Jump to content
منتدى البحرين اليوم

اطلبو بحوثكم


Recommended Posts

ساعدوني

ابي شرح كامل عن درس الخطبه مال مقرر عرب 201

 

ابي قرير عن انس فقط في مو ضوع عن الاستقلال الذاتي

بلييييييز ابي ضروري لازم اسلمه

 

ساعدوني باقرب وقت ممكن ssm11.gif

ssm11.gif

 

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 599
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

اخوي انا ابن ابي تفضل

 

فيز (( الموجات ))

 

نبذة تاريخية عن الموجات فوق الصوتية

 

 

 

 

كانت أولى مساعي البحث في الموجات الصوتية منذ عام 1822 عندما سعى عالم الفيزياء السويسري ( دانيل كولادين ) لحساب سرعة الصوت عن طريق جرسه المائي في مياه بحيرة (جنيفا ) . والتي مهدت لوضع ( نظرية الصوت ) في عام 1877 بجهود العالم ( لورد ريليه ) والتي شرحت الأساسيات الفيزيائية لموجات الصوت وانتقاله وارتداده . وتوالت الأبحاث حتى كان تصميم وانشاء أول نظام( Sound Navigation & Ranging ) Sonar عامل في الولايات المتحدة عام 1914 على يد العالم فسندن لأغراض الملاحة البحرية ولتحديد أماكن المارينز الألماني في الحرب العالمية الأولى.

 

ولم توظف الموجات فوق الصوتية لخدمة الأغراض الطبية حتى بداية الأربعينات على يد دكتور الأعصاب والطبيب النفسي النمساوي ( كارل ثيودو ) والذي يعتبر أول طبيب استخدم الموجات فوق الصوتية في التشخيص الطبي وقد واجه في ذلك صعوبات بسبب امتصاص عظام الجمجمة لمعظم طاقة الموجات فوق الصوتية.

 

وبعد حصيلة جهود مكثفة للفيزيائيين والمهندسين الميكانيكيين والكهربائيين والبيولوجيين بالتعاون مع الأطباء ومبرمجي الكمبيوتر والباحثين ودعم الحكومات,ابتدأ التشخيص بالموجات فوق الصوتية ليأخذ محله في عيادات الأعصاب والقلب والعيون ولتتطور الموجات منA-Mode محدودة الاستخدام الىB-Modeوالتي سعى العالم ( دوغلاس هوري ) كفني أشعة لاستغلالها في التشخيص لقدرتها على اختراق الأنسجة بهدف الدراسة التشريحية لأعضاء الجسم في جامعة ( كولورادو) في دنغر بالتعاون مع زميله أخصائي الكلى ( جوزيف هوملس ) والذي بدوره تبنى الأبحاث الطبية على هذا الصعيد وقام بتوجيهها وبتعاون العلماء والمهندسين ( بيلز و بوساكوني ) كان أول جهاز ألتراساوند ثنائي الأبعاد يعمل بنظامB-Modeعام 1951

 

وتوالت الأجهزة التي تعمل في هذا النظام الا أنها جميعا كانت كبيرة الحجم وعلى المريض أن ينغمس كليا أو جزئيا في الماء في وضعية السكون لفترة زمنية طويلة الأمر الذي جعله غير عملي ويستحيل وجوده في عيادات الاختصاص.

وفي أواخر عام 1955 بدأ العالم بتطوير هذه الأجهزة لتصبح أكثر حساسية وأقل حجما وأكثر سهولة في طريقة الفحص حتى توصلوا للذراع المعدني المتحرك والذي يوضع على المكان المخصص للفحص , كما تم تطوير جهاز الألتراساوند المهبلي و الشرجي عام 1955 والذي يعمل بنظامA-Mode بجهود العالمين ( وايلد ) و ( ريد ) الا أنه في هذه المرحلة لم يحقق الغرض الفعلي حتى تم تطويره لاحقا , كل هذه التطورات والتي مرت بنجاح باهر وأخذت محلها في جزء كبير من العالم كالولايات المتحدة الأمريكية, والنمسا, واليابان, والمملكة المتحدة , مهدت الطريق وفتحت المجال لدخول جهاز الألتراساوند الى تخصص النسائية والتوليد وهكذا كانت الانطلاقة.

 

ومن رواد تسخير الألتراساوند لخدمة هذا التخصص الدكتور الانجليزي( ايان دونالد ) والذي له مساعي رائدة على هذا الصعيد حيث ابتدأ طريقه بتشخيص التكتلات البطنية سواء أكانت ألياف أو أورام أو حتى أكياس وخرج بورقة عمل كانت من أعظم الاشراقات الطبية خلال العشرة

 

أعوام المنصرمة بتعاونه مع العالم الفني ( توم براون ) والدكتور ( جون ماكفيكار ) في 7 / 6 / 1958 وعام 1959 استطاع أن يلتقط أصداء واضحة لرأس الجنين ومن بعدها أصبحت أبعاد محيط رأس الجنين هي الوسيلة المعتمدة لدراسة نمو الجنين . و بعد مرور سنوات قليلة كان بالامكان دراسة الحمل منذ البداية حتى النهاية , وتشخيص كثيرا من المشاكل كتعدد التوائم والتشوهات الخلقية والمشاكل التي تصاحب المشيمة.

 

ولم يكن قبل عام 1972 بالامكان رؤية ودراسة الحويصلات بنظامB-Mode على يد العالم النمساوي( Kratochwil )وهكذا أصبح التصوير بالموجات فوق الصوتية في مجال الأمراض النسائية والتوليد مضمارا للتنافس بين الاختصاصيين وتزايدت الأبحاث وأوراق البحث من ورقة بحث واحدة للدكتور (ايان دونالد) عام 1958الى 296 ورقة عمل في عام 1978.

 

وبهذه الجهود المكثفة استطاع الأطباء تشخيص كيس حمل بعمر 5 أسابيع في عام 1963 , وتحديد نبض الجنين بعمر 7 أسابيع عام 1965وفي السبعينات أصبح بالامكان قياس محيط رأس الجنين ومحيط صدره والتي لعبت دورا جوهريا في متابعة نمو الجنين وتطوره واكتشاف أي اعاقة في النمو, وحساب طول الجنين ومحيط البطن الذي استطاع العلماء من خلاله أخذ فكرة عن وزن الجنين وظروف تغذيته.

 

كما تم تشخيص فتحات الظهر ( Spina Bifida )واختفاء جمجمة الرأس في الأجنة( Anencephaly )في الأسبوع السابع عشر من الحمل. كل تلك التطورات لم تكن لتكون لولا ايجادB-Modeودخول درجات اللون الرمادي على أجهزة الألتراساوند بعد أن كانت في اللون الأبيض والأسود, وهذه الدرجية في اللون أعطت وضوح في الصورة وأصبح تركيز العلماء على زيادة هذه الدرجية لزيادة الدقة في الفحص.

 

ومع الثمانينات حدثت ثورة حقيقية في عالم الموجات فوق الصوتية وهي ما يسمى( Real time scanner )أي التصوير الحي ( ثنائي الأبعادB-Mode ) والذي عن طريقه تم التعرف على حياة الجنين الفعلية, وحركاته, وتصرفاته, ونبضات القلب, والتنفس في رحم الأم. وكان أول جهاز فعال في هذا المجال عام 1985 في ألمانيا , وكانت الثمانينات هي ميدان التنافس للشركات المصنعة لأجهزة الألتراساوند لتقديم أدق الصور وأوضحها. وهكذا اتضحت معالم علم جديد في تخصص النسائية والتوليد ( تشخيص وسلامة الجنين) .

 

كما تم تطوير جهاز الألتراساوند المهبلي والشرجي , والذي صمم لأول مرة على يد( ريد ) و( وايلد ) عام 1955, وقد أستغرق هذا التطوير حوالي العشرين عاما ليصبح فعالا وليحقق طموحات العلماء في كشف الأعضاء الداخلية للحوض ولينتشر بين الأوساط الطبية.

 

وكان عام 1985 هو العام الذي احتضن أكثر أجهزة الألتراساوند المهبلي فعالية وأعظمها فائدة ,وقد تزامن تطويره مع أولى تقنيات أطفال الأنابيب في النمسا.

 

ومن التقنيات التي استغرقت زمنا طويلا حتى سخرت للاستعمال الفعلي الدوبلار( ( Doppler و( M-Mode ) فمبدأ الدوبلار كان أول وصف وضع له بجهود العالم النمساوي ( كريستيان دوبلار ) عام 1842 وبدأ بتطبيقه اليابانيون عام 1955 لدراسة حركات وصمامات القلب. وفي عام 1962 وباستخدام الدوبلار تتبع العلماء تدفق الدم ونبضات الجنين وتطورت الأجهزة في تقصي التدفقات الدموية لتصبح ثنائية الأبعاد وتمكن من المتابعة الحية الملونة لسير الدم(( Real time Color Flow Imaging .

 

وكانت الثمانينات ومطلع التسعينات مسرحا للتقدم العظيم الذي أحرزته الشركات المصنعة لأجهزة الألتراساوند ثنائية الأبعاد كما أصبحت تلك الأجهزة عماد التأسيس لأي عيادة نسائية وتوليد , وساعد في ذلك الحجم المعقول وأذرعة الفحص والتي تشغل حيزا ضيقا على الجسم وتعطي مجالا واسعا للرؤية اضافة الى الحركة الحرة لهذه الأجهزة.

 

والأهم من كل ذلك التفاصيل الدقيقة التي تمحصها تلك الأجهزة بوضوح الصورة وتحديد الملامح والتشخيص الدقيق بحيث احتلت أجهزة الألتراساوند المرتبة الأولى من بين وسائل التشخيص, والتي لم تقتصر على تشخيص الجسم فحسب بل تجاوزتها لفحص الأجهزة الداخلية للأجنة في أرحام أمهاتهم لتصبح علما بل وتخصصا قائما بذاته.

 

وبعد هذه المراحل العريقة في تاريخ الموجات فوق الصوتية وبعد ثورات العلم المتأججة على كل صعيد ومتطلبات العصر المتجددة مع دنوّ الألفية الثانية وارتباط الكمبيوتر الوثيق بكل التحركات البشرية مهما صغرت , غدت أجهزة الألتراساوند الثنائية الأبعاد غير مرضية- بالرغم من كل النجاح الذي حققته- وشخصت أعين العلماء نحو البعد الثالث الذي عجزت الأجهزة ثنائية الأبعاد عن سبر غوره وان كانت الفكرة تلوح في الأفق منذ السبعينات , الا أنها بدأت تتمحور وتأخذ أبعادها مع مطلع الثمانينات وأعظم ما ساند وجودها الثورات التكنولوجية في برمجة الكمبيوتر.

 

وفي اليابان في جامعة طوكيو كان أول تقرير حول نظام الأبعاد الثلاثية ( الطول, العرض, العمق أوالارتفاع ) عام 1984 وأول محاولة ناجحة في الحصول على صورة جنين ثلاثية الأبعاد من صورة ثنائية الأبعاد عن طريق الكمبيوتر كانت عام 1986.

 

وبعد تطوير أجهزة التراساوند مستقلة ثلاثية الأبعاد كانت المشكلة في الفترة الزمنية التي يستغرقها التقاط كل مقطع حيث تتجاوز العشر دقائق وهو ما يستحيل معه العمل سواء للطبيب المعالج أو المريض وبالتالي يستحيل معه التسويق. ومع الجهود المكثفة والتطوير المستمر كان أول جهاز التراساوند ثلاثي الأبعاد يأخذ محلا تجاريا في الأسواق في عام 1989Combison-330 ) )في النمسا واستمر العالم وخصوصا في اليابان, والنمسا, وبريطانيا, وكندا وحتى الصين في دفع عجلة التطور هذه حتى بدأت الأبحاث حول رباعي الأبعاد في لندن عام 1996 عندما بزغت فكرة التصوير ثلاثي الأبعاد الحي وليكون للبعد الرابع وهو البعد الزمني , دوره في اعطاء صورة حقيقية حيّة بأسلوب عملي , وما كان ذلك ليكون لولا التطورات الهائلة في علم الكمبيوتر والسرعة الهائلة في اجراء العمليات الحاسوبية , ومن هنا كانت قصة البداية.

 

 

 

 

 

 

كان على المريض أن ينغمس كلياً او جزئياً في الماء

 

 

الذراع المعدني المتحرك

 

 

ايان دونالد

 

 

جهاز الألتراساوند المهبلي في أول طلائعه

 

 

نظام دوبلار في أول طلائعه

 

 

 

المصدر : http://www.layyous.com/ultasound/ushistory.htm

 

..........................................................

 

 

جهاز الموجات فوق الصوتية رباعي الأبعاد تعريفه وميزاته

 

 

 

ما هي الأبعاد الثلاثية ؟ وما هو البعد الرابع ؟

 

عندما نتحدث عن الأبعاد الثلاثية فنحن في ذلك نعني الطول , والعرض , والعمق أو الارتفاع , وبذلك يتشكل المجسم أما البعد الرابع فهو البعد الزمني والذي يعطي المجسم ذي الأبعاد الثلاثة الحياة . فجهاز الألتراساوند الثلاثي الأبعاد يحتاج لجهد الطبيب المعالج في تدوير الصورة الملتقطة لأخذ البعد الثالث وهذا يستغرق بعض الوقت أما جهاز الألتراساوند رباعي الأبعاد فيقوم الجهاز بنفسه باعطاء البعد الثالث بالوقت المحدد لذلك سميّ بجهاز ثلاثي الأبعاد الحي .

 

 

ويستطيع هذا الجهاز التصوير بثلاث طرق :-

 

• تصوير السطح : كاعطاء صور للجنين مثلا موضحا سطح الجسم دون اختراق الأشعة للأعضاء الداخلية وبذلك يستطيع الطبيب المعالج الاطمئنان على سلامة الجنين من حيث تشوهات الجسم كالشفة الأرنبية, مثلا واعطاء صورة واضحة لملامح الجنين قريبة كل القرب من الصور الفوتوغرافية وتشخيص تشوهات الأعضاء الخارجية كالأذن , والأنف , واليد , والقدم , والتشخيص الدقيق لحالة المنغولي (Down Syndrom). كما أن هذا الأسلوب يساعد على تمييز الأورام الخبيثة من الحميدة بسبب امكانية دراسة السطح.

 

• اختراق الأنسجة: وهذا يشابه جهاز الأبعاد الثنائية وفيه يطمئن الدكتور المعالج على سلامة الأعضاء الداخلية للأجنة والأحشاء كالقلب والكليتين والكبد والمعدة وباقي الأعضاء الداخلية بالأبعاد الثلاثة ويستطيع حساب أحجامها بدقة وان كانت غير منتظمة الشكل.

 

• التصوير الشفافي: وهذا يعطي صورة عن الهيكل العظمي للأجنه تماما كما تظهر بالصور الشعاعية (X-Ray) وبذلك تتضح أي تشوهات في الهيكل العظمي ،الى جانب أخذ فكرة عن فك الجنين. كما أنه يمكن فحص الثدي بهذه الطريقة والحصول على صورة واضحة للدرنات.

 

 

هذا بالاضافة الى الدوبلار والذي يظهر التدفقات الدموية ويوضح مساراتها, وعن طريقه يمكن دراسة عمل القلب سواءا للمريض أو للجنين في رحم أمه. ودراسة الدورة الدموية للأنسجة بشكل عام كما يخدم تشخيص الأورام السرطانية وتشخيص الكتل والدرنات المبهمه في الجسم البشري.

 

وهذه الأمور منحت جهاز الأبعاد الرباعيه ميزات عظيمة كان منها:

 

1- تمكن الطبيب المعالج من الحصول على صورة مجسمة شاملة الأمر الذي يؤهله للتشخيص الدقيق ، مع امكانية متابعة الحركات الحية داخل الجسم البشري بأبعادها الثلاثية وهذا لعب دورا رئيسيا في أغراض أخذ الخزعات أو ادخال القسطرات في الجسم.

 

2- امكانية تخزين الصور عن طريق الكمبيوتر ودراسة مقاطعها لاحقا اختصر من الوقت الذي يستغرقه الفحص ووسع مجال الرأي الثاني اذا ما رغب الطبيب المعالج من استشارة أخصائي آخر أو رغب هو نفسه بدراسة المقاطع بصورة أكثر تفصيلا .

 

3- التشخيص الدقيق الذي تحققه هذه الأجهزة يختصر طريق العلاج وما يتكبده من ضغط نفسي وجهد وكلفة مادية باختصاره التخبطات التشخيصية والافتراضات.

 

4- القياسات الدقيقة لأحجام الأعضاء الداخلية وان كانت ذات أشكال غير منتظمة.

 

كل هذه الميزات والتي زخرت بها أواخر التسعينات هي التي أجبرت العالم على دفع عجلة التطور واحداث ثورات علمية على أجهزة الألتراساوند الثنائية والتي برغم ما تحققه من نتائج جيدة في التشخيص الا أنها كانت بحاجة لهذا النوع من التطوير لأعطاء أعظم النتائج وكشف الستار عن أدق التفاصيل.

 

 

المصدر : http://www.layyous.com/ultasound/4dusbenefits.htm

 

 

....................................................

 

 

استخدامات جهاز الموجات فوق الصوتية رباعي الأبعاد

 

 

كان لأجهزة الالتراساوند رباعي الأبعاد مجالات واسعة للتشخيص وطرقت أكثر من باب كان من أهمها :-

 

(1) متابعة الحمل وسلامة الجنين وذلك بفترات الحمل المختلفة:-

 

• الثلث الأول:-

 

- تحديد عدد الأجنة

 

- التهديد بالاجهاض

 

- تحديد عمر الحمل

 

- نبض الجنين

 

- وجود الحمل داخل الرحم أو خارجه

 

- اكتمال عظام الجمجمة

 

- اكتمال العمود الفقري وتشخيص أي خلل فيه كفتحات الظهر والأكياس

 

- تشخيص حالات Down Syndrome

 

- تحديد جنس المولود

 

- رؤية الأطراف العليا والسفلى وتكوينات الوجه

 

• الثلث الثاني والثالث:

 

- فحص الرأس بتفاصيله والدماغ

 

- فحص أي تشوهات مصاحبة للأحشاء الداخلية: القلب ، الدماغ ، الرئة ، الكلى ، المعدة ، المريء ، المثانة، الكبد

 

- فحص الصدر والقفص الصدري والبطن

 

- تحديد أي تشوهات كروموسومية أو خلقية

 

- نمو الجنين وتطوره وحركاته وانسجامها

 

-هذا بالاضافة لوضع المشيمة وما قد يصاحبها من مشاكل كالقصور والاحتشاء وتحديد موقع دخول الحبل السري والتجلط والالتحام في حالة الحمل المتعدد خاصة اذا ما استخدمت تقنية ( الدوبلار )

 

- دراسة السائل حول الجنين والتغذية الدموية للأعضاء وفي الحبل السري

 

- أخذ فكرة واضحة عن ملامح الجنين وتصرفاته وكل الظروف المحيطة به

 

- تحديد أي خطورة للولادة المبكرة

 

وعلى هذا الصعيد فقد حقق جهاز الألتراساوند الرباعي الأبعاد أعظم الانجازات في التحقق من سلامة الجنين واكتشاف أي تشوهات خلقية أو اعاقات أو تشوهات كروموسومية سواء ماله علاقة بسطح أو أحشاء أو هيكل الجنين الى جانب المتعة الحقيقية التي يجنيها الآباء في التمعن بصور الأجنة المجسمة في الوقت الحقيقي وما له من فائدة عظيمة في توثيق العلاقة بين الآباء والأبناء الى جانب تقبل والتعامل مع التشوهات الخلقية (ان وجدت) والتخفيف من أعراض الصدمة النفسية التي تتبع الولادة.

ولتحقيق هذه الأغراض فان الفحص يلزمه من (20-40 ) دقيقة وهو آمن ولا يحتاج لأي تجهيزات من قبل المريضة باستثناء أخذ موعد مسبق.

 

(2) تشخيص العقم لدى السيدات والمشاكل النسائية وذلك ب :-

 

تشخيص المبيض:-

 

- تحديد دقيق لحجم المبيض

 

- قياس الحويصلات عددا وحجما بدقة

 

- تشخيص تكيس المبايض

 

- متابعة وتحديد الاستجابة فوق المتوقعة للمبيض

 

- سحب الأكياس والحويصلات عن المبيض وذلك بتتبع الابرة المستخدمة وتحديد أبعادها وطريقة اختراقها

 

- تشخيص سرطان المبيض

 

 

 

تشخيص قنوات فالوب:-

 

- التمييز بين تجمع السوائل في قنوات فالوب وأكياس المبيض

 

- تقييم عمل قنوات فالوب

 

 

 

تشخيص حالة الرحم:-

 

- تقييم ايجابي لشكل بطانة الرحم وقياس دقيق لثخانتها وحجمها

- تشخيص التشوهات الخلقية للرحم بأخذ مقاطع كاملة

- تقصي اعاقات الحمل الخاصة بالرحم كاللحمية والألياف والأورام

 

• انجاز الغاية التي تحققها الصورة الملونة للرحم وفحص قنوات فالوب وذلك عن طريق( Hycosy ) باستخدام المحلول الملحي وحقنه في الرحم والقنوات وتتبع مساره. وهذه تجنب المريضة التعرض للأشعة (X-Ray) وتجنب التحسس للمواد الملونة أو التخدير كما أنها تجرى في العيادة وسريعة الانجاز ويمكن تحملها من حيث الألم الى جانب أنها تمكن المريضة من رؤية وضع الأنابيب لديها مباشرة في الوقت الحقيقي ان كانت سالكة أم لا.

 

 

 

(3) في تنظيم الأسرة:-

 

- وذلك بتحديد موقع اللولب من الرحم من جميع الاتجاهات

 

- وتحديد اذا ما كان جسم المرأة على استعداد لاستقبال اللولب أو لا ، ففي بعض الحالات مثل (الحمل، المشاكل الخلقية للرحم، الأورام، النزيف الرحمي، الالتهابات الداخلية، أو تاريخ مرضي لأي من الالتهابات الداخلية والاحتقانات أو الحمل خارج الرحم أو الاجهاضات المتكررة) ، لا يمكن للسيدة اتباع هذا الأسلوب في التنظيم ، وهذه الحالات جميعها يمكن تشخيصها بدقة عن طريق جهاز الالتراساوند رباعي الأبعاد.

 

(4) تشخيص الأورام السرطانية:-

 

اذ يتميز هذا الجهاز بقدرته على التشخيص الدقيق للأعضاء الداخلية وفهم العلاقات المعقدة للأعضاء التشريحية. وحساب أحجام ومساحات تلك الأعضاء بدقة وخاصة غير المنتظم منها الأمر الذي يمكنه من تشخيص الأورام وتمييز الخبيث من الحميد وخصوصا في الثدي , والخصيتين , والرحم , والمبيض , وعنق الرحم. ويساند في ذلك استخدام الدوبلار الذي يوضح درجة التغذية الدموية التي تصل لهذا الورم .

 

(5) فحص الثدي الدوري وتمييز أي درنات أو تكتلات .

 

(6) معالجة عقم الرجال :-

- بفحص الخصيتين والتحقق من وجود دوالي أو تجمع سوائل في كيس الصفن ( Hydrocele ).

- وفحص غدة البروستاتا .

 

كما يستفيد من هذا الجهاز سائر التخصصات الطبية كالمسالك البولية. والكلى , و الباطنية , والقلب , و الصدرية , و الدماغ , و الأعصاب وحتى أخصائية العيون .

وهكذا من جرس مائي تتناقله الخبرات والأبحاث ليلد لنا من أرحام الابداع هذا الانجاز العظيم الذي اخترق خفايا جسم الانسان ليحتل المركز الأول على قائمة وسائل التشخيص الحديثة.

 

هذا الجهاز الذي طال الحديث عنه تحتضنه عيادة الدكتور نجيب ليوس الكائنة في عمان / جبل الحسين بجانب مستشفى الأمل للتوليد.

 

ويمكن للسيدة الحامل الحصول على شريط فيديو أو C.D موثق عليه الفحص كاملا اضافة الى صور لجنينها تبدأ بها ألبومه الأول.

 

 

المصدر : http://www.layyous.com/ultasound/4duses.htm

 

Link to comment
Share on other sites

Guest
This topic is now closed to further replies.
×
×
  • Create New...