Jump to content
منتدى البحرين اليوم

الجاحظ الصغير

الأعضاء
  • مشاركات

    3
  • انضم

  • آخر زيارة

عن الجاحظ الصغير

  • عيد الميلاد 05/08/1987

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • سنة الميلاد
    1987

Profile Information

  • الجنس
    ذكر

الجاحظ الصغير الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. ( الإحساس والإحسان في رمضان ) أيام فاضلة مباركة نرتدي فيها ثوب العبادة المطرز بالطمأنينة والسعادة ، نتلهف للإجر في كل لحظة وساعة نتعطش لنسمات الرحمة التي ترسم على وجوهنا البسمة ، الإحساس بعظمة الجبار جعلنا نستمتع بلذة الغفران فتبارك الخالق المنان على كل هذا الإحسان نعم اشتقنا للصيام في شهر القرآن ، فيا مرحبا بك يا رمضان ، كلها مجرد أيام ويهل علينا هلاله ، نتجمع على السفرة وننتظر صوت الأذان ثم نشكره سبحانه على هذه النعمة ونسأله الأجر والثواب (ذهب الظمأ ، و ابتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله ) ، هيا نذهب للتراويح هيا حان وقت الدعوات ، للقيام طعم آخر في شهر الخير والبركة والنجاة ، تغلبوا على شدة الحر هذه السنة ببرودة وحلاوة الإيمان. لمشروعي الرمضاني هذه السنة عنوان " الإحساس والإحسان " ، سلسلة من الصور تصور طقوس دينية تتضمن أحاديث من السنة النبوية وآيات قرآنية وتعرض سلوكيات رمضانية قمنا بتصويرها بالتعاون مع المصور المبدع الشاب " جان البلوشي " ، آملين أن تصل الرسالة ويحقق هذا العمل الهدف المنشود منه نتمنى أن تساهم هذه الفكرة في تعزيز مكانة الفكر الإسلامي وسط مجتمعنا وانتشاره أكثر وأكثر ، كلمة شكر لا تكفي لكل من ساهم في إكتمال هذا العمل الذي نأمل بإذن واحد أحد أن يحقق مراده ، ختاماً اسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال ونسأل الله أن يبلغنا شهر الرحمة شهر مضاعفة الحسنات . الكاتب / علي تلفت
  2. أخواني أخواتي اليوم جلبت لكم موضوع تسلم ايد اللي كتبه كاتب بحريني شاب عمره لم يتجاوز 18 ماشاء الله عليه وعلى مقالاته أتمنى أن يعجبكم الموضوع أنا وايد عجبني واهديه حق كل الشباب ( بلا هوية ) بلا هوية إسلامية بلا شخصية عربية بلا غيرة شرقية وبلا أخلاق فاضلة ترقى إلى المثالية ولا يوجد في قلوبنا إيمان صادق يدعونا إلى البعد عن التخلف والأمية ، أين نحن ؟ و إلى أي درجة من الانحطاط وصلنا ؟ هل نحن نعيش في بيئة الرذيلة الغربية أم في العصور القديمة الجاهلية ؟ هل أصبح مفهوم التحضر خاطئ في نفوسنا أم أصبح للتخلف مكان في قلوبنا ؟ هل أصبح التقليد يعمي بصيرتنا أم أصبح الشر يتربع على قلوبنا ؟ . إلى متى ونحن نعيش بلا تقاليد إسلامية عربية تضع لنا خطوط حمراء لكي لا نقع في المعصية ، نحن كالغريب الذي يعيش وسط بلد بلا هوية شكلياً مسلمين ولكن داخلياً ونفسياً نحن كأرذل غربيين الذين هم يتسمون بالرذيلة و التقاليد المنافية لنظام المجتمعات الإسلامية فلنستيقظ من غيبوبة التقليد الأعمى الذي أصبح عادة طبيعية بالنسبة لنا ، لا أعتقد أننا نسعد عندما نرى بنت عربية على هيئة غربية من ناحية الملابس أو الأخلاق أو الدين أو الشكل أو ....... ، أو أننا نرتاح عندما نرى شاب يتطبع بطبائع الدول الغير إسلامية ، يجب أن لا يسيطر الضعف على قلوبنا ونفوسنا نحن المسلمين نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر فيجب إلا نجعل من أنفسنا مسرحية مضحكة للغرب فالغرب يفعل كل هذا من أجل أن يسيطر على العالمية ويقضي على دين الإسلام من خلال الإعلام السيء في الجودة و القيمة المعنوية ، نحن بالذات يجب أن لا نضعف ولا نهزم من قبل الغرب لسبب واحد فقط لأن معنا الله خالق البشرية ، ما زال لدينا وقت لنتدارك أنفسنا وننقذها من الخطيئة الغربية ، قبل أن يأتي وقت الضعف والندم الذي سيتواصل معنا إلى ما لا نهاية ............... . الكاتب / علي تلفت
  3. أخواني أخواتي اليوم جلبت لكم موضوع تسلم ايد اللي كتبه كاتب بحريني شاب عمره لم يتجاوز 18 ماشاء الله عليه وعلى مقالاته أتمنى أن يعجبكم الموضوع (!) نظرات سيئة لعينة ، رغبات سوداء شيطانية ، مشكلات ومصائب وأزمات ، بنات منحرفات مائعات ، وفتيان ينظرون لساعات ، أين هي القيم ؟ أين هي المبادئ ؟ ، والأهم من ذلك أين هو الدين ؟؟؟؟ ، بكل فخر وبكل شفافية وواقعية يعرض المعاكسون والمعاكسات هذه المشاهد للناس ، فنسمع في الشوارع والمجمعات صوت الصفير والكلمات المعسولة سوى من البنات أو الفتيان ، ونرى الملاحقات وما هو أكبر من ذلك ومن طرق المعاكسات ( الغمزات ) ، أنها لحظات ضعف يمر بها ضعيف الإيمان ، لأن كل ذلك هي اختبارات من خالق السموات ينجح فيها قوي الإيمان ويسقط فيها الفاسق الذي عيونه تظل تحدق في أعراض الناس ولا تنام ، فلينتظر نتائجه وجزائه يوم الحساب إذا استمر في أتباع هذه الرغبات . كل مسلم قوي الإيمان لا يحتمل أن يرى هذه السلوكيات ، تعدت حدود العادات والتقاليد فهي لا تدعو للسلام ولا تحترم الإسلام ، وتجاوزت الخط الأحمر والمجتمع ساكت لا تعليق ولا كلام ، بل وقد نلقى البعض يؤيدهم بحرارة ، وكأننا أصبحنا حضارة غربية لا حضارة أصيلة عربية ، وكأننا بلاد أوربية ، تصرفاتنا لا يحكمها حاكم ويطلق عليها أسم الحرية ، أنها ليست حرية بل تخلف ورجعية في المنطق والفكر والأخلاق المثالية ، أصبح أغلب الشباب يحبون الممنوع ويكرهون المسموح ، وكأنهم يقولون كل ممنوع مسموح وكل مسموح ممنوع ومرفوض ، أصحوا أيها الفتيان فخافوا على أعراض الناس لأن لديكم أمهات وأخوات وأقارب من الفتيات ، وأستيقظوا أيها البنات من هذا الانحدار في الرغبات واعرفوا جيداً أن لديكم شيء ثمين أفضل من كل هذه الرغبات أنها السمعة التي لا تقدر بأي شيء من الأشياء ، وأنتم أيها المتفرجون من ناس وأهل ودعاة بعضكم يسكت والآخرون يضحكون ناسيين أنكم جزء من الآثام تحملون ، فُدعوا وعلموا وأنقذوا هؤلاء الشباب لأنه إلى الآن لم يفت الأوان ، قبل أن يصبحوا كلهم سطحين عن الهداية مبتعدين في اللهو منغمسين للرغبات الشيطانية هم مطيعين ، وقبل أن تشيع المعاكسات بشكل أكبر من هذا وتنتشر الرذيلة في المجتمعات ، لا تستصغروا المشكلة وأعلموا أنها تجر لشيء أسوء من ذلك مع تفاقمها ، عجب من حال هذه الدنيا فكل يوم هي في انحدار واختلال ! . الكاتب / علي تلفت
×
×
  • Create New...