Jump to content
منتدى البحرين اليوم

رقية بنت الحسين

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    897
  • انضم

  • آخر زيارة

عن رقية بنت الحسين

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    2002

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    ما اعظم هذه الطفله يتيمة ابن خير البشر اين العالم منها واين من يمجدون قاتل ابيها تعسا لهم
  • الهواية
    السيدة رقية بنت الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام) <br /><br />هي الطفلة ذات السنوات الخمس<br /><br />والتي شهدت مع والدها الحسين والعترة الطاهرة <br /><br />تلك الملحمة العظيمة <br /><br />ثم تلك القسوة في التعامل معاهن كسبايا <br /><br />لا يذكر لها من أخبارها الكثير <br /><br />سوى قليل يمكن منه الاستشفاف<br /><br />عظمة تلك الطفلة رغم سنيها الخمس! <br /><br />أحدها <br /><br />أثناء مسير قافلة السبايا بعد أن غابت الشمس , توقفت القافلة قليلاً , وحين أرادوا اكمال المسير <br />وجدوا الرمح الذي كان عليه رأس الإمام الحسين (عليه السلام) ثابتا في الأرض لا يتحرك <br /><br />رغم محاولات حامله أن يحركه أو ينتزعه فلم يستطع .. فاستعان بمن كان معه فلم يفلحوا <br /><br />فلجأوا للإمام السجاد (عليه السلام) سائلين فأمرعمته السيدة زينب (عليها السلام) بتفقد الأطفال, وتتأكد من عدم فقدان أحدهم <br /><br />فأخذت السيدة زينب تتفقدهم واحداً واحداً فاكتشفت فقدان الطفلة ( رقية ) <br /><br />فأخبرت الإمام زين العابدين علي السجاد (عليه السلام) بذلك , فأخبر الإمام السجاد (عليه السلام) الجنود أن الرأس <br /><br />لن يتحرك قبل العثور على الطفلة .. وحين بحثوا عنها ولم يجدوها ..أشار عليهم الإمام أن يبحثوا <br />في الجهة التي ينظر إليها الرأس الشريف ,, وحين توجهوا وجدوا الطفلة نائمة تحت فيء نخلة بعد أن أتعبها السير المتواصل , فجاءها أحد الجنود و أيقظها برفسةٍ من رجله ثم ضربها بسوطه , وبعد أن عاد بها احتضنتها السيدة زينب (عليها السلام) ومسحت دموعها , وعند ذلك تحرك الرمح من مكانه <br /><br />ثم قصة وفاتها .. وهي الأشهر عنها .. وقد كانت خلال ملحمة كربلاء تعالج من المرض <br />دون علم بما جرى لأبيها الحسين (عليه السلام) <br /><br />وفي الشام حين شفيت .. قامت بما هي معتادة عليه من إعداد السجادة لوالدها (عليه السلام) وقت الصلاة <br /><br />وانتظرته كثيراً دون جدوى <br /><br />فظلت تسأل عنه وهي تبكي .. و نساء أهل البيت في حيرة بما يخبرنها <br />وحين سمع نداءها يزيد لعنه الله .. سأل عما تطلبه <br /><br />فأجيب بأنها تطلب والدها الحسين (عليه السلام) <br /><br /><br />وهنا أرسل لها الرأس على طبق وهو مغطى .. فجاؤوا بالرأس الشريف إليها مغطى بمنديل فوضع بين يديها وكشف الغطاء عنه فقالت: ما هذا الرأس؟ قالوا: إنه رأس أبيك، فرفعته من الطّشت حاضنة له وهي تقول: يا أبتاه من الذي خضّبك بدمائك؟ يا أبتاه من الذي قطع وريدك؟ يا أبتاه من الذي أيتمني على صغر سني؟ يا أبتاه من بقي بعدك نرجوه؟ يا أبتاه من لليتيمة حتى تكبر؟ <br /><br />ثم إنها وضعت فمها على فمه الشريف وبكت بكاءً شديداً حتى غشي عليها .. وهنا قال الإمام السجاد (عليه السلام) لعمته زينب : يا عمة ارفعي رقية عن رأس أبي فقد فارقت الحياة ! <br /><br /><br />فلما رأى أهل البيت (عليهم السلام) ما جرى عليها أعلوا بالبكاء واستجدوا العزاء وكل من حضر من أهل دمشق، فلم ير ذلك اليوم إلا باك وباكية<br /><br />مما جدد البكاء والحزن على قافلة أهل البيت (عليهم السلام) <br />فقد بذلك تجديد للأحزان و الآلام <br /><br />ودفنت في مكان وفاتها بالشام .. وقبرها معروف ومشهور ويقصده الآلاف <br /><br />ولم يعرف في التاريخ سابقة لتعلق ابنة بوالدها إلا جدتها فاطمة الزهراء (عليها السلام) وتعلقها بأبيها رسول الله (صل الله عليه واله) <br /><br />وذلك لما تميز به الإمام الحسين (عليه السلام) من رحمة وحنو .. على الجميع <br />وخصوصاً أطفاله .. ونساءه <br /><br />اسمها ونسبها : <br /><br />السيّدة رقية بنت الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام) <br /><br />أُمّها : <br /><br />السيّدة أُم إسحاق بن طلحة <br /><br />ولادتها : <br /><br />ولدت السيّدة رقية ( عليها السلام ) عام 57 هـ أو 58 هـ بالمدينة المنوّرة <br /><br />كانت مع السبايا : <br /><br />توفّيت السيّدة رقية ( عليها السلام ) في الخامس من صفر 61 هـ بمدينة دمشق ، ودفنت بقرب المسجد الأموي ، وقبرها معروف يزار <br /><br /><br />أقوال الشعراء فيها : نذكر منهم ما يلي : <br /><br /><br />1ـ قال الشاعر سيف بن عميرة النخعي الكوفي ـ من أصحاب الإمام الصادق والكاظم ( عليهما السلام ) <br /><br />وعبدكم سيف بن عميرة <br /><br />لعبد عبيد حيدر قنبر <br /><br />وسكينة عنها السكينة فارقت <br /><br />لما ابتديت بفرقة وتغيّر <br /><br />ورقية رقّ الحسود لضعفها <br /><br />وغدا ليعذرها الذي لم يعذر <br /><br />ولأُم كلثوم يجد جديدها <br /><br />لئم عقيب دموعها لم يكرر <br /><br />لم أنسها سكينة ورقية <br /><br />يبكينه بتحسّر وتزفّر <br /><br />2ـ قال الشاعر السيّد مصطفى جمال الدين ـ مكتوبة بماء الذهب على ضريحها <br /><br />في الشام في مثوى يزيد مرقد <br /><br />ينبيك كيف دم الشهادة يخلد <br /><br />رقدت به بنت الحسين فأصبحت <br /><br />حتّى حجارة ركنه تتوقّد <br /><br />هيّا استفيقي يا دمشق وايقظي <br /><br />وغدا على وضر القمامة يرقد <br /><br />واريه كيف تربّعت في عرشه<br /><br />تلك الدماء يضوع منها المشهد <br /><br />سيظل ذكرك يا رقية عبرة <br /><br />للظالمين مدى الزمان يخلد <br /><br />3ـ قال الشاعر السيّد سلمان هادي آل طعمة <br /><br />ضريحك اكليل من الزهر مورق <br /><br />به العشق من كل الجوانب محدّق <br /><br />ملائكة الرحمن تهبط حوله<br /><br />تسبّح في أرجائه وتحلّق <br /><br />شممت به عطر الربى متضوعاً<br /><br />كأنّ الصبا من روضة الخلد يعبق <br /><br />إليه غدا الملهوف مختلج الرؤى<br /><br />وعيناه بالدمع الهتون ترقرق <br /><br />كريمة سبط المصطفى ما أجلّها <br /><br />لها ينحني المجد الأثيل ويخفق <br /><br />يتيمة أرض الشام ألف تحية <br /><br />إليك وقلبي بالمودّة ينطق <br /><br /><br />نسألكم الدعاء<br /><br />××××××××××××××××××××××××××××××××××<br /><br />السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين <br /><br /><br />بسم الله الرحمن الرحيم <br /><br /><br />اللهم صل على محمد وآل محمد <br /><br /><br />السيدة رقية بنت الإمام الحسين عليهما السلام بعد أستشهادة <br /><br /><br />حبيت أنقل لكم هذي القصه عن مولاتنا (رقيه بنت الحسين) سلام الله عليهم ..<br /><br /><br />وشوفوا معاناه البنت اللي تبلغ من العمر 3 سنوات فقط وشوفوا ماذا عمل بها الخسيس يزيد ...لعنه الله عليكم ظالمين أهل البيت ..<br /><br /><br /><br />كان للامام الحسين (عليه السلام) بنت صغيره يحبها وتحبه وقيل ان اسمها رقيه ,وامها الرباب بنت امرىء القيس , اواخر السابعه والخمسين للهجره وكان لها من العمر 3 سنوات , وبعد ان اخذت مع الاسيرات من بيت النبوه والى الشام, استمرت في البكاء ليلها ونهارها لفراق ابيها الامام الحسين ( سلام الله عليه), وكانوا يقولون لها ان اباك في السفر ( يقصدون سفر الاخره) , فراته ليله في منامها ولما استيقظت اخذت في البكاء الشديد, وهي تقول ائتوني بوالدي وقره عيني وكلما اراد اهل البيت اسكاتها ازدادت حزنا وبكاءا ولبكائها زاد وكثر وطال حزن اهل البيت فاخذوا في البكاء الشديد وقام الصياح, فسمع الخسيس اللعين يزيد صيحتهم وبكائهم, فقال : ما الخبر؟ قيل له ان بنت ( الحسين) الصغيره الموجوده مع السبايا في الخربه,رات اباها في نومه ,فاستيقظت وهي تطلبه وتبكي وتصيح , فلما سمع الخسيس بذلك قال : ارفعوا اليها راس ابيها وضعوه بين يديها تتسلى به !!!!!<br />فاتوا بالراس الشريف ( وااااااحسيناااه) في طبق مغطى بمنديل ووضعوه بين يديها فقالت: ماهذا ؟ انا لم اطلب طعاما اني اريد ابي ...<br />فقالوا: هنا ابوكي, فرفعت المنديل فرات راسا فقالت: ماهذا الراس ؟ قالوا: هذا راس ابيك ( واحسيناااااااه)..<br />فرفعت الراس وضمته الى صدرها وقالت :<br />يا ابتاه من الذي خضبك بدمائك؟ يا ابتاه من ذا الذي قطع وريدك ؟ يا ابتاه من الذي ايتمني على صغر سني , يا ابتاه من للعيون الباكيات, يا ابتاه من للضائعات الغريبات, يا ابتاه من للشعور المنشورات, يا ابتاه من بعدك واخيبتاه من بعدك وا غربتاه, ليتني كنت لك الفداء , يا ابتاه ليتني كنت قبل هذا اليوم عمياء , يا ابتاه ليتني توسدت التراب ولم ارشيبك مخضبا بالدماء.. <br />ثم وضعت فمها على فم ابيها الشهيد المظلوم وبكت حتى غشي عليها ..<br />فقال الامام زين العابدين ( عليه السلام): عمه زينب ارفعي اليتيمه من على راس والدي فانها فارقت الحياااه ..<br /><br /><br />فارتفع اصوات اهل البيت بالبكاء وتجدد العزاء .. فدفنت وكفنت ولها زوار كثير يزورونها كل عام .. <br /><br /><br />وقيل ان في احد السنين اصاب الخراب جدران قبرها فارادوا اخراجها فلم يتجاسر احد لهيبتها ومكانتها .. فحضر شخص من ذريه الرسول( صلى الله عليه واله) يدعى السيد ابن مرتضى, فنزل في قبرها ووضع عليها ثوبا لفها فاخرجها ( واذا هي طريه كانما دفنت الان) اللهم صل على محمد وال محمد .. .. وكان متنها مجرووحا من كثر الضرب.<br /><br /><br />هذه هي قصه بنت الإمام الحسين الشهيدة ( سلام الله عليكم ساداتي ومولاي ورحمه الله تعالى وبركاته)..<br />

رقية بنت الحسين الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. لأن لأن لأن لأن,, لأن تلك الكلمة تكفي لمقدمة .. { .. لأن خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب هي كتاب الله ... الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية .... أفنْتنا معها ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع ... في رحاب الله .. و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه { .. لأن كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة قد تحوي تفاصيل أصغر تخبرنا بأن الحياة أفضل .... تحوي على رشفة عـ[س]ـل تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ] خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن .... الألم .... و كثيراً من الحُب { .. لأن أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار و أحتكْرت في زاوية الحنين تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح ِلتُنشد لحْن الغياب .... وتهلكنا من نشاز التغيب لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب .... كلما هبت الريح ..... و طال الغياب .... و طال الإنتظار { .. لأن كثيراً من الأشياء ليست كما هي بل هي زاوية سُقوط شاردة و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ مُبهم .... قد لا ندركه إلا بمجرِد السقوط ... في بئر صنع من سلة خيزٌران يتلوه سقوط { .. لأن حُفاة الأقدام ...برجلهم بَحْه من إصْرار ُرغم يأْس الوُقوف .... وقنوط المَسير رُغم تقرح الركض و اللَهث .... رغم فَرك القدم من فرط الألَم مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء... يواري سوءْت أرجُلهم ....يأتيِهم بغيثِ الراحة .... منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون { .. لأن الكُتب تجهَش مِن البُكاء .... و أنيِنُها أفجع مضْجعها تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة و حرُوفها تندثر مُهاجرة .... إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة .... فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة .... فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً.. { .. لأن مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره ... لننظر إليها في يوم بإنهاك لنذكر السْعادة و هي مقبُورة في أطار صُورة ... وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيدة ... وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم مختُوم أنا بكثير من نقاط النهاية صُور { .. لأن إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح .... كشُح العذوبة في بحْرهم فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا ... خوفاً على الإبتسامهْ ...خوفاً عليهم ... خوفاً منهُم وفي النهاية لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم و لأن( ما بيننا ) ... رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا ) بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع .... من صلابه و من هشاشه من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر لذلك سألثُم الحرف في فمنا ماراق لي
  2. فهم يستحقون أكثر من شهاده أو كلمه شكر اسأل الله العلي القدير ان يبارك جهودهم وان يجعلها في ميزان حسناتهم خالص تقدير وتحياتي لكم
  3. [centerانـــغـــ الطفولةـــام ) ( البـ ريم ـحرين) ( ألأكـــرم ) (شوق بحرينية) (LSH_LSH ) (.Dalol Daaz) (Layal) (~نـــور الشمس~)(مجنون الحب)(عيون غزلان) (نور المسا )( بوفهد7 )(.............)(.......... ...)(...........) (......... ...) (................)(.......................)(...... ...........) (......... ...) (شخباري)(................)(... .........)(.............) (............) (...................)(................)(.......... ......)(............) (................)(.......................)(...... ................)(.............) (.......................)(......................)( ......................) (......................)(...................) (....................)(.............. .....) (...............)(..........) (............)(.............) (..............)(............) ( ونة الم )(نور الفواطم) (................)(رقية بنت الحسين)(................) (.........)(.........)(..........)(.................) (............)(..........)(.............)(....... .... ....) (......... ...)(......... ...)(......... ...)([/ [/center]
×
×
  • Create New...