Jump to content
منتدى البحرين اليوم

توصي شي

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    1188
  • انضم

  • آخر زيارة

عن توصي شي

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    محد
  • سنة الميلاد
    2002

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    البحرين

توصي شي الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. هشام عبد الحميد" يعتدي بالضرب على "وفاء عامر" أمام الجمهور ..!! في حادثة غريبة من نوعها، قام الفنان المصري هشام عبد الحميد بالاعتداء علي الفنانة وفاء عامر على خشبة المسرح أثناء عرض مسرحية "جواز على ورقة طلاق" أمام الجمهور وبعثة التليفزيون التي كانت تصور أحداث المسرحية. وفاء قالت في التحقيقات التي جرت حول ملابسات ما حدث أن "هشام داس علي حرف الروب الذي ارتديه في المسرحية حتى أقع علي ظهري ويتعمد باستمرار أن يفتح المايك الخاص به، ويتكلم و يكح عندما اتحدث حتى لا يصل صوتي للجمهور ولا يسمعني الناس في الصالة". هذا و أقسمت وفاء بأنها لن تتعامل مع هشام عبدالحميد حتى ولو حصلت علي مليون دولار في الدقيقة الواحدة، حسب صحيفة الراية. وأكدت الفنانة أنه ليس صحيحاً ماتردد بأنها قامت بتكوين لوبي أو جبهة رفض من سامي مغاوري وعلي حسنين وخالد إسماعيل "نجوم العمل"، ضد الفنان هشام عبدالحميد من أجل سحب البساط من تحت قدميه وسرقة الأضواء منه، مشيرة إلي أنها لاقت معاملة غير طيبة طوال عملها بالمسرحية حيث تعامل الفنان هشام عبدالحميد مع فريق العمل بالمسرحية علي أنهم كومبارس وهو نجم... من جهته برر هشام ما حدث بقوله الى مجلة الموعد " ما حدث بالضبط اننا كنا نصوّر المسرحية في آخر يومين عرض.. وفي اليوم الأول ونحن على المسرح أتت وفاء بمواقف ليس لها علاقة بـ"ميزانسين" العرض، وسكتُّ حتى يمر اليوم بسلام، وفي اليوم التالي كان هناك "مشهد حب" والمفروض اننا في مواجهة بعضنا ونحن نقدم المشهد، وهذا شيء طبيعي، فوجدتها تقدم المشهد وعينها في اتجاه آخر تماماً للجمهور، فجذبتها من يدها لانبهها مرة واثنتين، وفي المرة الثالثة كنت في قمة الغضب فجذبتها بشدة قليلاً من يديها فقالت بالنص: ده مش بمزاجك! فتركت خشبة المسرح وذهبت الى غرفتي بالمسرح معترضاً على ما حدث فحسب!
  2. زوجة لا كالزوجات !! ( قصة واقعية ) الإخوة الكرام .. أخواتي الكريمات .. حدثتني داعية من احدى الداعيات إلى الله تعالى .. عن قصة واقعية مؤثرة .. حدثت في مدينتها في أعز وأطهر مكان .. وأكتب لكن هذه القصة – بتصرف - والتي يجب أن نأخذها لتكون أمام ناظرينا .. وننقلها لتكون أمام أنظار زوجاتنا .. وبناتنا .. وأخواتنا .. بل وأمهاتنا .. ليكون في ذلك نشر للخير والفضيلة ,, ولتعرف الفتيات .. أن الجمال والسعادة ليست والله بالنقوش والزينة .. ولا بحسن الملبس والمظهر، أو بكثرة المال والبنيان، أو بآخر موضة من الأزياء، أو بمتابعة آخر صرخة في عالم العطور وآخر قصة في عالم الشعر .. كما أن القصة تؤكد ذلك المعنى العظيم للرجال الذي بينه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : " الدنيا متاع وخيرها المرأة الصالحة " رواه الإمام مسلم ، أترككم الآن مع القصة – مستعينة بالله تعالى : إنها امرأة صالحة تقية نحسبها كذلك ولا نزكي على الله أحدا .. حبيبها الليل .. قلبها تعلق بمنازل الآخرة .. تقوم إذا جنّ الظلام .. لا تدع ذلك لا شتاء ولا صيفا .. طال الليل أم قصر .. لطالما سُمع خرير الماء في هدأة السحر على أثر وضوءها .. لم تفقد ذلك ليلة واحدة .... أنسها .. سعادتها .. في قيام الليل وقراءة كتاب الله .. في مناجاتها لربها .. تهجدها .. دعائها .. لم تدع صيام التطوع سواء كان حضرا أم سفرا .. أشرق وجهها بنور الطاعة .. ولذة الهداية .. ( تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ) جاء ذلك اليوم .. نزل قضاء الله تعالى من فوق سبع سماوات .. تقدم إليها من يطلب يدها .. قالوا محافظ .. مصلي .. وافقت على ذلك بعد الاستخارة والالتجاء إلى ربها .. وكان مما اعتاد عليه أهل مدينتها أن ليلة الفرح تبدأ في الساعة الثانية عشر ليلا وتنتهي مع أذان الفجر ! .. لكن تلك الفتاة اشترطت في إقامة حفل زواجها : " بأن لا تدق الساعة الثانية عشر إلا وهي في منزل زوجها " .. ولا يعرف سر ذلك إلا والدتها .. الكل يتساءل .. تدور حولهم علامات الاستفهام والتعجب من تلك الفتاة !! .. حاول أهلها تغيير رأيها فهذه ليلة فرحها التي لا تتكرر وقبل هذا يجب مجاراة عادات وتقاليد أهل بلدتها .. لكنها أصرت على ذلك كثيرا هاتفة : إذا لم تلبوا الطلب ، فلن أقيم حفل زفاف ! .. فوافق الأهل على مضض .. ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) .. مرت الشهور والأيام .. تم تحديد موعد الزواج .. وتلك الفتاة ما زادت إلا إيمانا وتقوى ، تناجي ربها في ظلمات الليل البهيم .. أنسها وسعادتها كله في الوقوف بين يدي الله .. لذة الأوقات وبهجتها في ذلك الوقت ، الذي تهبّ فيه نسمات الثلث الأخير ، لتصافح كفيها المخضبتين بالدموع .. لتنطلق دعوات صادقة بالغة عنان السماء .. طالبة التوفيق من الله تعالى .. توالت الأيام .. وذات مساء جميل .. كان القمر بدراً .. دقت ساعة المنبه معلنة عن تمام الساعة التاسعة مساء .. انتشر العبير ليعطّر الأجواء .. بدأت أصوات الزغاريد وضاربات الدفوف ترتفع .. زفت العروس إلى عريسها مع أهازيج الأنس وزغاريد الفرح .. الكل يردد : بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير .. فنعم العروس ونعم ذلك الوجه المشرق الذي يفيض بنور الطاعة وحلاوة المحبة .. دخل الزوج .. فإذا به يُبهر .. نور يشع .. وضوء يتلألأ .. فتاة أجمل من القمر كساها الله جمال الطاعة ونضارة المحبة وبهاء الصدق والإخلاص .. هنيئاً لك أيها الزوج امرأة عفيفة مؤمنة صالحة .. هنيئاً لكِ أيتها الزوجة ذلك القلب الذي أسلم لله عز وجل وتعبد له طاعة وقربة .. قاربت الساعة من الثانية عشر .. مسك الزوج بيد زوجه .. ركبا جميعاً في السيارة .. وتقوده كل المشاعر والأحاسيس المختلطة .. إحساس بالبهجة والفرح ، مع ما تغمره من موجة قوية تنقض على أسوار قلبه بشدة .. يشعر بإحساس قوي يخبره بأن هناك أمراً عظيماً سيقع ! .. كأن نورا شاركهم في الركوب .. فلم يرَ بهاء ولا نضارة كمثل هذه الزوجة .. هناك شي ما أسر قلبه وحبه .. يُشعره بأنه حاز الدنيا وما فيها .. اتجها العروسين إلى منزلهما .. أي منزل يضم قلباً كقلب تلك الفتاة ! .. أي بيت يضم جسدا كجسد تلك الفتاة ! .. جسم يمشي على الأرض وروح تطوف حول العرش .. فهنيئا لذلك البيت .. وهنيئا لذلك الزوج .. دخلا المنزل .. الخجل يلفّها والحياء يذيبها .. لم يطل الوقت .. دخلت غرفتها التي لطالما رسمت لها كل أحلامها .. كل سعادتها .. كل أمنياتها .. فمنها وبها ستكون الانطلاقة فهي مأوى لها ولحبيبها يصليان ويتهجدان معا .. هنا سيكون مصلاها .. مصحفها .. فكم ستيلل سجادتها ساكبة دموع الخشية والتقى .. كم ستهتز أرجاءها من دعواتها وقراءتها .. كم سيجملها عطر مسواكها الذي لا يفتر من ثغرها .. هكذا أمنيتها وأي أمنية كهذه ! .. التفتت .. انتقلت نظراتها السريعة بين أرجاء غرفتها التي تجملّها ابتسامتها العذبة متحاشية نظرات زوجها المصوبة إليها .. رفعت بصرها .. فجأة شد انتباهها شي ما .. تسمّرت في مكانها .. كأن سهماً اخترق حناياها حين رأت ما في أحد زوايا غرفتها .. هل حقاً ما أرى .. ما هذا ؟ .. أين أنا ؟ .. كيف ؟ .. لم ؟ ..أين قولهم عنه ؟ زاغت نظراتها .. تاهت أفكارها .. قلبت نظرتها المكذبة والمصدقة لما يحدث .. يا إلهي .. قدماها لم تعودا قادرتين على حملها .. أهو حقا أم سرابا ! .. ها هو ( العود ) يتربّع في غرفتها .. يا إلهي .. إنه الغناء .. بل إنها آلة موسيقية .. قطع ذلك كل حبل أمنياتها التي رسمت لها في مخيلتها .. اغتمَّت لذلك غما .. لا .. استغفر الله العظيم .. اختلست نظراتها إلى زوجها .. هيئته هي الإجابة الشافية ! .. كان السكون مخيماً على المكان .. يا إلهي لم أعد أحتمل .. أمسكت دمعة كادت أن تفلت من عقالها ثم هتفت بحسرة : الحمد لله على كل حال لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى .. أحنت رأسها وقد أضطرم وجهها خجلاً وحزناً .. استدارت إلى زوجها متحاشية النظر إلى ذلك .. مشت بخطى قد أثقلتها المخاوف وكبّلتها الشكوك .. فلازمت الصمت وكتمت غيظها .. كان الصبر حليفها .. والحكمة مسلكها .. وحسن التبعل منهجها .. " وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون " وبعيداً عن العاطفة أخذ يحدثها عقلها قائلا : مهلاً .. ورويدكِ أيتها العروس.. عليك بالصبر والحكمة وحسن التبعل لهذا الزوج مهما فعل ومهما كان .. فما يدريكِ لعل هدايته تكون بين يديك !! إذا صبرتي وكنتِ له أحسن زوجة ؟! .. تبادلا أطراف الحديث وهي تبادله بنظرات كسيرة منخفضة .. بادية عليها علامات الارتباك بين قسمات وجهها ما بين خجلها وحيائها وهول صدمتها وتأثرها .. مضى الوقت يتلكأ حتى أوشك الليل على الانتهاء .. سلب عقل زوجها بهاء منظرها ونور و ضياء وجهها الذي هتف قائلا : ما إن استبدلت ملابسها حتى ازداد جمالها جمالا .. والنور نورا .. ولم أتصوّر أن أجد ذلك من نساء الدنيا .. دقت ساعة الثلث الأخير من الليل ، حن الحبيب لحبيبه ، فأرسل الله نعاساً على الزوج ، لم يستطع أمامه المقاومة ، فغط في سبات عميق ... لزمت الهدوء .. سمعت أنفاسه تنتظم .. إنه دليل مؤكد على نومه .. قامت بتغطيته بلحافها وهي تدعو له بعد أن ودعته بقبلات على جبينه .. انزوت الزوجة عنه جانباً واشتد بها الشوق إلى حبيبها .. هرعت لمصلاها .. و كأن روحها ترفرف إلى السماء .. يقول الزوج واصفاً لحالته : في تلك الليلة أحسست برغبة شديدة للنوم على الرغم من الرغبة في إكمال السهرة ، إلا أن الله تعالى شاء وغلبني النوم رغما عني .. وسبحان الله تعالى ما سبق أن استغرقت في النوم وشعرت براحة إلا في تلك الليلة .. استغرقت في نومي .. تنبهت فجأة .. فتحت عيني .. لم أجد زوجتي بجانبي .. تلفت في أرجاء الغرفة .. لم أجدها .. نهضت أجر خطواتي .. وتشاركني العديد من الاستفهامات : ربما غلبها الحياء وفضلت النوم في مكان آخر .. هكذا خُيّل لي .. فتحت الباب .. سكون مطلق .. ظلام دامس يكسو المكان .. مشيت على أطراف أصابعي خشية استيقاظها .. فجأة .. ها هو وجهها يتلألأ في الظلام .. أوقفني روعة جمالها الذي ليس بجمال الجسد والمظهر .. إنها في مصلاها .. عجباً منها .. لا تترك القيام حتى في ليلة زواجها ! .. بقيت أرمق كل شيء من بعيد .. اقتربت منها .. ها هي راكعة ساجدة .. تطيل القراءة وتتبعها بركوع ثم سجود طويل .. واقفة أمام ربها .. رافعة يديها .. .. يا إلهي .. إنه أجمل منظر رأته عيناي .. إنها أجمل من صورتها بثياب زفافها .. إنها أجمل من صورتها بثياب منامها .. جمال أسر عيناي وقلبي .. أحببتها حباً كاملاً ملك عليَّ كل كياني .. لحظات .. رفعت من سجودها ثم أتبعته سلام يمنة ويسرة .. عرفت زوجتي ما يدور في خلدي .. احتضنت يدي بقوة شعرت بدفء يجتاحني بعد أن بادلتني بنظرات محبة وهي متلفعة بجلبابها .. أتبعتها بمسحات على رأسي بيدها الناعمتين وهي مبتسمة ومجتهدة ألا تظهر شيئا ما يختلج في صدرها .. وهتفت في أذني وهي تعبث بالسجادة بأطراف أصابعها بيدها الأخرى : أحببت أن لا يشغلني حبيبي " زوجها " عن حبيبي الأول " تقصد ربها ونعم الحبيب والله " .. فاجأني وعجبت والله من هذا الكلام الذي لامس قلبي .. فلما سمعت ذلك منها لم أستطع والله أن أرفع بصري خجلا وذلة مما أنا فيه .. يواصل زوجها قائلا : على الرغم أنها ما زالت عروساً .. إنها لم تبلغ الثلاثة أشهر من زواجها بعد .. ولكن كعادتها ، أنسها بين ثنايا الليل وفي غسق الدجى .. كنت في حينها في غاية البعد عن الله أقضي الليالي السهرات والطرب والغناء .. وكانت لي كأحسن زوجة ، تعامل لطيف ونفس رقيقة ومشاعر دافئة .. تتفانى في خدمتي ورسم البسمة على شفتي وكأنها تقول لي بلسان حالها : ها أنا أقدم لك ما أستطيعه .. فما قدمت أنت لي ؟! .. لم تتفوّه ملاكي بكلمة واحدة على الرغم من معرفتها ذلك .. تستقبلني مرحبة بأجمل عبارات الشوق .. وكأن الحبيب عائد من سفر سنوات وليس فراق ساعات .. أسرتني بحلاوة وطيب كلماتها وهدوء وحسن أخلاقها وتعاملها الطيب وحسن عشرتها .. أحببتها حباً ملك عليَّ كل كياني و قلبي .. إحدى الأيام .. عدت في ساعة متأخرة من الليل من إحدى سهراتي العابثة .. تلك الساعات التي ينزل فيها ربنا عزوجل فيقول : "هل من داع فأستجيب له ؟ " .. وصلت إلى غرفتي .. لم أجد زوجتي .. خرجت .. أغلقت الباب بهدوء .. تحسست طريقي المظلم متحاشيا التعثر .. آه .. كأني أسمع همسا .. صوت يطرق مسامعي ويتردد صداه في عقلي .. أضأت المصباح الخافت .. تابعت بخطواتٍ خافتة .. فجأة .. صوت جميل لتلاوة القرآن الكريم لم أسمع مثله في حياتي ! .. هزته تلاوتها للقرآن وترنمها بآياته .. يبدو أن هذا الصوت جاء من الغرفة المجاورة .. استدرتُ بوجل .. توجه نظري إلى مكانا خالياً مظلماً وكأن نوراً ينبعث منه ليرتفع إلى السماء .. تسمّرت نظراتي .. إنها يديها المرفوعتين للسماء .. تسلّلتُ ببطء .. اقتربت كثيرا .. ها هو نسيم الليل المنعش يصافح وجهها .. حدّقتُ بها .. تلمّست دعاءها .. يا إلهي .. خصتني فيه قبل نفسها .. رفعت حاجتي قبل حاجتها .. تبسمت .. بكيت .. اختلطت مشاعري .. لمحت في عينيها بريقاً .. دققت النظر إليها .. فإذا هي الدموع تتدحرج على وجنتيها كحبات لؤلؤٍ انفلتت من عقدها .. بشهقات متقطعة تطلب من الله تعالى وتدعو لي بصوت عالٍ وقد أخذها الحزن كل مأخذ .. كانت تكرر نداءها لربها .. ثم تعود لبكائها من جديد .. نشيجها وبكاؤها قطّع نياط قلبي .. خفقات قلبي تنبض بشدة .. ارتعشت يداي .. تسمَّرت قدماي .. خنقتني العبرة .. رحماك يا الله .. رحماك .. رحماك .. أين أنا طوال هذه الأيام .. بل الشهور عن هذه الزوجة " الحنون " .. المعطاء .. الصابرة .. تعطيني كل ما أريد في النهار وإذا جن الليل غادرتُ البيت وتركتها وحيدة يعتصر الألم قلبها .. ثم إذا عدت من سهري وفسقي فإذا بها واقفة تدعو الله لي ؟! .. فشتان والله بين نفس تغالب النوم وتجاهدها لإرضاء الواحد القهار .. وبين نفس تغالب النوم وتجاهدها لمعصية الخالق العلام شتان بين قلوب تخفق بحب الرحمن وتتلذذ بلقائه والوقوف بين يديه .. وبين قلوب تخفق بحب المنكرات وتتلذذ بسماع الملهيات .. شتان بين وجوه مشرقة تجللهم الهيبة والوقار .. وبين وجوه كالحة ونفوس يائسة وصدور ضيقة .. شتان بين قلوب حية تمتليء بحب الله وتنبض بالإيمان بالله .. وبين قلوب ميتة تمتليء بعدم الخوف من الرحمن وعدم استشعار عظمته جل جلاله .. يقول الزوج : في تلك اللحظة العصيبة .. لم أملك إلا دمعة سقطت من عيني .. أحنيت رأسي بين ركبتيّ .. أجمع دمعاتي الملتهبة وكأنها غسلت جميع خطاياي .. كأنها أخرجت كل ما في قلبي من الفساد والنفاق .. ترقرقت عيناي بالدموع بعد أن كانت تشكو الجفاف والإعراض .. لا أدري هل هي حزنا وتأثرا على حالي المشين وحالها أن ابتلاها الله بأمثالي .. أو فرحاً بحالي في هذا الموقف الذي إذا دلّ على شيء فإنما يدل على صلاحها والخير المؤصل في أعماقها .. ربّاه لقد ضاقت علي الأرض بما رحبت ! .. عجبا لتلك المرأة .. ما دخلت المنزل إلا واستبشرَتْ وفرِحَت تقوم بخدمتي وتعمل على سعادتي ما زلت تحت تأثير سحر كلماتها وعلو أخلاقها .. ولا خرجت من المنزل إلا بكت وحزنت تدعو لي ضارعة إلى ربها .. ووالله وفي تلك اللحظة وكأنها أهدتني كنوز الدنيا أحببتها حباً كاملاً ملك عليَّ كل كياني وقلبي .. كل ضميري .. كل أحاسيسي ومشاعري .. وصدق من قال : جعل الإسلام الزوجة الصالحة للرجل أفضل ثروة يكتنزها من دنياه - بعد الإيمان بالله وتقواه - وعدها أحد أسباب السعادة .. لحظات يسيرة .. ودقائق معدودة .. نادى المنادي من جنبات بيوت الله .. حي على الصلاة حي على الفلاح .. انسللتُ – بعد ترددٍ - وصورتها الجميلة لا تزال تضيء لي الطريق .. صليت خلالها الفجر كما لم أصلِ مثل تلك الصلاة في حياتي .. أخذت ظلمات الليل في الانحسار .. ظهرت تباشير الصباح .. أشرقت الشمس شيئا فشيئا .. وأشرقت معها روحاً ونفساً جديدة فكان هذا الموقف .. بداية الانطلاقة .. وعاد الزوج إلى رشده وصوابه .. واستغفر الله ورجع إليه تائباً منيباً بفضل الله ثم بفضل هذه " الزوجة الصالحة " التي دعته إلى التوبة والصلاح بفعلها لا بقولها .. وحسن تبعلها له .. حتى امتلكت قلبه وأخذت بلبّه بجميل خلقها ولطف تعاملها .. عندها ندم وشعر بالتقصير تجاه خالقه أولاً ثم تجاه زوجته التي لم تحرمه من عطفها وحنانها لحظة واحدة .. بينما هو حرمها الكثير !! .. رجع الزوج رجوعاً صادقاً إلى الله تعالى وأقبل على طلب العلم وحضر الدروس والمحاضرات .. وقراءة القرآن .. وبعد سنوات بسيطة .. وبتشجيع من تلك الزوجة المباركة .. حيث رؤي النور قد بدأ ينشر أجنحته في صفحة الأفق .. من محاضراته ودعواته ودروسه .. فأصبح من أكبر دعاة المدينة المنورة .. وكان يقول ويردد في محاضراته عندما سُئل عن سبب هدايته : لي كل الفخر أني اهتديت على يد زوجتي ولي كل العز في ذلك .. فصدق رب العزة والجلالة : ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لا يحتسب ) ( وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنْ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »
  3. الرقـــــــــم ســـــ( 7) ــــــبعة . 1- خلق الإنسان : إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان في سبعة أطوار ، قال تعالى : ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفةً في قرارٍ مكينٍ ، ثم خلقنا النطفة علقةً فخلقنا العلقة مضغةً فخلقنا المضغة عظاماً فكسونا العظام لحماً ثم أنشأنه خلقاً ءاخر فتبارك الله أحسن الخالقين )12 – 14 المؤمنون 2- رزق الإنسان : جعل الله رزقه في سبعةٍ قال الله تعالى : ( أنا صببنا الماء صباً ، ثم شققنا الأرض شقاً ، فأنبتنا فيها حباً ، وعنباًً وقضباً ، وزيتوناً ونخلاًًً ، وحدائق غلباً ، وفاكهةً وأباً ) 3- خلق الله السموات والأرض فى سبعة ايام. 4- توصل العلم أيضا الى أن الانسان يتكون من 7 ...فهو يتكون من ذرة+جزيئه+جين+كروموسوم+خلية+نسيج+عضو 5- السماء 7 طبقات تكررت 7 مرات في 7 أيات. 6- القمر يمر ب7 مراحل أو أطوار 7- الأرض 7 قارات وأرضين..و7 محيطات 8- العلم يتوصل الى 7 أنواع أساسية من النجوم. 9- الكواكب السيارة غير الأرض ( السماوات السبع ) : توجد سبع كواكب سيارة في المنظومة الشمسية غير الأرض 10- ويتوصل أيضا الى 7 مستويات مدارية للألكترون...... تلك ال7 مستويات حول النواة. 11- وتوصل العلم ل7 ألوان للضؤ المرئي.. 12-والى 7 اشعاعات للضؤ الغير مرئي...................!! 14- وكذلك 7 أطوال لموجات تلك الاشعاعات. 15- مضاعفة الحسنة في 7 سنابل. 16- مواضع السجود في القرآن سبعة . 17- تكبيرة العيدين سبع تكبيرات . 18- في الحج نطوف 7 مرات حول الكعبه..ونسعى 7 أشواط..ونرمي الجمار 7 مرات..وفي كل مرة نرمي 7 جمرات.. 19- ألوان الطيف الرئيسية سبعة .. وعدد قارات الأرض .. سبعه ... وعدد أيام الأسبوع سبعه قال تعالى ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) 20- سبعه يظلهم الله بظله يوم لاظل إلا ظله : 21- وأخيرا .. فإن شهادة التوحيد .. عدد ألفاضها سبعة ...!!! لا ... إله ... إلا ... الله ... محمد ... رسول ... الله)) سبحانك ياربى .... لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين ...
  4. انه كتبت موضوع اليوم الصبح ... وفي هل الموضع تكلمت عن المجنسين في المملكه, ويمكن فكر البعض اني كتبت بمقصد , وهل الشي جرح بعض الاعضاء . وانه عن نفسي اكتب لكم الرد بأسف على الموضوع ... واسفه ان جرحت احد منكم
  5. في حياة زوجها مائدة خضراء لم تكن معاناتها واضحة على ملامح وجهها الطيب فحسب، بل كانت محفورة في قلبها، طالعة من كلماتها الهامسة المختنقة بالعبرات، معكوسة على بؤبؤي عينيها الواسعتين الخضراوين. إنها معاناة امرأة تأكل نفسها يومًا بعد يوم، وتستغيث ولا ترى يدٍا تمتد لإنقاذها قالت لي: لو كان رياض يحب امرأة غيري لفهمت الأمر، لو كان يخونني لتغاضيت وصفحت، لم كان يدمن المخدّرات لوقفت إلى جانبه وأخذته إلى مصحات العلاج. لو كان مصابًا بالسرطان، لما فارقت سريره وكافحت معه في سبيل قهر المرض الخبيث. لكنّ مصابه أكبر من كل ما سبق رياض، زوجها، مُقامر أدمن صالات اللعب، حتى استنفرت كل تفكيره واستنفدت كل ما في جيبه من نقود. إنه يستدين على المرتب من قبل أن يقبضه. وحدث له، عدة مرات، أن باع ساعته، ورهن بيت الزوجية، بل وسطا على مصوغات زوجته وأساورها الذهبية، جريًا وراء نداء الطاولة الخضراء حين تزوجته، كانت تلاحظ أن له ولعًا بأوراق اليانصيب. كان يشتريها بالجملة، ويتابع نتائج السحب وكأنها أهم الأخبار في العالم. وعندما ذهبا إلى لندن لقضاء شهر العسل، اكتشفت أنه يراهن على الخيول أيضًا، ويغيب ساعات الليل، بحجة أنه متخم ويحتاج إلى أن يتمشى قبل النوم منذ السنة الأولى، أدركت زوجة رياض، أن هناك آفة تقاسمها زوجها. إنه يعيش يومه في انتظار أن يحصل على ما يسمح له بالمقامرة. ولمّا فاتحته في الموضوع ضحك وقال إنها مجرد تسلية، بل راح يأخذ رأيها في أرقام الحظ ويطلب منها أن تشاركه ملء أوراق اليانصيب في البداية حاولت أن تقنع نفسها بأن القضية لا تستحق القلق. إن زوجها يحبها ولا يرفض لها طلبًا، ولابد أنه سيعود إلى رشده عندما تتحدث معه، ذات يوم بحزم وشدّة ولمّا جاءت ساعة الحزم، أقسم لها أنه لن يقرب القمار ثانية. ومنذ ذلك القسم اعتادت على أكاذيبه وعلى مناوراته وعلى الحيل، التي يبتدعها خياله الواسع في سبيل أن يهرب منها إلى أوّل حلقة من حلقات المقامرين. والغريب أنه، أحيانًا، كان يتألم مثلها، بل كانت الدموع تلمع في عينيه أسفًا. وككل المدمنين يروح يندب ضعفه ويقول لها إنها امرأة رائعة، وهو لا يستاهلها، ويذهب به الأمر إلى حد التلميح إلى وضع نهاية لحياته، لكي يريحها و يرتاح من نفسه وكانت تهلع عليه، وكانت تهرع وتحيطه بذراعيها وتتمتم بعبارات طرد الشر والأدعية بطول العمر. وكانت تعده بأن حياتهما ستكون عسلًا إذا استمع إليها وترك صحبة السوء. ثم إنها سارعت وأنجت ولدًا، ثم ولدين عسى أن يعود إلى ثوابه ويشعر بمسؤولية رب الأسرة عن أبنائه. لكن كل أمانيها كانت أوهامًا كان مرتبه ومرتبها يسمحان له بالتمادي في الآفة التي أطبقت عليه، لكن مجيء الطفلين زاد من أعباء الأسرة، ما عاد مرتبها يكفي للإنفاق على البيت، خاصة وأن مرتبه كان يذهب، في الغالب، إلى موائد القمار. وصل به الأمر إلى أنه ما عاد يشعر بلذة حين يكسب، على الرغم من أن الكسب نادر، بل صارت لذته هي أن يندفع في مزيد من اللعب إلى أن يخسر كل ما كسب. إنه إنسان فقد السيطرة على نفسه، وبلغ حافة الهاوية، وراح يشد أسرته معه إلى الحضيض ولمّا قال لها طبيب نفسي: (( إن زوجك مريض يا سيدتي. إن القمار نوع من أنواع الإدمان))، عادت للبيت وحزمت حقائبها وأخذت الولدين وعادت لبيت والدتها. إنها تخاف عليهما من العدوى ومن الديون، ومن العنف الذي يتبع النقاش الحاد بين الأب والأم.. كلما عاد الأول خالي الوفاض، يائسًا، مكسورًا، يجرجر عاره، دون ان يرعوي، بل يخطط لسهرة الغد، التي سيستعيد فيها ما فقد منقول
  6. مصطلحات سياسية بلغة مرورية العولمة : أجازة سياقة دولية الشفافية : قيادة سيارة مكشوفة النظام الملكي : طريق مغلق النظام الجمهوري : طريق غير نافذ المبايعة : تبادل المسارات بين السواق الدستور : توزيع أرقام السيارات بالواسطة الديموقراطية : حرية التسابق في الشوارع السريعة القانون : طريق ذو أتجاه واحد الحرية للجميع : أطلاق أبواق السيارة بعد أنتصار فريق رياضي حرية النشر : نشر الورق الحاجب : الراي بون حقوق المرأة : سياقة أي كلام النظام العالمي الجديد : إشارات ضوئية معلقة الجات : مدرسة تدريب سياقة التنوير : إضاءة مصابيح السيارة لألقاء التحية صندوق النقد : مخالفات مرورية الدبلوماسية : السماح بالمرور للبنات وملاحقتهم العمل السياسي : وضع الصور على نوافذ السيارة السياسي المحنك : رجل يستخدم حزام السلامة اليساري : شخص يقود سيارته بسرعة على الجانب الأيسر من الطريق اليميني : شخص يقود سيارته ببطىء على الجانب الأيمن من الطريق الصراع الطبقي : التسابق بين سيارة بورش وسيارة داتسون الحرب الأهلية : السياقة بعد أنتهاء مباراة في كرة القدم حرب الشوارع : السياقة عند تعطل الأشارة الضوئية حرب التحرير : كسر الأشارة الحمراء العمل الثوري : القيادة في السعودية عملية السلام : لبس حزام السلامة قرب دوريات شرطة المرور الشريط الحدودي : وضع قطعة قماش عند تحميل شئء خارج حدود السيارة الوحدة العربية : طريق منحدر الرأسمالية: طريق متعرج الشيوعية: سيارة النقل العام الإرهاب: سيارة أسعاف ورائك الصهيونية: عداد سيارة أجرة
  7. الجسم الأثيري الشيخ أحمد ديدات هذا الحديث يستلزم منا أن نتحدث عن الجسم الأثيري وهو هالة تحيط بالجسم وتسمى بعملية الانبعاث· فالانسان طوال النهار يمتص جسده الضوء وبالليل يشع جسد الانسان هذا الضوء، وهذا الانبعاث هو الذي يكون الهالة التي تحيط بالانسان والتي يمكن رؤيتها لو تم تصوير الانسان بالأشعة غير المرئية·· وهذه الهالة تسمى الجسم الأثيري · لقد كان أول من اهتم بهذا الموضوع هو العالم السويدي روبرت كندي فبدأ يصور الجسم الأثيري عن طريق جهاز اخترعه للاستشعار الحراري بجسم الانسان عن بُعد· وقد وجد هذا العالم السويدي أن جسم الانسان يعطي 37 مليون لون·· كل لون منها يمثل درجة حرارة·· واللون الواحد أو درجة الحرارة الواحدة تنقسم في جسم الانسان الى مليون جزء··· وكل جزء منها يمثل طبقة من طبقات خلايا الجسم·· وبدأ الرجل يصور كل هذه الأمور فوجد أن 37 مليون لون تكوّن 7 ألوان في النهاية تمثل ألوان الطيف السبعة تمتزج وتعطي لوناً واحداً وهو الأش! عة البيضاء التي تكوّن ألوان الطيف وقد وجد أنها أشعة غير مرئية· وحينما تمكن هذا العالم السويدي من تصوير الجسم الأثيري في كل أنحاء أوروبا وجد ان الجسم الأثيري لجميع الأوروبيين ليس له معالم واضحة· وحينما صور هذا الجسم الأثيري أثناء اليقظة وجد أن ملامحه ليست واضحة فاستنتج من ذلك ان كل الأوروبيين يعيشون في قلق وتوتر· فبدأ يفكر في انسان لا يعيش في قلق بل يعيش في حياة نورانية· وحينما علم الشيخ أحمد ديدات بذلك زكى نفسه وذهب اليه وقال: إنني أدعي أنني على نور من ربي لأن الله شرح صدري للاسلام· فأتى العالم السويدي بالجهاز الخاص به وهو عبارة عن حجرة مستطيلة يجلس الانسان في وسطها وحوله 8 كاميرات في ضلع المستطيل الطويل و 8 أخريات في ضلع المستطيل الموازي له··· وفي الضلع القصير للمستطيل توجد 6 كاميرات يقابلها 6 أخرى·· ويجلس الانسان بملابسه والجهاز يقيس الانبعاث الحراري في جسمه ويحلله·· فيجد 37 مليون لون تتحول في النهاية الى 7 ألوان موزعة توزيعاً عشوائياً· وحينما تم تصوير أحمد ديدات وجد أن السبعة ألوان واضحة المعالم وانها اتحدث وكونت ضوءاً غير مرئي له قدرة على السفر لأن طول الموجة ال! خاص به قصير وبالتالي فقدرته على النفاذ كبيرة وتساوي 1200 ميل· وحين ما دهش العالم السويدي قال له ديدات لا تندهش فسوف أطيل لك الجسم الأثيري الخاص بي أي أجعله أكثر نقاوة فقال له كيف؟ قال ديدات اتركني أغتسل الاغتسال الاسلامي·· فبدا الجسم الأثيري له أكثر وضوحاً·· فسأله العالم السويدي كيف عرفت ذلك؟ قال ديدات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا توضأ العبد خرجت ذنوبه من بين عينيه ومن بين يديه ومن بين رجليه ومن بين أذنيه · ثم قال ديدات بل سأجعل الجسم الأثيري الخاص بي يصل الى أبعد مدى· قال العالم السويدي: كيف؟ قال ديدات دعني أصلي· فصوره العالم السويدي أثناء الصلاة فوجد أن الجسم الأثيري الخاص به يتعاظم حتى أن أجهزته لم تعد قادرة على قياس هذا التعاظم· فسأله العالم السويدي: كيف عرفت أن ما تفعله سيكون له مردود مادي في الأجهزة الخاصة بي فقال ديدات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: جعلت قرة عيني في الصلاة ومن هنا فإن الانسان في عالم الملك الذي هو عالم الحواس الخمس من الممكن أن يدخل عالم الملكوت في حالات السجود منقول من جريده الاتحاد
  8. ليست سعيدة بالحكم" السجن 6 اشهر و300 جلدة لزوج المذيعة السعودية رانيا الباز حكمت محكمة سعودية حكما شرعيا ضد زوج المذيعة السعودية المعروفة رانيا الباز بسجنه ستة اشهر وجلده 300 جلدة بعد قيامه بضربها ضربا مبرحاً دخلت على أثره في غيبوبة. وكانت المذيعة الباز تعرضت للضرب المبرح على يد زوجها اثر خلاف نشب بينهما وتم إسعافها في أحد المستشفيات واتضح إصابتها بـ13 كسرا في وجهها. وقالت رانيا الباز في تصريح لها اليوم الأحد أنها سوف تعاود الظهور في وسائل الإعلام (..) مرة أخرى بعد إجراء عمليتين في وجهها وقد تستغرق ذلك عدة شهور بسبب ما أسمته التشويه الواضح على وجهها" . ونفت رانيا أن تكون سعيدة بهذا بالحكم الصادرة ضد زوجها وقالت أن" أي إنسان لا يكون سعيداً بالحكم على إنسان آخر بالسجن وخصوصا انه كان زوجي مؤكدة أن" قلبها ليس فيه أي تحيز " إلا أنها قالت هذا حكم الشرع"وأضافت أنني" متأثرة بالحكم ضد أبو أولادي" وقالت" تفكير يدور حول دائرة معينه(..)". وقالت أن "الأحكام الصادرة ضد زوجها لا يجوز التعليق على أحكام القضاء بعد صدورها". ونفت الباز أن تسمي ضرب النساء في المملكة بأنها أصبحت ظاهرة وقالت "أنها موجودة في جميع أنحاء العالم ". وكشفت الباز عن عودتها قريبا وقالت" أنها ستقوم بعمل برامج "توعيه" لحقوق المرأة وعقاب الرجل وعقاب المرأة ". وعن سبب تسليط الأضواء عليها رغم أن نساء سعوديات أخريات يتعرضن للضرب قالت المذيعة السعودية رانيا الباز " إن ذلك يعود كونها مذيعة معروفة" نافية "وقوف أي جهة وراء ظهورها على شاشات التلفاز ووسائل الإعلام المختلفة للدفاع عن حقوق المرأة ". ورفضت المذيعة رانيا الباز الحديث عن طلبها الطلاق من زوجها بعد صدور الحكم الشرعي ضده واكتفت بالقول "انه جعل لي أصابع أربعة بدلا من الخمسة .. في إشارة الى قيامه بتشويه وجهها ". وكان القاضي بالمحكمة الجزئية بجدة الشيخ إبراهيم الجربوع اصدر الحكم بحضور المدعي العام بناء على ما تضمنته محاضر التحقيق واعترافات الزوج الذي أبدى قناعته بالحكم الصادر ضده. وكان زوج المذيعة رانيا الباز قام في الحادي والعشرين من الشهر الماضي بتسلم نفسه للجهات الأمنية بعد أن شرعت الأجهزة الأمنية في البحث عنه عقب قيامه بضرب زوجته . وقالت مصادر أمنية في جدة (غرب) في حينه أن التحقيق مع الزوج بدأ لمعرفة الدوافع الأساسية للاعتداء . وكانت مصادر قريبة من المذيعة رانيا الباز قالت في حينه أنها لن تتنازل عن حقوقها الخاصة وتنتظر الحكم الشرعي موضحة أن زوجها كان يعاني من ضغوط نفسية وأسرية كونه لايعمل وتعرض للانهيار مما أدى الى الاعتداء عليها بالضرب. وتعالج المذيعة الباز على نفقة زوجة أمير منطقة مكة المكرمة . ورانيا الباز مذيعة في التلفزيون السعودية وتقوم بتقديم برنامج "المملكة هذا الصباح" . وكانت وسائل الإعلام تابعت باهتمام حادثة المذيعة رانيا الباز وقد زارها وفد من أعضاء الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان برئاسة الجوهرة العنقري التي اطمأنت على المذيعة رانيا وأكدت وقوف الجمعية معها. وكانت رانيا الباز تعرضت للضرب على يد زوجها المغني السابق بسبب مشاهدتها برنامج كانت تبثه إحدى محطات التلفاز اللبنانية (ساعة بقرب الحبيب) كان يستضيف الفنانة (وعد) شقيقة زوجها الموجودة في لبنان حاليا الذي كان على خلاف معها .
  9. زواج أونلاين، آخر صرعة في مصر علماء الدين والاجتماع يحذرون من ظاهرة الزواج الالكتروني التي تتم في أجواء افتراضية لا تنطبق على شروط عقد الزواج الصحيح. ميدل ايست اونلاين القاهرة - رغم تحذيرات علماء الدين والاجتماع الا ان هناك حالات ‏ ‏متعددة من الزواج عبر الانترنت فى اطار بحث الشباب المصري عن طرق جديدة لحل معضلة ‏ ‏الزواج. فبعد بروز ظاهرة الزواج العرفي وأنواع أخرى من الزواج مثل زواج المسيار والدم ‏ ‏والكاسيت وغيرها بدأت بالظهور حالات الزواج عن طريق الانترنت خصوصا بالنسبة ‏ ‏للشباب الذي يحلم بالزواج من فتاة ذات مواصفات أجنبية. فهذا الشاب المصري مثلا تعرف الى فتاة استرالية وبعد فترة من الحديث عبر ‏ ‏الانترنت قررا الزواج حيث تم ابرام عقد زواج عن طريق الانترنت وبعد فترة قررت ‏ ‏الفتاة الحضور الى القاهرة للحياة مع زوجها. غير أن هذا الزواج واجه مشكلات عدة منها أن الزواج عبر الانترنت لا يصلح ولا ‏ ‏يصح من الناحية الشرعية فضلا عن ان أسرة الشاب رفضت أن يتزوج أبنها من فتاة ‏ ‏أجنبية لا تمتلك أية مميزات فهى ليست على حظ وافر من الجمال كما توقعوا فضلا عن ‏ ‏أنها تكبره بنحو عشر سنوات. وهذه واحدة من قصص كثيرة تزوج أصحابها زواجا فاشلا عن طريق الانترنت فيما يخشى ‏ ‏علماء الدين والاجتماع هنا أن يتحول الأمر الى ظاهرة . ويقول الخبير بمركز البحوث الاجتماعية والجنائية الدكتور محسن العرقان " أن زواج الانترنت هو أحد الصرعات فى الزواج التي شهدها ‏ ‏المجتمع المصري مثل الزواج العرفي الذى انتشر فى الجامعات كالنار فى الهشيم ‏ ‏كوسيلة للتغلب على المشكلات التي تواجه الزواج العادى". واضاف أن بعض الشبان يتصور أن الانترنت يقدم حلولا رائعة لمشكلاته مثل الزواج ‏ ‏فهناك شبان تصور لهم مخيلتهم أنهم يستطيعون الارتباط والزواج من فتاة أجنبية ‏ساحرة الجمال مثل فاتنات السينما بعد تعارف قصير على الانترنت. وذكر أن معظم حالات الزواج التي تمت عبر الانترنت بين شبان مصريين وفتيات ‏ ‏أجنبيات كشفت عن أن هذه الفتيات لم يحصلن على فرصة جيدة في بلادهن للزواج وبعضهن ‏ ‏يعانين من أمراض خطيرة. ورأى أن هناك عوامل أخرى تجعل من هذا الزواج مشكوكا بنجاحه وأهليته للاستمرار ‏ ‏منها الفارق الكبير فى العادات والتقاليد وثقافة الحياة اليومية ولذلك فلابد من ‏ ‏التوعية بأن هذا الزواج فضلا عن عدم شرعيته الدينية فهو أيضا محكوم عليه بالفشل. من جانبه أكد أستاذ الدراسات العليا في جامعة الأزهر الدكتور عبد ‏ ‏العظيم المطعني "أن لجوء بعض الشباب والفتيات إلى التعارف وابرام عقود الزواج عن ‏ ‏طريق الانترنت باطل وأن هذه الطريقة لا تعتمد شرعا في الزواج المشروع ولا تترتب ‏ ‏عليها أية آثار شرعية". وقال أن هذه الصورة التي تحدث هذه الأيام بين الشباب والفتيات بواسطة الانترنت ‏ ‏بأن يتحدث بعضهم لبعض ويتعارفوا ويتفق بعضهم على الزواج ويقوموا باحضار شهود على ‏ ‏عقد الزواج في غيبة ولى الأمر وكل واحد في دولة لا يجوز شرعا. ورأى أن هذه الطريقة في ابرام عقود الزواج لا تعتمد شرعا في الزواج المشروع ‏ ‏ولا يترتب عليها حقوق شرعية لأي طرف من أطراف العقد فاذا تم الزواج بهذه الطريقة ‏ ‏فهو زنا ذلك لأن الزواج ليس ككل العقود وانما خصه الله سبحانه وتعالى بأنه " ‏ميثاق غليظ ". ‏وأوضح المطعني أن الزواج بواسطة الانترنت الذي يتم بين الشاب والفتاة في ‏ ‏غيبة ولى الأمر زواج باطل لقول النبى (صلى الله عليه وسلم) " أيما امرأة نكحت ‏بغير اذن وليها فنكاحها باطل". ورأى أن الزواج بواسطة الانترنت تحيطه الشبهة والتزوير وبالتالي فإن الطريقة ‏ ‏التي يتم فيها اتمام عقد الزواج بواسطة الانترنت لا توصل الى المقصود من الزواج ‏ ‏المشروع.‏ ‏ وقال أنه بالنسبة لايقاع الطلاق فان الطلاق يقع إذا تأكدت الزوجة من هذا ‏ ‏الطلاق وان الذي قام بتطليقها هو الزوج نفسه كأن تسمع صوته أو ترى صورته حتى لا ‏ ‏يكون طلاقها مكيدة. من جانبه أكد أستاذ الشريعة فى كلية دار العلوم جامعة القاهرة الدكتور عبد ‏ ‏الصبور شاهين أن شريعة الاسلام أولت عقود الزواج وأحكامها عناية فائقة ولم تتركها ‏ ‏للناس يضعون نظمها وأحكامها. وقال أن أركان عقد الزواج هي الزوجان الخاليان من الموانع الشرعية والايجاب ‏ ‏والقبول والولي والشاهدان ويشترط أن يكون الايجاب والقبول في مجلس واحد فلا يصح ‏ ‏أن يكون الشاهدان بعيدين عن المجلس.‏ ‏ وأضاف أنه بناء عليه فإن ابرام عقد الزواج عن طريق الانترنت لا يجوز شرعا فشرط ‏ أساسي في عقد الزواج موافقة ولي الأمر وحضور الشاهدان فاذا كان ولى أمر الفتاة لم ‏ ‏يرى الشاب وكذلك الشهود فكيف يتم الزواج. --------------------------------------------------------------------------------
  10. تلقى مدير الادراة العامة لمباحث القاهرة بلاغا بمقتل فتحية عبدالله(36سنة) داخل قتها فانتقل رئيس مباحث قسم حلوان ومعاونوه وتبين ان القاتل زوجها سعيد عبد الستار(40سنة) وانه ذبحها بالسكين بعدما اتهمها زورا بسوء السلوك. عندما القي رجال المباحث القبض علي القاتل انهار واعترف بارتكاب الجريمة وروي القصة من البداية قال:انه كان يعيش مع زوجته احلي ايام عمره وكان يعمل سائقا في احدي الشركات لكن فجاة تم فصله من العمل بسبب ظروف اقتصادية وتسريح عدد من العمال في الشركة وجلس في المنزل من دون عمل فبدات زوجته تطابه بالخروج للبحث عن فرصة عمل اخري وفعلا حاول جاهدا لكن دون جدوى ومضت الايام دون التوصل الي حل لهذه المشكلة ولذلك بحثت زوجته عن عمل للانفاق علي اولادهما الثلاثة ونجحت فعلا في الحصول علي عمل في احدى الحضانات المجاورة للمنزل وكانت تخرج لهذا العمل كل يوم وعندما طالبها بترك العمل رفت بحجة جلوسه في البيت ورغبتها في الانفاق علي اطفالهما الثلاثة وامام هذه الاصرار بد يشك في تصرفاتها بعدما فقد الثقة بنفسه وبزوجته وهذا ماجعله يفكر في قتلها بسبب الحالة النفسية السيئة التي وصل اليها. وروي ماحدث يوم الحادث قائلا ان مشادة حدثت بينه وزوجته بسبب طلبها منه البحث عن عمل كالعادة فاسرع الي المطبخ واحضر سكينا انهال بها عليها حتي سقطت علي الارض غارقة في الدماء امام اطفالهما الثلاثة وهرع الجيران بعد سماعهم صرخات الاطفال واكتشفوا الجريمة البشعة
  11. أخواني طلاب وطالبات الصف الثالث ثانوي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : البعض منكم صدق العنوان ودخل ، والبعض الآخر استغرب ، ومن كان مستغرباً فهو مصيب ، وهنا ودي اتعرض لنقطتين هما : النقطة الأولى : سوف تجدون منتديات تتدعي وجود أسئلة الوزارة لبعض المواد ، وسوف تسمع من زملائك بأنه حصل عليها من موقع من الانترنت ، والبعض سوف يحلف لك يمين مغلظة بأنه نزلها بعد صلاة الفجر من أحد المواقع والحقيقة هي أن كل مايقال هو عبث وتظليل لكم وتشتيت لجهودكم فاحذروا من مثل هذه الأقاويل ، وتأكد أن الوزارة مستحيل تضع الاختبار على موقعها بالانترنت ، فإذا كانت المدارس تضع اسئلة الاختبارات على اجهزة حاسب ليست متصلة بأي حال من الأحوال بشبكة الانترنت ، فهل يعقل أن تضع الوزارة اسئلتها على موقعها بالانترنت والأسئلة التي تحصلون عليها إما هي أسئلة لأعوام سابقة أو أسئلة كتبت من أجل تشتيت انتباهكم . النقطة الثانية : هناك من يدعي بأن الحبوب المسهرة تساعدك على طول فترة الانتباه ، والحقيقة هي عكس ذلك تمام ، صحيح أنها تجعلك مستيقظ ولكن بدون تركيز ، فأحذر من رفقاء السوء وتوكل على الله
  12. مطالبين بوظائف حكومية ثلاثة مواطنين يعتصمون أمام الديوان الملكي الرفاع الغربي - هاني الفردان اعتصم ثلاثة مواطنين صباح أمس أمام الديوان الملكي يطالبون بوظائف حكومية، ورفع المعتصمون لافتات تطالب بتوظيف العاطلين البحرينيين في القطاع الحكومي وكذلك الانتباه إلى الأوضاع التي يعاني منها الشباب نتيجة البطالة، وكان من ضمن اللافتات المرفوعة "أليس من حقنا العمل في المؤسسات الحكومية"، و"يا جلالة الملك نحن أبناء الوطن نريد أعمالا حكومية"، كما رفعوا علم المملكة. وقال أحد المعتصمين حسن عبدالنبي من سكنة سترة إنه مع زميليه موسى عبدعلي وحبيب أحمد حبيب اعتصموا وبشكل متكرر لأكثر من شهر أمام الديوان وحصلوا على وعود كثيرة من المسئولين في الديوان الذين قابلوهم في كل مرة، ولكن كل تلك الوعود لم تأت ثمارها ولم يتصل بهم أي من هؤلاء المسئولين. وأكد عبدالنبي استمرارهم في الاعتصام أمام الديوان الملكي حتى تنفيذ مطالبهم بالتوظيف في القطاع الحكومي. وأضاف أن أحد ضباط الديوان أكد لهم أحقية الاعتصام والمطالبة فيه ولكن بأسلوب سلمي، ومن دون الإخلال بالأمن أو تعطيل حركة المرور على الشارع. وتشير الأرقام والإحصاءات إلى ان حجم القوى العاملة في الوزارات المدنية والهيئات الرسمية في المملكة يبلغ 34 ألف موظف، وتبلغ نسبة البحرنة فيما بينهم نسبة 91 في المئة، وهذا ما يشكل نسبة 5,4 في المئة من سكان البحرين، وأن خطة ديوان الخدمة المدنية حتى العام 2006 تتركز على تطوير كفاءة الأداء في الأجهزة الحكومية، وترسيخ التخطيط الاستراتيجي، وخفض العمل الورقي، واعتماد الجودة والاستمرار في البحرنة. ومن ضمن الأهداف الاستراتيجية لـ "الديوان" الاستمرار في سياسة بحرنة الوظائف في الخدمة المدنية وتقييم ومراجعة آلية ومعايير التوظيف لجذب الكفاءات وتعميق مفهوم التمهين في الخدمة المدنية. وقال إن هذا الأمر يتم عبر تحقيق جملة من البرامج، وهي: دعم البحرنة في الخدمة المدنية "العام 2006"، مراجعة آلية ومعايير التوظيف في الخدمة المدنية للتأكد من مدى ارتباط عنصري الكفاءة والمقدرة في عملية التوظيف المعمول بها في قطاع الخدمة المدنية، التركيز على اختيار الكفاءات والمواهب كأساس للتعيين في الحكومة وربط الترقيات بتقييم أداء الموظفين بصورة أفضل، مع التركيز على عناصر الجدارة والكفاءة والنزاهة في الترقية، واستخدام الأنظمة الحديثة في تقييم الوظائف مثل نظام التقييم بالعوامل والنقاط، وتوسيع العمل بالوظائف القياسية.
×
×
  • Create New...