Jump to content
منتدى البحرين اليوم

الــعـيـون الــفـاتـنـه

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    27142
  • انضم

  • آخر زيارة

عن الــعـيـون الــفـاتـنـه

  • عيد الميلاد ابريل 12

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    العصفورة خبرتني
  • سنة الميلاد
    2002

Contact Methods

  • MSN
    not your business
  • Website URL
    http://
  • Yahoo
    I don't use it

Profile Information

  • الجنس
    أنثى
  • الهواية
    أنا ما همني شكل البشر والمظاهر
    أنا عزيز النفس ما أمشي لمصلوح
    اللي هواه القلب يآشر ويأمر
    واللي يبي فرقاي فالباب مفتوح

    ##########
    أعشق الإمام علي ,,

    أحب اسمع خطبة الوسيلة للإمام علي (ع)

    أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهدأن محمداً عبده ورسوله ، شهادتان ترفعان القول وتضاعفان العمل ، خف ميزان ترفعان منه ، وثقل ميزان توضعان فيه ، وبهما الفوز بالجنة والنجاة من النار ، والجواز على الصراط .

    إنه لا شرف أعلى من الإسلام
    ولا كرم أعز من التقوى
    ولا معقل أحرز من الورع
    ولا شفيع أنجع من التوبة
    ولا لباس أجمل من العافية
    ولا وقاية أمنع من السلامة
    ولا كنز أغنى من القنوع

    لاغائب أقرب من الموت

    الدهر يومٌ لك ويوم عليك ، فإذا كان لك فلا تبطر ، وإذاكان عليك فاصبر ، فبكليهما تمتحن.

    من كثر مزاحه استخف به ، ومن كثر ضحكه ذهبت هيبته

    فسد حسب من ليس له أدب

    رب بعيد هو أقرب من قريب

    عند تصحيح الضمائر تبدو الكبائر

    من اصبح على الدنيا حزينا فقد اصبح على الله ساخطا
    من اصبح يشكو مصيبة قد نزلت به فقد اصبح يشكو ربه

    من تكبر حقر


    ########

    كلنا يُشيِّدُ بيتًا في داخلهِ , ويرتـِّبهُ كيفَ يشاء
    في ذلكَ البيتِ الداخليِّ , نُخبِّئُ ما لا نُحبُّ أنْ يكتشفهُ الآخرون

    كل شيء اذا كثر رخص الا الأدب اذا كثر غلا

    رؤية الأشياء عن بعد أجمل من اكتشاف حقيقتها !

    بك أستجير ومن يجير سواكا .. فأجر ضعيفا يحتمي بحماك
    إني ضعيف أستعين على قوى .. ذنبي ومعصيتي ببعض قواكا
    أذنبت ياربي وآذتني ذنوب .. مالها من غافر إلا كا
    دنياي غرتني وعفوك غرني .. ماحيلتي في هذه أو ذا كا


    من حاسب نفسه ربح ..
    ومن غفل عنها خسر ..
    ومن نظر في العواقب نجا ..
    ومن أطاع هواه ضل ..
    ومن لم يحلم ندم ..
    ومن صبر غنم ..
    ومن خاف رحم ..
    ومن أعتبر أبصر ..
    ومن أبصر فهم ..
    ومن فهم علم !!

    المرأة شر كلها وشر مافيها انه لابد منها

    ارتقِ بشأن نفسك ، ولكن لا تحط من قدر الآخرين

    كنت اعتقد كل من حولي
    يتعاملون بكل شفافية
    قبل ان أدرك ان هناك أرواح
    غبية تتصنع العفوية

    مو كل من قآل : أغليك .. يغليك !
    ......... هو كل مسلم فيْ زمنّا يصليْ ؟"

    لاصـار [ مابه وٍآحد] يستحقكّ
    ...........ارفع مقآمك واتركْ آلنآس للنآس


    "علمتني الدنيا
    أن ليس كلّ الذّئاب أعداء
    و لا كلّ العصافير أصدقاء
    و لا كلّ الأرانب أليفة،
    و لا كلّ الأسود مفترسة
    أن ليس كلّ الأطفال أنقياء،
    و لا كلّ الثّعالب ماكرة
    و لا كلّ العقارب سامّة،
    و لا كلّ الكلاب أوفياء"


    >> لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب.. وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد.. فارحموا أهل البلاء.. واحمدوا الله على العافية <<

الــعـيـون الــفـاتـنـه الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا فدعه ولاتكثر عليه التاسفا
  2. كيوت بروفايل

    اذا تسمحي تخبريني من ألي ف صورة توقيعك؟

    تسلمين ^_^

  3. النور نوركم خيو ,, ##### اثبت لك اكبر دليل ان الزمن جاحد! وإن (المفاهيم) عند الناس مختلطه أفعالنا الصح يلغيها غلط واحد وأفعالنا الصح ماتلغي ولا غلطه!
  4. مآع‘ـَدتُ أهتمِ ! إنْ كآنَ حديثيْ معهُمِ لآئقٌ أم لآ .. ! شكليْ وٍ طلآء أظآفرٍيْ كمآ يجبُ أم لآ .. ! ........................وقتيْ مُنظمٍ أم لآ .. ! ...........هآتفيْ ينبضٍ أم لآ.. ! فـ إنْ ڪَآنتْ روٍحيْ -| مُ بَ ع ثَ ر ه |- .............ڪَيفَ أُرٍتبُ أشيآئيْ ؟!
  5. ذكرُ الله وأثره في النفس الإنسانيّة من أهداف الحياة الروحية بث الطمأنينة في النفس الإنسانية، ونبذ الهم والقلق اللذين هما أعدى أعدائها، وذكر الله هو وسيلة فعالة للوصول إلى هذه الطمأنينة واليك البيان: ان انشغال الفكر بالهموم المادية أو المعنوية، وتشتت العقل تحت تأثير القلق على المستقبل وتجاه مختلف أحداث الحياة، كل هذه الوساوس والأفكار تعصف بالإنسان وتجعله عاجزاً عن القيام بواجباته. وقد يخيل إلى البعض أن الاسترسال في الهم والقلق حالة نفسية لاعلاقة لها بالبدن، ولكن التجارب العلمية أثبتت ان الإستغراق في الهم والتمادي في القلق حالات فيزيولوجية سرعان ما تضعف الجسم وتصيبه بشتى الأمراض. ومصدر الهم والقلق هو استشعار الإنسان بضعفه أمام أحداث الحياة ولكن الإيمان القوي بالله الذي له التصرف في هذا الكون والإعتماد عليه يلقي في نفس الإنسان طمأنينة وقوة تتضاءل امامهما هموم الحياة بحيث يراها شيئاً تافهاً. وقد اعترف بهذه الحقيقة الدكتور (بريل) إذ قال: "ان المرء المتدين حقاً لايعاني قط مرضاً نفسياً".. ويقول (ديل كارنيجي): "ان أطباء النفس يدركون ان الإيمان القوي والإستمساك بالدين كفيلان بأن يقهرا القلق والتوتر العصبي، وأن يشفيا هذه الأمراض". وذكر الله هو أثر من آثار الإيمان بالله، وهو غذاء روحي يمد النفس الإنسانية بما تحتاجه من سكينة واطمئنان وهذا ما صرح به القرآن: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بِذِكر الله، ألا بِذِكر الله تطمئن القلوب) [الرعد: 28]. وذكر الله هو مظهر لمعرفة الإنسان ربه والثناء عليه، ولهذا يصرح القرآن بأن ذكر الله وسيلة للتقرب منه سبحانه وتعالى، وان الذاكرين مجزيون بمحبته ورحمته، وحسبنا هذه الآيات القرآنية في فضائل الذكر: (فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون) [البقرة: 152]. (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذِكْراً كثيراً. وسبّحوه بُكْرةً وأصيلاً. هو الذي يُصلّي عليكم وملائكتُهُ ليُخْرجَكُمْ مِنَ الظُّلُمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما) [الأحزاب: 41- 43]. (والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعدّ الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً) [الأحزاب: 35]. وإذا بيّن القرآن فضائل ذكر الله نراه في موضع آخر يُعلن بأن الأعراض عنه يضل الإنسان ويؤدي إلى شقائه قال تعالى: (وَمَنْ يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو لَهُ قرين. وإنّهم لَيَصُدونهم عَن السبيل ويَحسبون انهم مهتدون) [الزخرف: 36-37]. والمعنى: من يعرض عن ذكر الله أو هديه يسلّط الله عليه شيطاناً يلازمه ويغويه ويزين له فعل المعاصي. وجاء في القرآن في التحذير من الأعراض عن ذكر الله: (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فانساهم أنْفُسَهُمْ أولئك هُمُ الفاسقون) [الحشر: 19]. وذكر الله له أثر كبير في تربية النفس، فالذي يذكر ربه ويتصور عظمته يخشع قلبه ويلين، فلا يصدر عنه من الأفعال إلا كل خير، لأنه يعلم ان الله مطّلع عليه بينما الذين يعرضون عن تذكر خالقهم وينزلقون في غمرة هذه الحياة يكون ذلك داعياً لقسوة قلوبهم إلى ما ينتج عنها الشر، ولذلك حذّر الله من الوصول إلى هذه الحالة المقيتة: (ألَمْ يأنِ للذين آمنوا أنْ تَخْشَعَ قلوبهم لذِكْرْ الله وما نَزَلَ مِنَ الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب مِنْ قَبْلُ فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون) [الحديد: 16]. ولشدة عناية الإسلام بذكر الله جعل الصلاة اإلى يتقرّب بها الإنسان إلى ربه مشتملة على أنواع كثيرة من ذكر الله وجعلها خمساً في اليوم والليلة، وطالب الزيادة على ذلك في الليل، وهو ما يطلق عليه اسم التهجد، لأن الليل تصفو فيه النفوس وتكون أقدر على المناجاة بروحية لا يعكر صفوها أي معكر، وهذا ما أمر به الله تعالى بقوله: (أقِمِ الصَّلاة لِدلُوك الشمس إلى غَسَقِ الليل وقرآن الفجر إن قُرآن الفجر كان مشهوداً. ومن الليل فَتَهَجَّد به نافلةً لَكَ عَسَى أنْ يَبْعَثَكَ ربك مقاماً محموداً. وقل رب أدخلني مُدخل صِدْقٍِ وأخرجني مُخرج صِدْق واجعل لي من لَدُنْكَ سُلطاناً نصيراً) [الإسراء: 78- 80]. أي طمأنينة تشعر بها عند قراءتك هذه الآيات! واي فيض من احساس سام يغمر نفسك فينشلك من وهدة هذه الحياة المادية إلى حياة أخرى تستشعر حلاوتها! انه القرآن، ذلك الكتاب الروحي الذي يمسح ما في نفسك من الهم والحزن. المصدر: كتاب روح الدين الإسلامي ،،،
×
×
  • Create New...