Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Mr Q8

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    183
  • انضم

  • آخر زيارة

عن Mr Q8

  • عيد الميلاد 01/14/1980

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    someone
  • سنة الميلاد
    1980

Contact Methods

  • Website URL
    http://www.bahrain2day.com

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    الكويت
  • الهواية
    chatting- poetry- travelling

Mr Q8 الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. عصيان؟؟؟ أينسى الحرف من خلقهْ... ويكفر بالذي سوته من عدم... ويسجد للذي سرقهْ!!!.... شهوة الطيران... لا شيء يوقفني عن الطيران... غير الحزن في صدري الجريح... وذبذبات الجاذبيةْ... ثمل أنا بحكاية السرب المهاجر... أشتهي الطيران... لكني أخاف البندقيةْ... المشتهى... هل أنت مثلي تائه... في الأرض تبحث عن وطنْ... دعنا معا... في الأرض نبني مشتهانا... لا يبعثره سوى زنزانة ملأى... وجلجلة القيود... تدق حيطان العفنْ... أنا ... كالرعشة الأولى ... كبدء الخلق في أسبوعه الناقص ... كمن جاؤوا .. كمن رحلوا ... كمن يشتاق قامتهم نداء الروح ... إن أسرى بهم ليل ... أنا ... وأنا ... كهذي الجوقة الخرساء ... تعزف لحنها الراقص ..!! هل كان موتك ... كذبة ... أقفلت خلفك آخر الأبواب ... حتى لا أراك ... مضمّخا بالموت ... هل عجّلت كي ترتاح مما قد ألمّ بقلبك المسكين ... من تعب ... وهل كانت خرافة موتك المزعوم أكبر كذبة ... وتزاحمت هذي السؤالات التي قد كنت أذكرها ... تعبت من ازدحام الأسئلةْ ... ما زلت لا أدري أكان الموت قد أغراك ... أم أغريته ... حتى يكف ضجيج قلبك عن ضجيجه ... أو لكي تنساك بعض الوقت ...أوجاع السنين المثقلةْ ... أوغلت نفسك في انعزالك ... خلف أبوابي التي أغلقتها ... بعد انسحابك في هدوء ... كيف ترحل دون أن أفضي بأسئلتي ... ولست أرى نهايات لأسئلتي ... وأسأل هل رحيلك ... كذبة ...؟!! أم أنني في غمرة الموت ... اخترعت – لكي أكذب موتك المزعوم - ... هذي الأسئلةْ ...؟؟ -------------------------------------- هنا تنتهي رحلتي مع الشعر شكرا لكل من صفق لحروفي أنحني أمامكم احتراما لكل من قرأني ومن لم يقرأني إنها استراحة المحارب الأبدية!!!!ِ
  2. شكرا لكل من صفق لحروفي هنا وشكرا لكل من لم يقرأني طالما أنها قرأتني فقد انتهى وجودي هنا تعبت كثيرا ويحق لي ان أستريح إنها استراحة المحارب الأبدية حروفي تنحني احتراما لكم جميعا شكرا لكم والوداع
  3. الغالية اعز الناس شكرا على حضورك المتميز الذي أعتز به
  4. الصمت في حرم الجمال جمال لا املك إلا أن أقول معك نشعر بلذة الحزن دائما الابجدية كلها لا تستطيع أن تعبر عن إعجابي بما تخطه يدك
  5. دائما تمتعينا بخاطرة تكون أروع من سابقتها كلمات رائعة جدا ننتظر المزيد دائما
  6. ماجستي تسلم اخوي على ردك وفعلا افتخر انك متابع قصايدي مشكوووووووووووووووووووور
  7. رومانسي حزين تسلم اخي الغالي اخجلتني بردك الجميل شكرا الف شكر
  8. من أجل عينيك … أقاتل … لعينيك روح القوافي … ونبض القصائد عشرين عاما … لعينيك صمت المنافي … يشدّ وثاقي إلى الموت … حزن ترسّخ فيّ … لأنّ كلام القصائد مات … أميتيني في راحتيك … فما أجمل الموت في راحتيك … لتزهر أوردتي بربيع من الأغنيات … وأهمس للبحر أنّي أحبّك جدّا … ويحتضن البحر جرحي … ويرحل … يتركني في جراحي وحيدا … أناديه يا بحر … يا بحر … يبقى الصدى عالقا ترتديه الرياح … كثوب عتيق … بأيّ اللغات أناديك أنت … وقد سرقت من شفاهي اللغات ؟!… وكيف أسرّح ذاكرة الشعر … في ناظريك … بلا كلمات … سأرجع يوما من اللا انتهاء … لأنسج حبّا جديدا … ويصبح فيه الكلام بلا … كلمات … لتكبر في مقلتيك حقول السنابل … لتحيا على شفتيك حدائق بابل … أقاتل كي تستفيق الأساطير فيك … فشعرك علّمني كيف أكسر كلّ السلاسل … وكيف أعيد إلى وطني صلوات البلابل … فمن أجل عينيك كنت أقاتل … ومن أجل عينيك عشرين عاما … أظلّ أقاتل …
  9. صح لسانك يالغالي مو غريبه اني استمتعت وانا اقرا لك لانك عودتنا على هالشي دايما الله يوفقك
  10. صرخة صمت تعودت منك دوما ان تقرأيني وهذا يكفيني ردودكم تزيدني إصرارا على الاستمرار معكم وأفتخر حقا ان كلماتي هيجت مشاعرك دمت بألف خير
  11. اخي الغالي رومانسي حزين لا يسعني في هذه المساحة الضيقة إلا أن أقول لك شكرا جزيلا
  12. اعز الناس ردك اجمل من قصيدتي ويكفيني انك تتابعين قصائدي دوما شكرا
  13. قلبك الآخر كلمات جميلة أرجو ان يكون كلامك عني أو كلامك الموجه نحوي بجمال كلماتك التي تكتبينها هنا وانا هنا لا أستجدي المديح ولكن دعي عنك هذه الالفاظ الكبيرة كالتأديب وصغيري ...!!!! شكرا
  14. وحيدا … يؤرجحك الليل … وحيدا … يؤرجحك الليل … في طرقات المسافة … يحملك الحزن لللاّ مكان البعيد… الذي لم تصله …وتحمله … لا يزال يؤثث فيك الطقوس القديمة … ترحل … ها أنت ترحل ثانية … يعتريك رذاذ من النشوة العابرة … كأمطار صيف … تعمّد جرحا تشبّث فيك … ويوقظ تلك الجراح التي تسكن الذاكرة … تبعثر معطفك الريح … ذات اليمين … وذات الشمال … تحاول أن ترتديك … فتخلع دفئك مرتعشا … وتمنح نفسك فاصلتين من الزمن المتحجر… تندسّ في المعطف الشتويّ … تعود إلى نقطة الصفر من حيث كنت … لترجع … ها أنت تجمع رقما ورقما … تضيف رصيدا من الخطوات … وترحل … ما زلت تبحث عن ذلك النجم … لن تجد النجم ما دمت تبحث عنه … فمت يائسا … أيّها المتعلّق دوما بخيط سراب … تتظاهر بالفرحة الكاذبة … وأنت بداخلك الحزن … صار لك اسما جديدا … وما زلت تقتات أحلام طفل … وتوهم نفسك كالطفل … انّه لم يك حلما … أفق من منامك … ما قد رأيته … قد كان حلما … كأنّك ترفض أن تستفيق … فلا تتوغّل كثيرا … لأنّك سوف تضيع … وتنسى طريق الرجوع … أفق أيّها المستكين لحلمك … إني أناديك … فاسمع ندائي … ولا تصغ للوهم … وابدأ طريق الرجوع …
  15. اكبر جروح لك كل الشكر لمرورك يشرفني ان تقرأوني دوما
×
×
  • Create New...