Jump to content
منتدى البحرين اليوم

alza3eema

الأعضاء
  • مشاركات

    9
  • انضم

  • آخر زيارة

عن alza3eema

  • عيد الميلاد 10/09/1989

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1989

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    رفاعية
  • الهواية
    الشعر و النت و السينما و لدوارة

alza3eema الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. واااااااااااااااااااااااااو حلوين الصووووووووووووور يسلموووووووووووووو
  2. ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي والله تعبت وانه ادورها في كل مكان بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز نبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييها
  3. لوووووووووسمحتووووووووووووووووووووو بغيت لغنية اليديدة اللي على الشيخ نااااصر بليييييييييز ابيهااا دووووووتها في كل مكان سو فيني خير وطلعوها لي اذا ماعليكم كلافة
  4. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم شلونكم شخباركم هذي قصة حزينة ومؤثرة وااايد قريتها في موقع وحبيت انقلها لكم اخليكم مع القصه ------------1---------------- - يالله .. أنا طالع للسوق تبين شئ .. - أبي سلامتك .. انتبه لنفسك خالد تكفى .. - طيب يا روحي .. خرج .. وهو واقف أمام الباب .. تذكر أنه لابد لزوجته التي يعيش وإياها الحب بأسمى معانيه وأرقى صوره .. حب نزيه طاهر .. لابد لها من عذر لهذا اليوم الذي غابت فيه .. فأبدى اهتماماً كعادته مع زوجته في كل صغيرة وكبيرة .. وهنا .. عاد إليها مرة أخرى .. دخل البيت .. - هاه .. خالد .. ما رحت للحين ... هو مطرق رأسه .. - إلا طالع الحين .. بس .. ما أدري ما تبيني أروح للمستشفى أجيب لك عذر .. - إلا والله .. إن كان ما عليك كلفة .. - أي كلفة الله يخليك .. أنا أنبسط بخدمتك .. فأطرقت رأسها وقد علت وجنتيها حمرة الخجل الذي يزين نساءنا .. وأحست بشعور غريب ينتاب قلبها .. لم تكد تصف هذا الشعور ولم تعرفه .. غير أنها كانت تخاف منه .. خرج خالد من منزله .. وركب السيارة .. وبعد أن أدار محركها .. وقف .. ثم نزل مرة أخرى وعاد للمنزل .. دخل البيت .. وعلى وجهه حالة وجوم غريب .. - خالد .. وش فيك .. نسيت شئ ؟؟ - لا .. لا .. بس ما أدري .. - تبي شئ .. لك حاجة ..؟ - لا .. يالله .. مع السلامة .. - الله يسلمك .. أحست زوجة خالد في نفسها .. وكأن الأمر في ريبة وشك .. فقد عاد خالد للمنزل ثلاث مرات بعد خروجه .. وليست عادته ! ------------ 2 -------------- كانت زوجة خالد .. تعد الغداء كعادتها .. وهي في مطبخها .. سمعت صوت الإسعاف ! فأحست بخنجر قد غرس في قلبها .. وراحت تركض دون وعيها إلى الجوال .. لتتصل بحبيبها ومن بقي لها في دنياها بعد أن فقدت أمها وأباها .. وأخذت تتصل ملهوفة مترقبة منه سماع صوته الحاني عليها .. والتي دائماً ما يبادرها بكلمته المعتادة : هلا والله بهالصوت ! اتصلت مرة .. مرتين .. ثلاث .. عشر .. عشرين .. وفاقت اتصالاتها الثلاثين اتصالاً .. ولم يرد .. وراحت في وجل وخوف تدور في البيت .. وعرفت أن حبيبها قد أصابه مكروه .. واتصلت بأخيها .. فلم يرد .. واتصلت بأخوته فلم يرد أحد .. وأجهشت بالبكاء .. وعلمت كما يعلم المحبين بأوضاع محبيهم .. وأحست بقلب الزوجة الحاني العطوف .. أن زوجها قد أصابه مكروه .. ------------ 3 -------------- كان الحادث مؤلماً .. وأصيب خالد في رأسه إصابة بليغة .. ودخل في غيبوبة .. انتظر الجميع على وجل مضي الأربع والعشرين ساعة التي حددها الأطباء لزوال الخطر .. ومضت غير أن خالد لا يزال في غيبوبته .. انكب أبناء البلدة كلهم إلى المستشفى ليطمأنوا على ابنهم الذي عاش في الظل .. وكان يحمل أبسط معاني الإنسانية في بساطة المعيشة ورقي المعاملة .. كان خالد .. بعيداً عن الأضواء كحال أخوته .. لم يكن ذو شأن ومنزلة في المجتمع .. غير أنه كان رجلاً محبوباً من أول نظرة .. وله ابتسامة تعكس صفاء سريرته ونقاء قلبه .. كان خالد متوسط القامة تكسو وجهه لحية تملأ وجنتيه كما امتلأت حباً وصفاء .. ممتلئ الجسم .. وممتلئ القلب بحب الناس وحب الخير للناس .. وقف أخوته حوله .. تحملهم الآمال بشفائه .. ويحدوهم دعاء الناس له .. بكشف ضره .. امتلأت صالة العناية المركزة بالزوار .. لتعطي دلالة واضحة على امتلاء قلوب الناس بحب خالد .. وحب أخوة خالد وأسرة خالد .. كان الكثير من الناس .. يقف أمام الزجاجة .. ويعتصر في حلقه غصة بكاء .. ويحاول جهده أن يكتم عبرته ويسجن دمعته .. ولكن خالد كان أحب ... وكانت العبرات تتدفق تلو العبارات .. ------------ 4 -------------- في البيت .. كانت أمه .. تبكي بكاء أمٍ تشكو إلى الله بلاءها .. وترفع يديها متضرعة إلى المولى أن يتولى ابنها بعطفه .. كيف كانت هذه الإشارة سبباً في دخول ابنها غيبوبة عميقة .. كانت الآمال تلامس الآلام .. كمصافحة الدموع للخدود .. وأخته .. وهي تعيش ألم المخاض الذي لا يعدله ألم في الدنيا .. كانت تبكي وتقول .. ادعوا لخالد .. هو من يحتاج دعاءكم .. مع صيحة الطفل الصغير .. وخروجه من بطنه أمه .. كان الجميع أمام زجاجة العناية يصيحون .. حين رفع خالد يده .. تحركت قلوبهم بالأمل .. وعاشوا لحظات سعادة وهم يهنئون بعضهم .. - شفت يده .. والله العظيم رفعه والشيخ يقرأ عليه .. - يا رب يا كريم إنك تقومه بالسلامة .. - يا رب يا شافي إنك تشفيه .. قبل أن يتم يومه الأول .. كان الطفل ابن أخت خالد قد سمى نفسه بنفسه .. خالد .. ------------ 5 -------------- أتعجب .. لحالتين متقاربتين .. بداية حياة ... ونهاية أخرى .. بدأت بالبكاء للطفل .. وهذه تعيش النهاية ببكاء الأهل .. ولدتك أمك يا ابن آدم باكياً ..... والناس حولك يضحكون سروراً .. فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا ... في يوم موتك ضاحكاً مسروراً .. ------------ 6 -------------- - كم الضغط يا دكتور .. - والله الضغط مرة نازل .. الحين وصل الخمسين .. والله يستر .. استمر الضغط بالنزول .. وبدأت الحشرجة .. وبدأ الصدر ينخفض ويصعد بسرعة متناهية .. لقد حضرت النهاية .. وجاءت ساعة الصفر .. تجمع الأطباء والممرضين حول خالد .. حاول جاهدين .. بدءوا عمليات الإنعاش القلبي .. بعد دقائق .. وقف الجسد الطيب .. ووقف القلب الطيب .. وانتقل إلى رحمة الله خالد مات خالد .. ولكنه أحيى في أنفسنا حبه .. وحب الناس له .. مات خالد .. وهو من عاش في بسيطا حبيباً خلوقاً كريماً .. بعيداً عن الأضواء والجماهير .. ولكن يوم الجنائز يتبين حب الناس له .. وهو يوم تتجلى فيه الصورة الحقيقية للشخص .. مات خالد .. ولكن إشارة الموت لم تمت بعد ..! مات خالد .. كما مات قبله محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام .. والموت جار علينا جميعاً .. " إنك ميت .. وإنهم ميتون .. ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون "
  5. رجل يعيش في هذه المنطقه وهو متزوج وعنده بنت واحده انتظرها بلهفه بعد ان استمر فتره من الزمن بدون اولاد قلنا الحمد لله يرزق الله من يشاء ما يشاء ويختار وهي كما اخبرتكم انها بنته الوحيده وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لايرفض لها اي طلب فبمجرد ما ترغب في الشيء يسعى لتوفيره وتحقيقه لها حتى انه كانت زوجته كثيرا ما تنهاه عن تدليع ابنته بهذه الصوره خوفا ان يفسدها الدلع الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيره حتى يرزق بهذا المولود الذي تعلق قلبه به حتى لم يتصور يوما انه يستطيع مفارقته كان حتى يمنعها من اللعب مع الاطفال بسبب الخوف عليها ويشتري لها ما تحب من الالعاب حتى ان في منزله الصغير غرفه اكتظت بالعاب هذه الطفلة مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحده رغم ما تملكه من الالعاب في منزلها ولكن كل هذا لايغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال بعد ذلك بدئت البنت تتمرض هنا اصرت الزوجه على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع ابناء الجيران وبالمبيت مع اقربها وهذا حصل بعد نقاش طويل واصبحت البنت تخرج وتدخل والابو يراقبها من بعيد الى ان اصبح الامر عاديا وفي يوم من الايام حدث ما لم يتوقع حدوثه كانت هذه البنت في زياره لاحد اقارب ابائها وبيت هأولاء الاقارب يبعد مسافة كيلو ناقص شيء بسيط عن بيت البنت ذهبت هذه الطفله المسكينه الى المحل المجاور لبيت اقارب اباها وحدث ما لم يكن يتوقع ولايخطر على البال000000 فقد كانت البنت منذ صغرها تخاف من امراة في قريتها وكانت هذه البنت تخبر امها ان هذي العجوز تضربها ولكن الام لم تكن تصدق كلامها فالام طيبه وعلى نياتها وهذه العجوز كانت مشهوره في الحي بمطاردة الاطفال ويقال انها ساحرها المهم عندما كانت هذه المسكينه ذاهبه الى المحل المجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بها بعض الحلويات واثناء تواجدها في المحل اذا بالعجوز تمسك بالطفلة المسكينة حتى ان هذه الطفله لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها، دون ان يسمع لها صوت حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن دون فائده حتى العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل خاف من هيئة العجوز ولم يستطع التدخل حاولت المسكينه ان تخلص نفسها من هذا الشيطان الذي ارتدى الزي البشري ولكن دون فائده تذكر حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينة تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصير وببراءة الطفولة كانت تحاول ان تجمع ما يتساقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي ما يراد منها والعجوز تدفعها بكل قوة حتى انها اسقطتها مرارا على الارض دون ان يكون بها نوعا من الشفقه والرحمه لهذا الملاك الصغير اخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم اخبار اي شخص بما راى لان البنت ابنتها والمسكينة انفجرت في البكاء عندما لم تستطع التخلص ورأت ان هذه العجوز تريد اخذها معها خافت العجوز ان يسمع المارة بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها عندها عضت الطفلة المسكينة العجوز واخذت تجري وببراءتها اتجهت الى الانسان الذي رأت منه العطف والشجاعة والقوة والحب والحنان اتجهة الى الذي أعتقدت فيه كل مصدر للقوة والامان اتجهت المسكينة الى بيت والدها وهي تبكي والعجوز تلحق بها ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافه الى بيتها ولكن تعلق الطفل بوالديه اكبر من ان يوصف المهم ركضت المسكينه وكلما تحاول التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا وهي مستمره على صراخها الى ان وصلت منزلها فسمع والدها بكائها المتقطع ورأى حالتها الباسه وقبل ان يكلمها ويسألها سقطت مغشيا عليها وكأنها تقول له ها انا يا ابي اتيت اليك لتحميني ، لقد سلمتك نفسي ،أنقذني يا أبي جن جنون الوالد واخذ بنته الى الداخل ، وصرعت الام حينما رأت حالة ابنتها الوحيدة ومنظرها وشدة تنفسها وحرارة جسمها وجفاف دموعها لم تتمالك المسكينه نفسها فاندفعت دموعها اه يا ابنتي الوحيدة ماذا جرى لك وقلب والدها يعتصر عليها ألما وكأنه يقول أنا السبب ، لقد أهملت قلبي مع الايام بعد فترة وبعد ان قاموا بتقديم الاسعافات الاولية للبنت بدئت المسكينه تستعيد وعيها وما ان أفاقت تماما حتى التفت بنظراتها الخائفه االتي كانت تحير الاب والام وعندما لم ترى شياء ارتمت عفويا الى صدر امهاوهي تبكي وتصرخ بشده والام تحاول تهدئتها ودموعها تسيل والاب لم يعرف ماذا يفعل بقا ء حايرا تايها خرج الى الخارج ليرى ان كان هناك ما اخاف ابنته ولكن لم يرى شياء ثم رجع بعد ذلك الى البيت ليجد ابنته قد هدئت واستقرت بعض الشيء ثم بداء يلاعبها ويضحكها الى ان بدئت ترجع الى حالتها الطبيعيه ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر والحلويات وقالت له انها اشترتها بنفسها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انه طفله شاطره وذكيه بعدها سألها يا ابنتي لماذا انتي خائفه وتبكين هل هناك من ضربك ؟ صمتت المسكينه وكأنها تستعيد الاحداث في ذاكرتها الصغيره واستمرت على سكوتها بعدها حلقت الى والدتها بنظرات حزينه وكأنها تقول لها يا أمي أخشى أنك لم تصدقيني أيضا هذه المره، وقبل أن تبدء بالكلام بداء الدمع يتساقط مجددا من عين المسكينه التي لم تدري ماذا فعلت ولما يفعل بها هذا وقالت لأمها والدمع يتساقط من عينيها الصغيرتين اللتين غمرتهما البرائه والعفويه ان العجوز قامت بضربها وحالوت ان تحملها معها ولكنها تخلصت منها وهربت وقبل ان تتم المسكينه كلامها سمعت رن جرس الباب فقال الوالد لابنته لكي ينسيها ما حدث اذهبي يا حبيبتي وافتحي الباب نهضت المسكينة لتفتح الباب ولكنها وقبل ان تفتحه رجعت تبكي وهي خائفه وقالت لامها الساحرة جايه علشان تشلني معها واخذت تصرخ وتتوسل الى ابويها بان لايدعو الساحرة تأخذها فقال لها ابوها يطمنها لاعليك انا سأضربها نهض الاب ليرى من على الباب وفعلا فوجي واندهش بهذه العجوز واقفه امام منزله وشكلها مخيف تغير وجه الوالد وثار دمه وقالها ماذا تريدي من بنتي يا عجوز النحس لعنك الله اخبريني علاء صوت الاب وحضر الجيران والتم الناس حولهم ثم قال لها المسكين ارحلي عن منزلي وايكي ان تتعرضي لابنتي مرة اخرى والا اقسم بأني سوف اقتلك ولكن العجوز رفضت كلامه وقالت اريد البنت احضرو لي البنت لن اذهب قبل ان تأتي البنت تعجب الجميع وقالوا لها ماذا تريدين من البنت يا امراة ارحلي لحالك فهو اسلم لك ولكنها كانت تتكلم وصوتها مخيف اريد البنت احضرو لي البنت فقد الوالد صوابه وذهب الى الداخل واحضر معه سلاح ناريا وقال اقسم ان لم ترحلي سأقتلك ،لكن الجيران التمو حوله وحاولو تهدئته قبل ان يرتكب جريمه تؤدي الى ضياع مستقبله ثم اتصل احد الجيران بالشرطه واتت الشرطه وحاولو ان يفاهمو العجوز بان تذهب من امام المنزل ولكن دون فائده بعدها عندما تعذر عليهم حل المشكله قالو لوالد الفتاه احضر البنت ونحن نتعهد بحمايتها رفض الوالد رفضا قاطعا وشديدا واصر ان ابنته لن لتخرج لهذه الساحرة وانه إن كان تعذر على الشرطه والحضور حل القضيه فل يخلو بينه وبين العجوز ولكن بعد محاولات الشرطه مع الوالد وكذلك الجيران أقتنع باخراج ابنته وقالوا له إن حالولت ان تؤذيها فنحن نعدك بان نطلق النار عليها دخل الوالد للاخراج ابنته المسكينه التي وجدها تبكي ومتمسكه بامها وحاول معها لتخرج ولكنها رفضت وبعد محاولات عديده معها نجح في اقناع هذه الطفلة البريئه وخرجت المسكينه مع امها وهي تحمل معها كيس العصير والحلويات الذي لم تفرط فيه رغم ما تعرضت له المسكينة ،وعيناها حائره أين تتوجه فالجميع يلاحقها بنظراته، وفور خروجها امام العجوز وبحضور الجميع حدث الشيء المريب الذي اثار جميع الحضور قفزت العجوز بصوره مفاجئة ودون ان ينتبه لها احد وامسكت بالفتاه ونزعت من يدها الكيس . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .يخوف لا تتسرعون . . . . . . . . . . . أخذت الملصق الموجود بكيس الشبس وقالت لقد اتممت جميع صور شيبس ليز تعيشوووووووووووا وتكولوااااااا غيرها
×
×
  • Create New...