Jump to content
منتدى البحرين اليوم

فديت لسمراني

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    995
  • انضم

  • آخر زيارة

عن فديت لسمراني

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1990

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    البحرين(المنامة)

فديت لسمراني الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. خوش فكرة علشان مسلسلات رمضان لأن بصراحة الموضوع صار ماصخ من المط والتطويل يا ليت المنتجين ياخذون هالنصيحة لأن المسلسلات الخليجية خصوصا صارت مصاخة!
  2. الساكنات في قلوبنا .. مسلسل (فاسد) أحداثه واقعية بنكهة غير سعودية! مرحبا، مسلسل(الساكنات في قلوبنا) الذي ذاع صيته مؤخرا على أساس أنه (دراما سعودية)، هو عمل (فاسد)، ولا نقصد بكلمة فاسد هنا أنه فاسد من ناحية الحبكة أو الإخراج أو..إلخ.. بل المقصود هو أن هذا العمل يحمل اسما على غير مسمى.. عندما سمعنا عن اسم (الساكنات في قلوبنا) اعتقدنا أننا سوف نشاهد عملا يصلح للأسرة كلها حتى تتغير المفاهيم التي فرضتها (الراديكالية الدينية) في المجتمع السعودي تجاه المرأة ويتغير تفكير الجيل ونظرته تجاه المرأة التي تتعرض للظلم.. وهكذا كان الاعتقاد أن هذا العمل دراما عائلية لأن أغلب من شاهدوه أصلا أطفال ومراهقون وصاروا يحرصون على المتابعة أكثر من الكبار. لكن الحقيقة هي أن العمل جاء بصورة مليئة بالعنف وبشكل يسبب الغثيان!، فقد ظهرت شخصيات جعلت من هذا العمل وكأنه فيلم خاص للكبار وصار بعض الكبار يشعرون بالحرج من المتابعة أمام أبنائهم لما احتواه العمل من لقطات وحوارات لم يكن يتوقعها أحد في عمل يفترض أنه يمثل واقعا سعوديا صرفا وليس مصطنعا وبلهجات متعددة داخل الأسرة (وخاصة الممثلات).. إنه عمل لا يحمل النكهة السعودية.. هناك مبالغات في قضية تحرر المرأة على الرغم من أنها موجودة بكثرة ولكن العمل صورها بطريقة توحي بأن التحرر هي القاعدة وليس الأقلية للعنصر النسائي في ذلك المجتمع. صور لا نعتقد أنها تعكس الواقع في غالبيته.. حتى داخل المنزل!! لقد تعمد القائمون على العمل الترويج لثقافة معينة معاكسة تماما لثقافة الراديكالية المحافظة داخل المجتمع السعودي.. ونحن نجزم بأن من يشاهد العمل من خارج المجتمع السعودي سيأخذ انطباعا لا يمت للواقع بصلة... خاصة في ما يتعلق بالعنصر النسائي... نعم هناك تحرر اجتماعي لدى فئات ليست قليلة.. ولكن الغالبية تنتمي للفئة المحافظة ذات التوجه الراديكالي.. ونحن هنا لا ندافع عن أي توجه.. إنما هي مقارنة بين واقعين.. واقع حقيقي.. وواقع يفرضه القائمون على العمل بصورة مشبوهة! إضافة على ذلك.. لا يمكن التقليل من مخاطر مشاهد العنف الأسري التي ستكون نتيجتها عكسية، حيث سيفهم المراهقون أن التعامل مع المرأة لا يكون إلا بالعنف ولا توجد طرق أخرى.. وهناك لقطات دموية عديدة احتواها العمل لا نريد نشر نماذج منها لأن ما عرض في العمل يجلب الغثيان وهو يكفي! نعم إن أحداث العمل قد تكون واقعية.. ولكن طريقة العرض كانت فاسدة بكل ما تعنيه كلمة فساد من معنى.. لأن مثل هذا العمل كان يجب كتابة تحذير عليه بأنه لا يصلح إلا للكبار.. إنه عمل يغوص في أمور تكاد تقترب من زاوية (الإباحية) حتى وإن كانت إباحية غير مباشرة.. إنه ترويج للعنف.. ترويج لأمور كثيرة من خلال عناصر نسائية ورجالية أيضا لا تحمل النكهة السعودية الواقعية سواء من خلال الكلام أو الملابس أو أمور كثيرة!
  3. سبب ظاهرة (التقليد) في المسلسلات الخليجية في الموسم الرمضاني مرحبا بالجميع وكل عام وأنتم بخير. بخصوص المسلسلات الخليجية عندي ملاحظة عن طبيعة المواضيع المطروحة كل سنة، وهي أن المواضيع تعتمد أساسا على تقليد (الموضة) الرائجة لدى الجمهور وليس على مستوى الطرح أو الاهتمام بقيمة العمل الفني. طبعا لا أقصد الجميع لكن الغالبية العظمى منهم مع تقديري "إلى حد معين" للثنائي (الفردان والقفاص) في محاولة تقديم جودة فنية عالية في طرح القضايا. طبعا حتى أوضح المقصود بــ(تقليد الموضة الرائجة) أحب أن أوضح طريقة اختيار المنتجين للمواضيع. كل موسم تصير موضة معينة بسبب نجاح عمل معين.. يعني إذا نجح مسلسل (تراثي) مثلا في أحد السنوات، نشوف السنة التي بعدها تظهر لنا أعمال تراثية (بالكيلو) يعني عدد كبير من الأعمال التي يسمونها (تراثية) وتعتمد في تسويقها على أنها (تراثية) وخلاص!! يعني لا يوجد اهتمام بالموضوع المطروح نفسه ولا تقديم أفكار مميزة.. كل الاعتماد يكون على أن العمل تراثي والناس يمدحون التراثي وهذا هو المهم وخلاص! طبعا مشكلة هذه الأعمال التي يسمونها تراثية أنها تصور المجتمع قديما على أنه مجتمع (ملائكي) وأن الفساد الأخلاقي منعدم وكأن الناس في ذاك الوقت كانوا يعيشون في مدينة أفلاطون الفاضلة .. فالجميع طيبون ما عدا شخص واحد هو (الطماع) أو (الحرامي) أو التاجر الجشع... وكأن المسلسل أصلا خاص للأطفال ويدور حول الصراع التقليدي بين الخير والشر! وأحيانا ينجح مسلسل معاصر عن الحياة الحديثة تحت شعار (الجرأة) وهي موضة مازالت موجودة بقوة حاليا. وبعدها نشاهد مجموعة كبيرة من الأعمال ترفع شعار الجرأة كتقليد للعمل الذي نجح بسبب (الجرأة) ودون اهتمام بمستوى العمل الفني وطريقة طرح الأفكار، وكل الاعتماد في تسويق العمل يكون على عنصر الجرأة من أجل الترويج له لدى المشاهدين!! ولكن ما هي الجرأة التي يقدمونها؟! الجرأة الفاشلة التي يعتمدون عليها تكون بهذه الأشكال: - فنانة بملابس قصيرة تمسك السيجارة في يدها. - فتاة تعيش في شقة ويزورها شباب ويشربون الخمور. - امرأة تتزوج كل يوم رجل ثم يطلقها وتتزوج غيره. - مدير مجلة يتحرش بالمذيعات. - شذوذ جنسي وبويات. ويتم تقديم المواضيع السابقة بصورة تافهة رخيصة ودون قيمة فنية، والهدف هو الدعاية السريعة وخلاص!! وطبعا هذا غير سالفة (التمطيط والتطويل) بالأحداث والحلقات بشكل يسبب الملل والكآبة للمشاهد!! أتمنى من الأعضاء المشاركة بالموضوع وشكرا.
  4. كلامكم صحيح أنا أعتقد أكو تدني في ذوق الجمهور نفسه... أشلون؟! خلونا نسترجع مسلسلات رمضان اللي طاف: مسلسل زينب العسكري طبعا كان هابط من جميع النواحي وكان واضح فيه شغل تجاري وزينب اعتمدت على اسمها لتسويق المسلسل لكن مع هذا شوفوا أشكثر كانوا يتابعون العمل ويتكلمون عنه بشكل خيالي مع أنه من البداية واضح مستواه تعبان وقصة عادية وإخراج أقل من عادي. طبعا زينب اجتهدت لكن مثل ما يقولون.. مو لكل مجتهد نصيب. انزين ليش الناس كانت تتابع العمل؟! يعني المشكلة في ذوق الجمهور. مسلسل حياة الفهد كان عادي ومكرر عن قضية الوالدين. لكن العمل نجح فنيا وجماهيريا ... لأن المخرج السوري (عارف الطويل) عرف يضبط الإخراج. يعني هل المخرج الخليجي مستواه أقل من غيره؟! مسلسل وداد والمقلة رغم تميزه لكنه أيضا يدور في نفس الأطروحات القديمة لوداد الكواري ونفس الكاركترات والناس ملوا وصاروا يطالبون وداد بالتجديد في أسلوبها. مسلسل محمد القفاص يمكن الوحيد الذي يعتبر عمل متجدد ومميز من جميع النواحي وطرح فكرة مميزة ... لكن قليل من الناس عرفوا يقرأون فكرته وهي فكرة سيطرة أفكار قديمة متخلفة على الناس (سالفة وصية الجد) وأشلون هالوصية كانت تدمر حياة الأسرة. وأكثر اللي انتقدوا العمل كان انتقادهم بسبب ملابس بعض الممثلات لكن هذا ما يؤثر في مستوى المسلسل. أما باقي الأعمال اللي عرضوها تابعت أجزاء منها وبصراحة أغلبها مستواها ما يساعد على المتابعة..... صحيح شغل تجاري ماله قيمة وكله يروح في طي النسيان وحسافة على الجهود اللي بذلوها.
  5. الكثير من الفنانين عندي تعليق على المذيعة مشاعل الزنكوي: أتمنى تركز على مجالها كمذيعة وتترك التمثيل لأنها ما تصلح ممثلة وتتصنع أكثر من اللازم. وحتى الفنان محمد المنصور يا ليت يركز على التمثيل لأنه ما يصلح مذيع وهذا مو مجاله. وبصراحة بعض الفنانين أتمنى أنهم يعتزلون نهائيا مثل: انتصار الشراح ولد الديرة عبدالعزيز المسلم طارق العلي ومشكورين على الموضوع
  6. مسلسل دنيا القوي (الجزء الثاني)!!! - كتب أنور عبد الجليل: الكاتبة الكويتية فجر السعيد أطلقت مفاجأة من العيار الثقيل من خلال حوارها مع (ثقافة وفن)، حيث أكدت أنها سوف تعكف خلال الفترة المقبلة على كتابة جزء ثان من مسلسلها (دنيا القوي) الذي أثار ضجة عارمة عند عرضه، وكشفت عن بعض التفاصيل لهذا المشروع الذي قالت إنها قامت بتأجيله أكثر من مرة بسبب مخاوفها من عدم تقبل الجمهور للقضية التي ستطرحها في الجزء الجديد من العمل.. وكان لنا معها هذا الحوار: - الأستاذة فجر.. ما هي الدوافع التي تقف وراء اتخاذك قرار كتابة جزء ثان لمسلسل دنيا القوي؟! في البداية أود التوضيح بأن اتخاذي لهذا القرار ليس وليد الصدفة، بل هي فكرة موجودة قبل أن يبدأ تصوير المسلسل ولكني تراجعت عنها لأن القضية التي كنت أعتزم طرحها في الجزء الثاني شديدة الجرأة والحساسية، ورغم أني كنت متحمسة لها حماسا شديدا ولكن هناك من أقنعني بصرف النظر عن الموضوع خشية حدوث رد فعل سلبي من الجمهور، لذلك نسيت الأمر كله ولكن الفكرة عادت من جديد وأعتقد أن الوقت مناسب لها حاليا. - بصراحة من الذي أقنعك بالتراجع عن الفكرة؟! هو الفنان إبراهيم الحربي، لأنه كان متخوفا من جرأة القضية التي ستطرح في الجزء الثاني، وإبراهيم الحربي هو الفنان الوحيد من طاقم العمل الذي كان يعلم بفكرة الجزء الثاني، أما بقية الفنانين فلم يكن أحد منهم على علم بالفكرة أبدا. - وهل صحيح أن تغييرات كبيرة حدثت في نهاية المسلسل نتيجة تراجعك عن فكرة الجزء الثاني؟! سأوضح لك التغيير الذي حدث.. لو تذكر المشهد الذي قتل فيه هاني صديقه زياد في بيت (صالح العالي).. ذلك المشهد كان من المفروض أن يكون المشهد النهائي في المسلسل، حيث كان من المفترض أن يحدث الاشتباك بين هاني وزياد أمام شجون وإلهام الفضالة.. ثم يصدر صوت صراخ دون أن تكشف الكاميرا من الذي قتل.. ثم تركز الكاميرا على وجوه شجون وإلهام وتتوقف الصورة وتظهر على الشاشة عبارة (إلى اللقاء مع الجزء الثاني).. ولكني طبعا غيرت مجرى النهاية قبل التصوير لأني وقتها صرفت النظر عن الجزء الثاني وبناء على ذلك تغيرت نهاية الأحداث في المسلسل. - وماذا يمكن أن نرى من أحداث في الجزء الجديد بعد أن تاب صالح العالي (أبو عصام) بعد مقتل ابنه زياد؟! عفوا.. من الذي قال إن صالح العالي قد تاب؟! فهو مرّ في موقف انكسار وهزيمة بعد موت ابنه زياد، ولم يكن ذلك توبة كما فهم الكثيرون.. ومن خلال الجزء الثاني سأوضح للجمهور بأن هناك أشخاصا في الواقع لا يعرفون التوبة ولا يمكن أن يتوبوا.. إنهم يمرون أحيانا في موقف انكسار حين يخسرون شيئا معينا، وبعد ذلك يعودون لطغيانهم من جديد.. وسوف نرى كيف أن صالح العالي قد نسي ابنه زياد تماما ولم يعد يذكره وسيعود إلى الليالي الحمراء من جديد. - هل هذا يعني أن الجزء الجديد سيكون جريئا من حيث كشف مظاهر الفساد في المجتمع المخملي؟! بالتأكيد سيكون الجزء الجديد في قمة الجرأة وسيكون محوره موضوع (الانتقام). - ومن الذي سوف ينتقم؟! عدة أشخاص سوف يدخلون على محور الانتقام.. ولا أريد حرق المفاجآت الكبيرة. - لماذا أقنعك الفنان إبراهيم الحربي بالتراجع عن فكرة الجزء الثاني؟! كانت له وجهة نظر.. وهي أن الفكرة الأساسية للجزء الجديد جريئة إلى حد قد لا يقبله الجمهور، ولكني حاليا أعتقد أن الوقت مناسب لطرحها، ولا أعتقد أن الفارق الزمني بين الجزئين سوف يؤثر على نجاح العمل. وجوه جديدة.. وتغيير فنانات! - وماذا عن الطاقم الذي سيشارك في الجزء الجديد؟! حاليا أنا في بداية مرحلة الكتابة، وهناك وجوه جديدة ستدخل على خط الأحداث مع الشخصيات السابقة، كما أن من المحتمل أن تحل فنانات أخريات محل الفنانتين زينب العسكري وشجون ولكن ذلك غير مؤكد، وستظهر شخصية نسائية جديدة وهي مفاجأة الجزء الثاني، وأؤكد لكم بأن الجزء الثاني لن يكون استغلالا تجاريا لنجاح المسلسل، بل سيكون أقوى بكثير من سابقه وسيصبح حديث الجمهور.
  7. مع احترامي لوجهة نظر الصحفي. ولكن...!! لماذا ندفن رؤوسنا في الرمال؟! الدعارة موجودة (بغض النظر عن طريقة تناولها). وأنا أتفق معاه بأن أعمالنا هذه السنة مستواها هابط بشكل عام. لكن أنا ما أتكلم عن مستوى أعمالنا. أنا أتكلم عن قضية موجودة لكن طريقة تناولها ما كانت صحيحة. يعني الكثيرين اعترضوا على موضوع (الممثلة العربية) التي تجلب البنات للرجال حتى تحصل على الفلوس. البعض ينكر وجود مثل هذه النماذج في الواقع. لكن أحب أقول لكم أن هذه النماذج من النساء موجودات بكثرة وهذه مهنة أساسية لهم. أقصد نموذج المرأة التي تجلب فتيات إلى شخصيات كبيرة وتأخذ المال مقابل ذلك. وبعضهم جمعوا ثروات كبيرة من هذه المهنة. وتناول هذه القضية لا يعني تعميمها على كل المجتمع. يعني نموذج للمرأة التي ترمي البنات في الرذيلة حتى تجمع فلوس. وجميل أن تكون جرأة في أعمالنا لكشف هذه الأمور. وهذه وجهة نظري الخاصة مع احترامي للجميع. وعلى فكرة.. قبل فترة كنت قاعدة أقلب بالفضائيات وفجأة توقفت عند محطة وكان فيها ناقد فني (سوري) يتكلم عن الأعمال السورية الرمضانية. وكان ينتقد بشدة المسلسلات التي تتحدث عن (البيئة الشامية القديمة) ويقول إنها لا تعكس حقيقة المجتمع القديم وتصور المجتمع بأنه (مدينة فاضلة)! وأن كل الناس طيبون ومتعاونون وما يعملون الحرام. وبعدين المذيعة سألته كيف يعني كان المجتمع السوري القديم لو ما كان بهذا الشكل؟! قال أن البيئة الشامية القديمة كانت تحدث فيها كل أنواع الفساد والمحرمات مثل مهنة الدعارة وجرائم الشرف وحتى المراقص والملاهي كانت موجودة.. يعني المجتمع القديم ما كان مجتمع ملائكي مثل ما يصورونه بهذه الأعمال! .
  8. يا جماعة.. هذه أصول المنافسة في الوقت الحالي. التنافس بين الأعمال صار يعتمد على هذه الأمور. يعني باختصار .. لو ما حطوا مثل هذه الشغلات، العمل ما يكسب شهرة. الحين المنافسة مولعة بين الأعمال (يعني شغل تجارة ما يرحم). وكافي لو ينتشر خبر يقول إن العمل الفلاني فيه رقص وشغلات مثل هذي شوفوا الناس أشلون تتابع العمل ويحقق انتشار. الخطير في هذا الموضوع أن المشاهدين ممكن يتعودون مع مرور الوقت بأن هذه المشاهد تعتبر عادية وما تستحق الاعتراض وأن هذه حرية وانفتاح وتطور!! المجتمع الخليجي مع الأسف (وهذه حقيقة) في حالة كبت ويبحث عن هذه الأمور لأنه متعطش لها. الإنسان بطبيعته يبحث عن الأشياء التي هو محروم منها بالواقع. لكن الغريب أن كل الناس تهاجم هذه الأمور وتطالب بمنعها. وفي نفس الوقت كل الناس تشوف هذه المشاهد وتسأل عنها !! شنو سبب هذا التناقض؟! لو أحد منكم يعرف الجواب يتفضل يقول لنا !! .
  9. يا جماعة.. أحب أذكر وجهة نظري بالموضوع بشكل صريح وبعيد عن المجاملة، وأدري إن كلامي مزعج لكن هذا الواقع مع الأسف الشديد وأنا ما أحب أخدع نفسي، أنا ما أقصد الدفاع عن مسلسل معين ولا عن أصحاب المسلسلات، لكني أحب أوضح قضية معينة يمكن الكثير منكم مخدوعين فيها أو ما عندكم فكرة عن شنو حاصل في الواقع مع الأسف. أنا لا أتكلم عن البحرين لكن عن كل الخليج بدون تحديد، مجتمعاتنا الخليجية صارت مثل بعض المجتمعات العربية التي نشاهد فيها حرية كبيرة لكن الفرق الوحيد أن عندنا ما تشوف هذه الأمور بشكل واضح بسبب الانغلاق الموجود في طبيعة المجتمع الخليجي. لكن الكثير من الخليجيات لو تتاح لهم الفرصة تلقونهم يرمون العادات والعيب وراء ظهورهم لما يصيرون بعيدات عن المجتمع. وعشان أعطيكم مثال واقعي للموضوع أحب أذكر لكم سالفة حقيقية حصلت لي شخصيا: قبل فترة طويلة كنت في زيارة لدولة عربية (بدون ذكر اسمها) مع عائلتي. وكانت عندي صديقة تدرس في جامعة هناك وساكنة مع طالبات خليجيات (من مختلف دول الخليج) يدرسون معاها. وأنا رحت أزورها وبعدين عزمتني مع صديقاتها على مطعم وقالت لازم تروحين معانا. المهم وصلنا للمطعم أنا معاها متأخرين والطالبات الخليجيات كانوا على الطاولة. والمفاجأة صارت لما شفت الطالبات قاعدين يشربون!! تتوقعون شنو يشربون؟! قاعدين يشربون (خمر)!!! تصوروا شرب خمر على عينك!! طبعا أنا ما تكلمت والمفاجأة ربطت لساني.. قعدت معاهم وأكلنا الغداء وبعدين طلعت أنا وصديقتي. طبعا لما طلعنا سألتها: أشلون قاعدين يشربون؟! أنا تفاجئت منهم!! قالت صديقتي: أنا الحمد لله ما أشرب لكن أغلب الطالبات معانا متعودين على الشرب عشان يقدرون يتكيفون مع حالة الاغتراب عن أهاليهم والظروف النفسية السيئة بسبب الدراسة، ولما أنصحهم يتركونه يقولون لي أنتي ليش مكبرة السالفة؟ هذي (بيرة) عشان نعدل مزاجنا، وبعض الطالبات أهاليهم يعرفون عنهم أنهم يشربون!! يعني الموضوع وصل إلى الخمر (وهي أم الخبائث)!! يعني الواقع الحقيقي أكبر وأخطر من المعروض في المسلسلات مع الأسف الشديد! الحياة مثل مسرح.. أحنا نشوف المعروض على خشبة المسرح. لكن الحاصل وراء الكواليس أكبر مليون مرة من الحاصل على الخشبة. يعني موضوع (عاداتنا وتقاليدنا) موجود لكن وين؟! موجود في خيالنا وأوهامنا... لكن بالواقع موضوع مختلف! آسفة على الإطالة لكن قصدي توضيح فكرة وهذه وجهة نظري الخاصة.
  10. كل عام وأنتم بخير ومبارك عليكم الشهر بصراحة ما أشوف أكو شي حلو أو يستحق المتابعة كله تكرار في تكرار وملل ملينا وبصراحة ملابس بعض الفنانات مع احترامي لهم وايد فيها وقاحة مسوين عروض أزياء ما كأنهم مجتمع خليجي -
×
×
  • Create New...