صباح الخير والنوير لكل الأعضاء...
انا اليوم كنت أقرء الجريدة وجفت ذي الموضوع وقلت والله شيء غريب من صج هذول الناس أوصلوا لهدرجه لحبهم لي مهند ونور..
صج حنا نجوف سنوات الضياع ومن منا يجوف نور... بس عاد كلمن الله عطاه عقل ولازم يشغله في الشيء العدل مب معقوله نحبهم ونعشقهم وأهيا في الاساس حيا حلقه لا راحت ولا يات مرده مع الزمن بننساها مثل ما نسينا روزاليندا و الخ ؟! و أكيد حنا عندنا عادات وتقاليد وحياة غير عن حياتهم...!.؟
وخبركم من تطلق ومثل ما أذكرت جريدة الأيام حاله طلاق ذي السنه أوصلت الى 200 ويمكن الحين أكثر..
ومن طلب من الزوج اللي يتقدم للبنت تغير أسم ريلها ويصير مهند والعكس...
المهم ما آبي أطول عليكم من الصبح..
جوفوا الموضوع عيل,,,,
................................................................................................................
زار قصر »شاد أوغلو« مع زوجته وبناته
بحريني يدفع ٠١ آلاف دولار لأجل عيون »مهند ونور«
كتبت - بدور المالكي:
دفع بحريني أكثر من ٠١ آلاف دولار ليستمتع برؤية الغرفة التي كان يعيش فيها الممثلان التركيان وأبطال مسلسل نور ومهند، خلال فترة تصوير المسلسل الذي يحظى بجماهيرية كبيرة لدى جمهور المشاهدين في الخليج والوطن العربي.
وتعود تفاصيل الواقعة كما ترويها إحدى قريبات الأسرة والتي كانت معهم في رحلة السفر إلى تركيا عادوا منها قبل يومين، بأن قريبها الذي اصطحب معه في الرحلة وزوجته وبناته الخمس كان يقف ضمن الطابور أمام قصر »شاد أوغلو« والذي فتحته الحكومة أمام الزوار والسياح منذ أكثر من شهر بعد النجاح الجماهيري الواسع للمسلسل.
وقد دفع السائح البحريني ٠٥ دولارا عن كل فرد من أجل جولة قصيرة في القصر، ولكنه كان يكرر الزيارة لأكثر من مرة تحت إلحاح زوجته وبناته وخصوصا أن الزيارة تطول في غرفة نوم »نور ومهند« والتي كانت تثير إعجابهن ولاسيما أغطية السرير التي تم تصويرها أكثر من مرة لتفصيل أغطية مثلها في المنامة، الى ان وصل المبلغ الى حوالي ٠١ آلاف دولار.
وتضيف القريبة أنهم لم يكتفوا بما صرفوه من مبلغ للفرجة، بل قاموا أيضا بشراء اكسسوارات وشنط وملابس وهدايا للأهل والأصدقاء طبعت عليها صور لنور ومهند وبقية أبطال المسلسل وكذلك أطقم للسفرة، بمبالغ تعادل ثلاثة أضعاف سعر الجولات في القصر.
وأوضحت أن أغلب زوار القصر كانوا من الخليجيين، مشيرة الى ان بعض السياح الخليجيين دفعوا آلاف الدنانير من أجل »نور ومهند« وحتى من دون أن يلتقوا بهما.
المصدر جريدة الأيام عدد اليوم...