Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'توني ماغواير'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. كتاب رقم: 38 لسنة 2021 اسم الكتاب: رواية تركوا بابا يعود الكاتب: توني ماغواير ترجمة: معن عاقل الناشر: المركز الثقافي العربي ISBN: 978-9953-68-891-6 عدد الصفحات: 333 تاريخ الشراء: 04/08/2021 سعر الشراء: 5.200 دينار بحريني مكان الشراء: مكتبة الوقت الطبعة: الأولى- 2018 تاريخ بداية القراءة: 01/12/2021 تاريخ الانتهاء من القراءة: 26/12/2021 التقييم: 5/4 الملخص: ظنَّت أنها أصبحت أخيراً في مأمن من الاعتداءات التي كابدَتها منذ طفولتها المبكرة، لكنها كانت مخطئة.تتابع توني ماغواير في "تركوا بابا يعود" قصة طفولتها المأساوية وتروي حقيقتها الرهيبة. فهذا الكتاب تتمّة لسيرة "لا تخبري ماما" التي تعاطف معها مئات الآلاف من القراء حول العالم، وهو لا يقلّ إثارة عن الجزء الأول.بفضل الشهادة التي أدلت بها توني عن الأذى الجسيم الذي ألحقه بها والدها، دخل هذا الرجل السجن، وظنَّت أنها ستعيش أخيراً حياة طبيعية، كباقي الفتيات. حتى جاء ذلك اليوم وخرج فيه والدها من السجن وعاد إلى المنزل...بكلمات موزونة، مؤثّرة، غير صادمة، تقدّم لنا توني ماغواير درساً قويّاً عن الصمود والشجاعة والأمل، لا يمكننا معه إلّا أن نُشيد بصلابة هذه المرأة التي استطاعت أن تتخطى كل الغدر والآلام والصعوبات التي صدمتها بها الحياة منذ نعومة أظافرها. تعود توني مجددا لتتمة ما بدأته في كتابها الأول "لا تخبري ماما" لتواصل نقل الأوقات الصعبة التي مرت بها وهذه المرة بعد خروج والدها من السجن بتهمة اغتصابها.بعد عامين من الزمن كانا بمثابة المتنفس لتوني قضتهما مع والدتها يعود والدها للبيت لينغص عليها حياتها مرة أخرى، فتعرضت للكثير من التنمر و الاستفزاز وفي آخر المطاف تطرد من البيت لتجد نفسها في مواجهة مجتمع لم يرحم براءتها.كل ذلك حدث وتوني لم تتجاوز سن السابعة عشرة ؛ تدمن شرب الكحول في سن مبكرة لتخدر أوجاعها وبالمقابل تعمل جاهدة لتعيل نفسها ولتسدد تكاليف شهادتها، ويحدث أن تمرض وحيدة في غرفة حقيرة أجرتها لتسكن بها، فتتوجه لبيت العائلة ولكن والدتها تطلب منها الرحيل بحجة أن والدها لا يحبذ مكوثها، فتخللى عنها والدتها مرة تلوى الأخرى لتأكد لها أنها لا تستحق حبها ولكن توني لم تفقد الأمل في استرجاع محبة والدتها.أسوء لحظات الكتاب حين زج بها الدها في المصح النفسي، نقلت الكاتبة معاناة المرضى هناك وكأنه عالم آخر مؤلم حقا ما قرأته في هذا الجزء. لكن توني تنجح في تجاوز تلك المحنة بكل شجاعة وتخرج من المصح عازمة على بدء حياة جديدة وبقناعات أكثر نضجا. عقوبة سنتين سجنا بحق مغتصب وفي بلد أوروبي هي حقا قليلة اذا ماقارناها مع حجم المعاناة الذي يلحق بالضحية فمابالك إن كان الجاني هو الولي، لأن هناك نسبة كبيرة أن يعاود فعلته لأنه سيتواجد حتما أين تتواجد الضحية.الغريب في الأمر أنه ألقي باللائمة على فتاة قاصر بعمر السبع سنوات بحجة أنها استدرجته لفعلته أو ساهمت بشكل من الأشكال في ذلك ، ربما لهذا السبب خفف الحكم عنه ولكن مهما كان حجم مشاركة الصبية في ذلك الفعل الشنيع فمن الغباء و الظلم توجيه أصابع الإتهام إليها لأن المغتصب والدها فوظيفته كأب أن يقوم سلوكها إن افترضنا أنها ساهمت في ذلك الخطأ بدل أن يستغل الفرصة.رغم أن المجتمع الأوروبي يدعي الإنفتاح والمساواة لكن أظن أن وقائع كتلك ستتغير لصالح الضحية اذا ماكانت ذكرا بدل أنثى.أبهرتني شجاعة توني في تخطي أزمتها النفسية والتأقلم في ظروف كتلك، كما اكتسبت قدرة تركيز عالية للخروج من المصح و تحديد قرارات كانت مفصلية في حياتها.أرادت الكاتبة ربما بطريقة غير مباشرة تبرير مافعله والداها بها عند ذكر تفاصيل عن حياتهما أيام الطفولة والشباب لكن باعتقادي مامن شيء يشفع تلك القسوة والإهمال الذي عاملاها به، وإلا فكيف بهما يبديان تعاطفا ورحمة بالحيوانات ويعجزان عن تقديمهما لطفلتهما الوحيدة، ولكن هل نستطيع لوم توني لو عنفت أبناءها في المستقبل؟الحب الذي كانت تشعر به توني بدل الحقد تجاه والديها رغم كل مافعلاه هو ما أنقذها في الأخير من السقوط في دوامة من الإدمان و الفشل ماكانت لتخرج منها لولا تحليها بالصبر و قدرتها العجيبة على التسامح .المحيط الذي عاشت فيه توني ويعيش فيه آلاف من اليافعين يشجع على الإنحراف، ولن تنتهي المشكلة بسجن ذلك المراهق أو ادخاله لمصح نفسي بينما لا يزال أصل المشكلة موجودا وهو سوء التربية والتعامل مع ذلك المراهق من قبل الآباء و المجتمع المتنمر على حد سواء.القصة مؤلمة وتعطي درسا قيما لكن لا أظن أن جميع الناس يستطيعون تخطي ماتخطته الكاتبة رغم صغر سنها آنذاك
  2. كتاب رقم: 37 لسنة 2021 اسم الكتاب: رواية لا تخبري ماما الكاتب: توني ماغواير ترجمة: محمد التهامي العماري الناشر: المركز الثقافي العربي ISBN: 978-9953-68-803-9 عدد الصفحات: 287 تاريخ الشراء: 04/08/2021 سعر الشراء: 4.800 دينار بحريني مكان الشراء: مكتبة الوقت الطبعة: الثانية - 2018 تاريخ بداية القراءة: 26/11/2021 تاريخ الانتهاء من القراءة: 30/11/2021 التقييم: 5/5 الملخص: لطبيعة البشرية تقول أنَّ الأب هو مصدر الأمان لأبنائه، هو من يحميهم، هو من يوفر لهم البيئة المناسبة للعيش الرغيد، لكن بالنسبة لـ”توني مغواير” كان هو كابوس حياتها. من الصعب أن أقول أن الرواية ممتعة لأن رواية تروي مأساة فتاة في عمر 14 سنة لا يمكن أن تكون ممتعة و لا رائعة ، أقول أن رواية لا تخبري ماما مؤثرة و تترك أثر نفسي عميق في قارئها .. هي رواية تكشف المحظور و المسكوت عنه .. الثابت أنك و مع أول سطر تقرأه في الرواية ستبدأ بالتسائل لما تروي توني قصتها ، في العادة يكتب الإنسان ليخلد و يحتفظ بذكريات سعيدة حتى يتذكرها مع مرور الأيام .. أو ربما يكتب لحب الكتابة و الشعف بها .. لكن الكاتبة توني ماغواير مختلفة ، و أنت تقرأ الرواية لن تجد جوابا لهذا السؤال .. و لا لأي سؤال يخطر ببالك .. لن تجيبك الكاتبة على الأسئلة المتزاحمة في ذهنك لكن التفاصيل المؤلمة حتما ستفعل ذلك .. ستجد كل الإجابات بين السطور ما عدى سؤال واحد لم تجد له جواب في كامل الرواية في رواية ” لا تخبري ماما ” تحكي توني عن الكابوس الذي أثقل كاهلها وظل يطاردها طيلة حياتها، عن الماضي الذي لم تستطع أن تتخطاه إلا بشق الأنفس كأنها بهذا الكتاب تبوح بمكنوناتِ صدرها لتزيل جزءً من مشاعر البؤس والكتم التي عانتها، تبدأ حكاية الفتاة عند بلوغها سن السادسة عندما يبدأ والدها “بيدي ” بملاطفتها و إقامة علاقة جنسية معها تدوم لسبع سنوات في سلسلة من الاعتداءات وفي كل مرة يعتدي عليها كان يقول لها تلك الجملة التي حفظتها عن ظهر قلب ” لا تخبري ماما “. بعد أن تبلغ الفتاة سن الثالثة عشر في وسط القهر المُعاش تحاول ان تواجه الواقع لتخبر والدتها ” روث ” بفعل والدها الشنيع لكن ردة فعل أمها المهووسة بحب بيدي زاد الحياة قسوة عليها إذ نهرتها ولم تبالي أو أنها تظاهرت باللامبالاة ففعل كهذا لا يصدر من أم مبالية بمصلحة ابنتها، فحقيقة أن روث أكبر من بيدي بخمس سنوات جعلتها تحاول ارضائه بشتى الطرق مخافة خيانته لها متغاضية عن كونه سكيرًا و عربيدًا يلهث لإشباع نزواته فحسب، حيث قالت الفتاة لوصف موقف أمها : ” كُــنتُ أثـِــقُ فــي حُب أمــي لـي.. .. ستطلُــب منــهُ أن يتوقـف.. … لكِــنهـا لـم تفعـل… ” تعرضت توني لخيبة أكبر من خيبة والدها بسكوت أمها روث وتغاضيها عن الأمر ممَّا جعلها تقدم على محاولتي انتحار فاشلتين في سن الخامسة عشر، وقضت ثلاث سنين في مشفى للأمراض العقلية للمعالجة من الإكتئاب، كما أنَّها تعرضت قبلَ هذا للإجهاض مرة واحدة في سن الثالثة عشر بعد أن حملت من بيدي، مما جعل الجميع ينظر إليها على أنها هي المذنبة فيما يحصل لها وتوجهت أصابع الإتّهام نحوها رغم أنها لم تبلغ سن الرشد بعد. على العموم، فإنَّ ما تحمله الرواية بين طياتها من بؤس واكتئاب شَديدَين لا يعادل قيمة ما تحمله من مأساة أخلاقية وإنسانية وصمتٍ ارتُكِب تحت مسمى “الحب”. هذا العمل كان سبب شهرة الكاتبة حيث أنَّه ساهم في تخلص الكثيرين من مخاوفهم لما عايشوه من أوضاع تشبه أوضاع توني، حيث أصدرت فيما بعد العديد من الكتب تحكي فيها عن سِيَرِ أشخاص عانوا من الاستغلال الجنسي من ذويهم مما ساعدها على تخطي عتبة الماضي نحو العمل الروائي.
×
×
  • Create New...