Jump to content
منتدى البحرين اليوم

لكل من يطلب تقارير عندي الي تبونه


Recommended Posts

<span style='font-family:tahoma'></span>ابي بحث عن اجا 102 عن الزراعة والاقتصاد والصناعة ضروري هاليومين مع المقدمة والخاتمة شكرا...

اجا 102

سوق العمل

العناصر الرئيسية لبرنامج سوق العمل و تخطيط القوى العاملة

* أسواق عمل

* هيكل تخطيط القوى العاملة

* عرض العمل

* الطلب على العمل

* المستوى التوازني للعمالة

1- أسواق العمل:

تخضع سلعة العمل (أو خدمة العمل) إلى آلية السوق في بلد حر الاقتصاد (مع بعض القيود المخصوصة) وتتكون السوق كما هو معلوم من لقاء جانبي العرض والطلب ويتم فيها تحديد كميات كل منها والأجور المقابلة كما يتم فيها توزيع موارد العمل على مختلف المنشآت والقطاعات والأقاليم.

وتتميز سوق العمل بعدد من الخصائص المختلفة عن أسواق عوامل الإنتاج الأخرى منها: التصاق خدمة العمل بالعامل (الجانب الإنساني) وعدم إمكان تخزين سلعة العمل ، واختلاف قدرة أصحاب جانبي العرض و الطلب التفاوضية بل واختلاف سبب وجودهما في السوق، وضرورات التدخل فيها ومستوياته و آثار مثل هذا التدخل.

2- هيكل تخطيط القوى العاملة:

إن الفكرة الأساسية في تخطيط القوى العاملة على المستوى الكلي تستند إلى سعي البلدان لتوفير توازن في سوق عملها ليس فقط بالمعنى الاقتصادي الكلي بل يتفصل و يصل إلى مواءمة كل من العرض والطلب من حيث الكم و النوع (الاختصاص ومستويات المهارة) والزمان والمكان. وهذه الملائمة هي بالضرورة مستقبلية. وبالتالي فهي تحتاج إلى دراسة كل من العرض الحالي ومحدداته واتجهاتها والطلب الحالي ومحدداته واتجهاتها. وبإجراء الحسابات اللازمة لكل من العرض والطلب المستقبليين إمكان حصول التوازن التلقائي وهو نادر أو ضرورة اتخاذ خطوات معينة في جانبي العرض والطلب وخصوصاً عرض المؤهلات لكي تتلائم سوق العمل المستقبلية مع الاسقاطات الاقتصادية أو التنموية للبلاد.

 

 

3-عرض العمل:

هو أحد جانبي سوق العمل. ويعرض العامل خدماته (سلعة العمل) في السوق مقابل أجر يعتبره كاف لتخلي عن سلعة "الفراغ" أي أن العامل يوازن بين المنفعة التي يحصل عليها واستعمال وقت فراغه و بين المنفعة (المنافع) التي يحصل عليها من الأجر الذي يتقاضاه نتيجة التخلي عن جزء كبر أو صغر من وقته للعمل السوقي المأجور. ويختلف منحنى عرض العمل للعامل عن منحنى العرض الكلي بأن الأول يمكن أن يكون راجعاً بحيث يتزايد العرض الفردي للعمل مع ارتفاع الأجر حتى مرحلة معينة ثم يلتف متناقصاً بعدها مع زيادة الأجر. ويرتبط عرض العمل بعوامل عديدة أهمها مستويات الأجور الحقيقية، تكلفة الفرصة، تفضيلات الأفراد. إن عرض العمل الفائض في السوق يعني البطالة.

4- الطلب على العمل:

هو أحد جانبي سوق العمل و يشتري أو يستأجر رب العمل خدمات العمل من السوق مقابل ما يدفعه من أجر للعاملين و يتميز الطلب عن العمل بأنه طلب مشتق أي رب العمل يطلب ليس من أجل استهلاكه بل من أجل الاستفادة منه في إنتاج سلع وخدمات أخرى تدر عليه ربما يفوق ما أنفقه في الحصول عليه. ويرتبط الطلب على العمل بعوامل عدة أهمها مستويات الأجور الحقيقية. و التقانة والطلب على المنتج و أسعار المنتج وعوامل الإنتاج الأخرى. ويتم التمييز عادة بين طلب المنشأة وطلب السوق. كما يمكن تمييز الطلب عن مختلف زمر المهارات و الكفاءات.

5- المستوى التوازني للعمالة:

مثل أي سوق أخرى فإن العرض و الطلب يجريان في السوق ويحددان في سوق حرة كاملة في وقت واحد نقطة توازن كمية العمل المطلوب والعرض والأجر الذي يرافق تلك الكمية. ومن المفترض في سوق متوازنة أن تعيد تصحيح نفسها إذا اختل بعض من جوانبها (زيادة/العرض أو الطلب أو نقصان أحدهما). فزايدة العرض أو نقصان الطلب يؤدي إلى نقصان في الأجور و نقطة توازن جديدة والعكس صحيح أيضاً و يمنع تحقيق التوازن ظروف عديدة مثل: تجزئة السوق، تدخل نقابات العمال، عدم مرونة الأجر، تكلفة تكون رأس المال البشري. تكلفة الانتقال وغيرها.

 

 

شرح مفصل لأسواق العمل:

يحتاج مخطط القوى العاملة إضافة إلى اقتصاد العمل وتقنيات تخطيط القوى العاملة إلى معرفة، على قدر من الوضوح، بأسواق العمل، موضع التخطيط، وبيئتها والتحديات الآنية والمستقبلية التي تواجهها. كما سيستعمل عدداً من المفاهيم والمصطلحات والمؤشرات التي سنستعرض ما يلزم منها.

 

وتعتبر بيانات السكان والقوى العاملة مجالاً هاماً من المجالات التنظيمية الاحصائية والتخطيطية التي استحوذت على اهتمام الحكومات والمنظمات الاقليمية والدولية. وذلك لأهمية العنصر البشري في تخطيط وتنفيذ عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية. مما يتطلب عمل تدابير ورسم سياسات تؤدي إلى توفير البيانات السكانية والاقتصادية والاجتماعية وتداخلاتها مع بذل جهد أكبر من أجل تحسين جودة هذه البيانات وتوفيرها بصورة منتظمة. وتكمن أهمية بيانات السكان والقوى العاملة في كونها تساعد الباحثين ومتخذي القرار في:

• توفير المؤشرات الضرورية لخطط التنمية القصيرة والمتوسطة والطويلة الأجل وبالتالي توجيه السياسة العامة للدولة والسياسات القطاعية كالتعليم والاستخدام.

• التعرف على الاتجاهات السكانية السائدة وتحديد الاتجاهات السكانية اللاحقة.

• دراسة وتحليل العلاقات المتبادلة بين المتغيرات السكانية وبين المتغيرات الاقتصادية

والاجتماعية.

 

الصُعوبات التي توازن العمالة:

إمكانات التعويض بين المهارات (وحدات العمل متجانسة).

وجود منافسة كاملة في سوق العمل وسوق المنتج.

ثبات عناصر الإنتاج الأخرى.

الأجور هي وحدها المتغير المفسر لكمية عرض العمل.

إمكان حدوث تحوّل في اتجاه العلاقة بين الأجر وعرض العمل لأسباب الآتية:

• اجتماعية.

• تتعلق باستعمال وقت الفراغ.

عدم هبوط الأجر رغم وجود خط الانتظار وفق نظرية التزاحم على العمل والأجر الفعّال.

وجود اختلالات في منظومات الأجور (نقابات العمل والاحتكار الحد الأدنى للأجور):

• أسباب مؤسسية.

• قيود تنظيمية.

عدم المرونة في الطلب على العمل (لأسباب نقص الموارد الأخرى مثلاً).

عدم المرونة في عرض العمل (طول فترة التكوين مثلاً أو أسباب ديموغرافية).

إمكان وجود اختلالات فائض ونقص من اليد العاملة (مهارات).

افتراض إمكان تجزئة عناصر الإنتاج.

جمع حسابات الأفراد لا يتطابق بالضرورة مع الحسابات العامة (فارق المصلحة بين الفرد والمجتمع).

التكوين داخل المؤسسة (عام وخاص لا يصلح إلا للمؤسسة).

 

الصعوبات التي توازن بين العرض والطلب من رأس المال البشري:

إمكان التوازن الإجمالي ولكن خلل في المهن والتعليم (هدر رأس المال البشري).

إمكان التسويات بالاستعانة بالعمالة الخارجية (بالاتجاهين) ولكن التكلفة الاجتماعية.

الضغوط على منظومة التعليم والتدريب في عالم متغير.

أثر التغذية الراجعة المتكررة قبل وأثناء الخطة.

موضوع عمل المرأة وتحولاته (دخول وانسحاب من سوق العمل، المهن المعنية ،...).

 

وثمة حلول تطرح بهذا الصدد منها:

• اعتماد التوجهات وليس الأعداد

• امكانات التسوية الذاتية وليس التنبؤات الجامدة

• فرص التعليم المستمر، التدريب، اعادة التأهيل

• الصلة المستمرة بين المدرسة والعمل والبحوث

* تطوير تعليم المرأة وتحسين ظروف اسهامها في النشاط الاقتصادي والاعتراف بأهميتها

 

وثمة مشكلات عديدة على المستويات الاجتماعية والسياسية لتزايد البطالة. ومن هذه المشكلات زيادة مستويات العنف والإرهاب والإدمان وتخلخل العلاقات الاجتماعية وتدهور الاستقرار السياسي.

وفي مواجهة نُمو الاقتصاد الذي لا يولد فرص عمل كافية، درج في العالم المتقدم شعار مؤخراً يقول " اعمل أقل والكل يعمل، ويعني تقاسم العمل وتقليص ساعات العمل الأسبوعية للعامل الواحد. وأخذت بعض الشركات العالمية (مرسيدس، هيولت باكارد) بفكرة أسبوع العمل لأربعة أيام (36 ساعة) مع تخصيص طفيف في الأجر.

ويفترض أن يستفيد العامل من الوقت المتاح في شئونه الخاصة وفي التكوين المستمر وإعادة التأهيل. لملاحقة تغيرات سوق العمل. كما نذكر من التغيرات في سوق العمل تزايد انتقال العمل إلى الناس وليس العكس فعلت الحاجة إلى هجرة البشر الفيزيائية مقابل العمل في أماكن إقامتهم ذاتها لصالح شركات متعدية الحدود. كما ازدادت فرص العمل في المنزل مما غير في عرض العمل (وخصوصاً للسيدات) ووفر مرونة أكبر في سوق العمل لا بد لمخطط القوى العاملة بالمفهوم الجديدان بأخذها في الحسبان

 

 

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 217
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

دين 201 الزواج واحكامها او موانع الزواج او الخطبة او المهر

سكر 321 السكرتارية العامة واقسامها واعمالها أو السكرتارية الفندقية

قصد 211 علم الاقتصاد أو القضاء على البطالة

جاري البحث

Link to comment
Share on other sites

انا ابي تقرير اجا 103 غير الحرب العالمية الاولى او الثورة الفرنسية

 

و بليز ابيه يكون في مقدمة و عرض و خاتمه

جاري البحث

Link to comment
Share on other sites

امورة البحرين محتاجة تقرير عن المشكلات الفلسفية انس 213

بوبة عطيني اسم الموضوع

Link to comment
Share on other sites

دين 201 الزواج واحكامها او موانع الزواج او الخطبة او المهر

سكر 321 السكرتارية العامة واقسامها واعمالها أو السكرتارية الفندقية

قصد 211 علم الاقتصاد أو القضاء على البطالة

جاري البحث

سكرتارية

المقدمة :

 

اصبحت السكرتارية جزء مهم وفعال في كل شركة ومؤسسة فلا يمكن الاستغناء عنها . وفيها اختلفت الأدوار التي يقوم بها السكرتير بالنسبة لموقعه وكبيعة عمل المؤسسة التي يعمل فيها . ولم يعد السكرتير السابق والمهيأ للعمل في أية مؤسسة دون تركيز على اكسابه مهارات تتطلبها بعض المؤسسات بحسب طبيعة عملها, لكي يفي بحاجات السوق الحديثة التي تحتاج الى سكرتير مؤهل في اعمال السكرتارية اضافة الى مهارات تتطلبها طبيعة العمل في المؤسسة نتيجة للتوسع في الأعمال وزيادة التعقيدات الفنية التي يتطلبها العمل الحديث.

 

وفي موضوع السكرتارية يوف يتناول التالي :

ط أنواع السكرتارية

ط السكرتير الخاص

§ مهمات السكرتير الخاص

§ الصفات الواجب توافرها في السكرتية الخاصة

ط السكرتير العام

ط السكرتير المتخصص

 

 

 

ط انواع السكرتارية :

فقد اخذت كليات ومعاهد السكرتارية باحداث عدة تخصصات في اعمال السكرتارية لتفي بحاجات المكاتب الحديثة. ومن التخصصات التي ظهرت في مجالات السكرتارية ةاعمال المكاتب مابلي :

2 السكرتير الطبي: الذي يعمل على مساعدة الطبيب في حفظ ملفات المرضى وتسجيل المواعيد للمرضى مع قيام ببعض الأعمال المكتبية.

2 السكرتير التنفيذي: وهو الساعد الأيام للمدير حيث يقوم بإنجاز العمال الإدارية والإشراف على تنفيذ السياسات العامة للمؤسسة.

2 السكرتير القانوني: الذي يساعد المحامي ف تنظيم أعمال المكتبية.

2 السكرتير المختزل: وهو الذي يتقن الاختزال اتقانا جيدا.

 

ونظرا لاختلاف هذه التسميات فقد تم تقسيم السكرتارية إلى ثلاث أنواع رئيسية هي:

-السكرتير الخاص. – السكرتير العام. – السكرتير المتخصص.

 

أ. السكرتير الخاص:

السكرتير الخاص هو الشخص الذي يقوم بمساعدة المدير فقط في انجاز مهمات المكتب كحفظ ملفات المدير ووثائقه واستقبال المراجعين والمكالمات الهاتفية وتسجيل البريد الوارد والصادر وغيرها من المهمات.

 

مهمات السكرتير الخاص:

1. استقبال الزوار وتقديمهم الى الرئيس.

2. تنظيم الاتصال التليفوني وتوصيل المكالمات الهامة الى الرئيس.

3. الاحتفاظ بمفكرة لتنظيم مواعيد الرئيس ومقابللاته اليومية.

4. حفظ المستندات الخاصة بمكتب الرئيس.

 

الصفات التي يجب توافرها في السكرتيرة الخاصة:

1. اجادة استخدام الحاسب الآلي.

2. لديها روح المبادرة.

3. المواظبة والانتظام.

4. الوعي والرغبة في العمل.

5. الولاء للرئيس والايمان بمبادئه.

 

ب. السكرتير العام:

وهو الشخص او القسم او الدائرة التي تقوم بإنجاز أعمال السكرتارية العامة حيث تقدم خدماتها لجميع دوائر المؤسسة دون استثناء.

1. يقوم السكرتير العام بالإشراف على حركة المواصلات في المؤسسة.

2. كما يشرف عل الاتصالات الكتابية الأخرى الداخلية منها والخارجية مثل المراسلات والمذكرات والتقارير وغيرها.

3. الاشراف على قاعة استقبال الزوار والمراجعين لجميع الدوائر في الؤسسة.

4. يشرف السكرتير العام على دوام الموظفين في الصباح والمساء وعند طلب المغادرة خارج المؤسسة.

ج. السكرتير المتخصص:

يعتبر دور السكرتير المتخصص من الادوار الفنية, حيث يفترض أن يكون متخصصا في ناحية معينة من نواحي العمل المكتبي او الإداري او الفني في المؤسسة.

وتوجد عدة انواع من السكرتارة المتخصصة اهمها:

1. مدير المكتب : ويقوم السكرتير المتخصص بأعمال متعددة في مكتب أحد الوزراء او الوكلاء او رؤساء المجالس. وتتصف اغعمل مدير المكتب بالاهمية حيث يقوم باعمال فنية وادراية وانسانية.

2. السكرتير الفني : يطلق اسم السكرتير الفني او المستشار الفني على الشخص الذي يتخصص في الناحية الفنية حيث يقوم بدراسة المشكلات الفنية.

3. السكرتير القانوني : ويكون هذا السكرتير متخص في الامور الحقوقية والقانونية. ولكل وزارة ومؤسسة كبيرة سكرتير قاوني تحال اليه القضائية والمشكلات القانونية

 

 

الخاتمة :

برايي ان السكرتارية لا يمكن الاستغناء عنها مهما كان حجم هذه المؤسسة او الشركة. فحتى تتخذ الشركة قرارتها السليمة والمناسبة يجب وجود السكرتارة ليتخذ هذه القرارت, السكرتارية تؤدي معظم الأعمال المهمة في الشركة.

ولا ابالغ ان قولا ان قلت بان السكرتارة منو جهة نظري الاصة بمثابة الشرايين في القلب التي لا يمكن الاستغناء عنها, فدعونا نتصور الجسم بدون شراين او بدون قلب فكيف يعيش الانسان . فذلك هو وضع الشركة فبدون السكرتارية لا يمكن تنظيم امور الرشكة وبالتالي عدم تطورها وتعرضها للخسارة.

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

لو سمحتي

 

بغيت تقرير الى انج 102

 

The Sea

 

أو اي موضوع يتعلق بالكتاب

تفضلي

انج102 :-

 

Venus

I INTRODUCTION

 

interactivity

Orbit

 

Venus (planet), one of the planets in the solar system, the second in distance from the Sun. Except for the Sun and the Moon, Venus is the brightest object in the sky. The planet is called the morning star when it appears in the east at sunrise, and the evening star when it is in the west at sunset. In ancient times the evening star was called Hesperus and the morning star Phosphorus or Lucifer. Because of the distances of the orbits of Venus and Earth from the Sun, Venus is never visible more than three hours before sunrise or three hours after sunset.

 

 

 

Venus Venus is the brightest object in our sky, after the sun and moon. Swirling clouds of sulfur and sulfuric acid obscure Venus’s surface and inhibited study of the planet from Earth until technology permitted space vehicles, outfitted with probes, to visit it. These probes determined that Venus is the hottest of the planets, with a surface temperature of about 460° C (about 860° F). Scientists believe that a greenhouse effect causes the extreme temperature, hypothesizing that the planet’s thick clouds and dense atmosphere trap energy from the sun.Photo Researchers, Inc./NASA/Science Source

Expand

 

 

When viewed through a telescope, the planet exhibits phases like the Moon. Maximum brilliance (a stellar magnitude of -4.4, 15 times as bright as the brightest star) is seen in the crescent phase when Venus is closer to Earth. Venus’s full phase appears smaller and dimmer because it occurs when the planet is on the far side of the Sun from Earth. The phases and positions of Venus in the sky repeat every 1.6 years (see Time; Year). Transits of Venus (when the planet moves across the face of the Sun as seen from Earth) are rare, occurring in pairs at intervals of a little more than a century. The next two transits will be in 2004 and 2012.

 

II EXPLORATION

 

Magellan Spacecraft The Magellan probe to Venus mapped almost all of the planet’s surface and provided scientists with a vast amount of data. The probe is shown here in the cargo bay of the space shuttle Atlantis before the shuttle’s 1989 launch. Magellan reached Venus in 1990.NASA

 

Venus's complete cloud cover and deep atmosphere make it difficult to study from Earth. Most knowledge of the planet has been obtained through the use of space vehicles, particularly those carrying probes that descend through the atmosphere. The first flyby was that of Mariner 2, launched by the United States in 1962, followed by Mariner 5 in 1967 and Mariner 10 in 1974. The former Union of Soviet Socialist Republics developed several entry probes, some combined with flybys or orbiters: Venera 4 and 5 (1967), 6 (1969), 7 (1970), 8 (1972), 9 and 10 (1975), 11 and 12 (1978), 13 and 14 (1981), and 15 and 16 (1983); Vega 1 and 2, sent toward Halley's comet in 1984, also flew by Venus and released descent capsules. Several of these probes successfully reached the planet's surface. The United States sent two Pioneer Venus missions in 1978. Pioneer Venus 2 sent four probes to the surface, while the remaining craft explored the upper atmosphere. Pioneer Venus 1, an orbiter, measured the upper atmosphere for 14 years. The Magellan probe, launched toward Venus in 1989, transmitted radar images of the planet from 1990 to 1994.

 

 

III ATMOSPHERE

 

web center

Ä Find the best online information about Venus (planet).

Encarta Editors' Picks

Venus [Nine Planets]

Venus Introduction [Views of the Solar System]

more...

 

The atmosphere of the planet consists of 97 percent carbon dioxide (CO2) and is so thick that the surface pressure is 96 bars (compared with 1 bar on Earth). The surface temperature on Venus varies little from place to place and is extremely hot, about 462°C (736 K/864°F). The high surface temperature is explained by an intense greenhouse effect. Even though only a small percentage of the solar energy that falls on Venus reaches the surface, the planet stays hot because the thick atmosphere prevents the energy from escaping.

 

facts and figures

facts and

figures

Venus (planet)

 

That nearly all of Venus's atmosphere is CO2 is not as strange as it might seem; in fact, the crust of Earth contains almost as much CO2 chemically bound in the form of limestone. About 3 percent of the Venusian atmosphere is nitrogen gas (N2). By contrast, 78 percent of Earth's atmosphere is nitrogen. Water and water vapor are extremely rare on Venus. Many scientists argue that Venus, being closer to the Sun, was subjected to a so-called runaway greenhouse effect, which caused any oceans to evaporate into the atmosphere. The hydrogen atoms of the water molecules could have been lost to space and the oxygen atoms to the crust. Another possibility is that Venus had very little water to begin with.

 

Cloud particles on Venus mostly consist of concentrated sulfuric acid. Earth’s atmosphere also contains a very thin haze of sulfuric acid particles in the stratosphere. On Earth, however, sulfuric acid does not build up because rain carries it down to react with surface materials. On Venus the acid evaporates at the cloud base, which lies about 50 km (31 mi) above the surface, and so remains in the atmosphere. The upper parts of the clouds, visible from Earth and from Pioneer Venus 1, extend as haze 70 to 80 km (44 to 50 mi) above the surface. The clouds contain a pale yellow impurity, better detected at near-ultraviolet wavelengths. Variations in the sulfur dioxide content of the atmosphere may indicate active volcanism on the planet.

 

Certain cloud patterns and weather features that can be discerned in the cloud tops give some information about wind motion in the atmosphere. The upper-level winds circle the planet at 360 km/h (225 mph). These winds cover the planet completely, blowing toward the east at virtually every latitude from equator to pole. The motions of descending probes, however, have shown that the bulk of Venus's tremendously dense atmosphere, closer to the planet's surface, is almost stagnant. From the surface up to 10 km (6 mi) altitude, wind speeds are only about 3 to 18 km/h (2 to 11 mph). The high-*****sss winds probably result from the transfer of momentum from Venus's slow-moving, massive lower atmosphere to higher altitudes where the atmosphere is less massive, so that the same momentum results in a much higher velocity.

 

The upper atmosphere and ionosphere were studied in great detail by Pioneer Venus 1, which passed through them once each day. On Earth this region is very hot; on Venus it is not, even though Venus is closer to the Sun. Surprisingly, on the night side of Venus the upper atmosphere is extremely cold. (Day-side temperatures are 40°C/104°F, compared to night-side temperatures of -170°C/-274°F.) Scientists believe that strong winds blow from the day side toward the near vacuum that is caused by the low temperatures on the night side. Such winds would carry along light gases, such as hydrogen and helium, which are concentrated in a night-side “bulge.”

 

In contrast to the very large antenna needed for Earth-based radar mapping of Venus, a modest instrument on Pioneer Venus 1 was able to conduct a nearly global survey. Combined with data from the Soviet probes, the Magellan orbiter, and Earth-based radar, the survey shows that the surface of Venus is primarily a rolling plain interrupted by two continent-sized highland areas, which have been named Ishtar Terra and Aphrodite Terra after two manifestations of the goddess Venus. Aphrodite Terra, although not as high as Ishtar Terra, extends nearly halfway around the equatorial region; it occupies the planet's far side as viewed from Earth at closest approach.

 

The more powerful radar aboard the Magellan spacecraft has revealed huge volcanoes, large solidified lava flows, and a large array of meteorite craters. The largest impact crater is almost 300 km (190 mi) across—the smallest about 5 km (3 mi). Although the probe's radar could resolve even smaller craters, if any were present, Venus's dense atmosphere apparently prevents smaller meteorites from impacting the surface of the planet. It is believed that all craters older than about 500 million years have been obliterated, while the more recent ones show little sign of modification.

 

The global survey and other probes have also revealed evidence that a great deal of tectonic activity has taken place on Venus, at least in the past. Such evidence includes ridges, canyons, a troughlike depression that extends across 1400 km (870 mi) of the surface, and a gigantic volcanic cone whose base is more than 700 km (435 mi) wide. The Soviet probes sent back photographs of the areas in which they set down, and also measured the natural radioactivity of the rocks. The radioactivity resembles that of granite and strongly suggests that the material of Venus is differentiated, or chemically separated, by volcanic activity. Angular rocks that are visible in the Soviet pictures also suggest the existence of geologic activity that would counteract the forces of erosion.

مشكورة حبيبتي وماتقصرين

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...