Jump to content
منتدى البحرين اليوم

لكل من يطلب تقارير عندي الي تبونه


Recommended Posts

  • Replies 217
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

قصد211

 

البطالة

البطالة هي ظاهرة اجتماعية ناتجة عن تطور قوى الانتاج الاجتماعية التي تحكمها علاقات الانتاج الرأسمالية.

 

في النظام المشاعي البدائي ساد الجماعة إحساس فطري بأن قوة الجماعة وقدرتها على البقاء مرهونة بكثرة عديدها وقوة كل فرد فيها، فقامت العلاقات فيها على أساس الامتلاك والعمل والتوزيع المتساوي. أما في النظامين العبودي والاقطاعي فقد كانت التبعية الشخصية للطبقات غير المالكة (العبيد والفلاحين الأقنان) إلى أسياد العبيد والاقطاعيين تجعل أفراد تلك الطبقات جزءاً من ممتلكات الطبقة المالكة، إما ملكية كاملة (العبيد)، أو ملكية جزئية، بمقدار ما تتوقف حياتهم على حصتهم العينية من ناتج عملهم (الفلاحون الأقنان). وهكذا، لم يكن بالإمكان ظهور العاطلين عن العمل الباحثين عنه. وكان انخفاض متوسط العمر يتكفل، من جهة أخرى، بعدم ظهور الفائض البشري.

 

أما النظام الرأسمالي فقد «حرر» أصحاب قوة العمل قانونياً وشكلياً ولكن ليحولهم إلى عبيد لقوة غشماء أسمها قوانين السوق، إذ جعلهم إحدى السلع الخاضعة لقانون العرض والطلب. ففي السوق وحده تتحدد الحاجة إلى البشر كما تتحدد قيمة قوة عمل (أجر) كل منهم، وذلك بالتبعية لكون ما يقدر على تقديمه من سلع أو خدمات يلبي طلباً قائماً يوفر عائداً مرضياً لصالحب رأس المال وبغض النظر عن نوعية وأهمية القدرات والخصائص الشخصية للبشر أنفسهم. وأصبحت البطالة أخطر آفات الرأسمالية.

 

في الأنظمة الاشتراكية الواقعية التي شهدها القرن العشرون تحقق تقدم لا يمكن إنكاره في تحرير الإنسان من آفة البطالة وذلك نتيجة اعتماد التخطيط كآلية لعمل النظام الاقتصادي بديلاً عن آلية السوق. ولكن النظام الاشتراكي الواقعي انهار بسبب من عجزه عن انضاج الشروط السياسية والمعنوية المميزة له عن الأنظمة الطبقية، كما بسبب من كونه لم يتم على أعلى مستوى لتطور قوى الانتاج كما كان مفترضاً نظرياً، ولأنه، أيضاً، لم يستطع تطوير نظام التخطيط إلى نظام يضع خصائص العامل الانساني في صلب اعتباراته الانتاجية والاستهلاكية والأخلاقية.

 

وإذا كانت البطالة في الرأسماليات المتقدمة هي نتيجة لفرط النمو الرأسمالي، فإنها في الرأسماليات التابعة المتخلفة نتيجة لنقص النمو من جهة، ولشفط الفائض الاقتصادي إلى الخارج، من جهة أخرى، وذلك بدلاً من استثماره محلياً، كما في الرأسماليات المتقدمة في مرحلة صعودها، والتي كانت تضيف إلى الفائض الاقتصادي المحلي الثروات المنهوبة من العالم الخارجي، على عكس الرأسماليات التابعة المتخلفة التي تقوم الطبقات المهيمنة فيها بنهب فائض نتاج عمل شعوبها بل ومداخيلها الضرورية يومياً لتقدمها هدية مجانية للاقتصادات والمجتمعات المتقدمة. ولهذا تضافرت في الرأسماليات المتخلفة التابعة ظاهرتا البطالة والفقر لتشكلان آفة اقتصادية إجتماعية وأخلاقية مركبة، كنتاج للتخلف والتبعية، مما يجعل مهمة مكافحة البطالة والفقر مهمة سياسية من الدرجة الأولى، أكثر من كونها عملية تقنية أو قطاعية.

 

إن النظرية الكلاسيكية الجديدة التي تعتبر البطالة نتيجة لرفض العاطلين عن العمل القبول بأجور أدنى،، أي بطالة اختيارية، لا تصلح لتفسير ظاهرة البطالة، وبالتالي لا تفيد في شيء في معالجتها. أما النظرية الكلاسيكية التي تعتبر البطالة إجبارية وتربطها بالتراكم الرأسمالي وتضع في اعتبارها العوامل الاجتماعية والسياسية فهي أقدر من سابقتها على تفسير البطالة ومعالجتها.

 

فقد وجد آدم سميث وريكاردو، المفكران البرجوازيان، أنه بمقدار ما يتحول الفائض الاقتصادي إلى رأس مال مستثمر بمقدار ما تزداد ثروة الأمة ورفاه المجتمع، ليكتشفا وجود صراع ليس فقط بين الطبقة العاملة والطبقة الرأسمالية، بل وبين الطبقة الرأسمالية والطبقة التي تعيش على الريع، معتبرين مصدر عيش هذه الأخيرة (الريع) انتقاصاً من الربح الرأسمالي، وبالتالي، من التراكم، أي من طاقة المجتمع على التقدم.

 

وآخذاً بالاعتبار خصائص الأنظمة المتخلفة التابعة فقد ارتأيت توسيع مفهوم الريع، ليشمل، إضافة إلى التصريف الاقتصادي لحق الملكية، وهو الريع بالمفهوم الاقتصادي، جميع أشكال المداخيل الطفيلية المستحدثة غير الناجمة عن استثمار رأسمالي منتج أو عن عمل منتج، أي غير الربح الناجم عن استثمار حقيقي منتج أو عن أجر العمل المنتج، وأسميت هذه المداخيل، بـ «الريع المركزي»(*)، معتبراً أن القدرة على تحصيل المداخيل الطفيلية مرتبطة بالدرجة الأولى بطبيعة النظام الاقتصادي الاجتماعي ونوعية الدولة والطبقة القائمة عليه.

 

ومن بين أشكال المداخيل التي يشملها «الريع المركزي» هذا عوائد احتكار الموقع الجغرافي، أو القرار السياسي، أو القرار التنفيذي، وغير ذلك مما أصبح له تصريف اقتصادي يقدر مالباً، سواء في العلاقات الدولية، أو العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وربما الثقافية والأخلاقية، محلياً. وإذا كانت الأنشطة المولدة لمعظم أشكال هذه «الريوم ذات المنشأ غير الاقتصادي البحت». يمكن أن تندرج تحت عنوان «الفساد»، إلا أنه يمكن التمييز بينها والحكم عليها وفق معايير معينة. وعلى سبيل المثال، فإذا اكتشف مسؤول في بلد ما أهمية استراتيجة لبلده، سواء بسبب من امتلاكها لثروة نادرة، أو لموقعها الجغرافي، أو لغير ذلك من أسباب، وقام بتصريف هذه الميزات بتحصيل ريع عليها من الدول الأخرى، فإن المسؤول الذي يضع هذا الريع تحت يد الدولة التي توظفه في صالح الشعب هو غير المسؤول الذي ينفق هذا الريع على تمويل طغمة تقوم بقمع الشعب أو يضع هذا الريع في حسابه الخاص خارج الحدود بينما يدفع شعبه تكاليف هذا التوظيف لميزات بلده أولثرواتها.

 

وإن ارتفاع الطابع الريوعي لدولة أو لاقتصاد أو لمجتمع ما، أي ارتفاع نسبة هذه الأشكال من المداخيل إلى مجمل الدخل، إنما ينعكس سلباً على قدرة هذه الدولة أو المجتمع أو الاقتصاد على النمو والتقدم، بل ويضفي صفات سلبية على الحياة العامة مثل تقوية عوامل الانحلال والتفسخ، وقتل الصفات الايجابية الخلاقة.

 

وهكذا، فإن حجم أو معدل التراكم الرأسمالي لوحده لا يكفي لتفسير ظاهرتي البطالة والفقر، وإنما لابد من أخذ الخصائص المؤسسية للنظام الاجتماعي والاقتصادي والسياسي بالاعتبار، سواء عند توصيف الظاهرة أو عند البحث عن سبل مكافحتها.

 

في تطويره العميق لنظرية سميث وريكاردو اكتشف كارل ماركس القوانين الموضوعية للرأسمالية، مثل قانون التراكم، وقانون القيمة الزائدة، وقانون ميل معدل الربح العام إلى الانخفاض، وغيرها والتي تقود حتماً إلى تعاظم الثروة في يد القلة مما يجعل الكثرة عاجزة عن استهلاك ما أنتجته بسبب المحافظة على مستوى الأجور عند الحد الضروري للمعيشة، فتنفجر الأزمة، أزمة التصريف، عندما تتكدس القدرة الانتاجية غير القابلة للتغشيل والمنتجات غير القابلة للتصريف في جانب، ويتكدس البشر المنتجون في جيوس العاطلين عن العمل في الجانب الآخر، ويتحول بحث النظم الرأسمالية عن حل لأزمتها إلى خارج الحدود، وعلى حساب الآخرين، فيصبح هناك عالم ثان وعالم ثالث مستنزفان ويعيشان تحت الحصار والتهديد بصورة دائمة، وبإخراج العالم الثاني من المنافسة بقوى التخريب الداخلية، تحين الفرصة الذهبية للرأسمالية الاحتكارية، وبالأخص لقطبها الأكبر، الامبريالية الأمريكية، لتعلن «نهاية التاريخ». في شكل عولمة أمريكية، لكن مكر التاريخ يعود ليعلن أن كل نهاية هي في الوقت نفسه بداية لشيء جديد.

 

فالعولمة الأمريكية تلد نقيضها، العولمة الاجتماعية المضادة، التي بدأت تنظم صفوفها بإفشال اجتماعات قوى العولمة بدءاً من سياتل عام 1998، وتصعيداً في الحجم والقوة حتى اليوم.

 

ولئن كان الوطن العربي هو أقل مناطق العالم إحساساً بمخاطر هذه العولمة وتعبيراً عن مواجهتها، إلا أن صراعه مع الصهيونية وقوتها الضاربة اسرائيل المندمجين مع الطغمة العالمية الامبريالية اندماجاً عضوياً يجعل الأمة العربية في خندق المواجهة الأول، مما يدعونا إلى القول، بخلاف رؤيا الشاعر التركي ناظم حكمت، أن أسوأ الأيام هي الأيام التي لم نعشها بعد. وليس مبعث هذه الرؤيا اليأس والتشاؤم من إمكانيات الوطن العربي وطاقات الأمة العربية الهائلة بجميع المقاييس، وإنما المهمات التي تؤديها الأنظمة والطغم المهيمنة على حركة الجماهير العربية في إثقال الحياة العامة والخاصة بما يفوق الاحتمال من الكوارث والمعوقات والقيود، حتى أصبحت هذه الطغم المهيمنة، وقد مات فيها الإحساس بأي هم وطني أو أخلاقي تجاه بلدها، إنما تمثل مصالح الخارج في التعامل مع شعبها ولا تمثل مصالح شعبها في التعامل مع الخارج، مما يجعل جميع قراراتها وممارساتها تنتج نتائج ذات آثار سلبية ومدمرة على جميع نواحي الحياة في بلدها، من البيئة وحتى الاقتصاد والأمن الوطني ونوعية الحياة وشروطها الأساسية.

 

وبسبب من هذه الوظائف والأدوار التي تؤديها الطغم المحلية، ولإدراكها مقدار تناقضها مع طموحات ومطالب شعوبها، فقد أصبحت الحقوق والحريات الأساسية للمواطن خاصة وللشعب عامة حلماً دونه الأهوال، حتى بدت معارك التحرر من الاستعمار ومواجهة الامبريالية والصهيونية، على فظاعة هؤلاء جميعاً، أقل كلفة من سياسات وممارسات الطغم العربية المهيمنة، وأقل منها قدرة على اعاقة النهوض والتحرر والتقدم العربي، مما حرر الامبريالية والصهيونية من تكاليف المواجهة المباشرة مع الأمة العربية، هذه المواجهة التي أخذتها على عاتقها الطغم العربية، وبفعالية ووحشية تثاب عليها من الخارج كثيراً، من تقدير معنوي ومكافأة مادية وضمان أمني، بينما تلقي بأعبائها المادية المتزايدة بدون حدود على شعوبها، هذه الشعوب التي لم تعد تنتظر على يد هذه الطغم سوى المزيد من النهب والاستملاك والاحتكار والافقار والإعاقة والتهميش والتجهيل والتجويع، بل ولم تعد تسمع حتى الوعود الخلبية الكاذبة، والتي حل محلها الهجوم العلني الصريح على مقومات الوجود الأساسية، ودون خجل من أحد.

 

في حمى المواجهة بين الرأسمالية والاشتراكية، وعلى أثر الأزمة الاقتصادية الرأسمالية العالمية في الثلاثينات، تنطع مفكر رأسمالي بارز، وهو الاقتصادي الانكليزي جون مينرد كينز لمهمة انقاذ الرأسمالية، معترفاً أولاً، على خطى كارل ماركس، بأن أزمة الرأسمالية نابعة من داخلها، من عجز الطاقة الشرائية للجماهير عن تصريف الانتاج الكلي، واقترح تعويضاً لنقص الاستهلاك التمويل التضخمي، أي توسيع الانفاق الحكومي بالاصدار النقدي لتغطية عجز الميزانية العامة الناجم عن هذا التوسيع.

 

واستطاعت السياسات الاقتصادية القائمة على النظرية الكينزية تحقيق نمو وازدهار اقتصادي متواصل للرأسمالية الغربية على مدى ربع قرن بعد الحرب العالمية الثانية مما مكن هذه الأنظمة من استرضاء طبقتها العاملة بتأمين الضمانات الاجتماعية، وعلى رأسها الضمان ضد البطالة والفقر، وذلك لإبعاد شبح الشيوعية الذي سكن القرن العشرين بكامله. وأنتج التنافس الاقتصادي والرفاه الاجتماعي ثورة نوعية لم تكن هدفاً بحد ذاتها، وهي ثورة المعرفة، التي كشفت الأساس الذي يجعل فكرة المساواة الإنسانية حقيقة واقعة، وهو أن الخالق ساوى بين البشر مساواة مطلقة في أهم ما يميزهم نوعياً عن بقية الكائنات وهو عدد خلايا الدماغ، أداة انتاج المعرفة، ولتتأكد بذلك المسؤولية الذاتية للفرد أو للجماعة عن واقعها ومصيرها، وذلك بمقدار ما تستخدم من هذه الخلايا وبالكيفية التي تستخدمها والغايات التي تستهدفها من استخدامها. إن الفروقات بين الأفراد وبين الجماعات وبين الدول والأمم ستتحدد أكثر فأكثر في عصر المعرفة بهذه الثروة التي تساوى فيها البشر، والتي يعتبر من أهم انتاجاتها اكتشاف الشروط والسياسات التي تحقق المبدأ الاقتصادي البسيط: أفضل النتائج بأقل التكاليف، المادية والمعنوية والزمنية

 

وأصبح من الممكن تصنيف الدول والحكومات والإدارات والجماعات والأفراد بين ثلاثة زمر: زمرة لا تستطيع، بسبب من تخلفها المصرفي، الإجابة على السؤال الاقتصادي البسيط أعلاه في مواجهة كل مهمة صغيرة أو كبيرة تواجهها، وزمرة تستطيع الإجابة الصحيحة عن السؤال وتعمل على هديها، وزمرة تعرف الإجابة الصحيحة وتعمل بعكس ما يتقضيه الحال منها، وهذه الزمرة خارجة على المألوف، خارقة لطبيعة الأمور، وببساطة هي زمرة خائنة، إذ أنها ليست ممن يجتهد بحسن نية فيخطئ، فله أجر، كالزمرة الأولى، وليست ممن يجتهد فيصيب فله أجران، كالزمرة الثانية، وإنما يعي ويعمل بعكس العلم والمنطق وبخلاف المصالح العامة للدولة والشعب، وأجره في كتاب محفوظ، خارج الحدود، ولن يأخذ منه شيئاً غير الخزي في الدنيا والآخرة، عندما إلى بارئه يعود!

__________________

 

 

Link to comment
Share on other sites

حبيبتي اذا ماعليج امر ابي تقرير عن الزراعه مقرر زرع.... عن اي بس اهم شي يكون مال زراعه ==== ومشكورة وماتقصرين nnn10.gif واتمنى يكون في اسرع وقت

Link to comment
Share on other sites

اختي ابي عن حيا111 بس مو المملكة البدائية

أولاً: الخلية:

 

تكوين الخلية: تتكون الخلية من :

1 - النواة : وهي أكبر عضيه داخل الخلية وفي الغالب يكون عددها نواة واحدة ويمكن أن تحتوي بعض الخلايا علي نواتين أو أكثر تقع النواة في مركز الخلية وقد تقع في إحدى زواياها , وللنواة أهميه كبيرة في نقل الصفات الوراثية . وتتألف النواة من الأتي :

الغلا ف النووي : وهو الغشاء المحيط بالنواة .

البلازما النووية : وهو سائل هلامي عديم اللون يملأ النواة وتنغمر فيه جميع محتوياتها.

النوية: وهي في أكثر الأحيان تركيب كروي. تحتوي نواة بعض الخلايا على نوية واحدة وأنواع أخرى على أكثر من نوية .

الشبكة الكروماتينية : وهي شبكة متداخلة. أثناءانقسام الخلية ينفك تداخلها فتكون عددا محددا من تراكيب قضيبية تعرف بالكروموسومات يختلف عددها بإختلاف الأحياء. chromosomes

2 - السايتوبلازم : مادة غير متجانسة تحيط بالنواة وتكون النواة مغمورة بها .

3 - الغشاء البلازمي : وهو الغلاف الخارجي للخلية يحيط بمحتوياتها .

أنواع الخلايا:

تنقسم أنواع خلايا الكائن الحي إلى مجموعتين رئيسيتين :

1 - الخلايا الجسمية :

وهي ذات أنواع كثيرة منها الخلايا الطلائية - خلايا الأنسجة الرابطة - الخلايا العضلية - الخلايا العصبية - تقوم هذه الأنواع من الخلايا بجميع الوظائف الحيوية للكائن الحي عدا وظيفة التكاثر,.

2- الخلايا الجرثومية :

وهي الخلايا المولدة للأمشاج وتنقسم إلى نوعان :

ا - الخلايا المولدة للأمشاج الذكرية : النطف ( الحيوان المنوي ) يتكون النطف داخل منسل الذكر ( الخصية ) .

ب - الخلايا المولدة للأمشاج الأنثوي: ( البيض ) eggs - يتكون البيض داخل منسل الأنثى ( المبيض ) .

 

 

الانقسام في الخلية :

أن الفرق بين الكائن الحي والجماد هو قدرة الأول على النمو والتكاثر ولايتم ذلك إلا بواسطة انقسام الخلايا وهنالك نوعان من الانقسامات.

1 - الانقسام الخيطي الاعتيادي

ويتم هدا الانقسام بالخلايا الجسمية في الأطوار الجنينية وما بعدها مثل النمو والتجديد وفي هذه العملية تحتفظ كل خلية جديدة ناتجة عن الانقسام بنفس العدد والنوعية من الكروموسومات الموجودة أصلا في الخلية الآم.

2-الانقسام الاختزالي ( الانشطار الاختزالي )

يتم هذا الانقسام في الخلايا المولدة للأمشاج التي تتضمن النطف والبيض لهدف التكاثر الجنسي ويختزل عدد الكروموسومات خلال هذا الانشطار إلى النصف وبهذا يتسلم كل مشيج نصف عدد كروموسومات الخليةالأم.

ثانياً: الوراثة:

1. ماهي مجموعة العوامل الوراثية أو (Genome)؟

يمكن تعريفها على أنها التركيبة الكاملة للتعليمات الخاصة بتكوين الكائن الحي، وتحتوي على البصمات التي تحدد كل مكونات وأنشطة الخلية طوال حياة الكائن الحي، وهذه العوامل الوراثية موجودة على أشرطة محكمة الحلزونية (tightly coiled threads) من الحمض الديوكسي ريبوزي (DNA) بالإضافة إلى جزئيات البروتين، وهما معا يكونان وحدات تسمى الكروموسومات، وعلى هذه الكروموسومات توجد المورثات أو الجينات (Genes) وهي التي تحدد كل صفات الكائن الحي، ويبقى السؤال: كيف يحدد هذا الحمض النووي الديوكسي ريبوزي أو (DNA) الصفات الحيوية؟ ولنعرف الإجابة عن هذا السؤال من المهم أن نتعرف على :

2-تركيبة DNA) (

لقد وجد أن الحمض النووي الديوكسي ريبوزي له تركيبة واحدة في الإنسان والكائنات الراقية (higher organisms) ويتكون جزآه من شريطين ملتفين حول بعضهما ليشبها السلم الملفوف الذي تتكون جوانبه من جزئيات السكر والفوسفات، وتتكون درجاته من مجموعة من القواعد النيتروجينية (nitrogen) ومعنى هذا أن كل شريط يتكون من وحدات متكررة تسمى النيكليوتيدات (nucleotides) التي تتكون كل واحدة منها من جزيء سكر وجزيء فوسفات وقاعدة نيتروجينية، وهناك أربع قواعد نيتروجينية مختلفة وهي: الأدنين (Adenine A) والثيمين (Thymine T) والسيتوزين (Cytosine) والجوانين (Guonine G) وتتابع هذه القواعد النيتروجينية في شريط الحمض النووي الديوكسي ريبوزي هو الذي يحدد التعليمات الوراثية لخلق كائن حي بصفاته الوراثية المعينة.

ويتم الربط بين شريطي الحمض النووي الديوكسي ريبوزي بواسطة روابط ضعيفة بين كل قاعدتين مكونتين زوجًا من القواعد (Base Pairs) ويحدد حجم مجموعة العوامل الوراثية (Genone) بعدد أزواج القواعد، وتحتوي خلايا الإنسان على حوالي 3 بلايين زوج من القواعد.

بعد أن عرفنا تركيبة DNA وأنّ ترتيب القواعد يحدد الصفات الوراثية يبقى سؤال مهم هو:

1. كيف تنتقل هذه الصفات من الخلية الأم إلى الخلايا الجديدة؟

وللإجابة عن هذا السؤال لا بد أن نعرف كيف تنقسم الخلية، عند انقسام الخلية يحدث تضاعف لمجموعة العوامل الوراثية، ويتم ذلك في النواة، حيث يفقد الحمض النووي الديوكسي ريبوزي حلزونيته، ثم ينفصل الشريطان عن طريق كسر الروابط الضعيفة بين زوجي القواعد، ويشرع كل شريط في تكوين شريط جديد مكمل له، وذلك عن طريق ارتباط الوحدات المفردة (free nucleotides) بالقواعد الموجودة على الشريط القديم، ويتم ارتباط القواعد كما يلي: الأديني مع الثيمين والسيتوزين مع الجوانين، وعندما يتم النسخ تتلقى كل خلية جديدة نسخة من الـ DNA مطابقة تمامًا لما هو موجود في الخلية الأم وبنفس ترتيب القواعد النيتروجينية، ولكن هذه النسخة تحتوي على شريط قديم من الخلية الأم، وشريط مماثل له تم نسخه أثناء عملية الانقسام، ولقد وجد أن الالتزام بتتابع القواعد النيتروجينية يقلل جدًّا من فرص حدوث الطفرات التي قد تحدث تغيرات خطيرة في الخلايا الناتجة.

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

بغيت تقرير عمك بالenglish

عمك 111 nnn10.gif

تفضلي

 

 

I. The Meaning of "Reception"

A recent article on the meaning of reception distinguishes between its classical understanding as the acceptance by local churches of the teaching of a Council and, in more contemporary usage, an ecumenical consensus arrived at through dialogue between churches.[1] Ironically, each of the uses of the term has application to the Catechism. Its introduction into the experience of the Church in the United States is illustrative of the first sense of "reception" as the response of a local church to the ordinary papal magisterium of the universal Church. While the direct textual and thematic links between Vatican II, the 1983 Code of Canon Law and the Catechism is apparent, the transmission of these texts (and the realities they describe) is not so apparent. An intense Romanophobic stance on the part of some has diluted, indeed distorted, the meaning of these historic documents and the sensus fidei which they authentically embody.

Current controversies also bring into play considerations that are virtually ecumenical, the more contemporary focus of "reception," for the perspectives of the Catechism and American catechetical presuppositions differ markedly, almost to the point where the respective positions amount to an "ecumenical" dialogue—two visions of church struggling to understand the other. It sometimes appears that theological critiques emanating from Western democracies propose a media-generated consensus fidelium rather than an interiorized sensus fidei in their response to authoritative ecclesial texts. The sociological starting point inevitably places a DOCUMENTSS in an "ecumenical" context that highlights differences and puts issues into an adversarial rather than integrative light.

This article will argue that the painstaking drafting and promulgation of the Catechism constitute a legitimate, authentic and indispensable "reception" of Vatican II. That is to say, its existence and teaching uniquely fulfill, in a substantive and not merely symbolic way, the magisterial identity of the Second Vatican Council. In proposing this argument, we will examine and critique alternative views which hold that the Catechism is (a) in some way unrelated to Vatican II, (cool.gif of minor significance, or © a flawed DOCUMENTSS in discontinuity with the Council.

Few contemporary theologians have spent as much time as Avery Dulles, S.J. in studying the ground-breaking text of Dei Verbum, the Dogmatic Constitution on Divine Revelation. In an essay on tradition as a theological source, Dulles points out that Dei Verbum speaks for the most part of "tradition" in the singular, whereas Trent, stressing the importance of objective content, had spoken of "traditions." Demonstrating his awareness of the interaction of history and doctrine, Dulles attaches importance to the historical means or modalities of "traditioning." Dulles, along with scholars such as Aidan Nichols and Jaroslav Pelikan, reminds us of the critical importance of historical deeds and decisions connected with the transmission of doctrinal formulas

 

 

 

The Qualities of a Quality Receptionist

The personality of your receptionist is critical. In a small law office, the receptionist should be warm without being effusive, interested without being intrusive, discrete without being offensive, efficient without being officious, and personable without being a personality.

Your receptionist's voice and manner should convey confidence, interest and warmth. A good receptionist knows how to smile over the phone and how to make calling your office a positive experience.

It may sound old-fashioned in the 1990's, but good grammar and good grooming are still important.

Good receptionists know how to make people feel welcome and comfortable while they wait.

Good receptionists are discrete; they are able to convey all sorts of important information on the phone in a quasi-public waiting room without disclosing inappropriate information to anyone who might overhear. They also take responsibility for ensuring that inappropriate conversations between staff do not occur in the waiting area.

Good receptionists never show inappropriate knowledge of a client's affairs. If a client brings children into the office, the receptionist may ask about the kids the next time the client comes in, but not if the only way the receptionist could know about the children is by being privy to information given only to the lawyer.

Good receptionists get to know the voices and names of clients who call frequently. It flatters clients to be recognized, and sends the message that they matter to the firm.

Good receptionists project integrity. The clients know that if the receptionist says the lawyer is not there, the lawyer is not there. For the receptionist, the rule is simple: Never lie! For the lawyer, it's equally simple: Never ask the receptionist to lie!

Good receptionists maintain a degree of formality with clients that is consistent with the firm's culture and the clients' comfort levels.

Finally, good receptionists intuitively make sure the waiting area is always neat and presentable‹and that the magazines are current!

 

 

Link to comment
Share on other sites

دين 201 الزواج واحكامها او موانع الزواج او الخطبة او المهر

سكر 321 السكرتارية العامة واقسامها واعمالها أو السكرتارية الفندقية

قصد 211 علم الاقتصاد أو القضاء على البطالة

قصد211

 

البطالة

البطالة هي ظاهرة اجتماعية ناتجة عن تطور قوى الانتاج الاجتماعية التي تحكمها علاقات الانتاج الرأسمالية.

 

في النظام المشاعي البدائي ساد الجماعة إحساس فطري بأن قوة الجماعة وقدرتها على البقاء مرهونة بكثرة عديدها وقوة كل فرد فيها، فقامت العلاقات فيها على أساس الامتلاك والعمل والتوزيع المتساوي. أما في النظامين العبودي والاقطاعي فقد كانت التبعية الشخصية للطبقات غير المالكة (العبيد والفلاحين الأقنان) إلى أسياد العبيد والاقطاعيين تجعل أفراد تلك الطبقات جزءاً من ممتلكات الطبقة المالكة، إما ملكية كاملة (العبيد)، أو ملكية جزئية، بمقدار ما تتوقف حياتهم على حصتهم العينية من ناتج عملهم (الفلاحون الأقنان). وهكذا، لم يكن بالإمكان ظهور العاطلين عن العمل الباحثين عنه. وكان انخفاض متوسط العمر يتكفل، من جهة أخرى، بعدم ظهور الفائض البشري.

 

أما النظام الرأسمالي فقد «حرر» أصحاب قوة العمل قانونياً وشكلياً ولكن ليحولهم إلى عبيد لقوة غشماء أسمها قوانين السوق، إذ جعلهم إحدى السلع الخاضعة لقانون العرض والطلب. ففي السوق وحده تتحدد الحاجة إلى البشر كما تتحدد قيمة قوة عمل (أجر) كل منهم، وذلك بالتبعية لكون ما يقدر على تقديمه من سلع أو خدمات يلبي طلباً قائماً يوفر عائداً مرضياً لصالحب رأس المال وبغض النظر عن نوعية وأهمية القدرات والخصائص الشخصية للبشر أنفسهم. وأصبحت البطالة أخطر آفات الرأسمالية.

 

في الأنظمة الاشتراكية الواقعية التي شهدها القرن العشرون تحقق تقدم لا يمكن إنكاره في تحرير الإنسان من آفة البطالة وذلك نتيجة اعتماد التخطيط كآلية لعمل النظام الاقتصادي بديلاً عن آلية السوق. ولكن النظام الاشتراكي الواقعي انهار بسبب من عجزه عن انضاج الشروط السياسية والمعنوية المميزة له عن الأنظمة الطبقية، كما بسبب من كونه لم يتم على أعلى مستوى لتطور قوى الانتاج كما كان مفترضاً نظرياً، ولأنه، أيضاً، لم يستطع تطوير نظام التخطيط إلى نظام يضع خصائص العامل الانساني في صلب اعتباراته الانتاجية والاستهلاكية والأخلاقية.

 

وإذا كانت البطالة في الرأسماليات المتقدمة هي نتيجة لفرط النمو الرأسمالي، فإنها في الرأسماليات التابعة المتخلفة نتيجة لنقص النمو من جهة، ولشفط الفائض الاقتصادي إلى الخارج، من جهة أخرى، وذلك بدلاً من استثماره محلياً، كما في الرأسماليات المتقدمة في مرحلة صعودها، والتي كانت تضيف إلى الفائض الاقتصادي المحلي الثروات المنهوبة من العالم الخارجي، على عكس الرأسماليات التابعة المتخلفة التي تقوم الطبقات المهيمنة فيها بنهب فائض نتاج عمل شعوبها بل ومداخيلها الضرورية يومياً لتقدمها هدية مجانية للاقتصادات والمجتمعات المتقدمة. ولهذا تضافرت في الرأسماليات المتخلفة التابعة ظاهرتا البطالة والفقر لتشكلان آفة اقتصادية إجتماعية وأخلاقية مركبة، كنتاج للتخلف والتبعية، مما يجعل مهمة مكافحة البطالة والفقر مهمة سياسية من الدرجة الأولى، أكثر من كونها عملية تقنية أو قطاعية.

 

إن النظرية الكلاسيكية الجديدة التي تعتبر البطالة نتيجة لرفض العاطلين عن العمل القبول بأجور أدنى،، أي بطالة اختيارية، لا تصلح لتفسير ظاهرة البطالة، وبالتالي لا تفيد في شيء في معالجتها. أما النظرية الكلاسيكية التي تعتبر البطالة إجبارية وتربطها بالتراكم الرأسمالي وتضع في اعتبارها العوامل الاجتماعية والسياسية فهي أقدر من سابقتها على تفسير البطالة ومعالجتها.

 

فقد وجد آدم سميث وريكاردو، المفكران البرجوازيان، أنه بمقدار ما يتحول الفائض الاقتصادي إلى رأس مال مستثمر بمقدار ما تزداد ثروة الأمة ورفاه المجتمع، ليكتشفا وجود صراع ليس فقط بين الطبقة العاملة والطبقة الرأسمالية، بل وبين الطبقة الرأسمالية والطبقة التي تعيش على الريع، معتبرين مصدر عيش هذه الأخيرة (الريع) انتقاصاً من الربح الرأسمالي، وبالتالي، من التراكم، أي من طاقة المجتمع على التقدم.

 

وآخذاً بالاعتبار خصائص الأنظمة المتخلفة التابعة فقد ارتأيت توسيع مفهوم الريع، ليشمل، إضافة إلى التصريف الاقتصادي لحق الملكية، وهو الريع بالمفهوم الاقتصادي، جميع أشكال المداخيل الطفيلية المستحدثة غير الناجمة عن استثمار رأسمالي منتج أو عن عمل منتج، أي غير الربح الناجم عن استثمار حقيقي منتج أو عن أجر العمل المنتج، وأسميت هذه المداخيل، بـ «الريع المركزي»(*)، معتبراً أن القدرة على تحصيل المداخيل الطفيلية مرتبطة بالدرجة الأولى بطبيعة النظام الاقتصادي الاجتماعي ونوعية الدولة والطبقة القائمة عليه.

 

ومن بين أشكال المداخيل التي يشملها «الريع المركزي» هذا عوائد احتكار الموقع الجغرافي، أو القرار السياسي، أو القرار التنفيذي، وغير ذلك مما أصبح له تصريف اقتصادي يقدر مالباً، سواء في العلاقات الدولية، أو العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وربما الثقافية والأخلاقية، محلياً. وإذا كانت الأنشطة المولدة لمعظم أشكال هذه «الريوم ذات المنشأ غير الاقتصادي البحت». يمكن أن تندرج تحت عنوان «الفساد»، إلا أنه يمكن التمييز بينها والحكم عليها وفق معايير معينة. وعلى سبيل المثال، فإذا اكتشف مسؤول في بلد ما أهمية استراتيجة لبلده، سواء بسبب من امتلاكها لثروة نادرة، أو لموقعها الجغرافي، أو لغير ذلك من أسباب، وقام بتصريف هذه الميزات بتحصيل ريع عليها من الدول الأخرى، فإن المسؤول الذي يضع هذا الريع تحت يد الدولة التي توظفه في صالح الشعب هو غير المسؤول الذي ينفق هذا الريع على تمويل طغمة تقوم بقمع الشعب أو يضع هذا الريع في حسابه الخاص خارج الحدود بينما يدفع شعبه تكاليف هذا التوظيف لميزات بلده أولثرواتها.

 

وإن ارتفاع الطابع الريوعي لدولة أو لاقتصاد أو لمجتمع ما، أي ارتفاع نسبة هذه الأشكال من المداخيل إلى مجمل الدخل، إنما ينعكس سلباً على قدرة هذه الدولة أو المجتمع أو الاقتصاد على النمو والتقدم، بل ويضفي صفات سلبية على الحياة العامة مثل تقوية عوامل الانحلال والتفسخ، وقتل الصفات الايجابية الخلاقة.

 

وهكذا، فإن حجم أو معدل التراكم الرأسمالي لوحده لا يكفي لتفسير ظاهرتي البطالة والفقر، وإنما لابد من أخذ الخصائص المؤسسية للنظام الاجتماعي والاقتصادي والسياسي بالاعتبار، سواء عند توصيف الظاهرة أو عند البحث عن سبل مكافحتها.

 

في تطويره العميق لنظرية سميث وريكاردو اكتشف كارل ماركس القوانين الموضوعية للرأسمالية، مثل قانون التراكم، وقانون القيمة الزائدة، وقانون ميل معدل الربح العام إلى الانخفاض، وغيرها والتي تقود حتماً إلى تعاظم الثروة في يد القلة مما يجعل الكثرة عاجزة عن استهلاك ما أنتجته بسبب المحافظة على مستوى الأجور عند الحد الضروري للمعيشة، فتنفجر الأزمة، أزمة التصريف، عندما تتكدس القدرة الانتاجية غير القابلة للتغشيل والمنتجات غير القابلة للتصريف في جانب، ويتكدس البشر المنتجون في جيوس العاطلين عن العمل في الجانب الآخر، ويتحول بحث النظم الرأسمالية عن حل لأزمتها إلى خارج الحدود، وعلى حساب الآخرين، فيصبح هناك عالم ثان وعالم ثالث مستنزفان ويعيشان تحت الحصار والتهديد بصورة دائمة، وبإخراج العالم الثاني من المنافسة بقوى التخريب الداخلية، تحين الفرصة الذهبية للرأسمالية الاحتكارية، وبالأخص لقطبها الأكبر، الامبريالية الأمريكية، لتعلن «نهاية التاريخ». في شكل عولمة أمريكية، لكن مكر التاريخ يعود ليعلن أن كل نهاية هي في الوقت نفسه بداية لشيء جديد.

 

فالعولمة الأمريكية تلد نقيضها، العولمة الاجتماعية المضادة، التي بدأت تنظم صفوفها بإفشال اجتماعات قوى العولمة بدءاً من سياتل عام 1998، وتصعيداً في الحجم والقوة حتى اليوم.

 

ولئن كان الوطن العربي هو أقل مناطق العالم إحساساً بمخاطر هذه العولمة وتعبيراً عن مواجهتها، إلا أن صراعه مع الصهيونية وقوتها الضاربة اسرائيل المندمجين مع الطغمة العالمية الامبريالية اندماجاً عضوياً يجعل الأمة العربية في خندق المواجهة الأول، مما يدعونا إلى القول، بخلاف رؤيا الشاعر التركي ناظم حكمت، أن أسوأ الأيام هي الأيام التي لم نعشها بعد. وليس مبعث هذه الرؤيا اليأس والتشاؤم من إمكانيات الوطن العربي وطاقات الأمة العربية الهائلة بجميع المقاييس، وإنما المهمات التي تؤديها الأنظمة والطغم المهيمنة على حركة الجماهير العربية في إثقال الحياة العامة والخاصة بما يفوق الاحتمال من الكوارث والمعوقات والقيود، حتى أصبحت هذه الطغم المهيمنة، وقد مات فيها الإحساس بأي هم وطني أو أخلاقي تجاه بلدها، إنما تمثل مصالح الخارج في التعامل مع شعبها ولا تمثل مصالح شعبها في التعامل مع الخارج، مما يجعل جميع قراراتها وممارساتها تنتج نتائج ذات آثار سلبية ومدمرة على جميع نواحي الحياة في بلدها، من البيئة وحتى الاقتصاد والأمن الوطني ونوعية الحياة وشروطها الأساسية.

 

وبسبب من هذه الوظائف والأدوار التي تؤديها الطغم المحلية، ولإدراكها مقدار تناقضها مع طموحات ومطالب شعوبها، فقد أصبحت الحقوق والحريات الأساسية للمواطن خاصة وللشعب عامة حلماً دونه الأهوال، حتى بدت معارك التحرر من الاستعمار ومواجهة الامبريالية والصهيونية، على فظاعة هؤلاء جميعاً، أقل كلفة من سياسات وممارسات الطغم العربية المهيمنة، وأقل منها قدرة على اعاقة النهوض والتحرر والتقدم العربي، مما حرر الامبريالية والصهيونية من تكاليف المواجهة المباشرة مع الأمة العربية، هذه المواجهة التي أخذتها على عاتقها الطغم العربية، وبفعالية ووحشية تثاب عليها من الخارج كثيراً، من تقدير معنوي ومكافأة مادية وضمان أمني، بينما تلقي بأعبائها المادية المتزايدة بدون حدود على شعوبها، هذه الشعوب التي لم تعد تنتظر على يد هذه الطغم سوى المزيد من النهب والاستملاك والاحتكار والافقار والإعاقة والتهميش والتجهيل والتجويع، بل ولم تعد تسمع حتى الوعود الخلبية الكاذبة، والتي حل محلها الهجوم العلني الصريح على مقومات الوجود الأساسية، ودون خجل من أحد.

 

في حمى المواجهة بين الرأسمالية والاشتراكية، وعلى أثر الأزمة الاقتصادية الرأسمالية العالمية في الثلاثينات، تنطع مفكر رأسمالي بارز، وهو الاقتصادي الانكليزي جون مينرد كينز لمهمة انقاذ الرأسمالية، معترفاً أولاً، على خطى كارل ماركس، بأن أزمة الرأسمالية نابعة من داخلها، من عجز الطاقة الشرائية للجماهير عن تصريف الانتاج الكلي، واقترح تعويضاً لنقص الاستهلاك التمويل التضخمي، أي توسيع الانفاق الحكومي بالاصدار النقدي لتغطية عجز الميزانية العامة الناجم عن هذا التوسيع.

 

واستطاعت السياسات الاقتصادية القائمة على النظرية الكينزية تحقيق نمو وازدهار اقتصادي متواصل للرأسمالية الغربية على مدى ربع قرن بعد الحرب العالمية الثانية مما مكن هذه الأنظمة من استرضاء طبقتها العاملة بتأمين الضمانات الاجتماعية، وعلى رأسها الضمان ضد البطالة والفقر، وذلك لإبعاد شبح الشيوعية الذي سكن القرن العشرين بكامله. وأنتج التنافس الاقتصادي والرفاه الاجتماعي ثورة نوعية لم تكن هدفاً بحد ذاتها، وهي ثورة المعرفة، التي كشفت الأساس الذي يجعل فكرة المساواة الإنسانية حقيقة واقعة، وهو أن الخالق ساوى بين البشر مساواة مطلقة في أهم ما يميزهم نوعياً عن بقية الكائنات وهو عدد خلايا الدماغ، أداة انتاج المعرفة، ولتتأكد بذلك المسؤولية الذاتية للفرد أو للجماعة عن واقعها ومصيرها، وذلك بمقدار ما تستخدم من هذه الخلايا وبالكيفية التي تستخدمها والغايات التي تستهدفها من استخدامها. إن الفروقات بين الأفراد وبين الجماعات وبين الدول والأمم ستتحدد أكثر فأكثر في عصر المعرفة بهذه الثروة التي تساوى فيها البشر، والتي يعتبر من أهم انتاجاتها اكتشاف الشروط والسياسات التي تحقق المبدأ الاقتصادي البسيط: أفضل النتائج بأقل التكاليف، المادية والمعنوية والزمنية

 

وأصبح من الممكن تصنيف الدول والحكومات والإدارات والجماعات والأفراد بين ثلاثة زمر: زمرة لا تستطيع، بسبب من تخلفها المصرفي، الإجابة على السؤال الاقتصادي البسيط أعلاه في مواجهة كل مهمة صغيرة أو كبيرة تواجهها، وزمرة تستطيع الإجابة الصحيحة عن السؤال وتعمل على هديها، وزمرة تعرف الإجابة الصحيحة وتعمل بعكس ما يتقضيه الحال منها، وهذه الزمرة خارجة على المألوف، خارقة لطبيعة الأمور، وببساطة هي زمرة خائنة، إذ أنها ليست ممن يجتهد بحسن نية فيخطئ، فله أجر، كالزمرة الأولى، وليست ممن يجتهد فيصيب فله أجران، كالزمرة الثانية، وإنما يعي ويعمل بعكس العلم والمنطق وبخلاف المصالح العامة للدولة والشعب، وأجره في كتاب محفوظ، خارج الحدود، ولن يأخذ منه شيئاً غير الخزي في الدنيا والآخرة، عندما إلى بارئه يعود!

__________________

 

منقول من الاخت غريبة

Link to comment
Share on other sites

حبيبتي اذا ماعليج امر ابي تقرير عن الزراعه مقرر زرع.... عن اي بس اهم شي يكون مال زراعه ==== ومشكورة وماتقصرين nnn10.gif واتمنى يكون في اسرع وقت

اخوي شسم المقرر؟ مال الزرع لن عيني انبطت ونا آدور

Link to comment
Share on other sites

<span style='font-family:tahoma'></span>ابي بحث عن اجا 102 عن الزراعة والاقتصاد والصناعة ضروري هاليومين مع المقدمة والخاتمة شكرا...

اجا 102

سوق العمل

العناصر الرئيسية لبرنامج سوق العمل و تخطيط القوى العاملة

* أسواق عمل

* هيكل تخطيط القوى العاملة

* عرض العمل

* الطلب على العمل

* المستوى التوازني للعمالة

1- أسواق العمل:

تخضع سلعة العمل (أو خدمة العمل) إلى آلية السوق في بلد حر الاقتصاد (مع بعض القيود المخصوصة) وتتكون السوق كما هو معلوم من لقاء جانبي العرض والطلب ويتم فيها تحديد كميات كل منها والأجور المقابلة كما يتم فيها توزيع موارد العمل على مختلف المنشآت والقطاعات والأقاليم.

وتتميز سوق العمل بعدد من الخصائص المختلفة عن أسواق عوامل الإنتاج الأخرى منها: التصاق خدمة العمل بالعامل (الجانب الإنساني) وعدم إمكان تخزين سلعة العمل ، واختلاف قدرة أصحاب جانبي العرض و الطلب التفاوضية بل واختلاف سبب وجودهما في السوق، وضرورات التدخل فيها ومستوياته و آثار مثل هذا التدخل.

2- هيكل تخطيط القوى العاملة:

إن الفكرة الأساسية في تخطيط القوى العاملة على المستوى الكلي تستند إلى سعي البلدان لتوفير توازن في سوق عملها ليس فقط بالمعنى الاقتصادي الكلي بل يتفصل و يصل إلى مواءمة كل من العرض والطلب من حيث الكم و النوع (الاختصاص ومستويات المهارة) والزمان والمكان. وهذه الملائمة هي بالضرورة مستقبلية. وبالتالي فهي تحتاج إلى دراسة كل من العرض الحالي ومحدداته واتجهاتها والطلب الحالي ومحدداته واتجهاتها. وبإجراء الحسابات اللازمة لكل من العرض والطلب المستقبليين إمكان حصول التوازن التلقائي وهو نادر أو ضرورة اتخاذ خطوات معينة في جانبي العرض والطلب وخصوصاً عرض المؤهلات لكي تتلائم سوق العمل المستقبلية مع الاسقاطات الاقتصادية أو التنموية للبلاد.

 

 

3-عرض العمل:

هو أحد جانبي سوق العمل. ويعرض العامل خدماته (سلعة العمل) في السوق مقابل أجر يعتبره كاف لتخلي عن سلعة "الفراغ" أي أن العامل يوازن بين المنفعة التي يحصل عليها واستعمال وقت فراغه و بين المنفعة (المنافع) التي يحصل عليها من الأجر الذي يتقاضاه نتيجة التخلي عن جزء كبر أو صغر من وقته للعمل السوقي المأجور. ويختلف منحنى عرض العمل للعامل عن منحنى العرض الكلي بأن الأول يمكن أن يكون راجعاً بحيث يتزايد العرض الفردي للعمل مع ارتفاع الأجر حتى مرحلة معينة ثم يلتف متناقصاً بعدها مع زيادة الأجر. ويرتبط عرض العمل بعوامل عديدة أهمها مستويات الأجور الحقيقية، تكلفة الفرصة، تفضيلات الأفراد. إن عرض العمل الفائض في السوق يعني البطالة.

4- الطلب على العمل:

هو أحد جانبي سوق العمل و يشتري أو يستأجر رب العمل خدمات العمل من السوق مقابل ما يدفعه من أجر للعاملين و يتميز الطلب عن العمل بأنه طلب مشتق أي رب العمل يطلب ليس من أجل استهلاكه بل من أجل الاستفادة منه في إنتاج سلع وخدمات أخرى تدر عليه ربما يفوق ما أنفقه في الحصول عليه. ويرتبط الطلب على العمل بعوامل عدة أهمها مستويات الأجور الحقيقية. و التقانة والطلب على المنتج و أسعار المنتج وعوامل الإنتاج الأخرى. ويتم التمييز عادة بين طلب المنشأة وطلب السوق. كما يمكن تمييز الطلب عن مختلف زمر المهارات و الكفاءات.

5- المستوى التوازني للعمالة:

مثل أي سوق أخرى فإن العرض و الطلب يجريان في السوق ويحددان في سوق حرة كاملة في وقت واحد نقطة توازن كمية العمل المطلوب والعرض والأجر الذي يرافق تلك الكمية. ومن المفترض في سوق متوازنة أن تعيد تصحيح نفسها إذا اختل بعض من جوانبها (زيادة/العرض أو الطلب أو نقصان أحدهما). فزايدة العرض أو نقصان الطلب يؤدي إلى نقصان في الأجور و نقطة توازن جديدة والعكس صحيح أيضاً و يمنع تحقيق التوازن ظروف عديدة مثل: تجزئة السوق، تدخل نقابات العمال، عدم مرونة الأجر، تكلفة تكون رأس المال البشري. تكلفة الانتقال وغيرها.

 

 

شرح مفصل لأسواق العمل:

يحتاج مخطط القوى العاملة إضافة إلى اقتصاد العمل وتقنيات تخطيط القوى العاملة إلى معرفة، على قدر من الوضوح، بأسواق العمل، موضع التخطيط، وبيئتها والتحديات الآنية والمستقبلية التي تواجهها. كما سيستعمل عدداً من المفاهيم والمصطلحات والمؤشرات التي سنستعرض ما يلزم منها.

 

وتعتبر بيانات السكان والقوى العاملة مجالاً هاماً من المجالات التنظيمية الاحصائية والتخطيطية التي استحوذت على اهتمام الحكومات والمنظمات الاقليمية والدولية. وذلك لأهمية العنصر البشري في تخطيط وتنفيذ عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية. مما يتطلب عمل تدابير ورسم سياسات تؤدي إلى توفير البيانات السكانية والاقتصادية والاجتماعية وتداخلاتها مع بذل جهد أكبر من أجل تحسين جودة هذه البيانات وتوفيرها بصورة منتظمة. وتكمن أهمية بيانات السكان والقوى العاملة في كونها تساعد الباحثين ومتخذي القرار في:

• توفير المؤشرات الضرورية لخطط التنمية القصيرة والمتوسطة والطويلة الأجل وبالتالي توجيه السياسة العامة للدولة والسياسات القطاعية كالتعليم والاستخدام.

• التعرف على الاتجاهات السكانية السائدة وتحديد الاتجاهات السكانية اللاحقة.

• دراسة وتحليل العلاقات المتبادلة بين المتغيرات السكانية وبين المتغيرات الاقتصادية

والاجتماعية.

 

الصُعوبات التي توازن العمالة:

إمكانات التعويض بين المهارات (وحدات العمل متجانسة).

وجود منافسة كاملة في سوق العمل وسوق المنتج.

ثبات عناصر الإنتاج الأخرى.

الأجور هي وحدها المتغير المفسر لكمية عرض العمل.

إمكان حدوث تحوّل في اتجاه العلاقة بين الأجر وعرض العمل لأسباب الآتية:

• اجتماعية.

• تتعلق باستعمال وقت الفراغ.

عدم هبوط الأجر رغم وجود خط الانتظار وفق نظرية التزاحم على العمل والأجر الفعّال.

وجود اختلالات في منظومات الأجور (نقابات العمل والاحتكار الحد الأدنى للأجور):

• أسباب مؤسسية.

• قيود تنظيمية.

عدم المرونة في الطلب على العمل (لأسباب نقص الموارد الأخرى مثلاً).

عدم المرونة في عرض العمل (طول فترة التكوين مثلاً أو أسباب ديموغرافية).

إمكان وجود اختلالات فائض ونقص من اليد العاملة (مهارات).

افتراض إمكان تجزئة عناصر الإنتاج.

جمع حسابات الأفراد لا يتطابق بالضرورة مع الحسابات العامة (فارق المصلحة بين الفرد والمجتمع).

التكوين داخل المؤسسة (عام وخاص لا يصلح إلا للمؤسسة).

 

الصعوبات التي توازن بين العرض والطلب من رأس المال البشري:

إمكان التوازن الإجمالي ولكن خلل في المهن والتعليم (هدر رأس المال البشري).

إمكان التسويات بالاستعانة بالعمالة الخارجية (بالاتجاهين) ولكن التكلفة الاجتماعية.

الضغوط على منظومة التعليم والتدريب في عالم متغير.

أثر التغذية الراجعة المتكررة قبل وأثناء الخطة.

موضوع عمل المرأة وتحولاته (دخول وانسحاب من سوق العمل، المهن المعنية ،...).

 

وثمة حلول تطرح بهذا الصدد منها:

• اعتماد التوجهات وليس الأعداد

• امكانات التسوية الذاتية وليس التنبؤات الجامدة

• فرص التعليم المستمر، التدريب، اعادة التأهيل

• الصلة المستمرة بين المدرسة والعمل والبحوث

* تطوير تعليم المرأة وتحسين ظروف اسهامها في النشاط الاقتصادي والاعتراف بأهميتها

 

وثمة مشكلات عديدة على المستويات الاجتماعية والسياسية لتزايد البطالة. ومن هذه المشكلات زيادة مستويات العنف والإرهاب والإدمان وتخلخل العلاقات الاجتماعية وتدهور الاستقرار السياسي.

وفي مواجهة نُمو الاقتصاد الذي لا يولد فرص عمل كافية، درج في العالم المتقدم شعار مؤخراً يقول " اعمل أقل والكل يعمل، ويعني تقاسم العمل وتقليص ساعات العمل الأسبوعية للعامل الواحد. وأخذت بعض الشركات العالمية (مرسيدس، هيولت باكارد) بفكرة أسبوع العمل لأربعة أيام (36 ساعة) مع تخصيص طفيف في الأجر.

ويفترض أن يستفيد العامل من الوقت المتاح في شئونه الخاصة وفي التكوين المستمر وإعادة التأهيل. لملاحقة تغيرات سوق العمل. كما نذكر من التغيرات في سوق العمل تزايد انتقال العمل إلى الناس وليس العكس فعلت الحاجة إلى هجرة البشر الفيزيائية مقابل العمل في أماكن إقامتهم ذاتها لصالح شركات متعدية الحدود. كما ازدادت فرص العمل في المنزل مما غير في عرض العمل (وخصوصاً للسيدات) ووفر مرونة أكبر في سوق العمل لا بد لمخطط القوى العاملة بالمفهوم الجديدان بأخذها في الحسبان

 

 

Link to comment
Share on other sites

دين 201 الزواج واحكامها او موانع الزواج او الخطبة او المهر

سكر 321 السكرتارية العامة واقسامها واعمالها أو السكرتارية الفندقية

قصد 211 علم الاقتصاد أو القضاء على البطالة

جاري البحث

Link to comment
Share on other sites

انا ابي تقرير اجا 103 غير الحرب العالمية الاولى او الثورة الفرنسية

 

و بليز ابيه يكون في مقدمة و عرض و خاتمه

جاري البحث

Link to comment
Share on other sites

امورة البحرين محتاجة تقرير عن المشكلات الفلسفية انس 213

بوبة عطيني اسم الموضوع

Link to comment
Share on other sites

دين 201 الزواج واحكامها او موانع الزواج او الخطبة او المهر

سكر 321 السكرتارية العامة واقسامها واعمالها أو السكرتارية الفندقية

قصد 211 علم الاقتصاد أو القضاء على البطالة

جاري البحث

سكرتارية

المقدمة :

 

اصبحت السكرتارية جزء مهم وفعال في كل شركة ومؤسسة فلا يمكن الاستغناء عنها . وفيها اختلفت الأدوار التي يقوم بها السكرتير بالنسبة لموقعه وكبيعة عمل المؤسسة التي يعمل فيها . ولم يعد السكرتير السابق والمهيأ للعمل في أية مؤسسة دون تركيز على اكسابه مهارات تتطلبها بعض المؤسسات بحسب طبيعة عملها, لكي يفي بحاجات السوق الحديثة التي تحتاج الى سكرتير مؤهل في اعمال السكرتارية اضافة الى مهارات تتطلبها طبيعة العمل في المؤسسة نتيجة للتوسع في الأعمال وزيادة التعقيدات الفنية التي يتطلبها العمل الحديث.

 

وفي موضوع السكرتارية يوف يتناول التالي :

ط أنواع السكرتارية

ط السكرتير الخاص

§ مهمات السكرتير الخاص

§ الصفات الواجب توافرها في السكرتية الخاصة

ط السكرتير العام

ط السكرتير المتخصص

 

 

 

ط انواع السكرتارية :

فقد اخذت كليات ومعاهد السكرتارية باحداث عدة تخصصات في اعمال السكرتارية لتفي بحاجات المكاتب الحديثة. ومن التخصصات التي ظهرت في مجالات السكرتارية ةاعمال المكاتب مابلي :

2 السكرتير الطبي: الذي يعمل على مساعدة الطبيب في حفظ ملفات المرضى وتسجيل المواعيد للمرضى مع قيام ببعض الأعمال المكتبية.

2 السكرتير التنفيذي: وهو الساعد الأيام للمدير حيث يقوم بإنجاز العمال الإدارية والإشراف على تنفيذ السياسات العامة للمؤسسة.

2 السكرتير القانوني: الذي يساعد المحامي ف تنظيم أعمال المكتبية.

2 السكرتير المختزل: وهو الذي يتقن الاختزال اتقانا جيدا.

 

ونظرا لاختلاف هذه التسميات فقد تم تقسيم السكرتارية إلى ثلاث أنواع رئيسية هي:

-السكرتير الخاص. – السكرتير العام. – السكرتير المتخصص.

 

أ. السكرتير الخاص:

السكرتير الخاص هو الشخص الذي يقوم بمساعدة المدير فقط في انجاز مهمات المكتب كحفظ ملفات المدير ووثائقه واستقبال المراجعين والمكالمات الهاتفية وتسجيل البريد الوارد والصادر وغيرها من المهمات.

 

مهمات السكرتير الخاص:

1. استقبال الزوار وتقديمهم الى الرئيس.

2. تنظيم الاتصال التليفوني وتوصيل المكالمات الهامة الى الرئيس.

3. الاحتفاظ بمفكرة لتنظيم مواعيد الرئيس ومقابللاته اليومية.

4. حفظ المستندات الخاصة بمكتب الرئيس.

 

الصفات التي يجب توافرها في السكرتيرة الخاصة:

1. اجادة استخدام الحاسب الآلي.

2. لديها روح المبادرة.

3. المواظبة والانتظام.

4. الوعي والرغبة في العمل.

5. الولاء للرئيس والايمان بمبادئه.

 

ب. السكرتير العام:

وهو الشخص او القسم او الدائرة التي تقوم بإنجاز أعمال السكرتارية العامة حيث تقدم خدماتها لجميع دوائر المؤسسة دون استثناء.

1. يقوم السكرتير العام بالإشراف على حركة المواصلات في المؤسسة.

2. كما يشرف عل الاتصالات الكتابية الأخرى الداخلية منها والخارجية مثل المراسلات والمذكرات والتقارير وغيرها.

3. الاشراف على قاعة استقبال الزوار والمراجعين لجميع الدوائر في الؤسسة.

4. يشرف السكرتير العام على دوام الموظفين في الصباح والمساء وعند طلب المغادرة خارج المؤسسة.

ج. السكرتير المتخصص:

يعتبر دور السكرتير المتخصص من الادوار الفنية, حيث يفترض أن يكون متخصصا في ناحية معينة من نواحي العمل المكتبي او الإداري او الفني في المؤسسة.

وتوجد عدة انواع من السكرتارة المتخصصة اهمها:

1. مدير المكتب : ويقوم السكرتير المتخصص بأعمال متعددة في مكتب أحد الوزراء او الوكلاء او رؤساء المجالس. وتتصف اغعمل مدير المكتب بالاهمية حيث يقوم باعمال فنية وادراية وانسانية.

2. السكرتير الفني : يطلق اسم السكرتير الفني او المستشار الفني على الشخص الذي يتخصص في الناحية الفنية حيث يقوم بدراسة المشكلات الفنية.

3. السكرتير القانوني : ويكون هذا السكرتير متخص في الامور الحقوقية والقانونية. ولكل وزارة ومؤسسة كبيرة سكرتير قاوني تحال اليه القضائية والمشكلات القانونية

 

 

الخاتمة :

برايي ان السكرتارية لا يمكن الاستغناء عنها مهما كان حجم هذه المؤسسة او الشركة. فحتى تتخذ الشركة قرارتها السليمة والمناسبة يجب وجود السكرتارة ليتخذ هذه القرارت, السكرتارية تؤدي معظم الأعمال المهمة في الشركة.

ولا ابالغ ان قولا ان قلت بان السكرتارة منو جهة نظري الاصة بمثابة الشرايين في القلب التي لا يمكن الاستغناء عنها, فدعونا نتصور الجسم بدون شراين او بدون قلب فكيف يعيش الانسان . فذلك هو وضع الشركة فبدون السكرتارية لا يمكن تنظيم امور الرشكة وبالتالي عدم تطورها وتعرضها للخسارة.

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

لو سمحتي

 

بغيت تقرير الى انج 102

 

The Sea

 

أو اي موضوع يتعلق بالكتاب

تفضلي

انج102 :-

 

Venus

I INTRODUCTION

 

interactivity

Orbit

 

Venus (planet), one of the planets in the solar system, the second in distance from the Sun. Except for the Sun and the Moon, Venus is the brightest object in the sky. The planet is called the morning star when it appears in the east at sunrise, and the evening star when it is in the west at sunset. In ancient times the evening star was called Hesperus and the morning star Phosphorus or Lucifer. Because of the distances of the orbits of Venus and Earth from the Sun, Venus is never visible more than three hours before sunrise or three hours after sunset.

 

 

 

Venus Venus is the brightest object in our sky, after the sun and moon. Swirling clouds of sulfur and sulfuric acid obscure Venus’s surface and inhibited study of the planet from Earth until technology permitted space vehicles, outfitted with probes, to visit it. These probes determined that Venus is the hottest of the planets, with a surface temperature of about 460° C (about 860° F). Scientists believe that a greenhouse effect causes the extreme temperature, hypothesizing that the planet’s thick clouds and dense atmosphere trap energy from the sun.Photo Researchers, Inc./NASA/Science Source

Expand

 

 

When viewed through a telescope, the planet exhibits phases like the Moon. Maximum brilliance (a stellar magnitude of -4.4, 15 times as bright as the brightest star) is seen in the crescent phase when Venus is closer to Earth. Venus’s full phase appears smaller and dimmer because it occurs when the planet is on the far side of the Sun from Earth. The phases and positions of Venus in the sky repeat every 1.6 years (see Time; Year). Transits of Venus (when the planet moves across the face of the Sun as seen from Earth) are rare, occurring in pairs at intervals of a little more than a century. The next two transits will be in 2004 and 2012.

 

II EXPLORATION

 

Magellan Spacecraft The Magellan probe to Venus mapped almost all of the planet’s surface and provided scientists with a vast amount of data. The probe is shown here in the cargo bay of the space shuttle Atlantis before the shuttle’s 1989 launch. Magellan reached Venus in 1990.NASA

 

Venus's complete cloud cover and deep atmosphere make it difficult to study from Earth. Most knowledge of the planet has been obtained through the use of space vehicles, particularly those carrying probes that descend through the atmosphere. The first flyby was that of Mariner 2, launched by the United States in 1962, followed by Mariner 5 in 1967 and Mariner 10 in 1974. The former Union of Soviet Socialist Republics developed several entry probes, some combined with flybys or orbiters: Venera 4 and 5 (1967), 6 (1969), 7 (1970), 8 (1972), 9 and 10 (1975), 11 and 12 (1978), 13 and 14 (1981), and 15 and 16 (1983); Vega 1 and 2, sent toward Halley's comet in 1984, also flew by Venus and released descent capsules. Several of these probes successfully reached the planet's surface. The United States sent two Pioneer Venus missions in 1978. Pioneer Venus 2 sent four probes to the surface, while the remaining craft explored the upper atmosphere. Pioneer Venus 1, an orbiter, measured the upper atmosphere for 14 years. The Magellan probe, launched toward Venus in 1989, transmitted radar images of the planet from 1990 to 1994.

 

 

III ATMOSPHERE

 

web center

Ä Find the best online information about Venus (planet).

Encarta Editors' Picks

Venus [Nine Planets]

Venus Introduction [Views of the Solar System]

more...

 

The atmosphere of the planet consists of 97 percent carbon dioxide (CO2) and is so thick that the surface pressure is 96 bars (compared with 1 bar on Earth). The surface temperature on Venus varies little from place to place and is extremely hot, about 462°C (736 K/864°F). The high surface temperature is explained by an intense greenhouse effect. Even though only a small percentage of the solar energy that falls on Venus reaches the surface, the planet stays hot because the thick atmosphere prevents the energy from escaping.

 

facts and figures

facts and

figures

Venus (planet)

 

That nearly all of Venus's atmosphere is CO2 is not as strange as it might seem; in fact, the crust of Earth contains almost as much CO2 chemically bound in the form of limestone. About 3 percent of the Venusian atmosphere is nitrogen gas (N2). By contrast, 78 percent of Earth's atmosphere is nitrogen. Water and water vapor are extremely rare on Venus. Many scientists argue that Venus, being closer to the Sun, was subjected to a so-called runaway greenhouse effect, which caused any oceans to evaporate into the atmosphere. The hydrogen atoms of the water molecules could have been lost to space and the oxygen atoms to the crust. Another possibility is that Venus had very little water to begin with.

 

Cloud particles on Venus mostly consist of concentrated sulfuric acid. Earth’s atmosphere also contains a very thin haze of sulfuric acid particles in the stratosphere. On Earth, however, sulfuric acid does not build up because rain carries it down to react with surface materials. On Venus the acid evaporates at the cloud base, which lies about 50 km (31 mi) above the surface, and so remains in the atmosphere. The upper parts of the clouds, visible from Earth and from Pioneer Venus 1, extend as haze 70 to 80 km (44 to 50 mi) above the surface. The clouds contain a pale yellow impurity, better detected at near-ultraviolet wavelengths. Variations in the sulfur dioxide content of the atmosphere may indicate active volcanism on the planet.

 

Certain cloud patterns and weather features that can be discerned in the cloud tops give some information about wind motion in the atmosphere. The upper-level winds circle the planet at 360 km/h (225 mph). These winds cover the planet completely, blowing toward the east at virtually every latitude from equator to pole. The motions of descending probes, however, have shown that the bulk of Venus's tremendously dense atmosphere, closer to the planet's surface, is almost stagnant. From the surface up to 10 km (6 mi) altitude, wind speeds are only about 3 to 18 km/h (2 to 11 mph). The high-*****sss winds probably result from the transfer of momentum from Venus's slow-moving, massive lower atmosphere to higher altitudes where the atmosphere is less massive, so that the same momentum results in a much higher velocity.

 

The upper atmosphere and ionosphere were studied in great detail by Pioneer Venus 1, which passed through them once each day. On Earth this region is very hot; on Venus it is not, even though Venus is closer to the Sun. Surprisingly, on the night side of Venus the upper atmosphere is extremely cold. (Day-side temperatures are 40°C/104°F, compared to night-side temperatures of -170°C/-274°F.) Scientists believe that strong winds blow from the day side toward the near vacuum that is caused by the low temperatures on the night side. Such winds would carry along light gases, such as hydrogen and helium, which are concentrated in a night-side “bulge.”

 

In contrast to the very large antenna needed for Earth-based radar mapping of Venus, a modest instrument on Pioneer Venus 1 was able to conduct a nearly global survey. Combined with data from the Soviet probes, the Magellan orbiter, and Earth-based radar, the survey shows that the surface of Venus is primarily a rolling plain interrupted by two continent-sized highland areas, which have been named Ishtar Terra and Aphrodite Terra after two manifestations of the goddess Venus. Aphrodite Terra, although not as high as Ishtar Terra, extends nearly halfway around the equatorial region; it occupies the planet's far side as viewed from Earth at closest approach.

 

The more powerful radar aboard the Magellan spacecraft has revealed huge volcanoes, large solidified lava flows, and a large array of meteorite craters. The largest impact crater is almost 300 km (190 mi) across—the smallest about 5 km (3 mi). Although the probe's radar could resolve even smaller craters, if any were present, Venus's dense atmosphere apparently prevents smaller meteorites from impacting the surface of the planet. It is believed that all craters older than about 500 million years have been obliterated, while the more recent ones show little sign of modification.

 

The global survey and other probes have also revealed evidence that a great deal of tectonic activity has taken place on Venus, at least in the past. Such evidence includes ridges, canyons, a troughlike depression that extends across 1400 km (870 mi) of the surface, and a gigantic volcanic cone whose base is more than 700 km (435 mi) wide. The Soviet probes sent back photographs of the areas in which they set down, and also measured the natural radioactivity of the rocks. The radioactivity resembles that of granite and strongly suggests that the material of Venus is differentiated, or chemically separated, by volcanic activity. Angular rocks that are visible in the Soviet pictures also suggest the existence of geologic activity that would counteract the forces of erosion.

مشكورة حبيبتي وماتقصرين

Link to comment
Share on other sites

اي شي عن الزراعه اهم شي يخص الزراعه ... الزراعه في البحرين او انواع الاسمده او اي شي او انواع الزراعات

Link to comment
Share on other sites

ابي تقرير دين 201

الرجل والمرأة في الاسلام

الزواج في الاسلام

ِاسس اختيار الزوجين

الخطبه

موانع الزواج

عقد الزواج

ابي واحد من ذلين ضرورييييي

بليييييييييييييييز اليييييييييوم

se7.gif

Link to comment
Share on other sites

مرحباااااااااا

 

 

لو سمحتي ختيوووووو

 

 

طلباتي :: (( لوووووووول )) >>>> ?ليش مطعم<<<<

 

 

1 ) تقرير دين 103 موضوعين الاول عن ( تدوين القرآن الكريم ) و الثاني ( تدوين الحديث الشريف )

 

2 ) أجا 104 عن حقوق الانسان

 

3 ) انج 102 موضوع حتى لو من دون مقدمة عن دولة مصر

 

 

 

شكرااااااا

Link to comment
Share on other sites

هاي شخبارج اختي

اذا ماعليج امر بغيت تقرير

حق دين 201 عن الطلاق مقدمه وعرض وخاتمه

ضروري ضروري حق يوم السبت

حاولي اتحصلين اوكي

وانشالله ايشي في قلبج الله يعطيج

Link to comment
Share on other sites

اهلين خيتو

 

لو سمحتين بغيت تقرير عن دين 101

 

دور العقيد في :

 

1) اصلاح المجتمع

2)تربيه الفرد

3)تحرير الشعوب

 

ابي عن احد هذي الواضيع

 

 

ابيه حق باجر

 

 

ساعدوني se7.gif

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...