امونة11 Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 مشكورين ع الخبر Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
beeeb Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 الله يرحمها ....ياريت موتها عبره للمطربين Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
حلوه اموره Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 الله يرحمها مسكينه Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
نجم الخليج Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 الله يرحم الفنانة القديرة عتاب ... تحياتي,,, نجم الخليج Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بحرينيه_99 Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 الله يرحمها ... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بكاء القمر Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 إنا لله وإناا إليه راجعون الله يرحمها ويرحم موتنا وموتا المسلمين Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
alzeyadi Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 إنا لله وإنا إليه راجعون الله يرحمها ويرحم جميع موتانا وموتا المسلمين Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
•!!• BaRbiE •!!• Posted أغسطس 21, 2007 Report Share Posted أغسطس 21, 2007 لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
nonocat76 Posted أغسطس 22, 2007 Report Share Posted أغسطس 22, 2007 رغم أنها فتحت الباب على مصراعيه.. وكسرت حاجز الممنوع كتب- جهاد الرحيم: رحلت الصداحة السمراء»عتاب«، في ظروف أشبه باسمها الحقيقي»ظروف عبد الخير أدم«، بعد أن ملأت العالم العربي، وشغلته بأغنية»جاني الأسمر جاني«، وأصبح يرددها الشامي والمصري واليماني، قبل أن يرددها ابن جلدتها الخليجي. وعتاب التي شقت طريقها الفني مع الكبار، حيث اكتشفها الفنان السعودي الكبير طلال مداح، ورأى فيها خامة صوتية نسائية جميلة، لم تبخل أبدا خلال حياتها الفنية في تقديم العون والمساعدة والدعم والمؤازرة للأصوات النسائية الخليجية. والسمراء الراحلة التي عاشت إلى جانب نجوم الأغنية العربية في»مصر« أم الدنيا إلى جانب العندليب الأسمر، والكثير من نجوم الفن والطرب، لم تعرف أبدا أنها، ستبقى مغمورة ومنسية، حتى رحيلها عن الدنيا، وهي التي أسست للأغنية النسائية الخليجية، وأعطت الضوء الأخضر، لزميلاتها الفنانات الخليجيات، في مجتمع كان إلى وقت قريب يعتبر الصوت النسائي الجميل من المحرمات، مع إيمانها الكبير بأن الحفاظ على الموروث الخليجي، مبدءا لا يمكن الحياد عنه، حيث لم تغرها أضواء»أم الدنيا« في التنحي عن لهجتها الأم، والغناء بالمصرية، خصوصا وأن أغنية»جاني الأسمر جاني«، سيطرت حينها على جميع الشاشات العربية، وأثير الإذاعات، وفتحت شهية شركات الموسيقا العربية الخاصة، للتعاقد معها في عدد من الأغنيات، باللهجة المصرية، إلا أنها لم تحيد عن موروثها الخليجي، ولم تغرها أضواء الشهرة، والنجومية، وهي النجمة أصلا. والمؤسف في الأمر ليس وفاة»عتاب«، ورحيلها عن الدنيا، فهذا الأمر مفروغ منه، وهو من المسلمات، وإنما تجاهلها ردحا من الزمن، و خلال الفترة الطويلة التي عاشتها في الإمارات على فراش المرض والموت، والابتعاد الكلي والمطلق عن سيرتها، وسيرة المرض الذي ألم بها، خصوصا من زميلاتها الفنانات الخليجيات، اللواتي وجدن الطريق ممهد ومعبد من قبلها، كأحلام ونوال، وخلافهن، لم نسمع أو نقرأ عن قيامهن بزيارة اطمئنانية على صحتها، ولم نلحظ أية بادرة من القائمين على الأغنية الخليجية، يشيرون من خلالها أن هناك فنانة اسمها»عتاب«، ويسهمون في رفع الحالة المعنوية لديها، أو أنهم على أقل تقدير قاموا بتكريمها على قيد الحياة، ومن غير المنطقي أن يتم تكريم الفنان أو الفنانة والإشادة بها، بعد رحيلها عن الدنيا، على اعتبار أن أفضل شيء بالدنيا، أن يشعر الإنسان وهو على قيد الحياة، ويتنفس الهواء النقي والملوث أن هناك أشخاص يهتمون بها، ويعيرونها اهتماما، ويشعرونها أنها من أسس وعبد الطريق لزميلاتها الفنانات اللواتي سارن على طريقها. وكانت عتاب قد تزوجت من المصري محب فاروق، وغادرت السعودية الى القاهرة، لتبدأ رحلتها مع الطرب، حيث افتتحت ملهى يحمل اسمها»عتاب«، ووصلت الى عالم الشهرة والنجومية مع أغنية جاني الاسمر جاني، وعملت مع الكثير من الملحنين السعوديين والمصريين الى جانب طلال مداح وعبد الرب ادريس وسراج عمر، وريم البوادي، ومحمد زكي وخالد الفيصل وفوزي محسون ومحمد الموجي وصلاح الشرنوبي وسامي الحفناوي وعلي حميدة وأخرين، ومن أهم أغانيها»حبيب الروح، ودلوع، وعبد الله يا عبد الله، وعبرة ردي علي، ولا تكثر حلوفك، ووش لي بالتعب، ويا نعيش اثنين، ويجوز أنك تخطي. تركت عتاب مصر في سنة ٣٠٠٢ ، وانتقلت الى الإمارت، واستقرت في الشارقة الى جانب والدتها التي تحمل الجنسية الإماراتية. عتاب فتحت الباب على مصراعيه، وكسرت حاجز الممنوع.. ورحلت بصمت وسط تجاهل كبير من زملاء المهنة.. وبالانتظار أن تكون قد كسرت أيضا حاجز الصمت المطبق على حياة الفنانين المتقاعدين، وأن يساهم موتها في التفات زملاء المهنة الى زملائهم المرضى، والذين أبعدتهم أوضاعهم الصحية عن مواصلة مشوارهم الفني. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
al3mm Posted أغسطس 22, 2007 Report Share Posted أغسطس 22, 2007 انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمها Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.