Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ღ أرشيف اللقاءات الصحفية للفنانة عبير الجندي ღ


Recommended Posts

رمضان موسم الصلح بين المتخاصمين

 

الفنانة عبير الجندي:

رمضان موسم الصلح بين المتخاصمين

 

 

 

2007093013.jpg

 

 

 

حوار منى السبيعي:

 

 

 

عبير الجندي فنانة متميزة متألقة قدمت العديد من المسلسلات والمسرحيات الناجحة والبرامج الإذاعية الهادفة تتمنى ان يكون شهر رمضان طول السنة لانه فرصة لتدريب النفس على التسامح.. التقيناها وكان هذا الحوار المثير:

 

كيف توفقين بين العمل وبين احتياجات المنزل في رمضان؟

 

بالنسبة للعمل في رمضان فيكون دائما قليلا لأنني اكون قد انتهيت من تصوير جميع مشاهد المسلسلات قبل بداية الشهر ويتبقى المشاهد الاخيرة وتكون محدودة جدا فلا أبذل جهداً كبيراً ويكون لدي وقت كبير جداً لبيتي وأولادي.

 

ما هو البرنامج اليومي الذي تقومين به في شهر رمضان المبارك؟

 

فــي رمضان استيقظ مبكراً ليستعد اولادي للذهاب الى المدرسة ثم ابدأ في اعداد وجبة الافطار التي تستغرق وقتاً وجهداً وأقوم باعدادها مبكراً حتى اتمكن من استذكار الدروس للأولاد عندما يعودون من المدرسة ثم ابدأ بقراءة القرآن الكريم حتى يحين موعد الفطور ومشاهدة التلفزيون الى ان تأتي صلاة العشاء والتراويح فأحرص على اقامتها دائما وكما انني احرص على ختم القرآن الكريم واتمنى لو استطيع ان اختمه اكثر من مرة في رمضان ولكن بتمعن وفهم للمعاني.

 

هل شهر رمضان فرصة للم شمل العائلة؟

 

من المفترض ان تتواصل العائلة في جميع الشهور وليس في شهر رمضان فقط لأن صلة الرحم واجبة فمهما التمسنا لأنفسنا من اعذار فليس لمن قطع رحمه عذر، فعلينا الجلوس مع اسرنا والتقارب مع عائلاتنا. فشهر رمضان فعلا من الاشهر المحببة التي تتصافى بها النفوس وتتقارب الارحام ويتصالح الجميع.

 

هل المرأة تبذل جهداً اكبر من الرجل في رمضان؟

 

من وجهة نظري كلاهما يبذل نفس الجهد فالرجل يزيد بعض الشيء عن المرأة اذا كان يعمل في الوظائف المهنية كالمهندس والعامل وغيرهما.

 

هل تعتبرين رمضان شهر زيادة الوزن؟

 

في السنوات الماضية عند انتهاء رمضان كان يزيد وزني خمسة كيلو غرامات تقريبا لانني اعشق القطايف والكنافة ولكني عملت رجيما قاسيا لانزل وزني وفعلا تمكنت من انزال وزني في السنتين الماضيتين فلا استطيع الان ان اكل كل ما اريد إلا باعتدال، وفعلا شهر رمضان هو شهر زيادة الوزن.

 

ما هي الاكلات المفضلة لديك؟

 

من الاكلات التي احبها ولا استطيع الاستغناء عنها الوجبات الصحية كالسلطات والشوربة والعصير كما انني دائما ما انوع بالاطباق ولكن احافظ على المعايير الصحية لانني اقلل كثيرا من وضع الزيوت بالاضافة الى اطباق الحلو التي لا استطيع ان اكلها كالكنافة والقطايف.

 

حدثينا عن ذكرياتك في رمضان في السنوات الماضية.

 

ذكرياتي الجميلة في شهر رمضان في اقامة الصلوات كالتراويح والقيام التي اجد بها الراحة النفسية فيجتمع الجميع لاداء صلاة العشاء ثم اداء التراويح وفي العشر الاواخر من الشهر صلاة التجهد فيتم المسلمون قراءة القرآن.

 

ما رأيك بمن ترتدي الحجاب في شهر رمضان ثم تخلعه بعد انتهاء الشهر؟

 

شيء جميل ان تبدأ الفتاة بارتداء الحجاب في شهر رمضان ولكن الاجمل ألا تخلعه لان الحجاب فرض وليس اختيارا ويجب عليها ان تطيع اوامر الله تعالى كما ان الحجاب زينة المرأة المسلمة وخلعه بعد نهاية شهر الصيام مرفوض.

 

نصيحة تقدميها في هذا الشهر الفضيل؟

 

انصح كل الناس بأن يستغلوا هذه الفرصة الزمنية والفريضة الدينية للاجتماع بالعائلة وان يلتزموا بالاخلاق الحميدة دائما وان يستغلوا رمضان لتدريب النفس على التسامح والاعتذار عن الخطأ وان يعامل كل منهم الاخرين معاملة حسنة وان اخطأ المسلم في حق اخيه يندم ويسرع بالاعتدار له.

 

من اعمال عبير الجندي في رمضان؟

 

مسلسل درويش مع الفنان داوود حسين ومسلسل الناس اسرار وبرنامج رسائل دينية.

 

Link to comment
Share on other sites

عبير الجندي وأحمد ايراج يكشفان أسرارهما في "لقاء فني"

 

أجواء حميمية تخلقها إذاعة الكويت في البرنامج العام

 

 

عبير الجندي وأحمد ايراج يكشفان أسرارهما في "لقاء فني"

 

 

 

 

كتب - محمد جمعة:

 

»لقاء فني« برنامج اسبوعي يبث على الهواء عبر اثير اذاعة البرنامج العام من اعداد منار سليم وعلي بدر وتقديم فايز السهيل وغادة السني واخراج مزعل العتيبي ويعكس اسم البرنامج »لقاء فني« الخط العام له من استضافت نجوم الساحة الفنية الخليجية ومحاورتهم عن اخر اعمالهم بالاضافة لاتاحة الفرصة للجمهور للحديث مع نجومهم عبر الهاتف.

»السياسة« رصدت مجريات احدى الحلقات التي حل خلالها الفنانان عبير الجندي واحمد ايراج ضيوفاً للحديث عن مشاركتهما المميزة في مسلسل »درويش« مع الفنان داود حسين خلال شهر رمضان المنقضي فتحدثت عبير عن دورها الذي خلق ردود افعال جيدة قائلة: من خلال قرأتي للدور حاولت تكوين ملامح خاصة بالشخصية بالتعاون مع المخرج والفنان داود حسين ومن المفارقات انني قرأت عن العمل في الصحف ولم اكن ضمن الفنانين المشاركين فيه وفوجئت باتصال هاتفي من داود حسين يعرض علي الانضمام لهم.

اما عن اقدامها عن خوض التجربة في ظل ابتعاد غالبية الفنانات عن الظهور في دور ام قالت: لا يهمني الظهور بشكل جميل خصوصا وان الجمهور يعرفني لذلك لا اهتم بالصورة بقدر البحث عن التميز في الاداء.

واضافت عندما شاهدت المسلسل لم اكن اعرف نفسي بسبب البشاعة التي ظهرت بها حتى ان الجمهور ظن انني مريضة خصوصا وان اسلوبي في الحديث كان غريباً.

اما عن اهتمامها بالمكياج قالت: اهتمامي كان المكياج الداخلي للشخصية وهو ما ينعكس على مظهرها الخارجي.

وتعتبر الجندي ان المسرح هو عشقها الاول خصوصا وانه في صميم دراستها اذا فهو اطلالتها الاولى فنيا وقالت: احب التعامل مع الجمهور وجها لوجه ولكن للاسف مسرح الكبار والصغار اصبح موسمي وانا ضد هذا التوجه.

وانتقدت عبير سؤال المنتج عن اجر ما قبل الخوض في تفاصيل العمل او الشخصية التي تجسدها مشيرة الى اهتمامها بالكيف وليس الكم.

بدوره قال الفنان احمد ايراج ان الفنان يظلم اذا ظهر في عمل واحد خلال شهر رمضان بسبب تكدس الفضائيات بالمسلسلات بالاضافة للحصرية في العرض.

واكد ان عودة الفنان داود حسين الى الدراما بعد فترة غياب طويلة جذبت قطاعا كبيرا من الجمهور.

واشار الى حرصه على الظهور في »دوريش« و» الاصيل« بشخصيتين متناقضتين للموازنة والتنويع في القوالب الدرامية.

وتحدث عن دوره في الاصيل قائلا: صدمت بشدة لدرجة انني كنت اخشى الخروج من المنزل وبشكل عام سعيد لردود الافعال الطيبة التي حققها العمل.

وقال ايراج عن مشاركته في مسرحية »الحاسة السادسة« عمل كوميدي اجتماعي مفعم بالرعب كانت تجربة جديدة وجيدة خصوصا وانني جسدت شخصية شبح القصر اذ لم يظهر وجهي طوال مدة العرض.

سادت اجواء من المرح والحميمية بين فريق العمل والضيوف وظهر انسجام المذيعين واضحا وقلما ما تسود هذه الاجواء على الهواء.

شهد اللقاء مداخلات هاتفية عدة من الفنانين احمد ايراج , سمية الدري, ناصر محمد, والزميل نايف الشمري بجانب اتصالات الجمهور.

بذلت المعدة منار سليم جهودا مكثفة للربط بين الجمهور والفنانين.

 

 

مصدر الخبر السياسية

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

عبير الجندي: بالكوميديا أتحدى نفسي

 

5465465465645.jpg

 

20659-2.jpg

 

 

عبدالحميد الخطيب

 

 

يبدو أن الفنانة عبير الجندي مازال في جعبتها الكثير من المفاجآت خلال الفترة المقبلة، فها هي بعد تأكيد اشتراكها في مسلسل «لحن الحياة» مع الكاتبة فجر السعيد تعود مرة اخرى الى كوميديا داود حسين باشتراكها معه في مسلسل قد يحمل اسم «شاهينوه».

 

هدف الجندي حاليا ان تقدم من خلال أعمالها صدقة جارية متمثلة في الرسائل والنصائح الموجهة لحل مشكلات المجتمع، ولا يهمها الكم بقدر ما تهتم بالكيف، لذلك فأدوارها محط اعجاب الجميع، عن هذه الأمور «الأنباء» التقت الفنانة عبير الجندي ودار معها هذا الحوار:

 

سمعنــا عن تعاون جديد بينــك وبين داود حسين مـا حقيقة ذلك؟

بالفعل لدي تعاون جديد مع الفنان القدير داود حسين، وهو عمل لشهر رمضان المقبل وسيكون حصريا لقناة «الراي»، إن شاء الله تعالى.

 

مـا تفاصيل هــذا العمل أيمكـــن لنــا الاطلاع عليها؟

لا أعرف كل تفاصيله بالضبط، لكن المشاركين معنا في العمل هم الكاست نفسه الذي عمل في مسلسل درويش حيث ان القصة للكاتب ضيف الله زيد، ويشاركنا فيه احمد السلمان، وطيف، وهبة الدري، وايضا مجموعة من النجوم الشباب، وربما يكون اسم المسلسل «شاهينوه» وقد يتغير في الفترة المقبلة.

 

تكــرار عملــك مــــع داود حسين يدل على انك سعيدة بالعمل معه؟

أي فنان يعمل مع فنان خلوق وصاحب خبرة مثل داود حسين لابد أن يكون سعيداً، وانا دائما ما أطلق عليه لقب الفنان المنتج، وهذا لأنه متميز في الكثير من النواحي الفنية وكذلك الإنسانية وعملي معه يضيف لي ويسعدني دائما.

 

يبدو انك ترغبين في العمل مجددا بالكوميديا؟

الكوميديا ليست بعيدة عني، وانا من ناحيتي دائما ما أبحث عن الجديد من حيث الأدوار ولا أحب أن أكون على وتيرة واحدة حتى لا يملني المشاهد، وبالنسبة لانتهاجي خط الكوميديا هذه الفترة فهذا لأني كثيرا ما احب ان اتحدى نفسي وابحث عن الادوار التي تناسبني وتحافظ على اسمي وتاريخي، ولذلك تجد مشاركتي في مسلسل درويش الذي عرض في شهر رمضان الماضي، كانت خطوة ناجحة وصداها كان كبيرا ونلت الكثير من تقدير الناس على دوري الذي لم يعهدوه مني من قبل، والتغيير هذا من طبعي لأني دائما ما اقبل على كل ما هو جديد.

 

وماذا عن «لحن الحياة»؟

هذا العمل سيكون مع الكاتبة والمنتجة المتميزة فجر السعيد، وللمعلومة أنا وفجر السعيد لسنا غرباء عن بعضنا البعض فلقد عملنا في اكثر من عمل ناجح وصداه كان كبيرا وجاء «لحن الحياة» ليكمل هذا التعاون الذي يسعدني حيث يدور العمل في اطار تربوي اقدم فيه نصائح تعود بالنفع على المشاهدين ويشاركني فيه الفنانون ابراهيم الحربي، مشاري البلام، شيماء علي، ومجموعة من الأطفال.

 

التفاصيل

 

563454545656.jpg

 

Link to comment
Share on other sites

عبير الجندي: حلال الدين حلال الفن

 

5465465465645.jpg

 

27-12-21-1.jpg

 

تستعد الفنانة عبير الجندي للوقوف امام الكاميرات قريبا لاداء دورها في مسلسل «عشرة عمر» مع الفنان داوود حسين، تأليف ضيف الله زيد، انتاج قناة «الرأي» ويدور في اطار الدراما الاجتماعية، يتخلله بعض الكوميديا السوداء.

عبير اعربت لـ«الوسط» عن سعادتها بالعمل مجددا مع الفنان داوود حسين، خاصة بعد نجاحهمها معا في مسلسل «درويش» الذي عرض في رمضان الماضي.

وعن دورها في مسلسل «درويش» قالت عبير: سعدت كثيرا بأصداء هذا الدور الذي كان تحديا بالنسبة لي، وحاولت الخروج فيه عن نمطية الادوار التي تعود علي الجمهور فيها- قالت عبير: أحاول التجديد في شخصيات ادواري، فبعد نجاحي في الادوار الحزينة وجدت نفسي محصورة فيها حتى صار لقبي «امينة رزق الكويت» الا انني خرجت من هذا الاطار في ادوار كثيرة منها مسلسل «راح اللي راح» فكان رومانسيا، كما قدمت ادوارا شريرة، ونجحت فيها، الا انني ارى نفسي في الادوار الانسانية، واعتبر ذلك جزءا من رسالتي في الفن.

وعن الادوار التي ترفضها عبير قالت: حددت لنفسي قاعدة من البداية وهي «حلال الدين حلال الفن» والعكس صحيح، لذا لا اقبل اي دور يتعارض مع هذا المبد.

وعن المسرح قالت عبير: اعشق المسرح واحبه كثيرا، لانه مجال دراستي كما انه ابو الفنون، ولكن امارسه فقط من خلال المهرجانات.

 

المصدر

 

563454545656.jpg

Edited by أمواج البحر
Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

بماذا يحلم الفنانون في العام 2008؟

 

بماذا يحلم الفنانون في العام 2008؟

 

تحقيق: وليد محمد وسعد البدر

 

الإثنين, 31 - ديسمبر - 2007

 

 

 

«بأفراحه وأتراحه مضى العام 2007 الذي شهدت فيه الساحة الفنية الكويتية كثيرا من النجاح

 

والتألق والقليل من الإخفاق والإحباط، وفي العام المنقضي حقق نجوم الفن كثيرا من الأماني

 

والأحلام لكن لايزال في جعبتهم الكثير الذي يتمنون ان يحققوه خلال العام 2008».

 

«ولأن الفنان الكويتي مخلص بطبعه لوطنه وشعبه فإن العام يتقدم على الخاص دائما في أحلامه

 

وطموحاته وتطغى الامنيات الكبرى للوطن وللجمهور على الأحلام الشخصية البسيطة فماذا يتمنى

 

نجوم الفن وبماذا يحلمون للعام 2008».

 

 

الفنانة عبير الجندي فتتمنى الصحة والسعادة لأهل الكويت والعالم العربي والاسلامي وزوال أسلحة

 

الدمار الشامل من العالم، وعلى صعيد العمل تتمنى تقديم ادوار اكثر نجاحا، وعن رأس السنة تقول

 

عبير انها مشغولة بالتصوير وسوف تقضيه في العمل.

 

جريدة الوسط

 

 

 

 

دمتم بود

 

 

عبير الجندي ترى «الدار» إضافة للدراما الكويتية

 

عبير الجندي ترى «الدار» إضافة للدراما الكويتية

 

وإبراهيم الحربي سعيد بالوقوف إلى جانب فيفي عبده

 

 

 

الكويت: عبد الستارناجي

حقق المسلسل الدرامي الكويتي «الدار» إقبالاً كبيراً، وذلك لنوعية الطروحات الاجتماعية التي يتصدى لها. وفي تصريح خاص بـ«الشرق الأوسط»، أكدت الفنانة عبير الجندي، على أهمية المسلسل الجديد بقولها: «الدار» يمثل إضافة للدراما الكويتية، وخطوة متقدمة، للتصدي لموضوعات في غاية الحساسية، استطاعت الفنانة الكاتبة لأسمهان توفيق أن تسبر أغوارها، وسنتعرض لها بالتحليل العميق، وهكذا كان الأمر بالنسبة للمخرج غافل فاضل، الذي وضع خلاصة تجربته الطويلة في الدراما التلفزيونية، ليصار إلى تقديم هذا العمل، الذي حقق كل هذا النجاح والاقبال. والمعروف أن المسلسل «الدار» من تأليف أسمهان توفيق وإخراج غافل فاضل، ويعرض من خلال الفضائية الكويتية، ويشارك في بطولته سليمان ياسين وعبير الجندي وطارق العلي وعبد المحسن النمر وحمد ناصر وأمينة القفاص ومحمد حسن وعدد آخر من الفنانين. وحول دورها في المسلسل تقول عبير. أجسد شخصية مشرفة في دار المسنين، تتابع الكثير من القضايا والموضوعات، ولكن المفاجأة، حينما تقترب الكاميرا أكثر من تلك الشخصية، لنكتشف نوعية الأسرار والحكايات التي تخفيها تلك الشخصية عبر معالجة تلفزيونية في غاية الرصانة، واستطيع أن أقول، بأن دوري في «الدار»، هو أفضل ما قدمت خلال فترة طويلة من عملي الفني. وكانت عبير الجندي، قد فازت منذ فترة بجائزة أفضل ممثلة عددها في المسرحية، أعدام أحلام عبد السلام ـ مع فرقة المسرح الشعبي، حيث فازت بجائزة أفضل ممثلة ضمن مهرجان الكويت المسرحي، وأيضا بنفس الجائزة ضمن جوائز الموسم المسرحي التي يمنحها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.

على صعيد آخر عبر الفنان إبراهيم الحربي عن سعادته للعمل إلى جوار الفنانة فيفي عبده، التي زارت الكويت أخيرا لتقديم المسرحية الاجتماعية الفكاهية ـ شهر عسل بصل ـ التي يقدمها سكوب سنتر على صالة مسرح نادي القادسية.

 

وأكد الحريبي على أن تجربة العمل مع الفنانة تتمتع بمكانة وشهرة، وحضور فيفي عبده، تمثل تجربة في غاية الخصوصية، لما تتمتع به من جماهيرية وشهرة. والمعروف أن الفنان الحربي ارتبط أخيرا، بالأعمال التي تقدمها الكاتبة الكويتية فجر السعيد وآخرها مسلسل «دنيا القوي»، الذي أثار الكثير من الاهتمام خلال الدورة الرمضانية الماضية.

 

وعن فريق المسرحية، يقول الحربي: «المسرحية كتبها ويخرجها عبد الأمير رجب ويشارك في البطولة عبير أحمد ومشاري البلام وإلهام الفضالة. ويعقوب عبد الله وشيماء، أمل عباس وحشد آخر من الفنانين الشباب». وحول طروحات المسرحية يقول: «أحداث المسرحية تتحرك من خلال علاقة زوجة أب مع أبناء وبنات زوجها، والمواقف التي تشهدها العلاقة المحكومة بكثير من المشاهد واللحظات الكوميدية، التي تجد أمامها زوجة الأب في مأزق حرج، ولا أريد هنا أن أحرق أحداث المسرحية، كما بودي أن أشيد بالتعاون الإيجابي، الذي أبدته الفنانة الكبيرة فيفي عبده، وروح الالتزام، مما أضاف الكثير لهذه التجربة، التي تلقى اليوم كثير الاهتمام».[font/]

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

عبير الجندي عانس مثقفة تعاني من تزمت السلمان

 

 

أكدت أن داود حسين فنان لم "تخربه" الشهرة

 

 

عبير الجندي عانس مثقفة تعاني من تزمت السلمان

 

 

كتب - محمد جمعة:

 

انتهت الفنانة عبير الجندي من تسجيل دورها في المسلسل الاذاعي الجديد »حياتنا« انتاج مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك, وتأليف علاء الجابر واخراج عبدالناصر الزاير ومشاركة عدد من الفنانين وقالت عبير ل¯»السياسة«: ان المسلسل يسلط الضوء على قضايا المجتمع الخليجي التي تمس الحياة اليومية, حيث تناقش كل حلقة فكرة او موضوعا معينا منها على سبيل المثال الطلاق المتفشي في منطقة الخليج العربي.

اما عن مشاركتها الفنان داود حسين في مسلسل »الفطين« الذي سيبث عبر شاشة تلفزيون »الراي« خلال شهر رمضان المقبل, فقالت: »عقب النجاح الذي حققه مسلسل »درويش« الذي عرض خلال رمضان المنقضي قرر الفنان داود حسين خوض التجربة من جديد وبفريق العمل عينه وهم احمد السلمان, طيف, احمد ايراج, امل عباس وامل العوضي وعبير احمد ومن الامارات ايمان محمد علي ومن تأليف ضيف الله زيد واخراج محمود الدوايمة«.

وعن دورها في العمل قالت: »اسرتنا تضم 4 فتيات واخاهن الاكبر احمد السلمان الذي يتسبب في عنوستهن جميعاً على الرغم من ثقافتهن وجمالهن.

واضافت: ان الخط العام للعمل اجتماعي يسبر اغوار منازل عدة مسلطاً الضوء على بعض مشكلاتها وما يحدث من صراعات بين افراد الاسرة الواحدة وقالت ان الهدف من العمل اثبات ان الاعاقة في العقل وليست في الجسد

واعربت عبير عن سعادتها للتعاون مع الفنان داود حسين للعام الثاني على التوالي عبر مسلسل »الفطين« مؤكدة انه فنان لم تخربه الشهرة لافتة الى ان دورها في »درويش« كان نقلة في حياتها الفنية, مؤكدة ان روح التعاون والمحبة السائدة بين فريق العمل هي اساس نجاحهم.

وعلقت على المنافسة بين الفنانات في العمل خصوصاً وان المسلسل يضم اكثر من وجه نسائي قائلة: »على الرغم من انني اجسد شخصية واحدة من 4 اخوات, وان المشاهد التي تجمعنا كثيرة الا اننا نحرص على الظهور في صورة جيدة ونساعد بعضنا كثيراً ما ينعكس على العمل, مشيرة الى ان المشاهد يستشعر روح المحبة السائدة بين فريق العمل.

واشادت بالمخرج الدوايمة الذي يأخذ بآراء الفنانين ويحرص على تحقيق المعادلة الصعبة بين المنافسة والحفاظ على روح الفريق الواحد«.

وقالت الجندي عن غيابها عن الاعمال المسرحية: »المسرح عشقي الاول وشهد بدايتي الا انني احرص على المشاركة في المهرجات لانني حريصة على تقديم اعمال تحترم عقلية المشاهد«, مشيرة الى ان غيابها عن الخرافي المسرحي يرجع لارتباطها بتصوير »الفطين«.

 

 

Link to comment
Share on other sites

عبير الجندي تشارك داوود حسين في «الفطين»

 

ar11-012308.pc.jpg

 

قالت عبير الجندي لـ «الوطن» انها حاليا تصور مسلسل «الفطين» مع الفنان الكبير داوود حسين من تأليف ضيف الله زيد وتمثيل أحمد السلمان وطيف وعبير الجندي وداوود حسين وعبير أحمد وأحمد ايراج وامل العوضي، ومن البحرين الفنانة شفيقة واخراج المخرج الاردني محمد الدوايحة.

واضافت الجندي انها تجسد دور الاخت الكبيرة العانس لاربع بنات وان الفنان احمد السلمان هو اخوها الذي كان السبب في عنوستها بسبب دكتاتوريته ويجسد الفنان داوود حسين دور المتشائم الذي لا يمكنه مواجهة الحياة وذلك لتوضيح ان الاعاقة ليست جسدية وانما الاعاقة في عدم المقدرة على مواجهة الصعاب.

واشارت عبير الى ان المسلسل يتطرق ايضا الى مشكلة العنوسة والطلاق وغلاء المهور في هذه الايام، ومن جانب اخر قالت عبير الجندي انها تتمنى لجمهورها سواء في الخليج او الوطن العربي ان يحققوا امنياتهم في السنة الجديدة وان تخلو هذه الدنيا من الحروب واسلحة الدمار التي تقتل الارواح البريئة.

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

عبير الجندي: أنتقي الأدوار بدقة حتى تضيف لي كفنانة

 

 

 

الفنانة عبير الجندي تعد من جيل الوسط الذي يعتبر متمماً لجيل الكبار والكثير منا يتذكر ادوارها في مسلسل «على الدنيا السلام» التي ادت دور زوجة الفنان داود حسين ومسرحية «لولاكي» مع العديد من الفنانين الكبار. ولقد اتجهت في الآونة الاخيرة الي الاذاعة لكي تبدع امام الميكروفون وتؤدي الفن الذي احبته وتواصل استمرارها مع الجمهور الذي تقدره وتضعه أمام عينيها دائما.

في لقاء مع النهار تحدثت عبير الجندي عن مشاركتها في العمل الجديد «الفطين» وسبب قلة ظهورها على الشاشة وكان لنا معها هذا الحوار:

 

نراك تكررين المشاركة مع الفنان داود حسين بعد عمل «درويش»؟

 

نعم عملت مع داود في مسلسل درويش وهذا العمل الثاني وانا سعيدة للعمل معه لأن بوحسين انسان فنان ومن الصعب أن تجد هذا الشيء وكثيرا احببت تلك التجربة خصوصا بعد نجاح درويش.

 

ودورك في «الفطين»؟

 

دوري في العمل دور رئيس مع الفنانات عبير احمد وامل العوضي وفاطمة الصفي وهو دور الأخت الكبيرة التي تخاف على اخواتها ولم يكتب لها النصيب في الزواج واهتم بكل ما يحصل في البيت والفريج كون بيتنا هو المركز الرئيس في الحارة ونشارك الجيران مع مايحصل لهم من مشاكل تواجههم.

 

ما سبب ابتعادك عن المسرح؟

 

انا احب المسرح كثيرا لانه كان تخصصي أثناء الدراسة ولكن احب ان اقدم شيئاً راقياً راقي احترم فيه نفسي وكذلك احترم عقلية المشاهد واحاول دائما ان ارضي الفنانة الموجودة بداخلي كمحبة للمسرح وذلك عبر مشاركتي في المهرجانات المسرحية واطلع بجوائز اما الإذاعة فلها سبب في انجذابي لها وهو عشقي للغة العربية الفصحى والسبب الثاني انه توجد ادوار لا استطيع أن اعملها في المسرح او التلفزيون مثل دور الطفلة والعجوز وأجد نفسي خلال تلك اللحظة امام الميكرفون حتى اوصل الدور بصورة صحيحة.

 

سبب قلة قبولك ادوار التمثيل في التلفزيون؟

 

أنا انتقي الادوار بدقة ولا اخذها لمجرد الظهور او التواصل والتواجد والتي تضيف الى مشواري الفني وتقدم قيمة الى المشاهد لانها هي التي تبقى في ذاكرة الناس وأحب ان يذكروني بالشيء الزين مثل الادوار الهادفة والمحترمة التي تليق بمستواي الفني الذي احاول بقدر الامكان ان اظهر فيه بصورة تشرفني وتشرف عائلتي ويهمني الكيف وليس الكم وان اظهر الى الناس بصورة تحب فيها عبير الجندي أكثر.

 

مالذي استفاد منه جيلكم من الجيل القديم؟

 

احنا جيل الوسط الذي عاصر جيل الفنانين العمالقة الذين استفدنا منهم الاحترام والالتزام في العمل والتواضع وفي الوقت نفسه نحن الرابط للجيل الجديد الشاب ونحن نتاج الفنانين الكبار والموصلين لتاريخهم الفني العريق.

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

عبير الجندي: طاقتي حلوة على الآخرين..

 

عبير الجندي: طاقتي حلوة على الآخرين..

لو أنا «نكدية» كان زوجي طلقني

شريف صالح

 

f557d7db-cd37-4dfe-9435-f5984da4bb65_mai

 

النجمة عبير الجندي صاحبة مشوار يزيد عن عشرين عاماً، تربعت على قلوب الجمهور الخليجي والعربي، بأخلاقها العالية وإبداعها في أداء أدوارها. لم تتورط أبدا في بورصة الشائعات ولم تقدم دوراً تندم عليه. وجهها مضيء متوهج وقريب من القلب. لا ترى أي تعارض بين الحجاب والتمثيل طالما هي لا تقدم سوى ما يفيد الناس ويحمل رسالة وقيمة. والفن في رأيها ليس «نيولوك» ولا مجرد «شكل» بل أداء ووعي بالشخصية. برعت في الكوميديا والتراجيديا على السواء لأنها ممثلة ولدت على خشبة المسرح وعركتها التجارب. اشتهرت بحضورها على شاشة التلفزيون وبصوتها المميز وراء ميكرفون الإذاعة. وتقول عن نفسها لـ«النهار»: أنا ابنة النيل والخليج، فهي مصرية الجنسية لكنها كويتية الميلاد والعمل والحياة، وتجيد العديد من اللهجات العربية. فنانة أكاديمية واعية جربت حظها في الإخراج ونالت العديد من الجوائز ولديها هوايات كثيرة بعيداً عن الفن أهمها القراءة والتبحر في الماورائيات.

 

عبير الجندي فنانة جادة مخلصة لعملها تخرجت من مدرسة الكبار وتعلمت منهم المحبة والوفاء واحترام العمل وحقوق الزمالة. لذلك ليس غريباً أن تكون ضيفة فوق العادة على ديوانية «النهار» في حوار شيق مع القراء:

 

زهرة: هلا عبير.. منورة «النهار»؟

 

منورة بكم.

 

حبيت أسألك عن عملك الجديد؟

 

عندي مسلسل جديد بعنوان «الفطين» مع النجم داود حسين وهو منتج منفذ لحساب تلفزيون «الراي» تأليف ضيف الله زيد وإخراج محمود الدوايمة من الأردن وبطولة أحمد السلمان، طيف، أحمد ايراج، عبير أحمد، شفيقة يوسف من البحرين، ناهي مهدي وشهرزاد من العراق، محمد الجناحي من الإمارات، وأيضا أمل العوضي، فاطمة الصفي، أمل عباس وعبد الله غلوم. مدير التصوير جعفر النوفل ومخرج منفذ حسين الزنكي وسناء ظاهر والماكيير جامك وبابك. وفي الإنتاج فاضل السلمان ومحمد البلوشي.

 

ما سر تعاونك المستمر مع داود حسين؟

 

قبل الغزو شكلت مع داود «دويتو» في عدد من المسرحيات والمسلسلات وهناك كيمياء تربطنا رغم انقطاعنا لفترة بسبب انشغاله في برامج المنوعات و«بوحسين» فنان لم تغيره الشهرة يتعامل معنا ببراءة الأطفال وأراه قبل التصوير يحفظ دوره كأنه ممثل في بداية المشوار وخائف على رد فعل الجمهور.. ورغم انه منتج منفذ لكنه لا يتدخل في عمل المخرج ويقف أمام الكاميرا كأي ممثل آخر.. والحمد لله كل أعمالنا معا كانت ناجحة. صحيح قبل الغزو معظمها مسرح وكوميديا وبعد الغزو تراجيديا وحزن لكنني اسعد دائما بالعمل مع نجم كبير مثله وفي «درويش» لعبت معه دورا مختلفا ونجحنا في العمل.

 

خالد: بصراحة.. ليش كل أعمالك «نكد وطراقات»؟

 

بالعكس قدمت شخصيات كوميدية كثيرة وعندما أجد أي متنفس كوميدي أوافق عليه وبطبعي «مش نكدية» وإلا كان زوجي طلقني.

 

عملك الجديد كوميدي؟

 

المسلسل اجتماعي بعنوان «الفطين» ولا يخلو من بعض المفارقات الكوميدية. ونحن أربع أخوات وأنا عانس بسبب أخي أحمد السلمان لأنه ديكتاتور وجارنا داود حسين يعتبرني بمثابة أخته وبشكل شخصي أحببت دور داود جدا وسيكون مفاجأة للجمهور.

 

ومن خلال العمل نوجه للجمهور رسائل مهمة منها «من يخاف من الله لا تخاف منه» وكذلك إن الإعاقة ليست في الجسد فكم من شخص معاق اجتهد وثابر ونجح ولكن الإعاقة في عدم الايجابية ومواجهة الواقع. كما نعالج مشكلة العنوسة ومحاور أخرى لا أود الإفصاح عنها حتى لا نحرق المسلسل.

 

ما الذي جذبك إلى العمل؟

 

جودة النص والعلاقة الجميلة بين فريق العمل فنحن نتعامل بروح الأسرة وهذا سينعكس على الشاشة ويلمسه الجمهور. ورغم أنها التجربة الأولى للمخرج بعد أن عمل كمخرج منفذ في «درويش» لكنه إنسان فاهم وفنان وليس ديكتاتورا ويسمع للرأي الآخر.

 

بنت النيل والخليج

 

العنود: حبيت أحييك على إتقانك لأكثر من لهجة.

 

شكرا هذا من ذوقك.. من الصغر عندي موهبة في حفظ اللهجات مثل الشامية والأردنية والهندية والانكليزية. وكل لهجة لها مفتاح خاص بها.. وأذكر عندما مثلت أمام الفنان عبد الإمام عبد الله باللهجة البدوية استغرب مني لأنني أتقنها ببراعة.

 

سمعنا كلام إنك سورية؟

 

أنا فنانة عربية لكنني مصرية الجنسية وأفخر لأنني بنت النيل والخليج.. فأنا تنفست الحياة وعشت ودرست في الكويت ومن خلالها وبفضل الاحتكاك بجنسيات عربية عدة أتقنت أكثر من لهجة.. لذلك البعض يظن أنني سورية أو بدوية وأتمنى أن يأتي يوم ولا نحدد هوية الإنسان وانتماءه بورقة.. فأنا مصرية كويتية عربية ولا أحتاج إلى ورقة تثبت ذلك وفي محافل كثيرة حصدت على جوائز عدة باسم الكويت منها «ذهبية» التقديم في مهرجان تونس والفنان ليس له هوية بعينها لأنه ينتمي إلى جمهوره في كل مكان.

 

علي: ألا تحنين إلى العمل مع فريق «لولاكي»؟

 

فريق «لولاكي» ضم نجوما كبارا أمثال عبد الرحمن العقل، انتصار، محمد المنصور، محمد الرشيد، محمد العجيمي، وجمعتنا أجواء حب وتعاطف واستمر العرض ستة أشهر بشكل متواصل يوميا.

 

عشقي وغرامي

 

لماذا أنت بعيدة عن المسرح؟

 

المسرح عشقي وغرامي .. فأنا حاصلة على بكالوريوس تمثيل وإخراج وقبل الغزو شاركت في مسرحيات كوميدية كثيرة لكن المسرح الآن اختلف وأصبح تجاريا وأنا أحترم المشاهد الذي يقطع تذكرة مع عائلته لرؤيتي ولا اقبل أن أقدم له عملا ليس هادفا.. وأكتفي بأن ارضي الفنانة التي في داخلي عن طريق المهرجانات المسرحية حيث شاركت قبل عامين في مسرحية «إعدام أحلام عبد السلام» وحصلت على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان الكويت المسرحي. كما حصلت العام الماضي على جائزة مماثلة من مهرجان الخرافي للإبداع المسرحي عن مسرحية «تميمة وحمدان وكتاب الزمان».

 

ما سر ارتباطك بالمسرح الشعبي؟

 

المسرح الشعبي بيتي الثاني وهم يحتضنون كل الفنانين وحتى المواهب الشابة ومرتاحة معهم.

 

خلود: ليش ما تشاركين في أعمال حياة الفهد الأخيرة؟

 

الفنانة القديرة حياة الفهد من الفنانات اللاتي تعلمت منهن وكذلك القديرة سعاد عبدالله ويسعدني التعاون معهما دائما.. ربما لا يوجد في أعمالهما الأخيرة دور مناسب لي وأنا من عشاق تمثيل أم سوزان وأم طلال وأتابع أعمالهما كمتفرجة باستمتاع.

 

هل أنت راضية عما وصلت إليه أم أن الحجاب أثر عليك سلباً؟

 

فخورة بالمكانة التي وصلت إليها بين الفنانات رغم أنني محجبة.. فالحجاب ليس مشكلة ونجاح الممثلة ليس بالشكل و«النيولوك» بل بالإحساس والمصداقية وأفخر بحب الناس لي واحترامهم وهذا يجعلني مقلة في أعمالي لأنني أركز على الكيف وليس الكم فمثلا في العام الماضي اكتفيت بعملين هما «البيوت أسرار» و«درويش».

 

عادل: متى بدأت التمثيل؟

 

من حوالي 24 سنة وكنت مازلت طالبة في معهد الفنون المسرحية.

 

كيف تستعدين للدور؟

 

أفهم كل جملة في السيناريو وأؤديها بإحساس وتلقائية وأعتمد على سرعة البديهة في التصرف أمام الكاميرا..فقد لا أحفظ الدور بالدقة ولكن أستوعب الشخصية تماما وعادة الكاتب والمخرج يثقان في أسلوبي.

 

مريم: ممثل أو ممثلة ترتاحين في العمل معها؟

 

أرتاح في التمثيل مع الفنانين الكبار حياة الفهد وسعاد عبد الله ومريم الصالح وهدى حسين التي عملت معها كثيرا في الإذاعة وكذلك طيف وزهرة عرفات وهبة الدري التي اعتبرها توأم روحي. ومن الرجال الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا حيث كانت بدايتي معه وكذلك الفنان القدير سعدالفرج والقدير غانم الصالح و«أبوي الروحي» علي المفيدي الذي أدعو له بالشفاء ولا يمكن أن أنسى أنه علمني حب ميكرفون الإذاعة واللغة العربية والأداء بإحساس. وكذلك أحمد السلمان وداود حسين ومن الشباب أحمد ايراج.

 

محبة الكوثر من منتدى البحرين: متى تزورين البحرين؟

 

إن شاء الله يصير في عمل وسنأتي.

 

مسلسلك الجديد فيه «طق»؟

 

(تضحك) بصراحة أحمد السلمان محترم نفسه هذه المرة معي وما في ضرب.

 

بصراحة أنت أكثر فنانة لا نسمع عنها أي شائعات.

 

الحمد لله .. أنا إنسانة إيجابية وأتعامل بحب مع كل الناس.. والانسان قد يكون جيدا أو سيئا وأنا اخترت أن أكون «زينة» وأعامل الآخرين كما أحب أن أعامل.

 

صراعات

 

سعود: هل تزعجك الصراعات بين الفنانات وخطف الأدوار؟

 

أنا مؤمنة بأن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى ولو الدور من نصيبي فلن يأخذه غيري.

 

ألا تهتمين بترتيب الأسماء في بطولة المسلسل، وما يحدث من غيرة بسبب ذلك؟

 

كل منتج يعرف جيدا تاريخ كل ممثل يتعامل معه ويجب أن يحافظ على حقه الأدبي والمادي.. هناك تنافس شريف مع الزميلات لكني لا أغار من أي زميلة.

 

عهود: بصراحة.. هل الحجاب أثر على أدوارك؟

 

الحجاب فرض من رب العالمين ومن صغري لدي نزعة دينية لما صار الغزو قررت ارتداء الحجاب لكن ما تحجبت إلا بعد تحرير الكويت حتى لا يقول البعض أنني فعلت ذلك خوفا.. ولا أجد الحجاب عائقا أمامي.. فأنا مازلت في خطي نفسه وأدواري زادت.. والتمثيل مثل أي مهنة لها أدواتها وهي النص والقدرة على تجسيد الشخصية على الشاشة وتوصل رسالة وقيمة للمشاهد.. فأنا أخاطب العقول لا الغرائز وأدخل كل بيت عربي ضيفة محجبة ويكفيني أن الأمهات والزوجات لا يخشين من ظهوري على أولادهن أو أزواجهن. والقرار اتخذته عن قناعة لأنني حتى قبل ارتداء الحجاب كنت أختار نوعية معينة من الأدوار فمثلا لا يمكن أن أقوم بالإغراء حتى لو لم أكن محجبة فأنا احترم أهلي وزوجي وعيالي.

 

لكن معظم الممثلات اللاتي تحجبن اعتزلن؟

 

ولماذا أعتزل؟ الفكرة غير واردة إلا إذا لم أجد في نفسي القدرة على العطاء.. والسينما الإيرانية تفوز في محافل كثيرة بممثلات محجبات لأن المهم المضمون وليس الشكل والقشور.

 

أم لولوة: هل أنت راضية عن كل أدوارك؟

 

الحمد لله راضية عنها كلها لأنها تعبر عن الفتاة الخليجية التي يقدرها المجتمع الخليجي ويحترمها.

 

الجرأة

 

توافقين على الجرأة؟

 

لست ضد الطرح الجريء لكن بأسلوب محترم وليس بأسلوب فج ومبتذل.. فمثلا في أفلام الأبيض والأسود كنا نجد مشاهد الاغتصاب بإشارات رمزية تصل للمشاهد دون خدش حيائه. فالفن يجمل ما نقدمه للناس.

 

للأسف اليوم اصبح رب الأسرة يراقب المسلسلات ليتأكد من مدى صلاحيتها وإن كانت تناسب أولاده وبالنسبة لي لا أختار إلا ما يناسبني من أدواري.

 

هل يعجبك ما يحدث الآن في الدراما الخليجية؟

 

الدراما الخليجية فيها جرأة في الطرح منذ البداية لكن للأسف بعض الأعمال الآن تميل إلى الإباحية والإسفاف بسبب انتشار الفضائيات وكثرة الكم على حساب الكيف.. لكن هناك أيضا مسلسلات جيدة وكتاب جيدون يضيعون في خضم أعمال كثيرة دون المستوى.

 

نهى: أين أنت من مسرح الطفل؟

 

قدمت مسرحيات عدة لمسرح الطفل مع فرقة المسرح الشعبي مثل «حذاء السندريلا» و«الشياطين الثلاثة».. وأتمنى أن أقدم لهم مسلسلا تلفزيونيا خاصا بهم.

 

هل صحيح إنك مخرجة مسرحية؟

 

أنا حاصلة على بكالوريس تمثيل وإخراج وبعدها على دبلومة من أكاديمية الفنون تخصص إخراج درامي لمدة عامين وأخرجت فعلا بعض المسرحيات ذات الفصل الواحد وحصلت على إحداها عن جائزة زكي طليمات.

 

طاقة حلوة

 

خالد: حدثينا عن هواياتك بعيدا عن الفن؟

 

أهتم منذ زمن بعلوم الماورائيات ودرست العلاج بالريكي وحصلت على دورات في N.L.B ودورات في العلاج بالألوان.. وأمارس هذه الهواية على زوجي وأولادي والمقربات مني. والحمد لله طاقتي حلوة على الآخرين.. والمسألة لها جانب مادي وآخر روحي، فالألم النفسي يمكن أن يصبح عضويا لهذا نجد العالم الغربي يهتم جدا بهذه العلوم.

 

أم سارة: كيف تحافظين على بيتك رغم انشغالك بالتمثيل؟

 

أحرص على تنظيم وقتي خصوصا إن التمثيل لدينا ليس طول العام وقد لا يزيد عن شهرين فأتفرغ بقية العام لأولادي إلى جانب برامج الإذاعة والقراءة.. وبطبعي بيتوتية ونادرا ما ألبي الدعوات العامة إلا الدعوات الإنسانية كزيارة دور رعاية الأيتام والمسنين.

 

هل تشعرين أنك حققت كل أحلامك؟

 

أحلامي لا تقف عند حد معين وكلما نجحت في محطة أسعى إلى عطاء أكبر ومازلت أشعر أن هناك مناطق كثيرة في داخلي كممثلة لم تكتشف. ومن أحلامي التي لم أحققها بعد المشاركة في مسلسل عربي تاريخي بمشاركة نجوم من كل الوطن العربي.

 

ياسمين: نشكرك على تمثيلك الحلو.. لو انه كله «بكى»!

 

أقدم كل الأدوار الإنسانية ومعظمها فيها هموم وحزن والمشكلة إن الفنان إذا نجح في دوره حصره فيه المخرجون والمنتجون.

 

ما رأيك في اعتزال الفنانات بعد ارتداء الحجاب؟

 

الحجاب لا يعني أن تختفي المرأة في البيت.. فأنا قدمت مثلا شخصية أول ممرضة في الإسلام والمرأة المسلمة كانت نشيطة وفعالة في المجتمع لكن الناس لديهم تصور خطأ عن الحجاب.

 

هل عائلتك تدعمك في عملك؟

 

زوجي هو الجندي المجهول يتفهم عملي ويؤمن بالرسالة التي أؤديها ويساعدني في أمور كثيرة وأناقشه في تفاصيل أدواري فهو أخ وصديق وزوج وأوجه له من خلال «النهار» كل التحية والحب والاحترام وأقول له شكرا لأنك تدفعني للإمام..

 

وكذلك اهدي أولادي أجمل باقة حب لأنهم يساندونني دائما وهم أول نقاد لي وكل ما وصلت إليه بفضل دعمهم وحبهم لي.

 

حكمة تؤمنين بها؟

 

«توقع غير المتوقع» حتى لا أصدم من أي موقف وكذلك «عامل كما تحب أن تعامل».

 

وفي نهاية اللقاء دعت الفنانة المحبوبة عبير الجندي جمهورها إلى التواصل معها عبر منتدى bahrain2day.com.

 

a02fc918-bb74-4c07-a594-46a9f476a5a2_mai

عبير الجندي والزميل شريف صالح

 

55c6bf1b-ee44-471b-8fe9-c3844fc394ce_mai

ترد على أسئلة قراء «النهار»

 

e5df0d33-65da-4d3b-ab40-65e7843d9cb1_mai

الزميل مشاري حامد يشارك في الحوار

 

Link to comment
Share on other sites

๑!i!๑.. نجوم الدراما الخليجية يقعون في حب الأعمال التراثية ..๑!i!๑

 

heartttro1.gif

 

نجوم الدراما الخليجيةيقعون في حب الأعمال التراثية

 

الأربعاء, 13 فبراير 2008

صفا صالح

 

بعيداً عن المسلسلات التي تستعرض الفلل الفخمة والأزياء الراقية.. والحياة العصرية بات المشاهد يبحث

عن الأعمال التراثية التي تعيد إلية صور الحياة القديمة بكل بساطتها مجسدة حنين الجمهور إلى الماضي

حيث بساطة الطفولة وذكريات الجدات .

 

ولهذا صار كتاب الدراما يبتعدون عن القضايا المكررة في مجال العنف والمخدرات ويبحثون في حياة أيام زمان.

 

النجوم يحاولون قدر إمكانهم تلبية رغبات الجمهور فوقعوا في عشق الأعمال التراثية لهذا توجهنا

نحوهم بعدة أسئلة فكانت إجاباتهم في التحقيق التالي:

 

 

غانم الصالح: ليس بسبب قلة النصوص

 

يتحدث الفنان غانم الصالح عن قضية العودة إلى الأعمال التراثية قائلا: هي عملية تنويع ليس أكثر،

بخلاف أن الأعمال التراثية دائما لها مشاهدوها وقريبة من قلوب الناس، هذا غير الغرض من تقديمها، وهو

أن الناس لا تنسى ماضيها ولا تاريخها وحكاياتها القديمة، فنحن نحاول إحياءها مرة أخرى، ومن خلالها نبرز

بعض الصفات الجميلة التي كانت في السابق وبدأت في الاختفاء حاليا.. نحن الآن نعيش في عصر عصيب

ودائما هناك مقارنة بين الماضي والحاضر، وهناك صراع بين الخير والشر، وهذا الخط موجود في كل الأعمال

سواء القديمة أم المعاصرة، وليس السبب وراء عودة هذه الأعمال هو افتقارنا للنصوص التي قد يكون سببها

صغر مجتمعنا، بخلاف إن هناك بعض الموضوعات التي توجد حولها خطوط حمراء لا نتعداها، وإذا تعديناها يجب

أن نتوخى الحذر، لكني أرى إلزام طرحها بشكل عقلاني وجريء وواضح، لأن الإنسان في الوقت الحالي لم يعد

يؤمن بالرمز، فالرمزية ما عاد لها وجود الآن بسبب انتشار الفضائيات والانترنت، ونحن في الآخر لسنا دعاة إصلاح،

نحن نضع خطوطاً عريضة ولا نضع الحل، لأننا إذا وضعنا الحل فقد لا يناسب الناس.

 

 

عبير الجندي : جميل ربط الماضي بالحاضر

 

وتعلق الفنانة عبير الجندي قائلة: أنا أقول إن الفن رسالة، ولكل بلد منا تاريخه الخاص به، وعلينا نحن

كفنانين أن نوضح ذلك حتى يشعر المتابع بنوع من الخصوصية، لأننا الآن أصبحنا في عصر العولمة التي تنفي

خصوصية الشعوب، إذن فلابد من أن نلقي الضوء على حقبة كانت موجودة في المجتمع وأصبحت لا وجود لها،

وعلينا تقديم هذه الشخصيات التاريخية للمشاهد للاقتداء بها وليعلم أن له تاريخاً عريقاً يجب أن يفتخر به،

وشيء جميل أن نربط بين أصالة الماضي ومتطلبات الوقت الحاضر، لكن ليس بالضرورة أن وجود هذه الأعمال

هو هروب من تكرار النصوص التي نواجهها هذه الأيام والتي سببها التبعية والتقليد التي تواجهها الأعمال الخليجية

من كتّابها، بمعنى اذا كتب المؤلف فلان عن المخدرات مثلا ووحقق نجاحا كبيرا نجد سيلا من النصوص تحمل

هذه النوعية من القضايا، ونجد ان معظم الكتاب يسيرون على نهجه حتى يحققوا النجاح نفسه وأنا ضد هذا،

لأنه مفهوم خاطء ولايعبر عن ثراء الدراما الخليجية. هناك الكثير من الموضوعات لم تأخذ حقها في الطرح، وفي

رأيي أن السبب الأول والأخير وراء ذلك هو كثرة الفضائيات التي تسعى بدورها إلى جمع أكبر كمية من

المسلسلات مهما كانت قيمتها الفنية حتى تضمن لديها كمّاً أكبر من الإعلانات، نعم.. هناك أعمال جيدة لكنها

تائهة وسط هذا الكم الهائل من الأعمال المتواضعة نوعا ما.

 

 

داود حسين: مللنا من العنف

 

ويرى الفنان داود حسين أن السبب الحقيقي في العودة إلى الأعمال التراثية هو أن الناس ملت من كثرة

قضايا العنف والمخدرات والمافيا، وبعدما عملوا الفرية والدروازة والشاهين ووجد الكتاب أنها حققت نجاحا كبيرا،

قرروا إعادة هذه الأفكار مره أخرى، أما افتقارنا للنصوص الدرامية فهذه مشكلة من مشكلاتنا الأزلية، مع العلم أن

هناك كتاباً، لكن الجيدين قلة، خصوصاً في الخليج وإذا وجدته تمسك فيه بأسنانك حتى لا يتعاقد مع غيرك لكننا

في حاجة إلى كتاب شباب بأفكار متطورة وكفانا تقليدا.

 

 

أحمد السلمان: السبب تلاشي العادات التراثية

 

يوضح الفنان أحمد السلمان أن السبب وراء العودة إلى الأعمال التراثية هو غنى وثراء مضامين هذه الأعمال

في طرحها، هذا بخلاف ندرتها التي جعلت الجمهور متشوقاً لها وبدأت هذه الفكرة مع مسلسل الفرية للفنانة

القديرة حياة الفهد، بالإضافة إلى اختفاء المعالم التراثية الموجودة في المجتمع الخليجي.

 

والعقارات التي أصبحت تناطح السحاب خير مثال على ذلك، وهذا الشيء جديد على المجتمع الخليجي

بأكمله وليس على الكويت فحسب، لكن ليس بالضرورة أن كل من عمل مسلسلاً تراثياً حقق نجاحا.

 

أما بالنسبة إلى افتقارنا إلى النصوص الدرامية فهذه ظاهرة جديدة على الخليج، وأعتقد أننا اقتبسناها

من الفضائيات الأخرى. فكل الظواهر الموجودة في البلدان الأخرى بدأت تنتقل إلينا ولكنها سحابة وستمر،

فلكل وقت لونه وطعمه، وقد انتهى عصر الاعمال التي تتناول قضايا المخدرات والمافيا وقضايا النصب.

 

وأصبحت الساحة الآن مفتوحة أمام الأعمال الدينية والتراثية.

 

فالكتّاب في النهاية هم أناس يعيشون معنا ولابد عليهم أن ينقلوا واقعنا وما نحتاج إليه.

 

 

عبير أحمد: الجديد محدود والرقابة هي السبب

 

وتقول الفنانة عبير أحمد: بشكل عام لا توجد في الكويت إلا حقبتان زمنيتان يدور في فلكهما الكتاب،

وهاتان الحقبتان مطروحتان على الساحة، وثمة كتاب يفضلون هذه النوعية فيما يفضل آخرون الأخرى.

 

والجديد محدود لسببين ألهما صغر المجتمع الخليجي نفسه وبالتالي قلة مشكلاته وثانيهما وجود الرقابة

وتدخلها.

 

 

طيف: شبعنا من تكرار النصوص

 

وتختتم الفنانة طيف بالقول أنناعدنا إلى الأعمال التراثية لأن الجمهور شبع من المسلسلات والقضايا الحديثة،

ولأن المسلسلات حاليا أصبحت تكرر نفسها.

 

لكن المشكلة الحقيقة من وجهة نظري أنه لا يوجد كتاب يكتبون نصوصاً جيدة وجديدة، في الوقت نفسه نحن

للأسف أصبحنا نفتقد الكتابة الكوميدية الهادفة.

 

لكن الأعمال التراثية دائما هي المفضلة على مر الزمان وليست في الخليج فحسب بل في جميع الدول العربية،

فهذه الأعمال غالباً ماتحظى بنسبة مشاهدة عالية.

 

 

المصدر صحيفة أوان..

 

kujjjjjj.gif

 

 

دمتم بود

 

Link to comment
Share on other sites

 

عبير الجندي تستعد لتصوير مشاهدها في »أيوب«

 

عبير الجندي تستعد لتصوير مشاهدها في »أيوب«

 

ar18-022508.pc.jpg

 

كتبت نور العزران:

قالت الفنانة عبير الجندي انها تقوم حاليا بتصوير المشاهد الاخيرة من المسلسل الكوميدي الاجتماعي »الفطين« مع الفنان داوود حسين وستشارك لاحقاً في المسلسل الجديد »أيوب« والذي ستقوم بتصوير مشاهدها فيه فور انتهائها من مسلسل »الفطين« والجدير بالذكر ان مسلسل »أيوب« من اخراج الفنان خالد المفيدي وهو من تاليف يوسف محمد وسيشارك بالمسلسل نخبة كبيرة من الفنانين.

 

تاريخ النشر: الاثنين 25/2/2008

 

Link to comment
Share on other sites

Guest
This topic is now closed to further replies.
×
×
  • Create New...