أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 (edited) سيضم هذا الموضوع جميع اللقاءات الفنية الى فنانتنا الغالية عبير الجندي مشرفة قسم الفنانة عبير الجندي أمواج البحر Edited نوفمبر 3, 2007 by أمواج البحر Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 (edited) الموضوع بتاريخ Oct 27 2005 الكاتبة بنت الكويت لقاء بمجلة اليقظة Edited نوفمبر 3, 2007 by أمواج البحر Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 (edited) الموضوع بتاريخ Oct 28 2005 الكاتبة بنت الكويت لقاء بمجلة الفارس Edited نوفمبر 3, 2007 by أمواج البحر Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 الدراما الكويتية جريئة وواقعية عبير الجندي: اندفاع الوجوه النسائية الجديدة وراء اخفاقها فنيا كتب مفرح حجاب: أشارت الفنانة عبير الجندي إلى ان الدراما الكويتية فرضت نفسها على الفضائيات العربية والخليجية في الفترة الأخيرة لما تحمله من اطروحات جريئة وحرية في التعبير وطفرة في الانتاج المتميز، مشيرة الى ان تراجع الدراما العربية يعود الى تفصيل أعمال خاصة للنجوم، بعيدا عن مفهوم الدراما وأهدافها. وأكدت ان اخفاق بعض الوجوه النسائية الجديدة هو بسبب الظهور السريع في أعمال ومساحات كبيرة أكبر من قدراتهن، محملة في الوقت نفسه المنتجين مسؤولية ذلك > الكثير من الوجوه النسائية الجديدة كان يعول عليها بعد حصولها على مساحة كبيرة للظهور، لكنها تلاشت.. ما السبب؟ ـ أولا الساحة ما زالت مفتوحة والجيد من المؤكد سيفرض نفسه واخفاق بعض الوجوه النسائية الجديدة يعود الى عملية التسرع في الحصول على مساحة كبيرة، والظهور بشكل مفرط من دون خبرة أو دراية بالشكل المطلوب. وأعتقد ان المنتجين يظلمون هذه الوجوه بإسناد أدوار كبيرة لهن، أنا شخصيا لم أحصل على دور بطولة الا منذ سنوات قليلة، على رغم انني اعمل في هذا المجال منذ عام 1984، لكن هناك بعض الوجوه الجديدة اثبتت ايضا كفاءتها. الحجاب والمنتجون > بمناسبة أدوار البطولة هل الحجاب كان له دور في ابعادك عن بعض الأدوار؟ ـ نعم لأنني مقتنعة به، وبعض المنتجين يتحدثون معي في هذا الأمر، الا انني أرفض أي أدوار لا أظهر فيها بالحجاب، لأنني في النهاية أقدم فنا انسانيا جيدا. > في الكويت العديد من الوجوه النسائية من جنسيات مختلفة.. هل ذلك يؤثر في المتلقي خصوصا ان الأعمال تقدم باللهجة المحلية؟ ـ الفن لا يخضع للهوية أو الجنسية لأن فيه محاكاة انسانية مهمة، والفنان لا بد ان يجسد كل الأدوار بكل اللهجات لأن دوره في الحياة ان يقدم رسالة تعكس واقع الناس وتناقش قضاياهم ومشاكلهم بصرف النظر عن جنسيتهم. الإقبال على الدراما > هناك طلب غير مسبوق من الفضائيات الخليجية والعربية على الدراما الكويتية.. ما السر من وجهة نظرك؟ ـ أولا لأن الكويت محور ثقافي وحضاري مهم في هذه المنطقة، وصاحبة تاريخ جيد في صنع الثقافة والفن والأهم من ذلك الحرية التي تتمتع بها الدراما الكويتية في تناولها واطروحاتها ووجود عناصر تمتلك كفاءة عالية لا تقل عما هو موجود في البلدان العربية المتقدمة في هذه الصناعة. > هل يعني ذلك ان هناك طفرة تقنية في هذه الصناعة؟ ـ علينا ان نكون أكثر واقعية في مثل هذا الأمر، فالدراما تخضع في صناعتها للقطاع الخاص فهو الذي ينفق عليها ويتحكم في عملية الانتاج، وهناك تفاوت من شخص الى آخر في العملية الفنية. في السابق كان التصوير بأكثر من كاميرا، وهذا كان مهما للفنان، ويحافظ على احساسه في الأداء. اما استخدام كاميرا واحدة للتصوير من قبل بعض المنتجين، فيجهد الفنان، بل ان مثل هذه الأعمال تحتاج الى ممثل متمكن حتى يستطيع الإعادة بالاحساس نفسه. لكن بشكل عام هناك تقدم ملحوظ، والدليل ان بعض المنتجين أصبح يستعين ببعض الكوادر الفنية من خارج الكويت لكونها تملك تقنية جيدة. تراجع > لكن لماذا شهدت الدراما العربية تراجعا ملحوظا الموسم الماضي؟ ـ الدراما العربية تراجعت بسبب تفصيل أعمال معينة على أشخاص ونجوم بأعينهم لأن البعض لا يعي موضوعا مهما جدا، وهو ان الدراما تخاطب جميع قطاعات المجتمع، سواء المثقفين أو حتى البسطاء، وتدخل البيوت، ولا بد ان يكون فيها شيء من الواقع، ولا تدور في فلك السينما أو المسرح لكونها تعكس هموم الناس اليومية. وبالمناسبة قد احترمت الفنان الكبير يحيى الفخراني عندما اعترف بأنه لم يكن موفقا في اختياره لهذا العام في تجسيده لشخصية أصغر منه سنا، فالدراما تراجعت وستظل تتراجع اذا خرجت عن مفهمومها المعروف وهدفها المنشود، وان كانت في الخليج تسير الى الأفضل بسبب التنويع والخوض في مواضيع أكثر جرأة لم يتوقع لها احد ان تطرح على شاشة التلفزيون، لكن تبقى هذه هي الدراما الواقعية. > ما آخر أعمالك؟ ـ لدي مسلسل «أسرار لا تموت» تأليف فاطمة الصولة، بالاضافة الى عمل جديد من تأليف سعد الدهش. Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 الموضوع بتاريخ Feb 24 2006 الكاتبة بنت الكويت لقاء بمجلة المنصة Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 الموضوع بتاريخ Feb 24 2006 الكاتبة بنت الكويت لقاء بمجلة سوالف Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 (edited) الموضوع بتاريخ Mar 16 2006 الكاتبة بنت الكويت لقاء بمجلة الرايـة Edited نوفمبر 3, 2007 by أمواج البحر Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 عبير بدون دموع في (وجوه من شمع) جريدة الوطن اوشك المخرج الاماراتي جابر آل رحمة على الانتهاء من تصوير المسلسل التلفزيوني الجديد وجوه من شمع من تأليف سعد الدهش وهو العمل الذي يتكون من 15 حلقة ويشارك في بطولته حشد كبير من النجوم امثال بدرية احمد، سعاد علي، عبير الجندي، اميرة محمد، غازي حسين، محمد حسن، مشعل القملاس، محمد الشطي، اسماعيل الراشد وبعض الوجوه الجديدة الاخرى مثل غدير وسعاد ونادية العاص، وهذا العمل هو باكورة انتاج شركة كاترينا للانتاج الفني ، وهو عمل اجتماعي وقد تواجدت الوطن مرتين اثناء تصوير هذا العمل، المرة الاولى اثناء تصوير بعض المشاهد الخارجية والخاصة ببيع المخدرات والسلاح والثانية داخل الاستديو، وخلال هذه السطور نتجول سوياً مع فريق العمل عبر هذه التغطية : عبير الجندي: لقد احببت دوري جداً في هذا العمل وهو لشخصية اسمها فايزة وهي امرأة قوية كانت متزوجة من تاجر مخدرات لكنه يدخل السجن فتقوم هذه المرأة بتربية اولادها وحاولت معالجة كافة الصعوبات التي تعترضها خاصة وانها مرت بظروف وجدت ان الجميع يتخلى عنها ولكنها رغم ذلك ظلت صامدة حتى وصلت الى بر الامان وهناك مفاجأة قوية وهي انني في هذا المسلسل لا ابكي ابداً، تقولها وتضحك عبير الجندي، حيث ان الجمهور اعتاد عليها في ادوار البكاء. Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 عبير الجندي: عملت ريجيماً لأقدم أدواراً تناسب عمري الوطن البحرينية السلام عليكم اتفقت مبدئياً على العمل مع نور الشريف.. وتطمح للعالمية عبير الجندي: عملت ريجيماً لأقدم أدواراً تناسب عمري حاورتها - سلوى الياسي: الفنانة عبير الجندي عرفها الجمهور من خلال الأدوار الإنسانية الجميلة التي تقدمها على الشاشة، فهي تجسد أدوار المرأة الخليجية بمشكلاتها وقضاياها وطموحاتها وأحلامها البسيطة. عبير الجندي الفنانة الشاملة التي عشقت الفن من الرسم إلى التمثيل حتى الإخراج وكتابة الخواطر، تحل ضيفة اليوم على ''منوعات الوطن'' في لقاء يسلط الضوء على عبير الفنانة والإنسانة. تشاركين حالياً في مسلسل ''بلا رحمة''، فما دورك فيه؟ مسلسل ''بلا رحمة'' من إنتاج وقصة زينب العسكري وسيناريو وحوار أسمهان توفيق وإخراج محمد سلمان، وبطولة عدد من نجوم الخليج على رأسهم الفنانة المخضرمة مريم الصالح، وزينب العسكري، وعلي جمعة، وهبة الدري، وأحمد الزدجالي، وعصام ناصر، ومريم فيصل. وبصراحة، طاقم العمل جميل جداً وأحببت دوري فيه وقبلت به على أساس الكيف وليس كم المشاهد، فشخصية ''إيمان'' لها تأثيرها القوي على الأحداث ومجرياتها، إنه دور حيوي ومؤثر، وتمثل شخصية كل امرأة مسلمة محجبة طموحة ومثقفة ناجحة، ونريد أن نبين من خلالها أن الحجاب يغطي الشعر فقط وليس العقل. ؟ ولكنك قدمت أدواراً مشابهة سابقا؟- نعم، ذلك لأن المخرجين إذا لمسوا نجاح الفنانة في دور معين أطروها في القالب الذي تبدع فيه، ولكن في هذا المسلسل لا توجد كمية كبيرة من البكاء والحزن والسلبية التي قدمتها في المسلسلات السابقة، فهي شخصية إنسانية تحب الحق وتقف معه وإيجابية جدا. ؟ ماذا لديك أيضاً من أعمال؟- انتهيت من تصوير مسلسل بعنوان ''رجال يبيعون الوهم'' للكاتبة فاطمة الصولة وإخراج رمضان علي الذي أحب العمل معه لأن هناك تقارباً فكرياً بيننا، وهو الوحيد الذي يجدد في أدواري، ويعرف ما يناسبني ودائماً يختارني لأعمال جيدة، ودوري في المسلسل كوميدي لطيف خفيف حيث أجسد دور امرأة غريبة الأطوار، وابني الفنان أحمد ايراج ومعنا نخبة كبيرة من النجوم كالفنانة أحلام محمد وجاسم النبهان، وعلي جمعة، وشيماء سبت ومحمد حسن، ولديّ أيضاً عمل آخر لرمضان المقبل وهو مسلسل بدوي بعنوان ''شمس ونهار'' من إنتاج وتأليف محمد بدر وفيه نخبة كبيرة من الفنانين وهم جمال الردهان، عبد الرحمن العقل، مشعل الجاسر، مشاعل الزنكوي، روحي الصفدي وبكر الفواز، وأمثل فيه دور المرأة العربية الأصيلة المرتبطة بالأرض التي تحافظ على مبادئها وعاداتها وتقاليدها. وشاركت أيضاً في مسلسل بعنوان ''الراقصة'' جسّدت فيه دور امرأة عانس معقدة. وأنا سعيدة أيضاً لأنني سأشترك بإذن الله في مسلسل ''طاش ما طاش'' هذا العام مع المخرج عامر الحمود الذي عملت معه سابقاً في مسلسل ''جرح الزمن''. ؟ أليس غريباً أن تقبلي بدور الأم على رغم صغر سنك؟- يفترض بالفنان أن يجسد أي دور، وحين أخذت دور الأم في ''جرح الزمن'' أحببته جدا، كذلك أحبه الناس، حتى أنني التقيت بعد المسلسل سيدة أبدت إعجابها بي وقالت لي: ''أمانة إذا رزقت بفتاة سميها حنان أو حنين لأنه لديك كم غزير من الحنان''. ولكنني أؤدي دور الأم وأنا مستمتعة وسعيدة بما أقدم للناس فهو أسمى دور في الوجود، وفي الوقت نفسه أطمح لأن أظهر في أدوار المرأة التي تناسب سني. ؟ ولكنك حبست في هذه الأدوار أما آن الأوان للتغيير؟- نعم لذا عملت ريجيماً بإشراف أحد الأطباء لأنني قررت أن أنحف حتى أخرج من إطار الأدوار التي حبست فيها طويلاً خصوصاً أن أبنائي في المسلسلات دائماً أكبر مني سناً أو من جيلي، لا أعترض على دور الأم ولكنني لا أريد أن أحجم فيه ففي مسلسل ''شمس ونهار'' أجسد دور والدة الفنان عبد الرحمن العقل وهو أكبر مني سناً في الحقيقة، كما عملت سابقاً دور أم الفنان علي جمعة والفنانة زهرة الخرجي. ؟ حدثينا عن طبيعة أدوارك هذا العام؟- في ''رجال يبيعون الوهم'' أجسد دور زوجة علي جمعة، وتتميز هذه الزوجة بتصرفات غريبة فتطرد زوجها، شعرت أنه يجب أن يكون لديها خلل ما في تكوينها النفسي لذا عملته بشكل فكاهي نوعاً ما، الأمر الذي فاجأ الجميع حتى المخرج قال لي: ''لقد أعطيت الدور روحاً وجمالا''، أما أدواري الأخرى فهي اجتماعية درامية. وفي المسلسل البدوي أعمل دور امرأة تفقد أحد أبنائها في الصحراء وتعاني كثيرا. ؟ ماذا عن الإذاعة؟- لديّ برنامج بعنوان ''عطني إذنك'' أقدّمه كل عام في رمضان مع الأستاذ جمال الدوسري، وأيضاً مسلسل بعنوان ''قصص الحياة'' أقوم فيه بجميع أدوار النساء من الطفلة الصغيرة حتى المرأة العجوز وزميلي يقوم بأدوار الرجال. أحب الإذاعة كثيراً لأنها تمنحني فرصة تجسيد الأدوار التي لا أستطيع عملها على المسرح أو التلفزيون، فالإذاعة تجنح بخيالنا وتوسع دائرة تصوراتنا، أضف إلى ذلك إبداع المتلقي أيضاً الذي يتخيل الأماكن والشخوص والمناظر، حقيقة إنها عالم خاص وجميل جدا. ؟ والمسرح؟- آخر مسرحية لي كانت في مهرجان الكويت السابع منذ سنتين تقريبا، وحصلت من خلالها على جائزة أفضل ممثلة دور أول. تناولت المسرحية إعدام أحلام عبد السلام وجسدت فيها شخصية أحلام. وكان يفترض أن أشارك في مهرجان الخرافي الأخير ولكن بسبب وفاة المغفور له أمير البلاد توقفنا عن العمل، وحين عادوا لعمل المهرجان اعتذرنا عن المشاركة، ولكن أتمنى أن أشارك في إحدى مسرحيات العيد وأقدم مسرحية للأطفال الذين يحبونني جداً على رغم أنني لم أقدم لهم شيئاً ولكنهم يتعاطفون معي من خلال أعمالي الدرامية. ؟ تكثرين حالياً من العمل في الخارج على رغم أنك كنت تحصرين نفسك بالعمل في الكويت فقط، ما السبب؟- صحيح، لم أكن أعمل خارج الكويت لأن طفلي محمد وحسن صغيران، ولكن حالياً كبرا قليلاً وصرت أستطيع تركهما، لذا عملت السنة الماضية في السعودية، وهذا العام في البحرين. وإن شاء الله قريباً في مسلسل ''طاش ما طاش'' وجميل أن يعمل الممثل مع زملائه من دول المجلس ويتبادل خبراته معهم. ؟ ما رأيك في كتابات المرأة الدرامية حاليا؟- أحب كتابات المرأة للمرأة لأنها أكثر شخص يمكن أن يعبر عن إحساسها ويجسد معاناتها، فالفنانة حياة الفهد كتبت مسلسل ''الحريم'' وفجر السعيد أيضاً تكتب بضمير المرأة وكذلك أسمهان توفيق وفاطمة الصولة ووداد الكواري، ويجب أن نفخر بهن ولكن الرجل الكاتب مع احترامي له يهمش المرأة في كتاباته ويعتني بالأدوار الرجالية. ؟ غالباً ما نراك في الأعمال التراجيدية، ألا تحبين الكوميديا؟- أحب الكوميديا جداً ولكن الراقية منها، كوميديا طارق عثمان الذي كتب مسلسل ''خالتي قماشة'' وغيره من الأعمال الجميلة، ولكن هذه النوعية من النصوص لم تعد موجودة لذا أطالب بأن تكون لدينا ورش عمل يحاولون من خلالها احتضان المواهب الشابة سواء في التمثيل أو الكتابة أو الإنتاج فجميل أن تكون لدينا بذرة ننميها ونعطيها التشجيع ونوجهها، الأمر الذي سيخلق جيلاً راقياً ومثقفاً وعلى وعي فني كبير، لذا أتمنى أن يحصل ذلك مستقبلا، كذلك لم لا تكون هناك كتابات جماعية، ففي الخارج توجد مكاتب متخصصة لمن لديه فكرة يشترونها منه ويعطونها للكاتب لكتابتها الأمر الذي يحل أزمة النصوص عندهم. ؟ هل تطمحين للعمل في مسلسلات عربية؟ - أتمنى ذلك طبعا لم لا؟!.. فقد عملت دبلوماً دراسات عليا في مصر قسم إخراج ولأحصل على هذه الدبلوما عملت ثلاثة أعمال مسرحية منها مسرحية يابانية بعنوان ''مدام أوي'' وحصلت بفضلها على جائزة زكي طليمات للإخراج المسرحي داخل الأكاديمية، وكان الفنان نور الشريف ضمن الحاضرين وأعجب جدا بالمسرحية وحين التقيت به في الكويت أخيراً قال لي إن لديه مسلسل باللغة العربية الفصحى للعام المقبل وتم الاتفاق المبدئي بيننا على العمل. وأتمنى أن يكون لي نصيب فيه خصوصاً أنني أحب اللغة العربية الفصحى. ؟ ألم تتلق عروضاً للعمل في المسلسلات العربية سابقا؟ - نعم، ولكن كان ذلك أثناء الدراسة بعد أن شاركت في مسرحية للدكتور عبد الرحمن العرموش بعنوان ''صرخة'' وكان فيها شخصيات من التراث وطلبني لأعمل دور رابعة العدوية في الجزء الثاني من حياتها، وفعلا وفقت فيه وتلقيت عرضاً من الأردن للعمل هناك ولكنني اعتذرت لأنني لا أعمل في الخارج بسبب التزاماتي الأسرية وقتها، ولكن حالياً ممكن. ؟ ما رأيك في تطور الدراما الخليجية حاليا؟ - هناك طفرة جميلة وواضحة ونوع من الجرأة في الطرح سواء من قبل الكاتب أو الممثل، وأصبحت تتناول موضوعات حساسة لم يتم التطرق لها سابقا. وهناك تنافس جميل بين الأعمال ونوع من التكامل في العمل الخليجي، وأصبح ينافس العمل العربي أيضاً ونجومنا صاروا مشهورين في الوطن العربي. ؟ أين أنت من تقديم البرامج التلفزيونية؟ - قدمت برامج وحصلت على الجائزة الذهبية عن أفضل تقديم في مهرجان تونس وفي البحرين أيضا، ولكنها جميعها تقديم إذاعي لأنني خريجة معهد الفنون المسرحية وتعلمت الإلقاء والتقديم، أي أننا مؤهلون لأن نقدم أو نخرج أو نمثل كما أنني جيدة باللغة العربية، ولكن في التلفزيون لم أجرب بعد وأتمنى ذلك. ؟ وما رأيك في البرامج التلفزيونية الحالية؟ - هناك نوعيات جميلة ولكن بعض المقدمين تقع منهم الحروف، جميل أن يكون في البرنامج بعض من المرح ولكن مع الالتزام بمخارج الحروف والثقافة وسرعة البديهة خصوصاً في البرامج التي يتم بثها على الهواء مباشرة. ؟ كيف تنظرين للشهرة؟ - تحد من تحركاتي كثيرا، ولكنها أعطتني حب الناس، وهذا بالنسبة لي الكنز الذي لا يعوَّض لأنه الترمومتر الذي يقيس نجاح الفنان، وأنا سعيدة بهذا الحب، حتى أن واحدة قالت لي ''بناتي الثلاث تحجبن لأنهن يحببنك''، كما اتصلت بي إحدى الصحافيات لتشكرني وتقول ''إنك سبب حجابي فقد كنت أراك في التلفزيون محجبة وكان بودي أن أتحجب ولكنني خفت أن يعيق عملي، ولكن حين شاهدت نجاحك في التمثيل دفعني ذلك لأحذو حذوك''. والحمد لله على ذلك فهذا يحملني مسؤولية أكبر في اختيار ما أقدمه للناس. ؟ ما هوايتك المفضلة؟ - أحب الرسم كثيراً وحين كان عمري ثلاث عشرة سنة دخلت معارض وحصلت على جوائز، وأحب أيضاً الرسم على الزجاج وقد رسمت على زجاج نافذة منزلي بشكل متقن جداً حتى أن من يراها يظن أنها ملصق أو ورق جدران. ولي تجارب في كتابة الخواطر، وأحب الرياضة وسماع الموسيقى، فأي كتاب يقع تحت يدي أقرؤه وفي أي مجال كان فجميل أن يعي الفنان ما يدور حوله سواء سياسة أو علوم أو دين حتى يستطيع تجسيد أدواره بشكل صحيح، وبالنسبة لي حين آخذ أي شخصية أدرس جميع أبعادها وشكلها ومضمونها لذا لا أحب الماكياج كثيراً لأن ماكياج الروح لديّ أهم. ؟ أي المجالات تحبين القراءة فيه أكثر؟ - أحب الاطلاع على علوم ما وراء الطبيعة وغيرها وأقرأ فيها كثيراً، لذا درست ''الريكو'' واحد واثنين وأتمنى أن أنال شهادة الماجستير فيه بعد أشهر إن شاء الله، كما أحضر لممارسة لعبة ''الآيكيدو'' للدفاع عن النفس بعد عودتي إلى الكويت مباشرة لأنها تربي في الشخص آفاقاً إنسانية جميلة وتنمي الإيجابيات وتطرد السلبيات. ؟ ما طموحاتك؟ - أي إنسان يعيش على هذه الأرض يحلم ويتمنى، ولكن أحلامي بسيطة وممكنة التحقيق فلا أحلم بأمور مستحيلة، أتمنى أن يكون أبنائي بصحة وعافية ويصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع وأن أكون ناجحة في عملي وأقدم أدواراً جميلة تعجب الناس وأصبح فنانة عالمية.. لم لا؟؟!. ؟ عالمية؟! - كل شيء جائز وممكن تحقيقه إذا أردنا ذلك وسعينا إليه. Link to comment Share on other sites More sharing options...
أمواج البحر Posted نوفمبر 3, 2007 Author Report Share Posted نوفمبر 3, 2007 لقاء مع عبير الجندي بجريدة الوطن الكويتية وعدت الفنانة المتألقة عبير الجندي جمهورها بانها ستقدم في رمضان القادم ادوارا تختلف عما قدمته طوال السنوات الماضية مؤكدة في الوقت ذاته انها ترفض ان يطلق عليها لقب ام دميعه. واعربت الجندي عن بالغ اسفها مما تقدمه القنوات الفضائية التي اعتبرتها سلاحا ذا حدين فبعضها يخاطب العقول وللاسف ان البعض الاخر يهتم بمخاطبة غرائز الناس وامور اخرى تحدثت عنها فنانتنا عبير الجندي بكل شفافية تجدونها في هذا اللقاء. ¼ بما انك تملكين موهبة كتابة الشعر ألم تفكري بكتابة شعر غنائي؟ ـ لا والله ما اكتبه احتفظ فيه لنفسي، وبالنسبة لكتابة الشعر الغنائي فهذا مشروع مستقبلي ليس الآن. ¼ حدثينا عن اخر اعمالك الفنية؟ ـ قبل ايام قليلة انتهيت من مسلسل بحريني يحمل عنوان «بلا رحمة» مع الفنانة زينب العسكري من انتاج مؤسسة بنت المملكة وهو من تأليف زينب العسكري وسيناريو وحوار للفنانة اسمهان توفيق ومن اخراج محمد سلمان وهو من بطولة مريم الصالح، علي جمعة، هبة الدري، ودوري باختصار هو انني امثل كل فتاة مسلمة محجبة مثقفة تواجه الكثير من الصعاب ولها عدة مواقف تشهدها في احداث المسلسل التي تدور في اطار اجتماعي. لا للبكاء ¼ ما الادوار التي تناسب عبير الجندي؟ ـ انا ممثلة وكل الادوار تناسبني، مما يدفعني وبشدة الى قراءة النص قبل الموافقة عليه واذا رأيت الدور أعجبني اكيد سأؤديه واتمنى ان تكون ادواري في هذا العام تعجب المشاهدين. ¼ ما المفاجأة التي ستفاجئين بها الجمهور في هذا العام؟ ـ سأفاجئ الجمهور بعمل يحمل اسم «رجال يبيعون الوهم» لانني جسدت شخصية جديدة بالنسبة لي لانه يحمل الطابع الكوميدي واعتقد انه سيقلب الموازين والمفاجأة الاخرى هي عدم وجود «دموع» في هذا المسلسل وفي هذا العمل اقوم بعمل دويتو مع الفنان الكويتي علي جمعة ومعنا ايضا الفنان الشباب احمد ابراج، وهذا المسلسل للكاتبة فاطمة الصولة ومن اخراج رمضان علي. ¼ عبير بصراحة كم عدد المسلسلات التي ستظهرين بها هذا العام؟ ـ عندي مسلسل بدوي اسمه «شمس ونهار» ورجال يبيعون الوهم و«بلا رحمة» وعندي بعد مسلسلان. ألا تخافين ان يمل الجمهور من كثرة مسلسلاتك؟ ـ بالعكس انا اشوف انه وايد زين خصوصا اذا كان هناك تنوع بالادوار. صحافة وإعلام لاحظنا انك مقلة في لقاءاتك الصحافية، ماسبب ذلك؟ ـ أعمالي تتكلم عني والمفروض ان الصحافة هي التي تتطرق لهذه الاعمال سواء بالنقد او المدح، وانا ما احب اتكلم وايد عن نفسي بنفس الوقت عشان الجمهور ما يملون من كثرة اخباري. هل تشاهدين اعمالك عندما تعرض على الشاشة ام لا ولماذا؟ ـ نعم أتابع اعمالي لأتعرف على اخطائي فاعتبر ممثلة داخل العمل اما خارج العمل فانا مجرد مشاهدة الى جانب المشاهد والمشاهد التي يتم تصويرها تكون في الغالب غير مرئية وعندما تعرض تكون مرئية ومسلسلة ولهذا احب ان اتابع اعمالي. هل تلقيت عرضا مسرحيا او سينمائيا خلال الفترة الماضية؟ ـ كان عندي مسرحية بعنوان الحلم الامريكي والمقرر عرضها ضمن فعاليات مهرجان الخرافي الا ان وفاة الشيخ جابر الاحمد رحمة الله عليه وبعدها انشغلت بتصوير بعض المسلسلات، اما بالنسبة للسينما فلدي فيلم اسمه «عدنان» مع عبدالعزيز الحداد فيلم وآخر بعنوان «دسماوي ولكن» وكان حفل للمتفوقين في منطقة الدسمة وعرض على مسرح سينماغرناطة. ما المواهب التي تملكينها بجانب التمثيل؟ ـ احب أن اكتب الخواطر، الرسم على الزجاج، القراءة والمطالعة واعشق الاذاعة بشكل كبير. ما رأيك بظاهرة القنوات الفضائية؟ ـ الحين ما شاء الله هناك اكثر من 100 قناة جديدة ومع هذا نحن نتابع بعضها وعن نفسي احب ان اتابع قناة اقرأ والرسالة لاني وايد استفيد منهما ، والقنوات الفضائية هذه تعتبر سلاحا ذا حدين فبعض القنوات تواكب التطور التكنولوجي الذي يوافينا الان والبعض الاخر عكس ذلك، وكثرة هذه القنوات تخلق جو التنافس وتعطي الفرصة لاظهار بعض المواهب التي لم تجد فرصتها للظهور. حب الجمهور عبير كم عمرك الفني؟ ـ شوف انا دشيت المعهد المسرحي شهر سبتمبر عام 1984 يعني الحين صارلي تقريبا 22 سنة، نود ان نعرف ماذا اخذ منك الفن؟ ـ أخذ مني صحتي، ومجهودا كبيرا، جعلني اتحمل المسؤولية. وماذا أعطاك الفن؟ ـ اعطاني احلى شيء بالدنيا وهو حب ا لناس والجمهور، اعطاني الثقافة والشخصية. اين ترى عبير نفسها اكثر بالتلفزيون ام الاذاعة، ولماذا؟ ـ احب المسرح لان اول وقوف لي كان على خشبة المسرح، واحب التلفزيون لانه عرفني بالجمهور، واحب الاذاعة، ثم ان المسرح والتلفزيون والاذاعة مكملان لبعضهما بعضاً ولكل واحد منها عالمه الخاص ومجاله وانا اجد نفسي فيهما كليهما للاسباب التي ذكرتها عالية وانا ما أقدر افرق بينهما، واجد نفسي بالاذاعة اكثر لاني استطيع ان اجد اكثر من شخصية . متى ستقولين للفن STOP؟ ـ لن اقول للفنSTOP طالما عندي الصحة واقدر اكمل مشواري وعلى فكرة الفن كلما كبرت زادك ثقافة. ما رأيك بالفن خلال السنوات الاخيرة؟ ـ الساحة مفتوحة للجميع وعلى الكل ان يثبت وجوده والشاطر هو الوحيد الذي يصل للقمة ويتربع عليها، وبالنهاية ما يصح الا الصحيح. مراكز ¼ ما هي مواصفات الفنان الناجح؟ ـ اولا يجب ان يكون موهوبا ولديه خلفية كاملة ومثقفا وسريع البديهة وذكيا ولديه القدرة على الحفظ والاستيعاب ويجب ان تكون علاقته بالجميع سلسة وحلوة، لان الفنان يخاطب عقولا ولا يخاطب غرائز لهذا يجب علي ان اقدم عملا محترما عشان الناس باجر تحترمني. ¼ اذا اراد احد اولادك دخول الفن، هل توافقين؟ ـ نعم اوافق والطريق مليء بالاشواك وعليه ان يجتاز هذه الطرق الوعرة، والوسط الفني سلاح ذو حدين، بشرط ان يدرس ويحصل على الشهادة. ¼ واذا كانت بنتك؟ ـ «تضحك» الحمد الله ما عندي بنات، وعلى فكرة ولدي شاركني بعدد قليل من الاعمال التي شاركت بها. ¼ ما هي اصعب المواقف التي مرت عليك؟ ـ اصعبها كان وفاة امي وابي الله يرحمهما برحمته والاصعب عندما يطعني اقرب الناس لي واتأثر فيها وايد ولكن اتأقلم بسرعة واستفيد منها. ¼ اذا انت حساسة؟ ـ نعم انا حساسة ولكن بشكل ايجابي. ام دميعة ¼ من هو مثلك الاعلى من الفنانين؟ ـ اذا كنت تقصد بمصر سعاد حسني، وعبلة كامل ومن الخليج حياة الفهد بالاضافة الى مجموعة من الفنانين الشباب من الجيل الجديد. ¼ كيف تقضين وقت فراغك؟ ـ انا بيتوتية من الدرجة الاولى واغلب وقتي في بيتي مع عيالي او التصوير. ¼ كيف تتواصلين مع الجمهور؟ ـ اتواصل معهم عبر شبكة الانترنت من خلال موقع ديوانية الكويت www.xq8x.com/vb وموقع بحريني تودي www.Banren2Day.com ¼ ما الالقاب التي اطلقت عليك؟ ـ والله الالقاب كثيرة واللي اذكره امبراطورة الشاشة، رونق الشاشة، وما اذكر الباجي والله. ¼ ما رأيك بلقب «ام دميعة»؟ ـ لا ابيه شنوها للقب قاعد تعيب علي يعني. ¼ لا والله هذا اللقب سمعته من احدى المعجبات؟ ـ «منحرجة» شوف انا دموعي بالمسلسلات طبيعية وتنزل لما احس بالمشهد صدقني. ¼ في نهاية اللقاء ما هي امنيتك؟ ـ اتمنى ان يكون هناك نقابة للفنانين لتحفظ حقوقهم الحقيقية، ومكانتهم الادبية قبل المادية، لان اكثرهم الحين يلقبون بالفنانين واعمالهم بسيطة وطلوا بدورين او ثلاث. ¼ كلمة اخيرة؟ ـ اشكرك على هذا اللقاء الجميل واتمنى ان اكون خفيفة واقول حق جمهوري تابعوني واذا عندكم اي ملاحظات تواصلوا معاي عبر المواقع التي ذكرتها في الاعلى. البطاقة الشخصية ¼ الاسم: عبير الجندي مواليد: 1967/3/29 برج: الحمل خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية بكالوريوس تمثيل واخراج بالاضافة الى دبلوم اخراج دراسات عليا وماجستير هواياتي: احب القراءة، كتابة الشعر، الرسم، وممارسة الرياضة نشكر فنانتنــا الجميلة عبير الجندي لذكرها بحرين تودي باللقاء Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts