مكتبة أخبار الفنان جاسم الجاسم

[قلب الالماس]

النجوم في عيدها: هدايا العالم كلها لا تكفي!

جميل الباشا / عبد الله العمار

لأن الله منح الأم نعمة إعطاء الحياة، يعتبر عيدها سماويّاً تعترف به الأديان والمجتمعات، فهي رمز العطاء والحنان والحب الدائم، الكنز الذي لا يفنى، مصدر إلهام الشعراء، الحضن الذي يلجأ إليه الطفل ويشعر فيه بالدفء والطمأنينة. لذلك، لن تكفي الورود ولا الهدايا ولا أغلى المجوهرات للتعبير عن الحب الكبير لها.

 

بما أن النجوم هم أبناء، قبل أي صفة أخرى اكتسبوها في الحياة، لا يقلّ اهتمامهم بالأم عن بقية العالم، يرونها ملكة تتربّع على عرش الحنان والمحبة ومصدراً دائماً للعطف يستمدّون منه قوتهم، ويجمعون على أن هدايا العالم كله لا تفيها حقها.

 

كيف يحتفل النجوم بعيد الأم؟ كيف يعبرون عن شكرهم وتقديرهم لهذه «الأم الملاك... الحب الباقي الى الأبد»؟

 

التحقيق التالي يلقي الضوء.

 

جاسم الجاسم

 

أتمنّى أن يكون عيد الأم يوم عطلة رسمياً أسوة ببقية الأعياد، لأننا نحتفل فيه بالشخص الأهمّ في حياتنا، قد يمتد احتفالنا ساعات طويلة، لتكتمل الفرحة ويلتمّ شمل الأسرة. وصانا الله تعالى بالبرّ بالوالدين، خلق الله الرحمة في قلوب الآباء تجاه أبنائهم، وأوجب على الأبناء احترام الوالدين وإعلاء مكانتهما.

 

قررت أن أقدّم لوالدتي ساعة ألماس، وهذا أقل ما يمكن تقديمه لها، كذلك لن أنسى أبي، الذي تعب وواجه الشقاء في سبيل توفير حياة كريمة لنا.

 

أحمد الرفاعي

 

هذا العيد من أجمل الأيام التي نتذكر بها الأم ونثمّن جهودها وأدعيتها لنا بالتوفيق في الحياة الدنيوية، لذلك هو يوم مقدس بالنسبة إلي.

 

الأم مدرسة، كما وصفها شاعر النيل حافظ ابراهيم، كذلك هي أخت وصديقة تناضل لترى أبناءها في صورة مشرّفة وتحرص على لمّ شمل الأسرة بشكل يومي. تكون الدنيا بلا أبوين مثل شجرة فقدت أغصانها. تفرح الأم لفرح أبنائها وتضحّي في سبيل أحفادها، ما زلت أذكر فرحة أمي في ليلة عُرسي، حين كنت في «كوشة» الزواج، إنها لحظات لا تُنسى.

 

أوجه التحية إلى أمي، عبر صفحات «الجريدة» وأدعو الله أن يمنحها العمر المديد. حرصنا زوجتي وأنا على تقديم عقد من الماس لها قبل حلول عيد الأم، لأنني سأكون يومها خارج الكويت في مهمة عمل.

 

أحمد إيراج

 

أنا منهمك في هذه الأيام بالتصوير خارج الكويت، لكن لن تشغلني أعمالي عن أمي، فلا بد من أن أقدم لها في هذا اليوم هدية تليق بها، لأنها تستحق مني كل الحب والعطاء، ما زالت تقلق علي حين أكون خارج المنزل، وتنتظرني على أحرّ من جمر وتحرص على متابعة كل أعمالي وحياتي الخاصة. أشتاق إليها وأنا بعيد عنها، وتدمع عيناي حين أسمع صوتها يناديني عبر الهاتف «اشلونك يمّه». لا شيء يوفي هذه الإنسانة العظيمة حقّها. أحرص دائماً على نيل رضى أمي، والحمد لله أنني أحوز رضاها.

 

سميرة عبدالله

 

أشعر بسعادة غامرة لدى حلول عيد الأم، وهو يوم لا يُنسى، على جميع الأبناء أن يحتفلوا به ويتسامحوا ويتواصلوا مع تلك التي تكرّس نفسها في سبيل أبنائها، وهذا أقل ما نفعله لها.

 

بالنسبة إلي، عندي أمهات ثلاث: والدتي، أمي التي ربتني (زوجة أبي)، حماتي. أحتفل بهن ولا أبخل بشيء عليهن. بالنسبة إلى أبنائي ربى والدهم فيهم العادات التي تربينا عليها، ويذكّرهم بتقديم هدية إلي بمناسبة عيد الأم، في المقابل أذكرهم دائماً بعيد الأب لتقديم هدية له.

 

حسين العبدالله

 

يجب أن تلازمنا محبة الأم أيام السنة، وألا نتذكرها في يوم عيدها فحسب، فهي تتعب وتناضل لتوفير حياة سعيدة لنا، لذلك تستحق الهدايا دائماً، بمناسبة أو بغير مناسبة.

 

على المستوى الفني قدمت السنة الماضية أغنية سنغل عن الأم، مهداة إلى الشيخة فريحة الأحمد الصباح وإلى الدتي وإلى الأم المثالية التي نالت الجائزة هذه السنة.

 

نادية العاصي

 

لا شيء أغلى علينا من أمهاتنا، هن كالشلال الذي لا ينضب ماؤه ولا ينقطع عطاؤه. من رحمة الله علينا أنه رزقنا بآباء وأمهات يخافون علينا ويحرصون على نجاحنا في ميادين الحياة المختلفة، ومن واجبنا أن نكّرم أمهاتنا ونقدّم لهن هدايا جميلة يحتفظن بها للذكرى. من المؤسف أن البعض يهمل هذا اليوم المميز ولا يسأل عن الأهل إلا في حال حاجته إلى المال، وهذا أمر مؤسف ومعيب للغاية. أقول للجميع «إياكم وغضب الأهل».

 

هند البلوشي

 

إعجابي بأمي لا حدود له، أستطيع أن أطلق عليها لقب «الصبورة»، هي من بقي لنا في هذه الدنيا بعد وفاة والدي وأدعو لها بطول العمر، تحملت الكثير من أجلنا وكانت لنا الأم والأب، الأخت ونعم الصديقة، تستأهل منا كل خير، وقبل الهدية تستحق الرعاية والإهتمام.

 

أستغلّ هذه المناسبة كذلك لتقديم التحية إلى أخواتي البنات، خصوصاً أختي مرام التي هي في مقام والدتي وأشرفت على تعليمي وتربيتي، أتمنى لهن جميعاً الصحة والعافية.

 

مرام

 

أحتفل بهذا اليوم منذ نعومة أظفاري، أقدم هدية لوالدتي بهذه المناسبة وأسأل الله أن يمنحها العمر المديد. من حسن حظي أن عيد ميلاد والدتي يصادف في اليوم التالي لعيد الأم، لذلك من الصعب أن أنساه. أشعر بهذا العيد أكثر اليوم لأنني أعيش مرحلة أمومة دافئة، ويحرص زوجي على اصطحاب أبنائي لشراء الهدايا في هذا اليوم المميز.

 

سالي القاضي

 

عيد الأم يوم أساسي في حياتي ومن أهم المناسبات التي تمرّ علينا خلال العام، برأيي، يجب ألا يقتصر الإحتفاء بالأم بيوم واحد في السنة، بل أن يلازمنا كل الوقت.

 

بيروت - ربيع عواد

 

ميرنا خياط

 

الأم أساس الحياة، تربيتها لأولادها بمثابة الزاد الذي يحملونه طيلة حياتهم ويرسم لهم طريقهم. يعاني كثر لدى بلوغ سن الشباب من مشاكل نفسية، بسبب إهمال الأم لهم في مراحل نموهم الأولى. في طفولتي كنت متطلبة وأرغب بالحصول على كل شيء، لكن والدتي كانت ترفض فأغضب منها. حين تزوجت وأصبحت أمّا بدوري عرفت أهمية كلمة «لا» في مواجهة أمور كثيرة يطلبها الأبناء ولا تكون في مصلحتهم.

 

اليوم، أصبحت الأمومة أكثر صعوبة خصوصاً في عصر التكنولوجيا والإنترنت وما يرافقه من هدم لتقاليدنا وأفكارنا، المؤسف أن نساء كثر يلهثن وراء أمور الحياة الثانوية ويتناسين بيوتهن، فغدت الخادمة ملجأ الأولاد في أوقات المحنة.

 

أقدم في هذه المناسبة أسمى عبارات التقدير والشكر لكل أم تتفانى في الإهتمام بعائلتها وتوظّف إمكاناتها في سبيل تنشئة جيل جديد محترم ومثقف.

 

أعيّد أمّي وأدعو الله أن يعطيها الصحة، فهي غالية ولا أحد يعوّض غيابها. أتعاطف مع كل شخص فقد والدته لسبب أو لآخر، خصوصاً في السنوات الأخيرة حيث تكثر الحروب والتفجيرات والإغتيالات في أكثر من منطقة في العالم.

 

يارا

 

لم يخطىء المثل القائل: «الدنيا أم»، فلولاها لا تستمر الحياة. أمي روح البيت ومعها أشعر بالأمان. أدت دوراً بارزاً في حياتي، ولا أتخيل الحياة من دونها لأنها شخصية استثنائية بحضورها وعطفها وخبرتها، لذلك أحاول قدر الإمكان الإلتزام بنصائحها والتعلم منها. لا أبالغ إن قلت إن حبها الوحيد الحقيقي، لأنه لا يعرف القيود والشروط ولا يخضع للمصالح المادية، تهب الحنان والعطف من دون مقابل وتفني ذاتها في سبيل أولادها.

 

أمي صديقتي الدائمة أسافر معها وأسهر برفقتها وأقضي معظم وقتي إلى جانبها وهي أعزّ ما أملك، تدعمني في عملي وتشجعني وتمدّني بالقوة لمواجهة الصعاب. لا أتصوّر الدنيا من دونها وأتمنى ألا يحرم الله أي إنسان من حنان الأم لأنه الأغلى في الحياة. يجب ألا يقتصر تعبيرنا عن حبنا لها على هذا اليوم فحسب، بل أن نترجمه يومياً من خلال تعاطينا معها.

 

لاميتا فرنجية

 

أعتقد أن شعر حافظ ابراهيم:» الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيّب الأعراق»، الأكثر تعبيراً عن أهمية الأم في حياة أبنائها ودورها في تربيتهم تربية صالحة، ليتمتعوا بالأخلاق العالية والإحترام في تعاملهم مع أنفسهم ومع الآخرين.

 

علاقتي بوالدتي طيبة، هي رفيقتي الدائمة في أسفاري وفي جميع خطواتي، أستشيرها في أعمالي لأنها تعطي رأيها بتجرد ويصبّ دائماً في مصلحتي، طبعاً إلى جانب أبي الذي أقدّره.

 

أتشارك مع أمي في نشاطات كثيرة، نتسوّق معاً ونقصد المطاعم لتناول الغداء أو العشاء، أعترف لها بأسراري وأخبرها يومياتي بتفاصيلها. في سن المراهقة كنت أختلف معها بالرأي وأغضب منها لدى رفضها طلبات معينة لي، اليوم، أدركت أنها كانت محقة، وفي حال تزوجت ورزقت بأولاد، سأعاملهم بالطريقة التي عاملتني بها والدتي. أدعو الله أن يحفظها لي لأني لا أتصور الحياة من دونها.

 

صوفيا المريخ

 

لا يمكنني أن اترجم شعوري تجاه والدتي بكلمات وجمل قصيرة، مهما قدمت لها من هدايا، يبقى قليلاً في مقابل الحب الذي منحتني إياه. لا يجب أن ننتظر الحادي والعشرين من مارس لنتذكر أهمية الأم في حياتنا، لأنها رفيقتنا الدائمة، وفي حال كانت بعيدة عنّا بالجسد، فهي قريبة بالروح وتحمينا من شرور الحياة ومطباتها عبر صلتها اليومية بنا.

 

وقفت أمي الى جانبي في مراهقتي وحاولت دائماً أن تتفهمني وترشدني الى الطريق الصحيح بطرقها الخاصة، وما زالت تشاركني فـي كـل لـحظة أفراحي وهمومي. مهما كبرت سيبقى حضنها ملجئي الوحيد في الظروف كافة. «بحبك يا ماما والله يعطيكِ طول العمر».

 

وسام بريدي

 

الأم، ماضي الإنسان وحاضره ومستقبله ونبض حياتنا اليومي، من دونها لا يحلو العيش، فهي الوحيدة التي تخاف علينا وتسهر على مصلحتنا، أتقبّل انتقاداتها وملاحظاتها لي بكل طيبة خاطر، لأنها نابعة من قلبها. أسعى دائماً إلى نيل رضاها وعدم مخالفة رأيها، تتعدّى علاقتي بها حبّ الأم لابنها، إنها صديقتي التي أصارحها بهمومي وأفراحي. أتعاطف مع كل شخص فقد والدته وأدعو له بالصبر خصوصاً مع ما يجتاح العالم حالياً من حروب واعتداءات. تحزنني وجوه الأمهات الحزينة ودموعهن، فدمعة الأم كالسكين الذي يطعن القلب. أدعو الله أن يحفظ لي أمي وأرجو أن تسامحني إذا أغضبتها أحياناً.

 

ريدا بطرس

 

الأم، الحب الذي يبقى أبداً، مهما كبرنا تظلّ تحيطنا بحنانها. ترافقني في أيامي كافة وتتفاعل مع تفاصيل حياتي، تفرح لفرحي وتحزن لحزني وتفخر بنجاحي... يدفعني هذا اليوم للوقوف مع ذاتي والتفكير بتلك «العظيمة» التي لا تبخل بروحها وحياتها في سبيل أبنائها من دون أي مقابل، لذلك لا بدّ من أن نكرّم كل يوم صانعة الأجيال التي تؤمن ديمومة الحياة.

 

مرّت والدتي بظروف صحيّة في الآونة الأخيرة لكنها تجاوزتها بقوة وتتمتع بصحة جيدة حالياً، أدعو الله أن يحفظها لي على الدوام. أتمنى ألا يحرم أي إنسان من والدته لأن خسارتها لا تعوّض.

 

جاد نخلة

 

الأم منبع العاطفة والحنان، تسهر وتتعب لتربي أولادها وتفرح بهم حين يصبحون شباباً ناضجين ويتزوجون ويرزقون بأولاد، وكما يقول المثل الشائع: «ما أعزّ من الولد إلا ولد الولد» . لا أستطيع وصف تقديري لأمي ومحبتي لها، فكلمات العالم كلها لا تفيها حقها. إنها رفيقي الدائم في أصعب الظروف ولا أنسى دعمها المعنوي الذي كان دافعي الأول للإستمرار.

 

أتمنى لها في هذا العيد طول العمر والصحة الجيدة، اقول لها: «أحبك يا أمي يا أغلى أم وأتمنى أن أبقى دائماً عند حسن ظنك».

 

هند باز

 

أمي أقرب شخص إلي وأعتبرها أعظم أم في الدنيا مع احترامي للأمهات جميعاً. قد يغضبها عنادي وعصبيتي إلا أنها تتفهمني وسرعان ما يحلّ سوء التفاهم بيننا. هي الوحيدة التي تتقبل أولادها بأخطائهم وحسناتهم، بفشلهم ونجاحهم وتعطيهم من دون مقابل. تخونني الكلمات للتعبير عن مدى حبّي وتقديري لها وأكتفي بالقول: «أحبك يا ماما، ليمدّك الله بطول العمر لأن الدنيا من دونك لا تساوي شيئاً».

 

القاهرة - سارة جمال

 

• معالي زايد

 

رحم الله والدتي، أفتقدها لأنها كانت أماً بكل معنى الكلمة، تحبني وتخاف عليّ، ورثت منها التفاني في العمل والإلتزام بالمواعيد والبساطة في الأداء والتلقائية. كوني ابنة الفنانة آمال زايد، ساعدني ذلك في دخول مجال التمثيل واكتساب حبّ الجمهور. مع أنها، في البداية، اعترضت دخولي الفن، إلا أنها تركت الخيار لي في تحديد مستقبلي، لكنها اشترطت علي إنهاء دراستي أولاً، للأسف توفيت قبل أن أبدأ مشواري الفني، ولو كانت موجودة، لفرحت بي. أعتبر خالتي جمالات زايد أمي الثانية، إذ تولت رعايتي بعد وفاة أمي وتعلمت منها الكثير وورثت عنها خفة الدم.

 

• سماح أنور

 

كانت والدتي الفنانة سعاد حسين - رحمها الله - قريبة مني وكانت فخورة بي وتقول لي دائماً: «أرى فيكِ شبابي وأتمنى أن تحققي طموحاتي»، لم تعارض عملي في الفن بل شجعتني عليه. كان الخلاف الوحيد بيننا على طريقة لبسي، لأنني كنت ارتدي دائماً البنطلون الجينز، بينما كانت تريد أن أرتدي الفساتين والأكسسوارات، عموماً كنت استشيرها وآخذ برأيها في كل شيء.

 

• منة شلبي

 

هي ليست أمي فحسب إنما صديقتي والحضن الدافئ الذي ألجأ إليه في الأوقات الصعبة، أشبهها في صفات كثيرة خصوصاً تلك المتعلقة بالشخصية، ما يجعلنا لا نتفق كثيراً، لكنها أغلى شخص على قلبي، «كل سنة وأنتِ طيبة يا أمي.

 

• منى زكي

 

منذ أصبحت أماً، أكتشف يوماً بعد يوم مدى تعب والدتي في تربيتي، وأدرك أن كل ما فعلته كان بدافع الخوف عليّ وعلى مصلحتي، تشاركني في كل شيء ويمتلئ قلبها دائماً بالحب والحنان، يكفيني من الدنيا نيل رضاها وأدعيتها لي بالتوفيق.

 

• شيرين عبدالوهاب

 

«ربنا يخليكِ لي يا أمي»، هي أختي وصديقتي، تساندني في أي مشكلة أواجهها وتضمني إليها بحنان، شجعتني وساعدتني منذ بدأت مشواري الفني، ولا استطيع الإستغناء عنها أبداً.

 

• أحمد الفيشاوي

 

أمي إنسانة رائعة، أحبها كثيراً، تحتويني بحنانها، تسامحني إذا صدر مني ما يغضبها، كونها ممثلة أفادتني في عملي وتعلمت منها ومن والدي الكثير، أستشيرها في أعمالي وأجدها دائماً عندما أحتاج إليها.

 

• محمد نجاتي

 

أحتفل بعيد الأم مع والدتي دائماً وأقدّم لها هدية تعبّر عن مدي حبي لها، إذ وقفت إلى جانبي وشجعتني، وساعدني إيمانها بموهبتي على النجاح، «ربنا يخليكِ لي يا ست الكل».

 

• وفاء عامر

 

منذ أصبحت أماً، أشعر كم عانت أمي في تربيتي أنا وأخوتي، لذلك أهتم برعايتها، أوصانا الدين بالأم، فطاعة الله من طاعتها، أدعو الله أن يمدّها دائماً بالصحة والعافية وأن تظلّلنا بحنانها.

 

• لبلبة

 

أتمنى لوالدتي الشفاء والصحة، فهي كل شيء لديّ في هذه الدنيا، عوضتني فقداني للأولاد، أحرص دائماً على رعايتها، وأن أكون إلى جانبها في عيدها، حتى لو كنت مشغولة أحاول تعويضها عن ذلك اليوم، «ربنا يعطيها الصحة ويخليها لي».

 

• تامر حسني

 

«يا حبيبتي يا أمي يا أغلى ما في حياتي»، أفديها بروحي، تعبت كثيراً في تربيتي ووقفت إلى جانبي حتى وصلت إلى ما أنا عليه اليوم، تشجعني دائماً وتساعدني على الإستمرار والتقدم، من دونها لا أستطيع فعل أي شيء، أتمنى أن أكون دائماً عند حسن ظنها وأحاول أن أرد إليها ولو الجزء اليسير مما فعلته من أجلي».

 

• إلهام شاهين

 

كانت أمي، رحمها الله، نبع الحنان، أفتقدها كثيراً، وقفت إلى جانبي في الأوقات الصعبة ورافقتني أدعيتها باستمرار، لن أنساها طوال عمري، اليوم، أحتفل بعيد الأم مع أبناء أشقائي الذين يزوروني ويقدمون لي الهدايا.

 

• رانيا محمود ياسين

 

أحب والدتي لدرجة أنني أشبهها في الشكل والصفات، يرى البعض أنني أقلدها حتى في أدائها التمثيلي، مع أنني لا أتعمد ذلك، لكنه حصل بفعل العوامل الوراثية والعشرة. أبوح لوالدتي بكل أسراري ويتّسع صدرها الرحب لي، وهي أول من اكتشف موهبتي الفنية ولم تعترض عليها بل شجعتني، على الرغم من خشيتها من دخولي عالم الفن لصعوبته. استشيرها في اختيار أعمالي وأقول لها: «كل سنة وأنتِ طيبة يا أمي، وربنا يخليكِ لي».

 

• هيدي كرم

 

ضحّت أمي كثيراً من أجلي، ولا يوجد شيء في الدنيا يستطيع أن يعبّر عن مدى حبي لها، بفضل تشجيعها لي وصلت إلى ما أنا عليه اليوم، تعلمت منها الكثير في الحياة، تساعدني في تربية ابني، وهي صاحبة أفضال عليّ، أدعو الله أن تظلّ إلى جواري دائماً.

 

• عمرو محمود ياسين

 

«الجنة تحت أقدام الأمهات»، أمي حياتي ويهمني رضاها عني، فهي حنونة وتفعل ما بوسعها لراحتنا وتتحمل الكثير عنا ولها أفضال كثيرة عليّ، أتمنى أن أتمكن من إيفائها لو الجزء اليسير من حقها. سهّل علي وجودها ووالدي إلى جانبي الكثير في حياتي الشخصية والفنية، «كل سنة وأنتِ طيبة يا أجمل أم في الدنيا».

 

• حنان مطاوع

 

والدتي أهم شخصية في حياتي، تشاركني في كل شيء، لكنها تترك لي حرية الإختيار والقرار، أنا معجبة بها وتعلمت منها الكثير وورثت عنها موهبتها وحبها للفن، تشجعني دائماً وتعزز ثقتي بنفسي، فهي جزء من حياتي وشخصيتي التي لا أستطيع الإستغناء عنها، في عيدها أقول لها: «بحبك يا أمي وربنا يخليكِ لي وأتمنى نيل رضاك دائماً».

 

• زينة

 

«كل سنة وأنتِ طيبة يا أمي الغالية»، منذ صغري كنت أنتظر عيد الأم لأشتري هدية لوالدتي وأعبّر لها عن مدي حبي، مع علمي أنه مهما اشتريت لها من هدايا فلن أفيها حقها، فعلت الكثير من أجلي وأعلم مدى حبها لي وخوفها عليّ.

 

• أمال ماهر

 

عيد الأم من أهم المناسبات عندي، أمي غالية عليّ، ومنذ صغري أحرص على تقديم الهدايا إليها في هذا اليوم، «كل سنة وأنتِ طيبة يا أحنّ أم».

 

جاسم الجاسم

 

 

احمد الرفاعي

احمد ايراج

سميره عبد الله

حسين العبدالله

ناديه العاصي

هند البلوشي

مرام

سالي القاضي

ميرنا خياط

يارا

ا

لاميتا فرنقيه

صوفيا المريخ

وسام بريدي

ريدا بطرس

جادنخله

هند باز

معالي زايد

الهام شاهين

شرين عبد الوهاب

امال ماهر

زينه

منه شلبي

منى زكي

 

 

 

 

تقبل تحاتي

اختك : قلب الالماس

 

[سوار العسل]

 

 

كتب – محمد جمعة:

(جريدة السياسة)

 

انتهى الفنان جاسم الجاسم من تصوير فلاشات جديدة لصالح وزارة الأوقاف

وموجهة الى فئة الشباب بعنوان "وسع صــدرك" ويناقش الجاسم من خلالها

بعض القيم الاجتماعية عن التعامل مع الناس في الأماكن العامة كذلك مساعدة الغير

وستعرض الفلاشات التي اخرجها حسن ابراهيم عبر شاشة تلفزيون "الكويت".

كما كشف الجاسم عن استعداده لتسجيل اغنية خليجية بعنوان "شوقي وناري"

من كلماته والحان وتوزيع عبدالله ناصر وأضاف :

 

الأغنية رومانسية خفيفة ستبث عبر الاذاعات المحلية وهناك احتمال كبير لتصويرها

اذا ماحققت النجاح المنشود".

وحول امكانية طرح ألبوم غنائي كامل قال: لا أعتقد ذلك فالغناء مجرد هواية

عندما تستفزني اغنية اسجلها و أطرحها سنغل لافتا الى ان تجربته المسرحية التي

قدمها في حديقة الشعب للكبار والصغار لاقت نجاحا كبيرا ومؤكدا امكانية تكرارها

خلال المرحلة المقبلة.

 

[سوار العسل]

»جسومي الحرامي« يلقى مصيره في حديقة الشعب

 

 

 

كتب يحيى عبدالرحيم:

 

يستعد الممثل الشاب جاسم الجاسم لتقديم مسرحية جديدة للاطفال من بطولته بعنوان »جسومي الحرامي« يوم السبت المقبل في حديقة الشعب من تأليف واخراج سلوى الخلفان ويشارك في بطولتها عبدالله الصراف، ابرار وعبدالكريم الجريدان ومجموعة اخرى من فناني جروب نجوم الابداع وهو عرض يتحدث عن النهاية المأساوية لشخصية اللص وكيف ان الخير ينتصر في النهاية وفي الوقت نفسه يؤكد الجاسم لـ »الوطن« انه سيتم اعادة تقديم مسرحية »قدها وقدود« مرة اخرى يوم غد الخميس في حديقة الشعب بعد ان كان محدداً لها ان تقدم خلال يومي 26 و 27 فبراير الماضي وذلك نظراً للاقبال الجماهيري عليها وهي من تأليف حسن المويل واخراج مشعل الخلف وبطولته مع امل عباس، طاهر النجادة، عبدالله الصراف، ابرار وعبدالكريم الجريدان وديكور يوسف المويل وهي مسرحية سياسية كوميدية تقدم تحت اشراف الفنان الكبير منصور المنصور وسلوى الخلفان، والدعوة عامة للعرضين.

 

تاريخ النشر: الثلاثاء 4/3/2008

جريدة الوطن

[قلب الالماس]

«إس» تكشف حقيقة زواج تامر حسني ومي عز الدين

صدر عدد شهر مارس من مجلة «عالم إس» التي تصدر عن شركة النظائر، وقد تضمن الكثير من الموضوعات الشبابية الشائقة والمثيرة للاهتمام والمنوعة، حيث تضمن باب «إس - ستارز» لقاءً ممتعاً جمع الثنائي الناجح الذي قلب موازين الموسم السينمائي الصيف قبل الماضي، وقدم أنجح فيلم رومانسي مصري في السنوات العشر الأخيرة، تامر حسني ومي عز الدين اللذان تزوجا رسمياً في ظل وجود عدد كبير من الشهود، ويعيشان حالياً قصة حب ملتهبة في منزل واحد، كل ذلك ضمن أحداث الجزء الثاني من فيلم «عمر وسلمى» الذي يعتبر تكملة للجزء الأول الذي عرض في العام قبل الماضي.

ونجد في العدد الجديد عدة لقاءات فنية أخرى مع الفنانين من جيل الشباب، مثل الفنان جاسم الجاسم الذي فاز بأوسكار عالم اليوم كأفضل فنان واعد لامتلاكه موهبة التمثيل والتأليف والغناء والإنتاج، وتضمن العدد لقاءً مع الفنانة يلدا التي بدأت تحتل مكانة بارزة في الأعمال التلفزيونية الخليجية، وآخر مع الممثلة يسرا اللوزي التي صرحت عن رفضها لمصطلح السينما النظيفة وقالت: «المشاهد الساخنة جزء من عملي»، وحواراً آخر اتسم بالعفوية والصراحة مع اللبناني الشاب جو أشقر، لخص فيه مسيرته الفنية، وأطلعنا على تطلعاته المستقبلية لفنه، وكذلك كان هناك لقاء مع خبيرة التجميل وتصفيف الشعر الكويتية منار الصيرفي التي كشفت فيه عن الكثير من الأمور المهمة للمرأة العصرية، وكل ما يخص الماكياج و تسريحات الشعر.

وفي باب «إس - سبورت» سلطت (إس) الضوء على الولد الذهبي ديفيد بيكهام الذي أصبح التعويذة الذهبية لجلب الحظ إلى صفوف نادي ميلان في إيطاليا، وكشفت عن وقوف فيكتوريا بالمرصاد لرغبة زوجها في البقاء مع ميلان ورفضها أن ينتقل الأبناء إلى البيئة الإيطالية التي لا تتحدث الإنكليزية، لتجنب تكرار التجربة القاسية التي مرت بها العائلة في إسبانيا.

وغيرذلك من موضوعات ممتعة احتوت عليها أبواب مجلة عالم إس متمثلةً في «إس - ستايل، وإس - شباب».

 

 

قلب الالماس