Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حينما تكون نقطة بآخر جملة


Recommended Posts



12566672923.jpg

أتعلم مدى الألم حين تنطفئ شمعتك في قلب من تحب

أو لربما نسي ان يشعلها ولم يتسع وقته ليشعل فيها وأن ينفخ فيها لتشتعل

ليس بالضرورة أن تكتب ما تحس ولكن لربما كنت جزء من ما كتب

أحيانا يكونون لك مثل الغيث للأرض العطشى..وتكون لهم كشوكة في الحلق

حين لا تهتم إلا بهم ولا يهتمون إلا بغيرك

أن يصل بك الامر لتتسول نظراتهم إليك, همساتهم, حرفاً من أفواههم ..لكنهم مشغولون عنك

حين تتفانى في تقديم أسباب السعادة ولا يقدمون لك سوى الألم والحزن

غيابهم يؤرقك وغيابك لا يعني لهم شئ

ترتحل منهم لتجد نفسك أمام بابهم

ثم ماذا؟؟

تنتهي كفقاعة هواء

Link to comment
Share on other sites

أخي النابض..

كنت أعلم كل ما ذكرته هنا..غير أن التعود يكسبك نوعا من الإقتناع

حين نحب فإننا نعطي عقولنا إجازة مفتوحة..

صعب جدا أن ترحل عنهم فقد صاروا الاكسجين بالنسبة لك وانت على سطح القمر

تحياتي لقلمك الجميل ولروحك الصافية الجميلة

تقبل مروري من هنا ولك ورودي واحترامي
Link to comment
Share on other sites

نعم هم يعلمون بمدى الألم الذي يولده غيابهم .. لذا فهم يرحلون .. يرحلون بلا وداع .. يرحلون بابتسامة وسعادة مرسومة على عرض الوجنتين .. ونحن للأسف نستسلم لإمطار الدموع .. نستسلم للاستوطان في مدينة الحزن والشوق والحنين .. وهم قارب لن يقترب لمدينتنا ابدا بعد رحيلهم .. هنا تشعر بالجوى

 

لم أكن اود ان اشارك فقد فتحت خاطرتك فقط لالقاء نظرة .. ولكن نثرك لورود كلماتك هو ما شدني للمشاركة

فسلمت اناملك

Link to comment
Share on other sites

حين نجد أنفسنا في مواجهة صريحة وواقعيه

مع الـ رحيل !

 

نملأ حقائبنا بالكثير من عطر أيامنا الجميلة !

 

نحاول قدر استطاعتنا الاحتفاظ بتفاصيل خاصة !

 

برغم يقيننا .. ان الايام لا تُعبأ بحقائب ..

 

كل حكايات الـ رحيل تُسرد بصوت الألم !

 

(إلا تلك الحكايات التي تمضي بمن يُشكل رحيلهم عنا !

 

 

عزيزي النابض ..

 

 

اُعجبتُ كثيراً بما خطت يمناك من كلمات عن حكاية الرحيل المؤلم

 

رغم ماتحتويه من حزنٍ عميق

 

 

سلمتِ وسلمت يمينك

 

وتقبل مروري ..

Link to comment
Share on other sites

ما شاء الله تبارك الله ، فعلا النص جميل التسلسل أعجبني كثير

 

غيابهم يؤرقك وغيابك لا يعني لهم شئ

 

ترتحل منهم لتجد نفسك أمام بابهم

 

ثم ماذا؟؟

 

تنتهي كفقاعة هواء

 

 

هذة المقطوعة إنسابت في أعماقي فلا يوجد لدي تعليق غير كلمة واحدة تستحقها أيها النابض في قلوبنا

 

وهي ( الأبداع ) عاش قلمك الذي ينبض بشراييننا ، دام قلمك صديقي وننتظر جديدك بفارغ الصبر .

 

 

أخوك / غازي خلف

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...