Jump to content
منتدى البحرين اليوم

الجندي: رفض الرقابة للعمل أفضل ترويج له


Recommended Posts

177ba034-abf5-41f4-be4c-b26bd0ea1c92_main.jpg

 

تحل الفنانة عبير الجندي ضيفة شرف في المسلسل الكوميدي «مذكرات عائلية جدا»، الذي يواصل فريق عمله تصويره حاليا، العمل من إنتاج باسم عبدالأمير وبطولة مجموعة كبيرة من النجوم، منهم مريم الصالح، إبراهيم الحربي، هدى الخطيب، شيماء علي، وستكشف الجندي من خلال هذا العمل عن وجهها الكوميدي، وهو الجانب الآخر منها عبر دور جديد تكتمت على تفاصيله ليكون بمنزلة مفاجأة على جمهورها.

كما انتهت الجندي من تصوير دورها في المسلسل الدرامي الاجتماعي «غريب الدار» في عودة جديدة لها أمام النجمة سعاد عبدالله بعد فترة توقف دامت ثلاثة أعوام منذ مسلسل «فضة قلبها أبيض»، حيث ستطل على جمهورها في دور أم وزوجة لشهيد تعاني صراعات نفسية كثيرة، لكون زوجها توفي وهي في شبابها وتركها مع طفلين رضيعين.

وأبدت الجندي سعادتها لعودة وقوفها أمام سعاد عبدالله، وقالت:

أسعى دوما لمشاركة عمالقة الفن الخليجي، فهم أساتذة كبار نتعلم منهم حتى الآن، وفيما يخص سعاد عبدالله فأنا أرتاح في التعامل معها، فهي شخصية رائعة على المستويين الفني والإنساني، بالإضافة إلى أن كواليس هذا العمل تحديدا يسودها روح جميلة من الألفة، على الرغم من توتر الأحداث.

ودافعت عن تعاونها الدائم مع الكتّاب الشباب، مبررة ذلك بأنهم يمتلكون حسا مميزا، ويعبرون عن روح العصر، ونفت تشابه أي شخصية قدمتها مع الأخرى، مؤكدة أن لكل شخصية خصوصيتها.

بنات الثانوية

وعتبت الجندي على كل من انتقد مسلسل «بنات الثانوية» قبل عرضه، مدافعة عنه بقوة، لكونه لا يستحق كل هذه الضجة التي أثيرت حوله من وجهة نظرها، مشيرة إلى أن انتقاد الصحافة ورفض الرقابة كانت نتيجته إيجابية في الدعاية غير المباشرة له، حيث تعدى مشاهدوه يوميا خمسة آلاف على «اليوتيوب» ـ على حد قولها ـ وأكدت على أن المسلسل قدم رسالة هادفة على عكس غيره من الأعمال التي قدمت هذا العام، وكانت تحمل كوارث فنية، لكنها لم تنل ربع الانتقادات التي حظى بها «بنات الثانوية». وفيما يخص الأعمال المعروضة عليها، قالت الجندي إنها لن توافق على أي عمل من دون قراءته كاملا، وعللت هذا بأن تاريخها واسمها لا يتحمّلان المجازفة، واعتبرت نفسها رقيبة على أعمالها، ولن تقبل بعمل يهز صورتها أمام جمهورها، وقالت إن «بنات الثانوية»، كان مسلسلا تربويا وداعما لبنات كثيرات، ودورها فيه كان مميزا.

مبررة قلة أعمالها في الفترة الأخيرة بأنها وصلت إلى مرحلة مميزة في الوسط الفني، لذلك باتت تبحث عن الكيف وليس الكم، فالظهور المتكرر أصبح لا يستهويها، خصوصا بعد انشغالها في الفترة الحالية بدراستها العليا

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...