Jump to content
منتدى البحرين اليوم

تركي ال عبدالله

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    154
  • انضم

  • آخر زيارة

عن تركي ال عبدالله

  • عيد الميلاد 04/20/1988

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    تمير دار الخير

تركي ال عبدالله الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. مع السلامة وترجعين بالسلامة والله يوفقج والله روحتج حسافة
  2. مبروك اخوي ديفلش وكل عام وانت بخير وان شاء الله توصل عمر نوح عليه الصلاة والسلام وكل سنة وانت بصحة وسلامة وعافية
  3. معك حق وحداني ولا تنسوا جرائم الكفار ضدنا المثل بالمثل ولا تقولوا لماذا ماتوا كفار قولو لماذا يموتون فلسطين والعراق ولا انسى حسن الصفار الذي قال انه ضد حركة طالبان ضد حركة مجاهدة جاهدت ضد اكبر دولة كافرة على وجه الارض ومن يقول ان ابن لادن جابته امريكا اذن الخميني جابته امريكا وفرنسا وشكرا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
  4. شكرا على الموضوع والله يحفظك من كل شر
  5. قطع يد السارق مفروض على اي حكومة اسلامية وانا اول مرة ادري ان البحرين مافيها قطع يد اعوذ بالله ولعنة الله على القوانين الوضعية التي جعلك المسروق السارق
  6. والله ونعم في اهل الامارات ويكفي انه منهم الممثل التميمي حفظه الله
  7. الله يقويهم وارجوك يافارس لا تخلينا نتهاوش ثانية والله يقوي القاعدة ان شاء الله لو تركز على رجال قاعد في بيته
  8. اكيد بدون حتسي جنيفر انستون ملاك الشاشة لو انها عصلا شوي بس ماعليش ان شاء الله تحلو اكثر
  9. شكرا على الرد والله ينصرهم ان شاء الله وعاش اسمك على اسم الفاروق رضي الله عنه
  10. هو الملا محمد عمر مجاهد بن المولوي غلام نبي آخوند بن الملا محمد رسول آخوند بن المولوي محمد أياز… أي أنه سليل أسرة من علماء الدين، والملا في أفغانستان هو الطالب الذي يدرس العلوم الشرعية أما المولوي فهو الذي أتم دراسته بالفعل. - ولد الملا عمر عام 1959 في قرية (نوده) من قرى قندهار، وينحدر من قبيلة "هوتك" أحد أفخاذ قبيلة "غلزايي" البشتونية المعروفة، واشتهرت قبيلة "هوتك" في التاريخ المعاصر لأفغانستان عندما أسس كبيرها القائد الأفغاني المعروف "مرويس بابا الهوتكي" إمبراطورية أفغانية على أنقاض دولة شيعية بعد فتحه مدينة أصفهان الشهيرة. - ينحدر الملا عمر من أسرة فقيرة جدا ليس لها حتى الآن قطعة أرض ولا بيت سكني، كان أجداده من المولوية الذين كانوا يشتغلون بالإمامة في المساجد، ويعيشون على مساعدات ضئيلة تقدم لهم من أهل القرية.. حياة متواضعة غاية في التواضع.. توفي أبوه عندما كان عمره ثلاث سنوات، ولم ينجب أبوه غيره، وتزوج عمه الأكبر المولوي محمد أنور من أمه، وأنجب منها ثلاثة أولاد وأربع بنات كلهم مازالوا على قيد الحياة، وتربى هو أيضا في حضن عمه (زوج أمه) محمد أنور الذي درس له الكتب الابتدائية، وانتقلت الأسرة إلى مديرية "بيروت" ولاية أرزجان؛ حيث كان يشتغل زوج الأم إماما للمسجد وخطيبا له. - عندما دخلت القوات السوفيتية إلى أفغانستان كان عمر الملا حوالي 19 عامًا، وكان يدرس في منطقة "سنج سار" بمديرية "ميوند" من ولاية "قندهار"، ترك الدراسة والتحق بالمقاومة الشعبية الجهادية التي اندلعت فور دخول القوات السوفيتية إلى أفغانستان. - شارك في معارك كثيرة ضد قوات الاتحاد السوفيتي السابق في ولايتي قندهار وأرزجان اللتين شهدتا معارك ضارية، وكان يتنقل من منظمة جهادية إلى أخرى، وبقي فترة طويلة قائدا لمجموعة صغيرة في جبهة القائد الملا نيك محمد التابعة للحزب الإسلامي بزعامة المولوي محمد يونس خالص، واستقر به المقام آخر الأمر في حزب "حركة الانقلاب الإسلامي" التابع للمولوي محمد نبي محمدي، والحزبان كان عمادهما علماء الدين. - الكثير من القيادات العسكرية والإدارية لحركة طالبان هم من زملائه في فترة الجهاد مثل: "ملا محمد" (توفي في الأيام الأولى من نشأة الحركة، وكان من أقرب الناس إليه)، والملا بورجان (توفي في الطريق إلى كابل في الهجوم الذي فتحوها فيه)، والملا برادر آخوند، والملا يار محمد (الذي توفي في الهجوم على باميان)، والملا عبيد الله (وزير الدفاع الحالي). - يعتبر الملا محمد عمر من المقاتلين الأشداء، اشتهر بأنه كان يحمل على كتفه دائما مدفع -RPG 7 المضاد للدبابات، وكان يخوض معارك ضد القوات السوفيتية في ولايتي قندهار وأرزجان، وقد جرح مرتين في ولاية أرزجان، أصابه العرج في إحدى هاتين المرتين، وجرح للمرة الثالثة كما أصيب في إحدى عينيه إصابة مستديمة. - عاد إلى مدرسته في منطقة "سنج سار" بولاية قندهار بعد سقوط حكومة نجيب عام 1992م ليكمل دراسته التي توقف عن الاستمرار عنها قبل 13 عامًا، وليشتغل هناك إماما لمسجد القرية، وهذه المدرسة مازالت قائمة بغرفها وجدرانها الطينية المتواضعة. إنشاء حركة طالبان الصورة الوحيدة للملا محمد عمر في أقصى اليسار - بعد جولته على الكتاتيب والمدارس وحلقات العلم جمع في يوليو عام 1994م حوالي 30 من طلاب المدارس الدينية لا يحمل السلاح منهم إلا عشرون فقط، وهاجموا مراكز بعض القادة الميدانيين السابقين الذين كانوا قد غرقوا في الفساد إلى يوافيخ رؤوسهم، واستولى على كمية كبيرة من السلاح والعتاد. - إثر ذلك تم اختياره أميرا لطالبان ( وهي حركة طلاب المدارس الدينية بأفغانستان) في أغسطس عام 1994م…وفي مارس 1996 عقد اجتماع عام للعلماء شارك فيها أكثر من ألف وخمسمائة عالم من أنحاء أفغانستان، أعلنوا في بيانهم الختامي الجهاد ضد حكومة الأستاذ رباني، وبايعه العلماء ولقبوه بـ"أمير المؤمنين"، ومنذ ذلك اليوم يعتبره "طالبان" أميرا شرعيا لهم، له في نظرهم جميع حقوق الخليفة، فلا يجوز مخالفة أمره عندهم، وهذا أضفى عليه صبغة الخلافة الشرعية. - في 26 سبتمبر عام 1996م استولى "طالبان" التابعون لملا محمد عمر على عاصمة البلاد كابل، وأعدموا في تلك الليلة آخر حاكم شيوعي لأفغانستان الرئيس "نجيب". الأمير الغامض - الملا محمد عمر مجاهد ذلك الرجل طويل القامة، معتدل الجسم، حسن الشكل، يجلب النظر بلحيته السوداء الكثة مع عمامته السوداء الكبيرة، يغلبه الحياء والخجل، قليل الكلام عند غير أصحابه… - في بداية أيام حركة طالبان وحتى الأيام الأولى من استيلائهم على عاصمة أفغانستان"كابل" كان الملا محمد عمر يعيش حياة عادية في بيت متواضع، وكان يستخدم سيارة واحدة لتنقلاته داخل مدينة قندهار… أما وبعد أن وصلت جيوشه إلى الحواف الشمالية لأفغانستان واستيلائها على معظم الأراضي الأفغانية تغيرت ظروفه وغير طريقته في الحياة، فانتقل إلى بيت كبير شبيه بالحصن، ونقل مكتبه إلى داخله بعد أن تعرض لمحاولات اغتيال أكثر من مرة… عندما يخرج الآن من بيته يرافقه جيش من الحرس الخاص به في موكب ضخم من أحدث الموديلات للسيارات اليابانية بزجاجاتها السوداء. - تزوج الملا محمد عمر بثلاث، تزوج بالأولى عام 1990م عندما كان عمره حوالي 31 سنة، وهي وزوجته الثانية من ولاية أرزجان، وتزوج بالأخيرة عام 1995م وهي من منطقة "سنج سار" بولاية قندهار، والزوجتان الأخريان من ولاية أرزجان، وقد رزق بخمسة أولاد لا نعرف إلا أسماء اثنين منهما، وهما يعقوب وإدريس. - لا تجد في عالم اليوم قائدا ولا رئيس دولة بعيدا عن أنظار الناس منزويا غامضا أكثر من الملا محمد عمر مجاهد، فهو لا يلتقي إلا نادرا جدا بالديبلوماسيين، وكذلك المقابلات الصحفية وحتى اللقاءات الشعبية والخطب الجماهيرية، لدرجة أنه كان يصلي في بداية الأمر صلاة الجمعة في مصلى مدينة قندهار، وكان يختلط بالناس ويسمع منهم، لكنه توقف عن ذلك الآن واختفى عن الأنظار تماما، ولم يحدث أن التقى حتى الآن بأحد من الديبلوماسيين الغربيين إلا مرة واحدة عندما التقى بالأخضر الإبراهيمي المبعوث الخاص للأمم المتحدة عام 1998م عندما كانت أفغانستان تواجه خطر الهجوم من قبل إيران. - يُرجع البعض هذا الإخفاء المتعمد للملا إلى أن قيادات طالبان ومستشاريهم أرادوا بذلك أن يخفوا ضعفه العلمي والثقافي، وعدم قدرته على التعامل الديبلوماسي، أو ليحافظوا على هيبته بين الناس، ومنعوه من التصريحات السياسية والمقابلات الصحفية، وربما يكون ذلك وسيلة للهروب والتنصل من الاتفاقيات التي كانت القيادات الأخرى توقعها مع المعارضة أو الجهات الأخرى، فكانوا كثيرا ما يتنصلون من الاتفاقيات التي أبرموها مع المعارضة بحجة أن أمير المؤمنين رفضها. - تعد آراؤه وأحاديثه نادرة جدا لكنها تصلح للكشف عن خلفياته ومعارفه، فهو لا يرفض الإعلام بل إنه يشعر أن جزءا كبيرا من الصورة المأخوذة عن الحركة يرجع على حد قوله إلى أن "العصر هو عصر الإعلام. فمن كانت له وسائل إعلام كثيرة فسيجد آذاناً صاغية، ويجد قبولاً عند الناس لكلامه، ولكن وسائلنا الإعلامية قليلة ومحدودة.. واعتمادنا هو على عون الله لنا. ولم نتوجه كثيراً إلى الإعلام؛ لأن لحركة طالبان ونظامهم قوة روحانية وأثرا معنويا". - يبدو الملا عمر متأففا مكرها حينما يتحدث عن نفسه، فلا يفعل ذلك إلا مضطرا يقول في أحد أحاديثه: "سوف أوضح لكم بالإجمال والاختصار بعضاً من تاريخي، وما قمت به من أعمال، وذلك للعبرة والاتعاظ، وأن كانت العبرة والعظة في الأصل في القرآن الكريم لمن يمعن النظر فيه ويتدبره". - ينفي تماما أن تكون جهة ما قد ساعدت حركته على السيطرة السريعة – نسبيا – على أفغانستان، وينسب الأمر كله لله قائلا: ".. وهذا الكلام لا يفهمه إلا أصحاب العقيدة.. أما غيرهم فلا يصدقونه، بل يقولون بأننا كنّا منظمة سياسية، وكان وراءنا من يوجّهنا، وإلا فكيف يمكن لنا أن ننجز مثل هذه الأعمال في فترة زمنية قصيرة، وذلك بإمكانات قليلة، وأن نخلص دولة كاملة من الشر والفتنة، وأن ننجح في هذه المحنة العظيمة، وذلك ليس ببعيد ولا عسير على قدرة الله تعالى. فإن الله يعين وينصر من ينذر نفسه لخدمة دين الله تعالى، وكل ما فعلناه ونفعله هو من واجبنا الديني..". - ردا على الاتهامات بالتشدد والانغلاقية، والتي تؤيدها العديد من مظاهر الغلو لديهم فهم مثلا: يحرمون مختلف أشكال الإعلام الحديث والفنون، فيعتبر التليفزيون محرما؛ لأنه يقوم على التصوير، وكذلك لكونه من وسائل اللهو. أما الموسيقى – بما فيها الموسيقى العسكرية والدف – بالإضافة إلى التمثيل، فكلها من المحرمات عند طالبان؛ ولذا، لا يسمح بها في المحطات الإذاعية التي تقتصر على الأناشيد الجهادية وقصائد مديح الرسول صلى الله عليه وسلم وتلاوة القرآن الكريم وترجمته وبرامج الأسئلة الفقهية. وتحرّم طالبان كذلك نشر الصور في صحفها، ولكن الملا يرفض توجيه هذه الاتهامات لحركته قائلا: "إن الإسلام يرفض الغلو، وإذا استطاع أحد أن يثبت أن لدينا غلوا فليثبت ذلك بالأدلة الشرعية، فالدعاوى لا تثبت بمجرد الكلام، بل تثبت بالأدلة الشرعية والحجج.. تقول أمريكا وروسيا بأننا متطرفون، فنحن لسنا كذلك، فالإفراط والتفريط كلاهما مذموم في الإسلام، ثم إن ضابط الإفراط والتفريط يحدده المسلم الذي يعرف أحكام الإسلام، أما الكافر فأنى له أن يحدد الإفراط أو التفريط في أمور الإسلام؟!". - رغم نظرة طالبان إلى المرأة حيث ترى الحركة أن مجال عمل المرأة هو بيتها، فلا يجوز لها أن تخرج إلا عند الضرورة الملحة. أما تعليمها فيرون أن المرأة يجوز لها أن تتعلم أمور دينها في بيتها عن طريق أحد محارمها، أما تحصيل العلوم الدنيوية فليس مسموحاً به على الإطلاق إلا أن الملا يرى أن "الإمارة الإسلامية بذلت جهودا كبيرة في حماية حقوق المرأة الشرعية، وهي جهود لا ينكرها إلا مكابر، ومن ذلك –على سبيل المثال- القرار رقم (104) الصادر بتاريخ 8/5/1419هـ الذي يمنع أن تُوَرَّثَ المرأة من قبل أهل الزوج الميت –كما كان سائداً من قبل- أو أن تُجبر على الزواج من أحدهم، وهي كارهة، وهو قرار لم يسبق له نظير في تاريخ أفغانستان، أما تعليم المرأة فنحن لا نمنع النساء من التعليم، وإنما نريد أن يكون هذا التعليم مضبوطاً بالضوابط الشرعية، ومُراعًى فيه ما تجب مراعاته من الستر والاحتشام والآداب الشرعية.. إدارته لإمارة أفغانستان - ينطلق الملا عمر في حكمه من قاعدة وجوب السمع والطاعة للأمير ما لم يأمر بمعصية الله، وأن الشورى معلمة لا ملزمة. - يعتمد الملا محمد عمر اعتمادا كليا على السكرتارية في معالجة المشاكل وأداء وظائفه في قيادة حركة طالبان ومهامه في الدولة كأعلى سلطة فيها، ومن هنا كان سكرتيره الأول الملا وكيل أحمد متوكل يعتبر الشخصية المحورية في الحركة، وكان قد بدأ معه كالسائق والطاهي، وتدرج إلى السكرتارية ثم إلى وزارة الخارجية، وكان أثناء عمله كسكرتير للملا محمد عمر يعتبر الناطق الرسمي باسم حركة طالبان، والوسيط بين الدبلوماسيين والصحفيين الأجانب وحركة طالبان، بل كان المعبر الوحيد إلى الملا محمد عمر، وكان يعتبر بمثابة السمع والبصر لملا محمد عمر، فلم يكن يصل إليه شيء ولا يخرج من عنده شيء إلا عن طريقه.. ويقوم الآن بهذا الدور مع شيء من التغيير. ومن أهم أعمال سكرتارية الملا محمد عمر تسجيل الأوامر التي تصدر من عنده ومراقبة تنفيذها. - من أهم الأعمال التي يقوم بها الملا بنفسه الاتصالات بالقادة الميدانين في جبهات القتال والمسؤولين الإداريين في أطراف أفغانستان عن طريق اللاسلكي عندما تدخل غرفته تسمع ضجيجا من الأصوات المختلفة التي تخرج من أجهزة اللاسلكي المختلفة المعلقة على جدران الغرفة، حيث يعتمد أمير المؤمنين على الاتصالات اللاسلكية لإدارة إمارته. - ومن أهم ما تجد في مكتب الملا محمد عمر صندوقان كبيران من الصناديق الحديدية، أحدهما مليء بالدولارات، والآخر تملؤه العملة الأفغانية، ويقوم الملا محمد عمر بتوزيع هذه الفلوس على القادة الميدانيين ومن يعتبره مستحقا لذلك، ويعتبر الصندوقين أهم خزينة لحكومة طالبان التي تحصل إيراداتها الداخلية بشكل رسمي من الضرائب لا سيما على التجارة عبر الحدود. الملا.. والمليونير - تتناقل الصحف أن علاقة بن لادن بالملا عمر بدأت في الثمانينيات إبان قتال الأفغان للسوفييت، حيث كان بن لادن يقدم مساعدات ضخمة مالية وتسليحية للقادة الميدانيين، وكان الملا محمد عمر واحدًا منهم، الأمر الذي يدفع هؤلاء القادة إلى الإحساس بواجب الوفاء لـ"بن لادن" أما ما يتردد عن زواج الملا من إحدى بنات بن لادن فهو أمر ينفيه الطرفان. - في 23 يوليو 1999م صدر قرار من مجلس الأمن للأمم المتحدة يفرض الحظر على حكومة طالبان لإيوائها أسامة بن لادن، ولا يمكن أن يفهم سر تمسك طالبان بأسامة إلا إذا توصلنا إلى العلاقة الوثيقة بين الرجلين الواضحة في كلام كليهما، فالملا يقول: ".. الشيخ أسامة بن لادن مسلم مهاجر إلى أفغانستان، وهو ضيف على الأفغان، وإخراجه أو تسليمه مخالف للإسلام، ولعادات الشعب الأفغاني، وفوق ذلك فإن الإمارة الإسلامية والشعب الأفغاني لو غيروا موقفهم من الشيخ أسامة فستترتب على ذلك مشاكل كثيرة، وسيخسرون الكثير، والشيخ أسامة بن لادن لا يعمل ضد أحد من أرض الإمارة الإسلامية، وقد طلبنا منه ذلك، واطمأننا إلى أنه يلتزم به حتى لا يضر بعلاقات الإمارة الإسلامية مع الدول الأخرى"… - وبنفس الحميمية والأخوة يقابله أسامة الذي يقول في أحد مؤتمرات العلماء بأفغانستان: "الملا محمد عمر هو الحاكم والأمير الشرعي الذي يحكم بشريعة الله في هذا العصر، وأثنى على قراراته العظيمة، التي كان من آخرها قرار تحطيم الأصنام، ومنع زراعة المخدرات، والوقوف بكل عزة وإباء في وجه الحملة الكفرية العالمية، وما هذه المواقف إلا بعض مواقفه الإسلامية التاريخية التي تؤكد صدقه وثباته على الطريق".
  11. كلامك في محله يا اسامه وكلمة العادات والتقاليد جعلوها بدل عن الدين وهذه من كلمات العلمانيين الذي يريدون عدم ذكر الدين في اي شي وليس كل العادات والتقاليد زينة مثلا عند البدو ان يكرهو المتحضر او ان ي(كلمة غير لائقة)وه بالميوعه وشكرا
  12. اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين هيفاء حسين فنانة صاحبة دور حقيقي وتضبط الدور جيدا وهي ليست من الفنانات صاحبات الملاغه الله يوفقها
  13. انا والله لا اريد الفتن لكن عندما تغلطون على اهل السنة وتقولون نريد تقريب كيف مثل الشيخ الحر العاملي طلب منه رجل ان يتم تقريب بين السنة والشيعة فوافق الشيخ ولكن بعد كم يوم الف كتاب نقص في ابوهريرة رضي الله عنه واذا كانوا السنة محترمين هناكه اذكر لي عضو حكومي سني ايراني وعندما اتيت بخبر المساجد يافارس وانت تقول اسلحة شبهت الخمينيين باليهود فقط اليهود يستحلون مساجد المسلمين والخمينيين يمنعون بناء مساجد السنة في طهران
×
×
  • Create New...