Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Bounty

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    3790
  • انضم

  • آخر زيارة

عن Bounty

  • عيد الميلاد 09/03/1989

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    Buffallo Soldier
  • سنة الميلاد
    1989

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Bounty الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. اهـلا وسـهلا اخــتي ..

    وخلال طلتي على الاسمــاء لـمحـت الاسـم ..

    وقلت اخذ لي طله على البروفـــايـــــــل

    ومنــه اتذكـر ماضـــي جميــل لــي في بحرين تودي

    حيث كنت في بدايــاتي بالمنتدى .. كنت استمتع برسـوماتج ..

    وكثـير ما ذهبت الى القسـم للبحث عنها ولكـن دون جدوى ..

    وكلـي أمــل لو نجـدد الماضـي برسومات جديدة لكي

    واعتذاري لك اختي باونتـي

    ولكـنني لم استط...

  2. اي عدل جم السايز والسعر وياليت فيه صورة لو على الخاص اختي طرشي لي بليز
  3. اختي الفستان يدخل على مقاس 14؟؟ و ياريت تعطينا سعر محدد للايجار
  4. مكن تطرشين لي الصورة عالخاص اذا الفستان للحين موجود
  5. بياض.. منعني ربما صفاؤه من رؤية القيود التي تحيطني فيه كانت أكثر لطفاً من أن تسمى قيوداً كانت كما أتذكرها كلمسته -الذي تمنيته- رقيقة دافئة بالنسبة لي آنذاك لا أعرف أكانت معايري بسيطة إلى درجة أن ترضيني لمسة القيد ..!
  6. وأنا اشتقتنُي بقربكم ولكنها أيامي تأخذني بعيداً تصعب علي العودة هيَ صفحتي -صفحتكم- لكم حقُّ التصرف فيها =)
  7. حكايتي مجموعة من خواطري لا أكثر =) شكراَ لوجودك =)
  8. وجودك أروع =) ، ـ شكرا جزيلا لتواجدك =)
  9. ، أتقلّب على سريرٍ يتوه جسدي النحيل فيه، وسادة على الأرضِ ملقاة، والأخرى أحتضنها، ولا شيء أسفل رأسي، فلا وسادة تستحملُ ثقلَ همومي. أختبئ من حزني أسفلَ لحافي، وأغمض عينيّ رغماً عنها، لانام. ولا يطيعني النوم، أظنه حتى نومي يبعدُ أطيافَها عن أحلامي. أحتاجُها، أحتاجُ أن أحتضِنَ جسدَها الطريّ، فالوسادة قاسية على احتضان قلبي. أحتاجُ صدرها لأبكي عليه دون سريري، أحتاجُها ولو طيفاً في حلم. ، أتراها تعبثُ بي، تختفي فتؤرقني باختفائها، ثم تعود وكأن شيئاً لم يكن، فتجبرني أن أستقبلها بابتسامةٍ لا بعتاب. وكأنها تتملّكني دميةً بين يديها، -وهيَ تفعل-. والدمية هذا الصباح تشتاق اليد التي تلاعبها، تريدها، ولن تنتظر حتى يتمّ اختيارها من بين اللعب. سأبحث عنها، لأجدها، لتكون لي، وحدي -دون القدر-. ، محاولةٌ أخيرة يائسة، من هاتفي طلباً لصوتها، ورنّ حتى بحّ صوته، وانقطع. ليفاجئني بصوتِها، - ألو.. أحب صوتَها حين تردّ على هاتِفي، وكأنّها مصدومة، وسعيدة في ذات الوقت، حتّى يظهر على الكلمات أنها تخرج من بين شفاهٍ مبتسمة. لا تستطيع إخفاء ابتسامتها عنّي حين تتحدث، فكلماتها تفضحها. ، أربكني صوتها حيث لم أتوقعه، فلم أجب، فقد ظنَنتُني أهذي. - ألو.. (ثانية) أعادَتني إلى وعيي، فأجبتُها، - أينَ كنتِ صغيرَتي، لمَ اختفيتِ فجأة..؟ - هدّئ رَوعَك، أنا هنا لم أختفِ. كانَت فترة امتحاناتي، وكنتُ مشغولةً لا أكثر. أظنّني أخبرتُك، أليسَ كذلك. - ربّما.. - أعتذِر إن كنتُ أقلقتُك. وصمَتَت برهةً لتبتسمَ ابتسامة اعتذارها، صغيرة، لا تظهَر أسنانها الؤلؤية فيها، بل تتلألأ لها عيناها الواسعتين. تجبرني على الصمت حين تعتذر ببراءةٍ هكذا، اعتذرتُ أنا الآخر على قلقي اللامنطقي، وأنهيتُها مُحادَثتي بموعدٍ حدّدتُه لرؤيتِها. ، يالَذاكرَتي، كيفَ لم تسعفني طيلة الأسبوعينِ الفائتين، كيفَ لم أدرك بأنها تمتحن، وقد أخبرَتني. إما أن يكونَ مرضي قد أثر على ذاكرتي، فبخّرها بسخونةِ جسدي، أو هيَ حاجتي إليها التي أنسَتني. أخافُ أن يتبَع ذاكرَتي ما تبقى من عقلي، فأجنّ محتاجاً إليها، ولا أجدُها حيث أحتاج، أتراها تتجنبني، أم هيَ حاجتها إليّ لا توازي حاجتي إليها. ، أتراها لا تحبّني كما أحبّها، لا تشتاقني كما أشتاقها، ولا تحتاجني كما أحتاجها. ولكنّها حينَ تكون معي أحس بنبضاتِها، أعلى من صوتِ تنفّسها. خجلها، صمتها، نظراتها التائهة، وحروفها المبعثرة، كلّها تحبّني أشدّ من حبي لها. فلمَ حين تبتَعِد تخفتُ نبضاتُها، حتّى أكاد أفقدها. ، جسدي يتقلّبُ ليلةً أخرى على السرير، وترقّبي لها يسهد عيني، كما أرّقها بُعدها. لا أظنّني سأنامُ حقاً، إلا وجسدها يملأ الفراغ الضائع فيهِ جسدي. أتخيّلها، ما تراها سترتدي، كيفَ تُراها ستأتيني. لم أرها منذ مدة، أظنّها ستكون أكثر جمالاً. كعادتها، يزداد جمالها كلّما تغيب أكثر، وكلّما أشتاقها أكثر. كيفَ تراني سأستقبلها، أأقوى على منعِ نفسي من احتضانِها..؟ لا أعرِف حقاً. ، 31st, Jan, 08
  10. وحدي يحتويني كرسيّ على طرفٍ من الطاولة وكرسيّ ينعى وحدتي أمامي كوبُ قهوةٍ شديد المرارة يؤنِسني علّ مرارته تنسيني مرارة الشوق وجودهٌ كلّها تنظرُ إلى وحدتي أو لا أحد يأبه لوجودي وأنا لا تشدّني إلا ابتساماتٍ تتبادلها الأوجه تعيدني إلى ابتسامةٍ كانت تحتضنني وأعينٍ تحتويني أسرح، فتعيدني دمعتي إلى الغربةِ التي تجبرني على البكاء إلى كوب قهوة ،
  11. بردٌ قارِس ورياحٌ تكاد تنتشلني من جذوري والمطرُ غزير غاضِبة هيَ السماء وأنا لستُ كـ أنا < خائفة بل لا أزال واقفة على بعدِ خطوةٍ من بركةِ مطر وتحتَ آلافِ القطرات التي تقتلني مالي لم أبتعد عنها ..! لمَ لم أختبئ..! ولم أبكي ، ..!
  12. وجودكِ الأروع<< فشكرا =) ،، أعاندني أكثر حين لا آكله ، شكراً لتواجدك =) ،، ليست سوى بقايا ذوبان قلبي،، جميل وجودكِ عزتي
  13. هو سردٌ لحياةِ أحدهم لا أكثر والتوفيق أتمناه لكِ لوجودكِ شكر ،، شكراً لكِ عزيزتي ،، وجميلة هي كلماتي بقراءتك فلقراءتك شكري
  14. كأنثى نسيت خطوات الرقص تقف على بعدٍ من يدكَ الـ ممدودة وتتراجع خطوةً لـ تعتذر ، اشتقتُ أن أكون هنا لا أكثر ، لكَ ابتسامه =)
×
×
  • Create New...