حناين

يقيم مجلس وليد المرباطي بعراد بالتعاون مع الجمعية الشعبية للتكافل البحريني القطري ندوة حول الفن والثقافة بين البحرين وقطر يلقيها الدكتور راشد نجم - مدير الدراسات الإجتماعية والتربية بمركز البحرين للدراسات والبحوث وذلك يوم الثلاثاء الموافق 21 يونيو 2005م الساعة الثامنة والنصف مساء المكان: مجلس الأحبة - عراد 244 شارع 26 بعد الخزانات مباشرة - ت: 39675445

ممكن نقل الموضوع لقسم آخر حتى يتم قراءته من الجميع ،،!

السلام عليكـم ،،، شـــاهـــد حلقــــات البــرنامـــج الشبـــابي الأول يــــــــــــــلا شبـــــــــــــــاب عـلى قنـاة الشـرق الأوسط mbc 1 كل جمعـة السـاعة 9:30 مســاء ويعــاد كل خميــس الساعــة 12 ظهــرا حلقــات مهمـــة تحكــي واقــع الشبـــاب ومفــاهيـــم تــدور فــي بــالهــم يسمعــونهــا مــن دعــاة ومشـــايـــخ رائعـــين وقد شــاهدت حلقــة الجمعــة بتـاريخ 20 مـايو 2005 تتحــدث عـن واقع الاختـلاط بيـن الجنـسيـن ورأي الشـرع للـداعيـة الشيـخ خـالد الجـنـدي وأتمنى منـكـم مشـاهـدة اعـادة الحلقـة وستـكون يـوم الخميـس الـموافق 26 مـايو 2005 لأن كـلامـه ومـا تـحـدث عنـه قمـة العقـلانيـة ،،، تحيـــاتي ،،،

نحن هنا

شــاهـــد إعــادة حــلـــقـــة "صنــــاع الحــيــــاة" اليـوم الأربعـــــاء 4:30 عصـــرا للأستــــاذ عمـــرو خـــالــــد علــى قنــــــاة اقــــــــــــــــــــرا مهـــــم جــــــــــــــــــــــــــــــــــدا جــــــــــــــــــــدا لا يفـــوتــــكــــم

فـي إحـدى محـاضرات الدكتـور طـارق سويــدان فــي البــحريــن والـتي تشـرفت بحضــورهـا ، تحــدث الـدكتـور عــن البــرمجـة اللغــويــة العصبيـــة وفكــرهــا الـجـديــد والـغريــب حـتى إنــه ذكــر إنهــا قـد تـزيـد عـن حدهــا للـدخـول فـي عالــم الـروحـانيـات ، حيـث حدثـه أحـد المتخصصيــن بأنهــم يخـاطبـون الـطاقـة الروحــانيــة وربمــا أحيـانـا الدخـول فـي مسألـة الالــوهيــه والله أعلم !!! إليكــم مـوضوع قـرأتـه فـي جريــدة أخبــار الخليــج يتحـدث كذلــك عــن NLP ،،، --------- المدرسة الأمريكية وسر البرمجة اللغوية العصبية د. عائشة الشيخ لست ممن ينبهر بالشعارات والمصطلحات الرنانة قبل أن يدرسها ويحلل محتواها ويبحث عن عناصرها ومصدرها ليفتي في موضوعها، وخصوصاً عندما تصدر تلك المصطلحات والشعارات عن دولة سعت جاهدة لتحكم العالم فكراً وسياسةً واقتصادا، دولة مثل أمريكا. ورغم احترامي الشديد جداً للعلم والعلماء والمتعلمين، ولكل ما هو جديد ومفيد في عالم العلم والمعرفة، فإنني من المهتمين أيضاً بتحري الدقة والمصداقية فيما أتعلمه وأنقله للقارئ، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بموضوع في غاية الأهمية، موضوع أصبح يتداول مؤخراً وينتشر كما تنتشر النار في الهشيم بصورة تجعله كأنه الملح في الزاد، والأكسجين الضروري للحياة. موضوع انبهر به الكثير من المثقفين، والمتخصصين والعامة، وسعوا في تسارع محموم للالتحاق بدورات الـ «إن إل بي NLP« أو دورات «البرمجة اللغوية العصبية«، التي أصبحت تجارة رائجة للصغير والكبير، للعالم والجاهل. ورغم احترامي الشديد جداً لمن تعلم أو انخرط في مثل تلك البرامج من غير الدارسين لمناهج علم النفس، فإنني أجدها مسئولية المتعمقين والمختصين في علوم النفس والعلاج النفسي ليدلوا بدلوهم ويوضحوا للعامة أصول هذه الدورات وأسرارها ليتركوا لهم في النهاية حرية القرار فيما يرونه مناسباً لظروفهم واحتياجاتهم. فنحن شعوب تنبهر بما تنتجه الحضارة الغربية التي تقف موقف المغذي لباقي الحضارات الساذجة، فلا نختبر ما يلقى لنا على طاولة العلم، بل نلتهم كل ما يمر بين أيدينا بسذاجة وطيبة متناهيتين دون مساءلة، ولا تحر. هذا ما حدث تماماً عندما تم ابتداع ما يسمى بمنهج البرمجة اللغوية العصبية من قبل بعض المنظرين الأمريكان، ليطرح ويتداول على أنه اكتشاف الألفية الثالثة، على الرغم من كونه إعادة لملمة وصياغة لبعض النظريات النفسية الأزلية والأساسية التي دُرست لنا في تخصص علم النفس في الجامعة في مقررات علم النفس السلوكي والعام وعلم النفس السواء واللاسواء. وكل ما فعله هؤلاء المنتجون لهذا البرنامج ان وجد، هو حشر كمي لتلك النظريات في برامج قصيرة المدى بغرض تسويقي بحت يزعم من أنتجه المقدرة على تزويد المتدرب بكل ما يحتاج إليه من علم لتغيير السلوك في مدة قد لا تتجاوز الساعات أو الأسابيع أو الشهر على ابعد الحدود، لتمنحه تلك المعاهد الوهمية شهادة متخصص في علم البرمجة اللغوية العصبية دون الحاجة إلى فهم النظريات النفسية الأساسية أو نظريات التحليل النفسي أو العلاج النفسي. لاحظوا معي تعقيد المصطلح الذي لا دخل له مطلقاً باللغة ولا بالأعصاب «النيرو«. وهو كما عرفه أحد المواقع المتخصصة في التدريب لهذا البرنامج أنه «مجموعة من الفرضيات التي تمثل مجموعة من القناعات التي إذا تبناها الإنسان تعطيه قدرا كبيرا من الثقة بالنفس والنظرة الايجابية للكون وتدفعه للعمل من أجل مستقبل أفضل«. فكل ما يفعله هذا المدرب ضمن هذا البرنامج إذاً، هو اقناع الأفراد المشتركين في دورات البرمجة تلك بمقدرتهم على تغيير حياتهم نحو الأفضل وشحذ همم التفكير الإيجابي الذي لا يعني مطلقاً المقدرة على تحليل المشاكل النفسية أو السلوكية ان وجدت التي تتطلب وجود الاستشاريين من الأطباء والمعالجين النفسيين والإكلينيكيين. فقد تصلح المعلومات الواردة ضمن برامج البرمجة تلك في تزويد الأفراد بالطرائق الصحيحة للتفكير والتفاؤل تماماً كالبرنامج المعروف «بفـن الحـياة« «ارت أوف لفنق« الذي طرحه بعض الفلاسفة الشرقيين والهنود تحديداً، والمتداول في الكثير من دول العالم والمعتمد على أسلوب التأمل والاسترخاء. فهذا البرنامج يساعد على إعادة جدولة بعض الأولويات في الحياة وتعلم بعض استراتيجيات التكيف وكسب الثقة باعتماد نظرية الإيحاء الذاتي أو النفسي. فيما يزعم المدربون على ما يسمى بعلم البرمجة اللغوية بالمقدرة على السيطرة التامة على الآخرين والتمكن من تطبيق التنويم المغناطيسي (الهبنوسس)، الذي يتطلب في الواقع دراسة مستفيضة لعلم النفس والعلاج النفسي مع الضرورة القصوى للتخصص في هذا البرنامج العلاجي الدقيق. يسعى بعض المواقع الأمريكية التي تتبنى فكرة التسويق لهذا البرنامج اللغوي العصبي إلى تحضير بعض الأفلام التي تعلم من يشتريها كيفية تطبيق التنويم المغناطيسي عبر الفيديو في فترة وجيزة لا تتعدى الساعة، فهل هذا إلا ضحك على العقول؟ لست أول من كتب في هذا الموضوع الهام الذي يهدف إلى توعية العامة والمنبهرين بهذا البرنامج إلى ضرورة تحري المصداقية والحذر، فقد تناول الدكتور إبراهيم بن حسن الخضير استشاري الطب النفسي في صحيفة الرياض موضوع البرمجة اللغوية العصبية على عدة حلقات موضحا خطورة هذا العلم والمبالغة في توقعات المدرب والمتدرب محملاً المسئولية للمتخصصين والمتعمقين في العلم مهمة التنبيه والتنوير. ولكم في النهاية حرية القرار كما أشرنا سابقاً. اللهم لقد بلغت.

شباب لا يعرفون المستحيل: بدأوا من الصفر .. وأصبحوا روادا! التجارة ليست مهنة الفاشلين في الوظيفة بدأت مشوارها بعشرة دنانير.. وأصبحت تملك مجمعا تجاريا ماذا تقدم جمعية رواد الأعمال للشباب؟ تحقيق: محمد الساعي هل صحيح أن التقاعس والخنوع باتا سمة لجيل اليوم من الفتيان خاصة في منطقتنا الخليجية؟ وهل أصبح من الصعب الاعتماد على الشباب في إدارة الأعمال والتصدي للمشروعات صغيرها وكبيرها؟ أم ان هذا التعميم مازال اتهاما استطاع البعض ان يتنصل منه في الوقت الذي استطاع آخرون ان يثبتوه؟! فالشباب يحلمون ويحملون الكثير من الأماني والطموحات لمستقبل باهر سمته الثراء والوجاهة وتحقيق الذات من خلال العمل الحر والمشروعات الصغيرة التي تحررهم من قيود الوظيفة والتبعية وغيرها من الأحلام الوردية، ولكن كم من هؤلاء استطاع أن يجد المدخل السليم لذلك أو يضع قدمه في أولى الخطوات الصحيحة لتحقيق أحلامه؟ وكم من هؤلاء امتلك الجرأة والمبادرة وواجه الظروف والتحديات -التي يتخذها الكثيرون مبررا للتقاعس- واقتحموا المشروعات الصغيرة التي تعتبر العمود الفقري لاقتصادات الكثير من الدول؟ بالطبع سيبقى العدد قليلا مقارنة بحجم المحبطين والنائين عن روح المبادرة، رغم ان التجارب تؤكد ان معظم رجال المال الذين عبروا إلى عالم الأعمال وجمعوا الملايين كانوا من أولئك الذين بدأوا بمشروعات صغيرة متواضعة، لكنهم دعموها بأمرين فقط هما روح المبادرة.. والإرادة. اكمل الموضوع من هنــــا --------> http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO...=126608&Sn=INVS

عظم الله اجركم اخوي فهد ... والله يرحم الفقيده ...

كأني عرفت الدكاتره !! عادي !! طالما نتكلم عن جامعة البحرين .. يعني لا جديد .. شفافية الجامعة علي صالح طلبة كلية إدارة الأعمال بجامعة البحرين، والذين يدرسون مقرر «بنك 410« ويطمحون إلى نيل درجة البكالوريوس في نفس التخصص، هؤلاء اشتكوا لإدارة الجامعة من تغيير الاستاذ الذي يدرس هذا التخصص واستبداله باستاذة غير بحرينية جديدة، على غير المام واطلاع بالمقرر، وغير ذات التخصص أيضاً.. أبعاد الشكوى تتمثل في ان الاستاذ الدكتور البحريني الذي ابعد عن تدريس هذا المقرر (تخصص أعمال مصرفية ومالية) يعتبر هو المسئول عن المقرر منذ تأسيسه، وله خبرة عريقة في مجال نظم المعلومات والتجارة الالكترونية، وقد عمل في تدريس هذا المقرر منذ سبع سنوات، وهو ملم بكل الموضوعات المتعلقة بالمصارف والعمل المصرفي.. والبعد الثاني لهذه المشكلة ان الطلبة الذين يدرسون هذا التخصص قد بدأوا مع هذا الاستاذ، وقطعوا معه شوطاً في اعطائهم المقرر، وبالاسلوب ووفق المعلومات والخطة التي لديه، والمشهود بخبرته فيها، وبالتالي فإن تغيير المدرس في مرحلة منتصف الطريق تلحق الضرر بالطلبة، وخاصة إذا كان البديل هو استاذة لا تحمل التخصص نفسه ولا الالمام المطلوب بمادة المقرر، بالإضافة إلى عدم معرفتها بالبيئة المالية والمصرفية والاقتصادية التي جاءت لكي تدرس في محيطها، علماً بأن الدراسة المالية والمصرفية هي مزيج من النظرية والعملية.. والبعد الثالث لهذا التغيير غير المبرر هو ان الجامعة ما كان عليها ان تقدم على ابعاد استاذ متخصص، واحلال آخر مكانه إلا بعد ان تستمزج آراء الطلبة، وتتعرف على وجهة نظرهم وعلى رغباتهم، وتطلعهم على اسباب التغيير واهدافه، وتقنعهم بأن هذا التغيير هو لمصلحتهم، فمثل هذا الاطلاع والتشاور بين إدارة الجامعة والطلبة من شأنه ان يمكن الجامعة من التعرف مقدماً على تأثير خطوتها بالنقل والاحلال، ومن ثم تلافي أي اضرار سلبية قد تحدث بعد ذلك، كما انه من شأن ذلك ان يرفع معنويات الطلبة، ويشعرهم بالأهمية، وان إدارة الجامعة لا تتجاهلهم أو تقلل من قيمتهم، ورفع المعنويات هنا مطلوب ويساعد الطلبة على مواصلة دراستهم بمعنويات قوية. فالحوار بين الإدارة والطلبة يساعد في التعرف على وجهة نظر الطرف الآخر، ويردم الفجوة بين الطرفين في تقديرات الأمور والحكم عليها، وهو ما كان ومازال ينتظر من إدارة الجامعة ان تلجأ إليه في كل تعاملاتها مع الطلبة الذين يشتكون أو يتساءلون أو يشعرون بالتهميش والتجاهل، وليس طلبة كلية إدارة الأعمال فحسب. ان الانفتاح والحوار والتشاور والشفافية متطلبات تفتقدها جامعة البحرين، وان تنقلات الاساتذة رؤساء الاقسام التي جرت مؤخراً تندرج في هذا السياق.

الستار خليجي ،، والستار هشام ،، فعلا صوت اماني حلو ،، لكن الشخصية ومحبة الناس والحضور أيضا أمور مهمه ،، وصوت هشام قوي ،، لكن يحتاج إلى تدريب زياده ،، و زيزي تستحق لكن لم يحالفها الحظ ،،

حقووووووووووووده ... وفي الآخر يتهمون هشام مسكين وهو ما له ذنب ...

بين هشام و زيزي .. وتم التصويت لهشام

كلامك صحيح yusi .. سوبر ستار يركز أكثر على الصوت وقوته والطرب الأصيل ... أما ستار اكاديمي يعتمد على الاستعراض والشكل ... وكل برنامج له جمهوره ومحبيه ...

من حيث الشكل رندا ... ومن حيث الشخصية والروح الخفيفة ... زيزي

الحين وقبل .. صوت وشكل ..