مَهْمَا تِصّد ،،
أعْشَقِك ،، و أهْواكْ ،، و أغْلِيْك
مَا هَمِنِي رَفْضِك و لا أبْغَى رْدُودِك
كيْفِك إذَا بـ تْحِنْ في حَالْ هَاويْكْ
و كيفِك إذَا تِبغَانِي أعَانِي صْدُودِك
تِصّد تِبْعِد تِبِيْع ،، شَارِيْك شَارِيْك
أصْلاً حَياتِي بَسْ مُجَرَد وجْودِك