Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Cool Boy

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    3323
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by Cool Boy

  1. فقير الحين في البطاقة السكانية بيكتبون ......... مكان الولادة : حبل المشنقة ........
  2. الله يمهل ولا يهمل ماردة بصير في بنته شي .......... حسبي الله ونعم الوكيل .............. ذلين ما يخافون ربهم؟؟
  3. من ذي الطقاقة ابي اجزها حق يوم عرسي.......
  4. لااااااااااا لالالالالالالالالالا انا اسمي بعد من خمسة حروف شتقصدين واللي قلتيه عني غلط في غلط ....... :zq13
  5. الحين بالله عليج هاي موضوع احنا ناقصين....... تسلمين اختي على الموضوع.......
  6. لا شكرا على واجب وحاضرين لكم في أي وقت وعلى فكرة انا ولد مو بنت يا شيطونة <_<
  7. لا شكر على واجب وحاضرين لكم في أي وقت ...... وعلى فكرة انا ولد مو بنت ........
  8. بسم الله الرحمن الرحيم هذه القصة ستثقل عينيك بالدمع عند إكمال القصة أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا... أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟ قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات. لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته فجاء الشاعر عدنان عبد القادر أبو المكارم ليصوغ قصته في قالب شعري حزين: كســـــر الغــلام زجــــــاج نافــذة الـــــــبنا ... من غير قصــــــــد شـــأنه شـــــأن البشـر فأتــــــــاه والــده وفي يــده عصـــــــــــــــا ... غـــضبان كـــالليث الجســــــــــــــور إذا زأر مســــــك الغـــــلامَ يدق أعظــــــم كفــــه ... لــــم يبق شيئــــاً في عصــــــاه ولـــم يذر والطفـــــل يرقـص كالذبيـــــح ودمعــــــــــه ... يجــــــري كجـــــري السيل أو دفق المطـر نام الغــــــــلام وفي الصبـــــاح أتت لـــــــه ... الأم الـــرؤوم فأيقظـــــته على حــــــــــــذر وإذا بكفيـــــــه كغصـــــــــن أخضــــــــــــــر ... صرخــــــــت فجــــــاء الزوج عــــاين فانبهـر وبلمحـــــــــــة نحــــو الطـــبيب سعى بـه ... والقــــلب يرجــــف والفـــؤاد قـــد انفطـــــر قــــال الطــــبيب وفي يديــــه وريقــــــــــة ... عجّــــــــلْ ووقّـــــعْ هـــاهـنا وخــــــذ العبر كف الغــــــــــــلام تســـممت إذ بالعصـــــا ...صــــدأ قــديم في جـــــوانبها انتشــــــــــر في الحــــــــــال تقطــــع كفــه من قبل أن ... تســـــــــــري الســموم به ويزداد الخطـــر نادى الأب المسكـــــين واأسفــــــي على ... ولــــدي ووقّـــــــــعَ باكـــــــــيا ثم استتـــر قطــــــــع الطبيب يديــــه ثم أتى بــــــــــه ... نحـــــــو الأب المنهــــــار في كف القـــــدر قــــــــال الغــــــــــــلام أبي وحـــــق أمـي ... لا لن أعــــــود فــــــــرُدََّ مـــــا مني انبتــــر شُـــــدِهَ الأب الجـــــاني وألقى نفســــــه ... مــن سطـــح مستشفىً رفيــــعٍ فــانتحر
  9. حاضرين لكم في أي وقت ... على فكرة المازونا انا صبي مو بنية..
  10. علوووووووووووي ..... اعترف حق مين تقول ذي الكلام B) ؟؟؟؟؟؟ الصراحة واييد فن تسلم
  11. سوري شباب بالغلط كتبت آسفة لان كنت مستعجل وبسرعة كتبت الموضوع .....آسفة = آسف
  12. انا اليووووم بقوولكم قصة عجيييبة وتكسر الخااااطر وصجية بعد ثارت بقرية عراد صج صج تعور القلب هالبنت اقروا القصة عدل واتعضوا وديروا بالكم على اعيالكم واخوانكم وخواتكم الصغار كان ياماكان في قديم الزماااااااااااان كان هناك رجل يعيش في منطقة من المناطق وهو متزوج وعنده بنت واحده انتظرها بلهفه بعد ان استمر فتره من الزمن بدون اولاد قلنا الحمد لله يرزق الله من يشاء ما يشاء ويختار وهي كما اخبرتكم انها بنته الوحيده وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لايرفض لها اي طلب فبمجرد ما ترغب في الشيء يسعى لتوفيره وتحقيقه لها حتى انه كانت زوجته كثيرا ما تنهاه عن تدليع ابنته بهذه الصوره خوفا ان يفسدها الدلع الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيره حتى يرزق بهذا المولود الذي تعلق قلبه به حتى لم يتصور يوما انه يستطيع مفارقته كان حتى يمنعها من اللعب مع الاطفال بسبب الخوف عليها ويشتري لها ما تحب من الالعاب حتى ان في منزله الصغير غرفه اكتظت بالعاب هذه الطفلة مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحده رغم ما تملكه من الالعاب في منزلها ولكن كل هذا لايغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال بعد ذلك بدئت البنت تتمرض هنا اصرت الزوجه على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع ابناء الجيران وبالمبيت مع اقربها وهذا حصل بعد نقاش طويل واصبحت البنت تخرج وتدخل والابو يراقبها من بعيد الى ان اصبح الامر عاديا وفي يوم من الايام حدث ما لم يتوقع حدوثه كانت هذه البنت في زياره لاحد اقارب ابائها وبيت هأولاء الاقارب يبعد مسافة كيلو ناقص شيء بسيط عن بيت البنت ذهبت هذه الطفله المسكينه الى المحل المجاور لبيت اقارب اباها وحدث ما لم يكن يتوقع ولايخطر على البال فقد كانت البنت منذ صغرها تخاف من امراة في قريتها وكانت هذه البنت تخبر امها ان هذي العجوز تضربها ولكن الام لم تكن تصدق كلامها فالام طيبه وعلى نياتها وهذه العجوز كانت مشهوره في الحي بمطاردة الاطفال ويقال انها ساحرها المهم عندما كانت هذه المسكينه ذاهبه الى المحل المجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بها بعض الحلويات واثناء تواجدها في المحل اذا بالعجوز تمسك بالطفلة المسكينة حتى ان هذه الطفله لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها، دون ان يسمع لها صوت حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن دون فائده حتى العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل خاف من هيئة العجوز ولم يستطع التدخل حاولت المسكينه ان تخلص نفسها من هذا الشيطان الذي ارتدى الزي البشري ولكن دون فائده تذكر حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينة تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصير ا وببراءة الطفولة كانت تحاول ان تجمع ما يتساقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي ما يراد منها والعجوز تدفعها بكل قوة حتى انها اسقطتها مرارا على الارض دون ان يكون بها نوعا من الشفقه والرحمه لهذا الملاك الصغير اخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم اخبار اي شخص بما راى لان البنت ابنتها والمسكينة انفجرت في البكاء عندما لم تستطع التخلص ورأت ان هذه العجوز تريد اخذها معها خافت العجوز ان يسمع المارة بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها عندها عضت الطفلة المسكينة العجوز واخذت تجري وببراءتها اتجهت الى الانسان الذي رأت منه العطف والشجاعة والقوة والحب والحنان اتجهة الى الذي أعتقدت فيه كل مصدر للقوة والامان اتجهت المسكينة الى بيت والدها وهي تبكي والعجوز تلحق بها ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافه الى بيتها ولكن تعلق الطفل بوالديه اكبر من ان يوصف المهم ركضت المسكينه وكلما تحاول التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا وهي مستمره على صراخها الى ان وصلت منزلها فسمع والدها بكائها المتقطع ورأى حالتها الباسه وقبل ان يكلمها ويسألها سقطت مغشيا عليها وكأنها تقول له ها انا يا ابي اتيت اليك لتحميني ، لقد سلمتك نفسي ،أنقذني يا أبي جن جنون الوالد واخذ بنته الى الداخل ، وصرعت الام حينما رأت حالة ابنتها الوحيدة ومنظرها وشدة تنفسها وحرارة جسمها وجفاف دموعها لم تتمالك المسكينه نفسها فاندفعت دموعها اه يا ابنتي الوحيدة ماذا جرى لك وقلب والدها يعتصر عليها ألما وكأنه يقول أنا السبب ، لقد أهملت قلبي مع الايام بعد فترة وبعد ان قاموا بتقديم الاسعافات الاولية للبنت بدئت المسكينه تستعيد وعيها وما ان أفاقت تماما حتى التفت بنظراتها الخائفه االتي كانت تحير الاب والام وعندما لم ترى شياء ارتمت عفويا الى صدر امهاوهي تبكي وتصرخ بشده والام تحاول تهدئتها ودموعها تسيل والاب لم يعرف ماذا يفعل بقا ء حايرا تايها خرج الى الخارج ليرى ان كان هناك ما اخاف ابنته ولكن لم يرى شياء ثم رجع بعد ذلك الى البيت ليجد ابنته قد هدئت واستقرت بعض الشيء ثم بداء يلاعبها ويضحكها الى ان بدئت ترجع الى حالتها الطبيعيه ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر والحلويات وقالت له انها اشترتها بنفسها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انه طفله شاطره وذكيه بعدها سألها يا ابنتي لماذا انتي خائفه وتبكين هل هناك من ضربك ؟ صمتت المسكينه وكأنها تستعيد الاحداث في ذاكرتها الصغيره واستمرت على سكوتها بعدها حلقت الى والدتها بنظرات حزينه وكأنها تقول لها يا أمي أخشى أنك لم تصدقيني أيضا هذه المره، وقبل أن تبدء بالكلام بداء الدمع يتساقط مجددا من عين المسكينه التي لم تدري ماذا فعلت ولما يفعل بها هذا وقالت لأمها والدمع يتساقط من عينيها الصغيرتين اللتين غمرتهما البرائه والعفويه ان العجوز قامت بضربها وحالوت ان تحملها معها ولكنها تخلصت منها وهربت وقبل ان تتم المسكينه كلامها سمعت رن جرس الباب فقال الوالد لابنته لكي ينسيها ما حدث اذهبي يا حبيبتي وافتحي الباب نهضت المسكينة لتفتح الباب ولكنها وقبل ان تفتحه رجعت تبكي وهي خائفه وقالت لامها الساحرة يت علشان تشلني معها واخذت تصرخ وتتوسل الى ابويها بان لايدعو الساحرة تأخذها فقال لها ابوها يطمنها لاعليك انا سأضربها نهض الاب ليرى من على البا ب وفعلا فوجىء واندهش بهذه العجوز واقفه امام منزله وشكلها مخيف تغير وجه الوالد وثار دمه وقالها ماذا تريدي من بنتي يا عجوز النحس لعنك الله اخبريني علاء صوت الاب وحضر الجيران والتم الناس حولهم :2 ثم قال لها المسكين ارحلي عن منزلي وايكي ان تتعرضي لابنتي مرة اخرى والا اقسم بأني سوف اقتلك ولكن العجوز رفضت كلامه وقالت اريد البنت احضرو لي البنت لن اذهب قبل ان تأتي البنت تعجب الجميع وقالوا لها ماذا تريدين من البنت يا امراة ارحلي لحالك فهو اسلم لك ولكنها كانت تتكلم وصوتها مخيف اريد البنت احضرو لي البنت فقد الوالد صوابه وذهب الى الداخل واحضر معه سلاح ناريا وقال اقسم ان لم ترحلي سأقتلك ،لكن الجيران التمو حوله وحاولو تهدئته قبل ان يرتكب جريمه تؤدي الى ضياع مستقبله ثم اتصل احد الجيران بالشرطه واتت الشرطه وحاولو ان يفاهمو العجوز بان تذهب من امام المنزل ولكن دون فائده بعدها عندما تعذر عليهم حل المشكله قالو لوالد الفتاه احضر البنت ونحن نتعهد بحمايتها رفض الوالد رفضا قاطعا وشديدا واصر ان ابنته لن لتخرج لهذه الساحرة وانه إن كان تعذر على الشرطه والحضور حل القضيه فل يخلو بينه وبين العجوز ولكن بعد محاولات الشرطه مع الوالد وكذلك الجيران أقتنع باخراج ابنته وقالوا له إن حاولت ان تؤذيها فنحن نعدك بان نطلق النار عليها دخل الوالد للاخراج ابنته المسكينه التي وجدها تبكي ومتمسكه بامها وحاول معها لتخرج ولكنها رفضت وبعد محاولات عديده معها نجح في اقناع هذه الطفلة البريئه وخرجت المسكينه مع امها وهي تحمل معها كيس العصير والحلويات الذي لم تفرط فيه رغم ما تعرضت له المسكينة ،وعيناها حائره أين تتوجه فالجميع يلاحقها بنظراته، وفور خروجها امام العجوز وبحضور الجميع حدث الشيء المريب الذي اثار جميع الحضور قفزت العجوز بصوره مفاجئة ودون ان ينتبه لها احد وامسكت بالفتاه ونزعت من يدها الكيس لكي تأخذ الملصق الموجود في باكيت الشيبس وقالت لقد اتممت جميع الصور اشرايكم بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ادري بتقول ليش قالت بعراد.... انا اخترت قرية عراد لانها مشهورة بالبرادات البرادات اللي فيها اكثر من البيوت واتمنى ان عجبتكم القصة وآسفة على الاطالة......... نشوفكم بموضوع ثاني انشالله
  13. حمدالله والشكر حتى بالمسايد اللي ما يستجون على ويههم بس بصراحة بعض الأحيان لين اشوف مرة مبرقعة الاحقها عشان اعرف اذا صبي او بنية ...... بنات حاذروا حذو معاك سجين لين بتدشون الميد لان ما في امان استغفر الله ...ز وذي الريال المتنكر شنو بجاوب ربه .......
  14. انا اندمجت في القصة وكل احساسي مع القصة والا النهاية مثل ما تشوفون ........ قهرررررر
  15. هذه قصة حقيقية حدثت على جسر الملك فهد.... اليكم القصة... في احد الليالي قرر مجموعة من الشبان السعوديين ان يذهبوا بسيارتهم الى البحرين فحمل كل واحد منهم امتعته وركبوا السيارة ، وفي منتصف الطريق كان احد هؤلاء الشبان ينظر الى اللافتات المعلقة على جسر الملك فهد التي تدلهم على الطريق ....والمهم ان الشاب صرخ وقال لاصدقائه : اقفلوا المذياع (( لان المذياع كان مشجغلا على اغنية وصوت مرتفع)) بعدما سألوا اصدقاء الفتى عن سبب صراخه قال فلنعد حالا لا اريد الذهاب معكم فقالوا له انهم لا يستطيعون العودة لان الجميع يريدون الذهاب فقال لهم الشاب اقرؤا الآن اية لافتة امامكم فقرؤا وكان مكتوبا شيئا عاديا كما على اللافتات العادية ففتح السائق المذياع على احدى الاغاني وقال لا استطيع العودة اذا تريد ان تعود عد الآن من دوننا فرد الشاب بسرعة قائلا : حسنا حسنا سانزل اوقفوا السيارة فوقفت السيارة ونزل الشاب وذهب الباقي متجهين الى البحرين بالسيارة .... و عند ذهاب اصدقاء الشاب توقفت احدى الشاحنات التي تذهب الى البحرين لتوصل الشاب فركب الشاب الى الشاحنة وبدأ بقرائة اللافتات فقرأ ما مكتوبا على اللافتات العادية فأرتاح الشاب و بدأت السيارة بالتقدم و الا بصوت قوي يأتي من أمامهم فنزل الشاب من سيارته والا به يرى ان سيارة اصدقائه منقلبة ومحترقة وكل من بالداخل قد ماتوا ... وبعد عدة ايام سأل الناس الشاب عن سبب نزوله وعدم ذهابه معهم فقال : اني كنت اقرأ ما كانت على اللافتات من كتابات فقالوا له ماذا قرأت فرد الشاب باكيا:كنت اقرا على اللافتات (( الطريق الى جهنم )) وهنا خاف جميع الحاضرين من ما قال الشاب...... فسبحان الذي يحي ويميت ...فتخيلوا قد ماتوا وهم يسمعون الاغاني وكان سبب ما كان مكتوبا على اللافتات بسبب الاغاني التي كانت مفتوحة بداخل السيارة ........... هذه القصة واقعية وقد استفسر احد اصدقائي من الشاب الذي راى اللافتات ...........
  16. هذه قصة حقيقية حدثت على جسر الملك فهد.... اليكم القصة... في احد الليالي قرر مجموعة من الشبان السعوديين ان يذهبوا بسيارتهم الى البحرين فحمل كل واحد منهم امتعته وركبوا السيارة ، وفي منتصف الطريق كان احد هؤلاء الشبان ينظر الى اللافتات المعلقة على جسر الملك فهد التي تدلهم على الطريق ....والمهم ان الشاب صرخ وقال لاصدقائه : اقفلوا المذياع (( لان المذياع كان مشجغلا على اغنية وصوت مرتفع)) بعدما سألوا اصدقاء الفتى عن سبب صراخه قال فلنعد حالا لا اريد الذهاب معكم فقالوا له انهم لا يستطيعون العودة لان الجميع يريدون الذهاب فقال لهم الشاب اقرؤا الآن اية لافتة امامكم فقرؤا وكان مكتوبا شيئا عاديا كما على اللافتات العادية ففتح السائق المذياع على احدى الاغاني وقال لا استطيع العودة اذا تريد ان تعود عد الآن من دوننا فرد الشاب بسرعة قائلا : حسنا حسنا سانزل اوقفوا السيارة فوقفت السيارة ونزل الشاب وذهب الباقي متجهين الى البحرين بالسيارة .... و عند ذهاب اصدقاء الشاب توقفت احدى الشاحنات التي تذهب الى البحرين لتوصل الشاب فركب الشاب الى الشاحنة وبدأ بقرائة اللافتات فقرأ ما مكتوبا على اللافتات العادية فأرتاح الشاب و بدأت السيارة بالتقدم و الا بصوت قوي يأتي من أمامهم فنزل الشاب من سيارته والا به يرى ان سيارة اصدقائه منقلبة ومحترقة وكل من بالداخل قد ماتوا ... وبعد عدة ايام سأل الناس الشاب عن سبب نزوله وعدم ذهابه معهم فقال : اني كنت اقرأ ما كانت على اللافتات من كتابات فقالوا له ماذا قرأت فرد الشاب باكيا:كنت اقرا على اللافتات (( الطريق الى جهنم )) وهنا خاف جميع الحاضرين من ما قال الشاب...... فسبحان الذي يحي ويميت ...فتخيلوا قد ماتوا وهم يسمعون الاغاني وكان سبب ما كان مكتوبا على اللافتات بسبب الاغاني التي كانت مفتوحة بداخل السيارة ........... هذه القصة واقعية وقد استفسر احد اصدقائي من الشاب الذي راى اللافتات ...........
  17. اذا هي للحين ما دفنوها وجذي الله يعينها في القبر شيصير لها من عذاب؟؟؟
  18. مبروك مبروك مبروك الف الف الف مبروك على مرور سنتين على المنتدى وشكرا على خدماتكم يا الغاليين ......... B)
  19. لا شكر على واجب.... تسلمون وحاضرين لكم في أي وقت
  20. الصراحة تستاهل البنية ان هي ماتت على الاقل شوي بقل الفساد .........والريال لازم يعدمونه ........ <_<
  21. القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق. و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي . الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟ فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر يقولون بأنه يستغرق منك دقيقة لتجد شخصاً مميزاً ، و ساعة لإحترامهم،و يوماً لمحبتهم،و لكن طيلة حياتك لتنساهم....
  22. هذه قصة حقيقية وحدثت فعلاً في لندن >إليكم التفاصيل وبدون مقدمات: >خرجت فتاة عربية(مسلمة) إلى حفلة أو عزيمة لأحد اصدقائها وأمضت معظم الليل >عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف >الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. >نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وكما >تعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك >الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك >أي خطر. وهنا أود أن أخبركم بأن الفتاة ليست من النوع الملتزم بتعاليم الدين >الحنيف ولكن قد تكون من الغافلين جزئيا. >فقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة، وعندما نزلت إلى >المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها أو >قرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل، >فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت >الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن >تتذكر كل تحفظه من القرآن الكريم، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت >القطار وذهبت إلى البيت. >وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... >قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من >مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. >ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع >الجريمة، تعرفت على القاتل. >هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. >سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ >رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟ >قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! >قال : نعم تذكرتك. >قالت : لم،، لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! >قال : كيف لي أن أقتلك، وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا >خلفك؟؟ >لازال على الفتاة من الله حافظ حتى وصلت إلى بيتها سبحان الله ..... صراحه أقشعر بدني يوم قريت القصه اللي تبين لنا قيمة ديننا الاسلامي الحنيف وتمسكنا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فمن تمسك بهما فلن يضره شيء بفضل الله سبحانه وتعالى .
×
×
  • Create New...