Jump to content
منتدى البحرين اليوم

mr.7amo0od

الأعضاء
  • مشاركات

    20
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by mr.7amo0od

  1. الحياة غالية وما اعتقد احد يسوي هالشي
  2. شي جميل جدا من الصحافيين وهذا لصالحنا مملكتنا الغالية شكرا على الخبر
  3. لما يضيق الزمن فيك ومافي احد يسال عليك شكرا على الطرح
  4. نورت الموضوع بمروورك يا الغالي بوجودك من ضمن الللي بيكونون متواجدين راح يزيد من جمال المحاضرة لكن ظروفك
  5. بسم الله الرحمن الرحيم ضمن فعاليات حملة ( الفراغ نعمة ) نذكركم بأن المحاضرة الأولى ستكون يوم الخميس القادم تاريخ 1 يوليو في نادي الرفاع الغربي بالحنينية , بعد صلاة المغرب مباشرة , اسم المحاضرة : أوووه ملل ! الشيخ : ابراهيم الطلحة **** يوجد مكان مخصص للنساء , وسحب على جوائز قيمة مثل هواتف جوال و لاب توبات , للإستسفار الرجاء الإتصال على 39118788 أو 33118788 **** ننتظركم هناك تحياتي لكم أخوكم عضو في لجنة الدعاية والاعلان عن الندوة mr.7amo0od
  6. متى راح يغيرون ستايل المنتدى

  7. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحت رعاية سمو الشيخ خليفة بن علي بن خليفة آل خليفة في شهر يوليو ... وفي عدة محاضرات تحت شعار الفراغ نعمة موقع المحاضرات: في نادي الرفاع في الحنينية هدف الحملة: تقوم هذه الحملة -وكما موضح في شعارها الذي تحت عنوان الفراغ نعمة- بمحاولة لقتل مشكلة وقت الفراغ عند الشباب البحريني من المراهقين والعاطلين عن العمل ... آملين أن يقوم الشباب بأستغلال وقتهم بالطاعات والأعمال المفيدة والأبتعاد عن الافعال السيئة والمخلة للآداب ومن محاضرات الحملة: المحاضر: الشيخ إبراهيم الطلحة أسم المحاضرة: أوووه ملل التاريخ: 1يوليو المحاضر: الشيخ نبيل العوضي أسم المحاضرة: يوم أحببتها التاريخ: 10يوليو المحاضر: الشيخ راشد الزهراني أسم المحاضرة: أين الطريق التاريخ: 11يوليو المحاضر: الشيخ سلطان الدغيبلي أسم المحاضرة: خطر الأجيال التاريخ: 15يوليو المحاضر: الشيخ سليمان الجبيلان أسم المحاضرة: درب الحب التاريخ: 30يوليو ملاحظة: جميع المحاضرات تبدأ بعد صلاة المغرب نتمنى حضوركم ... آملين أن نلقاكم هناك الحملات الراعية: منتديات مملكة البحرين جمعية العائلة البحرينية جميعة المركز الأسلامي نادي الرفاع مع تحياتي عضو لجنة الدعاية والاعلان لهذه الندوة أخوكم mr.7amo0od
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبــــركاته هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! قال العلامة صالح الفوزان: "هذا ويجب أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛ بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء، بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من رحمة الله والأمن من مكره ينافيان التوحيد‏:‏ قال تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ‏}‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ‏}‏ وقال‏:‏ ‏{‏وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ‏}‏ قال إسماعيل بن رافع‏:‏ ‏‏"‏من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة‏"‏‏.‏ وقال العلماء‏:‏ القنوط‏:‏ استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم‏.‏ فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله، ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏ ‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}‏ . وقال‏:‏ ‏{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا‏}‏ والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء يعمل الطاعات رجاء ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها‏.‏ أما إذا يئس من رحمة الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح، وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛ فإنه يندفع إلى فعل المعاصي‏.‏ قال بعض العلماء‏:‏ من عبد الله بالحب وحده؛ فهو صوفي .. ومن عبده بالخوف وحده؛ فهو حروري .. ومن عبده بالرجاء وحده؛ فهو مرجئ .. ومن عبده بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن .. كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه‏:‏ ‏ {‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ‏}‏ . من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد
  9. معنى الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم قال الله سبحانه و تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلم تسليما ) قال أبن كثير – رحمه الله - : المقصود من هذه الآية أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه تصلي عليه الملائكة ثم أمر الله تعالى العالم السفلي بالصلاة والسلام عليه ، ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعاً قال أبن القيم – رحمه الله – في جلاء الإفهام : والمعنى أنه إذا كان الله وملائكته يصلون على رسوله فصلوا عليه أيضاً صلوا عليه وسلموا تسليما لما نالكم ببركة رسالته ويمن سفارته ، ومن خير شرف الدنيا والآخرة ذكر أبن القيم 39 فائدة لصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم منها 1. امتثال أمر الله سبحانه وتعالى 2. حصول عشر صلوات من الله على المصلي مره 3. يكتب له عشر حسنات ويمحو عنه عشر سيئات 4. أن يرفع له عشر درجات 5. أنها سبب لشفاعة صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له ، أو إفرادها 6. أنها سبب لغفران الذنوب 7.أنها سبب لكفاية الله ما أهمه 8 . انها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة 9. أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه 10. أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة والسلام على المصلي 11. أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة 12. أنها سبب لنفي الفقر 13. أنها تنفي عن العبد اسم "البخيل" إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم 14.أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض ، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه ، والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك 15. أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحة لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه 16. أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده كما تقدم قوله صلى الله عليه وسلم :" إن صلاتكم معروضة علي " وقوله صلى الله عليه وسلم :" إن الله وكل بقبري ملائكة يبلغوني عن أمتي السلام " وكفى بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم 17. أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمره الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وفيه :" ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً ، فجاءته صلاته على فأقامته على قدميه وأنقذته " [رواه أبو موسى المديني وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال عنه حديث حسن جداً ] 18. أنها سبب لدوام محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها ، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه فسيتضاعف حبه له وتزايد شوقه إليه ، واستولى على جميع قلبه ، وإذا أعرض عن ذكره وإحضار محاسنه يغلبه ، نقص حبه من قلبه ، ولا شيء أقر لعين المحب من رؤية محبوبه ولا أقر لقلبه من ذكر محاسنه ، وتكون زيادة ذلك ونقصانه بحسب زيادة الحب ونقصانه في قلبه والحس شاهد بذلك 19. ناهيك عن نشر المحبة والالفة في قلوب البشر 20. أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه ، فإنه كلما أكثر الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وذكره ، استولت محبته على قلبه ، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره ، ولا شك في شيء مما جاء به ، بل يصير ما جاء به مكتوباً مسطوراً في قلبه ويقتبس الهدى والفلاح وأنواع العلوم منه ، فأهل العلم العارفين بسنته وهديه المتبعين له كلما ازدادوا فيما جاء به معرفة ، ازدادوا له محبة ومعرفة بحقيقة الصلاة المطلوبة له من الله. للأمـــانة منقـول مـــع تــمـنـيـاتـي لكــم بالاســتـفـادة
×
×
  • Create New...