Jump to content
منتدى البحرين اليوم

katara

الأعضاء
  • مشاركات

    9
  • انضم

  • آخر زيارة

عن katara

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    الانترنت
  • سنة الميلاد
    1967

katara الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. صفحةالدكتور/ محمود رمضان على facebook http://www.facebook.com/?ref=hp#!/profile.php?id=100001728904437
  2. http://www.4shared.com/video/HDtVo4_8/________________-______-__2010.html برنامج المقهى الثقافي بإذاعة قطر في حلقة خاصة عن مؤلفات د.محمود رمضان خبير الآثار والعمارة الإسلامية - إعداد وتقديم الإذاعي الكبير محمد الجوهري- نوفمبر 2010
  3. جديد سلسلة دراسات الدكتور مـحمـود رمـضـان حول الآثار والعمارة الإسلامية في قطر إصدار الطبعة العربية الثانية من كتاب القلاع والحصون في قطر د.مـحمـود رمـضـان: لم يعد علم الآثار بشكل عام مجرد بحث عن الكنوز وهواية لتجار العاديات ومحبي الاقتناء صدر يوم الأحد الموافق 21/11/2010م، الكتاب التاسع للدكتـور محـمـود رمـضـان خبير الآثار والعمارة الإسلامية ضمن سلسلة الدراسات التي تتناول دراسات الآثار والعمارة الإسلامية في قطر والتي يقوم بإعدادها وإصدارها منذ عام 2004م، وقد جاء في تقديم د.رمضان لكتابه في طبعته العربية الثانية:- أضحى الاهتمام بعلم الآثار في وقتنا الحاضر من أهم أولويات الشعوب والدول والمنظمات والأفراد، ولم يقتصر هذا الاهتمام على المتخصصين فقط، بل شاركهم الهواة وغير المتخصصين في التطلع إلى معرفة المزيد من المعلومات التاريخية وما تسفر عنه الدراسات والبحوث الجديدة في علم الآثار، ومرجع ذلك هو إدراك كافة الجهات المعنية بقيمة الكشف الأثري ونتائجه ووضع البرامج العلمية للحفاظ على التراث الإنساني العالمي. د.مـحمـود رمـضـان: سيظل الانتماء لقضايا التراث الإنساني أحد الخصائص التي تميز الشخصية العربية والإسلامية سيظل الانتماء لقضايا التراث الإنساني أحد الخصائص التي تميز الشخصية العربية والإسلامية، وتبقى هذه الحقيقة راسخة في أذهان من يشارك في الاجتماعات والمؤتمرات واللقاءات الدولية التي تعقد في قطر وكافة دول العالم. لقد تقدمنا الآن في كثير من العلوم وعرفنا ألواناً من المدنية لم يعرفها القدماء ولكنهم لا يزالون يفيضون علينا ببعض أسرارهم التي تبيَّن عن مدنية كانت عتيدة. فالمباني والعمائر الإسلامية بكل أنواعها، سواء كانت عمائر دينية (جوامع، مساجد، مدارس، خانقاوات، زوايا، تكايا ... ) أو عمائر عسكرية (مدن محصنة، قلاع، حصون، أبراج، أسوار، وبوابات محصنة) أو عمائر مدنية سواء منها أنواع العمائر التجارية (الأسواق، الخانات، الفنادق، والقيساريات...) أو العمائر السكنية ( دور، قصور، منازل، بيوت) أو عمائر الرعاية الاجتماعية (البيمارستانات، الحمامات، الأسبلة، الكتاتيب والإسطبلات...)، والموانئ وهندسة بناء السفن والفنون الإسلامية وغيرها تشهد للعرب والمسلمين بتفوقهم في الهندسة والعمارة والكتابة وفنون الخط والرسم. أما المخطوطات العلمية والطبية فإنها تشهد لهم بسبق طيب في علوم الكيمياء، وكذلك في علم التشريح والأدوية. إن الفكر حين ينتقل من جيل إلى جيل يجمع تحت لوائه رجال العلم في اتحاد عظيم، فإن الفرد يجد فيه نصيبه، ومهما كان هذا النصيب ضئيلاً فمكانه إلى الخلود. د.مـحمـود رمـضـان:إن الفكر حين ينتقل من جيل إلى جيل يجمع تحت لوائه رجال العلم في اتحاد عظيم إن الحضارة حين تستقر في أمة من الأمم أو شعب من الشعوب لا يكفي أن يقوم على رعايتها علماء وهبوا أنفسهم للبحث والدرس، بل لابد أن يكون إلى جانب هؤلاء العلماء المخلصين جنود ومال وعتاد وشخصيات تاريخية، قادرة على النهوض بالأرض والشعب والأمة، فالحضارة لا تموت وهي تبقى حيـة تختبئ في ثناياها كنوز العلم - تراث الأمم- في بيئته الأولى حتى يهيئ الله لها قوماً يحافظون عليها و يعملون لحمايتها، لتظل شمسها ساطعة أبد الدهر. ومن هذا المنطلق أدركنا أهمية إصدار الطبعة العربية الثانية من كتاب القلاع والحصون في قطر إيماناً منا بأنه محاولة علمية في مجال الاهتمام بالآثار والعمارة الإسلامية والدعوة إلى حمايتها والحفاظ عليها والتذكير بضرورة صيانتها بصفتها أرثاً حضارياً وتراثاً إنسانياً عظيماً. يعالج هذا الكتاب القلاع والحصون في قطر بعرض ودراسة أهم نماذج من العمارة التاريخية والتقليدية في قطر، وهي القلاع والحصون، ويحوى الكتاب ستة فصول تناول خلالها دراسة لثمانية وخمسين معلماً أثرياً وحضارياً مندثراً وقائماً، ووضع التأريخ والوصف والتحليل والربط والمقارنة لهذه المعالم، فلم يعد علم الآثار بشكل عام مجرد بحث عن الكنوز وهواية لتجار العاديات ومحبي الاقتناء، بل إيجاد طريق يوثق بها لتأريخ المنشآت الأثرية والمعمارية والحضارية التي شُيّدت في فترات تاريخية سابقة ولم تؤرخ أو لم يستدل على تاريخ دقيق لها. د.مـحمـود رمـضـان:الكتاب محاولة جادة من أجل إبراز الأهمية التاريخية والمعمارية للقلاع والحصون في قطر هذا الكتاب محاولة جادة من أجل إبراز الأهمية التاريخية والمعمارية للقلاع والحصون في قطر، فبعد أن كانت تلك الآثار والعمائر تؤرخ بالقرون دون تحديد لسنوات إنشائها أو تشييدها، سيجد القارئ لهذا الكتاب أن جميع تلك القلاع والحصون في قطر قد وضع لها تأريخ دقيق بالسنوات، اعتماداً على الدراسات الوثائقية والتاريخية والتحليل للوثائق والمخطوطات والدراسات السابقة التي تناولت الإشارة إلى العمارة المحلية في قطر، بالإضافة إلى وضع دليل عام للعمارة الدفاعية الإسلامية في قطر أيضاً. ولا يسعني وأنا أقدم هذا الكتاب في طبعته العربية الثانية بعد مرور ثلاثة أشهر فقط على إصدار ونفاذ الطبعة الأولى منه، إلا أن أعبِّر عن عميق شكري وتقديري لجميع الشخصيات العامة والجهات والمنظمات والجامعات ومراكز البحوث والباحثين والمتخصصين الذين سجلوا انطباعاتهم عن موضوع الكتاب في طبعته العربية الأولى، فكانت ملاحظاتهم دعوة إلى البحث والدراسة والتدقيق، أملاً أن يمضي القارئ وقتاً طيباً في قراءة هذا الكتاب. مقدمة في أنظمة التحصين والدفاع فـي العمارة الدفاعية المندثرة والباقية فـي شبه جزيرة قطر فـي العصر الإسلامي تنوعت العمارة الدفاعية الإسلامية فـي شبه جزيرة قطر منذ دخول الدين الإسلامي إلى الأراضي القطرية فـي سنة 8هـ/ 629م علي يد الصحابي العلاء بن الحضرمي (العلاء بن عبد الله بن عباد بن اكبر بن ربيعه بن مالك بن الخزرج بن أياد بن صدى بن زيد بن مقنع بن حضرموت الحضرمي) الذي أرسل من قبل رسول الله  كمبعوث إلى المنذر بن ساوي أخي عبد قيس صاحب البحرين فـي سنة 8هـ/ 629م، فصالح المنذر علي أن علي المجوس الجزية ولا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم، وقد اسلم المنذر وأهل إقليم البحرين الذي كان يمتد من البصرة إلى سواحل عُمان بما فيها الجزر المقابلة لها، وتنهي غرباً فـي صحراء شبه الجزيرة العربية، وهذا الإقليم كان يضم كل من كاظمة الكويت الحالية، والاحساء والمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، وجزر البحرين، وقطر، وذلك خلال الفترة الممتدة من القرن الرابع الميلادي وحتى القرن السادس عشر الميلادي، حيث اقتصر اسم البحرين منذ التاريخ الأخير علي مجموعة من الجزر كانت تقع بين ساحل قطر والاحساء، ومنذ دخول الإسلام إلى الإقليم المشار إليه أصبحت قطر إسلامية وابلي رجال ونساء قبائلها بلاءً حسناً فـي نصرة دين الله ونبيه الكريم ، ومن قطر انطلق أول أسطول بحري لنصرة الدين الإسلامي الجديد، وساعدت القبائل القطرية جيوش المسلمين فـي الفتوحات الإسلامية إلى بلاد العراق وفارس. وأقيمت مع نهاية القرن الثاني الهجري وبداية القرن الثالث الهجري/ نهاية القرن الثامن الميلادي وبداية القرن التاسع الميلادي فـي شبه جزيرة قطر أولى العمائر الدفاعية الإسلامية فـي الجزء الشمالي الغربي منها، وبالتحديد فـي منطقة مروب حيث أنشئت مدينة مروب التاريخية فـي نهاية العصر الأموي وبداية العصر العباسي أثر رقم (1) على غرار المدن الإسلامية المبكرة مثل البصرة 14هـ/635م، الفسطاط 21هـ/641م، وإن كانت تتشابه مع المنشآت المدينة والعسكرية وقصور الصحراء الأموية فـي بادية الشام، وضم الساحل القطري عدة تحصينات دفاعية في القرن التاسع الهجري/ السادس عشر الميلادي حيث بني حصن الحويلة (968 – 971هـ/ 1560 – 1563م) أثر رقم (3)، على الساحل الشمالي الشرقي لشبه جزيرة قطر، وتوالي إنشاء كثير من المدن المحصنة والحصون والقلاع والأبراج ومرابط الخيل (الإسطبلات) فـي الأراضي القطرية خلال القرن الحادي عشر – الرابع عشر الهجريين/ القرن السابع عشر – العشرين الميلاديين، كما سنري فـي هذا الكتاب.
  4. د. باسم عبود الياسري : الحياة تعود إلى الزبارة.. دراميا كانت مدينة الزبارة التي يلفها السكون اليوم، المكان الأبرز في المنطقة في يوم من الأيام، وحين بدأ الاهتمام بالآثار والتنقيب عنها في قطر، كانت الزبارة أحد تلك المناطق التي زارتها طريق البعثات الاستكشافية للتنقيب عن تاريخ المنطقة، مثلما تصدى لها الباحثون، فأصدروا الكتب والبحوث التي تتحدث عن المكان وأهميته، ولعل ما قدمه الباحث الدكتور محمود رمضان كتابه المهم (الأسرار الكامنة في أطلال مدينة الزبارة العامرة وأخبار أئمتها وعلمائها) قد شكل إضافة مهمة على صعيد التأليف البحثي وكشف النقاب عن هذه المدينة التي غادرها الزمن ولم تغادرها الذكريات. تناول الباحث في كتابه مدينة الزبارة بتفاصيل يصعب الوصول إليها دون بحث وتنقيب طويلين، فتحدث عن أحوالها وعلمائها وأئمتها ونمط الحياة التي كانت سائدة فيها، ورغم أهمية هذا الكتاب وما شكله من إضافة للمكتبة العربية والقطرية تحديدا، إلا أن الدكتور رمضان ظل يسعى إلى شيء آخر غير الكتاب الذي، قد يقرأه عدد محدود مهما كثر، فاتجه إلى فكرة تحويل العمل البحثي إلى عمل درامي تليفزيوني، في رغبة منه لتجسيد المكان بناسه وديكوراته وتفاصيل حياته التي كانت تضج فيه، ومثل هذا العمل لا يتصدى له إلا باحث متخصص مثل الدكتور رمضان، ومشروع مثل هذا إذا أريد له أن يكون ناجحا ومؤثرا في المشاهدين، فلابد أن يخرجه فنان متمكن من فنه مثل المخرج الكبير خيري بشارة، هذا الفنان الذي شكل مع مجموعة من الفنانين منهم عاطف الطيب وبشير الديك ومحمد خان وآخرين نهضة في السينما المصرية، فقدموا سينما ليست تقليدية متأثرين بالواقعية الايطالية والحركات السينمائية الجديدة آنذاك. الدكتور رمضان الذي يمضي الكثير من وقته بين أطلال الزبارة في محاولة منه لاستحضار ذلك التاريخ البعيد، فهو يرى أن ما بقي من أطلال هو تأكيد على أصالة هذه المدينة، وهو يقول أنه حين يتجول فيها يكاد يسمع بقايا حكايات ذلك الزمن، وهو ما يراه الفنان خيري بشارة في ضرورة استثمار مثل هذه الأماكن لتنفيذ أعمال فنية تحاكي وجدان المشاهد المتعطش لمعرفة تفاصيل حياة الذين سبقوه، وهذه لن تتحقق بغير عمل فني من خلال فيلم سينمائي أو مسلسل يجسد تلك الأحداث. إن عملا مثل (الزبارة) الذي كتب فكرته الدكتور محمود رمضان وصاغ معالجته الدرامية الفنان خيري بشارة مع فريق فني اختاره، فهو يفضل -كما اخبرني العمل بطريقة الورشة الفنية، وهو محق في ذلك فأفضل وسيلة في العمل السينمائي أن يكون العمل جماعيا، حيث سيتم تلاقح الافكار بين فريق العمل، أقول إذا كان الاثنان من مصر وهي هوليوود الشرق، فلابد أن تكون ثمار هذا اللقاء عملا متميزا، والفنان بشارة ومثله الدكتور رمضان حريصان على الزج بأكبر عدد من الفنانين والفنيين في هذا العمل من قطر ومن خارجها، لتحقيق مبدأ تبادل الخبرات بين الجميع. ويعود ازدهار الزبارة إلى أهمية موقعها الذي ازدادت أهميته بعدما أصاب البصرة ما أصابها من وباء الطاعون، فهجرها الكثير من أهلها، ومنهم من وصل إلى الزبارة حتى ذهب مثلا بين الناس –خراب البصرة عمار الزبارة– لأن كثيرا من العلماء الذين عاشوا في الزبارة كانوا في فترة من حياتهم في البصرة مثل بكر بن أحمد حاصري الزباري المتوفى سنة 1202هـ ومعاصره أحمد بن درويش العباسي ومحمد بن عبد اللطيف الشافعي الاحسائي وابنه عبدالله ومحمد ين فيروز والبيتوشي والعتيق هجري والطباطبائي وابن جامع وآخرين وكل هؤلاء كان لهم دورهم في التقدم الزبارة الحضاري الذي شهدته المنطقة فضلا عن كونها مرسى مهما للسفن المارة بين البصرة والكويت العابرة باتجاه عمان والهند. وهنا لابد من الإشارة إلى أن النزوح باتجاه الزبارة لم يقتصر على علماء فقط، وإنما شرائح مختلفة من الناس الذين وصلوا اليها وشكلوا مع أهلها نسيجا اجتماعيا تماهى مع بعضه على مر السنين. وإذا كانت هناك مجالس للعلماء والأدباء، فقد كانت هناك أيضا مجالس للطرب ومن يدري ربما سيكشف لنا العمل عن وقائع كثيرة، مع إننا ندرك جيدا أن العمل الفني لابد أن تكون فيه إضافات وربما حذف بما يسير مع سياق العمل الفني الذي يضع السيناريست والمخرج خطوطه العامة. وإذا كنا شاهدنا سقوط الخلافة العثمانية كإنتاج قطري يحمل قيمة فكرية وفنية، قامت شركة ايكو ميديا بانتاجه، فلنا أمل أن يكون هذا الانتاج القطري الجديد يليق بأن يقترن باسم قطر. إن قيمة العمل الفني تبدأ باختيار الموضوع ومعالجته الفنية حتى وصوله إلى الجمهور، كلنا أمل أن يجد هذا العمل طريقه إلى التحقيق وبذلك ستعود الحياة مجددا إلى الزبارة ولو دراميا. المصدر: جريدة الوطن القطرية - الثلاثاء 12/10/2010م http://al-watan.com/data/20101012/innercontent.asp?val=culture1_3
  5. أخي العزيز الأستاذ/ حمد الهاجري المحترم كل الشكر والتقدير لحضرتك وسوف أبلغكم حين الانتهاء من السيناريو والحوار الخاص بهذا العمل قريبا وهو حالياً في مرحلة المراجعة والتدقيق، كما يسعدني أن تكون كافة تفاصيل هذا العمل الفني والتاريخي جاهزة قريباً، وأن تعرض على المخرج المتميز الأستاذ أحمد يعقوب المقلة وأن يستفاد من رؤيته الفنية الشاملة والتي سوف تثري هذا العمل وتسهم في إخراجه للنور بإذن الله تعالى.
  6. أخي العزيز الأستاذ/ حمد الهاجري المحترم تحياتي لحضرتك والسيد المخرج المتميز الأستاذ أحمد يعقوب المقلة، وبالنسبة لتحويل النص إلى مسلسل تاريخي هو عمل هام جدا ويحتاج إلى جهد كبير، وتخصصات مختلفة أيضا ويسعدني التعاون مع الجميع في اي وقت، وكل عام وأنتم بخير.
  7. الأخ العزيز الأستاذ/ حمد الهاجري المحترم أود أن أشكرك على اهتمامك بعرض موضوع كتاب الأسرار الكامنة في أطلال مدينة الزبارة العامرة وأخبار أئمتها وعلمائها وهو من أهم الكتب التي تناولت التاريخ الحضاري والسياسي والآثاري والمعماري والاجتماعي والاقتصادي والعلمي والديني لمدينة الزبارة التاريخية، وأعكف منذ فترة على تحويل النص التاريخي الذي ورد بكتابي المشار إليه إلى سيناريو وحوار يتم من خلاله استحضار الشخصيات التاريخية الهامة من أئمة وعلماء أرتبطوا بمدينة الزبارة التاريخية وفقاً لما هو وارد في كتاب الأسرار الكامنة لتجسيد عمل مسرحي تاريخي يحكي تاريخ قطر بإذن الله تعالى. ويعتبر السيناريو والحوار الخاص بهذا العمل هو العمل رقم 7 من جملة ما قمت به من كتابة سيناريو وحوار للأعمال التسجيلية والتاريخيةوأتمنى من الله العلي القدير التوفيق للجميع. مع خالص تقديري د.محمود رمضان عبدالعزيز خضراوي خبير الآثار والعمارة الإسلامية للإطلاع والاتصال وقراءة السيرة الذاتية للدكتور محمود رمضان، يرجى زيارة هذا الموقع: http://kenanaonline.com/users/katara/posts/146204
  8. الأخ العزيز الأستاذ/ حمد الهاجري المحترم أود أن أشكرك على اهتمامك بعرض موضوع كتاب الأسرار الكامنة في أطلال مدينة الزبارة العامرة وأخبار أئمتها وعلمائها وهو من أهم الكتب التي تناولت التاريخ الحضاري والسياسي والآثاري والمعماري والاجتماعي والاقتصادي والعلمي والديني لمدينة الزبارة التاريخية، وأعكف منذ فترة على تحويل النص التاريخي الذي ورد بكتابي المشار إليه إلى سيناريو وحوار يتم من خلاله استحضار الشخصيات التاريخية الهامة من أئمة وعلماء أرتبطوا بمدينة الزبارة التاريخية وفقاً لما هو وارد في كتاب الأسرار الكامنة لتجسيد عمل مسرحي تاريخي يحكي تاريخ قطر بإذن الله تعالى. ويعتبر السيناريو والحوار الخاص بهذا العمل هو العمل رقم 7 من جملة ما قمت به من كتابة سيناريو وحوار للأعمال التسجيلية والتاريخيةوأتمنى من الله العلي القدير التوفيق للجميع. مع خالص تقديري د.محمود رمضان عبدالعزيز خضراوي خبير الآثار والعمارة الإسلامية للإطلاع والاتصال وقراءة السيرة الذاتية للدكتور محمود رمضان، يرجى زيارة هذا الموقع: http://kenanaonline.com/users/katara/posts/146204
×
×
  • Create New...