Jump to content
منتدى البحرين اليوم

MOOSAABDULLA

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    1353
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by MOOSAABDULLA

  1. الحرب العالمية الثانية المقدمة: مرت أوروبا بفترة سوداوية قلبت كيانها وغيرت ملامحها ونحتت في أعماقها وشما من الدم نحتته الأيدي الغاشمة الملطخة بالدم، تشاركت في هذه المؤامرة كلا من ألمانيا واليابان وإيطاليا هذه الدول التي استعمر الطمع خيالها وطغى على أفئدتها الظلم والطغيان، أما الطرف الآخر فقد مثلته كلا من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، تلك الدول التي اختبأت خلف أستار الخوف وتظللت بضلال المدافع والدبابات، وكانت الأراضي الأوروبية والعالم كبش الفداء لمطامع هذه الدول النفاثة. فمن أشعل فتيل الحرب؟ الموضوع: الثورة الشيوعية: قامت الثورة الشيوعية بقيادة لينين في روسيا وكانت أسباب قيامها أسباب اقتصادية، ومن أبرز نتائجها: سقوط النظام القيصري وقيام النظام الشيوعي في روسيا وطلب انتشار الثورة الشيوعية في جميع أنحاء العالم،، تحالف الأنظمة الدكتاتورية: جاء تكوين المحور بسبب فساد العلاقات بين إيطاليا وكل من بريطانيا وفرنسا؛ بسبب احتلال إيطاليا للحبشة، بالإضافة إلى عوامل أخرى؛ منها التشابه الأيديولوجي بين النازية والفاشية، وحاجة الدولتين إلى التوسع الخارجي لامتصاص الزيادة السكانية، وجاءت الحرب الأهلية الأسبانية لتوحد جهودهما، وجاءت كلمة المحور في خطاب لموسوليني في (رمضان 1355هـ= نوفمبر 1936م)، وفي نفس الشهر وقَّعت إيطاليا واليابان وألمانيا معاهدة ضد الشيوعية، ثم تطورت عام (1358هـ=1939م) إلى تحالف سياسي وعسكري كامل عُرف باسم "محور روما-برلين"، ويقضي بتوسع إيطاليا في البحر المتوسط وتوسع ألمانيا في وسط وشرقي أوروبا،، ثم بدأت عملية استقطاب دولي سريع في تلك الفترة بين المعسكرين الكبيرين (المحور والحلفاء)؛ فانضمت اليابان ثم المجر وبلغاريا ورومانيا وسلوفاكيا وكرواتيا إلى المحور، أما الحلفاء فكان يأتي في مقدمتهم بريطانيا وفرنسا،، أزمة الثلاثينات: هذه الضربات المتلاحقة للاقتصاد الألماني تسببت في عدم استقرار سياسي، ثم تعمقت هذه الأزمات سنة (1348هـ=1929م) عندما تعرض العالم لأزمة اقتصادية طاحنة بدأت في الولايات المتحدة، وانتقلت منها إلى جميع دول العالم، إلا أن ألمانيا كانت معاناتها أشد؛ إذ توقفت أغلب مصانعها، وزاد عدد العاطلين بها عن ستة ملايين عامل، وانتشرت روح القلق والسخط في نفوس العمال، وخرجت المظاهرات ترفع الأعلام الحمراء (التي كانت تعبر عن الشيوعية)؛ فتطلعت الأنظار إلى حزب العمال الاشتراكي الوطني الذي يرأسه أودلف هتلر، وانضم إليه الجنود القدامى، وكثير من أرباب المهن، وأُعجب هؤلاء بالنازية التي تنادي بتوحيد الألمان في دولة واحدة تتساوى مع الدول الكبرى، وإلغاء معاهدات الصلح المهينة، وإبعاد اليهود والأجانب من الحياة الاقتصادية والاجتماعية في ألمانيا، واتخذ هذا الحزب من شارة الصليب المعقوف رمزًا له،، وقد تضاعف عدد النازيين أثناء الأزمة الاقتصادية، فحصل حزب هتلر على المركز الثاني في مقاعد "الرايخستاج" (البرلمان) عام (1349هـ=1930م)، ثم حصل هتلر على أغلب الأصوات (24 مليون صوت) في انتخابات (1350هـ=1932م)، وتولى منصب المستشارية (رئاسة الوزراء) في ألمانيا في (1351هـ= يناير 1933م)،، ولم يكد يتسلم مهام منصبه حتى عزم على السيطرة على زمام الحكم في البلاد، فاستصدر أمرًا بحل "الرايخستاج" وإجراء انتخابات جديدة، وبدأ في عملية إرهاب ضد أعدائه ومعارضيه –خاصة الشيوعيين-، ثم أعلن أن الحزب الوطني الاشتراكي النازي هو الحزب القانوني الوحيد في البلاد، ثم تولَّى سنة (1353هـ=1934م) منصب الرئاسة في ألمانيا مع احتفاظه بمنصب المستشارية، وكان ذلك تمهيدا لطريق الحرب العالمية الثانية،، مؤتمر ميونخ: مقرراته: ضم النمسا إلى ألمانيا وضم السوديت التي يعيش فيها قرابة ثلاثة ملايين ألماني،، نتائجه: 1. كان له أثر سلبي على وحدة الأراضي التشيكوسلوفاكية التي احتلها البولونيون والمجريون،، 2. تلبية أطماع هتلر الإقليمية،، 3. رحب الكثيرون بنتائج المؤتمر ظنا منهم أن مطالب هتلر ستتوقف عند هذا الحد ويعم السلام أوروبا،، 4. شجع الموقف الضعيف للدول الديمقراطية في مؤتمر ميونخ في سياسته التوسعية والتي ستؤدي إلى قيام حرب عالمية ثانية،، ما هي الدول التي اجتاحتها إيطاليا. ولماذا؟ كان حلم موسوليني أن يقيم إمبراطورية رومانية لذلك اجتاح الحبشة،، الأسباب: 1.وجود المواد الخام فيها،، 2.تخلف الدولة،، وكانت أسلحة الأثيوبيين مختلفة جدا عن أسلحة البريطانيين حيث كان الأثيوبيين يستخدمون الأسلحة البدائية التقليدية أما البريطانيين فكانوا يستخدمون أحدث الأسلحة من دبابات وطائرات نفاثة، واستمر الغزو ستة أشهر،، ما هي الدول التي اجتاحتها ألمانيا. ولماذا؟ مغامرة موسوليني في الحبشة شجعت هتلر على التوسعات الخارجية فاجتاح هتلر منطقة الراين لتأمين حدوده الغربية، ثم اجتاح النمسا، ثم السوديت حيث كان يبلغ عدد الألمانيين فيها ثلاثة ملايين ألماني، ثم نقض عهده واحتل بقية تشيكوسلوفاكيا، وأخيرا احتل المجر،، ما هي الدول التي اجتاحتها اليابان. ولماذا؟ اجتاحت اليابان منشوريا والصين،، الأسباب: 1.زيادة عدد السكان،، 2.قلة الموارد،، 3.وجود المواد الخام في تلك الدول،، واستمرت الحرب مدة 13 سنة راح فيها الكثير من الأبرياء وتشرد الكثير من السكان فقام في اليابان حكم عسكري دكتاتوري،، السبب المباشر للحرب العالمية الثانية ونهايتها: وتطورت الأحداث، فاحتل هتلر النمسا في (المحرم 1357هـ=مارس 1938م) ودمجها في ألمانيا، وهو ما عُرف باسم "الرايخ الثالث"، ثم سيطر على تشيكوسلوفاكيا في العام التالي، وأخذ يتحول إلى ابتلاع بولندا، وفي الوقت نفسه قامت إيطاليا بغزو ألبانيا، ووقَّعت روما وبرلين ميثاقًا عسكريًا يقضي بأنه إذا تورطت إحدى الدولتين في الحرب مع دولة أخرى أو مجموعة من الدول، فإن الدولة الأخرى تسارع إلى مساعدتها كحليفة، وتقدم لها ما يلزمها في البر والبحر، وفي المقابل حدث تقارب (فرنسي – بريطاني) مماثل، وتعهد الإنجليز بضمان استقلال بولندا،، والمعروف أن رئيس الوزراء البريطاني تشمبرلين لم يقف موقفًا حاسمًا من احتلال هتلر لتشيكوسلوفاكيا، ولم يتقبل دعوة الرئيس السوفيتي ستالين بعقد مؤتمر دولي من الدول الكبرى لضمان حماية أوروبا الوسطى وشرق أوروبا؛ وذلك لأن بريطانيا كانت تخشى من الخطر الشيوعي وسيطرته على أوروبا، وعندما اشتدت الأطماع الألمانية في بولندا، لم تفلح جهود بريطانيا وفرنسا في إقناع بولندا بمرور الجيش السوفيتي في أراضيها، وقال وزير خارجية بولندا: "إننا مع الألمان نفقد استقلالنا، ومع السوفيت نفقد روحنا" وأمام ذلك الأمر وقَّع الاتحاد السوفيتي مع ألمانيا معاهدة عدم اعتداء في (رجب 1358هـ=أغسطس 1939م)، وكان هذا الميثاق بمثابة الضوء الأخضر لألمانيا للهجوم على بولندا،، وفي (17 رجب 1358هـ=1 سبتمبر 1939م) كانت القوات الألمانية تجتاز الحدود البولندية، وتشعل شرارة الحرب العالمية الثانية، وبدا واضحًا أن بريطانيا وفرنسا هما الخاسرتان من الحرب مهما كانت نتائجها، واضطُّرت الدولتان إلى توجيه إنذار نهائي لألمانيا في اليوم الثالث لدخولها بولندا، وبدأت الحرب تستعر، واستطاع الجيش الألماني دخول الدانمارك والنرويج وهولندا وبلجيكا وفرنسا والبلقان، لكنه فشل في احتلال بريطانيا، بعد المعارك الجوية الرهيبة بين الألمان والإنجليز، وفشلت الغواصات الألمانية في قطع طرق مواصلات الإمبراطورية البريطانية فيما وراء البحار، وارتكب هتلر خطأ كبيرًا حين تحول لمهاجمة الاتحاد السوفيتي في (جمادى الآخرة 1360هـ=يونيو 1941م) تاركًا بريطانيا خلف ظهره، وهي القاعدة الإستراتيجية التي يمكن أن توجه منها الهجمات إليه،، وفي تلك الأثناء قام اليابانيون بمهاجمة الأسطول الأمريكي في المحيط الهادي في ميناء بيرل هاربر، وأغرقوا كثيرًا من قطعه، ثم انطلقوا في جنوب شرقي آسيا، وأصبحوا على مقربة من أستراليا، وحتى أوائل (1361هـ=1942م) كان المحور لا يزال يحقق انتصارات في كل مكان،، أما الغرب والحلفاء فكانوا في أقصى درجات الانهيار، واخترقت القوات الألمانية شمال إفريقيا نحو الشرق الأوسط، في محاولة للاتصال باليابانيين في الهند، لكنها هُزمت في معركة "العلمين" الشهيرة،، وقبل نهاية عام (1362هـ=1942م) كانت الصورة قد تغيرت؛ حيث هُزم الأسطول الياباني في معركة (ميداوي)، ثم هُزم القائد الألماني رومل في العلمين، وبعد بضعة أشهر كانت القوات الألمانية تستسلم في ستالنجراد بالاتحاد السوفيتي مسجلة بذلك نقطة تحول في الحرب الألمانية السوفيتية، وبدأ الحلفاء في غزو ألمانيا؛ حيث عبر الروس في (المحرم 1364هـ=ديسمبر 1944م) الحدود الألمانية لأول مرة، واستمر الحلفاء في التقدم رغم بسالة الألمان في الدفاع عن دولتهم وخسارتهم مئات الآلاف من القتلى، وأصبح قلب ألمانيا مفتوحًا، فتدفق داخله السوفيت والأمريكان، كذلك نجح الحلفاء في دخول روما، ثم أعدم الثوار الإيطاليون "موسوليني" وعلّقوه من قدميه في أحد أعمدة الإنارة في ميلان، أما هتلر فقد انتحر في (28 جمادى الأولى 1365هـ=30 إبريل 1945م)، ووقَّع ممثلو ألمانيا وثيقة الاستسلام بلا قيد أو شرط،، أما اليابان فقد وقّعت وثيقة الاستسلام بدون قيد أو شرط في (4 شوال 1365هـ=2 سبتمبر 1945م) بعد إلقاء قنبلتين ذريتين على هيروشيما ونجازاكي، وبعدها بثلاثة أيام رُفع العلم الأمريكي فوق طوكيو، وانتهت بذلك رسميًا الحرب العالمية الثانية بعد ست سنوات من القتال الشرس، خسرت فيه البشرية حوالي سبعة عشر مليونا من العسكريين وأضعاف هذا العدد من المدنيين،، الخاتمة: وهكذا نجد الأراضي الأوروبية بعد أن جثم عليها شبح الحرب تحتضر وتصارع سكرات الموت، وعموما فإن الحرب العالمية الثانية كانت أشرس حرب في تاريخ البشرية. واعتبرت الحرب العالمية الثانية كارثة بشرية واقتصادية تولّد عنها وضع عالمي جديد تميز بالتنافس بين المعسكرين الشرقي و الغربي. --------------- هذا تقرير عن الموارد الأقتصادية هو طويل يعني إذا تبينه أقصر تقدرين تلخصينه المقدمة: لقد أصبح للموارد الاقتصادية أهمية كبيرة نتيجة لتعدد وتقعد حاجات الإنسان ونتيجة لانقسام العالم إلى كتل وأحلاف، ونتيجة للحروب المتعددة وما يترتب عليها من توقف المواصلات تحاول كل دولة إشباع معظم حاجياتها من مواردها المحلية. كل هذا استدعى من الدول المختلفة دراسة إمكانياتها بقصد زيادة الإنتاج وتأمين معظم حاجتها.كذلك خشيت الحكومات من أن تستأثر الأجيال الحاضرة بأجود الموارد وأرخصها فتدخلت بقصد حماية مصالح الأجيال القادمة، فنظمت الإنتاج وسنت القوانين ووضعت التنظيمات اللازمة لتحقيق هذا الأمر. ولا شك أن ذلك يستدعي ضرورة الدراسة الكاملة لإمكانيات الإقليم البشرية والطبيعية. وأصبحت معظم دول العالم في الوقت الحاضر تجد صعوبات بصدد توفير ما تحتاج إليه من سلع، بل إن بعضها أصبح يعاني من تعذر تدبير العديد من السلع. يرجع ذلك إلى تزايد وتعدد الحاجات وإلى التقدم والتطور الذي شهده العالم منذ الثورة الصناعية كما يرجع إلى نفاذ ونضوب بعض مصادر الإنتاج. الموضوع: أولا: تعدد وتعقد مطالب الإنسان فبعد أن كان الإنسان يعتمد على ما ينتجه أو على ما يحصل عليه مقابل فائضه أصبح يعتمد على كثرة من السلع والخدمات تنتج في أجواء مختلفة ومناطق متباعدة. فحاجات الإنسان في جمهورية مصر العربية مثلا تشبع إما عن طريق الإنتاج المحلى أو الاستيراد من الخارج. فتنتج مصر آلاف السلع كما تستورد من العالم الخارجي آلاف السلع. فتستورد مصر القمح من استراليا ومن فرنسا واسبانيا وهو معبأ في أكياس زرعت مادتها الأولية في الباكستان ومن الجائز أنها حولت إلى أكياس يفي الهند، كذلك نجد بين وارداتها البن المستورد من البرازيل ومن بعض دول أفريقيا، والصلب والحديد من الدول الصناعية الغربية أو دول الكتلة الشرقية. أي أن الإنسان رغما عن التقدم الكبير في الإنتاج-أصبح يعتمد اعتمادا كبيرا على المصادر الخارجية وينطبق هذا على كل دول العالم بما فيها أكبر دولتين، الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفييتي. ثانيا: الثورة الصناعية: لم تعد طرق الإنتاج بسيطة ويسيرة كما كانت، بل بقدوم الثورة الصناعية وما صاحبها من إتباع مبادئ التخصص وتقسيم العمل الوظيفي والفني اتسعت الصناعات وسادها مبدأ التكامل الرأسي والتكامل الأفقي. على أثر ذلك قامت الشركات والهيئات بالبحث والاستقصاء عن مصادر جديدة للموارد تتلاءم وحجم الإنتاج الجديد. وفي سبيل ذلك تنافست الشركات للحصول على امتيازات الاستغلال، كما أقامت فيما بينها اتحادات ممثلة في كارتل أو ترست أو شركات قابضة. كل ذلك بقصد العمل على سد حاجات الأسواق المتزايدة بأقل نفقة ممكنة وعلى أن تحقق أقصى ربح ممكن. وبمرور الوقت أصبح المنتج الصغير في عدد كبير من الصناعات _ وعلى الأخص الصناعات الجديدة _ لا يقوى على مجاراة المنتجين الآخرين ومنافستهم في أسعار وشروط البيع، بل تركز الإنتاج في الدول الصناعية في قلة من الشركات الاحتكارية الكبيرة. ثالثا: زيادة السكان: بينما تسجل إحصاءات السكان في العالم زيادة كبيرة تبلغ في المتوسط 1.5% أو أكثر سنويا لا تزيد الموارد بنفس المعدل. يتطلب هذا الوضع ضرورة التوسع في الاستفادة من الموارد الحالة أو البحث عن مصادر جديدة للموارد ويؤكد الماضي القريب هذه الحقيقة إذ ذكر العالم الاجتماعي مالتس في رسالته المشهورة أن الزيادة في السكان تكون أقرب إلى متوالية هندسية بينما الزيادة في المواد الغذائية تكون أقرب إلى متوالية حسابية. ورغما عن الانتقادات التي وجهت إلى هذه النظرية فإنها نبهت العقول ووجهت الوعي الاجتماعي إلى ضرورة العمل على زيادة مصادر الثروة وإلا فإن مستويات الدخول ستتعرض إلى انخفاض كبير. ويوجد في الوقت الحاضر العديد من الدول _ وعلى الأخص من بين الدول المتخلفة اقتصاديا _ التي تعاني من مشكلة عدم كفاية الموارد سواء المنتجة محليا أو التي في مقدورها الحصول عليها من الخارج لسد حاجات السكان. وذلك ليس فقط نتيجة لزيادة الدخول وبالتبعية زيادة الاستهلاك ولكن كذلك نتيجة لزيادة عدد السكان والتي تزيد في الدول النامية بمعدلات تزيد عنها في الدول المتقدمة ومن ثم يتجه قدر كبير من الإنفاق على الاستهلاك الأساسي. يتطلب مثل هذا الوضع ضرورة سعي هذه الدول للتوسع في الإنتاج بل وضرورة مساعدة الدول الأخرى _ وعلى الأخص الدول الأكثر تقدما _ ومساهمتها لتحقيق الزيادة في الإنتاج. رابعا: دروس الحربين العالميتين الأولى والثانية: من العسير على الدول أن تحصل على حاجاتها من السلع المختلفة أثناء الحرب وذلك لأن سبل المواصلات إما أن تكون متوقفة أو على الأقل مهددة، لذلك عانت الدول صعوبات عديدة إبان الحربين الأخيرتين في سبيل الحصول على حاجاتها بما فيها حاجاتها إلى بعض السلع الضرورية. وتحاول الدول في فترات الحروب الاعتماد في إشباع حاجاتها إما على مواردها الداخلية أو على موارد يمكن تأمينها بصفة مؤكدة دون النظر إلى الناحية الاقتصادية أي دون أن يكون لتكاليف الإنتاج الوزن الأكبر. فكأن الحروب تتطلب دراسة مستفيضة للموارد المختلفة حتى تتمكن الدول من إنتاج معظم السلع الضرورية. خامسا: التنمية الاقتصادية: ولعل من أهم الأهداف التي تسعى إليها البلاد المختلفة هو تحقيق مستوى معيشي لائق لرعاياها. ولن يتأتى ذلك إلا عن طريق زيادة الإنتاج والارتقاء بمستواه. وباستعراض الأوضاع الاقتصادية في العالم نجد أن البلاد التي تتمتع حاليا بمستوى معيشي مرتفع مثل دول غرب أوربا ووسطها ودول أمريكا الشمالية هي التي استطاعت أن تطور وتزيد من إنتاجها. فلقد حققت زيادة كبيرة في الإنتاج الزراعي والمعدني والصناعي بالإضافة إلى توفير الخدمات الأساسية مثل خدمات الإسكان والنقل والمواصلات والتعليم والصحة وغيرها. وكلما أرادت الدول تحقيق مزيد من الارتقاء في مستويات المعيشة _ وهذا هو هدف معظم دول العالم في الوقت الحاضر _ كلما تعين عليها تحقيق زيادة في الإنتاج. ولا يتحقق ذلك إلا عن طريق تطوير واستغلال وتنمية الموارد الاقتصادية سواء كانت زراعية، معدنية، صناعية أو بشرية. ولقد أصبحت عملية التنمية الاقتصادية من القضايا التي تشغل بال البلاد المتقدمة والمتخلفة على السواء وكذلك المنظمات الدولية والإقليمية المتخصصة في الميدان الاقتصادي والاجتماعي. ويقصد بالتنمية العملية التي تهدف إلى تطوير المجتمع وتخليصه من براثن التخلف. أما في البلدان المتقدمة فإن عملية التنمية تهدف إلى رفع مستويات المعيشة إلى أعلى بشكل مستمر وضمان درجة عالية من العمال. ولا تتحقق عملية التنمية _ على الوجه الأكمل _ إلا إذا قامت الدولة بحصر والتعرف على مواردها الاقتصادية. ذلك لأنه على قدر الموارد المحقق وجودها يمكن وضع الخطط ورسم برامج التنمية، ويلاحظ أن البلاد الغنية في الموارد هي التي تستطيع أن تحقق معدلا مرتفعا للنمو. فوفرة الموارد وإمكانية استغلالها في دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا واستراليا ترتب عليه ارتفاع ملموس في مستويات الدخول، كذلك فإن وفرة الموارد وتنويعها ورسم الخطط لاستغلالها في دولة مثل الإتحاد السوفييتي ترتب عليه زيادة هائلة في الإنتاج وبالتبعية زيادة في الدخول، ويتعين أن نشير إلى أن معظم الدولة النامية _ في إفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا _ تحوى موارد طبيعية وبشرية وإن كانت _ نتيجة لتخلفها ونتيجة لماضي استغلالها _ لم تحقق الفائدة المنشودة منها. ويمكن القول أن الموارد الموجودة بها تعتبر موارد كامنة سوف تغير وجه الحياة فيها وذلك عندما تحسن استغلالها. تعريف الموارد الاقتصادية: تنقسم المعرفة عامة إلى فرعين رئيسيين هما العلوم الاجتماعية والعلوم الطبيعية. فالعلوم الاجتماعية هي تلك المتصلة بالإنسان في علاقاته الاجتماعية مثل الاقتصاد والاجتماع والقانون..الخ أما العلوم الطبيعية فتشمل العلوم التي لها علاقة بالظواهر الطبيعية مثل الفلك والكيمياء..الخ. وتدرس المجموعة الأولى علاقة أحد طرفيها الإنسان مما يسبب استمرار تطورها وتغيرها، أما الثانية فتدرس ظاهرة طبيعية وتنتهي بقاعدة أو قانون علمي. وكان علم الجغرافيا في الماضي من العلوم الطبيعية وكانت مهمته تكاد تقتصر على دراسة إمكانيات المكان وخصائصه وعموما كان نطاق بحثه ينحصر في دراسة البيئة الطبيعية. وكانت الجغرافيا الاقتصادية تدرس إمكانيات المكان وخصائصه من الناحية الاقتصادية كأنها فرع من العلوم الطبيعية وعلى ذلك عرفها البعض الآخر بأنها دراسة لإنتاج الموارد المختلفة، وعرفها كلارنس جونز بأنها دراسة العلاقات بين البيئة الطبيعية وخصائصها الاقتصادية وبين الأعمال المنتجة وتوزيع الإنتاج. ويمكن القول إجمالا أن الجغرافيا الاقتصادية أو الموارد الاقتصادية تستمد جزءا من معلوماتها وموضوعاتها من علم الاقتصاد والعلوم المتصلة به مثل الإنتاج والتبادل والتسويق أي من العلوم الاجتماعية _ وجزءا من الجغرافيا الطبيعية والعلوم المتصلة بها مثل الجيولوجيا والنبات والمناخ أي من العلوم الطبيعية ومهمة طالب الجغرافيا الاقتصادية أن يجمع المعلومات المختلفة والصحيحة من المصدرين السابقين ويحللها في الأمور الآتية: أولا: لوصف وشرح إقليم معين من ناحية توفر الموارد المختلفة ومدى استفادة الإنسان منها _ وينقسم العالم إلى أقاليم طبيعية عديدة كالإقليم الاستوائي والإقليم المداري وإقليم البحر الأبيض وغيرها وكذلك يمكن تقسيم العالم إلى أقاليم اقتصادية كأقاليم زراعة القطن والقمح والذرة بأمريكا الشمالية وأقاليم الصناعة بإنجلترا. ويعرف هذا الفرع من الدراسة باسم الجغرافية الاقتصادية الإقليمية. ثانيا: لوصف وشرح إنتاج وتطور تجارة سلعة معينة كالأرز أو القمح أو الصلب أو الحديد. فتدرس ظروف الإنتاج والعوامل التي تؤثر عليه وتبادل السلع ومنافسة المنتجات الأجنبية ومستقبل الإنتاج أو التبادل، ويعرف هذا الفرع باسم دراسة الموارد الاقتصادية.والتعريف الحديث والشامل للموارد الاقتصادية هو أن الموارد الاقتصادية تبحث وتدرس علاقة بين الإنسان من ناحية، وبيئته الطبيعية والاجتماعية من الناحية الأخرى من زوايا نشاطه المنصرف إلى إنتاج الموارد والخدمات المختلفة بما يؤدي إلى تحقيق أو زيادة المنفعة. ولذلك فالنقاط الرئيسية التي تناقشها الموارد الاقتصادية هي: 1. أين توج الموارد؟ وبأي الكميات؟ وما هو أجلها؟ 2. كيف يمكن استغلالها؟ هل طريقة الاستغلال سهلة وممكنة ولا تحتاج إلى معرفة خاصة وهل رؤوس الأموال وفيرة؟ 3. لماذا توجد الموارد وتستغل؟ والإجابة على هذه الأسئلة تتطلب الاستعانة بالعلوم الأخرى فمثلا إذا كنا بصدد دراسة مادة زيت البترول فنجد أن عملية اكتشافها من اختصاص علم الجيولوجيا ومراحل استخراجه عملية هندسية من اختصاص علم هندسة البترول وعملية تنقيته وتكريره ونقله عملية صناعية وأخيرا عمليات التسويق والتنويع عمليات اقتصادية، فأين دور الموارد الاقتصادية؟ مهمة الموارد الاقتصادية هي دراسة مشاكل الموقع، فهل الموقع مناسب للإنتاج؟ وأين ستكون مواطن الاستهلاك؟ هل تقوم عمليات التكرير بالقرب من مناطق البترول أو بالقرب من مناطق الاستهلاك؟ ودراسة وسائل المواصلات واختيار أصلحها. فهل تسمح الطبيعة بتشييد خطوط أنابيب النقل أو يستحسن في بعض الحالات النقل بواسطة ناقلات البترول وما هو أصلح الطرق من الناحية الاقتصادية؟ ما أثر عوامل البيئة المختلفة على الإنتاج؟.. دراسة مقارنة لتكاليف الإنتاج في المناطق المختلفة فمثلا ما هي الأسباب التي تدعو إلى التوسع في إنتاج زيت البترول من الشرق الأوسط وما هي أسباب رخص إنتاجه هناك.وأخيرا دراسة السلع المنافسة ومناطق إنتاجها. تقسيمات الموارد: أولا: من حيث أماكن الوجود: تختلف الموارد من حيث وفرتها وندرتها من مكان إلى آخر ويمكن تقسيمها من هذه الناحية إلى: أ. موارد موجودة في كل مكان توجد بعض الموارد بوفرة في أي مكان. ولا يجد الإنسان أية صعوبة بصدد الحصول عليها ولذلك فهو عادة لا يدفع أي مقابل في سبيل الحصول عليها. ب. موارد موجودة في أماكن عديدة توجد بعض الموارد بوفرة في معظم أقاليم العالم إلا أن قيمتها تختلف من إقليم إلى آخر تبعا لمدى وفرتها أو ندرتها وبذلك يتحدد ثمنها طبقا لقوانين العرض والطلب. ج. موارد موجودة في أماكن قليلة توجد بعض الموارد وعلى الأخص الكثير من المعادن في قلة من المناطق، لأن التكوينات التي تحويها لا توجد إلا في قلة من الأقاليم. د.موارد موجودة أو مركزة في مكان واحد توجد قلة من المعادن يتركز إنتاجها في مكان واحد أو أن معظم الإنتاج العالمي مصدره إقليم معين. ثانيا: من حيث عمرها: تتصف بعض الموارد الطبيعية بصفة الاستمرار في الإنتاج، وعلى العكس من ذلك فإن الرصيد الموجود في الطبيعة من بعضها ينضب بعد أجل معين. لذلك أصبح من الضروري على الحكومات والسلطات العامة أن تعمل على تنظيم طرق استغلالها واستخدام وسائل مختلفة للمحافظة عليها. ويمكن أن نقسم الموارد من حيث مدى بقائها أو فنائها إلى: أ. موارد متجددة تتجدد بعض الموارد الطبيعية بصفة مستمرة طالما يكتفي الإنسان بالزيادة الطبيعية منها وطالما أنه لا يعترض سبيل القوى التي تساعد على عملية النمو. ب. موارد فانية رأينا أن المخزون في الطبيعة من بعض المواد كاف لفترات طويلة إذا ما أحسن استغلاله وعلى العكس من ذلك فإن الكميات الموجودة من البعض الآخر من المواد لا تكفي إلا لفترة محدودة حتى إذا استغلت بعناية وحرص. ثالثا: من حيث مظهرها: تنقسم الموارد من ناحية كونها ملموسة ويمكن تمييزها بالعين أو أنها غير ملموسة أي كونها صفة معينة تميز الإقليم أو الدولة عن غيرها كما يتضح مما يلي: أ. موارد ملموسة قامت دراسة الموارد في الماضي على عاتق الجغرافيين الطبيعيين والجيولوجيين وبذلك لم تعتبر موردا إلا الأشياء الملموسة كالحديد والبترول والنحاس والتربة والغابات والحيوانات. ب. موارد غير ملموسة نتيجة لتطور الإنتاج وتقدمه فلم يعد مفهوم الإنتاج هو إنتاج السلعة بل أصبح تحقيق المنفعة أو زيادتها. وعلى ذلك أضحى هناك عدة عوامل هامة لتحقيق الإنتاج، فهناك علاقة إيجابية بين إنتاجية العامل وحالته الصحية والمعنوية وهذا أدى إلى ضرورة اهتمام الشركات والهيئات الإنتاجية بصحة عمالها واستدعى بطبيعة الحال ضرورة تزويد بيئة العمل في المصنع بكافة أساليب الراحة من إضاءة وتهوية وتدفئة كذلك فإن لسياسة الحكومات من حماية جمركية إلى تدخل في أسعار الفائدة وغيرها أكبر الأثر على الإنتاج فقد يكون من الضروري وضع تعريفة جمركية لحماية الصناعات الناشئة أو إتباع سياسة تخفيض أسعار الفائدة لتوفير رؤوس الأموال في الصناعة. فكأن صحة العمال وسياسة الحكومات ولو أنها ليست أشياء وموارد ملموسة إلا أنها تؤثر تأثيرا واضحا على الإنتاج والاستهلاك. رابعا: من حيث أصلها: كذلك تختلف الموارد من حيث أصلها وطبيعتها. ويمكن التمييز بين قسمين رئيسيين هما: أ. موارد طبيعية وهي التي توجد في الطبيعة سواء أكانت موارد ملموسة أم غير ملموسة. فالثروات المعدنية والغابات وموقع الإقليم أو صفاته الطبيعية المكتسبة تعتبر موارد طبيعية، ومن الأمثلة الواضحة لأهمية الموقع مدينة شيكاغو على بحيرة ميتشجين لقربها إلى أقاليم الحديد الخام شمالا والفحم جنوبا ( الأبلاش ). ب. موارد بشرية الإنسان هو المحرك الرئيسي لعمليات ولولاه لما تحققت المنافع أو زادت. فالإنسان هو وسيلة الإنتاج وفي نفس الوقت أداة الاستهلاك. لذلك يجب التوسع في دراسة الموارد البشرية، ويتعين على كل دولة أن تدرس النواحي المتصلة بتنمية الثرة البشرية فعليها أن تقوم بدراسة توزيع السكان بين المجموعات العمرية. وتوزيع السكان على المناطق المختلفة وعلى الأعمال المتباينة وإتجاهات السكان والإحصاءات الحيوية وغيرها من تلك الأمور. الخاتمة: رأينا أن الموارد الاقتصادية تنقسم إلى قسمين رئيسيين أولهما الموارد الطبيعية والتي تشمل سطح الأرض وما فوقها وما يحويه جوفها وتتمثل في الأرض الزراعية _ الحقلية والشجرية _ والمراعي والغابات والثروات المعدنية ومواد القوى والمسطحات المائية وما تحويه من معادن وثروة سمكية والثروة الحيوانية وهكذا، كذلك رأينا أن الموارد غير الملموسة لها أهميتها الخاصة في العديد من الدول وتتمثل في الموقع والمناخ والتاريخ والحضارة والحجم والشكل وغيرها. أما القسم الثاني من الموارد الاقتصادية فهو الموارد البشرية والتي تتمثل في معناها الواسع بالسكان وفي معناها الدقيق بالقوى البشرية والقوى العاملة، والتي تقوم بالعملية الإنتاجية وفي نفس الوقت يعزى إليها معظم الاستهلاك. فلولا الإنسان لما تحققت العميلة الإنتاجية ولا نبالغ إذا نسبنا له معظم العملية الإنتاجية سواء بطريق مباشر أو غير مباشر.فيمثل عنصر العمل القطاع المنتج من القوى البشرية. ومن ناحية أخرى فإن رأس المال النقدي والعيني هو من إنتاج القوى البشرية. المراجع: الدكتور محمد عبدالعزيز عجمية. ( 1983) كتاب الموارد الاقتصادية. دار النهضة العربية للطباعة والنشر. بيروت.
  2. والله اليوم رحت وكلمت الادارة .. عشان يعطوني نموذج عن برامجهم الانتخابي .. في البداية وافقو .. وبعدين اتحججو وقالو يمكن بعضهم ما يرضون اتنزل صورهم في المنتديات .. المهم انا بكرى راح احاول مرة ثانية مع المسؤلة ليلى التوبلاني (( صح الاسم ؟ )) هههه ---------------- وان شاء الله راح احصل .. واذا ما صار .. راح اكلم المرشحين واطلب منهم من الايميل ..
  3. ألــــــــف شكر اختي عالتقرير .. بالتوفيق للجميــــــع .. وان شاء الله يسوون لنا شي ملاحظة: اخواني اخواتي حطوا في بالكم ان التصويت حق سبعة مرشحين يعني مو مرشح واحد والتصويت حق جميع المرشحين يعني مو بس مال الكلية الي انتون فيها يعني مالبزنز عادي يصوتون حق باقي التخصصات مثل الاجهزة الدقيقة والتحكم او قسم التصميم او الكمبيوتر الخ.... ونفس الشي العكس والترشيح تاريخ 12/12/2006 في الصالة في 7A
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي،، واخواني حبيت ان انزل برنامجي الانتخابي في هذا المنتدى الرائع لكي يتعرف الجميع علي وعلى ما اود واتمنى تحقيقه في مجلس الطلبة إذا شاء الله اعزائي الاعضاء اتمنى ان اكون ذات كفاءة لهذا المجلس بنسبة لكم وان يكون برنامجي نال اعجابكم وتقديركم وان يكون هذا ما تريدونه في مرشحكم وبرنامج مرشحكم الانتخابي واتمنى ان نكون على تواصل من خلال اسئلتكم واستفساراتكم............. وشكراااااا البرنامج الانتخابي من 2003 في المعهد 1- العمل على نقل وإسماع صوت جميع المتدربين لإدارة المعهد عن طريق المجلس 2- العمل على تسهيل وحل المشاكل والقضايا المتعلقة بالتسجيل 3- العمل على وجود الدراسة المسائية لجميع التخصصات 4- العمل على تطوير شهادة المعهد لدرجة البكالوريوس 5- العمل على معادلة شهادة ومواد معهد البحرين في جامعة البحرين 6- العمل على إلغاء أو تعديل قانون أربع مواد 7- العمل على إلغاء علامة الـR\D بعد النجاح في الإعادة ورصد درجة النجاح الخدمات: 1- العمل على تقديم طلبات إعفاء الرسوم التدريبية قبل بدأ الدراسة 2- العمل على إقامة رحلات للشركات والمؤسسات لكسب الخبرة العملية للمتدربين 3- العمل على إجراءات توظيف الخريجين في الوزارات والشركات والمؤسسات الخاصة من قبل المعهد 4- العمل على توفير مواقف للسيارات داخل المعهد بدون تأمين 5- العمل على توفير استراحات مكيفة للطلبة 6- العمل على توسعة المكتبة وزيادة الخدمات فيها 7- العمل على زيادة المطاعم والكفتيريا الفعاليات والأنشطة: 1- ندوات تثقيفية,مثل ( تطوير الذات- الإسعافات الاوليه- الخ.....) 2- مسابقات هادفة, مثل ( مسابقات في الشعر- مسابقات أسئلة عامة ) 3- برامج رياضية 4- مهرجانات مثلاً العيد الوطني الاسم: جعفر حسن أحمد العطار رقم المتدرب: 20030078 المجموعة: 12 تخصص: الأجهزة الدقيقة والتحكم بكم نسعى....لتطوير المعهد ملاحظة: اخواني اخواتي حطوا في بالكم ان التصويت حق سبعة مرشحين يعني مو مرشح واحد والتصويت حق جميع المرشحين يعني مو بس مال الكلية الي انتون فيها يعني مالبزنز عادي يصوتون حق باقي التخصصات مثل الاجهزة الدقيقة والتحكم او قسم التصميم او الكمبيوتر الخ.... ونفس الشي العكس والترشيح تاريخ 12/12/2006 في الصالة في 7A
  5. امممممم ذلين اللي حصلتهم http://i-cias.com/e.o/bahrain_5.htm http://www.arab.de/arabinfo/bahrhis.htm http://www.infoplease.com/ce6/world/A0856819.html
  6. اجا102 الزراعة في العالم: تشهد تجارب البلدان التي خلقت مقدمات التنمية على أن شعوبها تبذل جهوداً جبارة من أجل تحويل ميراثها الاقتصادي الهزيل بعد فترة التحرر إلى اقتصاد حديث شامل.بيد أن نقص مصادر تمويل التنمية يدفع القوى الخيرة لمهمة البحث عن الحلقة التي من خلالها يمكن إمساك السلسلة بكاملها أي تتضمن التنمية السريعة للاقتصاد الوطني و تمثل الزراعة الحلقة بكل تأكيد. إذا كان تخلف و تجزئة البلدان العربية من شاكلة تلك الديناميكات المعقدة المسببة، فإن المسألة الزراعية كانت و لا زالت أحد أهم عناصرها المحركة ما دام المجتمع العربي ظل حتى بداية التدخلات الغربية، في جوهره قروياً وبالتالي فإن إخضاعه استلزم تفكيك بناينه الأصلية وإعادة هيكلتها على ضوء مقتضيات وظائفية خارجة عن ذاته لقد كانت تلك العملية شرطاً مسبقاً لإدماج الاقتصاديات العربية في إطار التقسيم اللامتكافئ للعمل على المستوى العالمي بحيث ستصبح المسألة الزراعية إحدى نقاط ارتكاز السياسات التنموية التي تتبناها الدول القطرية للانفكاك من الهيمنة الاستعمارية الجديدة في ظل سيطرة القطب الواحد. تعتبر الزراعة من أقدم الصناعات المكونة للاقتصاد العالمي، وقد شهدت تحولاً كبيراً في القرن العشرين خاصة خلال النصف الثاني منه، حيث تطورت أساليب الإنتاج والتخصص، وكان ذلك في كل من الدول النامية والدول المتقدمة، ولكن بدرجات متفاوتة، وتستوعب الزراعة على المستوى العالمي حوالي 1.3 مليار عامل، وتنتج سلعاً مختلفة تبلغ قيمتها 1.3 تريليون دولار سنويًّا، ورغم اتساع مساحة الأرض المزروعة في العالم بحوالي 10% فقط خلال الأربعين سنة الماضية، إلا أن نصيب الفرد من المواد الغذائية ارتفع بنسبة 25% خلال نفس الفترة رغم زيادة تعداد السكان العالم بنسبة 90%؛ ويرجع ذلك إلى التطور الذي تمَّ في قطاع الزراعة في مجال طرق الإنتاج وأساليبه؛ مما أدى إلى انخفاض أسعار المواد الغذائية بنسبة 20%، وأصبحت تكاليف الغذاء لا تمثل سوى 14% من دخل الأسرة في الدول الغنية. ولقد تأثرت الزراعة كغيرها من النشاطات الأخرى بالتقدم التكنولوجي، وتعرضت في نفس الوقت لبعض القيود السياسية والاقتصادية فأصبح قطاع الزراعة مطالبا بإنتاج مواد غذائية بتكاليف منخفضة، وفي نفس الوقت مراعاة الاعتبارات المتعلقة بالحفاظ على البيئة، وسلامة الأرض والحيوانات وصحة المستهلك، وفي ظل التطور الذي لحق بالزراعة أصبح المزارعون في معظم دول العالم مطالبين بالاستجابة لعوامل السوق، ومراعاة مطالب المستهلك النهائي للمنتج الزراعي، والملاحظ أن التطورات التي مرت بها الزراعة - ولا تزال - قد غيَّرت شكلها وحولتها إلى صناعة متعددة الفروع، ولا تقف عند حدود المزرعة بل تتعداها إلى معامل الإعداد والتجهيز والتصنيع، هذا بالإضافة إلى صناعة المخصبات وإمداد المزارعين بها، وتوفير الآلات الزراعية لهم، ويضاف إلى ذلك التسويق، حيث يبدأ النشاط الزراعي بالبذرة سواء الطبيعية أم المعدلة وراثيًّا وينتهي بمنافذ التجزئة، وتحول شكل النشاط الزراعي من سلسلة من الحلقات التي كانت تبدأ بالمزرعة وتنتهي بالمستهلك النهائي للسلع الزراعية إلى شبكة معقدة من موردي مستلزمات الإنتاج، والقائمين بعمليات التجهيز للسلع المنتجة، والمصنعين والمسوقين لها، وفي ظل إعمال آليات السوق أصبح هناك حرية الاختيار لما تزرعه وأين تبيعه، كل هذه عوامل وتطورات أثرت على الناتج الزراعي، ونصيب القائمين على العمل بالقطاع الزراعي. وفي ظل المنافسة الدولية في مجال الإنتاج الزراعي وكذلك المنافسة داخل الجماعات العاملة في القطاع الزراعي نفسه داخل كل دولة بدأ الإنتاج الزراعي يتحول من إنتاج المواد الأولية الزراعية أو السلع الخام العادية إلى إنتاج سلع على درجة عالية من التخصص لدرجة أن البعض أطلق عليها "بوتيك الزراعة" والتي أصبحت تتحرك في عمليات التطوير لتلبية احتياجات المستهلكين في المقام الأول، وأصبح هذا واضحاً في السياسات ابتداء من مرحلة البذور وانتهاء بمرحلة البيع للمستهلك، وأصبحت أحلام المستهلك بالنسبة للسلع الزراعية أوامر للجهات القائمة على تطوير الزراعة في العالم، وعلى سبيل المثال كان بعض الأفراد يحلمون بنوع من العنب خالٍ من البذور، وقد نجحت الجهات العاملة في مجال البحوث الزراعية في تحقيق ذلك، وأصبح هذا المنتج الزراعي منتشراً في مختلف دول العالم وهكذا. وتحت ضغط المنافسة الدولية والرغبة في زيادة الأرباح رصدت الشركات الدولية التي اتخذت من بحوث الهندسة الوراثية في مجال الزراعة نشاطًا لها مبالغ طائلة للبحوث والتطوير في هذا المجال، وقامت بابتكار أنواع وسلالات جديدة وقامت بتسجيلها لمنع حصول الدول النامية عليها، ولكي تقوم فيما بعد ببيعها إلى الدول النامية وتحقق أرباحاً من وراء ذلك، وأصبح هناك صراع بين الشركات الدولية حول ملكية وحماية براءات الاختراع والتصاريح في استخدام المنتجات التي تطورت تكنولوجيًّا، وصاحب ذلك قلقاً دوليًّا من المنظمات الزراعية والبنك الدولي وجماعات حقوق الإنسان من امتلاك تلك الشركات لحقوق ملكية هذه المنتجات؛ لأنها سوف تحرم المجتمعات والدول الفقيرة من استخدامها، وهي نفس المجتمعات والدول التي تدعي تلك الشركات أنها طورت هذه المنتجات لمساعدتها وحل مشاكل نقص الغذاء بها. 456 مليار دولار مساهمة الزراعة في التجارة الدولية بلغت قيمة التجارة الدولية في السلع الزراعية في عام 1998م حوالي 456 مليار دولار أي حوالي ثلاثة أمثال ما كانت عليه في أواخر الستينيات، وسيطرت على الغالبية العظمى من هذه التجارة دول متقدمة (باستثناء تايلاند والبرازيل من الدول النامية) على عكس ما هو مفترض بأن تسيطر عليها دول نامية يتركز النشاط الزراعي فيها، وكان نصيب الدول العربية من هذه التجارة في السلع الزراعية لا يكاد يذكر في جانب الصادرات، ولكنه يعتبر كبيراً في جانب الاستيراد، حيث تعتبر معظم الدول العربية مستورداً صافيًا للغذاء، وفي مقابل هذا التطور في التجارة في السلع الزراعية يلاحظ أن التجارة في السلع الصناعية قد نمت بمعدل ثلاثة أضعاف النمو في التجارة في السلع الزراعية خلال نفس الفترة، ورغم سيطرة الدول المتقدمة على كل من تجارة السلع الصناعية وجانب كبير من السلع الزراعية، فقد لجأت إلى إرهاق الدول النامية المصدرة للسلع الزراعية من خلال العديد من الإجراءات، أهمها التعريفة الجمركية والتي تبلغ حوالي 40% على السلع الزراعية مقابل 10% على السلع الصناعية، في نفس الوقت تقوم الدول الصناعية بدعم صادراتها من السلع الزراعية؛ لإضعاف قدرة السلع الزراعية الواردة من الدول النامية على المنافسة في الأسواق العالمية، كما يعتبر فرض نظام الحصص وإجراءات الصحة وتطبيق معايير البيئة على السلع الزراعية الواردة من الدول النامية من أهم الوسائل التي تتبعها الدول المتقدمة ضد الدول النامية. ومن المعروف أن الخلافات حول هذه القضايا بين الدول المتقدمة والدول النامية من ناحية، وبين الدول المتقدمة ذاتها من ناحية أخرى، ما زالت قائمة وتطفو على السطح في العديد من المناسبات مثل ما حدث في مؤتمر سياتل، ومن المتوقع أن تزداد المشاكل حول تحرير التجارة في السلع الزراعية مع تزايد حجم السلع الزراعية المعدلة وراثيًّا في التجارة الدولية والتي يتوقع أن تصل إلى حوالي 8 مليارات دولار في عام 2005م أي ما يعادل أربعة أضعاف حجمها الحالي. هندسة الزراعة والحروب التجارية لقد تركزت الأراضي الزراعية التي تستخدم الهندسة الوراثية في عدد من الدول بعينها وهي الولايات المتحدة الأمريكية (72%)، والأرجنتين (17%)، وكندا (10%) أي حوالي 99% من المساحة الكلية في العالم، أما نسبة (1%) الباقية فهي مقسمة بين الصين، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، والمكسيك، وفرنسا، وأسبانيا، والبرتغال، وأوكرانيا ورومانيا، وقد يتساءل البعض لماذا هذه الدول بالذات؟ ولماذا لم تزرع هذه الزراعات المهندسة وراثيًّا في دول أخرى مثل الدول العربية وغيرها من الدول الاستوائية ؟ الإجابة ببساطة أن التركيز في البحوث في هذا المجال انصَبَّ على المحاصيل المدارية مثل الذرة وفول الصويا، وهو ما قلَّل من إقبال مزارعي الاتحاد الأوروبي وغيرهم على هذه النوعية من الزراعة بل ووقوفهم ضدها. وقد انقسم العالم إلى فريقين، الفريق الأول يؤيد هذه النوعية من الزراعة بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية، والفريق الثاني يضم معظم دول الاتحاد الأوروبي واليابان وبعض الدول النامية، ويرى الفريق الأول أن هذه النوعية من الزراعات أدت إلى زيادة المحاصيل الزراعية، وتخفيض تكلفة الإنتاج الزراعي، وأشبعت عددًا كبيرًا من جياع العالم في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، كما أدت هذه التكنولوجيا إلى ظهور محاصيل زراعية جديدة ذات قيمة غذائية أعلى، أما الفريق الثاني بزعامة الاتحاد الأوروبي والذى انضمت إليه بعض الجمعيات غير الحكومية، وجماعات الخضر والنقابات العمالية، وجماعات الحفاظ على البيئة هذا الفريق يرى أن هذه المنتجات الزراعية تضر بصحة الإنسان والبيئة، وتؤثر على مستقبل البشرية وأن الدول والشركات التي تتبنى هذه النوعية من الزراعة لا يحركها سوى الجشع والسعي وراء الأرباح الخيالية، وهذا الخلاف بين الفريقين أدى إلى زيادة مشكلات تحرير التجارة الدولية في السلع الزراعية إلى الحد الذي جعل البعض يتنبئون بحروب تجارية بين دول العالم بسبب هذه القضية، ويتوقعون خسائر كبيرة للدول المنتجة لهذه المنتجات الزراعية بسبب قيام المستهلكين باتخاذ مواقف مناهضة ومقاطعتهم لهذه السلع الزراعية، ويذكرون في ذلك الخسائر التي تحملتها بريطانيا بسبب مرض جنون البقر التي بلغت 5,5 مليار دولار وكذلك خسارة بلجيكا لنفس السبب التي بلغت 600 مليون دولار. القواعد الدولية وميوعة العلم لقد تعرضت السلع الزراعية المعدلة وراثيًّا خلال عام 1999م للمقاطعة على أوسع نطاق في العالم وخاصة في أوروبا واليابان، حيث قاطع المستهلكون المواد والمنتجات المنتجة بهذه الطريقة، وأدى ذلك إلى إعادة النظر في التوسع في هذه النوعية من الزراعات، وتراجعت أسهم الشركات العاملة في هذا المجال، ومن ثَمَّ انخفاض إنفاقها على البحوث والتطوير، كما بدأت شركات التوزيع تراعي ذلك حيث تحرص على عرض منتجات زراعية غير معدلة وراثيًّا، وتدوين ما يدل على ذلك على السلع، ووفقاً لقواعد منظمة التجارة العالمية يمكن لأي دولة أن تضع القيود والموانع أمام وارداتها من السلع والمواد الغذائية لحماية صحة الإنسان والحيوان والنبات، ولكن بشرط أن تثبت هذا الضرر باستخدام العلم، وإلا تعرضت لعقوبات من جانب الدول المصدرة لهذه السلع ومن جهاز فض المنازعات في منظمة التجارة العالمية، والملاحظ أن هذا أمر منطقي ولكن ماذا لو كان العلم نفسه في هذا المجال غير متاح لبعض الدول أو محل نزاع في الدول الأخرى، ويعتبر الخلاف بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية بشأن هرمونات اللحوم خير مثال على ذلك، حيث لم ينجح الاتحاد الأوروبي في إثبات ضرر هذه اللحوم بطريقة علمية، ومن ثَمَّ تعرَّض لعقوبات من الولايات المتحدة الأمريكية ومن جهاز فض المنازعات بمنظمة التجارة العالمية؛ بسبب منع دخول اللحوم الأمريكية إلى أسواقه؛ ولذلك فإن ميوعة العلم وفشله في التوصل إلى رأي قاطع في هذا الأمر يجعل كل طرف لديه الحق، ولكن الواضح من التجارب الدولية والتي تأتي التجربة السعودية في نطاقها أن الدول التي ترغب في حماية أسواقها ومواطنيها وبيئتها من الأضرار التي يمكن أن تحدثها هذه النوعية من السلع تتبع مبدأ التحوط، وأن الوقاية خير من العلاج، ويبرر ذلك بالقول إذا لم يكن هناك دليل على ضرر هذه السلع، فليس هناك أدلة علمية متوفرة وكافية على سلامة هذه السلع وأنها لا تضر بالمستهلك أو البيئة، ومن الواضح أن السعودية قد تبنت هذا المبدأ عندما اتخذت قرارها بحظر دخول السلع الزراعية المعدلة وراثيًّا إلى أراضيها، ولكن هل سيمر قرار السعودية دون رد فعل من الدول الأخرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية ؟ خاصة وأن هذا القرار سيشجع دول عربية أخرى على اتخاذ قرارات مماثلة، هذا ما سوف تكشف عنه الأيام القادمة
  7. وعليكم السلام اتفضلي http://www.smsec.com/encyc/phys/5.htm http://www.smsec.com/musem/tagarub.htm واممم وما حصلت بعد للاسف .. ان شاء الله الاعضاء ما راح يقصرون
  8. وعليكم السلام التلوث = pollution واللي حصلتهم تلوث الهواء (( راح اتشوفين مستطيل عاليسار .. فيه مقدمة وبعدين الموضوع وما ادري شنو .. يعني بشكل تدريجي )) http://www.lbl.gov/Education/ELSI/pollution-main.html ------------- تلوث الماء http://www.umich.edu/~gs265/society/waterpollution.htm ------------- بالتوفيق
  9. خخخخخخخخخ صادتكم خخخخخ احسن حل انج تقرين مواضيع عن الصحة البدنية .. وتفهمين السالفة وبعدين تختصرين السالفة واتغييرين في العبارات اشوي واتعفسين عشان ما اتشك فيج ... انتي وشطارتج اختي وهذي بعض المواضيع اللي ممكن راح اتساعدج ... http://www.sfh.med.sa/books/bk0031.htm http://www.feedo.net/MedicalEncyclopedia/H...atIsFitness.htm http://www.islamset.com/arabic/apsycho/aborida01.html بالتوفيق
  10. السلام عليكم و رحمه الله وبركاته... تفضلي أختي بعض المواضيع التي فيها ايجابيات و سلبيات ... اختاري الأفضل . A. Keeping animals in zoos Keeping animals in zoos has many advantages and disadvantages. One of the most obvious advantages of keeping animals in zoos is that animals are looked after when they are sick. This can give them the best of care and also protect them from diseases. In addition to that, it’s a place where people can see and learn about animals. Finally, it can be a good place for scientists to study animals and their needs, so that they can protect them becoming extinct. On the other hand, keeping animals in zoos has a lot of disadvantages. First of all, they are prevented from their freedom, which can cause them to be unhappy and uncomfortable. Furthermore, animals are usually forced to do silly tricks to entertain visitors of the zoo, and that might cause them discomfort. Last but not least, keeping animals in zoos can disturb the natural balance of wildlife. In conclusion, keeping animals in zoos can be the best way to study them and save them from becoming extinct by breeding programs. However, it would be better to keep them in wild protected areas, and study them there. B. Owning a television Many people like watching television and spend hours sitting watching that small screen. However this has both advantages and disadvantages. One of the obvious advantages of having a television is that it offers cheap and convenient entertainment which nearly everyone can afford. This is especially important for people who are alone all day or for large families who can’t afford to go out to cinemas. What is more, television can have a serious educational side and there are plenty of good current affairs programmes which are very informative. On the other hand, having a television can have certain disadvantages. While it is good to have such cheap and convenient entertainment in your own living room, it may also mean the end of reading and conversation for large parts of the evening. Furthermore, although there are many good programmes on television, there is often too much blood and violence on screen. This can be especially harmful for children. All in all, I think that having a television is important and watching it is useful if one knows how, when and what to watch. C. Studying abroad When you want to be different in your family you should do something different also. So when you also want to be the best one of them you should look after your study. One of the most important things that you must take care of is your future. So you should try to build a good one by studying in good places. I hope that my brothers and I study in the best places. People always think that studying abroad is a good way to start our lives. However, it has some advantages and disadvantages. Let’s look at the dark side first. When you are in a different country you might be affected by the culture there. Also, you will find yourself in a place that you can’t get along with at first. This means that you will have to hold a lot of responsibilities. Furthermore, you will be far away from your family and you will feel lonely. However, studying abroad has a lot of advantages. In the first place, schools in other countries teach students in a better way than ours’ do. In addition to that, they give students a higher certificate. Last but not least, studying abroad gives the student time to learn different things like housekeeping for example. Finally, we can say that studying abroad is a good way to improve our language and education. But in the same time it can affect our tradition and culture. D. Traveling abroad (Ahmed Al-Khaja) Many people travel abroad for several reasons. Some prefer not to do so. Personally, I believe traveling abroad has both advantages and disadvantages. One of the most obvious advantages of traveling abroad is that it introduces new cultures and gets you to know the customs and traditions of other nations. Furthermore, traveling abroad is a great mean of leisure and entertainment. Finally, by traveling abroad you can receive education by entering courses in high reputable universities and institutes. On the other hand, traveling abroad can have many disadvantages. First of all, it can cause you to get affected by other cultures and forget your own. What is more, you can face very risky situations while being abroad. Being foreign to the country, you might find it difficult to escape these situations. Last but not least, many people have a tendency to spend too much money when being abroad. When they return home, they might face financial problems because of this behaviour. In conclusion, traveling abroad might be of benefit to the traveler, but it also might cause him misery. I think the kind of person the traveler is determines whether traveling abroad is good or bad for him. E. Owning a mobile phone One of the most important developments in the field of telecommunication is the mobile phone. I believe the mobile phone has both advantages and disadvantages. We are now in the 21st century, and it is necessary to contact with other sides of the world. The mobile phone makes this easy. All my family and I have got a mobile phone. Furthermore, the mobile phone can help one get out of risky situations. Finally, the mobile is small and easy to carry. On the other hand, owning a mobile phone can cost a lot of money. In addition to that, it can also cause one’s body harm if he uses it too much. Last but not least, mobiles can be annoying if the network isn’t very strong. Owning a mobile phone in this age has become very essential. However one should control himself and only use it for important calls. F. Owning a car Every family has one or two cars or two nowadays. But, owning a car has both advantages and disadvantages. One of the most obvious advantages of owning a car is that a car allows people to move around freely. Furthermore, there is no need to wait for a bus or a taxi, so it saves time. Moreover, owning a car is a comfortable way to travel. Especially in the winter. It can protect you from standing under the rain or in the cold. Last but not least, a car makes your life safer. You will not need to walk down a dark street to wait for a bus or take a taxi. On the other hand, owning a car has a lot of disadvantages. First of all, owning a car can be very expensive. As well, the fuel costs a lot and a car is expensive to maintain. Although it allows people to more around freely, it is very exhausting to drive in rush hour traffics. Moreover, it causes death to many people every day. Finally, if you leave your car in the street it might get stolen. Although owning a car has some disadvantages, it has more important advantages. Therefore, I think it is very important nowadays to own a car. G. Living in a big family (Ali Shubbar) It is known that people in the past used to have big families. They took it as an advantage. However, nowadays, people think it has some disadvantages. One of the most obvious advantages of having a big family is that you can never be alone (isolated) or feel bored. Therefore, you will always fell safe and secure. Furthermore, brothers and sisters can help each other in education. They can exchange some of their experiences. Moreover, they support each other when they face a problem. What’s more, if the children grew up and worked, they may help their parents financially. More than that, children can wear each other’s clothes or play with each other’s toys. On the other hand, having a big family has its disadvantages. In the first place, it may be difficult for the parents to control them and provide them with sufficient food, clothing and education expenses. Moreover, they won’t be able to go out a lot, because it will cost too much. For instance, if you decided to go to the cinema, it will cost at least BD 2 for each one. Added to that, having a big family means a lot of fighting. Everyone wants to watch a different program and eat a different meal …etc. That means their needs will increase. Finally, is having a big family good or bad? In my case, living in a normal family is the perfect thing for me. H. Living in a city or in a country? (From Noor Altawheed) A lot of people want to live in a city, so some of them moved from the country to the city looking for better chances. But still there are some people who prefer to live in a country. So is it better to live in a city or in a country? First, let’s talk about living in a city. It’s preferred as a place to live in because it shows you a variety of people, races and cultures. Also, it’s more exiting with its movies, theatres and restaurants. Then, there are lots of interesting shops, which make your shopping great and comfortable. Finally, the most important advantage is that it gives you more job opportunities. On the other hand, some people don’t prefer to live in the city because it has a lot of drawbacks. One of them is the traffic jams and parking problems. Also, the polluted air, which affects our health. In addition, living there is so expensive. Furthermore, the shops are always crowded, so that makes us worried. The most important thing is that living there can be more dangerous because there are so many crimes. Now, we’ll take about living in a country. Life in the country is very peaceful and quite. The people are so friendly and kind. Then, there is the fresh air, which comforts us. You live there with out pollution, noise, stress or crimes. From anther way, living in the country can has its disadvantages. One of them is that you’ll be isolated from the outer world and away from modern life. Then there are less jobs, schools and hospitals, because off all these, we see that the education and health levels are so low. In my point of view, I think I prefer living in the city to be close to the modern technology, and visiting the country is just for talking rest and change. مع تمنياتي لك بالتوفيق
  11. وهذا امتحان الـ Physical Resourses صفحة " 4 " تعريف الـ Physical Resourses مع ذكر الانواع صفحة " 11 " النقاط الاربعة والمسألة الحسابية نفس اللي بصفحة 19 (( علما ان في نوعين من هالمسألة .. النوع الاول الرقم ما يتغير ،، والثاني يتغير ... خخخخخخ الاستاذ شرح لكم اكيد )) وصفحــة عشرين .. تعرف الـ Lesser & Lease اللي اهم المؤجر والمستأجر مع ذكر انواع اللليس والباقي مو متذكرهم بالتوفيق .. واذا حصلت شي جديد راح ارد ... جم فراشــة عندنا وحدة عودة شكبرها والثانية صغنونة شحلاتها
  12. اختي ممكن تعطينا امثلة عالمواضيــع المطلوبة مثلا .؟؟
  13. ثنكــــــــس عالتقرير وان شاء الله الاعضاء راح يستفيدون منه
  14. وعليكم السلام .. اممممم بحثنا في الانترنت وحصلنا هالموضوع ... (( اتمنى تستفيدين منه )) قديما كان بيت العائلة يضم الأم والأب والأولاد مع زوجاتهم كل واحد له غرفة ويجتمعون على مائدة واحدة الآن أول ما يكبر الولد وقبل الزواج يفكر في منزله الخاص وكيف يبتعد عن أهله كان الأهل يقضون جميع أيام العيد مع بعضهم صرنا نقضي العيد كل واحد على مزاجه كانت تسهر العائلة في المنزل وتدور أحاديثها حول الأسرة ومن لديه مشكلة يتساعدون في حلها صارت تسهر الأسرة كل واحد في غرفته مع قناته التلفزيونية المفضلة كنا نقطع المسافات لنطمئن على أهلنا صار لا وقت لدينا لنأخذ الجوال من الجيب ونسأل عنهم كانت المرأة مشغولة دائما في بيتها والآن مشغولة في زياراتها ومتابعة الموضة كان الرجل يهتم بشؤون بيته وعائلته صار يهتم بشكله وأناقته من أجل سهراته كان الجار يطمئن على جاره ويعرف عنه كل شيء صار الجار لا يعرف اسم جاره كانت العائلة تأكل في البيت من صنع ربة البيت والمطاعم من أجل زوار المدينة صارت العائلة تتباهى بجلب الأكل من المطاعم كانت الخضار والفواكه دائما طازجة ومن إنتاج محلي ولها مواسم صارت مفرزة ومعلبة وبيوت بلاستيكية وتأتينا من جميع أنحاء العالم وفي كل المواسم كنا لا نشكو من الأمراض لأن أكلنا طازج وطبيعي أصبحنا نشكو من أمراض لا حصر لها بسبب إضافة كيماويات إلى طعامنا كان الطرب في الرأس وفيه أحساس صار الطرب في الخصر وهو الأساس كان ممنوع وجود راقصة أمام المطرب أصبح ممنوع ظهور مطرب دون راقصات ----------------------- وعن التعليم هالموضوع يتكلم عن القديم http://www.ulaedu.gov.sa/ula1/004d.htm والعكس في زمنا الحين بالتوفيق
  15. كشخــــــــــــة التوقيــع تسلم ايديج اختي " فطووم "
  16. http://www.bahartsociety.org.bh/indexa.html http://www.bahartsociety.org.bh/bioa-badee3.html
×
×
  • Create New...