Jump to content
منتدى البحرين اليوم

الرومنسيه

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    429
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by الرومنسيه

  1. kبنت عنيزهk هو على الطبيعه وااااايد احلى كان اينن ولا بس اسود وحامل في يده بعد جاكيت اسود فديته
  2. امس واني كنت في المنامه قاعده اطالع العزه ماجوف الا وااحد مار صوبنا انصدمت وماستوعبت اني شنو قاده اجوووف اتوقعو جفت من ؟؟؟؟؟ 7 7 7 7 7 7 7 نزلو بعد شوي 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 للحين ماتوقعتون 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 7 جفت خالد حدي مستانسه
  3. هاي شلونكم شخباركم ويه الامتحانات بصراحه انه ثاني ثنوي توحيد مسارات علمي وااااااااااااااااااااايد مظلومين تخيلوا مو ماعطينه ولا يوم حق ندرس اجا 216 عصريه بس لا وقبله فيز الموجات بعد كتاب 16 درس بس عصريه ندرسه فيه والتجاري مال التوحيد ماعطينهم يوم وعصريه(تفرقه) واذا احتجينه وقلنا لهم شي قالو لنه ليش داشين علمي عبالهم بس دشينه علمي يعني احنه كمبيوترات بصراحه انه واايد متوهقه ماعرف شلوون ادرس يعني هو في مواد واايد احنه مو ماعطينه ولا يوم والتجاري ماعطينهم بس اووكي يعني الموااد سهله ريض وعرب بس الاجا حدي متوهقه فيه
  4. مادري بس ذاك اليوم ماعرف كانو مع اي استاذ وكانت امل تغني فقال لها الاستاذ تخيلي ان هني حبيبج وغني له فقامت مروه تضحك وطالع احمد ويوم سألوها ليش تضحك قالت ان حبيبها هني في الاكاديميه وطقت احمد على جتفه
  5. لوسمحتو بغيت تقريرين دين 103 ضروري
  6. مشكووووووووووور اخوي نضال البدر وماتقصر والله اك انقذتي من شر المعلمه
  7. لو سمحتو بغيت اسم اطول آيه في القرآن ورقمها (هي في سوره البقرة) وبعد بغيت الفرق بين سجدة التلاوه وسجدة السهو واكون شاكره لكم
  8. تفضلي اختي ذي مو عن وزارة الاشغال المقدمة: مع انتشار المنحى الرامي إلى التبشير بالديموقراطية كحالة من الوعظ أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تكثر محاولات البحث عن تعريف للديموقراطية، تعريف مختصر سهل الإرسال والاستقبال بإيقاع وسائل الإعلام، والحقيقة أنه لا يتوفر تعريف قصير من نوع تعليمات الاستخدام التي ترافق الأدوات الكهربائية أو لعب الأطفال لدى شرائها كذلك ليس لأن هنالك أنواعاً من الديموقراطية، ولا لأن الديموقراطية مفهوم وواقع ونظام حكم متطور متبدل متغير تاريخياً، فما نتصوره اليوم تحت مصطلح الديموقراطية هو ليس ما تصوره اليونانيون القدماء. العرض: الديموقراطية نظام سياسي اجتماعي ثقافي مركب للغاية ولا يمكن نقله باختصار كما لا جدوى من قصر العمل في سبيله على الدعوة والتبشير. ومع ذلك فإن ترويج الثقافة الديموقراطية هام للغاية. وما يلزم هو ليس تلقين الناس تعريفاً مختصراً للديموقراطية، بل تعريفهم بمقوماتها الضرورية التي لا يمكن إطلاقاً الاستغناء عنها في عملية بناء الديموقراطية مهما تبدل تعريفها؛ ما هي هذه المقومات؟ الفصل بين السلطات، استقلال القضاء، حق الاقتراع العام، حكم الأغلبية بواسطة تمثيل برلماني، مجموعة الحقوق الليبرالية التي باتت شأناً عاماً في الديموقراطيات الليبرالية، الفصل بين الحيز العام والحيز الخاص. . . لا شك أنه اصبح من غير الممكن تخيل ديموقراطية ليبرالية دون هذه المقومات المتطورة بدورها باستمرار عبر تفاعلها في الواقع السياسي والاجتماعي وفي نظرية الديموقراطية. ولو أردنا أن نمنح الناس مع ذلك فكرة جوهرية ترسي أساس هذه الأفكار لسارع أحدنا الى القول إنها فكرة الحرية، أو حرية الخيار الأخلاقي، أو أوتونوميا الفرد، أو فكرة التنافس..الخ ليست كل مواطنة ديموقراطية... كما انه ليست كل بضاعة رأس مال، ولكن مفهوم البضاعة هو أساس مفهوم رأس المال في التاريخ وفي البنية، كذلك برأينا فان مفهوم المواطنة هو أساس مفهوم الديموقراطية. وبالإمكان فهم العلاقة الوثيقة والمباشرة بين فكرة المواطنة والديموقراطية كما أنه بالإمكان التعامل بشكل مباشر مع عملية تطور الديموقراطية كتطوير للمواطنة وكتعميم لها في آن معا. ان الخلية الأساسية والمكون الأصغر لنظام ديموقراطي الذي يشتمل على عنصر الحياة "DNA" في جسم الديموقراطية الحي هو المواطنة. ونحن سنحاول في هذه أن فكرة المواطنة وممارستها حتى قبل أن تكون ديموقراطية هي مقدمة النظام الديموقراطي، ،أنه حتى بعد تأسيس النظام الديموقراطي يبقى في إطاره صراع بين فكرتين للمواطنة، فكرة عضوية تشتق فيها الحقوق من العضوية في المجموع وأخرى ليبرالية تشتق فيها الحقوق بما فيها الجماعية من المواطنة الفردية ذاتها. المواطنة. حتى قبل تداول السلطة بالانتخاب هي الإمكانية الوحيدة لممارسة سيادة القانون والمساواة أمام القانون ولممارسة حد أدنى من الحقوق أمام تعسف السلطة وللمطالبة بالحقوق السياسية، يتوقع المواطن حقوقا سياسية بحكم هويته هذه أو بحكم كونه دافع ضرائب، ولكن الرعية لا تتوقع حقوقا سياسية، بل تتوقع أن تُعامل بالحسنى أو أن يتم التسامح معها في افضل الحالات . والمواطنة هي الوجه الآخر لسيادة الأمة، ولا تكتمل السيادة القومية دون مواطنة ولا تجد تعبيرها الأكثر أمانة إلا بالديموقراطية. والكيان السياسي الذي ينقسم بين دولة مطلقة ورعايا غير مواطنين بتعريفهم تفصل بينهما هوة مفهومية سحيقة لا يطور جدلية تقود إلى الديموقراطية لأنه لا يشكل وحدة جدلية تتفاعل فيها عناصر مكوّنة لها: فرد ومجتمع ودولة. فقط هذه الوحدة الجدلية هي التي تنبت وتنمي جدلية مواطن- مجتمع مدني- دولة ديموقراطية. الدولة دون مواطن هي دولة لا تجسد فكرة سيادة الشعب. إنها السيادة المطلقة. والرعية المحكومة دون مواطنة لا تجسد فكرة الحقوق ولا تطورها . المواطنة هي تنظيم محدد جداً للعلاقة بين الفرد والدولة وبين الفرد والمجتمع، أو بقية الأفراد المعرفين كمجتمع (gesellschaft) أو كجماعة (gemeinshaft) ونحن لا نقصد إطلاقاً الفرد بالمفهوم الحديث للفرد الأوتونومي ( individuum) المنفرد في المجتمع مع انحلال الجماعة العضوية. وإنما نقصد الفرد بمعنى الواحد وقد تترتب حقوق هذا الفرد على انتسابه لمجموعة بشرية نظمت ذاتها تنظيماً سياسياً بغض النظر عن تسميتها "مجتمع المدينة اليونانية"، "القومية" في عصرنا وغيرها..هذه الحقوق تنجب نوعاُ محدداُ من المواطنة تشتق فيه الحقوق من الانتماء إلى جماعة، أي من الهوية في الواقع. ولم تعرف الديموقراطية الأثينية القديمة حقوق مواطن تشتق من كونه مواطناُ، بل عرفت "حقوق وواجبات" هي قواعد في السلوك ناجمة عن العضوية في الجماعة أو سمها القبيلة إن شئت، وبهذا المعنى كانت الديموقراطية الأثينية ديموقراطية قبلية إلى حد بعيد الدولة الديموقراطية هي دولة المواطنين ولا يمكن أن تكون دولة دين أو جماعة من المواطنين أو جماعة خارج المواطنين.بموجب هذا التقسيم المفهومي للمواطنة ينجم نمطان من التعامل مع مسألة الهوية : يتعامل النمط الأول مع الهوية كمسألة عضوية وكأساس للمواطنة وبالتالي لقواعد السلوك المسمّاة مجازاً حقوقاً وواجبات. كما يتعامل مع الدولة كتجسيد تاريخي لهوية بعينها تعيد الدولة إنتاجها وتكتب تاريخها بشكل حصري يجعل تاريخ الجماعات تاريخاً قومياً. أما النمط الثاني الذي يتعامل مع الهوية كقضية تاريخية أو ثقافية يسعى إلى تحييدها عن العلاقة بين الفرد والدولة فإنه يشتق تعريفه بالحقوق الفردية فحسب. ولكنه يصل في النهاية إلى الاعتراف بحق تشكيل الهوية الجماعية بواسطة الأفراد والاعتراف بحقوق جماعية لهذه الجماعة مشتقة من حقوق الأفراد وغير متعارضة معها. هنا ينشأ خطر آخر لم يكن متوقعاً في الفكر الديموقراطي الليبرالي وهو أن يتم تبني الهوية كأداة في الصراع الاجتماعي الداخلي. هنا تبرز نخب غير ديموقراطية الثقافة والتكوين كممثلة لهويات جزئية داخلية يسعون إلى تمثيلها أو إلى تشكيلها من أجل تمثيلها في الحيز العام. الخاتمة: وهكذا نكون قد تعرفنا على مفهوم الديمقراطيةالذي هو اساس المواطنة وصحيح أنه في الدولة الديموقراطية تتنازع مفهوم المواطنة نزعات مختلفة ومتصارعة ولكن في النهاية ينحاز الديموقراطيون لحقوق المواطن.
  9. لو سمحتو بغيت تقرير عن اجا 104 ويكون فيه مقدمه وعرض وخاتمه والمصدر ضرووووووووري حق يوم الاحد
  10. انه اول سنه توحيد وان شاء الله السنه اليايه باتخصص علمي العلمي مو صعب بس يبي له دراسه شوي انه في مدرسه مدينه عيسى
  11. قدمت امتحان اجا 102 وكان صعب شوي وانه خربطت فيه وباجر علي اسر 101 والله يوفق الجميع
  12. انه في مدرسه مدينه عيسى العلميه الادبيه (توحيد)
×
×
  • Create New...