Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حنين العمادي

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    1790
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by حنين العمادي

  1. صوت واحد لعبدالله العرادي تم اعتماد تصويتك
  2. مشكورين حبايبي وربي يعطيكم الف عافية واسعدتوني وايد وايد
  3. جلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها .. تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب الألحان. إنه المغني المفضل لديها .. تضع السماعة على أذنيها وتنسى نداءات أم أحدودب ظهرها من ثقل السنون: بنيتي استعيذي بالله من الشيطان, واختمي يومك بركعتين لله بدل هذا الغثاء. بضجر أجابت : حسناً.. حسناً. اتجهت الأم إلى مصلاها وبدأت مشوارها اليومي في قيام الليل. نظرت إلى أمها بغير اكتراث .. انتهت الأغنية .. تململت في سريرها بضجر ... جلست لتستعد للنوم فآخر ما تحب أن تنام عليه صوته .. حلت رباط شعرها, أبعدت السماعات عن أذنيها, التفتت إلى النافذة .. أوه ..إنها مفتوحة قبل أن تتحرك لإغلاقها رأتها كالسهم تتجه نحوها .. وبدقة عجيبة اتجهت نحو الهدف .. وأصابت بدقة طبلة الأذن .. صرخت الفتاة من هول الألم, أخذت تدور كالمجنونة والطنين في رأسها والخشخشة في أذنها. جاءت الأم فزعة, ابنتي مابك..؟؟ وبسرعة البرق إلى الإسعاف, فحص الطبيب الأذن واستدعى الممرضات. وفي غمرة الألم الذي تشعر به, استغرق الطبيب في الضحك ثم الممرضات أخذت الفتاة تلعن وتسب وتشتم, كيف تضحكون وأنا أتألم...؟؟؟ أخبرها الطبيب أن صرصاراً طائراً دخل في أذنها ..!!!!!! لا تخافي سيتم إخراجه بسهولة , لكن لا أستطيع إخراجه لابد من مراجعة الطبيب المختص عودي في الساعة السابعة صباحا !!!! كيف تعود والحشرة تخشخش في أذنها تحاول الخروج؟؟؟ والألم يزداد لحظة بعد أخرى أخبرها الطبيب أنه سيساعدها بشيء واحد وهو تخدير الحشرة إلى الصباح حتى لا تتحرك. حقن المادة المخدرة في أذنها وانتهى دوره هنا ... عادت إلى البيت كالمجنونة رأسها سينفجر لشدة الألم ومر الليل كأنه قرن لطوله وما أن انتهت صلاة الفجر حتى سارعت مع أمها إلى المستشفى ... فحصها الطبيب لكن خاب ظن الطبيب المناوب , لن يكون إخراج الحشرة سهلاً. وضع منديلا أبيض وأحضر الملقاط وأدخله في الأذن ثم أخرج ذيل الحشرة فقط, عاود الكرة, البطن .. ثم .. الصدر ..ثم الرأس .. هل انتهى ؟؟؟؟؟ لازالت تشعر بالألم !!!! أعاد الطبيب الفحص .. لقد أنشبت الحشرة ناباها في طبلة الأذن!!!!!!!! يستحيل إخراجها إنها متشبثة بشدة!!!! وضع عليها الطبيب قطنه مغموسة بمادة معقمة وأدخلها في الأذن وطلب الحضور بعد خمسة أيام فلعل الأنياب تتحلل بعد انقطاع الحياة عنها!!! في تلك الأيام الخمسة بدأت تضعف حاسة السمع تدريجيا ً حتى أصبحت ترى الشفاه تتحرك ولا تدري ماذا يقال ولا ماذا يدور كادت تصاب بالجنون ! عادت في الموعد المحدد حاول الطبيب ولكن للأسف لم يستطع فعل شيء. أعاد الكره قطنة بمادة معقمة .. عودي بعد خمسة أيام. بكت وشعرت بالندم والقهر وهي ترى الجميع يتحدث ويضحك وهي لا تستطيع حتى أن تسمع ما حولها أو تبادلهم الحديث .. عادت بعد خمسة أيام إلى الطبيب ... أيضاً لا فائدة ستقرر لك عملية جراحية لإخراج النابين كادت تموت رعباً وهماً طلبت من الطبيب فرصة خمسة أيام أخرى أعادوا الكرة وبعد خمسة أيام ... من الله عليها بالفرج واستطاع الطبيب أن يسحب النابين دون تدخل جراحي وابتدأ السمع يعود إليها بالتدريج ... عندها فقط ... علمت أن كل ما أصابها كان بمثابة الصفعة التي أيقظتها من الغفلة وكانت من العائدين إلى الله
  4. موت طالبه في حمام المدرسة بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...... أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. هذا الواجب اللي على السبورة ولينقله الجميع وغدا لا أريد أحد أن يأتي إلى المدرسة ولم ينجزه والله سأضرب اللي ما تحله.....واحبسها بحمام المدرسة.... واجعلها تحلة هنااااك. لملمت كتبها ودفاترها داخل حقيبتها.... ونهضت للذهاب إلى المنزل ....وعند دخولها للمنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران....فهربت إلى غرفتها وأغلقت الباب وظلت تبكي ....وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ يضربها.... فطرق الباب عليها اخوتها الصغار طالبين منها التدخل لإنقاذ والدتها المسكينة !!!! ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار اشتعالا ........فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تتألم وتشتكي لابنتها التي لاحول ولاقوة لها مؤكدة أنها مستعدة لتحمل جميع الإهانات من اجل اخوتها..... حاولت الفتاة الالتفاف إلى حقيبة المدرسة ولكن لم تستطع....لظروفها النفسية فتمددت على سريرها لتغرق الوسادة بدموعها الحزينة على حالها......... خاصة وان جمالها الطفولي وشعرها الأسود طغت عليه ملامح سيدة مسنة قد أكل الدهر عليها وشرب. وفي صباح اليوم التالي..... صحت الام واستعد الأبناء للذهاب إلى مدارسهم...... وذهبت الفتاة إلى مدرستها وكانت في قمة الحزن حيث ان الابتسامة لم تعرف طريقا لوجهها ..... وفي الحصة السادسة والأخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية..... فقالت" هيا يا بنات احضرن الدفاتر لأرى حل الواجب" فجميع الطالبات سلمن دفاترهن عدا تلك الفتاة المسكينة...فقالت للمعلمة ""آنا يا معلمتي لم احل الواجب ...."" فقالت المعلمة مقاطعة لها""هيا قومي معي "" الفتاة ""إلى أين؟؟"" فأوقفت الفتاة على اللوحة و أخرجت المسطرة وضربتها بقوة أمام الطالبات والفتاة تصرخ...لكن..... كل هذا للآسف لم يشفي غليل المعلمة المجرمة فنظرت إليها قائلة ""أنا حلفت اللي ما تحل واجبها راح احبسها بحمام المدرسة لكي تحله هناك !! هيا تعالي معي........"" واخذت الفتاة إلى الحمام وأمرتها بأخذ دفاترها والقلم معها وأدخلتها الحمام فأغلقت الباب عليها..... ثم دق جرس الحصة الذي يعني انتهاء الدوام ....خرجت الفتيات والمعلمات وانصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها بالحمام.... الفتاة المسكينة أخذت عندما أحست أن المكان قد خلى من الناس فأدركت ان المعلمة لن تأتي لكي تخرجها بدأت بالصراخ وطرق الباب لكن لا حياة لمن تنادي.... وانتظر أهل الفتاة عودتها كالمعتاد مع باص المدرسة الذي يتأخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه آخر بيت يمر عليه في طريقه إلا أنها لم تحضر؟؟......فشك أهلها بالامرفانطلقوا الى المدرسة ولم يجدوا الحارس وظلوا يبحثوووون عنها ولكن لاجدوى فأبلغ والدها مركز الشرطة ونشر الخبر في الصحف اليومية لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم..... وفي اليوم الذي يليه..... وقبل الحصة الأولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت إحدى المعلمات ""هل سمعتن الخبر الذي بالصحيفة"" فسكتن جميعا ....فقالت ""هناك فتاة ذهبت إلى المدرسة ولم تعد؟؟!!!!"" فصدمت المعلمة .....وظلت تنظر إلى المعلمات من الصدمة ....وقامت وهي تصرخ...وخرجت مسرعة فلحق بها الجميع وصعدت إلى الدور الرابع متوجهة إلى الحمام الذي في آخر المدرسة حيث حبست الفتاة فوجدته مقفولا مثلما كان ...فاستغربت المعلمات من تصرفها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!! وهنااااك صدم الجميع .........لما راءوه من منظر........وأخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ صرخات ندم على فعلتها الشنيعة...........فقد وجدوا الفتاة المحبوسة ملقاة على الأرض في الحمام وعيناها مفتوحتان وقد فارقت الحياة من شدة الخوف...... أهل الفتاة طالبوا بإعدام المعلمة لفعلتها المشينة البشعة وان غير حكم الإعدام لن يشفي غليلهم. وأدى موت الفتاة رحمها الله إلى هداية والدها واهتمامه بأسرته لكنه لن ينسى انه هو السبب في موت ابنته الغالية. لا حول ولا قوةالاا بالله
  5. فوجئ رواد أحد المجمعات التجارية الكبرى في السعودي بمدينة الخبر مؤخراً بزوجة تنهال على رأس زوجها بالضرب وتشتمه بصوتٍ عالٍ, قائلة: ما رأيكم بهذا الحقير الذي أتى ليعاكس النساء هنا وهو متزوج حديثا ولم يصدق الناس ما يحدث أمامهم فتجمهروا لمشاهدة المسرحية, حيث اشتركت بنات خالة الزوجة معها في ضرب الزوج أمام الجميع, لتأتي الشرطة وتنهي المعركة بأخذ الزوجين لمركز الشرطة بالدور الثالث وفي قسم الشرطة كانت الزوجة تصرخ في وجه زوجها: طلقني .. طلقني يا عديم الرجولة!!.. ثم اتصلت بوالدها ليأتي ويكمل ما بدأته هي وفي نفس اللحظات كان الزوج يوقع على ورقة تعهد بعدم تكرار ما فعله مرة أخرى يذكر أن الواقعة بدأت عندما أخذ الزوج الذي مر على زواجه 4 أشهر فقط زوجته إلى بيت أهلها وبعدها توجه إلى المجمع التجاري بكامل أناقته لمعاكسة الفتيات, وأثناء تجواله لفت انتباهه شلة بنات, فأخذ في ملاحقتهن في كل المحلات, ليكتشف أن هذه المجموعة ليست سوى زوجته وبنات خالتها وإحدى شقيقاتها, اللاتي أتين للتسوق وحينها قررن تلقينه درساً لا ينساه حيث أرسلت الزوجة إحدى بنات خالتها إليه لتواعده بالدور الثاني عند المقاهي وأبتلع الرجل الطعم وذهب المسكين معها وبعد جلوسه في المقهى بدقائق فوجئ بزوجته أمامه كاشفة عن وجهها والشرر يتطاير لتنهال عليه ركلا وسبا ههههههههههههههههههه يالها من قصة مضحكة بالفعل بانتظار الردود
×
×
  • Create New...