Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حمامة البحرين

الأعضاء
  • مشاركات

    23
  • انضم

  • آخر زيارة

عن حمامة البحرين

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    صديقاتي
  • سنة الميلاد
    1988

حمامة البحرين الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. لااااااااااااا تتاخرين علينة بسرعة وااااااااااااااااااااااااااااايد عجيبة القصة
  2. انا بعد قريتها من قبل بس هذا الجزء نتمنى انج تكملينها موتوقفين شكلها حلوة موبس حلوة الا وايد وايد وايد حلوة ننتظر التكملة
  3. هذه بعض القصص الواقعية ..الطريفة ..والتي حدثت لابطال القصة .. قبل ليلة زواجهم .. **************************** @ فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مـر أحدهم بجانب الثاني مـد رجله ليسقطه على الأرض ،،، فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول - من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مــدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعــه .....واما الفتاة من شدة خجلـها من الموقف ذهبت لأهلهـا !!!!! @ عاده سيئة ..والنتيجة ..كانت اسوأ **************************** @ واحد تزوج على زوجته ( ومن الحرة اللي فيها )... جت في ليلة عرسة خذت ثيابه اللي بيلبسها ومسحت عليها قشر برشوم " والبرشوم فاكهه لها أشواك رهيبة وماتنشاف @ ياشيخ البرشومي ولا سحر الله يستر ! **************************** @ فيه وحده تقول في اول ايام زواجي طلب مني زوجي ان افتح له علبة بيبسي .... قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و.. يا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار .. وانا مع خوفي جتني حاله هستيرية من الضحك وأنا أشوف هالموقف .. @ تبي تكحلها عمتها ...... **************************** @ فيه وحده تخجل مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تخجل حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالخجل الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلاً .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الخجل الزايد ...ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه ( تدفعه ) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صــــــار !! @ بعد مايبيله ....دفاااشه **************************** @ وحده يوم عرسها بعد ما خلصت من التجميل والتسريحة .. جت تطلع على الحريم والرزة على المنصة .. شافت بعض ( الحمرة ) في يدها دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفية .. ومـادرت الا والدش يصب على راسها !! @ ايه أحسن خلها تطلع على حقيقتها ههههه **************************** @ وفيه وحده بعد تقول في الاسبوع الاول من زواجي حلمت اني العب مع اخواني وقام اخوي الصغير واخذ شي من اغراضي وقمت الحقه حتى مسكته وقمت اضربه واصفقه .. يوم توقظت لقيت اني اضرب زوجي !! @ أيه مو الاحلام صارت شماعه نعلق عليها حررررتنا ! **************************** @ هذي انخطبت وطبعا جاء العريس ووالده لاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والذي منه ..المهم اللي حصل ان البنت واخواتها يبغون يشفون العريس وكان في غرفه مجاوره لغرفة المجلس يفصل بينهم باب سحاب البنت هذه واخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل واحدة تدفع الثانيه تبغى تشوف وفي هذه المعمعه والدافع والمدفوع لشوفة العريس ولكثرة الضغط ودزني ودزك .. مادرت البنت الا وهي مدفوعه من الباب .. وطاحت على ويهها جدام العريس !! @ اللقافه وحب الخبر !!!! **************************** اتمنى أنها تعجبكم
  4. السلام عليكم هوشه بين سميـنه ونحيـفه "لايفوتكم"..والله حاله نبدأ القصه هذي قصه زاد فيها الخلاف ؟؟ ما بين السمينه والنحيفه ؟؟ قصه تقول لكل وحده حسن الأوصاف !! وكل وحده فيهم تقول الزين عندي . ***** نبد القصه بالسميناااااااااات !! ونشوف شنو عند الفطيناااااااااااات!! وكيف بيحيرون النحيفاااااااااات ؟؟ ***** قالت السمينه أحنا بنات نعمه مو مثلكم ما ذقنا اللحمه!!! حدكم الخبزه والجبنه !! وحسنكم دايم محدوووووووووود !!! ***** ردت النحيفه وقالت لا عاااااااااااد!!! حداااك يا شحنت سمااااااااااد!! النعمه فيناااااااااااا والخير زاااااااااااد!!! بس مو مثلك تبلعين كل الموجوووووووووود ***** قامت السمينه وقالت شووفي الجسم الي يرد الرووووووووح شووفي!! مومثلكِ عظمه فوق عظمه صفووووووووووفي شوفي وجهك كله خشم بدون خدووووووود ***** ضحكت النحيفه وقالت ماااااااااالت!! داااااااااام هذا جسمك مااااااااالت!!! مدري انا وراك او قدااااااااامك انتي وجسمك كنك خريطه وصفاتك حدود ***** زااااااااادت الضحكه في السمينه وصار جسمها يختض مثل الماكينه وقااااااااالت كش عليك يا الشينه دااااااااااااام عقلك بالفكر محدوووووود ***** استغربت النحيفه منهااااااااا؟؟ وقااااااالت يا ربي وش قصدهاا؟؟؟ عسى ما مدحتها وانا ابي اسبهاااااااا؟؟ يا عمري يالنحيفة شكت بالموضوع !!! وقااااااااامت طااالعه وهي تقول وش المقصود؟؟ ***** قالت السمينه انا جسمي يسمونه الرويااااااان مو مثلك عظمتين وخشم ولسااااااان لو يشووفك طير لقطك يحسبك دوووووووده !!! ***** قااااااالت النحيفه انا دوده؟؟ يا ام البقرررررر يالي بطنك لو انه السانك انفجر شووفي شكلك تقول مو من البشر غريبه الديناصوووووووور لين الحين موجوود؟؟؟ ***** ردت السمينه وقالت موتي من الحره !! الزين عندي والموضوع انتهى امررررررره00 انتي وجسمك تقول كنك ابره الله يرحم من بيااااااااااخذك تراه مقروود ***** قالت النحيفه اسكتي لا اضرب يدك واخلي خدودك تختض انتي وذااااااااا الخدوود تقول واحد يتمضمض مالت عيوون مغير خد ومقرض اقول داخلي شحمك ولا تنسين الخدوووووووود ***** قمت انا وقلت يكفي خلااااااص ما عاد ابي اسمع طلق الرصااااااص وحده كنهااااااا مقلمه والثانيه قلم رصاااااااص فيا ترى وين زين الاوصاف اللي الكل اتفق عليها ولا خاف المقلمه ولا قلم الرصاص م ن ق و ل <=-=-=- يعني الموزوع نسخ ولصق وانتو مع من المتينة ولا الضعيفة؟؟
  5. تعريف الرجل 1.مخلووووق قليل الجلوس بالبيت مع العائلة (( مشاء الله عليه الله يحفظه )) 2.يتغدي عالشاي والفصفص ((هذا طبعا بعد الكبسة)) 3يكثر هذا المخلوووق في الاستراحات ((يعني الي تتصل على رجلهااااا لا تقوول وينك لان الجواب معروووووف :انا بالاسترااااحة وايا اخوياااااااي ((حتى لو كانت فقشة)) 4.كثيييييير الزعل (( على باله بيتغلى ((الحمد لله اني موووو متزوجة كان طقيييييت 5.قلييييييل الحنااااااااان ((ويطلب حنان هو ووجهه 6.لا يمل من الكشتات(لاااا ويعصب اذا قالت ابي ارووووح السوووق ( وديني عند اهلي(يااااخي تبي تستانس مثلك 7.شعاااااااااره في الحياااااااااااااااااااة v v v vv v v v v vvv v vv v v v عندي شغل.((يعني ضفي وجهك))حراااام عليهم معليش شباب من بدايتها عداااااوة إن شاء الله اوريكم في الجنس الناعم مثلي هاااه قلووووولي وش رايكم وسلااااااامتكم
  6. ~الماضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي لن يعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــود ~ (شاطئ البحر-دبـــــــــــــــــــــي):~ على شط البحر ورماله الذهبيه من أشعة الشمس ونور الفجر البازغ...وأمواج البحر تتلاطم بقوة وكأنها تحاول مجاراة أفكار أحمداللي كان يالس على سيت سيارتة الستيشن وفاتح الباب..وفي أيدة أخر صلب زجارة من باكيت المارلبورو وهو سارح يفكر ...وعلى الجامة متجمعة قطرات الندىالباردة... وهو يكتب أحلى حروف أسم عايش في قلبة (مريـــــــــــم)... ويمسحها بأيدة بكل قوة ...وتنزل دمعة حارة من عينة الحزينة... ومع هالدمعة يبدأ يتذكر أولى بدايات حبة القديم ...في أحلى مدينـــــة ....العيـــــــن.. أحمد ولد من عائلة معروفة...أكبر أخوانه ...جميل بطبعة الهادي وجسمة المتناسق الطويل ..اللي كلة رجولة...وشعرة الأسود..متخرج من أكبر جامعات أمريكا...كان مشهور بجمالة ووسامتة بين ربعة..(يعني كشيخ وراعي مظاهر)... منصور :ألووووووووووو ...أحمد عنبو مب رقاد هذا ...عبرت الرقاد...قم بنسير السوق... أحمد: ألو .......هاه .......شو ........ليش.....باي منصوروهو معصب:أقولك اليوم بنسير أفتتاح العين مول ...بنــــــــــــــــات...غربلك الله ...نش أحمد: أقولك ماعندك سالفة أنا سهران ومافية ...وبعدين ماعندك غير البنات..أفتتاح بنات ولا سوق... منصور:أنته الخسران ..أنا غلطان متصلك ...برايك بسير ويا مبارك ....أبرك أحمد:ههههههههههههه بروك...لاتنسى توكلة من ماكدونلز لا يفضحك...نسيت سالفة يوم دخل ماكدونلز وقال عندكم كيما...ههههههههههههههههههههههههههههه منصور:ههههههههههههههاي...بليس يسير وياة...يالله قم قم ...عندك عشر دقايق ..وبصيحلك عند الباب... أحمد:أوكي بقوم أخذ دوش...وأدّخن...و منصوريقاطعة:عنبووووووووووو رايحين عرس..خلص بسرعة..باي أحمد: هههههههه منصور ... أوكي باي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ مريم بنت جمالها رباني..غير عادية...أنيقة...فارعة الطول ..طفولية الوجة...رشيقة..شخصية جذابة رومانسية وهادية... الأم:عنبو ذا الرمسه...كل ليلة طرووق السوق...:mad مريم:أماية..اليوم أفتتاح العين مول..بس اليوم بليييييييييييييز سلامة:شو هذا سجن ولا بيت...أنا بروح الأفتتاح اللي يبا يتبعني الأم:السويج عندي والهندي راح المزرعة .....ماشي سيارة.. مريم تهمس في أذن سلامة: الخطة (ب)... سلامة ودموع التماسيح في عينها: أماية حبيبتي ...بوسه مني وبوسة مني .. مريم تقول : أمي مابنتأخر ساعة بالكثير ...عشان خاطري . الأم : لا إلة إلا الله...أخر مرة ..ولا تتأخرون ...أوكي.. (الأم ماتقدر ترفض لهم طلب لانه مابقالها حد فهالدنيا غيرهم بعد موت ابوهم) مريم : أماية أموت وأعرف منو علمج أوكي...هههههههههه... سلامة: ههههه أوكيشن....... الأم: حبيبتي أنتي وياها...يالله روحو ولاتتأخرون... مريم تهمس في أذن سلامه:نجحت الخطه....وااااااااااو.......أقولج أتصلي في منى ...وقوليلها تلاقينا هناك... سلامة: منى...أكيد مطيحة في الشات...هذي مدمنة ...بسويلها تلفون....... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سلامه:ألووووووووووووو ...منى.. منى: هلا هلا ........ ولكموووووووووووووووووو سلامة منصدمة ..... سلامة: جية أنا قايلتلج باااااااااااااااك منى: ههههههههههه ...أسولف وياج سلّوم .....أشفيج سلامة : أقولج تعالي بنروح العين مول الأفتتاح اليوم..شرايج ...بتين ويانا... منى : أكييييييييييييييييييييييييييييد...هذا شي مايتفوت...برب أمي تزقرني.. سلامة : أونه برب...غربلج الله ....حاله نفسيه صدق... منى:هههههههههههه..أمزح وياج يالغبيه..لووووووووووووووووول . سلامه: أشوى صدقت...أوكي بعد ساعه بنمر عليج بالسيارة..باي منى:أوكي .........باي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ على أنغام أغنية راشد الماجد ...مشكلني كان منصور يرزف على السيت وأحمد يطالعة..وميت من الضحك: منصور...تبانا نوقف تنزل شوي تبرد خاطرك تاخذ لفة على الدوار..ههههههههههههه منصور: ههههههههههه.....ياخوك ارتبشت.. أحمد:أيلس لامغطلك العصا ... منصور:وقف هنيه باركينج...مب جنه هاي سياره ..حد مب غريب عليه.....وبعدين موقف غلط.. أحمد : نزلنا ...يالله... توقف بجنب سيارة أحمد ..سيارة نيسان بيج...وتنزل منها ثلاث بنات.... منصور:ياويل حالي أنا.... أحمد : عيب منصور ....فضيحة سلامة:شعندة هذا يطالع...خقاق بعد . منى:وين ...ماشوف حد.... مريم:هههههههه..مالكم خص في حد ...خلونا ندخل ...المول ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ في داخل العين مول كانت مريم وسلامة ومنى يتمشون ... مريم: والله عجيب... سلامة : يوعانة... منى: ههههههههههه...لووووووووووووووووول سلامة:أقول منى .. لاتفجينها الغشوه أبد.. منى :ليش.. سلامة:علشان مايطردونا..قصدي يحسدونج..ههههههههههههه منى:أونج...أقول مافي مقهى أنترنت هنيه........ سلامة:شي تصدقين ....متروس شباب....بس اليوم درو أنج يايه...أغلقوة مؤقتآ.... منى:ههههههههههه...حلوة بس ماتضحك.... مريم: يالله أنروح محل ياس للعطرو..أبا أخذ دهن عود... سلامة: نحن بنسير...المطعم لاقينا هناك..يوعانة..أوكي مريم: أوكي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أحمد ومنصور يتمشون ويقول منصور: ياخي حلو المكان ..بارد..ذبحنا الحر برا... أحمد:ههههههههه..منصور طالع مب هذا ربيعك بروك... منصور:وأنا أقول السيارة اللي في الباركينج مب غريبة عليه... مبارك:ياحيهم الشبيبه كلهم في المول اليوم....شحالكم وأخباركم يامرحبا الساع...اللي مضيع حد بيحصله اليوم أحمد:..بخير الله يعافيك.. والله ماتوقعت ألقاك هني.. منصور:أتوقع كل شي فهالدنيا.. مبارك:يالخونه ليش ماقلتولي أنكم بتسيرون... منصور:ماعندي رصيد أحمد:وأنا تحريتك في العزبه...ههههههههه مبارك:تعالو أبا أخذ عطر ...تدلون محل فنان... أحمد:هذو وراك محل ياس....خلا ويدخل أحمد ومنصور ومبارك...من أشهر وأجمل محلات العطور ...ياس منصور:الله وايد حلو هالعود... أحمد: أنا أبا أخذ دهن عود... مبارك يقلد صوت عيوز :رفيق ..عندك مخمرية...ههههههههههه منصور:وين أودي ويههي...(ويمسح على لحيتة).. أحمد: ماتيوز عن سوالف العيايز...ههههههههههه فجأة ينفتح باب المحل وتدخل مريم ...بخطوات رشيقة...وتوقف عند راعي المحل وتقول:لو سمحت نزلي أحلى العطور اللي عندكم.. منصور يعدل غترتة ويقول لأحمد: طالع هناك ...يمينك...عدالك...مب هاي اللي موقفين عدالنا ...وين القصيره(يقصد منى)....ياويل حالي أنا مبارك:مرحبا الساع ..شحالك رفيق... رفيقماعطاه ويهه) يرن تلفون مبارك( نغمة خمس الحواس ميحد حمد ):ألوووو..سيارتيه ليش ..يخالفوني...ألحين ياينكم...أنا ومنصور منصور:اوهوووووووووووووه..شو هالبليه... مبارك:عنبو مخّوة بوش ...يالله يالله ... ويطلع منصور ومبارك من المحل... أحمد: أنا باخذ هذا العطر... راعي المحل:هذا أخر عطر موجود في المحل..الأخت أختارتة مريم:لا لا خلاص ...ماباة...باخذ غيرة أحمد:ينظر بنظرات إعجاب لها ..ويقول:لا لا مايصير ... مريم:لا شكرآ. مريم ماتعطية فرصة للكلام...وتطلع من المحل...وأحمد يراقبها بنظراته...وهي طالعة ... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ سلامة ومنى على طاولة المطعم....... مريم تقعد على الكرسي :هااااااااي بنات.. سلامة:ماشوف كيس ..ولا عطر...وين رحتي مريم:ماشي عجبني... منى اطالع سلامة:معقولة ...ولا شي عيبج مريم :المهم قومو نرجع البيت تأخرنا... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ أحمد واقف عند سيارتة ومعاه منصور.... منصور:ألحين شو قررت تسوي....... أحمد:أنا عندي فكرة وايد حلوة..... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ مريم ومنى وسلامة عند سيارتهم... مريم تحاول تفتح الباب وتتفاجأ:شوهالكيس المحطوط على الباب...وتفتحة...العطـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــر اللي أخترتة.... سلامة باستغراب:قلتي ماشي عجبني... منى:عندهم خدمة توصيل (سيارات)...هههههههههههههه سلامة:ههههههههههه الظاهر جذية مريم تفكر وماسمعت تعليقاتهم...ليش يهديني ...شو يبا مني.... شوقصدة.... سلامة:منو ؟....مريم أنتي تكلمين عمرج..... مريم:لا لا ماشي....تأخرنا ...أكيد أمي تحاتي.... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ في غرفتها الهادئة ...ورق جدرانها الأبيض ...ورود...شموع...لوحات زيتيه تزين الجدران...ألعاب طفوليه ودباديب ... أخر الليل وعلى ضوء القمر ......مريم واقفة على البلاكونة..وتفكر في اللي صار لها اليوم..خذت الكيس اللي كان على سريرها...فتحت علبة العطر..تشمها..ولقت بطاقة مكتوب فيها..(رقم موبايل)........... تضايقت وبدون شعور ..قطعت الورقة بكل عصبية...وحطت العطر على الطاوله.......... _________________________ في الطريق للبيت ...في سيارة أحمد... أحمد: أنا مادري شو فيني اليوم....عنبو رديت مراهق....صدق أني تافه’ منصور:أحمد ...ما أتصور أنها تتصلك....شكلها مغرورة..... أحمد: أنشاء الله مادق....... منصور:شو ياك........تخبلت أنته........وليش تتعب نفسك من الأول....أذا مستغني .......كلك نظر أحمد: أنزل أنزل .....لا أفرك من الدريشة .......صدق أنك غبي وأنا أغبى يوم أسمع كلامك.... منصور:ليش العصبية ....صاير كبريت...أونه عندي فكرة ومادري شو...لو أنا حطيته فأيدها أسهل ههههههههههههههههه... أحمد: الحين هي أكيد تفكر أني أنسان تافهة .... منصور : أذا ما أتصلت فيك ...لاتسميني منصور ... أحمد : شو بقولها ...بتأسف لها أكيد..... منصور: أحمد ..أول مرة أشوفك مرتبك جذية...لايكون ...احم احم..وايد مهتم في الموضوع ...خلاص يابوشهاب...هد أعصابك... أحمد: مادري يا ريال ....خلها على الله....... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ بعد مرور فترة من الزمن ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ....مريم في غرفتها هي وسلامة...على الكمبيوتر..على شات ...العين سلامة:يالله نسير غرفة المناصير ...شكلها حلوة... مريم:لا لا خلينا في الرايق.... سلامة:طالعي هالنك يضحك...هههههههههه ..(خرقوش الوثبة) مريم:ههههههههههههه..الله يغشهم سلامة:أمي أدق الباب...أكتبي برب مريم:تركض وتفتح باب الغرفة ... الأم:مريم حبيبتي ..أحس الدنيا أدور فيني...تعبانة مريم: سلامتج أماية...تبينا أنروح المستشفى....الساعه كم الحين وحده ونص الام :آآه يمكن الضغط أرتفع عندي .. مريم:سلامتج امايه تبين... وقبل ماتكمل مريم كلامها تمسك الام مريم ويغمى عليها.. تصيح مريم :سلامه تعالي امايه مادري شفيها تعبانه .....لازم أنوديها المستشفى ...بســـــــــرعة.... ( نهايه الجزء الأول).......... (المكان المستشفى...الساعه 2:24) في مستشفى توام.. غرفة الطوارئ...أم مريم على السرير..والدكتور يفحصهاويقول:لا لا مشاء الله... دلوقتي حند يك علاج وتخفي وتبقي زي الفل... الأم : مشكور وماتقصر ....يا(دختور)....زي الفل؟؟؟..........الحين الحمد الله صرت(فل أوبشن).... مريم:هههههههههههههههه... الحمد الله على السلامه يا اميه... فديت روحج أنا ...وتحضن أمها بحنان .... الأم : يابنتي لاتتروعين مافيني إلا العافية.....والحين بنرد البيت....مع السلامه( دختور)... ********************** في الطريق وهم رادين البيت على دوار الجبل ....كان واحد من الشباب ...يستعرض بسيارته....ومسرع ..وفجأه...أستوى حادث....دعم السيارة من ورا..... الأم: والخيبه تخيب هالدريول والي يسير وياه.....أه ياظهريه....ردوني الدختر.... مريم:ههههههههههههه..أمايه....أندعمنا .... الدريول:ماماه....ماماه..... الأم: والخيبه وبناتها عشر.......ماتشوف .....دعمتبنا.... وبعد شوي....دورية الشرطه كانت في المكان...ونزل منها الملازم أحمد... أحمد يكلم الشاب ويفهمه أنه الغلط منه.... أحمد: وين ليسنك..... الشاب وهو مرتبك: ماعندي....نسيته.. أحمد: نسيته...تعال معاي أركب....السيارة... أحمد يطالع سيارة مريم...ويقول في خاطرة....مب هاي سيارة البنية أم العطر...... ... وشاف مريم منزله الجامة..وتأكد..أنها هيه... أحمد يقول للشاب: أٌقعد في السيارة.... ويروح أحمد لسيارة مريم ويكلم الدريول.... الدريول: باباه هزا غلطان...أنا دريول تمام... أحمد: زين زين أنته باجر تعال ...مرور....زين... الدريول وهو يهز راسه: زين باباه...أنا ودي ماماه وبنت داخل سيارة... أحمد يستغل الفرصه:مين عندك داخل سيارة؟؟؟ الدريول:ماماه وضحى...وبنت مريم.... أحمد: هيه بس...وين باباه الدريول: هزا مسكين باباه مافي ..موت زمان ... أحمد : هيه الله يرحمه.. أحمد: وين بيت مال أنتم؟ الدريول وبدا يشك: باباه أنته اريد سوي عروس هههههههههههههه....مصخره مصخره مافي زعلان...بيت فلي هزاع هزا..... أحمد: زين زين...هات رقم مال أنته ...يالله الدريول:باباه...أنته في زياده خرامي.... أنا بطاقه مقطوع واحد سبوع قبل....أنا عطي رقم مال بيت ..... أحمد وهو يبتسم: جيب يالله ... وسجل أحمد رقم بيت مريم في تلفونه وراح بدوريه الشرطه ومعاه الشاب ....ورجعت مريم وأمها للبيت...وهم تعبانين من اللي صار في هاي الليله... ************************ في اليوم الثاني....................................... يرن تلفون بيت مريم... مريم قاعده تقرا المجله في الصالة...ويرن التلفون.....ترن ترن ....ترن ...ومع ثاني رنه مريم ترد...وتشل السماعه وتقول:ألو أحمد:مرحبا ...السلام عليكم...هذا بيت سعيد بن سالم... مريم:وعليكم السلام أخوي ...هيه نعم ...هذا بيته أحمد: منو معاي لو سمحتي مريم: أنا بنته مريم... أحمد وهو فرحان: هلا والله...أختي أنا متصل بخصوص الحادث اللي أستوى أمس ...الريال عرف انه غلطان وبيصلح السيارة.... مريم: مشكورين وماتقصرون....والله وتدخل الأم الصالة وتقول: مريم ...مريم..خبري الخدامه تيي أباها تهمزنـي عن العصبه.......................منو أترمسين.....مريم مريم: هذاواحد من المرور يقول أنه الريال بيصلح السياره... الأم: ألووووووووووووه....من .........هاه أحمد: هلا خالتيه....خلاص نحن نهينا الموضوع...... الأم: نهيتوه..... مشكورين ...مع السلامه...وتسكر السماعه... أحمد يسكر السماعه ويقول:..... مريم........ياويلي أنا على الصوت.....أنا شكلي رحت فيها.................. مريم: أمايه ليش عصبتي........ .الأم: يقولي خالتيه....خلته شوجه..............أنا بعدني شباب.... الأم : ..........بروح أشوف قناة الجزيره ....برنامج بلاحدود....مال أحمد منصور (الأم عندها ميول سياسيه).. مريم:هههههههههههههأمايه أنتي أحلى أم في العالم.......... ********************************** فالليل الساعه تقريبا 12 ...بد ت السهرة ...مريم وسلامه يتابعون فلم مصري على الLBC سلامة: مريم هاتي الكلينكس اللي عدالج....الفلم وايد حزين .....يصيّح.... مريم: فاتن حمامه ...تمثيلها روعه.....وعبد الحليم ياويلي أنا.... يرن تلفون الصالة فجأه ...ويخرب على سلامه الفلم: أوهووووووووووووووه...هذا وقته...بروح أشوف منوه بعد شوي ترجع وتقول:والله ماعندهم سالفه...أقول الو الو ماحد يرد...نص الليل ...هذا حد مسلطنه عليه....خيبة شوصار في الفلم.......خبريني ويكملون الفلم..... ويرن تلفون الصاله مرة ثانيه...............ترن ترن ..........ترن .......... سلامه:أنا بروح أير الفيشه أحسن....... مريم: أنا بروح أرد.......أنتي تابعي فلمج............... وتروح مريم الصاله...........وتشل السماعه.. مريم: ألو...ألو.... أحمد:مرحبا الساع...مريم ....شحالج مريم وهي مستغربه: هلا منو معاي... أحمد: أنا الملازم أحمد.... مريم: هلا فيك بخير الحمد الله.... أحمد وهو مرتبك ومايعرف شو يقول:إنشاء الله عيبج العطر....والله الصراحة ماقدرت آخذه وخاطرج فيه..... مريم وأتذكرت أحمد اللي لاقته في العين مول وقالت: أنته اللي كنت في محل العطور ...أرتبكت وردت ................. مشكور مشكور....والله عجبني وايد....لكن في ورقه داخله ...طاحت منك ولا شي... أحمد يكح: احم....في فلم في ال LBC وايد حلو....أنا متصل أقولج أتابعينه.....صدقيني قصه حب ...روعه مريم وهي تضحك:هيه والله أنتابعه... أحمد: والله سوري قطعت عليج الفلم....... مريم : لا عادي .... لحظه هدوء........................يقطعها أحمد: أنا آسف...مريم....والله آسف ...على الحركه مريم: لا لا يا أحمد....ماصار إلا الخير.....ومسموح.... أحمد: خلاص الغاليه تصبحين على خير.....والسموحه.............باي مريم: وأنته من أهله............باي وتسكر مريم السماعه وتروح غرفتها........وأنسدحت على سريرها.........وقعدت تفكر في أحمد...وكلامه.........وتقول في خاطرها........طيب......حليله........وبدون ماتحس غفت عينها......... *************************** في اليوم اللي بعده وفي نفس التوقيت الساعه 12...............سلامه أتكلم منى................. سلامة: هههههههههههههه والله ...............صدق...........هذي منوه اللي لابسه جيه........لايكون موزوه....معدومه الذوق..........ماتعرف تلبس...............والله لو أنا رحت الحفله جان غسلتها........ب أومو... منى:ههههههههههههه ....تعرفين سلّوم..........وتتخبّرني عنج وتقول ........وين ربيعتج مايت الحفله........سلمي عليها............... وفجأة يصيح الخط الثاني.............طوط.............طوط............ ....طوط سلامه : لحظه منى برد على الخط الثاني.........لاتسكرين..... منى: أوكي ..........تيت .....ههههههههههههههههه سلامه ترد على الخط الثاني: ألو ..........ألو...........ألوح يالوح...هههههههههههههههههههه........وتسكر..... وترد على منى: ألو هاه كملي.......شو قالت بعد عني.............. مريم قاعده تسوي مناكير ........عدال سلامه ..........وسمعتها.....جان تقول.....: سلّوم سكري أبا التلفون..... سلامه: أنزين أوكي.................وتسكر من منى .......... سلامه: أنتي الحين ليش خليتيني أسكر.........أه لايكون سالفه البارحة........هههههههههه.....نسيت ... ويرن التلفون فجأه..............وتشله مريم: ألو.......مرحبا أحمد: هلا والله....شحالج مريم... ترد مريم: بخير وعافية....وتحط أيدها على السماعه.......وتقول حق سلامه...سيري مسلسل روزالندا ..بدا ولا لا.........ههههههههههههه أحمد:هههههههههه....قوليلها في فلم في ال MBCعجيب.....أكشن.... سلامه: ههههههههه أنا ماتابع غير اليمن والسودان....ماعندهم غير رقص شعبي وتطلع....سلامه...وهي تضحك........ ويكلم أحمد مريم..طول الليل.....ومع مرور الوقت....تطور العلاقه بينهم........ويتصل فيها كل يوم الساعه 12بعد الليل.....ويعيشون أحـــــــــــــــــــــــــــلى قصة حب..........في أحـــــــــــــــــــــــلى مدينه العين........... *************************** ليلـــــــــــة اللقـــــــــــــــــــــاء المكان جبل حفيت فالليل في يوم من أيام الشتاء..............الجو روعة........كان أول يوم لقا بين أحمد ومريم........ومنظر مدينه العين من فوق..........شي فوق الخيال............الليتات كأنها نجوم .......وهم في فضاء........ماله نهاية..............وصوت عبد المجيد عبد الله وهو يقول.... (قولي بس كلمه أحبــــــك )........يزيد الجو رومانسية..... أحمد يمرر أيده في شعره الأسود وكلامه كله همس: مريم ماصدق أنج معاي ...أحسج قريبه مني ومن قلبي .... ياحياتي.....نتنفس ........نفس الهوا........ونعيش نفس اللحظه أنا وأنتي......... مريم وهي مستحيه: حبيبي..أنا بعد أحس أني مالكه الدنيا ومافيها.........وانا بقربك يمسك أحمد أيد مريم...ويحط في أيدها خاتم...ألماس....ويبوس أيدها.....ويقولها: مريم أنا لج وأنتي لي مافي شي بيفرقني عنج........غير الموت.....وهذا عهد مني....... مريم وهي فرحانه: الله......... ياحياتي.........فديتك والله.....الله لايفرقنا عن بعض.......وأنا أعاهدك أني ماحب حد غيرك...............لو أفترقنا تبقى أنته في قلبي............. أحمد: لاتطرين الفراق..............لاتعذبيني................حبيبي ويقطع هذيج اللحظه الرومانسيه.........صوت رنه تلفون....أحمد اللي على السبيكر.......وتشوف..مريم... أحمد مرتبك...تضغط مريم على زر الأوكي.......... صوت ناعم يرد: ألو.........ألو........أحمد.......حبيبي....ليش ماترد على تلفوني....... أحمد: هلا هلا .......عايشه.....نعم خير........ عايشه:أحمد أنته ليش ماتحس فيني...أنا بنت خالتك ....يعني منك وفيك ...ليش تسوي فيني جذيه.... أحمد: أنتي ماتبين تفهمين...ياعايشه.......مب لازم أعيد الكلام .....ألف مره عايشه: أنا أحبك أحبك ..........ماتفهم.........انته ماتحس ........ماتحس..........وهي تصيح.......وتسكر السماعه....... أحمد: مريم هذي قصه طويله.....أنا عايشنها من سنين .....أحاول أحلها ........لكن مافي فايدة.......أرجوج لاتفهمين غلط......... مريم والدمعه في عينها: أنته تحبها ...........أحمد...........قولي الصراحة............. أحمدوهو يمسح الدمعه بأيده من على خدها: لامريم....أنا أحبج أنتي.......ولا عمري أحب غيرج.......وصدقيني..........مع الوقت بتعرفيني.........هي تحبني صح.......لكن أنا لا........أنا قلبي لج أنتي..... مريم: وأنا أحبك أحمد.....ولا عمري فكرت أنك تكون لحد غيري...... .ومع هاي الكلمات يرجع كل منهم .........وهو في خاطرة..........كل ماصار في ذيج اللحظات على جبل حفيت.............. ***************************** أحمد يروح بيت خالته نوره..........ويفتح باب الصالة ويلقاها............. الخاله: هلا والله بوليدي أحمد...........حياك الله.....قرب عايشه يالسه عدال أمها و اطالع أحمد بنظرات .... أحمد: هلا هلا خالتيه.......وييلس أحمد عايشه تصب قهوه لأحمد.............بعد شوي......يرن التلفون وتطلع الخاله..........وتترك أحمد وعايشه بروحهم..... أحمد يطالع عايشه.....ويقول:يا عايشه وبعدين معاج........ عايشه: أحمد أنا ماقدر ........أنا احبك من نحن صغار..........نحن متربين مع بعض.....وكل الناس يقولون أنه انا لك وانته لي............. أحمد: انتي عيشتي نفسج في وهم........أسمه أحمد.......انا عمري مافكرت فيج إلا مثل ....أختي.......ياعايشه عايشه:أحمد أنته حد في حياتك ...صدقني أذا في حد في حياتك ياويله مني ....... أنته لي أنا بس...تفهم...ألي يوقف في طريق حبي لك ..... بدمرة مع أخر كلمات عايشه يطلع احمد وهو معصب..... ******************************* يركب سيارته....ويروح حق منصور والشباب .......في صاله البليارد............. يدخل أحمد يدور منصور ويلقاه...........يلعب....... منصور: هلا هلا والله بوشهاب.........حيالله القاطع..........شو فيك شكلك متكدر .........خير أحمد:ماشي يا ريال ....سوالف العشق والهوى.................لعوزتني........ منصور: ههههههههههههه...ياويل حالي أنا...عقبالي.....الله يغربل أمل ....ماتتصل الحين....ولا حتى فطوم... تصدق عندي بس سبع الحينه .....ههههههههههههههههههههه....يخرب بيت الحب وسنينه..... أحمد:هههههههه...... ماعندك سالفه تدري.......... .وفجأه ينتبه أحمد...أنه تلفونه مب في أيدة .....ويترخص من منصور.......ويروح السياره ويدوره...........لكن ماحصله..............جان يقول: وين راح تلفوني........... *********************************** في بيت الخاله.................. عايشه تفتش في أرقام تلفون أحمد.....ورن التلفون في أيدها.....وطلع حرف ال Mوعليه صوره قلبين....... أنصدمت عايشه......وقالت في خاطرها.....أكيد هاي اللي سرقته مني.....لكن يمكن يطلع ريال.....ربيعه..... أنا بحط السماعه على أذني ولا برمس............. عايشه...........تضغط على زر الأوكي....... .مريم : ألوو.........ألوو.........أحمد حبيبي.......... عايشه أسودت الدنيا في عينها.........وسكرت التلفون بسرعه............... وبعد شوي دخل أحمد...وهو يقول وين تلفوني خالتيه.................نسيته عندكم............. دخل أحمد على عايشه...لقاها...قاعده .........والتلفون على الطاوله........يشل التلفون.........ويطلع.........وهي ماتكلمت ............وبعد ماراح........طلعت من تحت أيدها ورقه....فيها رقم .........(رقم موبايل مريم).......وفي عينها كانت نظره خبث...........وكل كره الدنيا.......... ********************************** في بيت أحمد................. أم أحمد(شيخه).......تتكلم في التلفون مع أختها نوره.................... شيخه: لا لا.........من يقول.............الولد للبنت .............والبنت له.......من زمان نحن نقولكم ........نباها له.. نوره: البنت تصيح وتقول أنه أحمد مايباها.......تفاهمي وياه ....إذا مايباها.......لاتقولون للناس أنكم خاطبينها..... شيخه:أنا اباها بنت اختيه........ولابفرط فيها ...الشور شوري...مب شوره هوه.... أنا اليوم بكلمه .........وبرد عليكم.................مع السلامه وتسكر من أختها وأدق لاحمد................. الأم: أحمد هلا ابويه وين انته.............تعال بسرعه أباك في البيت......... أحمد: أنشاء الله امايه..........نص ساعه بالكثير وانا عندج.................. وبعد مرور أقل من نص ساعه يدخل أحمد البيت..........وتستقبله امه .........وتقوله: أقعد اباك في رمسه أحمد: خير امايه........شو في خاطرج الغاليه.......... الأم:أنته كبرت الحينه وتشتغل......ونباك تعرس.....وبنت خالتك....تترياك من سنين..... أحمد: أمايه أنا مستحيل أخذ بنت أختج.........لو شو يصير الأم: شو تبا تفضحني قدام العرب........وتفرق بيني وبين أختي........أحنا من سنين انقول عايشه لأحمد .....وأحمد لعايشه....... أحمد: أمايه انا مب ذنبي...أنه أنتي وخالتيه ...عيشتو البنت في وهم ... أنتو صورتوه ....لها ..و أني أباها وباخذها.. الام : خلاص أنا قررت الملجه بعد سبوعين ... ولا والله يا قلبي مايرضى عليك ... وأنسى أني أمك... ويطلع أحمد...............ولايرد على امه بأي كلمه..........وفي قلبه كل حزن الدنيا............. **************************** مريم وسلامه...قاعدين....على البلاكونه يشربون عصير....... سلامه: مريم...قوليلي........كيف كان الجو.........كهربه ولا هههههههههههههههه.... مريم: هههههههه...تصدقين سلامه...أحبه مووووووووووت... سلامه: انا ادري انتي تحبينه.........لكن أنا مب مطمنه من سالفه ........بنت خالته هاي..... مريم: لا أنا ادري أنه أحمد .......يحبني أنا .......ولاعمره بيحب غيري........ ترن ........ترن.............يرن موبايل مريم في ذيج اللحظه....وتقول مريم: رقم غريب..... مريم: ألو.......مرحبا....... صوت على الخط الثاني يرد باستهزاء: أنتي حرف ال M مريم وهي مستغربه: منو معايه لو سمحتي......... عايشه: إذا تبين تعرفين منو انا اسألي أحمد....وأنا متصله بس أقولج أبعدي عنه ....لأانه هو مب لج....وبعدين هو يحبني أنا.........ولاتحاولين تفرقين بين عائلتين....وتسويله مشاكل.......إذا تحبينه إبعدي..........تفهمين مريم:أنتي شو تقولين....... عايشه:ههههههههههههه.....اللي سمعتيه وأنا متصله أحذرج .......أحمد مايباج .....وخطوبتنا الأسبوع الياي.........وعلى فكره أنتي معزومه ..............باي وتسكر التلفون في ويهه مريم........... مريم تنصدم...وتعق التلفون...وتصيح في حضن سلامه.......وتقول لا مستحيل ....مستحيل......... سلامه: شو قالتلج هاي الخايسه.......يعلها تموت انشاء الله ........مريم بس .....أنا الحين بتصل بأحمد..... مريم: لا لا سلامه.....خليه........أرجوج ماريد أخرب حياته.........وأفرق بينه وبين أهله........خلاص سلامه.....حبي أحمد صار ماضي ومات.............. ********************************* كانت مريم قاعده....في غرفتها....وحيدة...على ضوء الشمعه....تسمع أغنيه الجسمي (بودعـــــــــــك ) وتلفونها على السرير عدالها وأحمد يتصل .. ويتصل ,,, ويتصل ...وأخر شي طرش مسج ... (مريم حبيبي ردي عليه ...ليش متغيرة عليه) ولا ترد عليه ... تقعد بس تفكر ,,, وتمسح دموعها بيد ينها... أحمد يالس في سيارته ...ويضرب بأيده على الجامه من القهر... ليش مريم .... ليش تتركيني........................................... ...................... ويوصل لتلفون أحمد ........مسج من عند مريم مكتوب فية......... (بودعك أحمد وأنسانـــــــــــــي....أرجوك).................... ......................... (نهايـــــــــــــــــــــــة الجزء الثانــــــــــــــــــي) أحمد رجع من الماضي للحظات ...وأتذكر أنه في شط دبي...على البحر.....طلعت من صدره تنهيده ..حاره... وقال الله على ذاك الزمان....مضى وماظنه ...يعود....شغّل سيارته.....ومشى فيها ببطئ على طول شاطئ البحر ...وهو يسمع أصوات الموج العالي في أذنه..............ردت به الذكريات مره ثانيه.....لذاك الوقت ....الي قرر فيه...يرفض زواجه من عايشه.................. المكان بيت العائلــــــــــه.....(شيخه).... ألأم: أحمد يابويه....البنت تباك وشاريتك.......لا تفرط فيها........حتى عيال عمها...مابغتهم علشانك... أحمد: يأميه ....أفهميني......أنا ماقدر أعيش مع وحده ماحبها....أشوفها مثل أختيه.....ماأقدر الأم: عنبو الحب عنبو من سواه.......هيه تحبك بسك مايسدك..... أحمد: تبين لي الحزن طول عمريه.......يرضيج هذا... الأم: مع الوقت بتحبها.........والحب مايي إلا بعد الزواج ...ياولديه...... أحمد: أمي لاتضغطين عليه.......هذي حياتي أنا بعيشها........أرجوج... الأم: أنا قلت تاخذ عايشه يعني تاخذها...بعد ماخبرنا العرب وعزمناهم ...وباجر الملجه...تبا تسود ويهي جدام الناس......أفا ....يا أحمد...جذيه تسوي في أمك........تباني أمرض وتفقدني....رضى ربك من رضا والديك... أحمد و العبره تخنقه....ويبوس راس أمه....: لا يالغاليه.........أنا بسوي اللي تبينه.....لكن أنتي حكمتي على حياتي بالتعاسه.............ويطلع .......من البيت....................... الأم تقول في خاطرها........ماعليه ياولديه بعدك صغير..........ماتعرف مصلحتك....باجر تكبر وتفهم...... ********************* في السياره أحمد...والدنيا مسوده في ويهه.....ويحس أنه حياته راحت من ايده...وانه انفرض عليه شي غصبا عنه......فقد مريم....وانجبر على عايشه.... شغّل إمارات أف أم ....لقى.....أغنيه ........... (وحشتينـــــــــــي )..... نزلت دمعه عيونه على كلمات الأغنيه.....وحشتيني ....وجيت أسأل وأظن أني على بالك...............عسى ماشر ماتسأل ....تسأل.....وش اللي غير أحوالــــــــــــــــك................ حط أيده ...على السكان...ونزل راسه....ونزلت الدموع من عيونه....... شاف الساعه 12 ......خذ تلفونه...واتصل رقم مريم....قال يمكن هالمره ترد....وتحن ..........عليه...وتتذكر حبيبهاا أحمد.....وحرك أحمد سيارته.........صوب بيت مريم........... في بيت مريم......................مريم واقفه على البلاكونه....فالليل.....ظلام المكان ...مافي غير ضوء القمر...ينور المكان.........وهي تفكر في أحمد.......وتشل بيدها شعرها..وتتنهد......وتقول في خاطرها.....أحمد...فديتك........وين أنته الحين........أشتقتلـــــــــــــــــك حبيبي..... تدخل سلامه .....وتوقف معاها............ سلامه: حرام عليج مريم....أحمد مايستاهل اللي تسوينه فيه.......أنا ماصدقها هذيج.... مريم والحزن في صوتها : لا سلامه...أنا لأني أحب أحمد...لازم أخليه يعيش حياته...مافرق بينه وبين هله... سلامه: مريم لو تحبينه ....صدقيني جان وقفتي معاه.....ماتخليتي عنه...في أصعب اللحظات...يمكن مغصوب... مريم: ويمكن يباها............. سلامه: لا مايباها.....أحمد غير عن الناس كلهم....غير بصدقه...غير بطبعه.......كل شي فيه غير... مريم والدموع في عيونها: الله يهنيه.......مع اللي يحبونه....ويصبرني.... سلامه: أنا كل ماييب طاريه تصيحين.....مريم ....الله يخليج...بس دقيله قوليله...الحقيقه...شوفي رده... يعني مايصير تحكمين عليه بدون....أسباب ..........بدون حتى مايعرف ليش..... وفجأه من فوق لمحت مريم سيارة أحمد.....واقفه بعيد...عدال سور بيتهم.......وهو مبطل الليت ومنزل......الجامه.........ومسك التلفون ودق لمريم................ يرن تلفون مريم الموبايل................ترن ................ترن...........ترن( رقم أحمد)................ مريم حست قلبها ..........يدق...ويدق بسرعه..............وبدون ماتحس دقت زر الأوكي.... ........وسمعت صوت أحمد وهو يصيح ويقول: مريم ....مريم .....حبيبي...بس كلمه.......وبعدها ببعد....ولا بتشوفيني أوعدج......... مريم والدموع في عيونها ساكته..........تسمع صوته وتصيح........وماتتكلم.. أحمد: حبيبي لاتصيحين....بس قوليلي إذا تحبيني...شو اللي صار.....فديتج مريم ترد وصوتها متقطع....: أحمد ...حبيبي....أنا أسفه ...أنا بعدت علشانك.......ولا تسألني ...ليش أحمد: كيف تقولين عشاني.....وأنا بدونج ........أموت.......حبيبي.....شو تقولين .... مريم: أحمد .....ماقدر أقولك.....دخيلك.......أبعد أحمد: أبعد.....لو عرفت السبب...دخيلج أنتي لو في يوم حبيتيني.....قوليلي....الصدق...حبيبي.. مريم...: أحمد...أنا بعدت علشان....أهلك ....وحياتك.......علشان بنت خالتك...اللي تحبك...وأنته تحبها.... أحمد يقطع عليها الكلام: منو ....عايشه....شو دخلها من بيننا.....أنا قلتلج أني أحبج أنتي......... مريم: عايشه ...أتصلت فيني....وقالت لي أنك بتملج عليها...وأني أبعد عنك...وأنك تحبها هيه......... أحمد وهو معصب: شووو.....عايشه كلمتج........متى..........وكيف........وليش ماقلتيلي..... مريم : حبيبي الحين قلتلك........فديتك أحمد: حبيبي ولا يهمج........أنا احبج ولو شو يصير...مابتغير...ولاتصدقين الناس فيني....كيف طاوعج قلبج تتركيني...أهون عليج...... مريم:ماتهون عليه حبيبي.......طول هالأيام وأنا أفكر فيك.......ولا نسيتك ياعمري....كيف أنسى روحي.... أنت اول حب ...في حياتي....والأخير أحمد: أنا بقولج شي يامريم.......عمري ماتخلى عنج....لو شو يصير.. مريم: وأنا أحمد مايفرقني عنك.....غير الموت.......... أحمد: أحبج.....أحبج.......أحبج.............والله مريم: أحبك........ياروحي.... وتنتهي المكالمه.... ويرجع أحمد لمريم...ويرد الحب من أول ويديد.....وتحس مريم....بأنه الحياه ردت لها بعد الموت..... وأحمد....فرحان........ولو أن الدنيا كلها ضده....لكنه أسعد إنسان مع مريم...وإنها تحبه....من القلب...وأنه مافي شي يفرقهم عن بعض................. *********************** لكن الزمن.........دايما....يفرق بين .....الأحباب........وماتدوم السعاده....مادام الحزن...موجود.....والقدر مثل مايجمع................يفرق....................... ( المكان.....بيت الخاله....( نوره)..........) خيمه...ليتات...ومعازيم..........ذبايح.....وبدت حفله الملجه................ في الغرفه....يالسه عايشه...فرحانه....يايه من الصالون...مسويه تسريحه...ولابسه فستان ..والدنيا مب شالتنها من الفرحه....... وأمها تقول...: ماوصيج عايشه ...لازم اتدارين الريال وتخلينه مع الوقت يحبج.... أحمد بيتغير....الحين هو طايش...مايعرف مصلحته...وباجر بتيبين له عيال....وبيعقل.... عايشه: إنشاء الله اميه... تدخل الام (شيخه )وهي معصبه ومرتبكه: لاحول ياهالولد من الصبح أتصل به مايرد عليه ... نوره : أتصلي به ...المطوع رقد وهو يالس يترياههههههههه... والعرب تعشو بيسيرون.. شيخه:تراني اتصله الولد مادريبه ..لايكون أستواله شي .... (مر الوقت) وأحمد مايا الحفله.....وروحو المعازيم ....وهم يتهامسون.....مايباها يمكن...يمكن غاصبينهم على بعض......وكلام وايد ...........وكلام الناس مايخلّص.......... في الصاله...قاعده عايشه تصيح.....ويدخل أبوها... ويقول لحرمته نوره.........:أنت الحريم...ماحد ياخذ شوركن...يوم الولد مايباها ليش تغصبونه....الحين افتضحنا جدام العرب....حسبي الله ونعم الوكيل... أم أحمد: الولد يباها....هو قالي....بس مادري شياه مايرد عليه.......أتصلبه من الصبح مايرد....وتطلع من بيتهم وهي خايفه على ولدها........ ************************ في السياره.......مع أبو أحمد..... أبو أحمد: يا شيخه ...ليش تسوين جذيه....ليش تقولن الولد يبا البنت...وأخرتها مايا...ولا يباها....خليتونا علج في حلوج الناس.. أم أحمد: لا ....أنا كلمته...وقالي ...بيي الملجه.........مادري اشفيه.....أنا خايفه عليه....والله مادريبه شياه.... ويرجعون البيت.................. ******************** يوم أذن الفجر ...رجع أحمد البيت ...دخل الصاله لقى امه في ويهه... مسكته بأيده ..وقالتله : وين كنت ... ليش ما ييت ........... أحمد : شو صار .... الام : شو صار.......... العرب يت وسارت وفضحتنا جدامهم .... ليش قلتلي أنك موافق من الاول... أحمد : انا قلتلج من الاول ماباها ....أكرهها.... الأم وهي معصبه : حسبي الله عليك من ولد ...أطلع برا ولا أبا اشوف ويههك في هالبيت .... أظهر ...انا مب أمك ولا أنته ولديه..... متبريه منك ليوم الدين...... أحمد: أمي أنا بطلع....ولا بتشوفين ويههي ...بعد اليوم... الأم: أطلع برا.........مابا أشوفك................. ويطلع أحمد من البيت .....ولايعرف وين يروح....يقعد يدور في الشوارع...مثل الضايع......الغريب بين أهله... جنه...........مسافر ...في بلاده...........لا مكان.........يروح....له....والوقت متأخر ........شو يسوي........ مسكين...أحمد.......الدموع في عيونه.....ويقول...ليش.....ليش....يأميه.....أنا أحبج......لكن ماقدرت....ماقدرت أحطم ....قلبي.... ********************* عايشه في غرفتها يالسه تفكر ... وتطالع في المنظره ..وتمسح ويهها بأيدها.. ببطء.. وتقول : ليش احمد مايحبني ... ليش مايباني ...... أنا حلوه مافيني شي .....والدموع تنزل من عيونها ... وتسير وتغسل ويهها من المكياج ........وتنام على سريرها ...تمسك المخده .....وهي تصيح ..كله منها....هذيج....هيه خذته مني........شو فيها أحلى مني..........ياويلها مني.......هيه دخلت في طريقي....وتندم على انها مشت فيه..................وأنته يا أحمد ......والله ماتكون لحد غيري..................وتسكت........ وترجع وتقول : أحمد أنته بتكون لي وبترجعلي تباني ... غصبا عن الكل ....وهذيج الساع ..ماحد بياخذك مني ...حتى لو أقتل عمري وأقتلك ويايه.............المهم أنكون مع بعض..... عايشه كانت( ضحيه)..هلها...وتفكيرهم........ مسكينه....لأنه اللي يحب ويعشق...عمره مايضر اللي يحبه... وهي كانت ناويه تضر أحمد ...على حساب سعادتها....كانت انانيه.....والحب مايعرف الانانيه..... الحب عطاء .....عطــــــــــــــــاء.....وبس..............لات نتظر مقابل.......له....الحب .....شي كبير.... مايقدر عليه...أي حد......مب كل من قال ...أنا أحب .............هو عاش الحب...............لا........ الحب .......هو.........أكثر من مجرد.............حرفين.............الحب هو أحــــــــــــــــــمد...ومريم...... ****************** أحمد يروح عند ربيعه منصور.........في غرفته.... منصور: لا تكدر عمرك..........أحمد........مع الوقت أمك بتهدى... وكل شي بينحلّ.... أحمد: آه يامنصور.........تعبت والله.......تعبت... منصور : يا أحمد ...الغلط مب منك.........ولا من عايشه..........لاتحمل نفسك شي....أنته مالك خص فيه.... أحمد: مادري يامنصور أحس أني ضايع....ماعرف شو أسوي .......ماعرف كيف أتصرف.... منصور: أنته أرقد الحينه...وباجر ...يصير خير.....وصدقني مع الوقت كل شي يتغير....وأمك لازم تقتنع في النهايه...... أحمد : الله يسمع منك.......... وينسدح أحمد على السرير....ويفكر في مريم.........وفي حياته.....وكيف كل شي تغيّر بسرعه....... وفي نفسه يتمنى لو ان الدنيا تتغير.........وأنه لقى مريم .......في ظروف غير...........لكن هذا واقع لازم يمرون فيه ويعيشونه غصبآ عنهم........وحبهم لازم يبقى.......لازم يتحدون .......الظروف.....والزمن .... وطريق الحب صعب................صعب............... ********************* في بيت عايشه.......... عايشه أتكلم....وحده من ربيعاتها........ حمده:أنتي تحبينه وايد صح.........يعني تبينه لج....وبس.... عايشه: هيه والله ....أحبه وأباه اليه أنا بس....دخيلج قوليلي شو أسوي..... حمده: ههههه...أنزين...ولا يهمج...بخليه يربع وراج.....ولا يحب حد غيرج.... بخليه خاتم في صبعج.....تسيرينه على كيف كيفج..... عايشه وهي فرحانه: والله كيف........قوليلي.....الله يخليج....مابنساه لج.... حمده : أنا بقولج....شي سهل وايد....بنسويله عمل...... عايشه: يعني شو عمل.... حمده: يعني .....سحر ياغبيه....... عايشه وهي خايفه..: استغفر الله.....لا ........لا.......أنا اخاف ....ياويلي من الله.....لا حمده: لاتخافين ...عادي ....كلهم يسوونه......مافيه شي.....مابيصيبه شي....بس بيحبج وبيعرسبج.... وبتحصلين اللي تبينه..........يالغبيه....لاتكونين ياهله........ عايشه وهي مرتبكه....لا أنا أخاف......يمكن أحمد يشرد منيه....ويكرهني....وينقلب عليه.... حمده: لا لا...أنتي ماعليج خليه عليه.....بس زهبي فلوسج....ويبيلي شوي من كناديره...أو أي شي يخصه.... عايشه وهي تفكر أنه أحمد بيككون لها....نست أنها بتضر أحمد ...وبتغضب ربها....: أنا موافقه....خلاص باجر بتصل فيج..............باي الحين.............باي وتسكر عايشه التلفون........وتركض غرفتها...وتسكر الباب وراها....وتقول ...لا لا استغفرالله ....أنا مابسوي جيه...حرام...حرام..أحمد بيرجع لي بدون هالشي.....أنا متأكده......الحين بكلمه... وتتصل عايشه...لأحمد.......ويرد أحمد: ألو ........مرحبا عايشه : هلا أحمد.....وينك ....ماشفتك من زمان......... أحمد: عايشه....نعم شو تبين...........مايكفي اللي سويتيه فيني...... عايشه: أحمد....أنته اللي خليتني .....ولا ييت الملجه....ليش أحمد...أنا أحمد..........أنا أحبك ....ولا يهمني أنك ماييت.....عادي خلاص....لا تزعل............... أحمد وهو معصب: عايشه أنا ماباج....ماباج...........أفهمي.......أنا أكرهج................خربتي حياتي....... أرجوج أبعدي عني.........خلاص.... ويسكر التلفون في ويهها............... وتنصدم عايشه....بعد ماسكر أحمد في ويهها ....وأول مره في حياته....يقولها....أكرهج..... وردت ...بها اللحظات لأيام الطفوله.....يوم كانت هي وأحمد يلعبون مع بعض....ويضحكون....أيام البراءه الحلوه.....أيام يوم تقوله.....أحمد نحن يوم نكبر ....بنكون مع بعض....صح....ويرد عليها..... هيه نحن عيال خاله.........بنكون مع بعض دوم.........يوم أكبر بشتري سياره.......وبشلج وبنروح كل مكان تبينه...............وتنزل دموعها ..............وتقول أحمد كبرنا.........وتغيرت.....وخليتني.............. وتتردد في أذنها كلمه ........أكرهج..............أكرهج............... وفي ذيج اللحظه...........قررت .............أنها...تخلي أحمد مثل الخاتم في أيدها.....حتى لو ضرته..................مب مهم...........صارت هي أهم منه.....مافكرت فيه ....وشو اللي بيصير له........وقعدت تنتظر اليوم اللي بيكون أحمد لها .....وهي مافيها صبر... *********************** بيت أم أحمد ...(شيخه ) الام شيخه يالسه في الميلس هي... وأبو أحمد ... الاب :منو يانا اليوم ... الام : يت ختيه نوره وياها بنتها عايشه ....والله انه ولدك ... مايستحي والله انه لين الحين متفضحه من ختيه ..هيه بعد ماتزعل منيه أختها العوده .. وقلتلها أن الولد...ستوى لربيعه حادث ومارام يي .. عاد هي مادري صدقت.. ولا لا .. صدقنيه ماحد مثل عايشه ...حرمه بيت ماشاء الله ... ما حد يخليها .... الاب : يا شيخه لاتغصبين الولد على شي مايباه .. الام : والله انه خسرها ... حتى أنها حليها يلست ترتب له غرفته ..ما طاعت تخلي الخدامه ترتبها....ساعه يلست ترتبله وتعدله........... بعدها تحبه بعد اللي سواه فيها ..... الاب : الحين ....انتي اتصلي للولد...وخليه يرد البيت.....وتفاهمي وياه......مب زين اللي سويتيه فيه....ترا كل شي غصب إلا العرس.....حاولي تقنعينه.......وإن مابغا.......مب لازم.........بنت أختج بتحصل نصيبها..... وكل شي مقدّر....ومكتوب................. الأم: أنشاء الله ........أنا بروحي ماياني رقاد البارحه........أفكر فيه.........ولدك مهما سوى غالي....... بروح أتصله وأخليه يرد البيت...فديته...أنا ************************** عايشه راحت بيت أحمد......... ودخلت غرفته .....وشلّت من اغراضه............ وواعدت ربيعتها...........حمده .......وعطتها الفلوس.....وشي من ثياب أحمــــد.......وقالتلها....... أرجوج ....ماتضرين أحمد.....بس أباه يحبني ...ولا يشوف غيري.......... حمده: ولا يهمج ....أنتي خلي كل شي ...عليه..... عايشه: انزين خلاص.......اوه.... أبى شي بعد........مهم وايد........... حمده: شو بعد... عايشه: أباه يكرهها...........ويحتقرها.............. حمده: لاتخافين........مب الا هيه.......كل البنات.........وبذات هذيج.........بخليه.....يكره حتى طاريها..... اللي سوته عاشه.....حرام.......في .....حق......أحمد.......غطت غشاوه سودا على عيونها.......وفي لحظه غضب....... نست كل شي..........أختلطت مشاعرها...بين الحب.......والتملك.........والأنانيه..... وأحمد........المسكين.........صار ضحيتها.......وضحيه ...أفكارها ....السودا........أصلآ حبها لأحمد مات ....يوم قررت أنها تضره..................مات...........في قلبها ..............ولا بقى غير.......حب الأنتقام لكرامتها في بيت مريم............. مريم وسلامه وأمها.................قاعدين في الصاله...... سلامه: اليوم فاز العين.....بالدوري......ومسوين مسيره.........يالحشره اللي برا........وانتو يالسين هنيه.... يالله انروح نحتفل وياهم....هههههههههههههههههه مريم: هاللي ناقص بعد...........أنروح مسيره ....روحي البسي فستانج البنفسجي أول....ههههههههه الأم: مسيره شو........ متى فاز؟؟؟ ..........على منو؟؟؟؟........على السعوديه........ سلامه: هههههههههههههههه....لا أميه .......... مريم: أمي تنكت ياغبيه................ههههههههه.... الأم: مالي بال عليكن.........بسير أرقد....وأنتن لا تتأخرن في السهر....ويوم تسيرن فوق غرفكن.....بندن الليت... مريم:إنشاء الله أميه....تصبحين على خير..... سلامه: ياخساره.........ابا اسير......يالله انسير ويا الدريول.......ههههههههههه...(نلقي نظره).... مريم: ماعندج سالفه....... سلامه: مريم ليش متضايقه........في شو تفكرين.......حتى نكتيه صارت ماتضحكج.... مريم: أحمد....متغير عليه..........مادري اشفيه.....يوم كلمني ....مب من نفس....ويوم اتصل فيه....مايرد عليه....أو يقولي مشغول.........مادري شو اللي غيره....... سلامه: يمكن مشغول....ولا شي....لاتلومينه.. مريم: ماصار يشتاقلي.....مثل أول .....حتى كلامه غير.....أحس فيه شي مب طبيعي....... سلامه:أنتي تتوهمين........أحمد عمره مايتغير.....ولا نسيتي....أنه تحدا كل حد.....علشانج..... مريم:أوكي......مع الأيام كل شي يبين........... وتروح مريم غرفتها.....وتحط شريط خالد عبد الرحمن .....أغنيه خــــــــــــــــبروه ......وتتصل لأحمد.......ويرن تلفونه.......... أحمد: ألو..... مريم: هلا حبيبي .....وينك....أتصلك ماترد عليه.... أحمد: كنت نازل......من السياره.......ماشفت رقمج.........التلفون كان في السياره.... مريم: أحمد....شو فيك .....ليش تغيرت عليه.....أنا زعلتك في شي........ أحمد: لا....بس أنا مشغول..........مريم........أحس قلبي يعورني.....ماقدر أكلمج .....أحس بضيقه في صدري..........ماروم أنطق الحروف.......توقف في حلجي........ مريم: بسم الله عليك ياعمري.....يمكن تعبان....روح ارتاح.........ولا تشيل همي...أنا أحبك حتى لو كنت بعيد عني............. ويصيح الخط الثاني....في تلفون أحمد...... أحمد:مريم بخليج الحينه..........برد على الخط.........بكلمج بعدين........ وبدون مايقولها باي ...........او ترد عليه.........يسكر التلفون ويرد على الخط الثاني......... على الخط الثاني.... عايشه: هلا أحمد حبيبي....فديتك عندك خط ولا فاضي........... أحمد: أنا عمري كله ........لج.........مب بس وقتي.....تصدقين كان قلبي يعورني....ويوم سمعت صوتج ارتحت....وراحت مني الضيقه........عايشه...أنا ظلمتج وايد........أنتي حبيتيني.........سامحيني ....حبيبي عايشه وهي بتموت من الفرحه: حبيبي أحمد....أخيرآ حسيت فيني...أني أحبك....أنا من يوم نحن صغار....أحبك....وأباك لي......أحمد متى بنتزوج.......... أحمد: بنتزوج ...ليش مستعيله.....أنا أحس أني مب مرتاح.....أحس أني ضايع.....بروح البيت أرتاح....بكلمج بعدين حياتي.........باي عايشه: أوكي حبيبي...........باي بعد ماسكرت عايشه.....قالت أكيد كان يكلمها.....أنا بتصرف وياها...........وبنهي كل شي بطريقتي........ وتتصل عايشه لمريم.......... مريم: ألوو.... عايشه: أيه ....أنتي....وبعدين وياج....أنا ماقلتلج أبعدي عن أحمد.........ماحذرتج....... مريم: أحمد يحبني.........ومستحيل يتخلى عني.....يحبني أنا........... عايشه: هههههههههه...مسكينه ...هذا كان في الماضي........أحمد مايحبج.....وتوه مكلمني....وقالي أنه يحبني...ومرتاح ويايه..........وبنتزوج قريب...........أنت ليش تتدخلين بين حبيبين.....صدق أنج حقيره.... مريم وهي تصيح: أسكتي....أنتي جذابه.....أسكتي........ماصدق .....لا انتي تجذبين عليه مثل هذيج المره..... عايشه: أنا ماجذب....عليج...أحمد يخدعج.وإذا....مب مصدقتني دقي لأحمد ...وسأليه.........باي مريم..............أدق لأحمد بسرعه......وهي تصيح..... أحمد:ألووو....هاه مريم مريم :أحمد....قولي مب صدق........قولي.... احمد بصوت بارد: شو أقولج....مريم....شوفيج مريم:أحمد....أنت تحبني ..ماتحب عايشه ....صح....عايشه دقتلي.....وجذبت عليه وقالت أنك بتتزوجها....ومرتاح وياها....وأنك تخدعني.......... أحمد:عايشه ماتجذب..............عايشه تحبني....لا تستهزئين بمشاعرها... مريم وهي مب مصدقه:أحمد أنته تقول هالكلام ...ومشاعريه أنا ..وحبي أنا ....وينه ... أحمد وهو يصارخ: مادري مريم مادري أرجوج تخليني .... خلوني بروحي ... مابا حد ,,,,أتركيني ... أتركيني مريم وهي تصيح :خلاص أحمد أنا ببعد ... بترتاح مني........توني عرفت أنك ماكنت تحبني ........... كنت تخدعني ... ليتني مت قبل ماسمع منك هالكلام .... ذبحت حبنا........ وذبحتني ....انا ببعد وبفارقك ...ولا ريدك ترجعلي في يوم ....وروح الله يهنيك معاها .... وتسكر ............... مريم تروح تعق عمرها.......على السرير....وتبكي....على ...حبها....على أحمد....كيف تخوني أحمد....كيف تنسى حبنا........شو الي غيرك.......وين وعودك....عـيشتني في سراب....ووهم......ليش ......ليش....... حرام ....حرام....حرام عليك....أنا ماستاهل.......عطيتك قلبي....وعمري....وحياتي......... *************************** في بيت أم أحمد......... أحمد يوقف سيارته في الكراج.......وينزل وهو ماسك راسه....ويحس الدنيا ادور فيه......... ويالله يالله.......لين وصل باب الصاله.................وعند الباب.....قبل لايدخل.....مسك طرف اليدار.... .....ولفت به الدنيا.........وطاح....... وسمعت الأم صوته......ويت ركض........ الأم:أحمد ابويه فديتك...........شو فيك..........يا أبو أحمد الحق عليه.......أحمد مادري شو فيه........ أحمد بس طايح بين يدين أمه.......مثل اللي بلا روح.......ويدينه ترتجف.......وبارده مثل الثلج......... يحس بضياع.........وبألم........مب في جسده..........ألم في روحه............... .....(نهايــــــــــــــــــــــــــــــة الجزء الثالــــــــــــــــــــــــــــــــث)..... الجزء الرابع والأخيــــــــــــــــر )... تمر اليالي طوال.................وتاخذ معاها.........كل الذكريات الأليمة...... ولكنها تنسى تاخذ أثر هذيج الذكريات الحزينة........... هي تتلاشى تروح وتضيع ............ولكن أثرها محفور في القلب................. أحمد صار مثل التايه...فاقد لهويته.......... .......بلا حب .........بلا قلب............بلا مريم........... بيت أحمد................ الأم: لا حوووووووووول ولا قوه إلا بالله........ الولد شو فيه يا أبو أحمد........شوف حالته..... الأب: لا خلينا طبيب ولا دختر........والكل يقول أنه صاحي ...مافيه شي.......يقولون حالته نفسيه بس... الأم: نفسيه شو .....عايشه وقال أباها...وأنا ماضغطت عليه.....هو من نفسه بغاها........ الأب: يمكن يبا يرضيج بس.......... الأم: لا يابو أحمد.........أحمد ....مايرقد اليل.....أسمع صوته يرمس عمره بكلام ماينفهم........مادري شياه.... ******************** في البيت وبالتحديد ...في غرفه أحمد.................. نايم في غرفته...... على السرير....يتقلب........ويحس بأنفاسه تتقطع........ويشوف نفسه في مكان كل ماحوله ظلام..........وشمعه ...............نورها.....بعيد..........يحاول يمسكها بأيده........مايقدر.......وفجأه تنطفي الشمعه..............ومايبقى غير ظلام.................في ظلام ..............يقوم من نومه.....وهو يتنفس بصعوبه ......ويحس بالبروده تسري في جسمه.......... يوقف.............ويمشي..........وعلى دريشه غرفته.......... يناظر القمر من بين الغيوم.......... في ذيج الليله........... وحيد..... ..........يولع صلب الزجاره......ويقعد يفكر.... ...ويقول في خاطره .....شو صار ...شو تغير.....ليش.........هل معقوله أنا كنت أحب عايشه بدون مادري.....وحبي لمريم ....وينه....كيف قدرت أسلى........كيف قدرت أنسى.........وأبدل ...........حب ............. بحب.........وقلب بقلب....................كيف.......ليش كل مايمر ذكراها على فؤادي....ينقبض..........كأنه شي يمنعني.........عنها............ليش مثل اللي ..........عايش في دوامه..............وقلبه...........تعبان ..........وهو يتألم..........وهو ينزف............... ما وافق على أن يذبح ذكرى مريم .....من داخل شرايينه........................... ويبدلها .........بحب مصطنع........دخيل...............أنزرع بالقوه..........بداخل قلبه المريض........... تدخل أم أحمد................ أم أحمد: أبويه نشيت من الرقاد..........فديتك ماذقت حياه ولا شي من البارحه........اصبر بييبلك شي تاكله.... أحمد: لا أميه.........مابا شي..........ماشتهيه........ أم أحمد: ليش يابويه.............عشان خاطريه...........أنسل حالك ........مايسوى عليك يابويه اللي تسويه...في عمرك.........خبرنيه شو في خاطرك..........وتنزل دموع الأم.............. أحمد يحضن أمه.ويقول: لا يأميه لا يالغاليه مافيني شي.......ومايصير خاطرج إلا طيب.......الحين بواعد منصور..............وبروح أتعشى برا...............ويبوسها على راسها.............. أم أحمد: فديت روحك .........أحمد.......أنا مابا إلا سعادتك...وإذا على سالفه العرس..........خلاص فديتك .......المهم راحتك........... أحمد : خلاص يأميه ماحب أتكلم في هالموضوع ...........بنتفاهم عليه بعدين.... أم أحمد: أنا مابا أضايقك ...........لكن حط في بالك .....أني ماباك تسوي شي علشان ترضيني.................... أحمد: الله يطول عمرج ........ويخليج اليه....... أم أحمد..........حست ....أنها بتفقد أحمد...........تغيرت نظرتها.......وتفكيرها.......وحست أنه سعاده ولدها أهم.......من أنها ترضي أختها ........ أو الناس...........ندمت .......وفكرت أنها هي سبب معاناه أحمد......... ماكانت........تدري........أنه غيرها................لعب ......لعبته.............وحطم .......إنسان.........كل ذنبه.... أنه حب من قلبه..................ليش فهالدنيا.........كل من يحب.............يكون مصيره الحزن .......والألم....... ليش مكتوب عليه.................العذاب.........بأول مايخطي درب الحب.............. المحبه ........... صارت .........ذنب..........وجريمه..............يستحق فيها الأنسان ........أن يعاقب........ .بالـــ الجراح...........والمآسي .........والحزن الطويل........... ********************* على شواطئ مدينه اللاذقيه...أجمل مدن سوريا.... كان غروب الشمس........يصور منظر رومانسي وشفافيه...ويمتزج لون الذهب بلون الماء ليعطي لون.....خيالي........ويداعب نسيم البحر....شعر مريم الاسود ....اللي ينافس بحركته أمواج البحرالهادئه....لترتسم أجمل لوحه مرسومه بأنامل الطبيعه..... وتنزل .........دموعها المالحه على خدها الناعم....... أشد ملوحه من ماء البحر....... وتكتب علىالرمال الناعمه البارده...اسم ...........يسري في شرايينها.............أسم أحــــــــــــــــــمد. ...وتلامس برودته....قلبها...وتحس برعشه الشوق........كم حبيتك....وكم أغليتك.... واليوم ........بيني وبينك.......مسافه...........وبحر...............وشخ ص ثاني....... غريب هالزمن..........كيف يبدل....القلوب.........ويبدل الحروف...ويكتب لنا خط المصير.........في هالحياه......... وبهدوء....تقعد سلامه عدال....مريم .... سلامه: الله يالجو...............ياعمري أنا ........من زمان أنا أقولكم .........خلونا أنسافرونغير جو.................ياويلي على المنظر...ولا في الأحلام............. مريم: منظر الغروب.......... شو يعني...تعرفين سلامه ...يعني أنتهى يوم من عمرنا وبدا يوم..............الله على منظرها........وهي تغرق في بحر ماله نهايه..............بكبريائها........وروعتها....... ......تشرق مثل أحلامنا.....وآمالنا.........وترجع تغيب.... بسرعه.....بدون مانحس......... كل شئ مثل ماله بدايه .....له نهايه...... سلامه: لكنها ترجع..........وتشرق من يديد.........ماتستسلم ...أو تيأس..........ترجع بأمل يديد ...ويوم يديد.... مريم: ليش كل البدايات ......سعاده وفرح........وليش كل النهايات ................حزن وألم......... سلامه: ذكرتيني بفلم تايتانيك..... وروميو وجولييت....صدق ليش كل النهايات حزينه........ مريم تبتسم....وتقول لسلامه:..... قومي خلينا نرجع الشاليه...... ويبقى أسم أحمد..........محفورآ في تراب شاطئ البحر......وفجأه.......في لحظه.....تتقدم موجه........قويه....... وتمسح أسم أحمد بكل قوه وعنف......كأنها.........تجاري هذا الزمن .....في قسوته..........وظلمه........وجوره........ على ...........أحمد..........تمسح بقايا الحروف......ولا يبقى لها .............أثر على ذاك الشاطئ ..................البعيد........ ******************* في بيت الخاله (نوره)....العائله قاعده تتعشى........ الأم: أحمد.......رمّس أمه ويقولون يبون عايشه........وبيملجون قريب........لكن شوي الولد تعبان..... الأب: نحن مانهيناها هاي السالفه.........بعدكن .......وراه هالعرس......لا أله ألا الله....... ولد عمها يباها من زمان لاكن بنتج الله يهديها الأم : ....ولد أختيه .... مابتلقى أخير عنه .....بعدين عايشه تباه وهو يباها ..الحينه الأب : والنعم في ولد أختج ...ماقلنا شي ..ألا هو .. الحين شو فيه تعبان من ..شو ؟ الأم:....حليله ....مب صاحي تقولي شيخه.......مريض..... الأب: .......خير......ماحيده فيه شي....... الأم: .........مب صاحي....مايرقد .....ومب مرتاح........الولد فيه شي......... الأب: والله....مايستاهل.........أحمد الأم: لا خلو مكان.............والكل يقول .....أنه مرضه........مب في جسمه........سياقه حلت عليه مسكين... مضره يمكن... وعايشه كانت تسمع هالكلام ........كله.........وقلبها يدق بقوه.....ورنّت آخر كلمه في أذنها.............وقامت من على العشى..... الأم: وين عايشه ........ماذقتي شي..... عايشه: لا أميه .........بسيه.......شبعت...وتقوم وتسير غرفتها.............. الأم:لاحووول.... نسيت أنه عايشه يالسه.........وقعدت أرمس عن أحمد.......الحين بتيلس تفكر....... في غرفتها...............عايشه قاعده .......وحاطه أيدها على خدها..........وتفكر..........في أحمد.... وكيف تغير من ناحيتها .......وصار يحبها........لا كن تحس أنها مب مرتاحه .... وأنها مب هذي السعاده اللي كانت تتمناها مع أحمد .... تحس أن كل شي .....مزيف ....جذب .... وخداع ...... وتقول وهي تصيح ......... أحس أن أحمد ضايع من أيدي .....مع أنه بين أيديني..........خايفه........... خايفه ...من اللي بيصير .....شو بسوي ....لو أن أحمد صار فيه شي .........شو بصير لو أحمد (.....) وتسكت وتقول ....لا أنشاءالله ....أحمد بخير ....بخير ...... وتدخل الأم على عايشه .. وتشوفها تصيح ....... الأم : عايشه شو فيج يابنتيه ليش ......... تصيحين ....... عايشه وهي تمسح دموعها بسرعه : لا أميه مافيني شي .... الأم : يا بنتيه لا تخافين على أحمد ........أنشاء الله مافيه إلا العافيه .........والحين أحمد تغير مب مثل أول .....أحمد يباج ويحبج ... قومي غسلي ويهج ......ولا تفكرين ..... عايشه : أنشاء الله أميه .... وتقوم عايشه بعد ماطلعت أمها من الغرفه ..... وتاخذ تيلفونها .....ودق لربيعتها .... حمده : هلا عايشه ......شحالج.... عايشه بصوت حزين: بخير... حمده: عايشه شو فيه صوتج.........جنج كنتي تصيحين..... عايشه : حمده ...........أنتي قلتي... مابتضرين.. أحمد.............. وبتخلينه.. يحبني بس .... حمده : ليش شو فيه أحمد......... مايحبج الحين......... وبياخذج .....مب هذا اللي تبينه ..... عايشه : لكن أحمد.......... مريض ........وتعبان ....... حمده : لا تخافين .....هذا بس الحين لأنه يمكن........ مانساها.... أو بعده يحبها ...... علشان جيه هو تعبان............لاكن يوم بياخذج......... بيرتاح ....وبيصير بخير ..... عايشه: يعني الحين هو مانساها .... ويحبها ...... حمده : أنا أقول يمكن ....بس أنتي ماعليج .........مستحيل يرجعلها ....صدقيني .....خلاص صار يحبج أنتي ....صار بين يدينج .....لاتتوهمين أنه.........مريض... عايشه : أنا ما أتوهم........ أنا خايفه وايد....على أحمد.......خالتيه تقول أنه مب طبيعي... حمده : لا تخافين ولا .....تشلين هم ....فكري أنه بيكون لج ........وبتصيرين حبه الأخير .... وبتعيشين وياه ....في سعاده ..... وبتتهنين .....وأياني وإياج تقولين لحد اللي سويناه........ولا بيضيع أحمد منج...وبتخسرينه.... عايشه : لا لا مستحيل............بس تهقين ياحمده أنه بيتغير بعدين......وبيصح...من المرض... حمده :.......أكيد....بس أنتي كوني دايمآ بقربه ولاتخلينه فريستها........ويفكر في حبها........خليج دايمآ معاه... عايشه: أوكي .......أنا أصلآ دايمآ بقربه.......بس أحيا نآ ينقلب عليه....ويتركني......... حمده: بيلف وبيدور......وآخرتها بيرجع لج....... أنزين أنا بخليج .........سيري نامي ولا تحاتين .....أوكي ...بكلمج باجر تكونين هديتي........ عايشه : أوكي.......مشكوره حبيبتي..............وأنتي من اهله........ باي *************************** شارع المطار.......... على الطريق الطويل........لمطار العين.............المظلم..........والهادئ......... تمشي سياره أحمد...ببطئ... كالعزف على أوتار العود...........لأغنيه (استكثـــــــــــــرك) ...........أختلط ظلام الليل بظلام المكان ليزيده عتمه....... والرمال الحمرا..........على جانب الطريق..........تعطي المكان .....لمسه ........حزينه .....تتمثل في وحده المكان..............أحمد........بثيابه المبهدله.....وفتحه الكندوره مطلعه جزء من صدره........وشعره الأسود يعاند نسمات الهواء البارده.......ويسمع لأعذب صوت يقول............. أستكثرك وقتي علي وغدى بك.......عادت زماني كل ماطاب هون...........ليت الذي وداك يازين جابك..... تشوف عقبك كيف الأيام سون.....................................وتنزل الدمعه ..........من أحلى عيون....... وتبقى عبره في الخاطر......مخنوقه...............تقاوم رغبه في البكا............. شرقن مشيت وغرب وقتي مشى بك..............والقلب ماله لايم فيك لون.............طويتني طي الورق في كتابك...........حتى معاليق الحشى لك تطون.......................... وتبدا انفاس أحمد.......تتزايد....ويحس أن الدنيا ضاقت عليه بطولها وعرضها............ ويوقف احمد سيارته.......ويفتح الباب.......ويحاول يتنفس بصعوبه...............ويقعد على الأرض .......ويمسك الرمل بأديه بكل قوه..ويرفعها...ويلامس خده.........الرمل البارد.....ويحس بخوف .........وضياع.............وأنه ريوله ماتشله من الأرض.............وحيد.....وتنزل دموعه من عيونه.... ويطالع فوق.............في السما........يشوف النجوم.............. صافيه........عددها .......مثل عدد دموع عينه..............ويرجع صوت عبد المجيد يغني.... .......... اشتقت لأيام الهوى في جنابك..........يوم الشموع بليل الأحباب ضون......... ......... واشتقت أقول............لهاجسك مرحبابك......واشتقت لغيوم الصحاري لتتكون........................ ********************** في سوريا..................... مريم ....كانت في الغرفه......قاعده تكتب.........قصيده.......على ضوء خفيف لشمعه ذايبه.....وفجأه سمعت دق على الباب.................دق........دق.......دق....... .. سلامه: مريم...فجي ...بسرعه........ مريم ........تفتح الباب.............خير شو..شوفيج خوفتيني.... سلامه: تلفونج...يصيح ...........رقم من الأمارات........يمكن أحمد.... مريم: وإذا أحمد...........أرجوج سلامه........ غلقي التلفون........وخليني بروحي.......... سلامه: شوهالقسوه.........حرام عليج........هذا أحمد......نسيتي منوه............ مريم والحزن في صوتها: انا ما نسيت اللي سواه فيني....................... وقبل ماتكمل مريم آخر كلمه.....تعق سلامه تلفون مريم.... على السرير وتطلع............................ ويرن .........التلفون للمره العاشره..................ويرن ويرن ويرن................وتطالع مريم ........تلفونها..........وتشله.................... ..وتحطه على أذنها..................وتسمع صوت من بعيد...يقول.... عود ترا داعي الهوا عند بابك........وأروي القلوب اللي بعد ماترون.............. غنيت لك عمري ولا جا جوابك.....واسمي مع مجنون ليلى تدون........................ ...وبصوته المتقطع...........يتكلم احمد ............على الخط...ويقول بصوته ويهمس.............مريم.....حبيبي وينج....محتاجلج قربي حبيبي............تعالي عندي.........ومابقى للدموع مكان في عيوني....................أباج بقربي حياتي...........لاتتركيني..أرجوج ......... مريم والحزن يقطع قلبها......................ساكته...........بس صوت أنفاسها........ تتردد كأنها صدى........ أحمد وهو يقاوم الألم اللي في صدره................ويبكي.........وبعدها.......... .....ينقطع الخط.... مريم اطالع التلفون وتنزل دموع عيونها من الحزن.........على فراق أحمد...وتمنت لو انها بقربه..... ........بروحه ........في هالمكان المهجور....بس مع نفسه المريضه.......وأيده على القلب..........اللي يقاوم بقوه.....هذيج العواطف........تعب من كثر مايرفض.........ويرفض.............عشان يكسر القيد.............ويتحدى الألم........ويتحرر........ ويقول لنفسه................مابتتغلب عليه.............حبي أكبرمن ...........الألم............. أكبر من العذاب...... في مواجهه مع حبه لمريم...............تتمزق مشاعر أحمد......تمزق قلبه.......وتسيل منه الدماء....لتروي شجره حب مغروسه.......أساسها الوفا .......وثمارها....العطا.....مستحيل تفنى أو تموت ...رغم العواصف والرعود ..........وصوتها المخيف.......اللتي تعصف بقوه و تحاول كسرها..........وتحطيمها......وأقتلاعها............ .وزرع أخرى غيرها...................تتمايل الشجره لكنها.............بتبقى شامخه...........واقفه............. في سما العشاق.............وترسم لنا..........أجمل تضحيه...........باسم الحب......... ****************** في مستشفى توام.......... أحمد على السرير.........وعداله منصور...والدكتور........يفحص نبضه............... منصور: والله يادكتور هو اتصل فيني وقالي تعبان........ويوم وصلت لقيته مغمي عليه.......وعلى طول أنا يبته هنيه عندكم........ الدكتور: شكله........مب ماكل زين........ شويه أرهاق وتعب..........ونفسيته تعبانه.........نحن بنخليه عندنا هاليومين يرتاح.............. ويفتح عيونه أحمد...وبصعوبه...ويلاقي نفسه....في غرفه في المستشفى...وعداله ربيعه منصور... منصور: الحمد الله على السلامه.....هاه شو هباتك..... أحمد: بخير ... ومافيني شي...شو صار.. منصور الحمد الله....يوم أنته بخير...اللي صار ..بعد ماتصلت فيني وقلتلي أنك على طريق المطار...قعدت ادورك ساعه...ألين حصلت سيارتك...ولقيتك طايح.........خوفتنيه عليك...يا أحمدوه..... أحمد: لايكون خبرت حد.........مافيه على الوالده ........ينشغل بالها عليه...تراني مافيني شي...... منصور: أحمد........حالك مب عاجبني........وايد مهمل نفسك........ أحمد: تعبان يامنصور..........مادري شو فيني....... منصور: أنته هد بالك....ولاتفكر...ترا التفكير....هوه متعب حالك...........المهم.........أنا بسير وبخليك ترتاح.......وباجر بمر عليك إنشاء الله....تامرني بشي...... أحمد: مشكور وماتقصر..... ويطلع منصور......... يمر الوقت.............سريع .....على أحمد.................وحيد...................ومع كل دقيقه.............تزيد معاناته..........ولو أنه وافق قلبه واستسلم .....جان ارتاح.........لكنه.........فضل ألم....المرض.......على ...........ألم أن يذبح حبه الحقيقي.............. في سوريا .......... الأم : مريم سلامه ..........يالله بسرعه تأخرنا ......... سلامه : أنزين أمايه الحين يايين .........يالله مريم .........بنروح المطار.........ماشتقتي حق العين .......... مريم : أنا مخلصه.........بس أدور على شي مهم.............ومالقيته... سلامه : أدورين على شو .....؟ مريم: لقيته.................خاتم الألماس...اللي هداني أياه أحمد.............. سلامه: مريم.........أنتي قلتي شي مهم......................ولا أنا ماسمعتج ........هههههههههههههه مريم:سلامه........أهم شي في حياتي............كان أحمد................ سلامه: كان.......انزين يالله بسرعه....أمي تزقرنا... لا نكون نحن بعد في خبر كان.... في الطياره.............................مريم كانت قاعده...وعدالها سلامه..........واطالع مريم الخاتم......... وتقول...: سلامه تتصورين أحمد..........نساني.................. سلامه: مستحيل.........الحب مره في هالعمر..........وحبج الحقيقي هو أحمد........... مريم: لكن انا ماكنت حبه........الحقيقي............وتسكت............... .. وترجع بها الذكريات لزمان.....يوم كانت مع أحمد....في جبل حفيت أول يوم كانو فيه مع بعض.........كانت واقفه معاه..........والهواء البارد.....يلعب بشعرها..........وكان يقولها........وبكل حب وحنان.........وهو لاف ويهه صوبها....... أحمد: مريم تشوفين هالدنيا كلها..............بكل مافيها........مايقدرون يبعدوني عنج.............. مريم وهيه تضحك: هههههههههههههههه...بتعلنها حرب عليهم .............. أحمد: حياتي انا بحارب حتى نفسي...... لو في يوم تقولي .........أبعد عنج.....
  7. ¤؛| قصة زواج مضحكة (ههه) |؛¤ّ,¸ السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة قريت هالقصه .. وصراحه ضحكت عليها وعجبتني وحبيت انكم تشاركوني فيها هذي قصة حقيقية عن زواج بنت. وبقولكم عن قصة زواجها الغريبة المضحكة. ... هذي البنت سلمكم الله عندها خوات أكبر منها وأصغر منها وهي توها متخرجة من الثانوي المهم بالبيت ما عندهم خدامة كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي ال**الة ((وأنتو بكرامه))عند الباب المهم جا دور هالبنت اللي أتكلم عنها كانت سهرانة مع اخواتها الين الساعة 2 الصبح... وبعدها خواتها طلعوا ينامون فوق... وهي قعدت تنظف المطبخ وتشطب عليه.. وقامت طلعت كيس القمامة عند الباب ... المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وارميها بالبرميل احسن.. وطلعت بره بالشارع وكان الشارع فاضي.. مرة وكانت الساعة حوالي 3.30 بعد ماخلصت شغلها كله ... المهم يوم جت تطلع ترمي القمامة تقفل باب بيتهم ههه وقعدت المسكينة بالشارع ... فكرت ترن الجرس خافت أبوها يهاوشها ويسويلها شيء .. ( لأن أبوها شديد وبعدين سواتها ما تنتسوى )... وطلعت بالشارع ما عليها إلا ! قميصها حق البيت .. المهم حست أن صوت يقرب.. صوت سيارة!! قامت مسكت القمامة وقلبتها ودخلت جوتها ((الله يالريحه)) المهم كان اللي جاي ولد الجيران.. كان توه جاي من استراحة... المهم جا ولد الجيران ووقف السيارة وطلع المفتاح عشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالبرميل؟؟!! واستغرب إن البرميل مقلوب قام قرب من عندها .. يحسبه قطو منقلبه عليه رحمه ياحرام.. و جا بيرفع البرميل ويزينها ... إلا صرخت البنت وقالت: لالالالا... قال: بسم الله الرحمن الرحيم.. إنتي إنس ولا جن؟! قالت: والله إنس قال إنتي وش جابك هنا؟؟!!... وقالت له: القصة وهي متغطية بالبرميل وترجت ولد الجيران يساعدها... قال: خلاص لا تخافين... قام قرب سيارته من باب البيت و ركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها: ادخلي بسرعة لا احد يشوفك... قامت مسكينة ما صدقت رمت الكيس.. وطلعت كذا قدام ولد جيرانهم المهم دخلت وقفلت الباب على طوول.... وولد الجيران واقف ما تحرك.. يناظر فيها.. المهم.. ما مر على هالسالفة كم يوم إلا جا وخطبها من أبوها وتزوجها... ههههههههه والله قصة زواج غريبة .....وعلى فكرة ترى هذي سالفة حقيقية وحصلت بالفعل... |؛¤ّ,¸وتقبلو أعذب تحيه¸,ّ¤؛| وإن شاء الله عجبتكم الحكاية
  8. حبيبتي كم أتمنى أن اطبع قبلاتي على صفحات رسالتي كي تقرئينها بشفتيك عوضا عن عينيك .. لقد أمسكت القلم لأخط لكي رسالتي هذه فالقلم .. آآآآآه منه امسكه حين اترك لأفكاري العنان فاخط به على صفحات رسالتي رؤوس أقلام عما يجول في فكري .. أن البعض يقول أن القلم يسطر على ما يريد صاحبه أن يكتب .. أما أنا فلا أؤمن بهذا القول مطلقا .. فانه لا يعبر سوى عن جزء من ألف مما أريد قوله .. أما الباقي .. فأقلام الكون بأسره لا تستطيع أن تعبر عنه .. الناس يزرعون الحب في الصيف وينتظرون حلول الشتاء لحصاد المحصول .. أما حبي .. آآه من حبي عجبت لحبي فقد نمى وترعرع في الخيال إلى أن وجدتك صورة مجسمة عن أحلامي اترك لكي التفكير ولا أطيل عليكِ لاني كما أسلفت أقلام الكون بأسره لا تستطيع أن تعبر عن ما في داخلي .. أخيرا وليس أخرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
  9. القصة وايد حلوة لاتنسون تكملونها اليوم عطله بنسهر على القصص بلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييززز
  10. انا اتوقع انه بيطلع مادري ليش مع اني وايد احبة وما طالع استار اكاديمي الا علشانه سمادري احساس وانشاء الله ما يطلع بس امس قدم وايد حلو
  11. لا تتاخرين علينة كمليها بسرعة بللللللللللللللللللز
  12. ايه صج انه جفته وكان شي غريب يخلي الانسان ازيد ايمانه بالله كان دم على الجدار وعلى السواد كلمة يا حسين وسيف ورمح لكن امس باليل مانمت كنت دايما اتخيلة
×
×
  • Create New...