Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عاشق قطر

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    102
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by عاشق قطر

  1. هلا وغلا بكل اعضاء المنتدى وحشتوني ووحشني المنتدى أخباركم انشالله الكل بخير ؟؟؟
  2. أغلا..أغلا حبك معي في نظرتي في خيالي وأموت من قلب ملكته لحاله لو قلت سالي عنك ماني بسالي يا نبض شرياني وأجمل خصاله غالي وتبقى وين ما تروح غالي يا صعب قرارات الغلا والعداله احن لك واشتقالك في وصالي واداعب اشواقك على كل حاله واوله عليك ولو تزيد الدلالي مثلك دلاله يختلف في دلاله تعلقت في كل وصلك وآمالي أنت الحبيب وما ندور بداله أحس في قربك نعيم الليالي ويرتاح قلبي كان قباله يا غلا غلا واقرب لحالي .. لحالي القلب قلبك وأنت كيفك بحاله تحياتي :عــــــــاشق قـــطـــر من اشعار الشيخ :دعيج الخليفه الصباح
  3. الي حاب يتعرف او يكون صداقه يطرشلي رساله على الخاص والمجال مفتوح للجميع
  4. الحين مب زعلان فيكم الخير الي في الدوام انا عاذرهم مب حاط في خاطري على حد في المنتدى خلاص طاح الحطب
  5. شدعوه تقولون احنا اصدقاء واصبح عليكم محد فيه خير يرد يقول صباح النور انا أســـــــــــــــــــــــــــــف اذا صبحت على حد واذا محد يبي يكون صديق عادي ترى كلمة الحق ما ينزعل منها
  6. الي حاب يكون صداقه على المسنجر يطرشلي رساله على الخاص وملفي موجود وفيه المعلومات B)
  7. فيه ثلاث بنات وقع لهم حادث اليم ,, عندما أحضر شاب ثلاث فتيات على قسم الطوارىء إلى المستشفى وكان هذا الشاب يستقل طريقه ذهبنا إلى البيت .. واذا ينظر بحادث مرعب عل طريق الفحص الدوري واذا بسيارة من نوع جيمس "صالون" واذا يفتيات ثلاثة واحدة توفت في الحال .. والثانيه في حالة غير جيدة كما الحال الفتاة الثلاثه .. كان المنظر بشع على حد قوله .. من راى هذي الحادثه .. والمثير في القصة .. ان تلك الفتيات الثلاثة .. قاموا بالأستذان من اهلهم.. بنهما ذهبين إلى صديقتهما .. ولكن فضح أمرهما هذا الحدث .. واكتشف انهم ذهابين إلى استراحة وللاسف فيها شباب وجلسات .....الخ وبعد الأنتهاء خرج تلك الفتيات مع هولاء الشباب .. وهم لايعلمون شيء لانهم في حالة سكرى .. واصطحاب الشباب تلك الفتيات ..الثلاثه .. وبداء بينهم وبين سيارة أخرى كان فيها شباب أصدقاء لهم .. بامسابقة السيارة الجيمس التي فيها الفتيات .. وبدا السباق ..وفوق ضحكات الفتيات .. والشباب ..إلى أن حدث .. تصادم بين السيارة التي فيها الفتيات ..مع سيارة آخرى .. وبعد ماحدث ترك الشباب تلك الفتيات وفروا هاربين خوفا من الفضيحه .. لانه السيارة يوجد.. فيها ممنوعات..من كل شيء..وللاسف أن تلك الفتيات تترواح أعمارهم مابين 15- 18 سنة .. مايحزني هو أن التي عمرها 15سنة ماتت في الحال ..من خلال هذي القصة أقول أريد من كل فتاة ان تخاف الله في كل شيء .. رغما تلك الفتيات كذبوا على أهلهم ..رغماً ان اردة الله فضح امرها وفضحهم ذلك الحادث اليم.. مهما نخفي ونجلس في غرفة ظلماء نقول لاأحد يشاهدنا لكن الله وهو الذي يشاهدنا..قمت بنشر هذا القصة فقط للموعظه لاأكثر واقول في النهاية اللهم أهدي شباب وبنات المسلمين لماتحبه وترضاه .. منقوووووووووووووول . حسبنا الله ونعم الوكيل
  8. حرص شاعر الغزل محسن الهزاني قبل قرنين من الزمان على ابعاد ابنه الصغير عن هذا المجال ، فكان يغلق عليه البيت حتى كان ذلك اليوم الذي رأى فيه الطفل فتاه جميله من بنات جيرانهم اتت لأمه كي تسرّح شعرها،فسأل امه .....ماهذا ؟ فقالت الام: كي تبعده عن الاعجاب بالفتاة: هذا رأس الذئب‎!!! فقال الطفل معلقاً‎: الذيب ماله قذلةٍِهلهليـــــــــــــــــه‎ .............................. ولاله ثمانٍ مفلجاتٍ معاذيــــــــب‎ والذيب ماتمشطه بالعنبريــــــــــــه‎ ........................... لاواهني من مرقده في حشا الذيـــب‎ فذعرت الام مما قال الطفل الذي لم يختلط بالنساء ، ولم يصل بعد لمرحلة التغزّل بهن، ولكنها عوامل الوراثة من الاب الذي حرص بعد ذلك ان يذهب بطفله الى (( المطوع )) علّه يتعلم شيئاً ينفعه ، وعندما راجع المطوع حروف الهجاء مع الطفل فوجىء باجاباته ، فعندما قال له ((ألف)).. رد الطفل‎: ألفٍ وليف الرووووووووح قبل أمس شفنــــــــــاه‎ غروٍ يسلي عن جميع المعـــــــــــــاني‎ فقال: (( قل باء)) ، فأجاب الطفل‎: الباء بقلبي شيد القصـر مبنــــــــــــــــــــــاه‎ وادعى مباني غيرهم مرهمــــــــــــــــــاني‎ فغضب المطوع وقال قل (طاء ياطفل) فأجاب‎ : الطاء طواء قلبي من البعد فرقـــــــــــــــــاه‎ . وياجعل يطوي قلبك الي طوانـــــــــــــــــــــــــي‎ زهق المطوع وقال (( انقلع الله يكفيني شرك وغد‎ .. )) ولما جاء أبوه ياخذه من عند المطوع أخبره المطوع باللي صار وقال (أغسل أيدك منه .. ولدك هذا مابه طب( وأقتنع أن ولده (مولي .. بالغزل .. يعني .. مولي) وأول ما صار شاب زوجه ( راس الذئب واللهم لا شماته
  9. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اذا اردت أن تكتب قصة مشوقة يقبل عليها الناس ويستمتعون بقرائتها عليك باتباع الآتي : *اختر موضوعا جميلا وذا مغزى واضح . *اكتبه ببساطة وبطريقة متأنية لاتكن متعجلا في السرد . *اهتم بالاسلوب الذي تكتب به الرواية وحاول ان تتجنب الإسهاب في السرد الذي لايضيف للمعنى جديدا . *حاول ان تكون الأسطر متباعدة قليلا لكي لا تجهد عين المتلقي فينصرف عن اكمال الرواية . *سيكون جميلا لو أضفت صورا أو رموزا . *ليس شرطا أن تكون القصة طويلة من 30 أو 50 سطر لتصبح قصة متكاملة فقد تكون قصة قصيرة من 5 او 6 أسطر ومصاغة بطريقة جذابة لها معنى جميلا متكاملا . *لاتهتم بالمعنى على حساب الأسلوب بحيث يتحول الأسلوب الى اسلوب اخباري بدل من قصصي جميل طبعا لك الحرية باختيار التعبير الذي يلائمك فاللغة العربية ملئية بالمترادفات والتعابير الجميلة. *لاتحقر ولاتستصغر موهبتك فلكل منا موهبة وإن أحببت قراءة القصص فبإمكانك كتابتها في حال صقلتها بالقراءة والاجتهاد . *اقرأ لكبارالكتاب العرب مثل احسان عبدالقدوس وغازي القصيبي وتركي الحمد وانيس منصورأو يوسف السباعي وعبدالوهاب مطاوع أو أي كاتب كبير أنت تحبه. *ليس ضروريا أن تكون قصة حقيقية بل من الرائع أن يصوغ خيالك رواية جميلة ككل الكتاب والأدباء. ولكم مني الدعاء بالتوفيق
  10. الي يبي صداقه على المسنجر حياه الملف الشخصي موجود في كل المعلومات الي تبونها الترحيب لاي شخص بدون تحديد
  11. كســـــر خــــاطر.. بصراحه قصيده عاجبتني بقووووووووه وحبيت انقلها لكم وانشاء الله تعجبكم.. عجزت انا اخفي دمعه بعين شاعر لامن بكا قالوا صويب ومطعون تعبت انا غربه وقلب مسافر يمر طيف ماسكن قلب وعيون تعبت قلب تحتضر به مشاعر تعبت اناقض قلب عاقل ومجنون اموت كلمه والقصايد تناظر حرف قتلني وباقي الحرف مغبون تعبت اجسد صوره بالدفاتر وجه بخيالي وسط ناس يمرون تعبت احيا بكل حب واغامر ارمي بروحي في متاهات وظنون تعبت ادور بين كل المظاهر حب00ولكن كل حب بلالون تعبت اصدق والخديعه تجاهر والصدق00ميت بالحقيقه ومدفون تعبت انادي كن حولي مقابر اصرخ وصوتي بالصدى يجرح الكون اجي غريبه وارجع بكسر خاطر اجي واعود خافقي كله طعون منقوووول
  12. هاهي ذي الأوهام عادت تعبث بي من جديد ... رغم توهج الفرح في فلق الإصباح!! مايزال فكري مشدوهاً يتطلع في أُفق اظلمت أرجاؤه يُنقب عن ثغرة يُنقذ بها جسد الأحلام من سطوة الألام ،، أيا سهماً تمكن من فؤادي .. وفتت قلبي وأحاله لرمادِ.. أُناديه تمهل فقلبي ليس صخراً او جماد .. ولكن لاحياة لمن تنادي!! همومٌ أَشعلت بالقلب ناراً .. فأسلم ناظري ...وعشق السهاد أسألك برب البيت ربي .. كيف يطيب عيشك في البلادِ..؟؟!! أيا سهماً تمكن من فؤادي .. كيف تسقيني الحب الوانا؟؟ تجتاح قلبي ضاحكاً مزدانا تأسر قلبي بالعشق وجدانا .. علمت طيري ان يرقص ويشدو أجمل الألحانا .. ثم ...ثم... تغيب ......وتغيب ......وتختفي ؟؟؟ وتقول : قد كان ما كانَ !!!! أيا سهماً تمكن من فؤاد ي.. ماذا عساني ان أقول ؟؟ النفس ولهى والهوى مُتقدُ.. أانكر ان حُبك بقلبي مذاقه شهدُ!!! وشغفي لدنياك قد بات يشتدُ.. أأنت الملوم أم انها نفسي التي لم تضع لحبك حدُ؟؟ فالشوق عندي ماله حد .. ولكن لابد للشمس ان تشرق فهذا ماله بدُ فحبك بقلمي صارمٌ وهذا هو العهدُ ولن أنكر حبك ماطال بي الأمدُ رغم الجفاء والصد والرد .. منقول
  13. "قصة فتاه قادت سيارة والدها متنكرة بزي رجل تحكيها بنفسها أنا فتاة جامعية. أقف على أعتاب عامي الثالث بعد العشرين. ليس في حياتي ما يميزها أو يميزني عن الأخريات. بل أكاد أكون صورة كربونية لفتيات هذه الأيام ممن قتلهن الملل وهن يقفن في محطات الحياة في انتظار قطار الزواج. أكاد لا أقوم بأي عمل يمكن وصفه بأنه منتج. نهاري كله نوم. وفي الليل أستلقي على ذات السرير أمسك في يدي '' الريموت كنترول '' وأمامي التليفزيون أمضي الليل أتسكع بين المحطات حتى شروق الشمس يتخللها بعض استراحات هاتفية مع بعض الصديقات اللاتي يشكين ممَّا أشكو منه. أكتفي بما قدمت من ملامح عن حياتي متجاوزة عن تفاصيل لاعلاقة لها بما أنا مقدمة على ذكره. بادئة بالقول أني كنت أنتهز فرصة سفري مع الأهل الى خارج المملكة لتعلم قيادة السيارات حتى أصبحت أجيدها الى حد كبير, هذا فضلاً عن أني كنت أنتهز فرصة نوم الوالد لأقوم بقيادة سيارة الوالد أو سيارة البيت داخل '' الحوش '' في المنزل الذي نسكنه. لمجرد أني أجد متعة في ذلك. ذات ليلة... وأنا مستلقية على فراشي طرأت في خاطري فكرة لم أفكر في عواقبها بقدر ما فكرت في تنفيذها بأي وسيلة. استدعيت الخادمة وطلبت منها ارتداء الطرحة والعباءة استعداداً للخروج. أما أنا فقد تسللت الى غرفة أحد أخوتي وأخذت منها ثوباً وغترة وعقالا وعدت الى غرفتي لارتدي ملابس الشباب مزيلة كل مظاهر الأنوثة عن ملامحي. ثم جاء الدور على والدي الذي تسللت الى غرفته واستوليت على مفتاح سيارته مفضلة أياها عن سيارة البيت على أساس انها '' أتوماتيك '' ولها '' هيبة '' قد تصرف أنظار المرور أو الشرطة أو الآخرين عني. عندما أعلنت ساعتي انتصاف الليل كنت أشق طريقي خارج المنزل بسيارة أقودها بنفسي وقد ارتديت ملابس الرجال. في البداية تملكني شعور بالخوف والقلق والاضطراب ولكن سرعان ما أخذت هذه المشاعر في التلاشي وبدأت في الأحساس بالثقة في نفسي لاسيما وقد سرت في عدد من الشوارع الرئيسية دونما أي مشكلة. في شمال المدينة وفي أحد الشوارع الشهيرة توقفت عند اشارة حمراء وتوقفت الى الجوار مني سيارة '' سبور '' ورغم أن زجاج الباب كان مغلقاً الا أنه لم يتمكن من حجب صوت الموسيقى التي كانت تنبعث بشده من سيارتهم وما أن نظرت صوبهم حتى وجدت ثلاثتهم ينظرون إليّ. أصابني قدر من الارتباك اذ لاحظت أنهم ينظرون إليّ ويشيرون بأيديهم تجاه الخادمة. وحينها أدركت أني قد أخطأت على أساس أن طبيعة الأمور هو أن تجلس الخادمة في المقعد الخلفي وليس الى الجوار مني وقد كان وجودها الى جانبي ملفتاً للنظر. سرت بسرعة بعد أن تحولت الاشارة الى الضوء الأخضر وقررت العودة الى المنزل وقد عاد الخوف يتسرب الى نفسي. وما أن هممت بالدوران للعوده حتى أتت سيارة مسرعة من الجهة اليمنى ألجأتني الى الوقوف بقوة نتج عنها سقوط الغترة والعقال وظهور شعري. لم تكن سيارة الشباب الثلاثة قد ابتعدت كثيراً, وبمجرد أن لمح أحد الشباب شعري أشار على زميليه بالعودة لملاحقتي فأسرعت بالسيارة فأسرعوا خلفي وما أن بلغنا جزءاً غير مضاء من خط الخدمة حتى تجاوزوني بسيارتهم وأجبروني على التوقف. خرج اثنان منهم وتوجها مهرولين تجاه سيارتنا. أحدهما توجه الى الباب الأيمن حيث تجلس الخادمة وقام بدفعها الى الداخل وجلس الى جوارها. والثاني فتح الباب المجاور لي وقام بدفعي الى الداخل بعد أن أحكم قبضته على المقود وساقه اليمني على الفرامل. صرخت بصوت عال لعلي ألفت نظر أحد المارة أو المجاورين ولكن لافائدة حيث أحكم اغلاق زجاج السيارة ورفع صوت المسجل وأنطلق بسرعة خلف سيارتهم التي يقودها ثالثهم. اصابني شبه انهيار وأخذت أبكي بحرقه وأنا أشاهد السيارة تنطلق بسرعة غير طبيعية الى خارج المدينة حيث تتناقص المباني والاضاءة. وعندما لاحظ قائد السيارة ذلك أخذ يطمئنني بقولـه: والله لاتخافي... اطمئني واهدئي, ما حنسوي شئ يزعلك. وما هي الا دقائق حتى توقفت السيارة الأولى أمام احدى الاستراحات الواقعة خارج نطاق العمران في منطقة يسودها الظلام الدامس فخرج منها الشاب الثالث وقام بفتح البوابة ودخل وأشار اليهما بالدخول ثم أغلق البوابة. حاولت المقاومة وتشبثت للبقاء داخل السيارة الا انه سرعان ما سحبني بالقوة بل حملني الى الغرفه الرئيسية وألقي بي, ثم أدخلوا عليّ الخادمة وهي تبكي وهم يسحبونها على الأرض. ارتميت على قدم أحدهم وهو الذي شعرت أنه أكبرهم سناً وهو الذي يقوم بتوجيه الأوامر فيطاع. فرفع رأسي الى الأعلى رافضاً أن أقبل قدمه ثم سألني قائلاً: هل أنت بنت? أم متزوجة? فصرخت في وجهه: حرام عليك.. اتق الله.. أنا بنت... والله بنت. فقاطعني خلاص.. خلاص.. لاتخافي ثم ذهب الى زميليه وتحدث اليهما وكان واضحاً أنه يملي عليهما تعليمات تتعلق بوجوب المحافظة على حالتي هذه. المهم... تناوبني الثلاثة واحد تلو الآخر مع حفاظهم على وعدهم بشأن عذريتي. خرجت اليهم باكية متوسلة أن يعيدوني الى المنزل ولكن لافائدة. وبعد أن تناولوا مأكولات كانت في الثلاجة فوجئت بأحدهم يسحب الشغالة الى الغرفة ليقوم ثلاثتهم بالتناوب عليها مع ملاحظة أن أحداً منهم لم يتطرق الى مسألة ما اذا كانت عذراء أم لا !! كانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل عندما ركب اثنان منهم سيارتهما وقام الثالث '' الزعيم '' بقيادة سيارتنا بعد أن أصر على أن أنتقل الى جواره في المقعد الأمامي بعد أن كنت قد جلست في المقعد الخلفي أنا والخادمة. وفي الطريق أخذ في الاعتذار ثم سألني عن اسمي ورقم هاتفي فلم أجبه. وصلنا الى المكان الذي أخذوني منه فطلبت منه أن يتقدم قليلاً وذلك بقصد الاقتراب من المنزل قدر الامكان مع عدم علمهم بموقعه. فقال لي: فين بيتكم فأجبته على الفور: '' هذا هو بيتنا '' وأشرت الى احدى الفلل المجاورة. وعلى الفور قام بايقاف السيارة في خط الخدمة وأسرع مهرولاً الى زميليه في السيارة الأخرى التي كانت تسير خلفنا. وما هي الا ثوان حتى اختفوا تماماً. لقد أعياني البكاء وأرهقني الصياح فأصبحت شبه منهاره من هول الموقف ورغم أني لم أكن في وضع يسمح لي بقيادة السيارة مرة أخرى الا أني أصررت على التماسك قدر الامكان وقد اقتربت الساعة من الثالثة فجراً. الا أني سرعان ما أصبت بصدمه أخرى عندما لم أعثر على '' الغترة '' في السيارة فقررت أن أستقل سيارة أجره بعد أن تلفعت بعباءة الخادمة. ركبنا سيارة ليموزين أخذ سائقها - وهو أسيوي - ينظر الينا بنظرات الريبه ثم قال لنا بلغة عربية ركيكه: لماذا لانذهب جميعاً الى منزلي ونشرب الشاي مع زملائي في السكن وفي الصباح أوصلكم حيث ترغبون. وهنا صرخت فيه صرخة وقمت بفتح باب السيارة فأوقفها على الفور وصاح: خلاص.. خلاص أنزلوا يا.... وتلفظ بلفظ قذر. لاحظت بعض السيارات أن هناك أمراً غير طبيعي يحدث في الشارع فتوالت وتتابعت علينا واحدة تلو الأخرى... كل يعرض علينا خدماته. حتى أتى فرج الله بسيارة ليموزين يقودها رجل كبير ملتح توسمت فيه الخير. وبالفعل قام بايصالي الى المنزل ومن خلفه عدد من السيارات كانت تتبعه حتى المنزل. دخلت المنزل مع أذان الفجر الأول. الكل نيام لم ألحظ أي شئ غير طبيعي ولم يتبق من مشكلتي سوى سيارة والدي وكيفية اعادتها الى المنزل. أوعزت الى الخادمة بايقاظ السائق لاعداد السيارة الصغرى ريثما أخلع الثوب الذي أرتديه وأعيد ترتيب نفسي. وبعد نحو ربع ساعة وصلنا الى سيارة الوالد وقررت الابقاء على السيارة الصغرى في الشارع والعودة الى المنزل بسيارة الوالد حيث لن يلحظ أحد في المنزل عدم وجود السيارة الصغرى ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان - وكأني بحاجة الى المزيد من المتاعب - اذ بحثنا عن مفتاح سيارة الوالد فلم نجده داخلها ولا خارجها فأسرعنا الى المنزل وأخذنا المفتاح الاحتياطي وعدنا بسرعة الى السيارة. وعبست الدنيا في وجهي مرة أخرى - كأني بحاجة الى المزيد من المتاعب - اذ ما أن لاحت لنا السيارة من على بعد الا ولاحظنا وجود سيارة إحدى الدوريات تقف الى الجوار منها واثنين من رجال الأمن يحومان حولها. كاد أن يغمى عليّ من هذا الحظ التعس لولا أن فرج الله قد أتى اذ عاد رجلا الأمن الى سيارتهما وغادرا الموقع. وما أن ابتعدا قليلاً حتى أوقفنا سيارتنا وأسرعنا نحو سيارتنا وقام السائق بقيادتها الى المنزل وادخالها الى الحوش وما كدنا نفعل حتى سمعنا أذان الفجر ورأينا الضوء في غرفة الوالد الا أن كلا منا أنطلق الى غرفته في سكون وحتى اليوم ورغم انقضاء نحو ثلاثة أسابيع على هذه الواقعة لم يعلم بها أحد سوى الخادمة أما السائق فلا يعلم الا عن الجزئية الخاصة بالسيارة دون ملابساتها أوما سبقها من أحداث. من المؤكد أني قد أطلت عليك ولكن صدقني أن هناك كثيرا من التفاصيل لم أرغب في ذكرها لاسيما الآثار النفسية التي أعاني منها نتيجة هول ما تعرضت له. وسؤالي هو أن الخيط الوحيد الذي عندي للدلالة على هؤلاء المجرمين هو رقم لوحة السيارة التي كانوا فيها اضافة الى اسم لاحظت وجوده عند بوابة الاستراحة. فهل أبلغ والدي واخواني عن الواقعة أم أدعها تمر وأحاول نسيانها وأترك الأوغاد طلقاء دون عقاب يبحثون عن ضحية أخرى? " وانشالله تعجبكم
  14. حبـــــــــــــــــــــــــــــــي الوحيـــــــــــــــــــــــــــــــد أحببتك كسفينة ضاع شاطئها رأيتك كبحار تحطمت بوصلته وأرى عيناك كسفينه تمزق شراعها وكتبت اليك رسالة كالبحر لكن دون بحار هكذا أنا أحبك انا المشتاق الى سماع صوتك الى رؤية وجهك الى حضنك الدافىء كتبت حبك فوق الاوراق وشوقي اليك دائما يزداد لا أدري بماذا أعبر عنه وبما يترجمه قلمي وكياني فكتبت أسمك في داخلي بماء من ذهب وغرقت في أطار من الحب والوفاء فأنت حبي الأول وأمنيتي والأمل وقبل موعدي مع الحياة وموعدك قبل مولدي .... ومولدك منذ الأزل حيث التقت روحي وروحك في عالم غير هذا العالم كتبت أسمك في الرمال فمحته الأقدام ثم كتبت أسمك في البحار فمحته الأمواج فكتبته في قلبي بدمي ولم يستطع أحد مسحه أكتب اليك بعهد الحب واللحظات الجميلة أني أراك بدراً ساطعاً يشع نوره على العالم ...... حبيبي ...... أهديك الحب من أجلك ..... أنت حبي ..... لا أدري بماذا أنهي رسالتي بالحزن أم بالحب أم بدمعة أم بلهفة أم بالشوق لرؤيتك ولكن أنهيها بكلمة أحبك ... أحبك ... أحبك ... أحبك موت وأحيابك _منقول_ تحياتي: عــــــــــــــاشــــــــق قـــــــــــــطــــر
  15. انتظر جيته مرحوم من مات بهوى iiالمحبين وكل الناس احضرت iiجنازتـه مسكين من غرق ببحر المجانين وصارت المجاديف بدينه iiنجاته ومسكين من عاش دنيا العاشقين وقصة روميو وجوليت حكايته عذبته بنت من ورود iiالبساتيـن جمع ماهـا وجمالهـا iiبسكتـه وانا من كتب للتاريخ iiالحزيـن ليلة زفـاف العاشـق iiووفاتـه وانا من ضحك بدنيا المساكيـن يـوم الوفـا حبيبتـه خانـتـه اه لعنبوا كل قصص iiالمغرمين يـوم اقراهـا وانتظـر جيتـه
  16. هل من مرحب بصداقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الي يبغي يعرف عني شي موجود عندكم
  17. السلام عليكم حبيت انقل لكم هالقصة وان شاءالله تعجبكم قصة المليونير الذي أصبح يكنس الحرم سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين في عام 2001 م ، وذلك لأن خالد كان يشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظام بشكل عام . وبعد وصولهما للبحرين ، أقاما في أحد الفنادق هناك ، وبينما كان خالد أستسلم للنوم من أثر التعب والإجهاد ، خرج فهد وحده للسوق مشياً على الأقدام ، باحثاً عن مطعمٍ ينحر بهِ جوعه !! يقول خالد : وبينما أنا أسير في منتصف السوق تقريباً ... إذ لفت انتباهي مطعم فخم صغير ومزدحم كثيراً ، فقلت في نفسي ، لو لم يكن هذا المطعم متميز لما كان عليهِ هذا الإقبال الشديد والازدحام ... رغم ضيق مساحته . فاتجهت إلى المطعم ودفعت بابه لكي أدخل ، فأخذت أنظر يميناً وشمالاً في صالة المطعم لعلي أجد مكاناً خالياً أجلس بهِ ، ولكن للأسف لم أجد ! وفجأة وإلا بمدير المطعم يبتسم بوجهي ويرحب بي ، وقال : هل أجعل لك طاولة خاصة أمام واجهة المطعم ؟ فقلت وبلا تردد : نعم .. لو سمحت . فجلست وحيداً أنتظر العشاء .. وفي هذهِ اللحظات إذ توقفت أمام المطعم سيارة فارهة جداً ، ترجل منها صاحبها الذي بانت عليه آيات الثراء ، فهرع له عدد من موظفين المطعم ليستقبلوه ويرحبون به ، فلما وقعت عيناه على عيني ، أخذ لي لحظات يرمقني من بعيد ، إلى أن أقبل على .. ثم أتستأذنني بالجلوس ، فأذنت له وعندما جلس أمامي على طاولة واحدة ، أخذت تفوح من فمهِ رائحة كريهة ونتنه جداً !! حتى أنني رجعت بالكرسي للخلف .. محاولاً الابتعاد عنه ، ولكن لا فائدة وبعد صمت دام لمدة ، بدد الرجل غيوم الصمت .. فقال : يا شيخ ، أشعر بأنك متضايق من رائحة فمي المزعجة .. هل هذا صحيح ؟ فقلت له بكل لطف : نعم صدقت فقال : يا شيخ .. أنا مبتلى بشرب الخمر منذ أثنى عشر عاماً !! ولا أستطيع مفارقتها ، وكيف أستطيع التخلي عنها وهي الآن تسرى في شراييني ؟!! قلت له : لا حول ولا قوة إلا بالله ... والله إنه أمر عظيم جداً فسكتنا نحن الاثنين .. وبعد لحظات أخذ الرجل يتأفف ويتنهد بنفس طويل فقلت له : استغفر الله يا أخي ... ولا تتأفف وتنفُخ ، بل أذكر الله ودعوه أن يُفرج همك ويشرح صدرك ويعينك على بلواك فقال : يا شيخ أنا عندي ملايين كثيرة ، ومتزوج ولدي خمسة أولاد ... لا يزروني ولا يسألون عني مطلقاً ولو عن طريق الهاتف !! وأخذ يشتكي لي ويفضفض ... إلى أن قال : لعن الله المخدرات ، لعن الله المخدرات فقاطعته وقلت : وما دخل المخدرات في الأمر ؟!! فقال الرجل : أنا من تجار المخدرات يا شيخ !! فأسقط ما في يدي .. واندهشت من أمره كثيراً فقال لي : يا شيخ .. إن أردت أن أذهب وأتركك .. سأذهب بسرعة ولن أغضب منك فقلت بعد لحظات من الصمت الممزوج بالحيرة قلت : لا ... اجلس ولا تذهب حتى نتعشى وما هي إلا لحظات حتى جاء العشاء ، وأكلنا حتى شبعنا ، فأتى ( الجرسون ) بمحفظة وضع بها الفاتورة ، فوضع المحفظة بيننا ثم انصرف ، فأدخل الرجل المليونير يديه في جيوبه ، فأخرج منها رُزم من الأوراق المالية ، فوضعها أمامي على الطاولة ... وقال : أنظر يا شيخ إنها 32 ألف دولار ، كلها من الحرام ، فبالله عليك أن تدفع أنت حساب الفاتورة ، حتى ينفعني الله بما أكلت من مالك الطيب الحلال فسددت الفاتورة وخرجنا ، فقال لي الرجل المليونير : يا شيخ أنا محتاج لك جداً جدا ، أرجوك ثم أرجوك ألا تتركني للحيرة والعذاب فقلت له : أنا حاضر بالذي أقدر عليه بإذن الله ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها قال : يا شيخ .. أنا ارتحت لك كثيراً ، وقد انشرح صدري لجلوسي معك ... هيا لنجلس معاً في أي مكان أنت تختاره فقلت له : أما الآن فلا أستطيع ، ولكن أعدك بإذن الله بأن سألتقي بك غداً صباحاً حيث أنني متعب من السفر ، ثم إن صاحبي ( خالد ) تركته وحيداً في الفندق نائماً .. وربما قد يكون الآن مشغول الذهن علي فتمعر وجهه واعتراه الأسى .. فقال : حسناً حسنا ، إليك ( كرتي ) فيهِ أرقام هواتفي فأخذت منه ( الكرت ) واتجهت للفندق وما هي إلا لحظات حتى مرني الرجل نفسه ، يقود سيارته الفخمة ، فوقف بجانبي وأنزل زجاج السيارة وقال : يا شيخ أعذرني .. أقسم بالله العظيم أنني أتشرف بركوبك بجانبي ، ولكن هذهِ السيارة جلبتها بالمال الحرام ، وكلها حرام في حرام ، ولا أريد أن أجلسك على مقعد حرام فتركني وذهب لحال سبيله .. وعند وصولي للفندق وجدت صديقي خالد ، قد أستيقظ فأخبرته بالذي جرى بيني وبين ذلك الرجل المليونير فتعجب خالد جداً من أمر ذلك الرجل ، وعزمنا أن ندعوه على الفطور وأن نحاول أن نسحب رجليه إلى عالم الخير والهداية والصلاح وفي الساعة التاسعة صباحاً .. اتصلت بالرجل المليونير ودعوته على الفطور في الفندق الذي نحن مقيمين فيهِ ، فحظر وجلسنا معه ، وأخذ صديقي خالد يعضه وينصحه بكلام جميل وطيب ، يؤثر في الصخر ... حتى تأثر ذلك الرجل تأثراً بالغاً قد بان عليه ، وقد رأيت دموعاً صادقة تلألأت في عيناه ، ثم انحدرت على خديه ، فرفع الرجل المليونير كفيه للسماء وأخذ يقول : اللهم إني أستغفرك .. اللهم اغفرلي .. اللهم اغفرلي فعرضت عليه أن نزور بيت الله الحرام للعمرة ، وأخذت أحدثه عن فضل العُمرة وما لها من أثر نفسي وراحة للمعتمر فقال الرجل : أعطوني فرصة للتفكير ، وسوف أقوم بالاتصال بكم قبل الساعة الواحدة ظهراً ثم أنفض مجلسنا ، وفي تمام الساعة الثانية عشر أخذ هاتف الغرفة يرن ، فرفعة خالد .. وكنت حيينها أقف أمامه ، فأشر لي أن هذا المتصل يكون هو صاحبنا الذي ننتظر رده فأخذ يتكلم معه حول العُمرة ، وسمعت خالد يشترط على الرجل أن لا يأخذ معه للعُمرة ولا درهماً واحداً وفي الساعة التاسعة والنصف مساءً ، وبعد أن أنهينا جميع أعمالنا في البحرين ، انطلقنا نحن الثلاثة أنا وخالد والرجل نحو مكة المكرمة ، وهناك عند الميقات تجرد الرجل من ثيابه ولبس إحراماً اشتريناه له ، فأخذ كل ملابسة التي كان يرتديها .. ورمى بها في حاوية النفايات ، وقال : لا بد أن تفارق هذهِ الملابس الحرام جسدي وبعد أن انتهينا من تأدية مناسك العُمرة .. قررنا أن نخرج من الحرم لكي نتحلل من الإحرام ونبحث عن سكن لنا فقال الرجل المليونير بصوت حزين : اتركوني أجلس هنا .. أرجوكم ، واذهبا أنتما فقلنا له حسناً .. ووصيناه أن لا يغادر مكانه فلما عدنا لصاحبنا بعد أكثر من ساعة ... وجدناه في مكانه نائماً وقد نزل من عرق بغزارة فأيقظناه من النوم و ذهبنا بهِ لبئر زمزم ، فلما شرب منه طلب منا أن نفيض عليه من ماء زمزم ، فأخذنا نصب عليه الماء حتى بللنا جسده بالكامل !! فلما ذهبنا للسكن لكي نرتاح وبعد لحظات ... طلب منا أن نسمح له بالرجوع للحرم المكي فسمحنا له ، فحرج للحرم بعدما ارتدى ثوب بسيط بعشرة ريالات ، وانتعل حذاء بخمس ريالات ... بعدما كان يرتدى ما يزيد سعره عن 500 ريال دفعة واحدة !! وبعد صلاة الفجر .. التقينا بهِ بعد صلاة الفجر بالحرم ، فسلمنا عليه وإذ بالنور يشع من وجههِ والابتسامة السمحاء طغت على ثغرهِ فطلب منا أن نوصله بأحد أئمة الحرم المكي لأمر ضروري خاص بهِ ... وبعد جهد جهيد استطعنا تحديد موعد مع أحد أئمة الحرم القدماء ، بعد صلاة العشاء في مكتبة الخاص الكائن بالحرم فلما أتى الموعد ودخلنا سوياً على إمام الحرم الذي كان ينتظرنا .. فسلمنا عليه ، فأقترب منه صاحبنا وقال له : يا شيخنا الكريم ، إني أملك ثلاثون مليون دولار كلها من مكسب حرام ، واليوم أنا تبت لله توبة صادقة ، وأنبت إليه ، فما أفعل بها ؟ قال الشيخ الإمام بكل هدوء ووقار : تبرع بها على الفقراء والمحتاجين فقال الرجل المليونير : يا شيخ إن المبلغ كبير ، وأنا لا أعرف كيف أصرفها ... فهل ساعدتني على ذلك ؟ فقال الشيخ الإمام : سوف أدلك على بعض أهل الخير ليساعدوك على توزيع المال فعندنا في نفس اليوم إلى البحرين ... وقمنا بإجراءات تحويل المبلغ إلى أحد البنوك في السعودية ، وبعد يومين رجعنا إلى مكة ، ومكثنا فيها ثلاث أيام ، ثم ودعنا صاحبنا وأخبرناه بأن علينا العودة للكويت ، ووعدناه أن نرجع له بعد بضعة أيام ، وعند وصولنا للكويت قضينا فيها أربعة أيام ، ثم رجعنا إلى مكة المكرمة ، وهناك في الحرم وبعد البحث الطويل ... وجدنا صاحبنا الذي كان مليونيراً واقف عند أحد ممرات الحرم ، مرتدي لباس عمال النظافة الخاصين بالحرم ، ممسكاً بيده مكنسة ... يكنس الممر بها فلما اقتربنا منه وسلمنا عليه ... اعتنقنا عناقاً حاراً ، وهو يرحب بنا ويقول : باركا لي .. باركا لي فلما سألناه عن ماذا نبارك لك ؟ قال : لقد توظفه هنا بالحرم ( عامل نظافة ) وأجري الشهر 600 ريال ، كما أن السكن عليهم وهي غرفة صغيرة يشاركني بها اثنين من الأخوة الأفارقة + المواصلات فباركنا له وهنأناه على هذهِ الوظيفة الشريفة التي تجر المكسب الطيب الحلال واليوم وبعد مرور عام كامل ... لا يزال هذا الرجل عامل نظافة في الحرم المكي الشريف وهو الآن يحفظ كتاب الله العزيز ، وصحيح البخاري ومسلم وجميع أئمة الحرم يعرفونه ويجالسونه .. بل أنه أكل معهم في صحنٍ واحد قال تعالى : " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون " منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
  18. سوري ما بكون معاكم في المنتدى اليوم ولا باجر لانه خالي توفى ادعوله الله يغفرله وسكنه الجنه
  19. جيتكم زاير وانا دياري بعيده السلام عليكم اخباركم انشالله اعجبتكم اول مشاركه لي معاكم اذا اعجبتكم لازم يكون لي مكان بينكم!!!!!
  20. قصة شاب اراد الاختلاء بثلاث فتيات و هي قصة واقعية ارجو الاستفادة منها . كان هناك مجموعة من الاصدقاء يتسامرون مع بعضهم البعض كل ليلة كان من بينهم شاب معروف بشدة مرحه و فكاهته ولكنه كان يتميز بسلاطة لسان غريبة فلا يسلم احد من شرة كان الملتقى في بيت احد الاصدقاء . و في يوم من الايام و اذ بهذا الشاب سليط اللسان يدخل على صاحبه و هو بحالة غريبة ، لم يكترث صديقه به ، فقد ظن أنها احدى ألاعيبه و لكنه فوجئ بصديقه و هو يجلس على الطاولة يبكي و يقول :يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي تعجب صاحب البيت من امر صديقه و لكن لم يفعل له شي و بعد لحظة قام ذلك الشاب قام و ذهب الي الحمام و توضئ واخذ يصلي ركعتين اقسم صديقه انه عندما سجد محمد لم يرفع راسه من السجود الا عند اذان الظهر و هو طيلة هذة المدة يبكي و يقول : يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي .. و هنا و عن انتهاء محمد من الصلاة امسكه صاحب البيت و قال له : الان سوف تخبرني ماذا بك ، هيا اخبرني , فقال محمد و هويبكي بحرارة : كنت قد واعدت ثلاث فتيات بالامس في شقة ما ، و عندما كنت في الطريق وقفت لكي اعبر الشارع ، فاذا بشخص يقف بجابني ، لم اهتم به و لكني لا حظت انه كلما تحركت انا خطوة تحرك خطوة و اذا تحركت خطوتين للوراء رجع خطوتين للوراء و في نفس اللحظة عبرنا الشارع سوياً . فجاة جاءت سيارة مسرعة فرجعت انا خطوة و رجع هو خطوة ايضا و ما ان اقتربت السيارة و اذا به يتقدم نحوها فدهسته بقوة شديدة إلتم الناس في الشارع و اخذ البعض يبكي من شدة ما حل بهذا الرجل و لبشاعة منظره فقد خرجت اضلعه من جسده ، وقفت انا لما احرّك ساكناً و لم اهتم بالرجل ، فاذا بشخص يمسكني من كتفي بقوة و يقول لي : هذه المرة قدمناه و اخرناك , وفي المرة القادمة و الله العظيم لنقدمك انت إلتفت حولي لم اجد احدا و لكني سمعت الصوت مرة اخرى : اليوم اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادة لنقدمك انت . ذهبت الي بيتي مرتعشا من الخوف و اخذت ألملم صور الفتيات التي عندي واشرطة الفيديو وذهبت بها الي مجمع النفايات و اذا بشياطين الدنيا كلها تود ان تمنعني من ذلك راودتني نفسي عن فعل ذلك فاذا بي اسمع الصوت مرة اخرى : هذة المرة اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادمة سنقدمك انت ..
  21. رمى المصحف بوجه ابيه !! بعد تخرجه!! بسم الله الرحمن الرحيم كان شابا في الصف الثالث الثانوي وكان بارا بوالديه في يوم إستلام شهادة الفصل الدراسي الأول عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال :أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد سيارة وكان يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة ففرح الولد ولكن الأب قال : على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه أبي.. أبي.. أبي.. فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا ؟....!!!!!!!! فردت:إنه في مكتبه وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له : خذ هديتك فأعطاه مصحف فرد الإبن: بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف ؟ فرمى المصحف على وجه أبيه وقبل أن يغادر المنزل قال: لن أعود الى هذا البيت..!!! وشتم أباه وغاد المنزل. وبعد عدة سنوات ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى فوجد المصحف في غرفته فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل ولم يستطع الكلام بعدها وجهش بالبكاء...
  22. هات القلم بكتب الكسرات.&.&.بكتب عن الهم وأحزاني بكتب والخد عليه دمعات.&&.من القهر الذي جـــــــاني بكتب وبشكي من العلات.&&.وأوزن على الحزن آهاتي ياحسرتي على كل مافات.&&.والعبرة في كل كلماتي ونيت يهل الهوى ونيت.&&.من يوم (....) نوت بعدي حلفت بالله رب البيت.&&.منساها لين يحفروا قبري نطلت نطلة على البيبان .&&.نطلت والدمع على خدي نطلة عنوانها الأحزان.&&.ياليت (....) بها تدري نطلت وأنا بعد ولهان.&&.طلبت الموت من بدري سدحتها فاقد على البيبان.&&.لعيون (....) بعد عمري سنين مرت وأنا أهواها.&&.ياناس من قلب عزيتها لاعل قلبي (....) دواه.&&.من طيبها عشقته وحبيتها أربع سنين وأنا وياها.&&.من صغر سنها ربيتها قلبي بحبها ربي بلاه.&&.مسكين ياما عنيته تشكي وتبكي على شاني.&&.تهل دموعي على دموعها تقول ترى البعد أعماني.&&.والعبرة في صوتها مسموعه لاشفت رقمها على الجوال.&&.تون روحي بما فيها وإذا اسلتني عن الأحوال.&&.أنسى حياتي وما فيها وجدي على نظرة عيونها.&&.نظرة عيونها تداويني وجدي على ضحكة سنونها.&&.وهي بإسمي تناديني سلام مني على العشاق.&&.إللي الهنا وسط مجلسهم إللي تهنوا بدون فراق.&&.والحظ على الود جمعهم إللي الليالي لهم تشتاق.&&.على الود ضموا مشاعرهم إللي بنوا حبهم عملاق.&&.والحظ نور شوارعهم ياكم ليالي عشتها سهران.&&.وروحي على اللقا أمنيها مليت يومي يمر أحزان.&&.وهموم قلبي أغنيها أشكي ضروفي وأنا حيران.&&.سنين مرت وأنا أشكيها مليت أنا حضي التعبان.&&.والروح عافت خطاويها يدي جريحه وتنزف دم.&&.والعين من شوفها تبكي وروحي ضعيفه تشيل الهم.&&.وأنا من حالها أشكي صبرت من شان أتصبر.&&.على ضروفي وعلى وضعي العين تبصر واليد تقصر.&&.هذا حالي ياااويل روحي بحياتي ياكثرهم أصحاب.&&.على الراس والله مكانتهم بيني وبينهم ذاك الباب.&&.يمنعني منهم ويبعدهم ياأصحاب والله هذي ضروفي.&&.لاجيت أبفزع جلست أشكي خسرت سمعي ويّا شوفي.&&.ولاجيت أبتكي عجزت أتكي <<<<<يعني اتكي يعني احط ايدي على مسند في مجلس حضي مثله ومثله مثل.&&.سحابه صيف خداعه من شافها نوى بالحل.&&.ويمشي عكس عقرب الساعه ************************************************** **********
  23. عشقتك حرفاً بكتابي وسميتك أعز الناس هويتك أجمل أوطاني ولك وحدك صفا الإحساس تخيل يوم حبيتك وش اللي صار ثواني الوقت في قربك غدت أعمار وكل عمر فصول أربع وصدقني كلها للربيع أزهار ***** حواليك القلوب كثار لكن قلبي اصدقهم ولو عانيت ولو قاسيت بتلقاني أنا أقربهم أضم ايديك بحناني أتوه أضيع وفي صدرك بتلقاني باكون نبضه أنا بقلبك بأحمل همي وهمك وأحبك **** أبنظم فيك أشعاري وأغنيها لكل الكون من أجلك وقلبي حضنك الدافي فدا عينك فدا قلبك وأرد أقول كتبتك حرف بكتابي وكتبت الحرف من أجلك
×
×
  • Create New...