Jump to content
منتدى البحرين اليوم

دموع الصمت

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    62
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by دموع الصمت

  1. مشكورين على مروركم وعلى الرد وعلى هل مقلب اللي سويتة لكم
  2. سبحاااااااااااااااان الله الله يشافيها انشاءلله
  3. قصة مؤثره احزنتني عندما سمعتها واليكم القصه: كان اليوم الدراسي قد انتهى .... والجميع غادروا إلى منازلهم . وهي بانتظار زوجها !! الذي يعمل في ارمكو... ويتأخر في المجي إليها ..؟ وبينما كانت ترتب اغراضها !!! سمعت هذه المعلمه.....صوت بكاء هامس ....؟؟ اقتربت من المصدر لتستطلع الوضع . فوجدت احدى طالباتها مكبة على وجهها وتبكى....... سألتها ماذا يبكيك ؟؟ قالت......يبدوا أن احدى زميلاتي قد اخذت عباتي عمدا ... وانا لا استطيع الخروج الان واخي ينتظرني في الخارج !! فيما كان من هذه المعلمه المسكينه الا ان ناولتها العباءه . وقالت اذهبي الى بيتكم ولكن لاتتأخري . فزوجي سيصل بعد قليل ؟؟ ارتدت التلميذه عباءة معلمتها . وقالت سأصل الى البيت ومن ثم اعود إليك . وشكرا لكي سأخرج الأن !! غادرت الفتاه ..... ووجدت اخاها وقد استشاط غيضها من طول الانتظار !! اخبرته بالواقعة ...... وقالت يجب ان نذهب الى البيت بأسرع وقت ونعود بعباءة المعلمة فزوجها سيصل بعد قليل ...؟؟ ولا بد أن اعيدها قبل مجيئه .......!! المهم .....؟ انهما وصلا الى البيت . ولكن الاخ رفض مجيء اخته معه ؟؟" واكتفى بأخذ العباءة . وقال سأعطيها للحارس !! ولاداعي لذهابك الى هناك .... ذهب هذا الشاب المنحل............................................ .......!! وسوس له الشيطان وهو في الطريق ؟؟ حيث قام بالأتصال بااثنين من اصدقاءه واخبرهم ؟؟ أن هناك (( صيده ))......................!! وطلب منهم الاشتراك معه في جريمته . اغتصاب هذه المعلمه المسكينة .... اجتمع الثلاثه وتوجهوا جميعا لتنفيذ مخططهم اللانساني ...!! وصلوا الى المدرسة ؟؟ التي لم يكن موجود فيها سوى الحارس ( المسن ). افتربوا منه وضربوه ضرب مبرحا .. واغلقوا عليه باب دورة المياه ((ا كرمكم الله )) وتوجهوا مباشرة الى المبنى ...... ودخل الاشرار الى المدرسة !! والمعلمه كانت تسمع وقع الاقدام على الارض . وتستغرب لكثرتها ؟؟ وبينما هي جالسة في مكانها !! واذا ثلاثه شبان يدخلون عليها والشر يتطاير من اعينهم.......... صرخت عليهم ........... من انتم ؟ وكيف جئتم الى هنا ؟؟ تضاحكوا . وتحلقوا حولها يريدون الامساك بها . وقد قال احدهم لقد جئنا لأيصال عباءتك فقط ؟؟؟ عرفت انهم يضمرون شراوعدوانيه سيئه !! فانطلقت من بينهم ؟؟ وخرجت من الفصل !! وهم خلفها ........... كانت تركض في الادوار .. وهم وراءها يركضون !! يقهقهون ؟؟؟ هي تركض ... وهم يركضون خلفها !! كانت تركض بسرعه من شده الخوف .... ولكن كانوا هم خلفها يركضون بهدوء ؟؟ ركضات.. ولكن ؟؟ ارهقها الركض !! واستبدبها الاعياء .. وهي تصرخ ؟؟ تطلب النجده ...........؟ وفي نهايه المطاف ؟؟ لم تجد حلا بعد ان احتجزها الثلاثه في احدى الزوايا !!؟؟!! كانت تتوسل اليهم .... وهم يقتربون اليها ؟؟ ويقتربون اكثر !! ثم اكثر ؟ فأكثر . حتى وصل واحد منهم اليها عن قرب ....؟ اتدرون ماذا فعلت ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صرخت !! وصرخت ... وصرخت بعالي صوتها ؟؟ صرخت !! تقول ؟؟ ؟؟؟ الحقني ؟؟ طبعا ؟؟ وبدون شك !! كانت تصرخ بعالي صوتها وتطلب النجده !!! وتقول ؟؟ الحقني الحقني الحقني يا.......... يامن .................................................. ...؟ يا يا يا حليب السعودية........وماهي الالحظات واذا بحليب السعودية يخرج ممتطيا سيفه وعندما رآه المجرمون فروا هاربين خوفا من قوته !! وهي كذا انقذها حليب السعودية بعد الله عزوجل في اخر لحظه ؟؟ وبعد ذلك اخذت عباءتها بكل هدوء وغادرت مع زوجها .. وهي تقول >>لاتخلي احد ياخذ منك حليب السعودية حلوه صح اعرف ان المتطفلين دخلو ههههههههههههه سا محوني اكلت المقلب قبلكم
  4. الااااااااااااااااااااي روعةةةةةةةةةةةةةة مشكوووووور خوي جني العجم
  5. عظم الله أجرك اخوي فهد الله يرحمها و يغمد روحها الجنة انشاء الله
  6. رجل يخرج من عيونه الحليب هههههه حمد لله والشكر * * * * ** * * * * * * * **
  7. يسلمو على التصميم الروعة وانشاالله الفوز له لانه يستاهل
  8. السلام عليكم ورحمة الله أعجبتني هذه القصة وأحب أن أشارككم بها... هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد.. في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ، فقال الرجل: أدخل وإئتمن، فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا عنيفا على الباب وصوتا من الخارج يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا" فحار الأب أن يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه، وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما، فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ، فرفض الشاب بقوة الدخول وقال: سأخرج إليهم ، فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب، ومن ثم ذهب ليفتح الاباب للجنود، فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل غرفه، ولما يئسوا من أن يجدوا ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين، فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق إمتنانا لصنيع هذا الأب، وشكره بدموع عينيه التي فاضت عندما كان يقبل يد هذا الرجل وخرج. وفي اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة، فكان جواب الأب أنه لا يريد أن يربط مصير إبنته برجل لمجرد الشكر وشعوره بالإمتنان، فكان جواب الشاب مذهلا حيث قال: " والله يا عم، لقد رأيت في منامي إبنتك محاطة بنساء بالثياب البيض، وهي تأتي إلي مسرعة فوضعت يدي بيدها فخرج من بين أيدينا ورقة بيضاء مكتوب عليها ((الطيبون للطيبات)) " فلما سمع الأب هذا الكلام دمعت عيناه وقال للشاب لبيك يا ولدي هذه إبنتي زوجا لك وكان مهرها ليرة ذهبية واحدة. وها هما لغاية الآن يعيشون حياة جميلة ملؤها الحب عنوانها الإخلاص ورزقوا بمحمد وخولة. من الممكن عندما قرأتم العنوان دار في خاطركم إلى أين وصلت حقارة هذا الأب ولكن الآن بعد قرائتكم لهذه القصة ما رأيكم بهذا الأب وبماذا تحكمون عليه إلى الآن لا أجد له حكما عندي......
×
×
  • Create New...