Jump to content
منتدى البحرين اليوم

أبووسام

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    261
  • انضم

  • آخر زيارة

عن أبووسام

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    بالصدفة من شريط العناوين
  • سنة الميلاد
    1971

أبووسام الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. أحبتني جُملة وثنيتُ الحب حرفاً عربياً ما يكون وهبتني سهراً ، وهي لا تُدرك أني قد وهبتُ العين إذكاء الشجون سامرتني طيفاً ، وأقلتني علو سماها وهي لا تعلم أني عشتها حد الجنون ورنت إجلاء مكنون هواها صيغة الشجبِ ، والشدو معاً شأن إثراء الظنون ذكرها المحمود وصفاً وردة حمراء من عز الرياض ، وتقاسيم السكون خبروها أنني أملك أوطان الورود مذ رمتني سهم أشطانِ الجفون خبروها أنني البحرُ امتداداً حين ترخي قطعهُ وصل العيون جنبوها مُتعبِ الأسفار ، والأحلام والتغريب من حاءٍ ونون بلِغوها أنني الروح توارت عُمق غُصنِ الزيزفون ذكروها ما لها من أمر حُبي فعسى تُدرك صدقاً من أكون << أبووسام >>
  2. << باطلُ الإكليل حقا..>> لستُ أدري أيُ جنسٍ ساحرٍ في الناس أنت. كم عصيت النبض عشقاً وهو يغري فيك عشقا. وتبارى الحُسنُ نحوي ، وانطوى يهوى وجودي. باطلُ الإكليل حقا. من رياضٍ وبساتينٍ بها الأنفاسُ شتى. وعناقيدٍ من الأغصان مليء . تتهادى في سمائي في تدانيٍ حفها ليناً ورقى. بيد أني قد طويت العشق. أخداناً من الأزمان ما باباً طرقت.. لم أشأ فيه اعترافاً. كيف لي والأفقُ ولى. وخريفي ليس ينسى. ما دعوني إذ دعوني ورضوا فيما اتخذت. غير ما دعواك يا هذا لها رقٌ تخطى. عامداً ذاتي وأنفاسي وأحداقي . وما لو قلت يبقى. أنا لا ريب شهيدٌ قد صبا عن صفوه المحمود.مرهونٌ لحتى. أنا لا ريب بك المعنيُ مُذ روحي سكنت. أنا لا ريب أميرٌ قاتلٌ للنفسِ. ما أحيا بقلب بائسٍ ، والنبضُ أنت. يا لها من ثورةٍ مست الفكر فشتى. فهنيئاً يا خليلي أنت لا ريب انتصرت. قد بكى الليل وداعي ، فوداعاً منه أشقى. ربَّ يومٍ نلتقي . يوم لا يبقى سوى نبضي وروح العشق أنت. << أبووسام >> 3 / 8 / 1428هـ
  3. أشكر كل من شرفنا بالحضور.. مودتي ، وتقديري..
  4. رفاعيـgg بالغ شكري ، وتقديري لتعطير هذه الصفحة بالحضور.. مودتي..
  5. صدح البلبلُ حُزنـــــــــاًغردا أثكل الجــوف لما قد أنشدا وبـــآهٍ تــلو آهٍ نـــــــــــــددا آه لو يوقظُ فينــــــا ما شدا بُدل الوردُ وأنفـــــاسُ الشذا ذهبٌ أو مـاس أو قُـل بُرجدا وبدت خيمةُ قيــسِ منـــــزلاً جوفهُ لا ضيـر يحويه الصدى وتلاشـــى ضوءُ بدرٍ بالمدى وشواءُ البيــدِ أصـــلِ المُوقد زحـــــف الغربُ علينا وبغى ولِذُلِ العُـربِ جيــــشاً جندا أمة العُربِ كفى الذُلَّ كفـى أُنفُضـي العـار أفيقي رشدا واحملي راية عزٍ وأنشُـــدي ساحــــــةِ الميدانِ قلباً ويدا فإذا الفخر فإن الفخــــر ذا كبروا الله على ساحِ المدى لنعيش الحُب حقــــــــاً وسنا من صنوف الذُل أصنافِ الردى << أبووسام >>
  6. الأخت // ملسونة.. ما أسعد قلبي بمرورك العطر ، وحضورك النوري.. وافر الشكر والتقدير.. Bounty شرف وفخر لي شهادتك مدى الحياة.. لا تحرمينا الجوار ليظل ويبقى النور... دمت بود وصفاء..
  7. " لوعةٌ وأنين " القلبُ أُوهم بالظنــــــــونِ محبة خدٌ وقدٌ مُبتــلى وعيـــــــــــــونُ أبكى الليالي من رقيق شُجونه حُباً وشوقاً مُغرمٌ مفتــــــــــونُ والعينُ تسرقٌ من دُجاها غفوة وتفيــقُ ثكلى حـــالها مقرونُ وإذا الليالي قد تباين صُبحـها وجـرى النسيمُ برقـــة وسكونُ استبشر القلبُ الجريحُ بلوعـةٍ ينبـئْ النسيم بحبه المكنونُ هذا الجريحُ المُبتلـى في حُبهِ هيهــات يُدركُ أنهُ المجنـــونُ الحُبُ دُنيـــــا وقعـــهُ بوجودهِ حِـسٌ رقيقٌ قد حواهُ سكــــونُ << أبووسام >>
  8. أشكرك لكرم المرور ، وطيب الحضور... لا عدمناك ونفحك الطيب ، وصادق الشعور.... دمت بود وصفاء... الله يعافيك.. مع وافر شكري وتقدسرس لمرورك العطر... بارك الله فيك ، ولا عدمناك وصادق الشعور..... طاب يومك... << بسم الله الرحمن الرحيم >> الحمد لله ، والصلاة على رسول الله .... في البدء أحب أن أشكر كل من مر هنا ، وأخص كل من أدلى بملاحظة على هذا النص هنا ، وقد ذكرت أن لمداخلة الأخوة ، والأخوات عظيم الأثر في تحقيق الهدف أو بدء المسيرة ، وذلك إيماناً مني بمبدأ الحوار والنقاش البناء ، وتقبل النقد الهادف ، والآن لنبدأ معاً في تقصي خبايا ما بدأته هنا.... تعلمت أن الشاعر يولد شاعراً بالفطرة ، وقد تُصقل هذه الموهبة بالثقافة والدراسة ، ولكنها وإن لم تكن . لن تغير من كونه شاعراً ، وهذا الأمر لم يأتي من فراغ .بل من واقع عرفناه من خلال شعراء كُثر.. برزوا في مجال الشعر .. وهم ربما وصل بهم الجهل إلى عدم القراءة والكتابة ، وإن لتنوع الشعر ، والنبوغ فيه من قبل هؤلاء الشعراء لخير دليل على الموهبة . إذاً نحنُ متفقون جميعاً على أن الموهبة من أهم ما يجب توفرهُ في المرء ليكون شاعراً ، ووحدها الموهبة هي من تصنع في نهاية الأمر أيضاً منه شاعراً... وفيما يتعلق بمقومات القصيدة ، فيما يخص كبار النقاد.يُقبلُ علينا ضربٌ من الاجتهاد ، ثم اتفاق على الضرب من جيل متعلم نتج عن دراسة منهجية بحتة ، ولدت بما يدعوه بالتخصص ، وهو في حقيقة الأمر علم جامد غير قابل للتغير .. أو النقاش والحوار فيه ، والأدهى من ذلك سعادة ذلك المرء باجتيازه لهذا العلم.. وهذه في حد ذاتها كفيلة بتعصبه تعصباً قبلياً في قالبٍ علمي... ولنعود إلى مثل هذه الاجتهادات... ** أحبائي / ليس لمسميات الحق في جعل القصيدة ليست بقصيدة ، ومن ثم صاحبها ليس بشاعر.. وكيف يفرض الناقد لنفسه أن يسلك دربين متناقضين ، وكأنهما درباً واحداً.. إقرار شاعر ، ونفي قصيدة تؤول لذات الشاعر.. ** الجهل بنوعية البحر الذي تؤول إليه القصيدة ، ولا أعلم هنا أحقية نسبٍ وحسبي بابن أحمد أن وضع بحوره وفق بناءٍ ، ونسقٍ مُسبق لقصائد غابرة .آلت لفحول ، وكبار الشعراء ، وهنا أعجب كثيراً في الذكر الذي يحتوي قول القائل :- " هذه قصيدة تنسب لبحر كذا....من البحور ، وهنا ألغي دور الأصل ، وحتماً أن هناك تعبيراً أكثر حيادية ، وإنصافاً ، ولا أريد أن أفرض اجتهاداً جديداً ، ولذا أترك بين أيديكم أيها الأحبة شأن هذا التعبير ، ومن خلال مجموعة الاقتراحات سيكون هناك بإذن الله تعبيراً يعطي القصيدة حقها كاملاً ، ولا يلغي شاعرية قائلها مما لا يعي أو يدرك ماهية البحر ، ولن يعجز أولي البلاغة ذلك ، وصدقوني أن غفلتنا عن هذا الأمر من أهم أسباب إضعاف القصيد ، وقتل الشاعر..... ** نغفل كثيراً جانب الإحساس الإنساني ، ولا نعيره أي أهمية في النقد ، ونجهل أن ما نقرأ ، ونبصر ما هو إلا إحساس بشر ، ونذهب إلى قول :- هل مجرد الإحساس يفرض لنا الحكم بشاعرية شاعر ...؟! أتفق أنه لا يفرض لنا الحكم التام ، ولكنه يعكس لنا في كثير من الأحيان أشياء كثيرة فيها الدلالة الواضحة لشاعرية إنسان ، ولا أخفي عليكم كثيراً أنني أطلعت على العديد من الطرح ، ولمستُ منه قبول النفس لبعضه ، وعدم القبول لبعضه الأخر ، وهذا القبول لم يكن حسب دراسة أو ثقافة عالية في فهم مقومات القصيد وإنما تشكل من خلال إحساسٍ قد لا يلزم أن يكون صاحبه شاعراً ، ومن هنا فإن جانب الإحساس يعكس للذات تكوين الانطباع عن جمال ، وروعة القائل ، والكاتب للنص ، وأنه شاعرٌ يتمتع بالرقة ، والعذوبة ، أو عدم ذلك ، وكما ذكرت كثيراً ما أقرأ لشعراء لا يملكون ترك أثرٍ بسيط في ذات المتلقي . على اكتمال القصيد لمقوماته المأخوذة من دروب ، ومسالك الاجتهاد.... ** فكيف يمكننا إذا أهملنا مثل هذه الأمور ، والتي لا نرى هنا أهميتها لتصنيف شاعر ، وأقصد ما جاء في أمر الضرب ، والعروض ، والجهل ببحور الشعر أن نحكم على القصيد من حيث سلامة البناء ، وكون صاحبه شاعراً .أيكون من خلال الإحساس ، ليصدر الحكم ، وينتهي الأمر... بالطبع لا ، وألف لا ، فجانب الإحساس هنا يشمل محتوى القصيد ، فيما يخص سلاسة اللفظ ، وعذوبة الكلمة ، وقوة الأثر المتروك بعد الإطلاع على النص من عدمه... إذاً ، فما يمكن أن يكون... في رأي الشخصي ، والذي سيكون مُعلقاً لحين الاتفاق عليه من قبل الأخوة ، والأخوات :- _ _ سلامة الجرس الموسيقي في الوقفات خلال القراءة ، فكثيراً من الأحيان يجد المطلع ذاته .مُجبراً على الوقوف في موقعٍ ما في بيتٍ ما من أبيات القصيد لم يتوافق تواجده في بيت آخر سلس اللفظ، وهنا يبدأ القارئ في الملل ، والضجر.. ثم لا يلبث أن يرحل .مُصدراً حكماً ينافي جودة ، وأحقية الشاعرية... _ _ سلامة القافية ، وهذا أمر لا يريد معرفة ، وإطلاعاً ، وعلماً واسعاً ، فإن اختلفت القافية ظهر الخلل ، وإن كنا نعيش في زمن ظهر فيه تصنيف الطرح بقصيد دون الالتزام بقافية ، وهنا تظهر الحيادية في وجهة نظرنا فيما يتعلق بمقومات القصيد مما ذكر من السلف ، وليس لما وافق هوى نفسٍ ، ولم يوافق. ولكن لأن هذا الأمر يندر أن يختلف عليه قدر ما يحصل من اختلاف في دونه من مقومات القصيد.... _ _ .سلامة اللغة فيما يخص الشعر الفصيح ، وهذا الشرط يلزم في الشعر الفصيح ، ويسقط في دونه من أنواع الشعر التي لا تمت للفصحى بصلة ، وذلك لأن الشاعر قد اختار أن تكون قصيدته بالعربية الفصحى ، ونحن في الفصحى على وجهين . الأول :- عدم إلمام الشاعر بقواعد اللغة جيداً ، والثاني :- العكس من ذلك... وفي الوجه الأول .قد يكون الشاعر غير مُلماً بقواعد الفصحى إلماماً جيداً ، ولكن لا نجد في قصيده الكثير من الأخطاء النحوية ، وهذا كما تفضل أخاً كريماً لي في الله يدعى/ ممدوح إسماعيل صاحب سليقة لغوية مكنته من أن يكون شاعراً بالسليقة ، وهي نظرة واقعية جداً كونها ، وفي رأي تحوي شمولية في التصنيف ، وأقصد في كل ما يحوي مقومات الشعر الغير مُدركةً من الشاعر.. فيما إذا كان شاعراً بالسليقة .... وفيما يخص كثرة الأخطاء ، فهو أمر مُشين ، ومتعلق كثيراً بأمر خلل الجرس الموسيقي ، وتناغم الألفاظ ، فكل ما كثرت هذه الأخطاء .كثر الخلل ، وعظمت الركاكة... _ _ وحينما عزمتُ على اختبار مثل هذه الأمور عملت على إنزال نص " هذيان شاعر " ، وتركتً للأخوة الكرام العمل على إقرار ما ذهبت إليه آنفاً من أمور تتعلق بماهية القصيد ، والبتُ في شاعرية أحدهم من عدمها... وكانت الردود ، والحمدُ لله موافقة لما ذهبتُ إليه.. ××× أيها الأحبة / أرجو كل الرجاء العفو منكم للإطالة ، وأدعوكم إلى ملخصٍ بسيط لما ذكر سابقاً .يطيب لي فيه أخذ رأيكم ، وموافقتكم عليه من عدمها.. أعود لأهم النقاط في تقييم القصيد ، وتصنيف الشاعرية ، وفي صورة مختصرة لا تمثل عدا رأي صاحبها ، ولا تحتمل الصواب دون الخطأ ، وأعلم أن كثيراً منها قد يكون موافقاً لعلم العروض ، ونحوه ، وجئت به في صورة أخرى مختصرة ، وقد يكون ذلك ، ولكن كان لقصد أن يكون بوسع كل مُطلع حتى ، ولو لم يكن يفقهُ شيئاً من تلك العلوم. أن يكون له نظرته الخاصة القائمة على أساليب نقد بسيطة في كل طرح يشمل نصاً شعرياً ما جاز التعبير عنه بعد طرحه بذلك . يعتمد عليها في التعبير عن وجهة نظره .... أولاً :- الموهبة الشعرية.. ثانياً :- سلامة الجرس الموسيقي.. ثالثاً :- الإحساس الناتج عن سلامة الجرس ، وفيما يعقب سلامة الجرس… رابعاً:- سلامة القافية.. خامساً :- قلة الأخطاء اللغوية أو عدم وجودها ، فيما يخص الشعر الفصيح.. سادساً :- وجود هدفٌ منشود.. سابعاً:- الشعر إحساس ، وشعور ينعكس على الآخر ويكون له أثر السحر عليه فلا يفارقه لحظة من الانتشاء ، واللذة الغير ملموسة ، وما ذهب إليه صاحب النص ، وتعلق بالبحر ، وأصر عليه دون أن يترك لنفسه حرية نفث الإحساس لفظاً عذباً ، فهو نظمٌ يخلو من صفة الشعر ، والشاعرية ، وصاحبه ناظمٌ لا شاعر ، ولا يجوز أن يوصف بالشاعر ما كان على هذا الأمر ..... أنتظركم أيها الأحبة ، وطيب المداخلة ، وأعتذر على الإطالة تارة أخرى ، وأتمنى ألا يفهم أن هذا من بعض الهذيان ، فهو موضوع إن سمحتم لأخيكم فرض الاستحقاق. يستحق أن يشهد الرأي ، والتقرير فيه ... تقديري....
  9. كل الشكر والتقدير أختي // المزيونة.. مرور عذب ، ومداخلة أعذب... دمت بود وصفاء...
  10. << هذيان شاعر >> أدعوكم أيها الأحبة إلى هذه القصيدة ، والتي أنشد منها الوصول لغاية هي بإذن الله غاية جليلة ، وسيكون ما شاء الله الوصول لها ، وهذا ما أتمناه .فقط أنتظر مداخلتكم ، ومنها ، وما يليها من تعقيب ستظهر غايتي.. قال :- شاعر . قلتُ :- مُوثــــــــوقـــاً ، وجـــــائـــل قال :- ما البحـــــــر لزاماً غيـــــــــر سائل قلتُ:- قاصـــــــــــــد .. طــــــــــــــامعٌ فينا وراصد دون سبـــــــــــــــعٍ .. جـــــــاد حــــــــــائل ما لنـــــــــــــــــــــا هـــــذا وهـــــــذا لست عائـــــل لستُ منسوبــــــــــــاً لكعــــــــــبٍ أو لوائل قال:- علــــمٌ كامـــــــــــــــلٌ رجَـــــــزٌ ووافـــــــــر قلتُ:- حاضـــــر ثابتُ الخطـــــــــوة مائل رغــــم أنـــــفِ البحـــــــــــــــــــــر شــــــــاعـــــر وكفى من "قا" "لآيل" دِلةُ القول لسائل أثــــــــــــرٌ يسكـــــــــــــــن من دوح الشعــــــــائر ينحت الصخر على الشم النصــــــــــــائل قال:- هــــــــذيٌ منظــــــــــمٌ ما شئـــــــــــت سائر من إلى حتى وإن ، والكُــــــــــــــــلُ زائل قلت:- هـــــــــــــذيٌ إي وربـــــــــــــــــي لا أكابر كدوي شق في الصــــــــــــدر الفضــــائل قــــــــد روى قلبـــــــــــــاً ونبضــــــــــاً شط سائر يرغم الجلمود رقصـــــــــــــــــاً وهو غائل كُـــــــفَّ طائــــــــــــر..أو تجــــــــــــــــرؤ منع شاعر يقطنُ البدر ويقتــــــــــــــــــاتُ الخمائـــــل << أبووسام >> 16 / 5 / 1428هـ
  11. دوحة من السحر والبيان... دمت ، ودام الإبداع.... تقبل مروري..
  12. استغرب حقيقة كيف يكون لمثل هذا الإبداع المرور دون رد.. كما استغرب قلة الزيارة لمثل هذا المحتوى... فوالله ، والله إنه لمن أروع ما قرأت ، وأعظم... سيدي الكريم كل الأسف لتأخر حضوري ، وثق أني سأكون من متابعيك بعد الأن... تقبل مروري...
  13. أصالة في الكلمة ، وإبداع في المحتوى... كل الشكر والتقدير...
×
×
  • Create New...