Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابــو حوراء

الاعضاء 1
  • مشاركات

    2683
  • انضم

  • آخر زيارة

مشاركات posted by ابــو حوراء

  1. قرأتها مراراً ..

    ربما أجد ما يزيل الشك مني ..

     

    إلا أني لم أجد مبرراً لإختلاط التخاطب ..

    فتارةً يكون الكاتب رجلاً .. وتارةً أنثى

    مع ان صاحب الخاطرة أنثى ..

    كما هو مكتوب ..

     

     

    .......

     

    لذا فالأرجح أن المشاركة منقولة ..

    وستقفل حتى نتبين الحقيقة ..

    في بقائها أو نقلها إلى حيث يجب أن تكون

     

     

     

     

     

     

     

    لأي إستفسار ..

    أو للتأكد من الموضوع .. الرجاء مراسلة الإشراف

     

    الإشراف
  2.  

    لكل العابرين ..

    لمن رسم نقطاً وطلاسماً ..

    ربما لا يفقهها احد ..

     

    وللصديقة الصغيرة ..

    لأنثى المعجزات

    لطفلة الكاكاو ..

    لصديقتي من بعدٍ آخر ..

    للشقيةِ العائدة من أرض الرميم

    لكل من مر من هنا

     

     

     

    إنحناءة

     

     

     

     

    ؛

     

    وإعتذار

     

     

     

    ؛

  3. لا زالت ذاكرة

    معلقة بـ طرف العين الأول

    لـ تنجب في كل حين

    لماذا !

    اتساءل ..

    لماذا كل الـ لماذا .. تموت بعد حين !

    منذ زمن

    احتضر

    لكنى ما أبداً

    عضضتُ ابتسامة لى

    فـ كيف من منحنى بعد احتضارٍ

    ألف حياة اقضيها عمراً بعمره !

     

    /

    احزان الاربعاء

    هل انا الا معك

    كـ الوريد

     

     

    ويا أيها الأربعاء

     

    مُد ضوءك البهي نحو أرواحٍ

    امتهنت التنفس بكل حرية

    على أعتاب معابدك ..

     

    وأغسلها كما تغسلني

    بطهرٍ مخمليٍ عميقٍ كـ الياسمين

    وغوايةٍ من عشقٍ

    عذبٍ .. كالذي يسكن أنفاسها ..

     

    يا صغيرتي

    ملتصق بكِ هذا الأربعاء

    كـ الصديق

  4. باشرت برسم لوحة جميلة .. لامست حوافها قوس القزح في السماء ...

    لونتها .. بألوان حروفي العاشقة ...

    وأفضت عليها من ثغر الطهارة ...

    وبشذا أحاسيسي خضبتها ..

    وعندما أصبحت لوحة أسطورية !

    تكسرت وتناثرت

    ودفنتها الهموم ....

    فهاجت مشاعري ..

     

    كيف أحيا بعيدة عنك ؟

    كطير جريح تدَمّى جناحاه .. وتغريده أحزن الأجواء !

    أو كحبيبات المطر .. التي همها إرواء القلوب التي تشتاق!

    أو كشمعة تحترق .. في سبيل من تحب !

    أو أحيا كالريح .... وأنتظر حبيباً سيأتي من وراء شمسي الغاربة !

    أو كالحروف .... أنزف ألماً على صفحات الأيام !

    أو كعاشقة للبحر .... تتوق للموج في شموخه !

    أو كالأرض التي تتنفس .... ليحيا زرعها في ظل الأحزان !

     

    كيف أحيا يا كراسة الحياة ؟!!

    فأنت النور في ظلماتي

    والأنيس في وحدتي

    وليس في قاموسي سوى لغة حبك

    أنا في غيابك .. شمعة احترقت ..

    وأُُطفأت في إحدى اللحظات .. بقسوة وبيدِ الزمن

    لكني .. سأبقى أنتظر تحقيق أحلامي

    وحبك سيكون رفيقي في رحلة الإنتظار

    حتى آخر ساعة من عمري

    وسأبقى أحيا فيك ومعك ...

     

    سيكون لصمتي نبالاً تمزق الغيوم التي تكتنف حياتي ..

    والتي تسيل دمعاتها بدم ملون

    وسأهزم الحزن الأزلي

    فلا تتركني وحيدة يا حبيبي

    في غيابك

    لا أملك سوى الصمت

    ( صمت إمرأة تعشقك ..)..

     

     

    ويبعثرني أنا هذا الصمت

    فأتوسد محبرتي .. وأنزفني

    على قارعة الصفحات حنيناً

     

    وأوجه صلواتي .. بإتجاهٍ عصيٍ على التخيل

    وأتناثر مع الشمس المتكسره

    والأمطار التائهة

    والرياح العابره

    ويتنفسني الصبح

    ويغني

    أني أشتاقكِ

     

     

     

    ؛

     

     

    إشتقت البوح بينكم

  5. بكيت كثيراً عند الرحيل

    بلكاد اذكر تلك اللحظه

    ولكني مازلت اذكر منها اشياء

    مازلت اسمع تلك الضحكات تتعالى من حولي

    تطلب مني مالا رغبت فيه

    رغماً عني !

    استيقظ لا لأجل الضحك

    ولكن كي انسج حرماني

    في ذلك العالم الوحشي

    ولأبكي لعل الماضي الذي ولى

    يسمعني قليلاً !

    وينصت الى ما خلفه من جراح

    فيرحمني من الشقاء

    فقد استطيع جمع شتاتي بين يديك

     

    ونسجني الحرمان هنا

    كـ زهرةٍ كسيرة

     

    وحلقت الأحرف .. كـ فراشة جريحة

     

     

    ؛

  6. قَال لي يوماً حبيبي ,

    أشتاق اللقاء العربي

    ..,

    وقفتُ نقطة فاصِلة

    في مسافاتِ الحديثْ

    تهتُ بين السطور

    لم أرى للتعريفِ مغزى

    ولا لمزيج الكلِمات حضور !

    كيفَ للقيا الأحبة مغرمِي

    أن يكونَ عربياً ؟

    في الباديةِ تشبكُ يا حبيبي أصبَعي

    وتأتيني بـ عذراً حَضرياً !

    إنني ما عدتُ أهوىْ اللقِاء

    آهـ ما أبشَع اللِقاء

    لقدْ أخذني منكَ حبيبي

    بعد ما رماني بين ذراعيكْ !

    ياله - ما يبلغ من ذكاء ؟

    ما عاد أمري يشغلُك

    كما يشغلكَ اللِقاء

    ما عادَ نغائي يسعدُك

    كما يسعدك اللِقاء

    ما عاد وجودي يفرحك

    كما يُفرحكَ اللقاء

    ماعدت أنا حبيبتك

    وما عاد اللِقاء

    رأيتَني في الحبِ صِدفة

    دونما أي لِقاء ؟

    وسعدنا و فرحنا

    ثم غطانا اللِقاء

    أيبقى الحب عزيزي ؟

    إن ذاب في الخوف الغِطاء ؟

    إنني الآن أخاف

    في الأمس ما كنت كذلك

    إن يقتلوني أو يزجروني

    أو يفعلوا غير ذلك

    أما الآن جد أخشى

    أن يبعدوا قلبي و حبي

    و لا يبقى لنا في العشق شيئاً

    لا لي يا محبوبي ولا لك

    ألفُ تحية ..,

    الشرطية

     

    انصتي يا سيدتي

    لصوت الروح تخفق في مساحات الزمان

    واعذري مني الجنون

    فـ إني .. عائد نحوكِ وسيفُ موتي

    فوق نحري أحمله

    وكفي .. مخبوءةٌ .. تحت أكفانٍ

    للزمان .. للمكان

    لـ روحي التائهةِ في المتاهاتِ المدفونة في حبكِ

     

     

    وإني يا سيدتي .. سآتيكِ

    رغم أسياف القبيلة

    رعم أحجار ستطحنني طحناً

    وحرابٍ ستمزقني وجعاً

    سآتيكِ رغم الوطن الذي ينكرني

    رغم موتي

    وحياتي وجنوني

    سآتيكِ لحبكِ

    أرسم شعلتي المجنونة في خفاءٍ بهي

    وارقص ملأ وجهي

    ملأ انفاسي وروحي

    في الزمان العقيم .. الشجي

     

     

     

    سآتيكِ .. رغم اخطار اللقاء

    رغم الموت الذي أعلم ..

    ريما يسرق جسدي منكِ

     

    وإني لآتيكِ ..

     

    ولو سُفك دمي تحت قدميكِ مدائناً

     

     

     

     

    ؛

     

     

     

     

    الشرطية نور ..

     

    إشتاقتكِ الصفحات

  7. كأنثى نسيت خطوات الرقص

    تقف على بعدٍ من يدكَ الـ ممدودة

    وتتراجع خطوةً لـ تعتذر

    ،

    اشتقتُ أن أكون هنا

    لا أكثر

    ،

    لكَ ابتسامه

    =)

     

    كـ أنثى ..

    يسري في أعماقها الرقص

    كـ أنفاسٍ تُشعلها

    فتعودُ هُنا

    لتنسكب .. بجنون ....

     

     

     

     

     

     

     

    لكِ اشتاقت الأماكن

     

    لكِ إبتسامة أيضاً

  8.  

    437626804_4569982312.jpg

     

     

     

    وحدي

     

    يحتويني كرسيّ على طرفٍ من الطاولة

     

    وكرسيّ ينعى وحدتي أمامي

     

    كوبُ قهوةٍ شديد المرارة يؤنِسني

     

    علّ مرارته تنسيني مرارة الشوق

     

    وجودهٌ كلّها تنظرُ إلى وحدتي

     

    أو لا أحد يأبه لوجودي

     

    وأنا لا تشدّني إلا ابتساماتٍ تتبادلها الأوجه

     

    تعيدني إلى ابتسامةٍ كانت تحتضنني

     

    وأعينٍ تحتويني

     

    أسرح،

     

    فتعيدني دمعتي إلى الغربةِ التي تجبرني على البكاء إلى كوب قهوة

     

    ،

     

     

    عندما قرأتُ هذه ..

    لم أجد ما أكتب ..

     

     

    فكأنكِ كتبتني من جديد

    يا صديقتي ..

     

     

     

     

    تبقين رائعه

  9. الرقص على اوتارك سيدي أمر لابد ان يفرض

    على سلطات الادباء

    ستجد حتماً من يراقصك في بلاد ليس لها

    اوتار ولا سلطات وستكون حينها فقط انت

    سيد الوتر وسلطات

    سيتراقص من امامك كل شي

    وتبقى الرقصات الفجرية نفسها حائرة من لا شي

    اردت ان اشارك الرقص ـ والأثم ـ ولكن رقصك من نوع لااجيدة

    فقط ساكتفى بالمراقبة من بعيد ...

    رغم اني اجيد قرات احرف الموسيقى

    ولكنها اجمل بكثير ومختلفة بكثير

    كونها بمحيط صباحك

    لك أحترامي ابو حوراء ولازلت بانتظار رقصاتك

     

     

    سأعزف على وترٍ منفردٍ هذه المرة

    بنكهة خاصة

    بإيقاعات ساحرة

    لـ وجودٍ .. أكثر روعه

     

    وسنرقص معاً

     

    رغم حماقات الادباء ..

    وسلطات الضعفاء .

    وأوتار الضائعين

     

    سنرقص رقصة الجنون .. التي نُجيد ؛

     

     

     

    بنت الأحزان ..

     

    قريب انا

    فارقصي

  10. انهم يقولون عن سعادتهم

    "أنهم سعداء حد الثماله"

    وأنني أقول عن حزني

    "أنني حزينة حد الثماله"

    نعم أيها الاربعاء انيي حزينة جداً بل تعيسة

    أنني أفتقده

    أنني أشتاقه

    نعم أيها الاربعاء لقد حرمتني منه

    متى اللقاء أيها الأربعاء

    أنني أتوسلك لتدبر موعداً لي معه

    نعم أتوسلك

    لكي تعلم كم من الشوق بي

    نعم مشتاقه بكل معنى الكلمة..

     

    تحياتي..

     

     

    والسماء تحكي عن أشواقها

    فتمطر عميقاً في الذهاليز السحيقه

     

     

     

    آه أيها الأربعاء

     

    لو يحدث أن تشهد رقصة وحيدة ..

    فاشهد على رقصة موتي الأخيرة

    على ذكرى ح ـبيبتي . ؛

  11.  

    إنهم يتباركون بمجيئكَ " جوبتير " ،

     

    امنحهم من عمركَ .. لحظة !

     

    اشقتنا بوحكَ .. أيها الروح ،

     

     

     

    وذاتهم يغمضون أعينهم ..

    ويرحلون

     

     

     

    ولهم زُلالٌ عذبٌ من الروح يُثملهم

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    فـ يوما ..

    سيصمتون ..

    ويرحلون .

  12. 80293714.jpg

    على اعتابِ لندن (اربعاءٌ اجنبي ) !

    ها انا ذاهبه ..

    والشتاءً بعدً لم ينقضي ..

    حازمةً ذكرياتي ..

    و قراراتي

    وقلبيا الأبيضي ..

    و اعفاءً قد يدرُ من صدرٍ رؤوفٍ ..

    و نظرةُ قد تطولُ من جفنٍ مغمضي ..

    ونظرةُ تقول اصمدي ..

    أوهل اقدر على الصمودِ اكثر ..؟

    ...

     

     

    من لندن إلى باريس ..

    وأضاعني في الطريق .. ممرٌ منسيٌ من الأزمان .

    أذكريني .. يا مجنونتي

    فقد إستندت على كرسيٍ غير موجود

    وأنتظرتكِ ..

     

     

     

    وصمدتُ فربما أرقص

     

  13.  

     

     

     

    لـ غائبة / غير موجودة / لـ لا أحد

     

    راقصيني .. ولنشعلهم

     

     

     

     

    استمعوا

    لمن يجيد قراءة الموسيقى

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    راقصيني

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    إنثريني حُلماً يا مجنونتي

    حلقي في سمائي ..

    هذي السماء السوداء .. رغم أضواء مدينتي

    عانقي الغيم السحيق كـ ماضٍ بعيد

    والثميه ..

    علها تُمطر .. فلعمري .. أشتاق المطر

    اشتاق الرقصة الأوحد .. وأنفاس القطرات تهذي / تتكسر

    على شفيرٍ من شغف

     

     

    ح ـلقي .. في ليلي

    ذكريني بالليالي الباريسية القديمة

    ذكريني بدفئ الشوكولا ..

    بالحلم الكئيب ، بدمعة الأصحاب ، بالرقصة المجنونة التي لا تتم

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    إرقصي .. على جرحي

    على ذكراي وذكراكِ

    إرقصي .. رغم الدمعة المكبوتة التي لا تنهمر

    رغم آلهة النسيم الأسود

    رغم القلوب الفارغة .. والعيون الجائعه

    رغم أجساد ترملت في العدم

    وأنفاسٍ عضتْ الشفاه السُفلى للندم ؛

     

     

     

     

     

    إرقصي ..

    رغم لعنات مدينتي

    رغم الجسد المُثقل بتمتمات غربتي

     

     

     

     

     

     

     

    إرقصي ..

     

    إرقصي

     

     

     

     

    إ

    ر

    ق

    ص

    ي

     

     

     

     

     

     

     

     

    بأنفاس الثلج .. الذي لا ينهمر

    بليلة العشق التي لا تكتمل

    كـ غجريةٍ يتهجأ ـها العشقُ بأنفاسِ القُبل

    إلتصقي بي .. كطيرِ بجعٍ جريح

    كطيرِ النار كـ شعلةٍ من أمسٍ ذبيح

    آه يا مجنونتي

    راقصيني كدُخانها الملتصق برأسي

    كـ ليلةٍ أثملُ بها دون كأس

    كمعزوفةٍ من حنينٍ .. عربد ذات وجعٍ بها صدري

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    [ ..

     

    ر ا ق ص ي ن ي

     

    ..]

     

     

     

     

     

    عكس إيقاعات القدر

    بلون الرياح .. بأنفاس الموج ..

    بـ بسملة القمر

     

     

     

     

    .

    .

    .

     

     

     

     

     

     

    راقصيني يا مجنونتي ..

    كرياح الشتاء الباردة

    كمطرٍ دون بلل

    كلعنة غجرية مُلتصقة بي

    كـ حكايةٍ من فاه أستاذي العجوز

    كتمتمات جدتي

    ككوب قهوتي

    كالدخان

    كالموت

    كالإنتظار

    كـ صوت فيروز

    كشهرزاد لم تمت أو كألف ليلةٍ لم تُروى

    كقيسٍ وليلى

    كحكاية ميتة

    وأنفاس ثكلى

    وبدويةٍ أضاعت حلم الليل

    وطفلةٍ نسيت كيف تُغزل ظفيرتها

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    راقصيني رغم

    ذاكرتي المثقوبة

    ووطني المغسول بأوجه مهشمة

    وطنٌ لا يعرفني .. أو لا اعرفه

    رغم أمي التي لم تلدني

    ولن تلدني

    رغم إسم الأبي الملتصق بوجهي

    وصوت الشيخِ في المأذنةِ

    رغم الصلاة والأديان

    وحماقات الآباء .. وحُمق الشعوب

     

     

     

    راقصيني ..

    رغم ثقافةٍ مُحطمة

    رُغم سِكينٍ على عُنق الهوى

    وحكاياً مدفونة ٌقبل الولادة

    وقداساتٌ ضائعة .. منسية .. تائهة

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    راقصيني ..

    فإني بدأت أكره آدم .

    كيف تراهُ يُطرد من الجنة لغواية بطنه

    بدل أن يطرد لغواية حُب ؛

  14.  

    هنا سـ أسجل مساء أربعاء حزين..

    مساء مغلف بـ دموع تغرق المقلتين..!

    مساء يحوي الكثير من الكبرياء..

    كبريائي.. لـ اخفاء دموعي..

    وربما قد يكون محاولة لـ تعلم حبس الدموع..!

     

     

    سجلي هُنا الدمع كالمطر .

    وغلفي المساءات بالياسمين

    ولحكاية الكبرياء .. والغرور

    تلك الحماقة ... فاذرفي الكثير الكثير من الدموع

     

     

     

    الحالمه ..

     

    إرسمي تلك الحكاية ..

    وسنبكي معكِ




  15. كانت طيفاً مشاغباً يخترق كل احلامي
    طيفها الذي ياتي
    يتوارى خلف غطائي
    يلاعبني .. يقترب
    انهض بجسدٍ مُثقل بروحي .. وبألف وجع
    اقترب لشفتيها .. علها تزول الحمى
    اقارب القبلة ..

    تبتعد ..
    ثم تبتسم .. تومئ .. ترحل ..

    كأنها ترفض علاجي .. او ربما تتلذذ بمرضي


    لا أعلم كيف تشفيني من الحمى
    وهي السبب فيها ...
    -_-




    ؛
    ؛
    ؛



    Bounty

    الرائعه

    كأني بنزار يكتب هُنا ..

    وكأني بكِ .. تلتهمين شيطان البوح مني
    فتكتبيني
    .
    .



    رائعه

    .

×
×
  • Create New...