ابــو حوراء

رقصات النار وحماقة الكبرياء ذاك الكبرياء الذي اعشق فراشة ترقص بنرجسية الزهور تتذوق حرارة النار وتبتعد فـ يغرقها الشغف تعاود الإقتراب فـ.. * تَحتَرِقْ * هكذا انا دونكِ سيدتي فراشة يغرقها الحنين .. فتعود لتحترق ( ويغرقني إبداعكِ فانهمر )

صباج أربعائكِ سُكر هنيئا لكِ بركةُ هذا اليوم ؛ : )

لأطياف مرَت لأطياف ستمر ولأطياف إمتهنت ترتيل الصمت فقط كل الود والتحية اعذري التجمد الذي يرتدي البوح في محبرتي لكني سأعود .. لأراقص هذه الكرزة الآسرة

ويرتلني الفقد يا حبيبتي مدامع تغسلني كالمطر اغتسل به واحضنني باحثاً فيه عن دفءٍ تغرقني به عيناكِ ذاك الدفء الذي طالما بعثرني أفقدني كل زوايا الملك الذي ارقصه آه كم أعجز عن لملمتي فلذكراكِ فقط جبروت بعثرتي nono aldloo3a وللحرف صدىً يداعب الأرواح فترقص حرفكِ يضربها عميقاً .. ؛

سأغفو عن كل السيمفونيات و أغرق في ح ـنينٍ ربما لم يخلق مثله بعد وأرقص على موسيقى الطهر هنا .. Bounty وتذهليني بكل قطرةٍ تنسكب رقراقة منكِ .. رائعةٌ كـ .. أنتِ تماماً ؛

رقصات الساعة تُعْلِنُ موعد اللحظة فـ للنسعى للوضوء بـ .. أشواقنا بـ .. عجل/ وجل وَ لنرتل صلاتنا بكل إثم ؛ Bounty من أدمعكِ.. سأمارس الوضوء أنا وأُرتلكِ حكاية عشقٍ مجنونة لأراقصنكِ صمتاً صاخب الخطى،

الجمال .. وقفةٌ بإنحناءةٍ كـ طول الظل لـ.. أنت .. وهكذا إبداع ؛

والسماءُ تجمع القداسة بالطهر .. فيرقص الأربعاءٌ إبتداءاً بنكهة القداسة ويكتمل القمر .. بخشوع الطُهر ذات إلتقاء عقارب الساعه ذات منتصف هذه الليلة والسحرُ يوجب الرقص لـ .. الأرواح فقط فلتداعب أرواحكم النزف هنا وَ آمل أن لا ألوذ بالصمت في هكذا موعد فالأرواح .. لا ترقص إلا مع الأرواح ؛ سأرتل هذه الليلة صمتاً .. ثم سأنسكب ذات خفية ؛ إنتظريني ح ـبيبتي أوصيكم بأربعائي/ ـنا سُكراً

شُموعٌ متقدةٌ .. أُشعلت ذات صباحيةٍ رقصناها معاً منذ أول همسة أسقطتني في حرم عينيكِ تائهاً فعزفت كل ألحاني .. متنسكاً / معتكفاً في زوايا الصمت النازفة تلك الزوايا التي إخترناها معاً لنتحادث بلُغةٍ لا يفقهها أحد .. لغة صامتة .. تتقاتل بها أعيننا ، وتتوق لعناقها أرواحنا ويحدث .. أن تقرر كل الذرات في أعماقنا ثورة الإشتياق فـ.. تحدث الرقصة التي يصمت لها كل شئ الرقصة التي تلفظ الجنان طهرها إثما حينما نولي شفتينا شطر قُبلةِ عشق ... nono aldloo3a حرم العاشقين يرقص شغفا بحرفكِ فأكثري الرقص هنا ؛ ود

يرقص الصبح على ج ـيد حبيبتي ويغازلها الفجر تنتظرني على رصيف ذكرياتي امرُ بها .. أراقصها بنغمٍ يغوينا .. ونغرق ريمة .. طفلتي الصغيرة صباحكِ إبتسامة ورقصةٌ كالتي تحدث دوماً كوني دوما بالقرب ود

الحرمان .. وعدم القدرة على العطاء يتساوان .. كـ ما يتساوى الظل والظلام كلاهما أسود طبعا مع فرق الدرجات ذا عناد .. وذات كبرياءٍ أحمق هم مروا .. رسموا الذكريات أحرقوها .. ورحلوا .. بل نحن أحرقناها معا لذا ربما لا يعودون ؛ نخجل .. فنكذب نخبئ كل شئ في خزانةٍ من حلم وذات رغبةٍ في التمرد .. في الحرية يهرب كل شئ منا .. إلى الأبد .. يهرب بالطريقة الصينية المقدسة هروب بالإنتحار ؛ ندم .. علينا أن نمارسه لكن ؛ ليس إذا أخطأنا .. أو أخطأ غيرنا بل إذا كررنا الخطأ مراراً .. ومراراً وَ مراراً إشفاق .. فإختناق .. فصراخ في زوبعة الـ أحبكـَ \ ـكِـ ألتف زمناً .. وأهرب منك إليك أخشاك فـ أسكنك بكاء فإبتسامة وأرواحُ ثكلى ترقص هنا فرحاً .. نبض مقدس هنا مسترسل بترتيل فاخر الشذى ؛ أنتظر الجديد ود

صغيرتي .. اين تراكِ تبحثين عني وأنا أسكن أعماقكِ قريب منكِ أنا ها هنا أغمضي عينيكِ واستشعري تنهداتي الحارقة ؛ أ.. وتعلمين لا فرق إن أتيتِ في اي يوم فأنا سأحبكِ في كل الأيام لكن ؛ لأربعائي رقصةٌ منفردة ومتعةٌ آثمة .. بها نرتقي دوماً فاختاري .. أتودين أربعائي يوما .. أم دهراً ؛

يمر السحاب وتتكسر كل العواصف .. أمام عينيكِ وأبقى أنا .. رياحٌ تمرُ لا تسكن مدينة إلا وترحل عنها ابحث عن مدينة كأنتِ .. مدينة تسكنني فتحتويني مدينة أُغرقها .. فتغرقني .. ونذوب معاً .. ذات إثمٍ وغواية أشتاقكِ أنا اشتاق مشاغباتنا التي لا تكتمل أبداً .. أشتاق الرقصة التي وُعِدتُ بها .. لكن لم تتم .. وربما لن تتم أيضاً اسبقُ كل خطواتي أنا يأسرني الحنين إليكِ أبحث عن زلةٍ تسقطين فيها على صدري فـ أشعلكِ ناراً .. ونحترق معاً .. حتى الذوبان ؛ وهل يحدث أن أغرق فيكِ قبلاً ..؟ لا إجابة حتى الآن .. !!

مبعثر أنا يعتريني السواد المقيت يمارس علي القدر لعبة الجفاف فأهيم بوجهي مرتلاً كل الجهات الأربع وابحث عن جهةٍ خامسةٍ .. أو ربما سادسة علي أجدكِ فيها فـ تروين ظمأي آه يا أنتِ .. وكم بي شغف لأُروى بقبلةٍ منكِ .. !! كم رائع حرفكِ ورائعة أنتِ يا Bounty

أقسمنا معاً أن نراقص الحب حتى يفنى أن نرقص بغرق وذات إغفاءة أفقت وإذ بي رقص وحدي .. كم مؤلم هذا اتعلمين كم احبكِ أنا

ها هو قادم ها هي تحين لحظة الرقص الموسيقى تُعزف والأجراس تُقرع فلبكن صبحاً تتناقله كل الصباحات فخراً .. ؛ أهلاً بهكذا حضور ؛ ود

باهتةٌ كل الألوان وكلي يقبع في حلمٍ أحمق ينتظر أنتِ .. بكل وجع رقصة الأكابرة ورحلة أخيرة وسماء تمطر مطراً أسود وسخرية الموجودات كلها مني إذ بي لا أرقص إلا مع وحدتي ذات إنتظار يتيم آخر هنا قرب داركِ .. وهناك حيث تعودنا أن نلتقي وجودكِ يا سيدتي أمسى حلماً مشوه الملامح وديمومة الإنتظار فض الوجع قداستها فأمست مبهمة يخالطها سوادٌ قاتل هكذا أنا بعدكِ مجنونتي حلمٌ أسود يكاد يموت أ.. وتعلمين كم أنتظركِ ؟ .. !!

لأعزفنكِ رقصةً تحيي السماء باهلها وَ .. لأُسقطنكِ على صدري لأحتويكِ فـ أُهلككِ ذوباناً فيَ فـ نحترق .. وتحيين أنتِ .. !! : )

أخشى عليكِ الغرق .. على صدري لكن ؛ سأضمكِ .. لن أعلمكِ السباحة .. بل سأعلمكِ الغرق كـ انتِ تماماً ؛ كل رقصةٍ هي أربعاء هنا نلفظ الحزن يا صغيرتي

عندما تعود اللحظات بنا ،، إلى بداية الحكاية ،، تعزف لحنا مجنونا ،، هائجا ،، اقسى من ثورة بركان ،، يعصفني شوق’’ ،، لست يوما أعرف معناه ،، يلوعني حنين’’ لست أدري مصدره ،، سَـ.. ـأَستَمْتِعُ ،، بِإِشَاحَةِ وَج ْـهِكِ غُرُوْرَاً ،، لِـ.. يَتَعَفَنَ ،، شَوقِيْ فِيْ أَوصَالِكِ ،، رُغـْ مَ ـاً ،، سَأقبَلُ تُهمَتِيْ ،، فِيْ حَ ـرَمِ قَلبِكِ ،، لأني ، مُذنِبٌ ،، فَازَ بِذَنْبِه ،، ؛؛؛؛ هذه الحكاية قاربت روحي عبثاً فمارست شهقتها .. ولم تفق بعد ؛ وكم هذا البوح رائع

وحضورٌ تتراقص له كل الزوايا تهتز له الاكوان وسماءٌ لا توجد أبداً .. حيث نحلق والسماء تإن بنا كما حملٍ إنفجر أوان ولادته ؛ فنهوي .. بإتجاه النقاء حلماً يحاكي القمر .. ذات غواية تمتمة .. وإحتراقٌ كـ عمق ديمومة الأصابع .. تماماً .. إشتعال .. بذرةٌ وجدت على بعد آلاف المسافات وشوشة .. لا تنطقها إلا الارواح فنهوي بعذوبة سُكرٍ آثم ونرقص .. تطهراً من إفكٍ عابث إنصهار .. وبكِ أنتِ فقط .. يحدث أن تُفنى كل تعاليم السماء فـ يُوجب أن نعيد التعلم .. تكراراً للسنين إندماج وَ ذوبان .. ومدينة أنتِ .. أعبرها لتسكنني .. لا أسكنها .. فـ أحتويها .. وأُفنى ؛ وقفة .. أخبرتكِ .. ذات زمن .. سأغرقكِ .. قادر انا على هذا .. وأعمق أخشى عليكِ مني ؛ بعد آخر . . لا تطيلي الغياب .. تشتاقكِ الصفحات ؛ طهر ..

أحيانا نحتاج إلى الكثير من الصمت لنفقه لغة الهدوء الآسرة ؛ داة ابوها .. هو ممتلئ دوماً .. فقط كوني بالقرب ؛ ود

تمتمات القمر .. والسحر الراقص ذات غواية سأنطقها .. تلاوةً مرتلةً بالياسمين سـ .. أنفض غبار قبري .. وأهئ نفسي لرقصة أخيرة ؛ رقصة تليق بـ نحن أخبرتكِ ذات زمن .. سأتنحى عن غروري .. لأجلِ غروركِ .. أنتظر فقط إيماءة القبول .. ويداً تمتد لي .. لنرقص .. آمل أن لا يكون يتماً آخر فقط ؛ __________________ MissSeVeN حرفكِ جنةٌ آسرة .. حقاً .. دررٌ ينطقها السُكر سأنتظر الرقص القادم .. بشغف ود

صباحكِ سُكرٌ وطُهر ورقصة لا تحدها خارطة الوجع ربما بـ خطواتٍ مُثقلة على ساحات متشحةٍ بألف فضاءٍ وفضاء .. وأكثر؛ الأهم أنها رقصة .. رقصةٌ ستحييـ ..كِ .. / ـنا صمت العذاري .. إعذري هكذا تقصير بحقكِ .. ؛ رائع حضوركِ معنا .. !! ود

للمارقين .. والراقصين والصامتين .. الراكعين .. صباح أربعائكم .. طهر وحور