Jump to content
منتدى البحرين اليوم

لحن الوفاء

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    1262
  • انضم

  • آخر زيارة

عن لحن الوفاء

  • عيد الميلاد 04/21/1990

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    2001

Contact Methods

  • Website URL
    http://

لحن الوفاء الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. تحليل المقامة البغداديّة -------------------------------------------------------------- التعريف بالشاعر : هو أبو الفضل أحمد بن الحسين ، أديب عباس بهمذان سنة 358 هـ و نشأ بها ، كان خارق الذكاء متوقد الذهن ، ملما بعلوم العصر ، ترك مجموعة من المقامات تبلغ 400 و لم يصلنا منها سوى 52 مقامة قام بشرحها الشيخ محمد عبده و توفي بديع الزمان سنة 398 هـ في هراة بفارس . -------------------------------------------------------------- المعاني : الأزاد : أجود أنواع التمور ، و لعله يقصد به مطلق الطعام . النقد : المسكوك من الذهب و الفضة و كنى بالجملة عن إفلاسه . محاله : جمع محل أي أمكنة بيع الأزاد ، و يقصد بقوله : انتهز محاله : التمس الوقوف غير أنه جعل هذه المحال بمنزلة الفرص التي يغتنمها الحاذق لشدة ولعه بالأزاد . الكرخ : الجانب الغربي من بغداد . السوادي : الرجل المنسوب الى السواد و هي منطقة خصبة في جنوب العراق تظل مكتسية بالخضرة و يبدو لون خضرتها للناظر إليها من بعيد سوادا أو ما يقرب منه . يطرف بالعقد إزاره : يرد طرفي الإزار على الأخر بما يعقد بينهما ، كناية عن توافر النقود في صرر ثوبه . فقلت : أي قلت في نفسي . أي ظفرنا بالغنيمة : أو بشخص يسهل الاحتيال عيله . هلم : تعال . أنسانيك : أنساني اياك . الدمنة : الأثر القديم و يقصد به القبر . نبت الربيع على دمنته : كناية عن قدم موته أي انه توفي منذ زمن و نبتت الأعشاب فوق قبره . البدار : المسارعة . الصدار : القميص . بجمعه : جمع الكف : قبضته . نشدتك الله لا مزقته : أستحلفك بالله ألا تمزقه . القرم : الشهوة الى أكل اللحم خاصة ، وحمة القرم اشتداد الشهوة الى أكل اللحم . اللقم : الأكل السريع . العرق :ما يفرزه من دهن الشواء و دسمه بتأثير النار ، و هذا كناية عن أن اللحم سمين دسم . الجوذابات : جمع جوذابة و هي خبز يخبز في التنور . السماق : شجر يستخدم بذوره تابلا . الطحن : الدقيق المطحون ، و أراد بزبدة تنوره : خير ما يشوي من اللحم في موقد ناره . نبس : تكلم . اللوزنيخ : نوع من الحلوى يحشى بالجوز و اللوز و ما شابههما . أجرى في الحلوق : أمضى سيرا فيها لسهولته . أمضى في العروق : أشد سريانا فيها من غيره من أنواع لسرعة هضمه . ليلي العمر : صنع بالليل . يومي النشر : مصنوع ليومه . قال : المقصود به عيسى بن هشام . جرد : شمر عن ساعده . يشعشع : يمزج . الصارة : العطش . و يقمع الصارة : يقهرها و يدفعها . يفثأ : يسكنها ، و يكسر حدة حرارتها . اهتلق الشواء بازاره : تعلق بثيابه . هاك : خذ من اللكم و اللطم . القحة : الوقاحة ، وزن عشرين أي أعط زنة عشرين درهما . عقده : عقد كيس نقوده . القريد : تصغير قرد ، و المقصود به عيسى بن هشام . أله : حيلة ،وسيلة . أعمل لرزقك كل أله لا تقعدن بذل حاله و انهض بكل عزيمة فالمرء يعجز لا محاله معنى البيت : انهض الى السعي في سبيل الرزق بكل ما تملكه من عزيمة قبل أن يدركك العجز و يحوطك الحرمان . ------------------------------------------------------------- الفكرة العامّة: احتيال عيسى بن هشام على السواديّ وطرائق إيقاعه به. خصائص المجتمع العربي في القرن الرابع الهجري : - سوء الحالة الاقتصادية و انتشار الكساد التجاري . - انتشار الفقر أدى الى ظهور الكدية و الحيلة . - فقد الأدباء المكانة التي كانت ممنوحة لهم من قبل الأمراء و الخلفاء . - وجود نخبة من المتمكنين في اللغة . وحدات النصّ: أوّلا- من حيث السرد 1- من بداية النصّ إلى " بالعقد إزاره " ( التقاء عيسى بن هشام بالسواديّ ). 2- من " فقلتُ: ظفرنا " إلى " بشربة ما " ( ألوان التحيّل المعتمدة للإيقاع بالسواديّ ). 3- من " ثمّ خرجتُ " إلى نهاية النصّ . ( الإيقاع بالسواديّ ). ثانيا – تقسيم النص من حيث المشاهد 1- المشهد الأوّل: من البداية إلى وطعامه أطيب ( تعرّف بان هشام على السواديّ ).(الرواية) 2- المشهد الثانيّ: من " استفزّته " إلى " شربة ما " ( ابن هشام و السوادي يأكلان الأزاد ). ( تعمل على كسب ثقة السوداي و الثاني الإيقاع بالسوادي) (استفزته ، عطفته ،طمع) 3- المشهد الثالث: من " ثمّ خرجتُ " لآخر النصّ ( الشوّاء متعلّق بإزار السواديّ ). التحليل: 1- الرواية: • راوٍ مجهول: يُسند إليه الحديث في بداية المقامة " نون الجماعة " في قوله " حدّثنا " وهو علامة على كون المقامة رواية تروى في مجلس. • راوٍ معلوم: ( عيسى بن هشام ) وهو مَنْ قام بسرد الرواية " فخرجتُ أنتهز محالّه " و " فإذا أنا بسواديّ يسوق. 2- الشخصيّات: ( ابن هشام (تقمص دورين) – السواديّ (موضوع حديث الراوي فإذا أنا بسوادي– الشوّاء ). - عيسى بن هشام: • دور الراوي: يالانخراط في سرد الأحداث التي تحدّد سمات شخصيّات المقامة.(يسوق) • دور البطل: المشارك في الأحداث، الذي يستعين به الكاتب لطرح أفكاره و قضاياه و بيان ماجد في بيئة القرن الرابع الهجري من تحول القيم . • ترمز شخصيّة بان هشام إلى انقلاب القيم وتدهورها في مجتمع القرن الرابع الهجري؛ إذا أصبحت الكدية والاحتيال وسيلة للاسترزاق. - السودايّ: ترمز شخصيّته إلى القيم الأصيلة ( طيبة النفس وسلامة القلب .. ). الأفعال و الأقوال : الأفعال : مساعدة على تحقيق الرغبة في الأكل (اشتهيت الأزاد خرجت انتهز ، دافعان قويان في الحصول على الأكل ، أما الأحوال : معرقلة لتحقيق الرغبة المكان ، و هو من مستلزمات الحكاية ، اختيار المكان الواقعي يجل على رغبة الكاتب في معالجة قضايا مجتمعه . 3- المكان: يتّسم اختيار مكان الحكاية بالواقعيّة " وأنا ببغداد " و " حتّى أحلّني الكرخ " الأمر الذي يعكس رغبة الكاتب في معالجة قضايا مجتمعه، وفي تصوير تناقضاته في تلك الفترة. 4- الحوار: • الحوار الباطني: " فقلتُ: ظفرنا و الله بصيد ". • الحوار الثنائيّ: بين ابن هشام و السواديّ، فقلتُ... فقال.. . وظائف الحوار: شخصيّة ابن هشام من خلال أقوالها: • تقديم الشخصيات . • شخصية عيسى بن هشام من خلال أقوالها (ظفرنا و الله بصيد)الخبرة بأصناف الناس ونفسيّاتهم – إضمار التحايل والابتزاز . • إظهار التودّد للسودايّ كسبا لثقته: " حيّاك الله أبا زيد " و " هلمّ إلى البيت ". • البديهة وسرعة التكيّف مع الموقف : " لعن الله الشيطان، وأبعدَ النسيان ". • الإدّعاء والتظاهر : " مددتُ يدي البدار إلى الصدار أريد تمزيقه ". • الفطنة والذكاء في استخدام الحجج لإقناع السواديّ و تكيف مع الموقف : " هلمّ إلى البيت... والسوق أقرب، وطعامه أطيب ". شخصيّة السواديّ من خلال أقوالها: • السذاجة والتلقائيّة: " لستُ بأبي زيد ولكنّي أبو عبيد ". • الطيبة وحسن الخلق: " أرجو أن يصيّره الله إلى جنّته " و " نشدتُكَ الله لا مزّقته ". علاقة عيسى ن هشام بالسوادي : ترمز شخصيتا عيسى بن هشام بالسوادي الى نموذجية : النموذج الأول : عيسى بن هشام رمز لانقلاب القيم و تدهورها في مجتمع القرن الرابع الهجري اذا أصبحت الكدية وسيلة التحليل و الارتزاق . نموذج السوادي : رمز القيم الأصلية (طيبة النفس و سلامة القلب). 5- الوصف: وسائل الوصف المعتمدة: - الجمل الفعليّة : " يتقاطر شواؤه عرقا " ، " يذوب كالصمغ قبل المضغ ". - الجمل الاسميّة : " فهو أجرى في الحلوق ". - الصفات : " رقيق القشر، كثيف الحشو ". - التشابيه: " كالكحل سحقا، وكالطحن دقّا ". مشهد الثاني : يركز الكاتب في هذا المشهد على السرد الذي يتميز بالخصائص التالية : - سرد خطي يسهم في دفع الأحداث نحو نهايتها (الشواء). - سرد يتخلله وصف مكثف ، دقيق (الأكل). العناصر الموصوفة : الشواء ، زبدة ، اللوزينخ ، الماء . وظيفة الوصف: 1- إثارة شهيّة السواديّ. 2- وصف المأكولات يعكس مظاهر التمدّن التي شهدتها الحضارة العربيّة الإسلاميّة، كما يعكس مظاهر الترف والبذخ في مجتمع الهمذاني. الوحدة الثالثة : انطلاء الحيلة على السوادي . بداية التأزم : انعدام التواصل ( و لا نسب و لا بنت). (قمة)ذروة التأزم : خرجت و جلست بحيث لا أراه و لا يراني . (نهاية)حل الأزمة : قام السوادي الى حماره ، فاعتلق الشواء بإزاره ، فلكمه لكمة ، فجعل السوادي يبكي ، و يحل عقده بأسنانه. تنظيم الحوار : خصائصه : حوار ثنائي بين الشواء و السوادي ، و ساهم الحوار في كشف شخصية السوادي على حقيقتها و هي السذاجة و البساطة . الوسائل المستخدمة في المشهد المضحك : الصور الكاريكاتورية : صورة اعتلاق الشواء بإزار السوادي، صورة الشواء يلكم السوادي ، صورة السوادي و هو يبكي ، و يحل عقده بأسنانه. أبعاد المقامة المضمونيّة: ( السخرية وسيلة الكاتب لنقد حقيقة ما يجري في المجتمع العربي في القرن الرابع عشر). - البعدُ الاجتماعي: تدهور القيم وانقلابها في مجتمع القرن الرابع الهجري. - البعدُ الحضاريّ: التحوّلات الحضاريّة التي عرفها المجتمع العربيّ في القرن الرابع الهجريّ: أصناف المأكولات .. الترف والبذخ. - البعدُ الثقافيّ: وضعيّة المثقّف في القرن الرابع الهجري ( وعيه بالأزمة الجتمعيّة ). البعد الفنّي للمقامة: تتضمّن المقامة فوائد في اللّغة والبيان، ووسائل التعبير الفنّـيّة وطرائقه.
  2. كفكف دموعك 1 - يبدأ الشاعر قصيدته بمعاتبة الشعب الفلسطيني فيدعوه إلى مسح الدموع ، ويخبره بأن البكاء والعويل لا ينفع ولا يفيد بأي شيء ، وإن ما مضى لن يرجع أبداً ، لذلك يطلب منه الكف عن البكاء والحزن ، ويدعوه لمواجهة العدو . وقد استخدم الشاعر في هذا البيت أسلوب إنشائي طلبي " كفكف" والغرض منه اللّوم والعتاب من أجل الحث والتوجيه ، ويدل هذا الفعل على كثرة الدموع ، والدّموع تعبّر عن اليأس والحزن والندم . والمقصود بـ( كفكف دموعك ) لا تيأس وكن شجاعاً ، فهذا الأمر متكرر ومتكثّر يدل على رغبة الشاعر الشديدة والوازع القوي لتغيير وتوجيه الأمة في الوقت المباشر ؛ حتى يكونوا أقوياء و مالكي إرادة غلابة ، وقوله ( ليس ينفعك البكاء ولا العويل ) تدل على بيان حجم ومدى المأساة . 2 – يدعو الشاعر الشعب الفلسطيني إلى النهوض ، فعليه أن لا يرمي تخاذله وتراجعه إلى الزمن ، كما يفعل الكسول المتقاعس الذي يقول بأن الزمن فرض عليه ذلك ( أي أنّ الشكوى من طبع الكسول ) ، وليبين لهم أنهم مخطئون ، وليحرك وجدانهم ؛ حتى يستيقظوا من سباتهم العميق . وقد استخدم الشاعر الفعل " انهض " وهو أسلوب إنشائي طلبي نوعه أمر والغرض منه الحث والتوجيه والنصح والإرشاد ، واستخدم أيضاً أسلوب النهي والذي نجده في( لا تشكُ الزمان ) وفي هذه العبارة تصوير جميل ( استعارة مكنية ) ، حيث صوّر الزمان بالإنسان الذي يُشكى إليه ، وسر جمالها التشخيص ، كما استخدم أسلوب القصر ( الحصر ) وهو أسلوب مؤكد باستثناء منفي ويفيد التخصيص حيث ، وقد أكّد فيه على أن اتهام الزمن بالحكم على حياة الإنسان لا يكون إلا من قبل الكسول المتقاعس . ونجد أيضاً جناس ناقص بين ( تشك – شكا ) . 3 - يبدأ الشاعر برسم الطريق الموجّه للشعب الفلسطيني لتحقيق الأهداف ، فعليه أن يتحلى بالعزيمة والإرادة القوية ، ولا يقف موقف الحائرين الذين لا يعرفون ماذا يفعلون لتحقيق أهدافهم . والفعل ( اسلك ) نوعه : أمر وهو أسلوب إنشائي طلبي والغرض منه الحث والتوجيه ، " لا تقل كيف السبيل " أسلوب نهي . 4 – لا بدّ من الشعب الفلسطيني السعي والعمل والأمل ، ولتكن حكمته الرأي السديد الذي يوصله إلى تحقيق أهدافه ، حيث إن الإنسان لا يعيش في ظلام إذا امتلك الرأي السديد ، فيقول لهم : " ما تاه في يوم من الأيام من حمل الأمل في نفسه وسعى إلى تحقيقه ، تهديه إلى ذلك الحكمة والعقل ". والفعل " سعى " يدل على أن الفعل يحمل في مضمونه أن السعي لا بدّ أن يكون قولاً وفعلاً لا قولاً دون فعل . وهذا البيت تتضح فيه الحكمة التي تقول : (( من يعرف طريقه سيصل إليه ولن يضيع )) . 5 يواصل الشاعر توضيحه للبيت السابق ، وترى الحكمة واضحة في هذا البيت ، وهي أنّ الإنسان لا يفشل مادامت أهدافه نبيلة وغايته شريفة ، ولديه عزيمة في ذلك ، وفي باطن هذا البيت يعاتبه لاستسلامه وعدم سعيه ، وينهاه أيضاً عن الكسل والتردّد والحيرة ، حيث إن الشاعر علّل له نتيجة التخاذل والتشاؤم حتّى يشعر بالخطأ ويتخلّص منهما . والعلاقة التي تربط بين البيتين ( 4 – 5 ) بما قبلهما هي علاقة سبب ونتيجة ( تعليل نتيجة التخاذل ) ملحوظة : ترى في الأبيات السابقة أن الشاعر استخدم أسلوبي الأمر والنهي لتأكيد الأمر الذي يدعو إليه ، وللتأثير في وجدان الشاعر وتحريكه . ومن خلال الأبيات الأولى يتضح لنا أن اللغة التي استخدمها الشاعر هي العتاب واللّوم ، فالشاعر يمثل مصدر تفاؤل ، ولكنّ الشعب يمثل مصدر تشاؤم ، ويتضح لنا أن الشاعر شديد الحرص على إحياء أمته من السبات العميق ، وعلى بعْث الحياة في أمته من جديد من أجل القيام بواجبها . ونستنتج من الأبيات السابقة أن الشاعر يدعو أمته إلى الثورة على الأعداء والنهضة والتقدم ، ويدعوه إلى التعلّق بالحياة ( الحريّة ، الكرامة ، العزة ..... إلخ ) . 6 – في هذا البيت يوجه الشاعر اللوم والعتاب والتوبيخ للشعب الفلسطيني ؛ لقضائه العمر بالتوجع والألم على الوضع الراهن ، دون أن يكون له تفاؤل ، حتى يستطيع أن يجابه المصائب التي ألمّت به ، ولكن صفة اليأس والبؤس سيطرت عليه . وقد استخدم الشاعر في هذا البيت أسلوب النداء( يا مسكين ) [ نداء بلاغي ] ، والغرض منه التهكّم والسخرية من أجل تقريعه وتوبيخه ، وفيه نوع من الشفقة والاستعطاف وقوله ( أفنيت عمرك بالتأوه والحزن) تدل على يأسه واستسلامه ، وقال ( الحَزَن ) ولم يقل ( الحُزْن ) للضرورة الشعرية. 7 – لقد قعدت أيها الشعب بلا سعي ومقاومة ، وسيطر التخاذل عليك ، فأتهمت الزمن بأنه السبب في ذلك ؛ حتّى يسقط عنك اللوم ، ويعذرك الناس ، ويتهموا الزمن بأنه الجائر الذي جعلك على هذه الحال . والفعل " قعدت " يوحي بتخاذل وتقاعس الشعب ، وقوله ( مكتوف اليدين ) كناية عن صفة التخاذل والعجز والاستسلام وقلة السعي ، وقول ( حاربني الزمن ) استعارة مكنية ، صوّر فيها الزمن بالعدو الذي يحارب ، وسر جمالها إسناد صفات العاقل لغير العاقل مما يجعل الصورة حيّة تشدّ الانتباه أكثر وتؤثّر في المستقبل . والفعل " حاربني " يوحي بقوة وقهر الزمن ، والهدف من استخدام أسلوب التهكّم والسخرية توضيح صورة الشعب المعاشة . 8 – في هذا البيت يوجه الشاعر سؤالاً للشعب يقول فيه : إذا أنت لم تقم بمقاومة العدو ومواجهته فمن يستوجب عليك ذلك . قول الشاعر ( من يقوم به إذن ) أسلوب استفهام يفيد التقرير ، ويحمل في باطنه نوعاً من الاستنكار . 9 – أنت كثيراً ما تقول ( ويخاطب الشعب الفلسطيني بأكمله ) إنك كثيراً ما تتخذ من الأسباب ، حيث إن المجتمع فيه أمراض مستعصية ، فأنت في حقيقة الأمر أحد هذه الأسباب لا تنهض ولا تسعى . وكلمة ( كم ) تفيد الكثرة ، وقوله ( كم قلت ) أصله ( كم قولٍ قلت ) . 10 – أنت تستطيع أن تحاول في أن تعرف السبب وتفتش عنه ، لكنّك لم تفعل ، وهذا ما زاد الأمر سوءاً ، ويعود ركود الشعب الفلسطيني إلى وجود الأسباب ، ومن خلال البيت يتضح لنا أن الشاعر لا يوافق وغير راضٍ عن الشعب ؛ لأنه أحد هذه الأسباب ، وهذا ما يدل عليه قوله ( فهل فتّشت عن أعراضها ) وهو أسلوب إنشائي استفهامي والغرض منه اللّوم والتوبيخ ، وهذا يدل على التقاعس والتخاذل. توضيح وتفصيل المرض الذي يقصده الشاعر : المرض الذي يعانيه الشعب : الاستسلام والكسل . أعراض المرض : البكاء والعويل والتأوه واليأس وشكوى الزمان نتائج المرض : الخراب وتثبيط النفوس ، أمّا لو سلكوا طريق التفاؤل فإنه طريق الإعمار والبناء وهذا أمر ملموس . علاج المرض : المقاومة والسعي 11 – إنك اتهمت البلاد بأمراض كثيرة ، ولكنك بدل أن تعالجها وتبحث عن أسبابها ساعدت في هدم البلاد عن طريق عدم السعي والاكتفاء بالنقد غير البنّاء ، وعدم إصلاح الأمور ، ولم تكن عامل بناء وتطوير ، وهذا يدل على يأس الشعب . ( يا من حملت الفأس ) أسلوب نداء ( بلاغي ) ، وهذا يبين أنه يزيد من هدم وخراب بلاده . 12 – أنت لست بإنسان كفء بإمكانه النهوض بالبلاد والسعي من أجل رفعتها وكرامتها. ( اقعد ) أسلوب أمر بلاغي والغرض منه اللوم والتوبيخ والتقريع ، فهذا أمر شديد اللهجة تبطّن باللوم الشديد . ومعنى البيت باختصار ( أنت عامل ومعول هدم ولست عامل بناء ) . 13 – لذلك عليك أن تنظر فيمن حولك كيف أن المستعمرين والاستغلاليين ينهبون خيرات البلاد ، ويفسدون فيها ويسعون لمصلحتهم الخاصة من دون إحساسهم بالغير ، فاستيقظ أيها الشعب من سباتك العميق الذي دام طويلاً ، وكن سنداً لبلادك ، ولا تجعل المستعمر يستخدمك وسيلة لتحقيق أهدافه . والفعل ( انظر ) أسلوب إنشائي طلبي والغرض منه الحث ، وهذا النظر سلبي ؛ لابتعاد الشعب عن واجبه الحقيقي ، وهذا الفعل يدل على أن الشعب لا مبال ، وإنسان لا مسؤول ودرجة الغيرة لديه متدنية . وقوله( انظر بعينيك الذئاب تعب في أحواضها ) استعارة تصريحية صوّر فيها الشاعر اليهود بالمغتصبين بالذئاب ، والهدف من تصوير الشاعر اليهود بالذئاب هو إبراز قسوة الاستعمار وتجرده من الإنسانية وتسلطه على الشعوب الضعيفة ونهب خيراتها وتجويعها . والفعل ( تعب ) يدل على تمادي المغتصب وتجاوزه للحدود في إجرامه . ملحوظة : ترى في الأبيات السابقة أسلوب ظاهره نصح وإرشاد وباطنه لوم وعتاب وذم. 14 – أنت أصبحت إنسان متشائم وهذا واضح في طبيعتك ، وخصلة متأصلة فيك لعدم سعيك ، حتى في حديثك متشائم ؛ لأنك تشرّبت هذا المعنى وهذا السلوك فأصبح جزءاً من حياتك . 15 –أنت ( ويقصد المتشائم ) مثل الغراب الذي هو ذاته يصدر ويبعث الشؤم بنعيقه في نفوس الناس ، فتهجر الديار التي نعق فيها ، ( ونوع الصورة الفنية السابقة تشبيه مجمل ) وقد استخدم الشاعر هذه الصورة ؛ ليبين الأضرار الناجمة عن التشاؤم ؛ حتى يحس ويشعر بالمسؤولية تجاه بلده . والفعل " نعى " يشير إلى الموت والفناء . ملحوظة : لو رجعت إلى البيتين ( 14 – 15 ) لوجدت آن التشاؤم والقنوت والاستسلام أصبح الطاقة المحركة للشعب . 16 – أنت ترفض هذه الحقيقة ( إنك متشائم ) ، وأنت كالمريض النفسي عندما يواجه بالحقيقة يرفضها ، لأنها تجرحه وتؤلمه . وقد استخدم الشاعر صورة بيانية جميلة( تجرحه الحقيقة ) [ استعارة مكنية ] ؛ ليبين ما تثيره الحقيقة من ألام في النفوس . والمقصود بـ( المريض القلب تجرحه الحقيقة ) إن الذي يخشى مواجهة الواقع يعتبر الحقيقة عدوته الأولى ؛ لأنها تجرح مشاعره المريضة ، والمرض المقصود هو التقاعس وهو مرض نفسي خطير . 17 – ومع ذلك هناك آمال في التغيير والتحرير والتصحيح وتعديل الأوضاع الاجتماعية ، فاتخذ من هؤلاء دليلك وخذهم مصابيح طريقك . وقد عبّر عن ذلك باستعارة مكنية ( أمل يلوح) و قد صوّر الأمل بالقبس والشعلة التي تضيء للآخرين ، وسر جمالها التجسيم . فالأمل يمثل شعار الشاعر . ( يا هذا ) تدل على المفرد ولكنها تحمل مسؤولية مطلق الشعب ، وهذا البيت معناه بينما هم يعيشون في كهف مظلم ، فيدعوهم إلى السير على الدرب الذي يسير عليه وهو درب الأمل والتفاؤل . 18 – عيشك لن يكون ضيقاً ، ولن تشكُ الألم والعذاب لو أنك عملت على تغييره إلى الأحسن بجد ونشاط وسعي دائم ،ولم تستسلم استسلام الضعفاء . وفي هذا البيت استعارة مكنية ( ما ضاق عيشك ) يصور فيها الشاعر العيش بالشيء المادي الذي يضيق ويتسع ، وسر جمالها التجسيم شرح وتحليل قصيدة "قيم ومثل" للشريف الرضي أولا: الشرح يفتخر الشاعر بنفسه ومناقبه ويعرض موقفه من الناس والحياة فيقول: 1. إنني أحب المعالي وأطمح للوصول إليها, وأتجنب غيرها من الأمور الوضيعة, وسبيلي للوصول إليها هو طريق الحب الذي يمنحني القوة في السعي والكفاح. 2. والله سبحانه وتعالى يؤيدني ويؤازرني في طلبي للمعالي في حين لا أجد من الناس إلا العذل والعقاب والتوبيخ. 3. وقد نلت الفرصة للوصول إلى المعالي بما أملكه من حلم وصبر وتسامح في حين عجز عن نيلها الإنسان القوي ذو العضلات. 4. وعلى الرغم من صغر سني وإني ما زلت في شرخ الشباب استطعت – بتجربتي التي صقلتها الأيام وزادتها علما وخبرة – الوصول إلى درجات عالية من المجد. 5. ويكفيني فخرا أن طموحي إلى المجد والمعالي أثار حقد الحاقدين عليّ وزاد من بغضهم لي في حين قربني إلى المعالي وحببني إليها. 6. فالإنسان الحليم يضع كل شيء في موضعه, وهذا ما أحاول أن أراعيه, فأكون حليما حين يكون الحلم واجبا, وأكون شديدا حين يكون الحزم أجدى وأنفع, وإن كنت أميل بطبعي إلى التسامح والحلم. 7. ومن مظاهر حلمي وتسامحي أن الجاهلين السفهاء يتطاولون عليّ فأترفع عن مجاراتهم, ويرسلون فيّ القول ملتويا مبهما, وأطلقه فيهم صريحا واضحا. 8. ومما يثير غيظهم وحقدهم علي, حلمي وصبري على ما أجنيه منهم, فيكون تسامحي غصة في حلقهم تجلب لهم الألم والحزن. 9. ومن صفاته الأخرى التي يفتخر بها ترفعه عن القبيح في القول والفعل, فهو لا ينطق الكلام الفاحش وخصوصا في حالة الغضب. 10. كما أن له فصاحة فذة في قوة ورزانة, فهو يواجه سفه السفهاء وتطاول الحانقين عليه المغتاظين منه بعفة القول وحكمة العقل. 11. وينتقل إلى الحديث عن موقفه في تقلب الأيام, فيقول: إن طموحي بعيد المدى ليس له حدود, تتوّجه إرادة قوية لا تخضع لأحداث الدهر وتقلبات الزمان. 12. ويختتم قصيدته بقوله: لي صفات فريدة عظيمة غرستها في نفسي مدرسة الحياة وتقلبات الدهر, فالدهر خير معلم ومرب. ثانيا: الصور والمحسنات والأساليب 1. العلى × القلى: جناس ناقص القلى × الحب: طباق التجنب × أرغب: طباق لغير العلى مني القلى: تقديم للتأكيد على حبه للمعالي. 2. فما الناس إلا عاذل أو مؤنب: أسلوب قصر للتأكيد على قلة العاذرين له. 3. ملكت فرصة: استعارة مكنية (شبه فيها الفرصة بالشيء المادي الذي يمتلك) وسر جمالها التجسيم. 4. مفتول العضلات: كناية عن القوة. ما تطاول باعها: كناية عن شبابه وصغر سنه. فلي من وراء المجد قلب مدرب: كناية عن تجربته في الحياة. 5. مبغض × محبب: طباق 6. للحلم أوقات: تقديم 7. يعجم × أعرب: طباق 8. يرون احتمالي غصة: تشبيه بليغ 9. ولا أعرف الفحشاء إلا بوصفها: أسلوب قصر للتأكيد على ترفعه عن القبيح في القول والفعل. 10. يقرع الجهل: استعارة مكنية (شبه الجهل بالشيء المادي الذي يقرع) وسر جمالها التجسيم. 11. تمس عزائمي: استعارة مكنية (شبه العزائم بشيء مادي يمس) وسر جمالها التجسيم. يعطي الزمان ويسلب: استعارة مكنية (شبه الزمان بلإنسان الذي يعطي ويسلب) وسر جمالها التشخيص. يعطي × يسلب: طباق 12. حباني بحفظها زماني: استعارة مكنية (شبه الزمان بالإنسان الذي يمنح) وسر جمالها التشخيص. الدهر نعم المؤدب: استعارة مكنية (شبه الدهر بالإنسان الذي يؤدب) وسر جمالها التشخيص. ثالثا: خصائص أسلوب الشاعر 1. الاعتماد على الأسلوب الخبري والتقريري. 2. تسلسل الأفكار وترابطها. 3. الإكثار من المحسنات البديعية والاستعانة بالصور الخيالية. 4. إحكام ومتانة الصياغة. 5. جزالة الألفاظ ووضوح المعاني. 6. تحقق الوَحدة الفنية (وحدة الموضوع ووحدة الجو النفسي). 7. التزام وحدة الوزن والقافية. رابعا: الفكرة الأساسية والعاطفة والبحر 1. الفكرة: فخر الشاعر بنفسه ومناقبه وعرضه لبعض تجاربه في الحياة والناس. 2. العاطفة: الاعتزاز بالنفس. 3. تنتمي القصيدة إلى البحر الطويل, وغرضها هو الفخر. شرح وتحليل قصيدة "قيم ومثل" للشريف الرضي أولا: الشرح يفتخر الشاعر بنفسه ومناقبه ويعرض موقفه من الناس والحياة فيقول: 1. إنني أحب المعالي وأطمح للوصول إليها, وأتجنب غيرها من الأمور الوضيعة, وسبيلي للوصول إليها هو طريق الحب الذي يمنحني القوة في السعي والكفاح. 2. والله سبحانه وتعالى يؤيدني ويؤازرني في طلبي للمعالي في حين لا أجد من الناس إلا العذل والعقاب والتوبيخ. 3. وقد نلت الفرصة للوصول إلى المعالي بما أملكه من حلم وصبر وتسامح في حين عجز عن نيلها الإنسان القوي ذو العضلات. 4. وعلى الرغم من صغر سني وإني ما زلت في شرخ الشباب استطعت – بتجربتي التي صقلتها الأيام وزادتها علما وخبرة – الوصول إلى درجات عالية من المجد. 5. ويكفيني فخرا أن طموحي إلى المجد والمعالي أثار حقد الحاقدين عليّ وزاد من بغضهم لي في حين قربني إلى المعالي وحببني إليها. 6. فالإنسان الحليم يضع كل شيء في موضعه, وهذا ما أحاول أن أراعيه, فأكون حليما حين يكون الحلم واجبا, وأكون شديدا حين يكون الحزم أجدى وأنفع, وإن كنت أميل بطبعي إلى التسامح والحلم. 7. ومن مظاهر حلمي وتسامحي أن الجاهلين السفهاء يتطاولون عليّ فأترفع عن مجاراتهم, ويرسلون فيّ القول ملتويا مبهما, وأطلقه فيهم صريحا واضحا. 8. ومما يثير غيظهم وحقدهم علي, حلمي وصبري على ما أجنيه منهم, فيكون تسامحي غصة في حلقهم تجلب لهم الألم والحزن. 9. ومن صفاته الأخرى التي يفتخر بها ترفعه عن القبيح في القول والفعل, فهو لا ينطق الكلام الفاحش وخصوصا في حالة الغضب. 10. كما أن له فصاحة فذة في قوة ورزانة, فهو يواجه سفه السفهاء وتطاول الحانقين عليه المغتاظين منه بعفة القول وحكمة العقل. 11. وينتقل إلى الحديث عن موقفه في تقلب الأيام, فيقول: إن طموحي بعيد المدى ليس له حدود, تتوّجه إرادة قوية لا تخضع لأحداث الدهر وتقلبات الزمان. 12. ويختتم قصيدته بقوله: لي صفات فريدة عظيمة غرستها في نفسي مدرسة الحياة وتقلبات الدهر, فالدهر خير معلم ومرب. ثانيا: الصور والمحسنات والأساليب 1. العلى × القلى: جناس ناقص القلى × الحب: طباق التجنب × أرغب: طباق لغير العلى مني القلى: تقديم للتأكيد على حبه للمعالي. 2. فما الناس إلا عاذل أو مؤنب: أسلوب قصر للتأكيد على قلة العاذرين له. 3. ملكت فرصة: استعارة مكنية (شبه فيها الفرصة بالشيء المادي الذي يمتلك) وسر جمالها التجسيم. 4. مفتول العضلات: كناية عن القوة. ما تطاول باعها: كناية عن شبابه وصغر سنه. فلي من وراء المجد قلب مدرب: كناية عن تجربته في الحياة. 5. مبغض × محبب: طباق 6. للحلم أوقات: تقديم 7. يعجم × أعرب: طباق 8. يرون احتمالي غصة: تشبيه بليغ 9. ولا أعرف الفحشاء إلا بوصفها: أسلوب قصر للتأكيد على ترفعه عن القبيح في القول والفعل. 10. يقرع الجهل: استعارة مكنية (شبه الجهل بالشيء المادي الذي يقرع) وسر جمالها التجسيم. 11. تمس عزائمي: استعارة مكنية (شبه العزائم بشيء مادي يمس) وسر جمالها التجسيم. يعطي الزمان ويسلب: استعارة مكنية (شبه الزمان بلإنسان الذي يعطي ويسلب) وسر جمالها التشخيص. يعطي × يسلب: طباق 12. حباني بحفظها زماني: استعارة مكنية (شبه الزمان بالإنسان الذي يمنح) وسر جمالها التشخيص. الدهر نعم المؤدب: استعارة مكنية (شبه الدهر بالإنسان الذي يؤدب) وسر جمالها التشخيص. ثالثا: خصائص أسلوب الشاعر 1. الاعتماد على الأسلوب الخبري والتقريري. 2. تسلسل الأفكار وترابطها. 3. الإكثار من المحسنات البديعية والاستعانة بالصور الخيالية. 4. إحكام ومتانة الصياغة. 5. جزالة الألفاظ ووضوح المعاني. 6. تحقق الوَحدة الفنية (وحدة الموضوع ووحدة الجو النفسي). 7. التزام وحدة الوزن والقافية. رابعا: الفكرة الأساسية والعاطفة والبحر 1. الفكرة: فخر الشاعر بنفسه ومناقبه وعرضه لبعض تجاربه في الحياة والناس. 2. العاطفة: الاعتزاز بالنفس. 3. تنتمي القصيدة إلى البحر الطويل, وغرضها هو الفخر.
  3. خذيييييت السيدي زين ذكرتوني فيه احين مادري ابه لحظة بقوم بدوره شكرااااا
  4. انه باجر فترة اولى انتي ثاني وحد 3 له
  5. سلام شلونكم شخباركم المهم مافي وقت للهرار منو يعرف للاكسل يخبرني بليييييييييز في اسرع وقت لان ماكو وقت الله يعطيكم العافيه
  6. هههههههه اي اعرفها حرام علييج ذي احد يتفاءل فيها متووووحشة في المراقبة احنا لو اقولج من راقبنا بتضحكين نهادوووو مال الاسر هههههههه والقاعة صريخ وضحك وفوضى وهي تطالعنا وتقول هدوء يابنات
  7. جووفووا الساعه جم الساعه 12:00 تعرفون يعني جم ِ؟؟ وانه لحين ماكملت دراسة والامتحان باجر 7.30 كملت بس احس مادرست عدل وخايفة باجر ماسوي زين وتعبببببببببببت وانه احفظ سورة الحشر استغفرالله واخر مقطع سويت روحي مااجوفه بس خايفة انام وانه ماحفظته ياني الهام من عند الله على اخر الوقت ان بييبونه دعوااااتكم لي بالتوفيق قولووووا ان شاءالله اسوووي زيين عاااااااااد
  8. الله يعيييين ويعاون احس الامتحان مال الكورس الاول شوي صعب بقووووم بدرس عييييل برب دعواتكم لي بالتوفيق
  9. انه عندي مذكرة استاذ عبدالمنعم في مدرسة النعيم خوش استاذ جان زين نحصل لنا معلمة مثله والله أدرس منها كل شي سهل ومرتب الله يعطيه العافية ان شاءالله وعساه ع القووووة بس أبي امتحاناات سابقة وحتى مال الكورس الأول ومال سنوات وااايد
  10. 14 مادة يعني في الكورس بندرس يمكن 7 مواد بالكثير 8 والله زييييين بترجع لينا طفووولتنا في اعدادي مواد شوي
  11. ههههههههههههههه 2 وحد 7 ماعرفه انه ربعي الصفوف الا تحت 1 وحد 1 و2وحد2 و2 وحد3 واحم احم صفنا 2وحد4 Alaskari انه تجااااري شنو مواد التجاري
  12. الأشياء المحذوفة في دين 103 سوره الحجرات سورة البقرة التجويد اعجاز القران الكريم اثر القران في حياة المسلمين الوضع في الحديث واسبابه اصلاح ذات البين في شي ويانا وانه كتبته لاسمح الله
  13. سورة الحفظ بس دراسة حرام عليييج تبين أكثر من هالحفظ بعد نحفظ معلمتكم كبرت واستخفت
  14. سلام شلونكم شخباركم منو ثاني سنة توحيييد اللي تخصص تجاري شلونكم شخباركم احنا ضايعين بالطوشة ماندري وين الله قاطنا شنو المواد الا خذيتووونهم وشنو السنة الثانية حلو مثل اول سنة والله ؟؟ اتحجوا لنااااا عن وضعكم بليييز
×
×
  • Create New...