Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عشرة دينار

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    773
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by عشرة دينار

  1. الله يحيكاخوي كوتي هلا والله عمتي نوف مشكورة اختوووو هلا فيك حبوب غربااااوي ثاااااااااااااااااااااااانكس البدرة هلا والله عمي مجموعة انسان ... احلى سلام وتحية لك والله مشكور على الاستقباااال ودمتم سالمين.. نوطووووو
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بعد غيبة دامت اسبوعين يعود النوط الخضر الى ساحة متداه العزيز وانا اسف على الغيبة .. والمواضيع الي تركتة من غير ردود الي اهية مواضيعي ... ودمتم سالمين ... نوطووووو
  3. شاب ... نعم هذا ما يحدث يشرفني مرورك الريم... العفوا وانشالله الضحكة والابتهاج دوم عليج وعلى المسلمين اجمعين يااااارب ريج العود ... ??? ??? : : :- :- حياك الله :
  4. الريم.... رد رائع من شخصك الكريم وبصراحة يدج تكتب ذهب وكلام صحيح مية بل مية وكفيتي ووفيتي ... مشكورة اختي على التوضيح ... شاب... تسلم ... وكلامك صح اخوي ودمتم سالمين
  5. فعلااا اخواتي عندما نبتدي في الكتابة والجروح تأكل من جسدنا ... نحس ان هناك احد في .. مخيلتي وانا قاعد اشكي له ... وهو الورقة ... تقول ما تقول لا يضحك ... ويقول .. هذا كلام تافهة ... الورقة عبارة عن صديق وفي ... وعليكم عدم التفريط فيه ..... العفو اختي كوكيز واشكر لج مرورج اختي محرقاوية عسل ودمتم سالمين
  6. الرجل و الحمار دخل حمار مزرعة الرجل .. و راح يأكل من زرعه الذي تعب في حرثه و بذره و سقيه .. كيف يخرج الحمار ؟؟ أسرع الرجل إلى البيت .. جاء بعدة الشغل .. الموضوع لا يحتمل التأخير. أحضر عصا طويلة و مطرقة و مسامير و قطعة كبيرة من الكرتون المقوى كتب على الكرتون .. يا حمار أخرج من مزرعتي) ثبت الكرتونة بالعصا الطويلة .. بالمطرقة و المسمار .. ذهب إلى حيث الحمار يرعى في المزرعة .. رفع اللوحة عالياً .. وقف على هذه الحالة رافعاً اللوحة .. منذ الصباح الباكر حتى غروب الشمس .. الحمار لم يخرج .. حار الرجل .. ربما لم يفهم الحمار ما كتبت على اللوحة .. رجع إلى البيت و نام .. في الصباح التالي .. صنع عدداً كبيراً من اللوحات .. و نادى أولاده و جيرانه ..و استنفر أهل القرية .. صف الناس في طوابير .. يحملون لوحات كثيرة .. أخرج يا حمار من المزرعة) الموت للحمير) .. (يا ويلك يا حمار من راعي الدار) و تحلقوا حول الحقل الذي فيه الحمار و بدأوا يهتفون .. أخرج يا حمار .. أخرج أحسن لك .. و الحمار .. حمار .. يأكل و لا يدري بما يحدث حوله .. غربت شمس اليوم الثاني .. و قد تعب الناس من الصراخ و الهتاف و بحت أصواتهم .. فلما رأوا الحمار غير مبالى بهم .. رجعوا إلى بيوتهم .. يفكرون في طريقة أخرى في صباح اليوم الثالث .. جلس الرجل في بيته يصنع شيئاً آخر .. خطة جديدة لإخراج الحمار .. فالزرع أوشك على النهاية .. خرج الرجل باختراعه الجديد .. نموذج مجسم لحمار .. يشبه إلى حد بعيد الحمار الأصلي .. و لم جاء إلى حيث الحمار يأكل في المزرعة .. و أمام نظر الحمار .. و حشود القرية المنادية بخروج الحمار .. سكب البنزين على النموذج .. و أحرقه .. فكبر الحشد .. نظر الحمار إلى حيث النار .. ثم رجع يأكل في المزرعة بلا مبالاة .. يا له من حمار عنيد .. لا يفهم .. أرسلوا وفداً يتفاوض مع الحمار .. قالوا له .. صاحب المزرعة يريدك أن تخرج .. و هو صاحب الحق .. و عليك أن تخرج الحمار ينظر إليهم .. ثم يعود للأكل .. بعد عدة محاولات .. أرسل الرجل وسيط آخر .. قال للحمار .. صاحب المزرعة مستعد للتنازل لك عن بعض من مساحتها .. الحمار يأكل و لا يرد .. ثلثها .. الحمار لا يرد .. نصفها .. الحمار لا يرد .. طيب .. حدد المساحة التي تريدها .. و لكن لا تتجاوزها .. رفع الحمار رأسه .. و قد شبع من الأكل .. و مشى قليلاً إلى طرف الحقل .. و هو ينظر إلى الجمع و يفكر .. (لم في أر في حياتي أطيب من أهل هذه القرية .. يدعونني آكل من مزارعهم و لا يطردونني و يضربونني كما يفعل الناس في القرى الأخرى ..) فرح الناس .. لقد وافق الحمار أخيراً .. أحضر صاحب المزرعة الأخشاب .. و سيّج المزرعة و قسمها نصفين .. و ترك للحمار النصف الذي هو واقف فيه .. في صباح اليوم التالي .. كانت المفاجأة لصاحب المزرعة .. لقد ترك الحمار نصيبه و دخل في نصيب صاحب المزرعة .. و أخذ يأكل .. رجع أخونا مرة أخرى إلى اللوحات .. و المظاهرات .. يبدوا أن لا فائدة .. هذا الحمار لا يفهم .. إنه ليس من حمير المنطقة .. لقد جاء من قرية أخرى .. بدأ الرجل يفكر في ترك المزرعة بكاملها للحمار .. و الذهاب إلى قرية أخرى لتأسيس مزرعة أخرى ودمتم سالمين
  7. تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود..وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولاتنتعل حذاء.. وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان .. كانت في البداية لاتلاحظ مروري .. ولكن مع مرور الايام .. اصبحت تنظر الي ثم تبتسم .. في احد الايام استوقفتها وسالتها عن اسمها فقالت اسماء.. فسألتها اين منزلكم .. فأشارت الى غرفة خشبية بجانب سور احد المنازل .. وقالت هذا هو عالمنا ، اعيش فيه مع امي واخي بدر.. وسالتها عن ابيها .. فقالت ابي كان يعمل سائقا في احدى الشركات الكبيرة .. ثم توفي في حادث مروري.. ثم انطلقت تجري عندما شاهدت اخيها بدر يخرج راكضا الى الشارع ..فمضيت في حال سبيلي.. ويوما مع يوم.. كنت كلما مررت استوقفها لاجاذبها اطراف الحديث .. سالتها : ماذا تتمنين ؟ قالت كل صباح اخرج الى نهاية الشارع .. لاشاهد دخول الطالبات الى المدرسه .. اشاهدهم يدخلون الى هذا العالم الصغير..مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ... ولااعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور.. امنيتي ان اصحو كل صباح .. لالبس زيهم .. واذهب وادخل مع هذا الباب لاعيش معهم واتعلم القراءة والكتابة .. لااعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة .. قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبه .. وقد تكون عينيها .. لااعلم حتى الان السبب.. كنت كلما مررت مع هذا الشارع .. احضر لها شيئا معي.. حذاء .. ملابس.. العاب.. اكل.. وقالت لي في احدى المرات .. بأن خادمة تعمل في احد البيوت القريبة منهم قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز.. وطلبت مني ان احضر لها قماشا وادوات خياطه .. فاحضرت لها ماطلبت .. وطلبت مني في احد الايام طلبا غريبا .. قالت لي اريدك ان تعلمني كيف اكتب كلمة احبك.. ؟ مباشرة جلست انا وهي على الارض .. وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك.. على ضوء عمود انارة في لاشارع .. كانت تراقبني وتبتسم .. وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك.. حتى اجادت كتابتها بشكل رائع .. وفي ليلة غاب قمرها ... حضرت اليها .. وبعد ان تجاذبنا اطراف الحديث .. قالت لي اغمض عينيك .. ولااعلم لماذا اصرت على ذلك.. فأغمضت عيني .. وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضه .. وتختفي داخل الغرفة الخشبيه .. وفي الغد حصل لي ظرف طاريء استوجب سفري خارج المدينة لاسبوعين متواصلين .. لم استطع ان اودعها .. فرحلت وكنت اعلم انها تنتظرني كل ليله .. وعند عودتي .. لم اشتاق لشي في مدينتي .. اكثر من شوقي لاسماء.. في تلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الانارة الذي نجلس تحته لايضيء.. كان الشارع هادئا .. احسست بشي غريب.. انتظرت كثيرا فلم تحضر.. فعدت ادراجي .. وهكذا لمدة خمسة ايام .. كنت احضر كل ليلة فلااجدها.. عندها صممت على زيارة امها لسؤالها عنها.. فقد تكون مريضه .. استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية .. طرقت الباب على استحياء.. فخرج بدر .. ثم خرجت امه من بعده.. وقالت عندما شاهدتني.. يالهي .. لقد حضرت .. وقد وصفتك كما انت تماما.. ثم اجهشت في البكاء.. علمت حينها ان شيئا قد حصل.. ولكني لااعلم ماهو؟؟؟؟ وعندما هدأت الام سالتها ماذا حصل؟؟ اجيبيني ارجوك .. قالت لي لقد ماتت اسماء .. وقبل وفاتها .. قالت لي سيحضر احدهم للسؤال عني فاعطيه هذا وعندما سالتها من يكون ..قالت اعلم انه سياتي.. سياتي لامحالة ليسأل عني؟؟ اعطيه هذه القطعه .. فسالت امها ماذا حصل؟؟ فقالت لي توفيت اسماء.. في احدى الليالي احست ابنتي بحرارة واعياء شديدين .. فخرجت بها الى احد المستوصفات الخاصة القريبه .. فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لااملكه .. فتركتهم وذهبت الى احد المستشفيات العامة .. وكانت حالتها تزداد سوءا..فرفضوا ادخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى.. فعدت الى المنزل .. لكي اضع لها الكمادات .. ولكنها كانت تحتضر.. بين يدي.. ثم اجهشت في بكاء مرير.. لقد ماتت .. ماتت اسماء.. لااعلم اماذا خانتني دموعي.. نعم لقد خانتني .. لاني لم استطع البكاء.. لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها.. لااعلم كيف اصف شعوري .. لااستطيع وصفه لااستطيع .. خرجت مسرعا ولااعلم لماذا لم اعد الى مسكني.بل اخذت اذرع الشارع .. فجأة تذكرت الشي الذي اعطتني اياه ام اسماء..... فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعه.. وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة احبك.. وامتزجت بقطرات دم متخثره .. . يالهي .. لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمه .. وعرفت الان لماذا كانت تخفي يديها في اخر لقاء.. كانت اصابعها تعاني من وخز الابره التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز.. كانت اصدق كلمة حب في حياتي.. لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها.. كانت تلك الليلة هي اخر ليلة لي في ذلك الشارع .. فلم ارغب في العودة اليه مرة اخرى.. فهو كما يحمل ذكريات جميله .. يحمل ذكرى الم وحزن .. يحمل ذكرى اسمـــــــــــاء.. احتفظت بقطعة القماش معي.. وكنت احملها معي في كل مكان اذهب اليه .. وبعدها بشهر.. واثناء تواجدي في احدى الدول.. وعند ركوبي لاحد المراكب في البحر الابيض المتوسط.. اخرجت قطعة القماش من جيبي.. وقررت ان ارميها في البحر ..لااعلم لماذا ؟؟ ولكن لانها تحمل اقسى ذكرى في حياتي.. وقبل غروب الشمس.. امتزجت دموعي بدم اسماء بكلمة احبك.. ورفعت يدي عاليا .. ورميتها في البحر.. واخذت ارقبها وهي تختفي عن نظري شيئا فشيئا .. ودموعي تسالني لماذا ؟؟ ولكنني كنت لااملك جوابا ؟؟ اسماء سامحيني .. فلم اعد احتمل الذكرى؟؟ اسماء سامحيني.. فقد حملتني اكبر مما اتحمل؟؟ اسماء سامحيني فأنا لااستحق الكلمات التي نقشتيها .. اسماء سامحيني.. النهــــــــــــــه.. البرواز المكســـــــــــــور.. رسالة الى كل أم .. تصحو صباحا .. لتوقظ اطفالها .. فتغسل وجه امل .. وتجدل ظفائرها.. وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسيه ؟؟ وتودعها بابتسامة عريضه ؟؟ الا تستحق اسماء الحياة؟؟؟ رسالة الى كل رجل اعمال .. يشتري الحذاء من شرق اسياء بثمن بخس.. ليبيعه هنا باضعاف اضعاف ثمنه ؟؟ الا تستحق اسماء الحياة؟؟ رساة الى كل صاحب مستشفى خاص.. هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟ الاتستحق اسماء الحياة؟؟ رسالة الى كل طبيب في مستشفى حكومي عام.. هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الامراض بد اذن الله .. الاتستحق اسماء الحياة..؟؟ رسالة الى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه اسماء.. وظر الى غرفتهم الخشبية وابتسم .. الاتستحق اسماء الحياة؟؟؟ رسالة الى كل من دفع الملايين .. لشراء اشياء سخيفه .. كنظارة فنانة .. وغيرها الكثير.. الاتستحق اسماء الحياة...؟؟ رسالة الى البرواز المكسور..... الاتستحق اسماء الحياة؟؟ رسالة الى كل من يقرأ هذه القصه .. الاتستحق اسماء الحياة؟؟ رسالة الى الجميع .. اسماء ماتت ؟؟ ولكن هناك الاف كأسماء.. اعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر؟؟؟؟؟!!! ودمتم سالمين
  8. العلاقة بين الفتاتة وامها كانت في البداية قريبة جدا، كانت المثل الاعلى بالنسبة لي ، وبعد ان اصبحت في عمر البلوغ والنضج اصبحت العلاقة بيننا متوترة جدا الى حد ان العلاقة القريبة بيننا كانت تشعل النيران وتخلق جوا من التصادم، وبعد فترة من البعد وجدنا المسافة الجيدة التي تجمعنا بحب وود.. ما هي هذه المسافة؟ وكيف نخلقها؟ ونحافظ عليها ... لنخلق علاقة خاصة ومميزة بين الام وابنتها. لا تفعلي هذا ، اضيفي شيئا من الملح الى الطعام، ليس هكذا نحضر هذا الشيء ، لا تكثري الطهي على هذا ... بعد الكثير من الملاحظات تجد السيدة التي تجاوزت 38 سنة قد استاءت من انتقادات الام فتصرخ بوجهها بأنها هي الآن اصبحت ناضجة ولا تحتاج الى هذا النقد وكل هذا النصح، وهي الآن التي تعرف كيف تعتمد على نفسها واصبح لديها عائلتها واولادها، ولكن عبثا تحاول فالام تبقى هي الام التي تنظر لابنتها بانها طفلة بحاجة دائما الى الرعاية والعناية والمشورة ، وهي تسعى «أي الام» دائما الى مساعدتها وابداء النصح وتعلمها ما يجب ان تفعله. فالسيدة الصغيرة بالنسبة للام ينقصها الكثير لتتعلمه وتدركه. المسافة المدروسة .. سر العلاقة الناجحة: الام تحاول في فترة من فترات النضج لابنتها ان تضعها في غرفة مغلقة ، توصد الابواب والشبابيك وتحاول ان تحميها من كل شيء قد يمسها ، ولكن هذا لا ينفع فالفتاة تحتاج الى شيء من الاستقلال الذاتي، تحتاج الى شيء من المسافة .لا ان تكون بعيدة فتشعر بالنقص ولا تكون قريبة جدا بحيث تلغي شخصيتها لهذا يجب ان تكون المسافة مدروسة بحيث لا نبتعد عن الحد المطلوب ولا نمنعها من تكوين شخصيتها واستقلالها ولا ان نفرض عليها الحواجز والضوابط بتحركها في الحياة، او ان نعطيها الحرية المطلقة فنخسرها. من هنا يجب ان نقف عند الحد المطلوب ومعرفة كيفية اختيار هذه النقطة، بحيث لا يتحول حبك الى ابنتك لسبب استياء وغضب لها ولا تتحول الاوامر والنصائح التي تحاولي ان تسديها لابنتك شيئا زهيدا لا قيمة له ولا تسمعه او تهتم به. العفو .. أساس العلاقة الأسرية اشار الباحثون الى ان «العفو» هو اساس جوهري في العلاقة الأسرية بين الاهل. ولا نكون اهلا الا حين نستعمل الرأفة والحلم والرحمة في التعامل مع ابنائنا. ولا نستحق كلمة «أم» او «اب» الا حين ان نعرف جيدا معنى التسامح والتساهل بحدود مع من سيأتي بعدنا من الاجيال القادمة . وعندما تصبح الفتاة «أما» في هذه اللحظة فقط تكون قادرة على استيعاب وفهم التضحيات الكبيرة التي قدمتها والدتها في السابق لها وكم علينا ان نعاني لفهم الالغاز العائلية في العلاقة بين الاهل والاولاد وكيفية التوازن في هذه العلاقة غير المتوازنة من ناحية ان الاهل والابناء مختلفون كليا في الافكار ونمط الحياة . علاقة جافة.. ماض قاس ولكن في بعض الاحيان لا يتوافر لنا هذا الجو من الالفة والوئام مع الام لاسباب معينة مثل الاعياء والمرض او بسبب العادات والتقاليد او الخوف او الظروف الاجتماعية . فهناك مواقف ماضية ما زالت موجودة في مخيلتنا لا نستطيع نسيانها تسبب لنا الآلام والحزن كأن تقف الام بيننا وبين من نحب او تبعدنا عن تحقيق الاحلام، وغير ذلك من الامور التي كنا نريدها بشدة ونحلم بها ونتمنى لو نحققها. فهي تقف حاجزا امام تحقيق طموحاتنا مثل رفض وظيفة او سفر او غير ذلك. واحيانا اخرى بعض الامهات اللواتي يخنقن ابناءهن بسبب الخوف عليهم او الادعاء بالحماية فتجدهم غير قادرين على نسيان السوء واول ما يقومون به هو خلق مسافة بينهم وبين أهلهم، ويصبح هذا الشق والحاجز ازليا. واسوأ ما يمكن ان يحصل في هذه العلاقة هو ان الابناء يفكرون احيانا بالسوء تجاه أمهم مثل انها لا تحبهم وانها انانية وغير ذلك من الافكار التي تراود الأبناء. فالعلاقة بين الام والفتاة احيانا تكون بعيدة جدا عن الانسجام والتوافق، بعيدة عن العواطف القوية ويسودها شعور بالذنب والسيطرة ( لا يوجد فتاة لم تفكر ولو للحظة واحدة في حياتها بقسوة تجاه والدتها). المراهقة ... فترة البناء والرعاية وعدم الانسجام يكون سائدا وعاديا خاصة في فترة المراهقة ، وهذا لا يؤدي الى خلق فتاة ساخطة مستنكرة وتفكر بأمور فظيعة بوالدتها... لكن تبدو افكار الفتيات بحاجة الى البناء والوعي والرعاية وان توجه الفتاة الى مثل أعلى مختلف عن الام لبناء شخصيتها الجديدة مع البقاء على النقد الذاتي ونقد البيئة والام في نفس الوقت فهذا يساعد على معرفة الامور بواقعية اكثر. عندها تبدأ العلاقة بين الام وابنتها تتحول لتصبح هادئة جدا هذا يساهم في خلق صديقة وشريكة لابنائها في المستقبل. في لحظة من اللحظات نجد الام التي تخاف على ابنتها، وقد ربتها على الدلال والحب الذي يفوق حده ، نراها تحاول ان تستعيد ابنتها لتحيا بسلام حتى لو كانت تشجعها على ان تترك زوجها فهي لا تعرف ولا تهتم الا ان تحافظ على دلال ابنتها. وعندما تتزوج الفتاة وتصبح مسؤولة عن نفسها نجد الام تخاف عليها كثيرا ومستعدة دائما لرعايتها ولكن هناك أمرا هنا لا بد ان نشير اليه وهو أن الفتاة الصغيرة اصبحت كبيرة وراشدة وواعية ومدركة اين هي مصلحتها وماذا تريد وقادرة على اخذ القرارات المناسبة لها ولمصلحتها ومصلحة عائلتها الجديدة. كيف تكون لحظات اللقاء.. لحظات دافئة؟! خلق المسافات المحددة بين الام والابنة هو الحل للعلاقة الناجحة واحيانا عندما يأتي المولود الاول للأم الصغيرة نجد الام تقف الى جانب ابنتها لترعاها وتهتم بها وبالمولود الجديد وهنا تبدأ الازمة في النقد وعدم فهم الامور بنفس الطريقة وكل يكون له آراؤه المختلفة. لا بد ان تكون لحظة لقاء الام بابنتها هي لحظات حب دافئة ففي لحظات البعد نقوم بنقد ذاتي لانفسنا ولامهاتنا ونقوم بتحليل هذه العلاقة ونصل الى معرفة كاملة للأمور التي تسبب الجفاء والبعد والامور التي تساهم في زيادة الحب والوئام. عندما نصبح كبارا في السن الى حد معين ويصبح لدينا ابناء وبنات نصبح على وعي اكبر لتلك العلاقة بيننا وبين امهاتنا .كيف نعامل اطفالنا ؟! وكيف كانت والدتنا تعاملنا ؟! ماذا نريد منهم وماذا كنا نطلب في الامس البعيد من امهاتنا؟! كيف نبحث دائما عن مثل أعلى يكون أي شخص ولكن ليس والدتنا... وكيف تختلف الامور مع الوقت. الصداقة هو ما نريده من امهاتنا ولكن هذا الامر ليس بالسهل تطبيقه ومع الوعي والادراك ولو بعد فوات الاوان الى حد معين نعرف كيف نكسب هذه الصداقة وكيف تصبح علاقاتنا بأمهاتنا ناضجة وواعية ودافئة . ,و ارجو من المراقبين تثبيت الموضوع للستفادة منة ولكم شكري وتقديري ودمتم سالمين
  9. تفريغ العواطف والأحاسيس والهموم على الورق قد يسرّع التئام الجروح وشفائها .. هذا ما خلص إليه العلماء في مؤتمر الجمعية النفسية البريطانية. وقال الباحثون إن كتابة المشكلات وما يدور في العقل والنفس من هموم, يساعد الأشخاص في التعامل معها بحكمة وروية, كما تحسّن وظيفة جهاز المناعة في مقاومة الأمراض وشفاء الإصابات بفعالية أكبر, وتعافي المرضى بصورة أسرع. وقام الباحثون في وحدة العلوم النفسية بالكلية الملكية بلندن, بمتابعة 36 شخصا, طلب من نصفهم الكتابة عن أكثر التجارب التي مروا بها إزعاجا والتعبير عما شعروا به آنذاك من مرارة وألم, بينما طلب من الآخرين الكتابة عن أمور حيوية مثل هوايتهم وكيف يقضون أوقات فراغهم, بحيث أمضوا 20 دقيقة يوميا لمدة ثلاث أيام في الكتابة الإنشائية, وخضعوا بعدها لقطع بسيط في أعلى الذراع, وتمت مراقبة الجروح لأسبوعين. فوجد العلماء أن الجروح عند أفراد المجموعة التي كتبت عن تجاربها العاطفية المرة, كانت أصغر, مما يعني أنها شفيت بشكل أسرع, بينما لوحظ وجود مستويات عالية من التوتر والانزعاج النفسي عند الأشخاص الذين كانت جروحهم أبطأ التئاما. ويرى الخبراء أن لهذه الاكتشافات أهمية كبيرة في تطوير أساليب طبية بسيطة لها تأثيرات مفيدة على التئام الجروح والإصابات , خصوصا على المدى الطويل, والأمر لا يحتاج سوى إلى ورقة وقلم لبث الهموم والمشكلات وكتابة التجارب المزعجة والمواقف المؤلمة في الحياة , خصوصا وأن التوتر والانزعاج يؤثر على عملية تعافي المرضى بعد العمليات الجراحية, ويجعل الشفاء أبطأ.. ودمتم سالمين
  10. * قبل ان تأخد الدواء اضحك في اليوم اربع مرات لتجلب السعاده الدائمه. * لا تفكر بالمرض الذي يصييبك ان العلاج بيدك أنت اطرح فكرة المرض عن ذهنك. * خد اربع تفاحات باليوم مع كل تفاحه ملعقه صغيرة من العسل بعد كل وجبة طعام نصف ساعه وهذان الصنفان من الاغذيه يطردان باذن الله المرض عنك. * لا تفكر بالماضي ابداً بل بالحاضر وتطلع الى المستقبل والى الجديد حيث ان الماضي حسرة والحاضر عمل والمستقبل أمل. * ان للشيخوخه طريقاً واحداً هو الملل والضجر والفراغ. * اتخد لك هواية مسلية فهي تكفل لك الشباب الدائم ولا تحتج بالقول ان سنك لا يلائم ذلك. * مهما أكلت فلا تشبع بل خل عيينك في الأكل كانك أكلت <<<<< هي الي ما بتقدرون * خد وجبة صباحيه كاملة لتقوم بعملك بنشاط وقوة لان الافطار الكامل يزيد من حيويتك ونشاطك. * كل الفواكه والخضار بكثرة وقلل من اللحوم لكي يطول عمرك باذن الله. * تناول الفواكه بدون استخدام السكين لانه عملية القضم تقوي الاسنان وتنظفها. * تناول الفواكه بعد كل وجبة طعام تبعد عنك الامراض. * خد الماء والمرطبات وانت جالس في كاسة وعلى ثلاث دفعات عوضاً عن الابريق لانه الشرب وانت واقف يسبب لم حصى في الكلى. ودمتم سالمين
  11. يناير1- 9 " كلب" يناير10- 24 " فأر" يناير 25- 31 " أسد" فبراير 1- 5 "قطة" فبراير 6- 14 "حمامة" فبراير 15- 21 "سلحفاة" فبراير 22- 28 "نمر" مارس 1- 12 " قرد" مارس 13- 15 " أسد" مارس16- 23 " فأر" مارس 24- 31 " قطة" أبريل 1- 3 "كلب" أبريل 4- 14 "نمر" أبريل 15- 26 "فأر" أبريل 27- 30 " سلحفاة" مايو 1-13 "قرد" مايو 14- 21 "حمامة" مايو 22- 31 " أسد" يونيو 1- 3 " فأر" يونيو 4- 14 " سلحفاة" يونيو 15-20 "كلب" يونيو 21-24 "قرد" يونيو 25-30"قطة" يوليو 1-9 " فأر" يوليو 10-15 "كلب" ... يكرم القارئ يوليو 16-26 "حمامة" يوليو 27-31 "قطة" أغسطس 1-15 "قرد" أغسطس 16-25 "فأر" أغسطس 26-31 "سلحفاة" سبتمبر 1-14 " حمامة" سبتمبر 15-27 "قطة" سبتمبر 28-30"كلب" أكتوبر 1-15 " قرد" أكتوبر 16- 27 "سلحفاة" أكتوبر 28-31 "نمر" نوفمبر 1-16 " أسد" نوفمبر 17-30 " قطة" ديسمبر 1-16 "كلب" ديسمبر 17-25 "قرد" ديسمبر 26-31"حمامة" الكلب تتسم بالجاذبيه والشّعبيه،،،،،،،أنت لّطيف وتستطيع تكوين صدقات مع أي شخص بشكل سهل. وفي نفس الوقت تحمل صفة البرود والذّكاء والقياديه.... القطة أنت خجول ولّطيف جدا،،،،،،، لا تحبّ أن تتحدّث مع أشخاص لا تعرفهم،،،،، أنت شديد الحذر بشأن اختيارك للأصدقاء،،، أنت حقا لطيف... القرد أنت جذّاب جداً ولديك الكثير من الأصدقاء،،،، أنت فريد ومخيف وفي نفس الوقت لا أحد مثلك،،،، تريد أن تكون موضع اهتمام الجميع دائماً ،،وتتصف أيضا بالزعامه.... النّمر أنت غامض ولديك الكثير من الأصدقاء و يمكن أن يكون القليل منهم معك في بعض الأوقات أو لطيف،،،، أنت دائما عندك آخر الأخبار،،،،،وأنت الزعيم... الفأر أنت هادئ جداً وسّريع جدا،،،، أنت خجول جداً وفي نفس الوقت لّطيف ومضحك،،، لديك مجموعة قليلة من الأصدقاء،،، أنت لست " شعبي " لكنك لست غريب الأطوار... الأسد أنت زعيم المولد،،،، الناس يقدّرونك دائماً،،،لديك الكثير من الأصدقاء وأنت جذّاب جدا،،،أنت لطيف و والكثير من الناس يريد مصادقتك،،، وفي نفس الوقت تكون صدقات بشكل سهل... السّلحفاة أنت لطيف وجميل جدا،،،،تعامل الآخرين مثلما تريد أن يعاملك الأخرون،،،، لديك الكثير من الأصدقاء ولا تتحدّث عن أي واحد منهم من وراء ظهره،،، أنت مخلص... الحمامة تتصف بأنك مسالم ولّطيف جدا،،،تقع في الحب بشكل سهل جداً وأنت هادئ،،،، أنت لست خجول جدا لكن أنت لست منافق،،، تتسم يالقياديه لدى أصدقائك..... يله خلونا انشوف كل واحد لأي نوع ينتمي . ودمتم سالمين ... نوط
  12. حاضؤين لكم كلكم وحياكم الله ومشكورين على الرد ودمتم سالمين
  13. اللهم اميييييييييييييييييييييييييييييييييين
  14. بلبول اخوي صح لسانك امك كلامهة صح ... 100 %100 والله يخليها لك انشألله
×
×
  • Create New...