Jump to content
منتدى البحرين اليوم

صغيرونه

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    122
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by صغيرونه

  1. للحوار أصوله وقواعده ، أكثرنا يعرفها نظرياً ، وأكثرنا - في الوقت ذاته - يحيد عنها تطبيقيا ! المهم هو معرفة الأسس ، واستشعار أنك صاحب هدف ، أنت لو كنت تهدم فما أسهل ما تصبو إليه ، أما وإنك تبني وتشيد وتعلي جانب هذه الأمة ممثلة في أفرادها فهو النصب والتعب الذي به تستجلب الأجر والثواب القاعدة الأولى : في الهدم ما ليس في البنيان من صخب أنت - كما سبق - صاحب رسالة يُنظر إليك بعين القدوة ، إن الفضيلة والتـأدب منك قد لا تلفت النظر لأن الشيء من معدنه لا يستغرب ، أنما يستكثر منك الزلل الذي قد يُمدح به غيرك ! إذا كنت هاديء النبرة متزن العبارة فإن أمرك لا يخلو عند خصمك ومشاهدك - وهو الأهم لما يأتي - من أحدى حالتين : الأول : أن تكون قوي الحجة ، ساطع البرهان ، فإذا ظهرت - مع ذلك - بمظهر الهاديء المتزن ؛ فلا تسل عن ما تُظهر به الحق الذي معك من صلابة وتماسك واقناع الثانية : أن تكون العبارات تخونك ، أو الدليل لا يحضرك ، عندها تظهر - وأنت المتزن - بمظهر من لايزال عنده ما يقول ، ولا يؤمن تفكيره الهاديء من إضافة الحجج ، أما إن كنت - والحال ما وصفنا - مُستفزاً متوترا ، وقد ترمي بالسباب والتنقص للخصم ، وربما الدعاء عليه ؛ فستثبت للجميع أن هذا غاية ما عندك ، وأنك تحاول رقع ما أنقدّ من حجتك بصراخك وتوترك وأنّى لك ذلك القاعدة الثانيه : تكلم بعلم ، وكن شجاعا ، ولا تجازف في كلامك والمقصود من حثك على التكلم بعلم أن لا تتفوه بكلام - خاصة ما تنسبه للشرع أو لله تعالى ولرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم - دون أن تكون تعلم جيدا صواب ما تتحدث به وأقصد بحثك على الشجاعة أن تقول فيما لا تعلم ، أنا لا أعلم وسوف أسأل أهل العلم ، أو أطالع الكتب التي تعنى بهذه المسأله ، وربما يذكر خصمك رأياً يزعمه في المسألة فالأصل أن لا تقبل منه وتسلم له - وهو العلماني أو المبتدع - وقل بصراحة إنه ليس من المنهج العلمي أن أتلقى أحكام الشرع منك وأنا أجدك ضالاً (( يمكن أن تستثنى حالات قليلة تقدر بقدرها إنك إذا فعلت ذلك تجعل الجميع يثق في ما سبق من كلامك وفيما يأتي ، لأنك كنت شجاعا ، أما إن كابرت مع جهلك بالمسألة فربما شك من كان اقتنع ببعض النقاط أن تكون انطلت عليه حيلتك فتفقد مكاسب كنت قد رصدتها ، ومن باب أولى أن يصعب عليك إقناع أحد بعد ذلك . القاعدة الثالثه : الصدق كل الصدق ، فإن فيه النجاة ، ولن يفلح كذاب أبدا يجب أن تكون صادقا في كل حديث أو فعل أو شعور ، فالصدق نجاة ، والكذب باطل والباطل لا ينصر الحق حتى يعود اللبن في الضرع قد تحتاج للانسحاب من نقطة (( بذكاء طبعا )) ، وقد تحتاج لتغيير ميدان الحوار ، لكن لا تكذب أبدا ، فما عند الله عز وجل لا يؤتى بمعصيته ! التكمله انشاالله باجر
  2. ليس هذا اسم فيلم أو رواية، ولكنه تعليق كان يمر في ذهني كلما جاءتني فتاة صغيرة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمرها تحكي قصتها بدموعها تتأوه وتتألم وعندما أسألها لماذا؟ تكون الإجابة في جميع الحالات مع اختلاف الظروف والملابسات هي الحب، فيكون السؤال التالي هو: أتدرين ما الحب؟ وتكون الإجابة صمتًا حائرًا، تحاول الإجابة، ولا تستطيع فتكرر مرة ثانية ولكنني أحبه!.... استوقفني الأمر عدة مرات لمحاولة البحث وراءه، ولكنني كنت أكتفي بالتعليق البسيط "باحثات عن الحب" وقد خدعني صغر سن صاحبات التجارب بذلك .. ولكن ما جعلني أقف هذه المرة وأسترجع كل التجارب والقصص التي قابلتها في العيادة النفسية- لمحاولة الخروج بإجابة أو نتيجة -هي صاحبة القصة الأخيرة، ربما لأن سنها قد تجاوزت العشرين بأربع سنوات بمعنى أنها من المفترض أنها نضجت بما فيه الكفاية ... فكان لا بد من الوقوف والتساؤل ما هو الحب ؟ .. ولماذا البحث عنه ؟ .. ولماذا تهرب الفتاة وتدمر نفسها ؟ تعالوا نبحث عن إجابة ونحن نستعرض بعض القصص: ـ أما إحداهن فبدأت علاقتها، وهي في سن الرابعة عشرة عن طريق التليفون، وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج، ثم لقاءات في شقة، ثم حمل وإجهاض، ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل؛ حيث تبين أنه متزوج، ولا يستطيع الارتباط، واكتفى بذلك! وخرجت صاحبتنا محطمة .. هائمة تبحث عن الحب من جديد لتجده في الشارع، شاب لم يضيِّع وقته، فهم ما تريد أن تسمعه، وقالت: إن هذا هو الحب خاصة وهو شاب مقارب لسنها، ولتمنحه كل شيء وأي شيء، ولتكتشف بعد ذلك خداعه، ووضاعته؛ حتى إنه قدمها لأحد زملائه؛ ولتكتشف أنه غير مؤهل لأي ارتباط، لكنها تظل تردد أنها تحبه تحبه ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍تحبه...‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!! ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‌‌‌ـ أما الثانية ‍‍‍‍‍‍‍فأحبت ابن الجيران الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة، وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب، ووجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني! ولتتزوج ابنة الثامنة عشرة دون علم أهلها بحثاً عن الحب والحنان الذي تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب عندما حضر الأهل واكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول على الأموال بالابتزاز مقابل تطليقها.. ـ والثالثة أحبت الشاب اليتيم الفقير الذي أعجبتها قوته واحتقاره لجمالها، وانصاعت مختارة له تعطيه من مصروفها وطعامها، وكلما أمعن في البعد اقتربت، وأصرت، وسلمته نفسها يقودها إلى حيث يريد، وبعد ست سنوات بعد أن حصل على كل شيء تركها دون سبب وبلا رجعة؛ لتعيش تائهة حتى تُسرّ لها إحدى المخلصات بأن الحل أن تتعرف على آخر حتى تُشفى من حبه ليزداد الأمر سوءًا، وتشعر بالشقاء ويزداد شغفها ولهفتها إلى الحب لتقع في يد شيطان أجهز على ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ما تبقى منها بعد أن عرف كلمة السر : الحب و...... أظنني قد أطلت في السرد، ولكنها عينة صغيرة تعبر عن ظاهرة، والظاهرة منتشرة في كل بلداننا العربية ... و لنبدأ بالسؤال : أين الأهل؟ ..أين الأم؟ .. أين الأخت؟ .. أين الصديقة؟ .. أين الجارة الحميمة؟ ..أين النصيحة المخلصة؟ .. أين طلب العون والمشورة؟ .. أين نظام الدعم النفسي الطبيعي الذي كان يمنح لهؤلاء الفتيات الحنان والحب والاتجاه الصحيح الكاشف للعواطف الصادقة والكاذبة ،وأين المناخ الذي يربي مع الأسرة ويسد النواقص والثغرات عبر أبنية المجتمع المختلفة من إعلام وتعليم؟ إن غياب هذا الدور الخطير لمؤسسة الأسرة بفروعها الممتدة جعل هؤلاء الفتيات في صحراء جرداء من العاطفة والحنان الحقيقي تجعل الإنسان في حالة عطش؛ فيرى السراب ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً، ووجد الخداع والضياع .. إن الحصول على الحب والحنان من المصادر الأولية والطبيعية يمنح الإنسان مناعة من أن تخدعه أي مشاعر زائفة غير حقيقية تستغل حرمانه وشوقه الفطري إلى من يهتم به ويشعر بأحاسيسه .. أما النقطة الثانية ـ التي قد تبدو كأنها هي نفسها الأولى ولكني أراها مختلفة ـ فأسميها التربية العاطفية وهي غير العطاء العاطفي، والمقصود بالتربية العاطفية أنه لا يوجد ثمة تعليم يتم لكيفية منح العاطفة وكيف تنمو؟ وكيف يعرف الإنسان الحقيقي منها من الزائف؟ ومتى يمنح الإنسان عاطفته؟ وما الفرق بين الحب والإعجاب والاهتمام والتعود؟ وهل الانجذاب الفطري بين الفتى والفتاة هو الحب ؟ .. والسؤال الأخطر: هل الجنس هو الحب ؟ خاصة وأن كثيرًا من الشباب يدخلون للبنات من هذا المدخل وينجحون نجاحاً باهراً مؤلمًا، وهو أنه لا حب بدون جنس، وأنه الدلالة الحقيقية على الحب الصادق، وعلى الثقة في المحبوب، وعلى الإخلاص الكامل في منحه ذلك بصورة ملموسة !!!... كل ذلك يحتاج إلى وضوح وبرنامج تشترك فيه الأسرة أولاً من خلال الحوار المفتوح والعقل المتفتح الواعي والصدر الرحب ثم المدرسة وأجهزة الإعلام التي للأسف تقدم صورة مغلوطة لهذه المشاعر وطبيعتها؛ فيزداد الأمر سوءًا؛ حيث تحولت هذه الأجهزة الإعلامية بأشكالها المختلفة في غياب دور الأب والأم والأسرة إلى الموجه الأساسي لمشاعر هؤلاء الفتيات متصورات أن هذا هو الحب، أوليست هذه الكلمة هي التي تلوكها الألسنة طوال ساعات الإرسال وفي الأفلام وفي المجلة؛ فتظل الفتاة المسكينة مشتاقة لهذه المشاعر الملتهبة التي تمنح صاحبتها السعادة، كما تراها مرسومة على وجه البطلة التي تكرس ثنائية الحب ـ الجنس، والتي تكسر الحاجز النفسي للإقدام على هذه التجربة، ولتأتي أغاني الفيديو كليب ومشاهدها المثيرة التي تركز أساساً على صورة غريبة للعلاقة بين الفتى والفتاة تقوم على اللمسات والقبلات والنظرات، تجعل كل فتاة تهيم في عالم وهمي، يجعلها تستسلم لأول كلمة قد أحسن صاحبها صياغتها. ثم أين الاجتهاد الشرعي الفقهي الحديث لمسألة العلاقة بين الفتى والفتاة في ظل الواقع الجديد الذي أصبح فيه لقاء الفتى والفتاة أمراً يوميًّا وحتميًّا في كل مكان، في الشارع، في المدرسة، وفي الجامعة، وفي النادي .... إنها صفحة مغلقة لا يقترب منها أحد أو قل: هي غائمة يبدو فيها المنع والنهي والتحريم وكأنها المفردات الرئيسية للمسألة، ولا توجد صيغ أخرى مما جعل الشبان والشابات لا ينظرون لهذه الصفحة أصلاً، وتركوا الأمر لأفكارهم أو اعتبروه أمراً يصح أن يديروه هم بأنفسهم، ولا شأن للدين بالمسألة، وإلا كيف نفسر هذا المشهد، وقد وقفت الطالبة تنتظر زميلها على باب المسجد؛ حتى ينتهي من صلاته ليعودا إلى وقفة حميمة تتلامس فيها الأيدي وتتقارب الأنفاس، بل إن بعض الفتيات المحجبات ينخرطن في هذه العلاقات دون أن يرون أدنى تعارض في ذلك بين مظهرهن الإسلامي وعلاقتهن التي قد تتجاوز حدوداً لا نتصورها، بل إن البعض يصوم يومي الإثنين والخميس، بل إن ظاهرة ما أسموه بالزواج العرفي في الجامعات كانت تعبيراً عن حل شرعي اخترعه هؤلاء الشباب لحل هذه المعضلة؛ حيث وقف الفقهاء عاجزين عن صياغة تستجيب لحاجات هؤلاء الشباب في ظل ما يعيشونه ويعانونه. إن جو الاختلاط المفتوح بغير حدود مع عروض الأزياء المثيرة في جو غاب فيه الحنان والحب من المصادر الأصلية؛ حيث اختفت وتفككت الأسرة لسفر الأب أو لانفصال الأم أو لانشغالهما أو لعجزهما مع إعلام غير واعٍ بدوره الصحيح ـ ولا نقول متآمر ـ مع عجز شرعي عن صياغة متواكبة مع الواقع ....في إطار من طغيان الأفكار المادية التي تقدم المحسوس الملموس على المعنوي والروحي ... كل ذلك جعل الشباب يبحثون عن اللذة السريعة خاصة وأنه لا أمل لديهم في اللذة الآجلة ... وجعل الشابات يلهثن وراء السراب باحثات عن الحب . إن الحب الحقيقي موجود، ولكنه غالٍ ويحتاج إلى مجهود للوصول إليه ..إنه حب يبني ولا يهدم ..حب يقود إلى الفضيلة ولا يمكن أن يؤدي إلى الرذيلة..حب ضارب بجذوره في الأرض ينمو بطريقة طبيعية، يبدأ بذرة تحتاج إلى العناية والرعاية في جو صحي من الوضوح والعلانية والشرعية، ثم ينمو نباتاً قويًّا صامداً للأعاصير؛ ولنفتح الباب للحوار والنقاش لنصل إلى صيغة تناسب تقاليدنا وديننا وثقافتنا؛ حيث إن تقليد الآخرين لن تجعلنا مثلهم وسنفقد أنفسنا، إن الأمر جد خطير ويحتاج إلى نقاش وحوار وتعدد الآراء والرؤى، والكل مدعو للمشاركة. د./ منى البصيلي مركز الاستشارات النفسية والاجتماعية - الإسكندرية
  3. تسلميييييين على هالذوق كوكيز.... اصلن دام انج انتي اللي حاطه هالقصيده لازم بتطلع حلوه عساج عالقوه يالغاليه
  4. شييييي شيييييي بالبركه all والله استانست لكم كلكم.. انشالله نبارك لكم حق عرسكم ولازم كلكم تعزموني <------ حدها غيرت السالفه
  5. هههههههههه خوش شي حتى البيض قاموا ايشكلون فيه... والله ما خلّوا شي هالاوادم..... باجر بيشربونكم ماي ملون
  6. ههههههههههههههههه صاجه كوكيز كأنه الطعم مش ولابد مافي على المجبوس والمصلي مالنا صج ان مافي على powerpuff girls و ضفادع و قطاوه بس ما في عليه
  7. والله بنت ابوهــــــــــــــــــــــــا !!!! زوجة تحاول طعن ضرتها في ليلة الزفاف دوت طرقات باب منزل عروسين في ليلة زفافهما عالية مما دفع بالزوجة للإسراع لفتح باب المنزل لتجد على الباب امرأة تحمل سكينا وهي في حالة من الهياج والغضب. وقامت المرأة بمهاجمة العروس ومحاولة طعنها مما اضطر العروس إلى الدفاع عن نفسها والدخول في نزاع تخللته صرخات مدوية خرج على إثرها العريس فزعا ليجد عروسه تتعرض للضرب ومحاولات طعن من امرأة عرفها على الفور وهي زوجته الأولى. وتدخل الزوج لفض النزاع وأخذ السكين من يد زوجته الأولى مما عرضه لخدوش وجروح بليغة، وساعد الزوج في السيطرة على زوجته الأولى خادمتها التي لحقت بها محاولة تهدئة غضبها. وخلال ذلك قام أحدهم بإبلاغ الدوريات الأمنية التي حضرت للتحقيق في الموضوع ولكن الزوج تنازل رغبة منه في عدم إثارة الفضائح على حد قوله، ولكنه اضطر إلى تطليق الزوجتين الأولى بسبب خوفه من تصرفاتها الشاذة والمنافية للعقل، والثانية إذعانا لرغبتها في الحصول على الطلاق بسبب الذعر الذي أصابها في ليلة زفافها ودرءا لمشكلات ضرتها التي قد تسببها أذى في المستقبل
  8. كلوووووووووووووولووووووووووووووولووووووووووووووووووووشششششش بالبركه بالبركه
  9. السلام قوّه اذا صبح : صبحكم الله بالنور والسرور بس اذا مب صبح: مساكم الله بالنور والسرور شلونكم؟ شخباركم؟ شعلومكم؟ شمسويين؟؟ عساكم بخير؟؟ بس كنت ابي اسلّم لأني يديده
×
×
  • Create New...