Jump to content
منتدى البحرين اليوم

العسووووولة

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    16460
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by العسووووولة

  1. الله يرحمة فنان كوميدي بمعني الكلمة شكرا لك ابوايهم وبالتوفيق لك في المسابقة
  2. موضوع راااائع وسعاد حسني اسطورة لن تنتهي الله يرحمها بالتوفيق في المسابقة ونتظر باقي المتسابقين
  3. شلون مو ممثل فنان راحل او فنانة راحلة سيكون اخر موعد لادراج المواضيع هو يوم الأربعاء 11 - 11 - 2209 م عند الساعه 11:59 مساء و ابتداء من الخميس 00:00 منتصف الليل لن يتم قبول اي موضوع ونتمى انه يكون من اجتهاد شخصي وليس كوبي وبيست
  4. أكد الفنان احمد العونان ان علاقته بالفنان طارق العلي متميزة ولم تشوبها شائبة، رغم ابتعاده عنه لفترة خمس سنوات، وقال ان العلي من الذين يستشيرهم حتى في أموره الخاصة، مشيرا الى انه ابتعد عنه نتيجة احتكاره من قبل «سكوب سنتر» الا انه كان من المفترض ان يشارك معه هذا العام لكن ارتباطه مع البلام حال دون ذلك. واعتبر ان وضعه الفني حاليا افضل من السابق بكثير، وانه أصبح يختار أدواره بما يتناسب مع المرحلة التي عمل بها في الوسط، ملمحا الى ان أجره قد ارتفع كثيرا، رغم انه أحيانا يضحي بالأجر من أجل دور متميز، جاء ذلك من خلال هذا اللقاء الذي أجرته «الراي» معه: • لماذا لم تعرض مسرحية «شملان في لبنان» بالكويت كما كان محدد لها؟ - الفنان عبد العزيز جاسم يدرك تماما ان الموسم المسرحي في الكويت خلال عيد الاضحى ليس بقوة عيد الفطر ، لاسيما انها فترة مخيمات وامتحانات ومن الصعب ان يلقى العمل المسرحى حضورا جماهيريا بالشكل المطلوب. • وماذا عن مشاركتك في مسلسل «وعد لزام»؟ - هذا مسلسل بدوي وانا سعيد بالمشاركة فيه، حيث يصور منتصف نوفمبر الجاري وانا اجسد فيه شخصية محورية كوني حارس شيخ القبيلة ومن الحاشية الخاصة به. • لماذا ظهرت بهذا الكم من الاعمال في شهر رمضان الماضي؟ - انا اعترف ان الاعمال كانت كثيرة خلال رمضان، خصوصا في المسلسلات الدرامية مثل «العقيد شمة» و«موزة ولوزة» و«سوق واجف» و«عماكور»، بالاضافة الى «الرهينة» و «البلاشتي» واللذين لم يعرضا حتى الآن، وقضية زيادة المشاركة في الاعمال تأتي لأمرين، الاول هو ان الاعمال اصبحت للاسف موسمية، اي ان تصوير الاعمال الدرامية يكون في موسم واحد، ثانيا انا اعتبر نفسي في مرحلة انتشار. • هل يعني انك مازلت تقبل اي عمل يعرض عليك؟ - دعني اكون صريحاً معك، في فترة من الفترات كنت «أفتر» على شركات الانتاج الفني لابحث عن مشهد صامت او اظهر ككومبارس متحرك امام الكاميرا ومعي في سيارتي 7 دشاديش وملابس رياضية طمعا في الوقوف صامتاً او حتى تركيب صوت، لكن الآن حصلت على فرص جيدة ولم اعد اقبل اي عمل، لان هذه هي طبائع الامور، فلم يعد حتى اولادي وزوجتي يتقبلون ان اظهر في اي عمل لمجرد الظهور. • وهل ينعكس هذا الكلام على اجرك؟ - الفنان الواعي هو من يشتري الفرص، وكثيرا ما يعجبني الدور أكثر من الأجر ولا اعلق على ذلك، وانا شخصيا لا أختلف كثيرا مع المنتجين، لكن بالتأكيد اجري افضل من الاول بكثير. غياب • لماذا غاب تعاونك مع طارق العلي رغم ان بدايتك كانت معه؟ - انا انقطعت عن طارق العلي منذ خمس سنوات ومن بداية احتكاري من قبل «سكوب سنتر»، حيث كثيرا ما يكون لدينا عمل درامي ومن ثم ننتقل الى عمل مسرحي، و كان من المفترض ان اشارك مع طارق العلي خلال هذا الموسم في «طول بالك» إلا ان ارتباطي مع حسن البلام وعبد الناصر في «عماكور» بسورية حال دون ذلك، خلاصة القول ان علاقتي مع العلي متميزة وكثيرا ما الجأ اليه حتى في اموري الخاصة، وانا لا انسى انه جاء الى قطر خلال العيد من اجل الاطمئنان علينا ونحن نعرض مسرحية «شملان في لبنان» وشاهد العرض وذهب معنا للعشاء وعاد في الصباح الى الكويت، كل ذلك دليل على الروح المميزة التي يتحلى بها العلي، فلا يعني انني لم اشارك معه اننا على خلاف. • ماذا أضافت لك شخصية نملان في مسلسل «سوق واجف»؟ - «سوق واجف» عمل يحمل عبق التراث الخليجي ويشارك فيه نجوم كبار ، ومن المؤكد انني استفدت كثيرا من وجودي مع هؤلاء، كونهم يضيفون لأي فنان يعمل معهم. المصدر
  5. ويلينغتون - د ب ا - لقي متسلق بريطاني حتفه اول من امس إثر سقوطه من مسافة 155 مترا عندما حدث التفاف في الحبل الذي كان يستخدمه هو وصديقه لتسلق منحدر صخري شاهق في الجزيرة الجنوبية في نيوزيلندا. وصرحت الشرطة بأنهم تعرفوا على الرجل الذي يدعى برايان اليسون (26 عاما) وكان يعيش ويعمل في نيوزيلندا منذ شهر فبراير الماضي وتمكن سابقا بنجاح من تسلق المنحدر المعروف الذي يطلق عليه شينامان بلوف بالقرب من جلينورشي. وقد عثر على جثته كما عثر على صديقه الذي يدعى جيمس بريسكال (37 عاما) الذي نجا من الحادث بعدما أمضى ليلة فوق قمة المنحدر وتم نقله جوا إلى مكان آمن.
  6. تايبي - د ب أ - على مدى 24 عاماً ظل تايواني يصطاد الفئران لأمه حتى تتمكن من تناول ما يمكن أن تعتبره شهيا في كل وجبة طعام. وأفادت صحيفة «يونايتد ديلي نيوز» بأن «هسياو تشينغ» هسين والملقب بـ«صائد الفئران»، (37 عاما) كان يحظى بإشادة الجيران باعتباره ابنا بارا بأمه. ونجح هسياو على مدار السنوات الأربع والعشرين الأخيرة من اصطياد نحو 20 ألف فأر من الحقول حتى يوفر لوالدته فأرا يمكن أن تتناوله في كل وجبة طعام. وبدا هسياو اصطياد الفئران وهو في الثالثة عشرة من عمره حيث كانت أسرته تعيش على حد الكفاف ولا يتوافر لديها أموال لشراء أطعمة مغذية لوالدته وهو ما دفع والده لاصطحابه لحقول قصب السكر لاصطياد الفئران من أجل إعداد حساء فئران لوالدته. وفي بعض المرات نجحا في اصطياد أكثر من عشرة فئران في الليلة الواحدة. وتوفي والد هسياو منذ 15 عاما ومنذ ذلك الحين ، يصطاد الابن الفئران بمفرده.
  7. كتب عزيز العنزي| لم يهنأ عريسان شقيقان بليلة زفافهما بعد ان اكتشفا كسر شقتهما الكائنة في مدينة سعد العبدالله السكنية وسرقة مبلغ 2800 دينار ومجوهرات بقيمة 4000 دينار. الشقيقان كانا في احدى صالات الافراح لاتمام مراسم زفافهما وبعد الانتهاء من مراسم الزفاف توجها إلى مسكنهما الكائن في مدينة سعد العبدالله السكنية ليفاجآ بتعرض باب شقتهما للكسر وتمكن الجاني من سرقة مبلغ 2800 دينار ومجوهرات بقيمة 4000 دينار، فانطلقا إلى مخفر منطقة تيماء وسجلا قضية سرقة عن طريق الكسر. وافاد مصدر امني انه رفعت البصمات عن الشقة واحيلت القضية على رجال المباحث للبحث والتحري عن الجاني. المصدر جريدة الرأي الكويتية
  8. انهال مواطن بالضرب على زوجته داخل مقر عملها في منطقة حولي التعليمية بعد تلقيه معلومات عن قيامها ببيع خطوط اتصالات من دون بيانات، وسجلت بحقه قضية في مخفر ميدان حولي. المواطن كان توجه إلى مقر عمل زوجته في منطقة حولي التعليمية وهو في حال غضب شديد وانهال عليها ضربا أمام زميلاتها وخرج مسرعا، وعلى الفور توجهت الزوجة إلى مخفر ميدان حولي وسجلت قضية اعتداء بالضرب بحق زوجها وزودت أمنيي المخفر ببياناته. واستناداً إلى مصدر أمني تم استدعاء الزوج، وبالتحقيق معه أفاد أنه ضربها بعدما وصلته معلومات بأنها تقوم بترويج وبيع خطوط اتصالات من دون بيانات. وسجلت قضية جار التحقيق في ملابساتها. المصدر: جريدة الرأي الكويتية
  9. في المطار .. شوجي وهيونه وشيوم وفواد علي.. في طريقهم للندن .. لاجراء عمليه شوجي شوجي اصيبت في اخر مسرحيه لها .. وتأثر عمودها الفقري منقول من قروب هيا عبدالسلام
  10. من قلة الابداع صارت البالونات تعلو في الفراغ وتصعد بفضاء الخيبات المسرحية». هذا بالضبط ما يمكنني قوله عن السلوك غير الحضاري للممثل محمد الحملي صاحب مسرح «غروب ستيج» الذي «غضب من تصريح الممثلة ملاك المنشور بـ «الراي» في يوم 3 نوفمبر عن أسباب انسحابها من عرض مسرحية الافتتاح «فرع قطعة 6» وذلك بقولها لا أسمح أن ينزل اسمي بعد الممثل «الكومبارس» محمد الحملي!! أثق ان الحملي ممثل موهوب وليس كومبارسا، لذا وضعت الكلمة بين قوسين لكي أنقل كلمة قالتها ملاك، ولكي ايضا أظهر عدم تأييدي لكونه كومبارسا. الحملي غضب غضبا شديدا من «الراي» وليس من ملاك، غضب لاننا كتبنا بصدقية ما قالته ملاك، فهو بنظر نفسه سوبر ستار ولا يقبل أي رأي آخر به، ومع اننا نشرنا رأي مخرج المسرحية عبدالله البدر ليقول رأيه الذي كان شديد الادب... ليفرض الحملي ان رأي زميلة له بأنه كومبارس... ألا يقبل آراء الآخرين، الا يثق بنفسه!!! عرفت محمد الحملي شابا موهوبا في التمثيل ابان بروزه في مسرح الشباب التابع للهيئة العامة للشباب والرياضة ومسرح الشباب بقيادة المخرج عبدالله عبدالرسول الذي يتبنى ويرعى ويطور ويطلق عددا كبيرا من الكوادر الشبابية التي تشارك في واجهة الفن في بلدنا. وكان الحملي يسمعنا - نحن الاكبر سنا والاخبر في المجال المسرحي بشكل خاص والفني بشكل عام - يسمعنا بأذنيه الاثنتين، ويولي اهتمامنا بموهبته عناية الابن لأهله. وفي كل عام كنا كما نفعل مع غيره ندعمه ونسانده ونتمنى عليه أن يزيد في تجاربه المسرحية وأن يقرأ فلا يكتفي بقراءة المقررات الدراسية في معهد الفنون المسرحية، هو يحتاج الى القراءة الخارجية، وايضا الى مشاهدة عروض مسرحية وحتى سينمائية كثيرة خارج البلاد. الحملي كان فعلا صاحب موهبة، وكنت شخصيا أخشى عليه من الانسياق للمسرح الجماهيري. الذي يدفن كل المواهب الشبابية، ماعدا بطل ومنتج العرض المسرحي. ويحولهم الى... أدوات فرش لأفيهاته. في الاعوام التالية رأى الحملي بنفسه قدرات في الاخراج، وهذا حق مشروع، وقد ظهرت عليه قدرة على تحريك ممثليه، وبعض الشذرات التي تحتسب له، وفجأة ظهرت على محمد الحملي أعراض.. التأليف!!.. وهذا كثير، فليس كل مبدع في نوع فني معين سيكون قادرا على الابداع في كل المجالات. سرقه كما لم نكن نحلم المسرح التجاري، وعلى الرغم من وعيه الفني انساق ليكون في خدمة... البطل الاوحد. وفي العام التالي استطالت وطالت قامة «دمدم» واسم اسيم لصيق بالحملي، فأصبح يمر عند أمهات وأبهات الامس ولا يلقي علينا بادرة.. سلام عليكم. اذاً... بعد ان عرفه الناس من خلال ما قدمه في المسرح الجماهيري التعيس وفي الدراما التلفزيونية «كبرت الخسة براسو» كما يقول اللبنانيون... وصدق نفسه فأصبح، كالبالون الفارغ الذي طار في فضاء التلوث النفسي على اعتبار ان الساحة الفارغة من الابداعات الحقيقة مثل ما هو عندنا، تكبر رأس من لديه ربع موهبة، حتى زملاؤه وليس أصدقاؤه يقولون عنه انه تغير كثيرا... على شنو! الشاعر الكبير محمود درويش يقول بما معناه: حين تكون السنبلة فارغة من القمح، يلعب بها الهواء، وحين تكون محملة بخيرات القمح فإنها تهبط برأسها للارض... تواضعا! ما الذي ملكه الحملي وهو الذي لم يخرج بعد من «لفة» الفن، ولم تفقس مواهبه بعد وحتى الآن لم تتأكد تجاربه. في عرضه المسرحي «الحرب الباطنية» من تأليفه، وعرضت في الاربعاء الماضي، بدا الشتات الفكري في حالة- سينوغرافيا- حرب.. لجنود يطرح من خلالهم فساد الهيئة الطبية أمام حالة مصاب يحتار الأطباء المزورون من اصحاب الشهادات المشتراة في علاج الحالة ليدل على الفساد العام في كل أجهزة الدولة، وتناول ايضا قضية الدكتاتورية واشار لفلسطين كما عرج في «شوربته الفنية» على قضية الديكتاتورية وصراع السلطة... طبخة افكار مشوشة غير رأسية على بر فكري، تم تقديمه في جو مسرحي متجهم لم يخلُ من أفيهات ورقص ومسخرة مسرحية. وبالرغم من سوء العرض الا انه كما كل عروض مهرجان الشباب تقام ندوة للمناقشة بعد العرض... ذهب مصور «الراي» مثل غيره لتصوير فريق العمل الجالس على المنصة، فقال الحملي للزميل أسعد عبدالله: لا اريد من «الراي» تصويرنا...!!! افففففف... والله قوي في حفل عام تحت اطار مهرجان عام تقيمه الهيئة العامة للشباب والرياضة التابعة لدولة الكويت وهو شخصية مشاركة في المهرجان ولم نذهب لتصويره في بيته ليطرد مصور «الراي». لم أصدق ما حصل حين قال لي مصورنا أسعد ان الحملي يرفض تصويره مع فريق عمله... ومن على قرب ناديت محمد الحملي لأعرف منه ما القصة... ولماذا، فكان ينظر لي ويسمعني ثم يدير وجهه الى فضاء آخر. سلوك غير حضاري إذاً من «كومبارس» جاهل... صدق نفسه، فليس على فنان بربع موهبه، أن يعارك جريدة يومية تصدر 360 يوما في العام وسيكون وجبة دسمة بحسب تعددية خيباته التي وصلها بغروره. لم يحصل أن احدا من «الأذكياء» أن طرد مصور صحيفة، او رفض الحق في الرد الذي منحه إياه الزميلان علاء محمود وشوق الخشتي، ليس أغبى من هذه الحركة والتي تدل ان «النفخ» بالذات زاد عن حده وعلينا أن نقف ضده ليعود لموقعه و... لموهبته. هذا السلوك غير الحضاري تدل على «هوه» ذاتية فارغة من الثقافة والمعنى، لقد انساق لقشور الفن الهابط وهو ما ظهر في عرض الافتتاح وفي عرضه «الحرب الباطنية». هذا السلوك لم يفعله نجوم أجلاء من مؤسسي الفن في البلاد ولهم في الساحة الفنية أكثر من خمسة وأربعين عاما، فبالرغم من توجيهنا النقد للنجوم عبدالحسين عبدالرضا وسعد الفرج وسعاد عبدالله وجاسم النبهان واحمد الصالح وغيرهم الا انهم يكونون في قمة التواضع حين نلتقيهم في المناسبات والتجمعات الفنية، يرحبون بنا، ويقبلون علينا وان اختلفنا بالآراء، وليت «زعاطيط» الفن يتعلمون من النجمة سعاد عبدالله التي مهما نكتب عن سلبيات أي عمل تشارك به، الا انها تكون في قمة الحرص على الاقبال نحونا ومصافحتنا بود انساني راقٍ. من هو هذا الحملي الذي قدم عرضا خائبا في حفل الافتتاح نقل به سخافات الافيهات في المسرح التجاري وقدمه في مهرجان نوعي، ليرفض حتى أن يتحدث الى الزميلة شوق الخشتي وعلاء محمود حين قالا له ان مجال الرد مفتوح وصفحاتنا الفنية هي للجميع، فأبدى غضبه لأنه «لا يجوز أن نكتب عنه ما قالته زميلته بوصفها له... بالكومبارس». الاخ بيعلمنا شغلنا... هاللي ناقص!!... يضغط لنكسر مصداقيتنا لنقدم الاكاذيب عن نجومية واهمة يعتقد انها محققة على الارض. مانشيتات الصفحة الفنية بـ «الراي» تكون أغلبها من صنع يدي ولا دخل للمحررين بذلك، ينتهي دورهم بعد تسليم موادهم، ومن سياق النص أخرج بعناوين المادة ولا أقوم بالتأليف من خيالي. فكما ان الاخراج عمله ولا احد مسموح له بأن يقترح عليه بفعل كذا أو كذا في الرؤية الاخراجية لأن هذا حقه الفني، فإن ليس من حقه ولا من حق أي احد، مطلق أحد أن يغضب من مانشيتاتي الصحافية. هذا الحملي الذي «لطشه» وأدار رأسه كم عمل مسرحي وتلفزيوني خايب، ليس عليه أن يتكبر على صحافة طالما دعمته حين كان صغيرا وحقيقيا، عليه أن يعرف قيمته وحجمه الانساني والفني عليه، عليه ان يتعب على حاله ويثقف نفسه ليطور كتابته، وعليه أن يكون متواضعا جدا اذا كان في «دماغه» قيمة ما. وليعرف ماذا قدم العالم وماذا يقدم من ابداع حقيقي. ليس من حقه الاعتراض على آراء الآخرين و«طرد» مصور «الراي» لاننا التزمنا بالمصداقية، لكن... كيف لشاب صغير أن يتعلم القراءة، وأدبيات التعامل مع الكبار ومع الآراء الاخرى وقد اتخذ من قبعة العسكر ومسدس كبير شعارا لفرقته. كيف لمبدع (...) هذا اذا كان مبدعاً حقيقياً ان يجعل شعاره سلاحا وقبعة جندي، مرتبط وجوده على إلغاء الآخر... بالموت. اذاً... هو مسرح الصوت الواحد، هو صوت محمد الحملي وحده الذي لن نغفر له طرد مصور «الراي» من الندوة النقاشية التي عقبت عرض مسرحيته «الحرب الباطنية».
  11. الرياض - د ب أ - شهد سجن أبها حفل زفاف خلف القضبان لسجين ثلاثيني ينتظر نزوله إلى ساحة القصاص، من فتاة لم تتجاوز ربيعها الـ23 قبلت الزواج به بعد مفاوضات جرت بين السجين ووالدها، اللذين تربطهما صداقة قديمة. وذكرت صحيفة «عكاظ» السعودية في عددها امس ان أصدقاء السجين احتفلوا به داخل السجن بطريقتهم «التي تنوعت بين إلقاء قصائد وتوزيع الحلوى والمشروبات للسجناء». وأوضح السجين حمد بن مسفر القحطاني، الذي صدر بحقه حكم بالقصاص منذ عامين بعد قضية قتل ارتكبها، أنه كان يفكر في الزفاف قبل دخوله السجن، رغم وجود زوجتين في ذمته أنجب منهما سبعة أطفال يعيشون مع والدته في مسكن شعبي، مبينا أن مصدر رزقهم الوحيد راتب أمه من الضمان الاجتماعي والذي لا يتجاوز الـ800 ريال شهريا. من جهته أوضح مدير سجن أبها الرائد علي محمد هتلان أن مراسم الزفاف تمت في السجن في حفل مصغر بعد أخذ موافقة الفتاة على الزواج به، حيث أجرى الطرفان فحص ما قبل الزواج في عيادة السجن الخاصة، ومن ثم حضر المأذون حيث وثق الزفاف قبل انتقال العريس وعروسه لجناح الخلوة الشرعية الذي أعدته لهم إدارة السجن. المصدر
  12. استدرج رجال مباحث الاحمدي، «السوابق» الذي هرب اول من امس بعد طعنه زوجته وابنته الصغيرة بواسطة شقيقه. «السوابق» الذي كان خرج حديثا من السجن، وتوجه إلى منزل اسرة زوجته وبعد ان انفرد بها ومعها طفلتها، اشهر سكينه وراح يسدد لزوجته طعنات تجاوزت الاربعين، هرب بعد ان اصاب ابنته بطعنة في ظهرها. احيلت القضية على رجال مباحث الاحمدي، بتوصية سرعة ضبط الجاني، فانتشروا في اتجاهات شتى للامساك بطرف خيط يقود إلى الجاني، ضربوا طوقا امنيا حول مسكنه ومنزل عائلته، عمموا بياناته على المنافذ الحدودية جميعها، ثم توصلوا إلى شقيقه المقرب اليه، فأمسكوا به واستجوبوه عن الاماكن التي يرتادها اخوه الهارب، وطلبوا منه الاتصال عليه واقناعه بضرورة مقابلته لامر مهم، ففعل وبعد تردد ابتلع الجاني الطعم، وواعد شقيقه في احد شوارع منطقة الاحمدي. وحسب مصدر امني فإن «السوابق حضر متخفيا في تمام الحادية عشرة من ليل اول من امس، وما ان وطئت قدماه المكان حتى التف حوله رجال المباحث وامسكوا به، واقتادوه إلى التحقيق». وذكر المصدر ان «الطاعن لزوجته التي ترقد في حال حرجة داخل عناية مستشفى العدان، راح يهذي بكلمات غير مفهومة عن المهدي المنتظر، ومؤمرات تحاك ضده، اظهرت انه خارج نطاق التغطية بفعل مخدرات اذهبت عقله، فتمت احالته على النيابة العامة لاستكمال التحقيقات معه». المصدر
  13. يسلمو ع الصور وولد هند شفته ع الطبيعة شعره حلو
×
×
  • Create New...