شووشو

ثااااااانكس

الاااااااااااااااااااااااااي واايد حلوووووووووووووووووووه

من غير مقدمات..اكتب اسمك واسم عائلتك وشوفي نوع تسريحة شعرك!! واتمنى ان كل وحده يظهر الصورة اللي طلعت له عشان نشوفها..اوكي http://www.whathair.com/?a=&c=sa&l=uk&n=sa صراااحة انا سمعت ان التسريحااات كلها تجنن..

يسلموووووووووو على الردوود

واااااااااو مشكوره اختي على هالمكياج الرووووووووووعه

الااااااااااااااااااااااااااااااااي فديتها تينن

اسم المسلسل : عيون من زجاج انتاج: سكوب سنتر للانتاج والتوزيع الفني (الكويت) منتج منفذ: سكوب للانتاج والتوزيع الفني (البحرين) تاليف: احمد الفردان- محمد القفاص إخراج: محمد القفاص مخرج منفذ: احمد الفردان مساعد مخرج: فهد مندي مدير التصوير: عبدالنبي فردان مدير الاضاءة: هاني الغانم مهندس الصوت: راشد المقلة المكياج: فهد مندي مدير الموقع: حسن العويناتي الكهرباء: داوود الصايغ تصوير فوتوغرافي: محمود الصالح ادارة الانتاج: السيد علي جعفر و وليد جمعة مساعد مصور: سلطان الحبشي - عبدالرحمن فقيهي الممثلين غازي حسين بدرية احمد انور احمد محمود بوشهري يعقوب عبدالله شيماء سبت حميد مراد مروة خليل قحطان القحطاني فاطمة عبدالرحيم لارا الصفدي فهد مندي فوزي احمد منصور الجداوي سامي رشدان سناء صالح بشاير حسين عبدالعلي فاضل الموسوي محمد مبارك رضى شجاعي حسين العويناتي عبدالله بحر ... ---- ع ـيـــون مــــَن زجــــــاج ُ!!! بدأ الفنان والمخرج محمد القفاص تصوير المشاهد الداخلية من مسلسله الجديد «عيون من زجاج» المقرر عرضه خلال شهر رمضان المقبل. وصرح القفاص لـ«ألوان الوسط» بأن العمل أنجز منه 3 حلقات تقريباً، مشيراً إلى أن الانتهاء من تصوير المسلسل يتطلب شهرا وعشرين يوما أي (50 يوما تقريبا). عنوان المسلسل لا يفضح «القصة» كما هو في كثير من الأعمال الفنية التي لا داعي لذكر أسمائها، بل أن المشاهد لا يدرك المعنى الذي أراد المؤلف المتميز أحمد الفردان إيصالها لنا، إلا في الحلقة الأخيرة. «عيون من زجاج» عبارة عن عمل درامي اجتماعي ذو إسقاط كبير اجتماعياً، كما أن هناك إسقاطاً سياسياً كبيراً ولكن بطريقة ليست مباشرة، وذلك بحسب ما صرح به الفردان والقفاص. «الكتمان والسرية»، وقول الرسول (ص): «استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان»، كان المسيطرون على طبيعة عمل طاقم مسلسل «عيون من زجاج»، سواء على مستوى الممثلين والمخرج والمصور والمنتج، أو حتى على مستوى العاملين تحت إشرافهم. نصف يوم تصوير «ألوان الوسط» زارت أحد مواقع التصوير الداخلي للمسلسل- طبعا أذن الدخول جاء بعد تعهدنا بـ«كتمان السر»- وقررت أن تكشف لكم تفاصيل نصف يوم حافل من العمل مع القفاص وطاقمه الفني، فكان الآتي: دخلنا من الباب «الخلفي» لأحد المنازل التي يتم فيها التصوير (أكيد ما راح ندخل من الباب الرئيسي فنحن جئنا للتجسس)... بعد إلقاء التحية على الجميع وترحيبهم بنا، اخترتنا لأنفسنا زاوية نراقب فيها تلك «العائلة» (هذا أقل ما نستطيع أن نصف فيه هذا الطاقم الحيوي). بدرية تسترجع شعرها الأسود استعد الجميع لتصوير المشهد الأول، طالب المخرج القفاص بنزول شخص من على سلالم المنزل ليبدأ تصوير مشهده... الشخص هنا كان الفنانة الإماراتية بدرية أحمد التي نزلت لتصوير مشهدها بخطوات رشيقة ثابتة. هناك اختلاف بين «بدرية» في «جنون الليل» وبين الأخرى في «عيون من زجاج»... عرفنا الفرق!!! بدرية عادت لشعرها الأسود الذي عرفناها به لأول مرة في مسلسل «أولاد بوجاسم». مشهد بدرية الأول كان حديثاً في التلفون... تكلم من؟!، والدها لتحدد معه موعداً للقاء. نبرت صوت الفنانة بدرية في المشهد كانت «شريرة أم طيبة؟!» لم تتضح شخصيتها لنا بعد. انتهت بسرعة من تصوير مشهدها، وفي طريقها للاستعداد للمشهد الثاني استوقفناها، سألناها عن عملها مع القفاص، فأجابت: «العمل مع القفاص يعد شيئا كبيراً بالنسبة لي، فقد أعطاني مساحة دور كبير جدا هذا العام». عرفنا بأن بدرية في المسلسل تمثل دور «.........» - الوعد يمنعنا عن ذكر طبيعة دورها- فسألناها: ألا تعتقدين أن هذا ربما يجعل الناس يكرهونك؟!، فأجابت: لا على العكس، اعتقد أن المشاهدين سيحبونني أكثر في هذا الدور، وأنا عودت جمهوري أن يراني في شخصيات مختلفة. بدرية تخطط للإقامة في البحرين مشاركة الفنانة بدرية في أعمال القفاص تتطلب منها الوجود في البحرين بكثرة، فسألناها: هل تفكرين بالإقامة في البحرين؟!، أجابت مستغربة: «البارحة بس كنت أناقش صديقتي في هذه المسألة... أنا أفكر بشكل جدي في الإقامة بالبحرين، فأنا أبحث عن الهدوء الذي لا يوفره لي محل إقامتي الحالي». المخرج محمد القفاص قاطع حوارنا مع بدرية طالباً منها الاستعداد للمشهد القادم، مختتما حوارها معنا بقوله: «بدرية هي البطلة المطلقة لعيون من زجاج، وعلى رغم أني لا أحب هذه الكلمة، إلا أن دور بدرية مهيمن فعلا في المسلسل». أنور أحمد: أنا كسول إعلامياً على أحد أطقم الجلوس الموجودة في أحد زوايا صالة «منزل التصوير»، كان يجلس الفنان البحريني أنور أحمد - (طبعاً هو يمثل دور أب لكن لمن ومن هي زوجته هذا شيء سري)- يراجع نصه استعداداً للتصوير، قاطعنا عزلته وأشركناه في حوارنا. بعد أن سألنا عن الجهة الإعلامية التي نعمل بها، طرح علينا سؤالا: «قط مرة شفتيني مصرح لوسيلة إعلام عن أي عمل أنا أشارك فيه؟!»، أجبته: لا، فقال: بصراحة، أنا أعي جيدا دور الإعلام كوني إعلامياً في الأساس، أنا بي نوع من الكسل... بما أنكم جئتم هنا فقد سهلتم عليّ السالفة». وأضاف: «أنا مع القفاص عشرة عمر، شاركته في الكثير من الأعمال الفنية، سواء كممثل أو كإداري... في عيون من زجاج أعطاني القفاص مساعدة دور (عودة) وأنا سعيد بثقته فيني». سألنا أنور أحمد عن المسلسل فقال: «عيون من زجاج اعتقد أنه عمل جريء وجميل، كما أعتقد أن القفاص وأحمد الفردان بإبداعاتهما يتحديان القفاص والفردان مبدعي جنون الليل». «الذبابة» البطلة قاطع حوارنا مع الفنان أنور أحمد، هذه المرة كان المصور التلفزيوني المحترف عبدالنبي الفردان الذي دعا أنور أحمد لتصوير مشهده... أثناء تصوير المشهد قاطعه صوتان، أولا كان صراخ الفنان أنور أحمد الذي ضاق ذرعا من ذبابة فضولية كانت تود الظهور معه في التصوير. القفاص يحتجز «رهائن» بعد القضاء على الذبابة استعد الجميع للتصوير، وطالب المخرج الجميع بالهدوء، إلا أنه حدث ما لم يكن في الحسبان... فتح باب خرج منه طفل بريء سار على أصابع قدميه باحثاً عن شيء ما يأكله. هنا فقط اكتشفنا ان «هجوم القفاص وفريق عمله على المنزل» جعل فريق العمل «رهائن» محتجزين في غرفة واحدة من دون مأكل أو مشرب، لكنهم يتسلون مشاهدة التلفزيون. بشاير... الوجه الجديد بعد هذا الموقف أنهى الفنان أنور أحمد مشهده بسلام، وبدأ بعدها قراءة نص المشهد المقبل. في هذه الأثناء دخلت علينا فتاة شابة بوجه طفولي، استوقفها القفاص، مطالبا إياها بالالتزام بالوقت المحدد للتصوير، أسوة بغيرها من الفنانات الكبار. سألنا القفاص... هل هذا هو وجهك الجديد؟!، فقال: «نعم، بشاير ليست بغريبة عن المجال الفني، فقد ظهرت في مجموعة من الأغاني، ومثلت ككمبارس، إلا أنني اليوم أؤمن بأنها ستكون نجمة خلال السنوات القليلة المقبلة... غصباً عنها ستكون نجمة». كنا نهم بأخذ تصريحات لبشاير، بعد أن غيّرت ملابسها واستعدت للتصوير، إلا أن مدير الإنتاج ممدوح الصالح (خزنة المسلسل)، اختطفها وذهب معها لشراء بعض مستلزمات التصوير. فهد مندي «ثلاثي الأبعاد» أخذ طاقم العمل فترة راح تقل مدتها عن نصف ساعة، هنا استغليت الفرصة لإجراء بعض اللقاءات مع بقية طاقم العمل. ألقينا فهد مندي، الذي أوضح لنا بأنه يعمل هنا بثلاثة أبعاد، فهو مساعد مخرج للقفاص، وممثل، بالإضافة لكونه «ماكيير». قال مندي: «أنا أجد صعوبة في العمل مع القفاص وأحمد الفردان، لكن الأمر ممتع جداً»، مضيفا: «بدأت العمل مع القفاص والفردان في مسلسل «جنون الليل» كماكيير، ولكن ثقتهما جعلتهما يسمحان لي بلعب دور مهم في عيون من زجاج... أنا أشكرهما على إتاحتهما لي هذه الفرصة». 200 ألف دينار الموازنة صرح ممدوح الصالح (مدير الإنتاج) بأن المسلسل عبارة عن عمل درامي ضخم في إمكاناته، لذلك فقد خصصنا له موازنة قدرها 200 ألف دينار، مشيراً إلى العمل يستحق المتابعة، فهو جريء في كل القضايا التي يطرحها، معتبرا المؤلف أحمد الفردان بمثابة «زرقاء اليمامة». يتدخل القفاص هنا ويقول: «أنا أحب أن أفلس المنتجتين». أما عن أول القنوات التي تتمنى مدير الإنتاج التعاون معها، فقال الصالح: بصراحة نحن نفكر بأن نتفاوض مع القنوات العربية الكبيرة مثل MBC ودبي و الرأي وأبوظبي، وذلك على اعتبار أن العمل ضخم جدا في كل شيء». الفردان... توأم القفاص المؤلف المبدع أحمد الفردان كان منهمكا في ترتيب نصوص المسلسل، فقاطعنا انشغاله، وسألناه، قال جميع من قرأ نص المسلسل بأنه جريء، ترى أين تكمن الجرأة؟!، فأجاب: «أنا أؤمن بان الدراما الواقعية الاجتماعية هي الأقرب إلى هموم الناس وقضاياهم، وعيون من زجاج هو الأقرب إن شاء الله، كما أؤمن بان الكاتب الصادق هو الشاهد على عصره وهو الذي يقول لا في زمن الكل يقول فيه نعم». في المسلسل هناك إسقاطات من واقع الحياة سواء اجتماعية أو سياسية وحتى اقتصادية، فأنا أعي جيداً بأن «سياسة النعامة» لا تخدم المجتمع». وأضاف: الرقابة على الأعمال الدرامية حذفت من مسلسلنا السابق جنون الليل موفق به إسقاط اقتصادي، لكن هذا لا يعني أنني كتبت عيون من زجاج خوفا من أن تحذف الرقابة أي مشهد... لا، فأنا أكتب ما أقتنع به، وليس ما تمليه علي الرقابة». من جهة أخرى، صرح الفردان، بأنه يعمل حاليا على تأليف عملنا أحداهما مسرحي من المقرر أن يعرض خلال أيام العيد، أما العمل الآخر فهو درامي تراثي من المقرر أن نستخدمه كنص نعمل به لشهر رمضان 2008. «المصورون عيون المخرجين» تلك مقولة للمصور التلفزيوني المحترف عبدالنبي الفردان، جاء تعليق منه على أنه قد يحدث اختلاف في وجهات النظر بين المصورين والمخرجين؛ لأن سرعان ما يزول الاختلاف وتتضح الرؤية. عبدالنبي الفردان، ومن خلال متابعتي للتصوير لا اعتقد انه كان مجرد مصور، بل كان عصب من أعصاب المسلسل، فقد كان يهتم بكل تفصيل بسيط حتى الإكسسوارات التي تظهر في الصور. ما أكد لي ذلك موقف حدث، إذا دخل شاب من فريق الإنتاج يحمل في يده كيس كتب علية «مركز....» فتح وإذ بداخله تحف مختلفة الأحجام، عرضها على المصور عبدالنبي الفردان فكانت كلمات المصور: «تعجبني يا أبني». الدلع يوصل للجنم قبل فترة الاستراحة والتي تدوم ساعة واحدة (هيّا للصلاة وهيّا للأكل)، كان فريق العمل يصرخون بأنهم «جواعه»، سألناهم: هل يكرمكم القفاص والصالح في الاستراحة؟!، فكانت إجابات الجميع واحدة: «نحن نطلب ما نشتهي، وهم عليهم أن يلبوا فقط». وفي تعليقه على ذلك، قال عبدالنبي الفردان: «مرة اشتهى فريق العمل سمك جنم مشوي، فما كان من ممدوح الصالح، إلا أن اشترى الجنم وطلب من والدته الله يعطيها العافية بشوائه». --- كتبت ذكريات عبدالله: مسلسل «عيون من زجاج» تأليف أحمد الفردان ومحمد القفاص إخراج محمد القفاص وهو من بطولة الفنان القدير غازي حسين، انور احمد، محمود بوشهري، يعقوب عبدالله، بدرية احمد، فاطمة عبدالرحيم، شيماء سبت، قحطان القحطاني، مروى، دارت كاميرا المخرج منذ قرابة الشهرين حيث بدأ من خلالها المتميز محمد القفاص تصوير المشاهد في مملكة البحرين والمسلسل عبارة عن عمل درامي يحمل الكثير من الاسقاطات الاجتماعية المباشرة والسياسية وغير المباشرة، يجمع هذا المسلسل اكثر من 20 شخصية في دور البطولة لذلك نستطيع ان نقول ان البطولة بهذا العمل جماعية ولكن شخصية طابعها وخطها الخاص الذي ينفصل أحياناً ويرتبط احيان اخرى مع بقية الشخصيات في العمل، هناك من سيرى العمل بجانبه الاجتماعي الذي يعكس الكثير من المشاكل المرتبطة احيانا بالحب والرومانسية وهناك من سيراه بجانبه السياسي. اما عن عنوان المسلسل وهو «عيون من زجاج» فهو غير مفهوم ولن يُفهم الا بالحلقة الاخيرة وعلى الرغم من معرفتي وكشفي لهذا اللغز الا ان تعاون نوخذة العمل المخرج القفاص ومحبه ابطال العمل بالاضافة الى امانتي الصحافية يمنعوني من البوح، اليكم تفاصيل مسلسل عيون من زجاج. القفاص رغم التكتم الشديد على احداث هذا المسلسل الا ان المخرج الرائع القفاص صرح لـ «الوطن» ودعا الفنانين للتصريح لنا بالقدر غير الهين من تفاصيل المسلسل حيث قال: عيون من زجاج عمل اجتماعي درامي القصة به واقعية معاصرة تتخللها العديد من الاحداث الرومانسية، مضيفا بان مشاكلنا بالمجتمع مطروحة بقوة في هذا المسلسل ورغم المشاكل الحساسة نوعا ما الا اننا نحاول قدر المستطاع التطرق لها بعين طيبة بحيث لا يخرج بها حياء المشاهد، وعند سؤالنا عن جرعة الجرأة في هذا المسلسل أجاب القفاص انه ضد مصطلح الجرأة وفضل بأن يستبدل هذا المصطلح بأن نقول «نعالج المشاكل بصراحة» لاننا وحسب رأيه حتى الآن لم نعالج مشاكلنا في المجتمع الخليجي والسبب هاجس أن «الناس لن تتقبل». وأعرب القفاص كذلك عن شكره العميق الكاتبة فجر السعيد انها اتاحت الفرصة لانتاج عمل في البحرين بالاضافة الى تزويد العمل بنجوم سكوب سنتر الفنان يعقوب عبدالله والفنان محمود بوشهري الذي يعمل القفاص حاليا لتقديمها بشكل مختلف للجمهور مضيفاً ان وجود محمود ويعقوب في هذا العمل يضيف الكثير لما يتمتعان به من قاعدة جماهيرية كبيرة ليس في الكويت فقط وانما في كل الدول الخليجية وهذا بالتالي استثمار جيد للمسلسل. بطولة جماعية أبو محمد هو الشخصية التي يجسدها الفنان القدير غازي حسين، شخصية جادة يستمر في تطبيق وصاية والده المتوفي، «شايل هم العايلة» وهو ملتزم بالعادات والتقاليد بخصوص السعي وراء تحقيق صورة العائلة المثالية، عن هذه الشخصية صرح الفنان غازي حسين لـ «الوطن» قائلاً: أمر مع هذه الشخصية بمواقف عديدة مع أبنائي وأبناء إخوتي مضيفا بانه يحاول جاهدا حل مشاكل ابناء وبنات العائلة، الدور مختلف تماماً عما قدمته سابقاً بتركيباته الداخلية مختلف عن بو بدر في «هدوء وعواصف» ومختلف أيضاً عن أبو طلال في جنون الليل»، هذا وقد أكد غازي حسين ان الفردان والقفاص يطرحان دائما المشاكل الاجتماعية في المجتمع الخليجي سواء كان بخصوص التأثر في الغرب او فيما يتعلق بالطرفة المادية واثرها على التخلخل في المجتمع وهذا ما نتمناه في اعمالنا الخليجية حيث ان مجتمعنا حسب رأي الفنان غازي حسين يصعب عليه ان يرى مشاكلنا تطرح في الأعمال الفنية ولكن هذه هي رسالة الفن الحقيقية والقصد منها الاصلاح بلا شك حيث ان مهام الفن انه يسلط الضوء على بعض المشاكل وقد لا نستطيع ان نطرح الحلول في العمل ولكن دورنا ان نسلط الضوء على الخلل والمجتمع يقع على عاتقه الاصلاح بالنهاية دعا الفنان الرائع غازي حسين الجماهير الى متابعة هذا العمل الذي يقوم جميع الفنانين بالبطولة الجماعية به لما يحمله هذا العمل من تميز، وجرأة طيبة وابهار. حنان تقوم الفنانة بدرة احمد بدور «حنان» وهي شخصية قاسية وطيبة بنفس الوقت تحمل الكثير من التناقضات التي ستسعد المشاهد بلا شك وحول هذا العمل تقول بدرية: دور جديد جدا لم اقدمه من قبل وان شاء الله سيكون له وقع جيد على المشاهد بالدرجة الاولى ومخرج العمل والابطال والمؤلف مضيفة بأن فريق العمل تعب كثيرا حتى يقدم هذا المسلسل بصورة تسعد المشاهد وترضيه وعن «حنان» اكدت بدرية أن هذه الشخصية متناقضة فأحيانا تكون قاسية باتخاذ قراراتها حتى تنقذ اسم العائلة واحيانا تكون طيبة بأحكامها وأضافت العمل جريء «وايد» لا تعد ما يتصور المشاهد حيث ان هناك رسالة توجه لكل مشاهد وهي ان «الانسان مو معصوم من الخطأ» مضيفة بأن الشكل ليس مقياساً للحكم على شخصية الانسان فأكده ان هناك العديد من الناس حولنا شكلهم في غاية الاحترام ولكنهم عكس ذلك في الحقيقة والهدف من طرح القضايا الجريئة في الاعمال الفنية هو حسبما قالت بدرية: نعرض حتى يتعظ الناس وحتى يتعلموا الصح من الغلط. خاتمة حديثها بأنهم وبهذه الاعمال «ما يحبون يحطون رأسهم بالرمل». شخصية محورية عن دوره في المسلسل قال الفنان يعقوب عبدالله انها شخصية جديدة ومحورية بالعمل يلعب بها بأكثر من طابع وبتعاون ويختلط مع كل ابطال المسلسل معربا عن تشوقه لهذه التجربة كونها الاولى له خارج الكويت مؤكدا سعادته الكبيرة بتعاونه في هذا العمل مع المخرج القفاص حيث ان الحاجة متبادلة بين الممثل والمخرج هذا وقد كشف يعقوب عن وجود شيء غريب في داخله بدأ بالتفجر في هذا العمل قد تكون التجربة الجديدة هي السبب او قد تكون الفكرة الجديدة بالدراما وما تحمله من جرأة كبيرة وكوميديا هي السبب، وعن سؤالنا عن السبب وراء عمله خارج الكويت وفي هذه الفترة قال يعقوب: النص جدا جميل والمخرج وما يحمله من نجاحات كبيره له والمبدعين وبكل الجوانب سواء اضاءة، مصورين كل ذلك دفعني للموافقة هذه المرة والعمل خارج الكويت حيث ان هذه العوامل تشجع اي فنان ان يعمل مع هؤلاء المبدعين ويخرج للعمل خارج نطاق دولتي الحبيبة موجها شكره العميق للاستاذة فجر السعيد ولبيته «سكوب سنتر» الذي يحرص دائما على متابعته حتى وهو خارج البلاد. مفاجأة ابتدأ الفنان محمود بوشهري حديثه قائلا: مابي اقول لكم تفاصيل العمل لانه مفاجأة كبيرة وحلوة ومدهشة لكل المشاهدين وعند اصرارنا بمعرفة ولو القليل عن شخصيته في «عيون من زجاج» قال محمود: أجسد شخصية شاب من عائلة ارستقراطيه تحمل أرثا ماديا ومعنويا كبيرا متمسكة بأمور لا يمكن زعزعتها او تغيرها، أجسد دور ابن اخ الفنان الكبير غازي حسين واسمي خالد، خالد قد يكون شابا «شقيا» ولكنه شخصيه طيبة وحنونة حتى يصدم بحدث يحول شخصيته 180 درجه مؤكدا انه لن يفصح عن الحدث حتى كما قال يكون مفاجأة للجمهور، وعند سؤالنا شعوره حول هذه التجربة وهي خارج نطاق سكوب سنتر قال بوشهري: سكوب سنتر دائما معنا حتى ونحن بعيدون عن الكويت وفي هذا الخصوص وجه شكره للاستاذة فجر السعيد لاتاحة الفرصة له ولزميله يعقوب للعمل بتجربة جديدة بالبحرين منتهزا هذه الفرصة لتقديم التهنئة لفريق سكوب سنتر وعلى رأسهم فجر السعيد بقرب انطلاقه قناة سكوب. شخصيتان لأول مرة تجسد الفنانة فاطمة عبدالرحيم شخصيتين في نفس المسلسل وعن هذه التجربة قالت فاطمة: بأن الجديد بهذا العمل أنني أقوم بشخصيتين مختلفتين تماما لا يوجد بينهما أي علاقة سوى أنهما متشابهتان بالشكل ومختلفتان بكل شيء سواء بالمستوى الاجتماعي وحياتهما الخاصة داعية جمهورها لمتابعتها بهذا العمل معربة عن اشتياقها الكبير لجميع محبي فاطمة عبدالرحيم. شي ما شفتوه بنت من أسرة غنية جدا ومحافظة جدا متمسكة بالعادات والتقاليد إلى أقصى الحدود إلا أن هذه العادات والتقاليد لم تستطيع ان تمسك أو تسيطر على قلب «شيماء سبت» قالت شيما إن الدور «حيييل غير» حيث انه مكتوب بطريقة مختلفة تحوي بداخلها مفاجآت كبيرة مؤكدة ان الدور جريء جدا ولكنه خال من الوقاحة مشددة بضرورة متابعة هذا المسلسل لأنه «شيء ما شفتوه»، مضيفة بأن ما سنراه يمثل الواقع الخليجي مئة بالمئة إلا أن الناس دائما تحط إيدها على عيونها. سكوب سنتر تجسد الفنانة مروة في مسلسل «عيون من زجاج» دور فتاة غنية مدللة لا مبالية بكل ما يدور حولها مؤكدة أنها شخصيا متشوقة لكي ترى نفسها بهذا الدور المختلف كليا مضيفة ان البنات اللواتي يعيشن قصة حب سيشعرن بهذا المسلسل ويحسسنه عدل. خاتمة حديثها بأنها سعيدة بالتعاون مع غروب المخرج القناص حيث ان لهم الفضل بظهوري موجهة شكرها ايضا للاستاذة فجر السعيد وسكوب سنتر لانتاج وتوزيع هذا العمل. فريق العمل إنتاج: سكوب سنتر للإنتاج والتوزيع الفني (الكويت) تأليف: أحمد الفردان ـ محمد القفاص إخراج: محمد القفاص مخرج منفذ: أحمد الفردان منتج منفذ: ممدوح الصالح مساعد مخرج: فهد مندي مدير التصوير: عبدالنبي فردان مدير الإضاءة: هاني الغانم مهندس الصوت: راشد المقلة الماكياج: أمينة مدير الموقع: حسن العويناتي الكهرباء: داوود الصايغ تصوير فوتوغرافي: محمود الصالح إدارة الإنتاج: السيد علي جعفرـ وليد جمعة مساعد مصور: سلطان الحبشـ عبدالرحمن فقيهي ممثلون: فهد مندي فوزي منصور جمعة سامي رشدان سناء صالح بشاير حسين عبدالعلي فاضل الموسوي السيد علي جعفر

اناا بعد باروح 2 ثنوي

يسلمووووووووو على المروور

انشاء الله عجبتكم الصور

القصيده رووووووووووعه تسلمين على هالابداع

مشكووووووووووووووووووووووورين على الرد انشاءالله بروح شهر 4 وبشتري

وييييييييييييي حسافه ماشفت شي

محمد قمااح بياخذ ستار لانه الصراحه احسن من غيره من ناحيه المواهب

هلا مكن بحث عرب 301 عن تقرير اي شي بالكتاب

هااااااااااااااااااااااااااااااااي شخباركم؟؟؟ عندي طلب لاتردوني ممكن بحث عرب 301 المرحله التوجيهيه بليييييييييييز لاتردوني تقرير عن اي درس بالكتاب واكون شاكره لكم تحياتي : شووشو

هههههههههههههههههههههه تستاهل بس متى صار هالكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا ماجفت شي ولا احد من الاعضاء شاف شي يمكن اشاااااااااعه

اهو احلى منها بالف مره بس سالي ماقالت لان عندها حبيب حتى لو عندها شلون تحب محمد؟؟؟! يسلمووووووو

فيه شبه بسييييييييييط بس ايمان احلى مشكوووووووره على الموضوع

يسلمووووووووووووووووووووووووووو

يسلمووووووووو على الصور بس شذى في س و ج قالت لان ماعندها حبيب

مشكوورين على الردوود

مشكوووووووووووووووووووووره فانيليا على الموضووووع والفلـــــــــــــــم الهــــــــــــندي متى يخلص؟؟؟؟!!

هاذي مو صديقته هاي الصوره ايام زمااان ههههههههههههههههه كله يحطونها في ستار اكاديمي ويقولون هذي حبيبه فلان مو صديقته اشااااااااااااااااااعه ويسلمووووو

شــــــــــــــــــــــــــــذى ماتعتبر لانها خليجيه شنو قالت حق شروق ايمان صديقتي لازم اصوت لها؟؟ ليش تصويت حق الخليج مافيه صداقه خلييييييييييييييييجنا وااااحد