Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ج ـنون حنون

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    2266
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by ج ـنون حنون

  1. اخواني اخواتي لكم جزيل الشكر على طلتكم و مروركم البهي فتقبلوا مني أجمل التحيات
  2. الله يعافيك أخوي و شكراً على مرورك الله يعافيج اختي و شكراً على مرورج نورتي أختي شكراً على مرورج الله يعافيج أختي شكراً على مرورج الله يعافيك أخوي و شكراً على مرورك ولكِ تحية شكراً على مرورج اختي نورتي الله يعافيج شكراً على مروروج تحية لكل زوار الصفحة
  3. صباح الخير جمعياً في هدوء الليل حين أخلد الجميع للنوم أستلهفني قلبي لكِ لأكتب لكِ سيدتي .. حكاية الحب في سيدةٍ قبل أن تلدني أمي أحببتهٌا منذٌ كِنتٌ نطفةً أكبر فكبرت بداخلي كلما أكبر وحين كنتٌ أولد قررت هي أن ترحل فَكتبتْ على صدري أَُحِبُكَ ثم رحلت .. فأقسمتٌ على أن أجدها و أن علمتٌ أني سأفقد الحياة عندها و إني بطريقي سأنهكٌ و أقع ولكن لن أقف .. هي من ولدت على جبين القلم و عاشت على الورق هي أنتِ و أنتِ [ هي ] سيدتي لستٌ أحبكِ فقط .. و لستٌ أعشقكِ فقط .. بل آتنفسٌكِ آستنشقُ أنفاسكِ أعيشُ من رحيق زهركِ أٌحِبُكِ .. بطريقة مختلفة جداً .. بطريقة أفقدتني هويتي و جعلت كٌل ما أعيشهٌ أنتِ أحبكِ .. بطريقة مجنونه تقتلني و تسلبٌ الروح من أضلعي و بعدها لا تسألي شيئاً فلو علمِ بها قلبكِ لأندثر جميلتي .. يا أخت الورد يا خيوط القمر يا ورق الشجر أنظري نحوي و أهدأي فلا تخافي و لاتحزني ابداً فأنا السياج من حولكِ أحيط و لتعلمي إني حَرمتٌ الدموع على عينيكِ ابداً ما دمتٌ أتنفس وعهدتٌ نفسي لكِ ظلاً لا يروق فراقه إلا الموت أٌحبكِ
  4. رائعة هي مواضيعكِ دمتِ ودام حبركِ نور شكراً أختاه
  5. الله يعافيج أختي شكراً لمروركِ هنا تحية إنحاء
  6. لله يسلمج اختي وشكراً لوجودكِ هنا تحية من بعض ما عندكم شكراً لووجودكِ هنا تحية أخ ـتي
  7. أكأنها قصة إعتدنا قرائتها و مشهد يتكرر بين الحين و الآخر عشاق و الوردة بين آحضانهم و كل الطيور تحب لقائهم و فجأة الكل يرحل ،،، ،، ، تحية باهرة لقلمك و لشخصك أنت دمت سالماً
  8. ما أجمل الغزل حين يخطُ من الشريان لكِ إنحاء بحجم قلمكِ إستمري فلكِ حبراً رائع تحية باهرة
  9. عاشق ظل كل الطرق و قرر الإنتظار في أقرب محطة الوقت يمر .! و الإنتظار يصعبٌ أكثر .! رائع انت بهذه الحروف ولكَ باقة ود دمت بخير
  10. أخ ـتي الغالية سعيداً بوجود حبركِ هنا كونِ دوماً حاضرة لكِ تحية دمتِ سالمة
  11. أخ ـتي الغالية لعل صمتي هنا أحترماً لوجودكِ فلكِ إنحاء بتحية دمتِ سالمة سلمتِ دوماً أختاه لكِ تحية
  12. ما أبلغ الصمت حين يحضر فأصدائهُ الهادئه تبعد كل الحضور أخ ـتي الغالي لعلي محظوظاً بوجودكِ هنا بين سطوري سعيداً بمروركِ أكثر و لصمتكِ احترماً أبلغ دمتِ سالمة دوماً لكِ تحية الله يسلمج أختي وشكراً لوجودكِ هنا تحية
  13. أخ ـتي الغالية و لكِ إنحناء بحجماً أكبر رائعة هي زيارتكِ هنا كوني دوماً حاضرة لكِ تحية سلمتِ دوماً لكِ تحية أختاه محضوضاً بوجود قلمكِ هنا لكِ تحية باهرة سلمتِ دوماً اختاه
  14. أخ ـتي الغالية سعيداً بوجود زائرة بحجمكِ لكِ كل مودة و سرور دمتِ سالمة أخ ـتي الغالية سأنحني لكِ ترحيباً لصفحتي ألواناً أخرى بوجودكِ دمتِ سالمة أخ ـتي الغالية حبركِ هنا وسام يزخرف بصدري لمروركِ تحية زاهرة دمتِ سالمة لي عوودة أخرى
  15. شكراً لمرورج أختي لا خلا و لا عدم دمتِ سالمة شكراً لوجودكَ هنا دمتَ سالماً
  16. كلاسيك مساء الخـير فتاةٌ لا أعرفها.. فتاةٌ جميلة ، أشبهُ بِالرسم جمالُها بيضاء كالثلج بظواهره طِفلةٌ جذابة بِابتسامتها رقيقة حتى الغشاء رقتها تَحملٌ كٌل مظاهر الأنوثة رأيتها تجلسُ بعيداً عني تداعبٌ السماء بِرمشها و الأرض بِقدمها و الكلٌ من حولها يدور كالوردة تتلون أطيافها كل حين لا أعرفُ من هي و من تكون .! و لِكنها اندفعت بداخلي بهدوء رغم إغلاقي لكلِ أبوابِ الربيع و الشتاء و استقلالي بخريف قاس الحرارة إلا [ إنها ] داعبت حبل أفكاري و تمايلت وسط ذهني حاولتٌ إخراجها و لكن الحيرة بعثرت احتوائي كيف استطاعت الدخول لحصنِ حصين .. شيدتهٌ بسواكِ عظيم لم تجرهُ سيداتِ الشرقِ و الغرب أبداً وعدتهٌ بأن لا أرهقه ثانيةً ولا يسكنٌ شريانهٌ أحد كالبيت المهجور باقٍ جدران آيلة لا تحمل بينها إلا التراث و الذكريات [ لكِنها ] كسرت كُل القواعد و حطمت كل النوايا لا تعرف طرق الباب هي و لا حتى كيف تستأذنٌ القلوب ارتجفت أنا بكلِ ما أحملهٌ من رجولة أغمضتٌ عيني لأسترجع استيعاب ما يحدث بدأت [ هي ] تفكُ الطبق عن شفيتها أمراه لا أقلٌ و لا أكثر أتيت مِن زمن بعيد زمناً كان للحبِ فيه رواية منذ صرختي الأولى و أنا لا أجيدُ البكاء بلحنِ ا كأني خارج سرب النساء أغادر كنتٌ أبحث عن وطنِ الحـب و أخاف أن تقع أقدامي بعمقه فمعظم الوجوه أقنعه أجدِهُ أم يجدني .! و بدأت تتلاشى بهدوء راسمةً استفهاما بداخلي .؟ من تكون و ماذا تريد.! فأنا غلاماً لا أنفع للحربِ مجدداً فكل جسدي آثاراً للهزيمة لا أملكُ اليوم سوى قلم رأسهً أنصهر و جسده تعرج من السقوط بإرتطاماً للأرض نزف حِبرهٌ كثيراً و كان يستطيع النزف أكثر و لكنه فجأة قرر التوقف رسماً خط عريض ليس له نهاية و لا إلى أين يسير و مازال اعتصار سؤالي يدور حتى ظهرت وسط الزحام تسير كانت أعظم من الحلم بكثير أمراه تلف العالم بجعبتها حاولتُ إيقافها أسألها من تكون .! ماذا تريد .! و لكن شيئاً ما دفعني للتراجع أتسأل الرصاصة يوماً القتيل .! هي لا تكاد تنسحبٌ من مخيلتي و أنا لا أريد استيقاف أنوثتها الصراع يستمر و حكاية الغلام لازلت تستنشق و القلم يرسم لوحة لا ألوان لها و التعجب قائم .! قد يكون يوماً و قد لا يكون أبداً .ّ! حرر بتاريخ 8 - 11- 2008
  17. الصمتٌ أبلغ من الكلام فلمروركِ إبتسامة أخ ـتي الغالية أشكر وجودكِ هنا رؤس أقلامكم هي من تدفق حبري هنا لكِ تحية دمتِ سالمة
  18. آه فآه ليت صرختي تخمدٌ جـوفي فأكادٌ لا أذكر من [ أنا ] لا زلتٌ أحبها كما هي و إنا دائت بنا الح ـياه سأظل أذكرها كما كانت ذاتَ يوم أخ ـتي الغالية أشكر مروركِ الرائع هنا لحبركِ وجود حياً بصفحتي كونِ دوماً حاضرة لكِ تحية الله يسلمك حبيبي و يعافيك و يخليك نورت بوجودك لكَ تحية
  19. o. ( مساء الخ ـير ) O. كلاسيك جميلاٌ أن نبدأ جلستنا بهدوء المهتم و القاضي و الحضور الكل ينصت بِسكون للحنِ تشدوهُ الإنفاس و إيقاعات ترسمها القلوب أنا [ هنا ] متعب جداً لا أجيدُ إسناد ظهري للجدار فالجروح لا زالتَ أثيره لم يبلغ علاجهٌا الحكماء .. ! و أقدامي لا تقوى على النهوض فأنا لم أعد أملكُ رغبةً بالبقاء كغلامٍ مل من الحرب وحدهْ أعيتهٌ حرارة صدرهِ بإستمرار فقرر الرحيل دون أن يلتفتَ [ للوراء ] رسالة مغلفة سأقدمها من [ هنا ] سأحكي بها قصة سيدً عجوز فقد الحـب دون إرادته فقرر إلا يعود للحبِ مجدداً و أن يبقى هنا منتظراً لأن تحتضر روحهٌ الحب و الحياه صورتان تلونْ كلاً منهما الآخرى سيدتي .. عذراً فلم أشأ [ أنا ] أن تكون لقصتنا نهايه فطريقي معكِ رسمتهُ دون حدود أرض شاسعه يتخللها كل جميل بذلتُ كٌل ما بوسعي لإرضائكِ سكلتُ كل الطرق نحوكِ نحتُ الجدار بإظفر واحد و حبستٌ بالنفس بالنفس كسرتٌ كل صلباً يحتويني لذكركِ كدتٌ أفقد حاستي .. و لكن أنتِ وحدكِ .! قررتِ الرحيل ،، و رفضتِ حتى أن أمنعكِ لا زلتُ أذكر تِلكَ اللحظة فقد زٌخرِفَت بمخيلتي حينها فقدتُ النوم طويلاً فإحلامي تطلبكِ كل حين و أنا لا أملكٌ لكِ عذراً كدتُ أن أبكي حينها .! لكن عصمتي البكاء [ هنا ] سأبدأ إنسان آخر لا يربطهُ بالماضي سوى الذكريات و ليس لعهد الماضي خطىً آخر تح ـية لكلِ زائر هنا حرر في 25 - 10 - 2008
×
×
  • Create New...