Jump to content
منتدى البحرين اليوم

قصة أكثر أكثر من رااائعة (ماذا بعد الآلام) متسلسة


Recommended Posts

  • Replies 309
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

واكرر الاسف عن الانقطاع والتأخير لكم

وتراها على وشك النهاية

 

شوق أول ما دخلت حجرتها انتبهت على الورقة اللي محطوطة على مكتبها

شافتها من غير اهتمام سبحان الله وهي اللي كانت متحمسة إنها تردها أول ما يرد مايد .. صلت استخارة وفكرت عدل لكن دخول أحمد في حياتها غير كل شيء ..

القرار النهائي كان إنها ما تودي الورقة وتستخير مرة ثانية ..

يتها الخدامة وعطتها خبر إنه مايد في البيت وخالتها تقول لا تنزل بليا شيلة .. طبعا من كثر ما متضايقة وتسأل نفسها هل اللي سوته صح ولا غلط كانت غايصة في تفكير عميق ومن التعب واللعب اللي لعبته مع أحمد انسدحت ورقدت ..

مايد لما دخل غرفة سيف حس بالعبرة تخنقه لف على طول صوب ما كان مخلي الورقة آخر مرة تجدم وانتبه إنه الورقة مب موجودة .. وهني حس برجفة في جسمه ما ردت شوق ما ردت هل هي تفكر ولا رافضة الموضوع من الأساس ولا السكوت والرد من علامات الرضى بالأمر .. بس بعد موضوع الرسالة ما بيخليه ينسى غيظه على الحركة اللي سوتها .. ولازم وبدون تفكير يسير عند الريال أو يار بيت خاله بالتحديد ويرمسه ..

انسدح مايد على الشبرية واول مالف على إيديه اليمين إنتبه على برواز فيه صورة .. وبدون قصد تم مايد يطالعها ويدقق فيها .. كانت صورة سيف الله يرحمه وعنداله شوق والظاهر كانوا في حفلة لأنه شوق كانت لابسة فستان وفاتحه شعرها الطويل .. أول مرة يشوفها بليا شيلة .. حلوة دومها شوق فيها ملامح بريئة .. ملامح طيبة قلب قبل ما تكون ملامح الجمال .. ((حرام أحرمها من شعور الأامومة)) ..قالها في نفسه والدمعة معلقة في عيونه رفعه إيده ونزل الصورة بحيث ما يشوفها كل ساعة مهما كان النظرة الأولى كانت له لأنها صدفة لكن النظرة الثانية عليه ويؤثم وهذي بنت خاله ومستحيل يرضى عليها وينتهك شيء محرم عليه .. صد الصوب الثاني حس إنه مافي نوم ومد يده على الدر ج وفتحه ومثل ما كان متوقع بالضبط هذي غرفة سيف ومستحيل تخلى من الكتب .. مد يده ورفع كتاب بطريقة عشوائية وبدى يقرى ويقضي الوقت ..

**

كان يالس يفكر بروحه .. (لين متى بتم على هذا الحال ) .. فعلا وايد صبر .. وايد احترم شعور أهله .. لكن وين اللي يحترم شعوره .. من متى تخرج واشتغل وتعب من كثر ما يتريا العرس اللي في عمره خلاص عندهم عيال مب واحد بس إلا اثنين وثلاثة .. من متى وهو يحلم بالعرس مثله مثل أي شاب حرص إنه يكون نفسه عشان يكون قادر يكون مملكته الخاصة وعائلته ..

كان هذا تفكير عبيد كل يوم .. من متى وهو خاطب أسماء .. ما صارت خطبة هذي مهند اللي كان معتزل العرس ملج وأكيد بيرد وبيعرس قريب ولولا مرض مرته كان خذاها عقب اسبوع من ردته لين متى محد بيفتكر فيه .. وفي شعوره خلاص تعب .. وبصراحة مل .. هو ما خطب أسماء عن حب لأنع عبيد ما عنده هاي السوالف .. لكن بمجرد تصريح إنها تكون خطيبته ولد فيه مشاعر حلوة تجاه إنسانه بتشاركه حياته وهذا كان عامل أول للحب اللي في قلب عبيد .. أمه من تخرج وهي تقوله عن أسماء .. كان يشوفها عادية لكن بعد ما صارت خطيبته رسمي ومستحيل حد ياخذها إلا إذا فصخ الخطبة كان كفيل يولد مشاعر حنونة تجاه هذي الإنسانة لكن مشاعر تستمر سنين هذا اللي لا يطاق ..

((بصراحة الله وأعلم كيف استحمل قيس حب ليلى سنين )) ..

ردد عبيد هالجملة في باله وابتسم ورد للملف اللي في إيده يبا يخلصه ..

وأول ما خلصه طرا على باله بيت خالته وقال بيقوم يمر عليهم .. ومنها بيكلم خالته وبيشوف ..

 

مهند بعد ما سبح طلع وانسدح شوي يريح ضلوعه بس ما بيرقد خمس دقايق استرخاء بس .. وفعلا بعدها إنتبه لبرواز فيه صورته وهو بلبس التخرج مسكه وابتسم يالله مر على هذا وقت وايد .. اعتدل وطلع صورة شهد من البوك ودخلها في البرواز ورده مكانه وقام بينزل .. بس بالمرة خذ الكيس اللي فيه هدية أمه وكيس هدية أخته وطلع من الحجرة .. سمع صوت في حجرة أخته ..فمن باب الإحتطياط دق الباب ..

أسما : لالا هذا أحلى اللي شفناه هناك كان دفش ..

عهود : كلهم نفس الشيء ما أحس فيه أختلاف بس هذاك أحسه لونه أحلى

ورد مهند ودق الباب حشرة وأكيد ماسمعوا الباب ..

أسماء : يعني لازم أقولج ادخلي تعالي ..

مهند : أسماء ..

عهود بهتت وأسماء ابتسمت بسعادة ونطت من على الشبرية وفتحت الباب ..

أسماء : مهند أخوي حبيييييييييييييبي (ونقزت ولوت عليه)

ومهند لوى عليها بكل حنان أسماءئ بنته قبل ما تكون أخته .. حبها على راسها ..

أسماء : الحمدلله على السلامة ..

مهند : الله يسلمج ويعافيج

أسماء تغمز بعيونها : توك راد من عند حبيبة القلب

مهند : وبعدين وياج إنتي ما توبين بس اسكتي ولا كلمة ..

أسماء : صدق متى رديت وشافتك امايه ولالا ؟؟

مهند : متى بتخلصين التحقيق مالج ؟؟

أسماء : هههههه انزين بس قول أمايه شافتك ولا لا ؟؟

مهند : لا ماشافتني يالله طوفي وياي وبننزل مع بعض ..

أسماء : بس أنا عهود عندي داخل

مهند : والله ؟؟

أسماء : هي لحظة لحظة .. (ولفت على عهود) عهدووووه قومي سلمي على مهند استحي على ويهج

ضحكت عهود على بنت خالتها وقامت وتجدمت لين باب الحجرة ..

عهود : الحمدلله على السلامة مهند

مهند : الله يسلمج ويعافيج حرم عيسى

عهود استحت شويه : شخبار بلجيكا ؟؟

مهند : تسلم عليكم .. المهم يالله جان بتنزلين أسماء ويايه بنت خالتج لا تستحين منها بنسوي فلم هندي تحت وبنرد نصعد ..

عهود : ههه ممكن أشوف الفلم الهندي من فوق

أسماء : أوكي خذي راحتج ..

مهند : أقول أسماء خذي هذا الكيس مالج وتعالي بنسير حجرتي وعقب بننزل .. عن إذنج عهود ..

عهود : إذنك معاك ..

أسما تنكت : أكيد إذنه مركبه في رأسه عيل وياج مثلا

مهند ضربها ع جتفها هذي البنية ما توب ..

وطلعت من الحجرة وهي ماسكة إيد مهند : هههه ليش معبل على عمرك ..

مهند : لاشيء بسيط لا تخافين .. وتعالي بالمرة بعطيج الكيس مال بيت خالوه في ثلاث أكياس داخله .. كيس حق عهود وكيس حق البنات وكيس حق خالوه ..

أسماء : حتى حق غنوم يايب عيوز شو يايبلها ؟؟

مهند : أسموي إذا ما تأدبتي بصفعج تراني ..

أسماء : أوكي أوكي بعد عطني كيس شهد بعد عشان أوصله

مهند : مالج خص أنا بعطيها ياه أدريبج بتنبشينه

أسماء بتوسل : لالا والله ما بنبش ..

 

مهند يدخل حجرته : بس بس اسكتي (وطلع الكيس وناولها ياه) .. يالله وديه حجرتج والحقيني بننزل مع بعض ..

خذت أسما الكيس وردت حجرتها وعطت الكيس لعهود .. اللي بدورها سألت ليش مهند عبل على عمره ومن هالكلام .. أسماء مستعيلة طلعت من الحجرة وهي تقول ..

أسماء : بعدين بعدين مب ألحين .. بسير عن تطوفني لقطة من الفلم الهندي ..

عهود : هههههههههههه سيري سيري ..

طلعت أسماء من الحجرة .. وسارت وقفت عند أخوها ومسكت إيده وغمزت له بعيونها وهو ابتسم ونزلوا مع بعض .. امه كانت يالسه مكانها بس طبعا ما ترمس في التلفون .. كانت يالسة تتقهوى .. طبعا ما كانت بتنتبه للي نازلين من فوق إلا إذا حد تكلم ..

أسماء بدلع : أمــــــــــاية ..

أم مهند : هلا بالغاليات (على بالها عهود ويا أسماء) .. رفعت عيونها وإلا مهند جدامها ..

أم مهند : مهند !!!!!!!! (قامت وقفت على طول) ..

مهند : عيون مهند شحالج أمايه ..

أم مهند : الحمدلله يا ولدي دامك بخير وواقف جدامي .. (ورفعت شيلة الصلاة ومسحت دمعتها)

أسماء : عهود بدا بدا الفلم الهندي تعالي ..

أم مهند : لسانج هذا متى بيعتدل

أسماء : والله ما ادري أفكر أسويله عملية

أم مهند : عوذ بالله منج من بنية تراج كبرتي خلي عنج الخبال ..

مهند : دومها خبلة الله يعينه عبيد صراحة

أسماء انحرجت شويه وأم مهند ابتسمت هي صدق كانت حاسة بعبيد اللي كل ما يمرها يكون في عيونه كلام وايد ..

يلس مهند عند أمه وصبتله أسماء قهوة وناولته صحن الكيك اللي هي مسوتنه ياكل منه ..

في هذي اللحظات .. كان عبيد واصل ونزل عادي وما انتبه لسيارة مهند لأنه مب حاط في باله .. ودق باب الصالة ..

عبيد : هود هود

مهند : لو طارين مليون أحسن .. أقرب أقرب محد غريب (صد مهند على أسماء وقامت وركبت فوق ) ..

دخل عبيد وهو مستغرب من حس مهند اللي في البيت ..

عبيد : ما أدري خالوه بس ظني سمعت حس ريال في البيت

مهند : ويا ويهك .. انزين تعال سلم

عبيد : خالوه أولى ..

سلم عبيد على خالته ورد على مهند ولوى عليه وتوايهوا ..

عبيد : شو هالمفآجأة الحلوة صدق راعي حركات

مهند : أعجبك يا ولد خالتي

عبيد : واخباره حمدان

مهند : لا الحمدلله حاله وايد أحسن ألحين وباجر تراك معزوم عند بيت عمي على الغدا ..

عبيد : خير إن شاء الله

أم مهند : ما قلتلي عيل ..

مهند : أماية توني واصل بقولج تعرفين عاد إنتي حمدان راد ولازم عزيمة وبعد مرة وحدة عزيمة وملجة ..

عبيد وأم مهند : ملجـــــــــة ؟؟!!!!

مهند : هيه ملجة ليش مستغربين عمي ما يبغي حمدان يتم غريب على حد من البيت شهد بتطلع إن شاء الله ونورة من زمان هو يباها وعمي قال خير البر عاجله وأنا طالع إتصلي حمدان وخبرني كل شيء ..

أم مهند : الله يتمم عليهم .. وعقبالكم يا عيالي

عبيد يتنهد : ماظني يا خالوه

أم مهند : عوذ بالله ليش عاد ..

عبيد : خالوه عاد مب جني طولت وايد عبروني هذا مهند ما كان معزم وما شاء الله شوي ويعرس وأنا اللي من كم سنه لين ألحين ما أعرف وين راسي وين ريلي ..

عبيد كان يتكلم بجدية .. ما همه شيء خلاص صدق صراحة مل ومن حقه يتكلم .. والبنية جاهزة ومب ناقصها شيء ..

مهند : أفا يا ولد خالتي إذا تبا من اليوم تملج أنا ما عندي مانع ..

عبيد : والله !!! لاقصدي يعني صدق ..

أم مهند بإبتسام : خشعتك أسماء عيل ها .. اثقل يا ولد أختي اثقل ..

مهند : هههههههههههه مخشعتنه من زمان بس هذا ويهي إن ما ندم بتطلع عينه

Link to comment
Share on other sites

أم مهند : مهند لا تقول عن إختك جي ..

مهند : مب جنج قلتيلها قبل شوي متى بتكبرين

أم مهند بجدية : بس عاد مهند ..

مهند : ههههه اوكي اوكي خلاص سكتنا ..

أم مهند : صدق يا ولدي يا عبيد أنا كنت أتريا اخوها يرد من السفر .. ولا لو هو موجود كنت معرس خلاص ..خلاص يا ولدي أنا مرمسة أمك من كم يوم وقلتلها بعد عرس عهود بنت خالتك بتملجون لأني كنت أتحسب مهند بيرد عقب أسبوعين لكن ألحين .. حدد إنته وأخوها وجان على أسماء ترا نحن دارين برايها وملجه عقب أسبوع ما بتقول شيء .. وعقب روحك وياها حددوا شو تبون تسوون ..

عبيد كان مب مصدق .. شو اللي يالس يسمعه معقولة شو الموضوع .. هذا كله توفيق من الله سبحانه وتعالى وجزاء الصبر اللي صبره .. مهند ما كان معارض فعلا اللي أمه تقوله صح .. وعلى بركة الله والله يتمم على خير .. عبيد كان في عالم ثاني ..ومهند حب يطلعه من سرحانه وهو يضحك عليه ..

مهند : بالبركة بالبركة ياريال ما بغيت ..

عبيد انتبه : الله يبارك في حياتك .. ها شو رايك إنته

مهند : على خير الإسبوع الياي إن شاء الله بس عاد أخاف أسماء تعارض

عبيد : لا شو تعارض بعد ..

أم مهند : لا إن شاء الله ما بتعرض إلا هي ملجة ..

عبيد : أتمنى والله ..

مهند : أنزين لو سمحت يالله اجلب ويهك مع السلامة نشوفك بعد أسبوع

عبيد : عن المصاخة عاد

أم مهند : لحظة بتتفاول

مهند : لا خلاص لا تي صوبنا إلا نشوفك في المحكمة عن الحركات ..

عبيد : ههههههههه أدريبك تبى ترفع ضغطي .. لكن حامض على بوزك يالسبال أنا طالع بروحي وراي شغل مع السلامة

أم مهند : الله حافظنك .. حط بالك على نفسك ..

مهند : ماعليج ذيب ما ينخاف عليه

عبيد : إن صار فيني شيء ترى من عيونك .. مع السلامة ..

مهند وأم مهند : مع السلامة ..

وطلع عبيد من بيت خالته وهو مستنانس وطار البيت عشان يخبر أمه ..

أسماء كانت فوق عند عهود ..

عهود : لا بصراحة ذوق اخوج وايد حلو .. الشنطة تخبل والعطر ريحته تجنن ..

أسماء : افتحي كيس البنات بنشوف شوفيه ..

عهود : شكله في عطور حتى حق امايه أظن يايب عطر ..

أسماء : فديت اخويه تشوفين وايد حلوة السلسلة ..

عهود : عاد اخته حبيبته لازم يتوصى فيها عدل ..

أسماء : ستايلها حلو وغريب بعد ..

عهود وهي تغمز : عيل عبيد برع ها

أسماء : لا تيلسين تغامزين عهود هذاك قبل يوم أستحي وقلبي يدق بسرعة عنبوه ما صارت هذي خطبة سنين ..خلاص بصراحة مليت وبعدين المشوار طويل وين نحن ووين العرس خله عبيد ساكت .. وبعدين عرسج وعقب مهند وشهد وعقب بنشوف إذا تحرك ولا لا تدرين كذل وحدة قالولي في الجامعه إنتي مرتبطة ولالا وطبعا جوابي كله لا والله خوفوني قالولي لا توثقين بهذي السوالف ياما حيروا البنية لولد عمتها وولد خالتها ويوم تصك الثلاثين ينساها ويفصخ الخطبة ويفكر في غيرها .. أنا ادري إنه عبيد مب من هذا النوع لكن هذا واقع ووايد خوفني بس الله كريم ..

عهود : لالا عبيد مب جي

أسماء : أدري بس

عهود : لا تبسبسين قومي خلنا ننزل أمايه اتصلت وقالت عمتي بتي بتيب أغراض وما ادري شو ولازم أكون موجودة .. باجر بمرج العصر ولا تدرين شو رايج إنتي تمريني ترتبين وياي الشنط ترى مافي وقت ..

أسماء : خلاص على خير بشاور أمايه وبرد عليج ..

هني رن تلفون أسماء وكانت رنة شهد .. ربيعتها الغالية وحاطة لها رنة بروحها تعرف يوم تتصل ..

أسماء خذت الموبايل وردت وعهود قامت وتلبست عشان تطلع ..

أسماء : هلا هلا بالعروس قرت عيونج ..

شهد : تسلمين يالدبة .. شفتيه

أسماء : قصوري بعد ما اكون شفته والله إنتي قاصة على عمرج أخويه إي ولا نسيتي

شهد : ههههههههه لا ما نسيت .. المهم هو راقد ولالا

أسماء : اتصلي واسأليه خلاص من لقى احبابه نسى أصحابه

شهد : عن المنكر ما أبى أأذيه بس أبى أعرف هو راقد ولالا ..

أسماء : لا حبيبتي يالس ويا عبيد وأمايه تحت

شهد : عاشت ما ادري منو العروس

أسماء : بس بس الله يخليج لا تطرين هذي السالفة ..

شهد : عهود عندج

أسماء : شو دراج

شهد : لا بس أحيدج تقولين إنها تمر كل يوم تزهبون حق العرس ..

أسماء : هيه وألحين هي طالعة بوصلها لين الباب وبكلمج قوليلي الفلم المكسيكي ..

شهد : هههههههههه الله يقطع ابليسج اسالي أخوج لا تساليني ما بقول أمحق فلم مكسيكي ..

أسماء: هههههههه أدري أخوي خالي من الرومانسية بس عاد عقب إنتي غيريه

شهد : بس بس والله رمستج خايسة يالله مع السلامه ..

أسما : ههههههه مع السلامة ..

عهود : إنتي ليش تغصصين على البنية دوم

أسماء : لا شهودي فديت روحها .. ما تستغص مني ..

عهود : الله يدوم المحبة بينكم

أسماء : آمين الله يسمع منج ..

عهود : يالله مشينا ..

أسماء : يالله ..

نزلت عهود وسلمت على عمتها ومهند وطلعت وردت أسماء ويلست عند أمها وأخوها ..

مهند : أقول أسموي

أسماء : لبيه

مهند : عبيد كان عندنا

أسماء : أقول لا تتمصخر مهند مالي خلق

مهند : ههههههه انزين هو قال سلم على أسماء ..

أسماء : الله يسلمه ويعافيه من الشر ..

مهند : ويقولج قلبه المتيم ما يقدر يصبر أكثر

اسماء بإحراج : مهند بس عاد حشم أمي هني ..

أم مهند بإبتسام : ولدي صادق

أسماء بضيق : امااااااااااية بس عاد مب وقت طنازة ..

أم مهند : يا بنتي يا أسماء إنتي من متى محيرة لولد خالتج ما مليتي بس عاد هو مايقدر يصبر أكثر ولا أنا بعد أقدر أصبر أبا أفرحبج وأفرحج بعيالج

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...