أحمد203 Posted نوفمبر 10, 2005 Report Share Posted نوفمبر 10, 2005 ابغي بحث حق ولد اختي يحتوي على 1ـ الصحراء: وما الحيوانات التي تعيش بالصحراء وما الاعشاب التي تعيش في الصحراء واذا في صور يكون بعد افضل 2ـ الجليد: وما الحيوانات التي تعيش في الجليد وما الاعشاب التي تعيش ف الجليد واذا في صور يكون بعد افضل ومشكوووووورين لكم كلكم انشالله ماثقلت عليكم Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
نور القمر Posted نوفمبر 13, 2005 Report Share Posted نوفمبر 13, 2005 والله ماحصلت لك الا ذي وأن شالله تستفيد منه القطب الشمالي: القطب الشمالي هو ثاني أبرد مكان في العام والسبب في كونه أقل برودة من القطب الجنوبي هو أن معظمه بحر وماء البحر مالح ويجمد على درجة أدنى من الماء العذب . ومياه المحيط القطبي متحركة تحت جليد الشتاء ولا تتجمد بل تظل متحركة . والماء البارد يحتوي على أكسجين وثاني أكسيد الكربون أكثر مما يحويه الماء العذب ومع أن القطب الشمالي شديد البرودة إلا أنه مصدر غني للغذاء فالعوالق النباتية تعيش على الأكسجين وثاني أكسيد الكربون الموجود في الماء وهذا يعني غذاء وفيرا للعوالق الحيوانية. العوالق النباتية تعيش على الأكسجين وثاني أكسيد الكربون الموجود في الماء وهذا يعني غذاء وفيرا للعوالق الحيوانية هي أساس حياة المحيط لأنها غذاء الأسماك وثدييات المحيط القطبي ضخمة وكثيرة العدد الفقم يقتات بالسمك والدب القطبي يقتات بالفقم والسمك وأعظم الثدييات قاطبة الحيتان تعتمد كليا على العوالق في غذائها وثمة فرق كبير بين الصيف والشتاء في المحيط القطبي . ففي الصيف تشرق الشمس بإستمرار على المحيط فيتاح بذلك للعوالق النباتية أن تقوم بالتخليق الضوئي على مدى 24 ساعة يوميا .لذلك تنمو وتتكاثر بسرعة وهكذا تفعل العوالق الحيوانية التي تقتات بها عندها فإن جميع الحيوانات التي تتغذى بالعوالق تجد غذاء وفيرا فأسماك المياه الباردة والأخطبوط والفقم والحيتان ودببة القطب الشمالي تستطيع أن تأكل بقدر ما تشاء. ولكن في أيام الشتاء المظلمة حين تقصر ساعات النهار يتجمد سطح المحيط ويصبح قطعة جليد صلبة لعمق عدة أمتار وعلى الفقم الذي يظل هناك ان يحفر ثقوبا في الجليد لكي يخرج منها أنفه كي يتنفس. العديد من الأسماك والحيوانات الضخمة ترحل جنوبا إلى مياه المحيط الأطلسي المفتوحة ولا يعود بإمكان العوالق النباتية أن تتوالد تحت الجليد بسبب إنعدام النور فتصبح العوالق نادرة الوجود وترحل الحيتان إلى أماكن أخرى سعيا وراء غذائها ، وتفترق الدبب القطبية في الشتاء فيرحل الذكر جنوبا سعيا وراء صيد أكثر تاركا الأنثى الحبلى لتحفر كهفا لها في الجليد تسبت فيه إلى حين مولد صغارها في ديسمبر. والمراعي القطبية تدعى (( توندرا)) وكانت مغمورة بالجليد حتى 20.000 سنة خلت وتوجد التوندرا في أقصى شمالي أوروبا وآسيا وأميركا الشمالية والحياة متشابهة في كل تلك الأماكن ولأن المناخ قاس جدا فلا توجد إلا أجناس قليلة من الحيوانات والنباتات في التوندرا والسلسلة الغذائية شديدة البساطة فلا مكان للتناقس حيث الظروف القطبية وحدها بالكاد تكون محتملة وكل خلل في السلسلة الغذائية يؤثر على الحلقات الباقية فيها . وأهم النباتات في التوندرا هي الأشنة ، والأنواع التي تنمو في القطب الشمالي تسمى أحيانا (( طحالب الرنة )) وتنمو فوق الأراضي الصخرية حيث لا ينبت شيء آخر وتنمو كذلك بعض أنواع الأعشاب القوية الأخرى إذا وجدت تربة لها كما أن بعض أنواع الصفصاف القزم تتواجد في الأماكن الأقل تعرضا . وهذه النباتات غذاء الوعل والكاريبو الكبير الأميركي والرنة الأوروبية ويعيش عليها كذلك اللاموس والأرنب القطبي والذئاب بدورها تعيش على الكاريبو والرنة وبوم القطب والثعالب تعيش على اللاموس والأرانب ايضا . Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
نور القمر Posted نوفمبر 13, 2005 Report Share Posted نوفمبر 13, 2005 وهاذي عن الحيوانات الصحراوية الحيوانات البرية: منذ الأزل لعبت الحيوانات البرية دوراً حيوياً في الحفاظ على التوازن البيئي وتلبية إحتياجات الإنسان المعيشية.. لذا كان من الضروري الأخذ بيد جهود حماية الحياة البرية وفي الوقت نفسه الوقوف بشدة ضد أي إخلال بتوازن النظام البيئي. إن حماية الحيوانات البرية وصون مواطنها لم يكن مفهوماً جديداً على العمانيين.. فمحميات الحياة البرية كانت منتشرة على نطاق واسع في الجبال الشمالية التي أمكن خلالها المحافظة على الإنتاج الحيواني في أقسى ظروف الجفاف وحمايتها في الوقت نفسه من الصيد، ولا زالت هذه المحميات قائمة اليوم على طول جبال الحجر حيث يمنع فيها رعي الحيوانات المنزلية ويتم جمع الأعلاف يدويا. ومن أبرز أنواع الحيوانات البرية المنتشرة في السلطنة: * الغزال البري الجميل: وتزن الغزالة البالغة منها ما بين 10 و15 كيلوغراما، أما الذكور فلها قرون سميكة، بينما نجد أن للإناث قروناً أرفع وأكثر إستقامة. وتتغذى الغزلان على الأعشاب والحشائش، مثلها مثل المها. تعيش الغزلان في قطعان ويمكن رؤية القطعان الكبيرة مباشرة بعد هطول الأمطار. * الريم (غزال الرمل): نوع أقل إنتشاراً ويفضل مناطق الرمال.. وخلافاً عن الغزال العربي، يقوم الريم بإنجاب توأمين بصورة منتظمة، وعلى غرار المها فهو يقطع مسافات طويلة بحثاً عن مراعي جديدة. * أرنب الصحراء: لونه رمادي رملي وفي الغالب لا يمكن رؤيته عندما يربض بلا حراك ليلاً ومنفرداً، ويعتمد في غذائه على البراعم الطازجة للأعشاب والحشائش وهو غالباً ما يكون غذاءاً للنسور المعششة. ويوجد كذلك القنفذ الذي يظهر ليلاً، كما توجد مجموعة من الحيوانات القارضة في المنطقة ومنها العضل والجرز والجربوع، وتحفر هذه القوارض جحورها في جذوع الأشجار وبين الصخور. وفي الجنوب حيث منحدرات الأحقاف التي تقع على الطرف الشرقي لجدة الحراسيس، يعيش الوعل أو (الطهر العربي) الذي يعتمد في غذائه على الحشائش والأعشاب، تساعده حوافره الدقيقة في الوصول لأعالي الجبال والهضاب والنتوءات الصخرية. أما الوشق: ذلك الحيوان البري آكل اللحوم، فينسجم مع البيئة الصحراوية بلونه الرملي الذي يشبه رمال المنطقة مما يساعده على التخفي، فضلاً عن ندرة ظهوره نهارا. ويتغذى على الأرانب والزواحف والطيور الموجودة بالمنطقة. وتنتشر الثعالب: ذات الألوان المختلفة في معظم أنحاء السلطنة، فمنها الثعلب الرملي الأبيض ذو الحجم الصغير والآذان والذيل الطويل، وهي ثعالب هادئة الطباع تتغذى على الحيوانات الصغيرة والقوارض، والثعلب الأحمر وهو أكبر حجماً من الثعالب البيضاء كما أنه يتركز وجوده في المناطق القريبة من مصادر المياه. ومن الحيوانات البرية التي تعيش في البيئة العمانية أيضاً، الضبع المخطط والفأر الشوكي والقط الوحشي والقط الرملي والوبر الصخري وغيرها.. وزواحف عديدة كالسحالي والثعابين وغيرها.. وقد إنقرضت الأسود والفهود.. بينما تشبثت النمور بالحياة في أماكن قليلة في مسندم وفي جبل سمحان في ظفار. وقد تحولت المناطق التي تتواجد فيها الحيوانات البرية الى مناطق جذب سياحي متزايد من ناحية، ومناطق ذات أهمية بيئية بالغة من ناحية أخرى. ومن هذا المنطلق تم عام 1993م تمديد نطاق القانون الخاص بحظر صيد وقبض الحيوانات البرية والطيور ليشمل كافة الأنواع. الى ذلك فقد إنضمت السلطنة الى إتفاقية التنوع البيولوجي عام 1994م، الأمر الذي يعني وجود إلتزام دولي لحماية تنوع الحياة البرية العمانية بكافة أنواعها. وهكذا نجد أن الحكومة قد أخذت بمبدأ ضمان حماية البيئة بكل مكوناتها وعناصرها في جميع الأماكن والمناطق في السلطنة وذلك من خلال سعيها المتواصل لإستكمال البنى التشريعية اللازمة للحفاظ على الحياة البرية والبحرية والبيئية بصفة عامة. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.