Jump to content
منتدى البحرين اليوم

التصويت الأقوى ...


m&m's

Recommended Posts

--------------------------------------------------------------------------------

 

*

 

*

 

*

 

*

 

*

 

*

 

أقوى تصويت في ستار أكاديمي ... هذه السنة ...

تصويت المغرب العربي ( وتحديدا ... تونس والجزائر ) ...

 

وهو يفوق التصويت الخليجي ... ويتغلب عليه ...

 

وفي أسباب كثيرة ...

 

وأنا أستغرب الحقيقة من الناس اللي يقولون انه في تلاعب في التصويت لما فازت ريم على الدوسري ... والخليج كان معاه ...

أو لما فاز وجدي على عيسى ... والخليج كان معاه ... ( مع انه حظ عيسى كان سيء لتوقف التصويت من السعودية ... فكانت نسبته قليلة ... ) ..

 

لكن الحقيقة انه مافي تلاعب ... ولا شي ...

 

المهم ...

نسب المغرب العربي في الأجزاء السابقة كانت عادية ... تنافس ... ولكنها لا تتغلب على الخليج ...

 

لكن هناك أشياء كثيرة تغيرت هذه السنة ...

 

# المقاطعون للتصويت كثر هذي السنة من الخليج ...

 

# انخفاض أسعار التصويت من هذه البلدان ... بالمقارنة مع أسعار التصويت الغالية في الخليج ...

 

# بث البرايم في التلفزيونات المحلية لهذه البلدان ... ( تونس الفضائية – والأرضية - و قناة حنبعل – والقنوات الأرضية في الجزائر ) ... وكذلك اليوميات ... وهذا هو السبب الأهم ...

لم يكن هناك أساسا متابعة من المشاهدين في المغرب العربي للقنوات اللبنانية ... إلا في النادر ... وهم أساسا يتابعون القنوات الأوروبية والفرنسية بالإضافة إلى قنواتهم المحلية ... ولا يشاهدون القنوات العربية ... حتى ستار أكاديمي ( المتابعة لستار أكاديمي فرنسا ... أما نسخة الشرق الأوسط فهي مجهولة لدى الكثيرين ) ...

فاهتمام القنوات المحلية ببث هذا البرنامج ... عرف المشاهدين به ... وصارت عليه متابعة ...

 

# وهناك أسباب أخرى ... منها الدعم الحكومي ... وتعدد خطوط التصويت ... وتوسعة قسامات التصويت من شركات اتصالات الجزائر وتونس ... وذلك لإحتواء أكبر عدد ممكن من الاتصالات ...

 

واللي تابع سوبر ستار هذا الجزء 3 ... راح يلاحظ وصول مشتركين من تونس لآخر 5 متسابقين ...!!

 

# ولا تنسوا انه كان في برضو برنامج الوادي قبل فترة ... وهذا البرنامج استنزف الجمهور الخليجي بالذات ... حتى انه كثير طفشوا من التصويت ...

 

 

وجريدة الحياة نشرت موضوعا يعبر عن مدى أهمية البرنامج لدى الجزائريين في ملحق ( شباب ) الأسبوعي ... وأن الجزائريين يعتبرون التصويت مسألة وطنية بحتة ... رغم الإعتراض على ما يحتويه البرنامج من قيم منافية للعادات والتقاليد ... حتى أنهم يستخدمون كروت اتصال خاصة من أجل التصويت فقط ...

 

وهذا هو المقال ...

 

-----------------------------------------------------------------------

شباب يعتبرون التصويت واجباً وطنياً ... وحزب اسلامي يسائل رئيس الحكومة ... الجزائريون منقسمون على «ستار أكاديمي» ... بين «سئمنا الزي الأفغاني» و «نحن محافظون»!

الجزائر- إسماعيل طلاي الحياة - 30/01/06//

-----------------------------------------------------------------------

 

لم يسبق لبرنامج شبابي بثّه التلفزيون الجزائري أن أحدث ضجة سياسية وإعلامية كتلك التي أثارها برنامج «ستار أكاديمي» في طبعته العربية. فهو تسبب في انقسام الشباب الجزائري، بين أوفياء للبرنامج يحرصون على التصويت بقوة لمصلحة المتنافسة الجزائرية ريم غزالي ومعارضين بشدة لما يصفونه بالتصرفات اللاأخلاقية والمنافية للقيم الإسلامية والعربية. وانتفض بعض السياسيين ممن «استفزهم» البرنامج أيضاً، فراحوا ينددون به وبالمسؤولين عن شرائه، وذهب حزب «حركة مجتمع السلم» إلى حد التهديد بمساءلة رئيس الحكومة شخصياً.

وبرنامج «ستار أكاديمي» ليس جديداً على الجزائريين، اذ سبق وتابعوا باهتمام طبعة 2005 التي عرفت مشاركة الجزائرية سلمى غزالي، وحضر المئات من الشباب والأسر الجزائرية الحفلتين اللتين نظمتهما إدارة البرنامج الصيف الماضي، في جولتها على عدد من الدول العربية. إلا أن البرنامج لقي صدى أكبر هذه السنة بعدما قرر التلفزيون الجزائري بث حلقات منه في أوقات الذروة مساء كل جمعة بعد نشرة الأخبار.

وفجر أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتمع السلم الإسلامية الجدل حول البرنامج حينما انتقد بشدة مسؤولي التلفزيون الجزائري والمموّلين الرسميين للبرنامج، وبينهم شركة «أوراسكوم تيليكوم» للهواتف النقالة، الذين اشتروا حقوق البث لمصلحة التلفزيون الجزائري.

وقال أبو جرة إن برنامج «ستار أكاديمي» فيه خرق لأحكام الدستور الذي يمنع أي مؤسسة من المساس بالثوابت الوطنية والقيم الإسلامية بسبب ما يصدر من تصرفات الشباب المتنافسين والألبسة التي ترتديها الفتيات، معتبراً أن الشعب الجزائري سيحاسب المسؤولين الذين اشتروا البرنامج. ومضى الحزب إلى حد التأكيد أنه سيسائل رئيس الحكومة عن البرنامج من خلال نوابه في البرلمان. أما المدير العام للتلفزيون ووزير الثقافة سابقاً فاعتبر في حديث صحافي لاحدى الصحف المحلية ان العالم يعيش عهد «ديموقراطية السماء» ومن لم يعجبه البرنامج، فما عليه سوى تغيير القناة، وحرص على التأكيد أن إدارته لم تدفع شيئاً لاقتناء حقوق البث.

وعلى ملة السياسيين، تضاربت مواقف الشباب الجزائريين من البرنامج الذي أثار مجدداً بركان انقسامات، بين المحافظين باسم الدين والتقاليد، وتحرريين باسم الحداثة والانفتاح. ويكفي أن تثير برنامج «ستار أكاديمي» للنقاش بين شلة من الشباب لتحصل على خليط من المواقف المتضاربة. لكن الملاحظ أن كثيراً من الشباب المعارضين للبرنامج، يرفضون في المقابل الزج بهم في وعاء سياسي معين ويشككون في خلفيات الموقف السياسي لأي حزب.

تقول أسماء (27 سنة) وهي موظفة: «لا يهمني ما يقوله السياسيون، لكن بصراحة أنا كنت أتابع باهتمام بالغ البرنامج، لأنني أعشق روح المنافسة والمثابرة الموجودة بين الشباب داخل الأكاديمية، لكنني لا أتحمل أن أرى الشباب العرب من الجنسين يتعانقون بحميمية». وتضيف: «هل نحن عرب أم أوروبيون، ديننا وتقاليدنا لا تسمح بذلك، ولو قمت بكتم صوت التلفزيون، لخيل إليك أنك تشاهد ستار أكاديمي بطبعته الأوروبية، ليس هناك فارق أبداً».

ويقول فيصل (30 سنة) الطالب الثانوي: «أنا ضد الاختلاط الموجود داخل الأكاديمية، إن فكرة البرنامج جيدة وتسمح باكتشاف المواهب الشابة العربية، لكن هل ينبغي أن نستورد الفكرة من دون أن نعدل فيها؟ كان يمكن أن يوضع الشباب الذكور في منزل، والبنات في منزل آخر، ويلتقي الجميع في فناء أو داخل مدرسة أثناء فترة التدريبات والامتحانات». واستطرد بشيء من الحسرة: «لم لا نستغل هذه البرامج للتعريف بديننا وثقافتنا، وحتى أزيائنا المتنوعة؟ هل كان لزاماً أن يلبس الشباب ثياباً لا تترجم بيئتهم ومجتمعهم، وترى فتيات يلبسن ألبسة شفافة وضيقة، ويتعانقون؟ العيب فينا لأننا ننساق وراء الغزو الثقافي الذي يهددنا».

أما إيمان (25 سنة) الطالبة في قسم الترجمة فتقول: «أكذب عليك إن قلت لك إنه يمكنني مشاهدة البرنامج أمام العائلة، الدين والحياء يمنعاني من ذلك. نحن مسلمون يا أخي، لكن كنت أفضل أن يتحرك الشباب لإبداء موقفهم وليس السياسيون الذين يستغلون تلك القضايا للمزايدات». وتضيف بلهجة حادة: «لا أفهم لماذا يحرص مسؤولونا على استيراد هذه البرامج؟ لماذا لا يشترون برامج تثقيف؟ هؤلاء تجار لا يهمهم سوى الربح ولو على حساب القيم!».

بيد أن شباباً آخرين يرون خلاف ذلك، ومنهم فريال (18 سنة - طالبة ثانوية): «لقد سئمنا من هؤلاء المتشددين، نحن نعاني كبتاً جنسياً، ما نراه بين الشباب موجود في كل الدول العربية، والغريب أن منازل الجزائريين تكاد لا تخلو من الصحون اللاقطة فلماذا هذا النفاق إذاً؟».

أما ريان (23 سنة) الذي كان يعزف على القيثارة مع أصدقائه في حي المرادية الراقي، ففضل السخرية من المعارضين للبرنامج قائلاً: «يا أخي نحن سئمنا من أصحاب القميص الأفغاني ولم نر منهم سوى التشدد والانغلاق، ليتهم يقترحون بدائل، بدل الانتقاد فقط»، وقاطعته زميلته لينده قائلة: «من لم يعجبه البرنامج، فله أن يغير القناة، نحن في عصر الديموقراطية وحرية المعتقد والفكر».

وبعيداً من الجدل القائم حول برنامج «ستار أكاديمي»، يروي الشباب المتابعون للبرنامج قصصاً مثيرة حول تعلقهم به، وتقول لمياء: «الجميع في منزلنا يتابع البرنامج، حتى أمي تسأل عن ريم غزالي وتصر أن تصوت معنا لها. لكن في المقابل ما يؤرقني فعلاً، هو تسعيرة الرسائل القصيرة ( اس ام اس) التي أبعث بها عبر الهاتف الخليوي، أحياناً أخسر بطاقة تعبئة كاملة أقتنيها بسعر 1200 دينار جزائري (1 دولار اميركي يساوي 74 ديناراً)، وأحياناً أبعث الرسائل القصيرة من هاتف أبي خفية»، ويقاطعها صديقها توفيق ضاحكاً: «أنا اهتديت لفكرة، فأصبحت أطلب من ابن عمي الموظف في شركة أوراسكوم أن يأتي للسهر معي كل جمعة، وننتظر البرنامج للتصويت من هاتفه مجاناً».

وتبقى الشركات الممولة لبرنامج «ستار أكاديمي»، وفي مقدمها «أوراسكوم تيليكوم» للهواتف النقالة، ووكالة «ماكان» الرابح الأكبر من العملية، إذ ذكر أحد المطلعين على صفقة شراء البرنامج لـ «الحياة» أن الممولين حققوا أرباحاً خيالية منذ بدء بثه، على رغم تخصيص موعد واحد أسبوعياً فقط لبثه وفي أقل من ساعة. وقال مسؤول من شركة أوراسكوم « إن المشتركة الجزائرية حققت أكبر نسبة من الرسائل القصيرة التي بعث بها الجزائريون لإنقادها من السقوط، تماماً كما حدث مع شقيقتها سلمى العام الماضي، والجزائريون ساهموا في إنقاذ المتنافسة شرين أيضاً، ويكفي ذلك للتأكيد على مدى الصدى الذي يلقاه البرنامج خلافاً لما يقوله السياسيون».

وقد يفهم سرّ تعلق الكثير من الشباب الجزائريين من كلام سمية (19 سنة) الطالبة في كلية الاقتصاد: «لدينا في الجزائر قرابة 14 مليون مشترك في الهاتف الخليوي، ولك أن تتصور حجم المصوتين ثم إن التصويت لريم غزالي ليس ترفيهاً فقط، بل واجب وطني».

 

------------------------------------------------------------------------

__________________

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 38
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...