Jump to content
منتدى البحرين اليوم

شيعي؟ سني؟ أنت مدعو للمشاركة الفاعلة..............


Recommended Posts

  • Replies 101
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

 

لقاء أخوي جمع عدداً من الإخوة لمناقشة مشروع الأخوّة الإسلامية

 

 

30 مارس 2006

 

منزل مصعب الشيخ صالح

 

تحية عطرة لإخوتي زوار الموضوع.. هذا ملخص لبعض ما دار في لقائنا الأول، أهدف من خلاله إلى أن تتفاعلوا وتدلوا بدلوكم في إنجاح المشروع، فالتطور التكنولوجي يتيح فرصة المشاركة الفعلية للجميع وهذا ما نأمله منكم. كان من المفترض أن يحدث اللقاء في منزل سيد مرتضى ولكن الخطة فشلت لظروف خارجة عن إرادة سيد مرتضى الذي انشغل مجلسهم بأحبابهم من الأهل والأقارب، ولهؤلاء الشكر الجزيل لأنهم لم يشغلوا سيد مرتضى عن موعدنا الذي أقيم في مجلس بيتنا في البسيتين، فالتقيت بسيد مرتضى للمرة الأولى. كما أنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بالأستاذ نادر المتروك الذي لم أتوقع أن يكون لابساً (الغترة والعقال).

 

تصنيف الحضور من حيث ارتباطهم بالمشروع هو التالي:ثلاثة التقوا عن طريق الإنترنت (نادر المتروك، سيد مرتضى، مصعب الشيخ) - اثنان تمت دعوتهم لإثراء النقاش.- واحد اتصل بالصدفة وحضر وهو لا يعلم عن الموضوع شيئاً! أما المتغيبون جسداً، الموجودون في القلب فأقول لهم: كنا نتمنى مشاركة جميع من أبدى حماسة لوضع يده في هذه الحركة المباركة، ونتمنى أن نلتقي في القريب العاجل ففي لقاء الإخوة حلاوة.

 

 

نتائج اللقاء:

 

1- أن غالبية الشعب البحريني تريد العيش بسلام ووئام، وهناك مستفيدون من تأجيج الطائفية يحاولون إثارتها في نفوس الشعب لمصالحهم الخاصة، أخطرها المصالح السياسية. علينا أن نعزز قيم الوطن والأخوّة الإسلامية خصوصاً لدى فئة الشباب الصغار فهم عماد المستقبل.

 

2- فيما يتعلق بتسمية المشروع فقد تقرر أن يحمل عنواناً بعيداً عن ذكر الطائفية نفسها لأن مجرد ذكر بعض المصطلحات قد يستدعي مشاعر سلبية لا نريد إثارتها بل هدفنا أصلاً أن نحارب تلك المشاعر. التسمية ستمس روح المواطنة والأخوّة، وسوف يبقى الهدف الأساسي، الأخوّة الإسلامية، كما هو.

 

3- لدينا خياران لهيكلية المشروع:

 

أ‌- التحول إلى جمعية أو إلى لجنة.

ب‌- المراهنة على دور الجهود الشعبية في إحداث تغييرات إيجابية، وبالتالي نتخلى عن فكرة إنشاء اللجنة (ولو مؤقتاً) في حين نزيد من جرعة اللقاءات الأخوية الودية مع استضافة علماء ومثقفين من مجلس لآخر.

 

* وأنا شخصياً أفضل البدء في اللقاءات والاجتماعات فهي أكثر عفوية وصدقاً، ولكن بعد فترة وجيزة نعلن عن تشكيل (لجنة) لتكون عند وفودنا وممثلينا صفة رسمية تخولهم اللقاء بمن يمكنه التأثير إيجاباً في المشروع. وأشير إلى أن اللجان لا تتطلب أي إجراءات رسمية قانونية، كما أنه يمكن العمل داخل اللجنة من خلال التنسيق بالهاتف وبالإنترنت وليس ضرورياً دوماً القيام باجتماعات على أرض الواقع والتي قد تتسبب في ضياع الوقت. الأخ العزيز معاذ المشاري طرح علي تجربته الناجحة في مسألة عمل لجنة شارك هو فيها، وسوف أطلب منه أن يكتب لنا عنها.

 

4- اللقاءات الشخصية لها منافع كثيرة حيث تفرض أخلاقيات على المتحاورين أولها خلق الاحترام المستمر، وثانيها تعلم حسن الحوار والتأدب فيه. يزداد ذلك الجو ألفة عندما يجمع بين المشاركين (عيش وملح) وضحكات وسوالف أخوية. وحتى الخلافات عندما يتم مناقشتها ضمن مجالس يلفها الألفة والطمأنينة فهي تتحول إلى اختلاف في وجهات النظر ولا تتحول إلى أسباب للعداء والكراهية.

 

5- اتفق اثنان من الحضور على الأقل على أن الجمهور المستهدف الأول هو المعتدلين من الجهتين، حيث أن الوصول إليهم أسهل، وهم يحتاجون إلى من يجمعهم ويثبت فيهم روح الأخوّة الإسلامية والاعتدال لكي لا يقعوا ضحية جهل الجهلة الذين يصبون الزيت على النار فتطالنا كلنا. أما الأفراد والجماعات المترددة في قبول فكرة المشروع فهي الجمهور الذي نحاول التأثير عليه من خلال اجتماعات الجمهور الأول وتماسكه ومواقفه الوطنية الموحدة.

 

6- طرح أحد الإخوة ما رأى أنها إشكالية في آلية الدعوة إلى المشروع حيث أننا قمنا بالإعلان عن الفكرة العامة ثم دعينا المشاركين لتسمية الأهداف. والأخ العزيز فضّل الطريقة الكلاسيكية عند نشر أي فكرة، وهي الطريقة المعتادة المتمثلة في إعلان الأهداف ومن ثم الدعوة للمشاركة. ولأنني صاحب فكرة الآلية الأولى أقول إنه كان من السهل أن نكتب خمس أو ست نقاط عامة مأخوذة من هنا وهناك ويكررها هذا الطرف أو ذاك، ولكننا في هذا المشروع بالذات لا نهدف إلى تحقيق أهداف سياسية مشبوهة بل نتبنى نشر روح الأخوّة الإسلامية والأخوّة الوطنية الصادقتين، وبالتالي فإنه يمكن للجميع المشاركة حتى في الاجتماعات الأولية وقد يكون هذا ما يجعل مشروعنا مختلفاً وناجعاً بحول الله.

Link to comment
Share on other sites

 

 

إشراقات

 

 

نادر المتروك ـ الطريق إلى الطائفية‮!

 

من أين تأتي‮ ‬الطائفية وإلى أين تنتهي‮.. ‬وبأي‮ ‬شكلٍ‮ ‬تنتهي؟ كانت هذه أجزاء من هواجس لقاء احتضنه مجلس أحد الأصدقاء قبل أيام‮. ‬كان المطلوب أن‮ ‬يُقدّم كلّ‮ ‬واحد منا رؤيته لهذه‮ ''‬الطائفية‮'' ‬التي‮ ‬يتحدثون عنها‮. ‬كان شرْطي‮ ‬في‮ ‬الحديث أن نتخفّف جميعاً‮ ‬من المرجع السياسي،‮ ‬وأن نوجّه المراجعات وفقاً‮ ‬لقواعد الاجتماع الديني‮. ‬الأسئلة التي‮ ‬حازت على اهتمامنا هي‮ ‬تلك التي‮ ‬تبحث عن الثقافة الدينية التي‮ ‬تنتج فهماً‮ ‬أو تديّناً‮ ‬يولِّد ما‮ ‬يُسمى بالطائفية،‮ ‬أو منزع الطائفية‮. ‬ما علاقة بعض أشكال التديُّن بنوازع التجزيء والتشطير الطائفي؟ هل‮ ‬يُشكّل الالتقاء والتقارب بين الأغيار والمختلفين‮ - ‬مذهبياً‮ - ‬حلماً‮ ‬رومانطيقيا بل واستحالة مؤكدة؟ أم أنه مشروع ممكن الحصول ولا‮ ‬ينقصه إلا رجاله الحقيقيون؟

 

 

لم‮ ‬يكن في‮ ‬مخيلة أحدنا أن حلا سحرياً‮ ‬سيكون جاهزاً‮ ‬في‮ ‬ختام الكلام‮. ‬ولكننا فوجئنا بأنفسنا وهي‮ ‬تقف أمام بعض النتائج‮ ‬غير المتوقعة‮. ‬كان اللقاء بذاته إنجازاً‮ ‬يُهدِّد أصل الطائفية ومنبتها‮. ‬أثبت اللقاء،‮ ‬المصحوب بشراكة الخبز والمودّة،‮ ‬أنّ‮ ‬الطائفية بمعناها الشّرير هي‮ ‬أكذوبة ورثناها رغما عنا،‮ ‬أو هي‮ ‬مجرد مخطّط فاشل استصحبه خطابنا الديني‮ ‬المأزوم‮. ‬لقد وصل بنا الحوار إلى أنّ‮ ‬الطريق إلى الطائفية‮ ‬يبدأ مع خلاف المذاهب والفرق،‮ ‬ويتسع مع علم الكلام التقليدي‮. ‬أما الخروج من الطائفية فلا‮ ‬يكون إلا بإعادة النظر في‮ ‬نقائض الكلام المذهبي،‮ ‬وتجديد المبحث الكلامي‮ ‬برمته‮. ‬ ‮ ‬بقدر ما‮ ‬يكون الخروج من اللاهوت الكلاسيكي،‮ ‬وبحجم الاقتراب من علم الكلام الجديد،‮ ‬يكون التحرّر من شرنقة الطائفوية‮. ‬ويبدو مثيراً،‮ ‬ومحلّ‮ ‬وَجَلٍ‮ ‬أيضاً،‮ ‬أنّ‮ ‬التجديد الديني‮ ‬كلما تسارع في‮ ‬النمو والامتداد كلما حجّم من بؤر الطائفية ومسبّباتها‮. ‬لقد ركبنا الخوف من هذه النتيجة‮. ‬فهناك من‮ ‬يخشى من المحطة التي‮ ‬يكون فيها مخيّراً‮ ‬بين انتمائه الديني‮ ‬الخاص أو‮ ‬يكون مسربلاً‮ ‬بالطائفية،‮ ‬وهي‮ ‬خشية عزّزها أحد المتحدثين حينما أورد أمثلة وأسماء من إيران ولبنان وتونس ومصر والبحرين‮.. ‬كانت علاماتٍ‮ ‬بارزة على الإشعال الطائفي‮ ‬ثم أضحت على النقيض من ذلك عندما صارت تتحدّث باسم‮ ''‬الحداثة الدينية‮'' ‬و‮''‬اليسار الإسلامي‮'' ‬و‮''‬الليبرالية الإسلامية‮''. ‬أما البعض الآخر،‮ ‬وكنتُ‮ ‬منهم،‮ ‬فوضع‮ ‬يده على قلبه متسائلاً‮ ‬عن‮ ''‬الوقت‮'' ‬الذي‮ ‬سيستغرقه إثمار التجديد الديني‮ ‬عندنا‮ - ‬وهو مشروع قيد الحبو حالياً‮ - ‬لكي‮ ‬ننعُم بعدها بمجتمع ديني‮ ‬خال من الطائفويات‮!‬

 

 

 

http://www.alwaqt.com/SpSections/ListFeedb...ArtId=79&SecId=

 

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...

في أول لقاء نسائي لمشروع الأخوة الإسلامية

علينا تصحيح الأخبار الخاطئة وتنبيه كاتبيها

 

منزل أميمة عبد الغفار - زينب البحراني

 

تم في يوم الأربعاء ليلة الخميس الموافق 19/4/2006 اجتماع الأخوات في منزل الأخت أميمة عبد الغفار ، كحلقة تعريفية بين بعضنا البعض، وكان عددنا خمس أخوات ، وكان من المتوقع حضور أخوات أخريات ولكن لم يحالفهن الحظ للحضور فاعتذروا ومعظمهن في الوقت الضائع .

 

ومن أبرز النقاط التي تمت مناقشتها في حديثنا الأخوي :

• غالبية الشعب البحريني شعب مسالم متحاب وأخويّ ولكن هناك شخصيات فرضت نفسها في الساحة وحاولت تصعيد الأمور بين الطائفتين باستخدام الأحكام المتعصبة والنيات الحاقدة لتفكيك الصف وتشتيت الشمل .

• إرسال برقيات الشكر والثناء عن طريق الهاتف أو الرسائل للكتباء والعلماء الذين يسلكون طريق الحق في حديثهم وعدم فرضهم أو طرحهم لمواضيع ومقالات ساخنة تحمل فيها الفكر الجاهلي وإلى الذين يوحدون جميع المواطنين ولا يميزون طرف على الآخر .

• الرد على الصحافات التي تنشر الأخبار المزورة والتي تهدف إلى أغراض سياسية تشوه الحدث الحقيقي وتظلم الفئات المعارضة لمنهجها ، وأيضاً على الكتباء الذين يسيرون وراء خط واحد وتفكير محدود بحيث يتجاوزون خطوط الاحترام وعقيدة الطرف الآخر باتهامات يفرضونها دون دليل ثابت على ذلك .

• نشر فكرة المشروع وتصحيح الأفكارالخاطئة بين الطرفين وإعطاء فرصة لتبادل الآراء والمحاورة مع التمسك بالأخلاق الحميدة والاحترام المتبادل لكي تُثمر بالنتائج الخيرة المطلوبة .

• انفتاح بعض الدول من الفكر التكفيري المتعصب وتحضرهم حالياً وهذا العمل نفسه الذي نريد ملئه في بلدنا وليس رجوعنا إلى الوراء بسبب أشخاص يفعلون ذلك من أجل أمراض نفسية ومصالح شخصية .

• تعزيز القيم والأفكار الصحيحة وعدم أخذها بمنهج طائفي او سياسي لدى الشباب والتركيز عليهم ليكونوا العماد الأساسي للتآخي والألفة بين بعضهم البعض،

 

وبالرغم من كون المشروع اجتماعي إلا أن في اللقاء تطرق إلى بعض الأحداث السياسية في البلد ولكن ذكرها جاء فقط لتحديد الطرف المحايد من موقف شاهدته إحدى الأخوات وتناقضت في نشره أخبار الصحف .

 

وانتهى اللقاء بتمنيات الجميع بتجديد هذه اللقاءات الأخوية الوطنية الإسلامية .

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...