Dream Moon Posted مايو 11, 2006 Author Report Share Posted مايو 11, 2006 ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أنين الليل Posted مايو 11, 2006 Report Share Posted مايو 11, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني .... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
**الريم** Posted مايو 11, 2006 Report Share Posted مايو 11, 2006 عورتوا قلبي اي اتذكر انا قصة الطفلة آمنة حسبي الله و نعم الوكيل Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
علي السماهيجي Posted مايو 12, 2006 Report Share Posted مايو 12, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل.... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
يوسف بوهلول Posted مايو 12, 2006 Report Share Posted مايو 12, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل واضطرت الأم تأخذها لطبيب نفساني لعلالجها من خوفها ومن الحالة التي المت بها من بعد ما حدث لها مع هذا الرجل الغريب المجرم ........... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أنين الليل Posted مايو 13, 2006 Report Share Posted مايو 13, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل واضطرت الأم تأخذها لطبيب نفساني لعلالجها من خوفها ومن الحالة التي المت بها من بعد ما حدث لها مع هذا الرجل الغريب المجرم ...........وذهبت معها الأم المسكينة لزيارة الدكتور النفسي .. وبما انها طفلة اصبحت متعقدة من الرجال الأغراااب .. ما ان رأت الدكتور حتى اصابها رعب منه .. ومع محااااولات الأم وملاااطفة الدكتور لها .. قدر ان يعطيها شيء من الأماااان .. اخذ يتكلم معها كأب حنووون .. يعطيها الأماااان ويسمح ع رأسها بحنية ودفئ .. حتى استطاع ان يجعلها شيئا فشيئا تتكلم او تحاول الكلاااام .. ما ان بدأت حتى اصبحت تسترجع في ذاكرتها تلك الحااادثة المؤلمة لها .. فبدأت بالصراااخ .... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
يوسف بوهلول Posted مايو 13, 2006 Report Share Posted مايو 13, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل واضطرت الأم تأخذها لطبيب نفساني لعلالجها من خوفها ومن الحالة التي المت بها من بعد ما حدث لها مع هذا الرجل الغريب المجرم ........... وذهبت معها الأم المسكينة لزيارة الدكتور النفسي .. وبما انها طفلة اصبحت متعقدة من الرجال الأغراااب .. ما ان رأت الدكتور حتى اصابها رعب منه .. ومع محااااولات الأم وملاااطفة الدكتور لها .. قدر ان يعطيها شيء من الأماااان .. اخذ يتكلم معها كأب حنووون .. يعطيها الأماااان ويسمح ع رأسها بحنية ودفئ .. حتى استطاع ان يجعلها شيئا فشيئا تتكلم او تحاول الكلاااام .. ما ان بدأت حتى اصبحت تسترجع في ذاكرتها تلك الحااادثة المؤلمة لها .. فبدأت بالصراااخ .... الى أن اعطها الدكتور ابرة مهدئة ومنومة وفي المفابل تم القبض على الرجل المجرم سارق الطفلة وعند اخذ اعترافاتة بأحداث جريمتة افاد بأسرار غاية في الاهمية ومنها : ............. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
**الريم** Posted مايو 14, 2006 Report Share Posted مايو 14, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل واضطرت الأم تأخذها لطبيب نفساني لعلالجها من خوفها ومن الحالة التي المت بها من بعد ما حدث لها مع هذا الرجل الغريب المجرم ........... وذهبت معها الأم المسكينة لزيارة الدكتور النفسي .. وبما انها طفلة اصبحت متعقدة من الرجال الأغراااب .. ما ان رأت الدكتور حتى اصابها رعب منه .. ومع محااااولات الأم وملاااطفة الدكتور لها .. قدر ان يعطيها شيء من الأماااان .. اخذ يتكلم معها كأب حنووون .. يعطيها الأماااان ويسمح ع رأسها بحنية ودفئ .. حتى استطاع ان يجعلها شيئا فشيئا تتكلم او تحاول الكلاااام .. ما ان بدأت حتى اصبحت تسترجع في ذاكرتها تلك الحااادثة المؤلمة لها .. فبدأت بالصراااخ .... الى أن اعطها الدكتور ابرة مهدئة ومنومة وفي المفابل تم القبض على الرجل المجرم سارق الطفلة وعند اخذ اعترافاتة بأحداث جريمتة افاد بأسرار غاية في الاهمية ومنها : انه قام بارتكاب الجريمة بدافع الانتقام لاخته الصغيرة التي ذبلت باحد الايام بعد ما كانت وردة متفتحة تنثر عطرها بكل ركن من اركان المنزل حيث انها تعرضت لنفس الجريمة في لحظة غفل عنها اهلها فيها و كانت هي الفتاة المدللة و المقربة لقلبه جدا جدا حتى انها من شدة حبها و تعلقها به كانت تناديه ابي و بسبب الصدمة الكبرى مما جرى لها و فقدانه لاعز انسانة في حياته فقد ماتت و لم تستطع الصمود قرر ان ينتقم من كل طفلة يلتقي بها من اجل ان يرضي نفسه المقهورة على فقده لاخته .......... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
يوسف بوهلول Posted مايو 15, 2006 Report Share Posted مايو 15, 2006 كان يا ماكان ،طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها" . و كانت شقيقتة مشاغبة تهوى إيذاء الأخرين و كان الجيران يشتكون منها . وفي أحد الايام بينما كانت تلعب حذرتها ولدتها من ان لا تذهب بعيدا عن المنزل ولكنها لم تسمع نصائح امها واخذت تتجول في المنطقة المحيطة بالمنزل وبتعدت اكثر الى ان تاهت وحاولت العودة الى المزل فلم تستطيع واخذت تبكي وهي خائفة الى ان جاء رجل غريب واخذ ينظر لها واقترب منها وحاول تهدئتها واغراها بتقديم قطع الحلوى والكاكاو لها وكان يبدو من هيئته بأنه ينوي لها نية خبيثة وفكر كيف يسرقها ويهرب بها فما ان مدت يدها لتاخذها منه حتى استطاع ان يرغمها على التحرك معه لجهة مجهولة و في هذه الاثناء لاحظت والدتها غيابها عن المنزل و تاخر وصولها اليه فاصيبت بذعر شديد و اخذت تبكي و تحاول البحث عنها بالقرب من المنزل". وفي هذة اللحظات اخذ الرجل الغريب ما يريد و ترك الطفلة تعاني خبايا القدر و الحياة أخذت الطفلة تعاااني ما ألم بها خطب مهوووول .. اخذت تتقلب ع فراااش التراااب .. تناااازع الهم والألم .. مسكينة هي الطفلة ضحية من ضحايا الذئاب البشرية .. ومع مرور وقت ليس بالطويل .. حتى تم العثور عليها من قبل الشرطة التي اخذت بالبحث عنها وعندما رائتها والدتها بهذه الحاله التي يرثا لها اغمي عليها من شدة الصدمه وقامت الاجهزه الامنيه بالاجراءت الامنيه للقبض ع الجاني ... وتم البحث عنه في كل مكان وتم الاطلاع على ملفات المجرمين اصحاب السوابق في قضايا مشابهه لنفس الجريمة وتم تعميم صور ومعلومات المجرمين اللذين لهم سوابق في قضايا السرعة والاغتصاب وهتك الاعراض تم تعميمها على منافذ البلد لكي لا يستطيع المجرم مة الهرب والسفر خارج البلد ......... ظلت الشرطة تبحث عن الجاني دون اي فائدة، فحفظت القضية "قضاء الله و قدرة"، و تحولت الطفلة الى بقايا روح ميتيه------- يتبع نعم بقايا روح ميتة .. تعيش واااقع مر .. نست الطعم الحميل لمعنى طفولتها .. تحولت من طفلة لامرأة تحمل الهموووم من وراءها .. وامها المسكيينة تحمل معها ما ألم بها قدر مكتوب عليها .. ما بيدها ان تفعل وقدر سمي قضاء وقدر .. ونُسي الجااااني و لكن صورتة بقيت في ذاكرتها فقد كانت تراه بإستمرار في الحلم و هو يقوم بملاحقتها بهدف إيذائها فتنهض مذعورة من ذلك الكابوس المخيف و عندما تقوم تكتشف ان فراشها مبلل واضطرت الأم تأخذها لطبيب نفساني لعلالجها من خوفها ومن الحالة التي المت بها من بعد ما حدث لها مع هذا الرجل الغريب المجرم ........... وذهبت معها الأم المسكينة لزيارة الدكتور النفسي .. وبما انها طفلة اصبحت متعقدة من الرجال الأغراااب .. ما ان رأت الدكتور حتى اصابها رعب منه .. ومع محااااولات الأم وملاااطفة الدكتور لها .. قدر ان يعطيها شيء من الأماااان .. اخذ يتكلم معها كأب حنووون .. يعطيها الأماااان ويسمح ع رأسها بحنية ودفئ .. حتى استطاع ان يجعلها شيئا فشيئا تتكلم او تحاول الكلاااام .. ما ان بدأت حتى اصبحت تسترجع في ذاكرتها تلك الحااادثة المؤلمة لها .. فبدأت بالصراااخ .... الى أن اعطها الدكتور ابرة مهدئة ومنومة وفي المفابل تم القبض على الرجل المجرم سارق الطفلة وعند اخذ اعترافاتة بأحداث جريمتة افاد بأسرار غاية في الاهمية ومنها : انه قام بارتكاب الجريمة بدافع الانتقام لاخته الصغيرة التي ذبلت باحد الايام بعد ما كانت وردة متفتحة تنثر عطرها بكل ركن من اركان المنزل حيث انها تعرضت لنفس الجريمة في لحظة غفل عنها اهلها فيها و كانت هي الفتاة المدللة و المقربة لقلبه جدا جدا حتى انها من شدة حبها و تعلقها به كانت تناديه ابي و بسبب الصدمة الكبرى مما جرى لها و فقدانه لاعز انسانة في حياته فقد ماتت و لم تستطع الصمود قرر ان ينتقم من كل طفلة يلتقي بها من اجل ان يرضي نفسه المقهورة على فقده لاخته عم الحزن والالم الشديد في المنطقة تضامنا مع الفتاة المغتصبة واجتمعوا شبان الحي وقرروا ينتقمون للفتاة المجني عليها من المجرم واخذوا يفكرون بالطريقة المناسبة للانتقام فخطرت لهم فكرة جنونية وهي ......... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أنين الليل Posted مايو 22, 2006 Report Share Posted مايو 22, 2006 فنانا العزيز وهقتني بالقصة خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ مدري شنو هي الفكرة الجنونية قاعدة افكر أقتل المجرم بس مدري والله خل انتظر الأعضاء اشووف شنو فكرتهم ... او انت كمل الفكرة فنانا العزيز Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.