Jump to content
منتدى البحرين اليوم

«الزمن ليس هنا»...


Recommended Posts

عرض بحريني قدم ضمن فعاليات مهرجان المسرح الأول لجامعات الخليج

«الزمن ليس هنا»... عبثية تستحضر قوة المخرج وتأخذنا إلى عالم الدهشة

 

ar1-051006.pc.jpg

 

 

 

كتب يحيى عبد الرحيم: جريدة الوطن الكويتية

قدمت مسرحة «الزمن ليس هنا» لجامعة البحرين ضمن فعاليات مهرجان المسرح الاول لجامعات الخليج مساء امس الاول الاثنين على مسرح الدسمة وهي من تأليف الطالب محمود الصفار واخراج ابراهيم الخلفان وتمثيل الطلاب حسين عبد علي، نجيب جلال، محمد عبدالله، صادق الشعباني وايمن القفاص.

 

زمن وانتظار

 

تأتي المسرحية عبثية تماما مثل اسمها «الزمن ليس هنا»، فهو عنوان فلسفي عبثي تتفكك رموزه منذ المشهد الاول للمسرحية حيث احد الممثلين يشكل بيديه حركة عقارب الساعة ومع كل لحظة اظلام تام في المسرح نشاهد حركة جديدة من حركات عقارب الساعة للدلالة على الزمن ومروره فيقابل ذلك انتظار وحالات مختلفة من الملل ... هذه هي التيمة الاساسية التي تدور عليها فكرة العمل... قسوة الانتظار وكثير من الاحيان يكون الانتظار من اجل لا شيء فيصبح قاسيا وأشد مرارة، جسد هذه الحالة خمسة ممثلين فوق خشبة المسرح قسمهم المخرج الى ثلاثة اقسام، فاعتمد في منطقة الوسط من الخشبة على العنصر المشع والاكثر بريقا بين الممثلين من خلال «الممثل حسين عبد علي» وعلى جانبي المسرح يمين شخصية الشاعر «الممثل نجيب جلال» وفي الجهة اليسرى الثلاثة الاخرين الذين ادوا ادوار المعتوهين او المجانين في مشاهد اقرب الى المحاكمة والتحقيق معهم من قبل محقق متسلط ومع زيادة السرد في العرض يتضح لنا ان الثلاثة هم نسخ متشابهة ثم في نهاية العرض نجدهم نسخة واحدة تعبر عن شخص واحد اسمه «ابراهيم»، مما يميز هذا العرض هو اننا مع كل مشهد وحركة للمثلين كنا نستحضر قوة وحضور المخرج.

فهو على مستوى توزيع الادوار وسردها فوق الخشبة كنا نجد توزيعا حيا مليئا بالحيوية، ففي الوقت الذي يؤدي المعتوهون فيه ادوارهم «يسار الخشبة» نجد ان منطقة الوسط واليمين تعج بالحركة والاداء الرمزي فنظل كمتفرجين في حالة دهشة طوال العرض ويظل ايقاع العمل متواصلا بمستوى تصاعدي لكن هذه الحال لم تستمر طويلا حيث ينقطع هذا الوهج في الايقاع مع قرب نهاية المسرحية خاصة في مشهد المحاكمة وتوحد المعتوهين فنجد جملا وتعابير وحركات جسدية بدأت تعاد وتكرر بطريقة مملة افقدت العرض توهجه... واذا عدنا للحديث عن منطقة الوسط «حيث الممثل» «حسين عبد علي» نجدها كما قلنا هي الاكثر توهجا حيث استطاع هذا الممثل ان يقدم لنا كثيرا من مقومات الممثل مثل استخدام تعابير الوجه في تقديم مشاعر مختلفة والحركة الجسدية واستخدام الصوت وتقمص عدة شخصيات في ذات اللحظة بمستوى يدل على اتقانه للدور خاصة في مشهده كأبن يلاقى العقاب من الاب غير الموجود اصلا فوق الخشبة لكنه كان قادرا على تجسيد المشهد بالدرجة التي تمكننا من تخيل بنية هذا الاب وكيفية توجيهه للضربات ضد ابنه «الذي يدخن السجائر» اما في الناحية اليمنى حيث شخصية الشاعر «نجيب جلال» فقد كان دوره موحيا بالفعل ومليئا بالقرارات الذهنية للمتلقي، فهذا الشاعر يبدو مهووسا بالابداع متخبط الرؤى غير واضح المعالم، مذبذب وربما يكون هذا الامر مقصودا للدلالة على ذبذبة أحوالنا في العالم العربي الذي يعج بالكثير من الامور غير المفهومة « هل نحن نعيش في سلام، ام حرب أم هدنة، ام حرب باردة او حرب ساخنة ام ضرب تحت الحزام؟!».

عمد المخرج في كثير من الامور داخل اداء وحوارات الممثلين الى الغموض واحيانا الى ترك فراغات حفزت المتلقي على اعمال ذهنة من اجل ملء هذه الفراغات وبذلك فالمؤلف والمخرج هنا لم يقدما لنا نصا جاهزا نأكله ثم نهضمه ثم نلفظه ولكنه جعلنا نشارك في لعبته المسرحية عن طريق اعمالنا للذهن وهي خطوة ايجابية يقدمها المخرج في هذا العرض لتحسب في صالح المسرح ليس الجامعي فقط وانما المسرح العربي بصفة عامة خاصة في دول العالم الثالث التي تحتاج شعوبها الى اعمال الفكر من اجل احداث نهضة حقيقية في مجتمعاتها بدلا من تقديم عروض معلبة سهلة الفتح تزيد من حالة «البلادة»التي نعيش فيها.

 

اضاءة وديكور

لم يستخدم المخرج سوى اضاءة واحدة طوال العرض «الصفراء» للتأكيد على موضوع بعينه داخل العرض وهو الزمن والانتظار وتفاعل الممثل واندماجه مع الشخصية وبالتالي فلم تشعر بوجود نقص في الاضاءة لان توهج الممثلين فوق الخشبة كان اقوى من اي اضاءة وكذلك تحرر المخرج من استخدام الديكور فكانت خلفية وجوانب المسرح كلها سوداء مع وجود بعض المقاعد استغلها الممثلون اثناء ادائهم وكانت عاملا مساعدا لهم ولم تشكل عائقا ابدا للتأكيد كذلك على ان المخرج لعب على تحفيز ذهنية المتلقي واداء الممثل اكثر من اي شيء اخر بكلمة اخيرة ظهر المخرج من خلال هذا العمل كرجل واع لادوات المسرح ولكنه وجد ان الحل الاسلم هو التحرر من هذه القواعد من اجل تقديم مسرح يؤمن به، اما الممثلون فكانوا بارعين في التقمص.

 

تاريخ النشر: الاربعاء 10/5/2006

Edited by القلب الحزين
Link to comment
Share on other sites

مشهد من مسرحية 'الزمن ليس هنا'

 

165258_330005.jpg

 

 

 

الزمن ليس هنا' نص بسيط أنقذه المخرج

 

 

 

10/05/2006 كتب عبدالمحسن الشمري: جريدة القبس

 

ما الجديد الذي يقدمه عرض مسرحي جامعي يعزف على فكرة الانتظار؟ قد يكون هذا السؤال هو هاجس المخرج البحريني ابراهيم خلفان وفريق عرضه المسرحي 'الزمن ليس هنا' عندما قرروا خوض هذه التجربةِ وهم مدركون تماما ان 'الانتظار' اصبح هم أغلب المسرحيين الذين يحاولون اسقاطه على هموم المواطن ومشاكله ورغباته في البحث في المجهول عن 'مخلص' لتغيير الحال.

لذا فان المخرج ومنذ الوهلة الأولى لعرضه المسرحي كان على قناعة ورغبة بتقديم رؤية جديدة حول الموضوعِ ساهم في ذلك النص الذي كتبه الطالب محمود الصفار، وقد وضح ان المؤلف لديه القدرة على اصطياد الفكرة، ويحاول تطويعها عبر حوارات سهلة.

النص

'الزمن ليس هنا' عنوان جميل يعتمد أساسا على لعبة الانتظار والترقب، ترقب القادم المجهول، والخلاص من واقع الحال الذي يعيشه مجموعة من الأشخاص في مكان منعزل، قد يكون سجنا أو مصحا نفسيا، أو معتقلاِ المهم انه مكان منعزل.

الشخصية الرئيسية في النص بدت في حالة ترقب وانتظار شخصِ لكن الوقت يمر والدقائق تتقدم، ولا يحضر أحدِ وفي الجانب الآخر ثلاثة اشخاص يمارسون لعبة الترقب والخوف وبدوا كأنهم شخص واحد اسمه 'ابراهيم'، يتعرضون لتحقيق عن مسكنهم، وجيرانهم، وهوياتهم.

وهم في الوقت نفسه يعيشون 'الانتظار' والقادم المجهول الذي لا يأتي ابدا.

الشخص الخامس وهو الشاعر أو صوت الشعب أو الاعلام يظل طوال العرض يمارس لعبته في كتابة الاشعار، ولكنها اشعار ضعيفة سطحية، بعيدة عن واقع ومعاناة الآخرين.

تلك هي الحالات التي يقدمها المؤلف، وقد وضح ان النص يعاني ضعف الحوارات، وتكرارها وهي معضلة حاول المخرج ايجاد حلول اخراجية لها.

الفكرة وان جاءت مشابهة للعديد من النصوص المسرحية التي تتكئ على 'الانتظار'، الا انها تقدم روحا جديدة من خلال اللعب على آلة الزمن، وتوحيد الأسماء في اشارة الى اننا كشعوب عربية تتشابه في معاناتنا وهمومنا، وان الزمن لن يتغير امامنا لأن هناك قوى أخرى أكبر منا، ولا ندري ما الذي تحمله لنا الأيام القادمة.

نحن امام نص بسيط في مفرداته لكنه يطرح قضية مهمة تحتاج الى حوارات أقوىِ لكنه كجهد طلابي يعد مرحلة متقدمة من التعامل مع المسرح ولغة المسرح.

إخراج

اشرنا في بداية المقال إلى ان المخرج كان واعيا لأهمية الموضوع الذي تناقشه المسرحية ومدركا للتكرار في الفكرة، لذا عمل على تقديم رؤية اخراجية تنقذ النص أولا، وتقدم رؤية بصرية تكسر حالات الملل لتكرار الحوارات والفكرةِ وهكذا جاء المشهد الاستهلالي عبر لوحات متتالية عن حالات الزمن وتغييره من خلال اللعب على جانبين: الأول الشخصية الرئيسية التي تقدم حالات متعددة للزمن، والثاني بقية الاشخاص الذين يقدمون عبر لوحات جسدية حالات متعددة للمعاناةِ هذا المشهد فسر المسرحية وقدم من خلالها المخرج لوحة جمالية، ورؤية بصرية واعية.

كما نجح المخرج في تقسيم الخشبة حيث وضع الشخصية الرئيسية في المنتصف والشاعر الى يمين الخشبة بعيدا عن الشخصيات الاخرى، في ايحاء الى ان الاعلام بعيد عن هموم الشعب، وساهم الديكور البسيط جدا وهو كراسي يحركها الممثلون، وخلفية سوداء، وأيضا ثبات الاضاءة طوال العرض، في تقديم رؤية المخرج التي تفسر النص، بل تضيف اليه الكثير في ظل تكرار الحوارات بين شخوص العرض.

'الزمن ليس هنا' لوحة مسرحية جميلة تطرح قضايا الشعوب العربية من دون تعقيد ومن دون تشنج وبكل بساطة.

 

بطاقة المسرحية

 

مسرحية: 'الزمن ليس هنا'

تأليف: محمود الصفار

إخراج: إبراهيم خلفان

تمثيل: حسين عبد علي، نجيب جلال، محمد عبدالله، صادق الشعباني، أيمن القفاص

تقديم: جامعة البحرين

 

مشهد من مسرحية 'الزمن ليس هنا'

Edited by القلب الحزين
Link to comment
Share on other sites

 

 

 

 

spec9.jpg

 

أبطال «الزمن ليس هنا»... ينتظرون ما لا يجيء

متابعة لافي الشمري ومحمد جمعة:

 

«الممثل هو الحلقة الاقوى في العمل» طبق المخرج ابراهيم خلفان هذا المنطق ضمن مسرحية «الزمن ليس هنا» التي عرضت ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان المسرحي لجامعات دول مجلس التعاون الخليجي اذ وظف اجساد الممثلين وجعلها على هيئة ديكور او تشكيل بشري اما المؤثرات الموسيقية فقد عزفها ابطال العمل من خلال نغمات الانتظار المؤلمة وتنوعت اشكالها فكانت «ضربات» او «صراخ» او «بكاء» وفقا لاحتياجات المشهد.

انتظر فريق العمل على مقاعدهم آملين بهطول مطر امنياتهم واحلامهم لكن مرارة الانتظار اجهضت كل هذه الآمال فتحقيق الانجازات والحصول على المطالب بحاجة الى امور اكثر من الانتظار فعجلة الزمن لم تعد تعمل انما توقفت عند معاناتهم التي تمثل زادهم اليومي.

انتظار

الملل والانتظار هما المسيطران على تفاصيل العرض لان انتظار ما لا يجيء صعب جدا خصوصا وأن دوامة الانتظار قد تدفع الشخص الى الجنون اما الملل فهو نتاج طبيعي لقسوة الظروف ومرارة الايام.

شخصيات العمل

قدم فريق العمل نماذج مختلفة عن الانتظار ولم يركز على تلك النماذج انما وضعها ضمن اطار الانتظار وهو الرابط الاساسي لها اذ ان العاشق ينتظر محبوبته لكن ربما تغيب لاسباب تخصها وآخر يبحث عن توفير مستلزمات حياتية وغيرها من النماذج التي تهدف الى تحقيق التطور سواء على الصعيد الاقتصادي او الاجتماعي الى جانب ممارسة الحياة السياسية بكل تفاصيلها.

نماذج

المخرج ابراهيم خلفان قدم ثلاثة نماذج جميلة اذ رمز للشاعر او الراوي الذي ادى شخصيته الممثل نجيب جلال بانه لسان حال الواقع اذ ان النتاج الثقافي او الادبي مرتبط بواقع المرحلة التي يمر بها لذلك كانت البداية للشاعر مع القصائد الفصيحة ذات المضامين الجميلة لكن فيما بعد بدأت تخفت فصاحة اللسان وتتضاءل سلامة البيان الذي يتلوه احيانا الشاعر في دلالة على انحدار مستوى «اللغة المستخدمة» والتي يشي بها واقع الحال,,,»

 

السجين

 

اما النموذج الثاني في العمل «فشخصية السجين» التي ادهاها الممثل حسين عبد علي وقد اثبت جدارته واستطاع تقديم مشاهد منو درامية جسدها باتقان وركز على تفاصيل حركة جسده المعبر جدا خصوصا في مشهد الضرب او مشهد التحقيق.

اما الضلع الثالث لهذه اللوحة فكان مشهد التحقيق وأدى دور المحقق الممثل محمد عبدالله وأدى كل من ايمن القفاص وصادق الشعباني ادوار المتهمين او اصدقاء ابراهيم المسجون واظهر هذا المشهد طريقة التحقيق المتبعة في هذا السجن التي تعتمد على «التلقين».

هموم بحرينية

قدم فريق العمل معاناة نابعة من واقع حياة مواطن بحريني مثقل بالهموم ومتخم بألوان المعاناة لذلك قدم العمل باللهجة البحرينية من خلال عرض بعض المفردات التي تدل على الواقع اذ ذكر الممثل نجيب جلال ان البحرين لديها «فورملاون» لكن تفتقر الى امور كثيرة اهم، ويستمر الانتظار الى,,, ما لانهاية وعمليات البحث الحثيثة عن حل لن تتوقف,.

 

وفي النهاية قدم فريق العمل مشهدا يدل على ان الانتظار مستمر ولم ينقطع دابره وفسر هذا المشهد شريط الصور الثابتة التي قدمها المخرج في بداية العرض من خلال ستة مشاهد.

Link to comment
Share on other sites

شكرا القلب الحزين على التغطيات الصحفية من موقع حدثكم

 

والى الامام ان شاء الله

 

نتمنى عرضها بجامعة البحرين(البطيخ) كي لا يفوتنا العرض والاندماج مع احداثه

Link to comment
Share on other sites

ولا يزال لنادي المسرح بجامعة البحرين فعل التمييز الأدائي على خشبات المسارح

 

 

يعطيكم العافية حزينو انت وبقية الشباب

 

وسلم عليهم كلهم

Link to comment
Share on other sites

 

شكرا أخوي القلب الحزين ع الموضوع..

بس حبيت أسأل..

ليش ما يعرضون المسرحية في الجامعة ردتهم من السفر..؟؟

 

شكلها حلوة المسرحية نبي نطالعها..

 

يعطيكم العافية أعضاء نادي المسرح و المخرج الأستاذ ابراهيم خلفان..

 

 

 

 

 

 

 

:b2dflg::b2dflg:

Link to comment
Share on other sites

السلام عليكم ,,

 

اولا خبر الحلو ..

 

خلص حفل تكريم ,, والحمد الله كل شي على مايرام ,,

 

توزعت الجوائز ,,

 

والحمد الله نادي المسرح فرض نفسه في التكريم

 

وحصل على

 

جائزة أفضل عرض متكامل

وجائزة أفضل ممثل أول لطالب حسين عبدعلى ..

 

والحمدا لله نفتخر بالجهود الاستاذ أبراهيم خلفان لانه هو الدافع

كان عدنا ,,, وهو اللي يستحق التكريم ..

____________________________________________

 

 

ويخصوص سؤال

 

نادي المسرح اضن ان بعد ما يرجع من الكويت وفي مهرجان الاعلام

راح يعرض مسرحية (( بالعنقرزي ,,,))

وعن هالمسرحية حاليا ما في اي خبر ان راح تنعرض في جامعتنا ..

 

 

وتحياااااااااااااتي للجيمع

القلب الحزين

Link to comment
Share on other sites

وحصل على

 

جائزة أفضل عرض متكامل

وجائزة أفضل ممثل أول لطالب حسين عبدعلى ..

 

الف الف الف الف مبروووووووووووووووووك

 

تستاهلون كل خير

 

 

ترجعون سالمين انشاالله

Link to comment
Share on other sites

الحمد لله ... لقد نلناها بجدارة والكل كان يشهد عن عرض البحرين ... حتى الصحافة وهذا مو غريب على الفنان القدير الذي نكن له كل الاحترام الاستاذ ابراهيم خلفان

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...

يعطيك العافية يا حمود والله

 

على هالمجهود الحلو

 

والاخبار الي تنقلها لنا اول باول للمنتدى

 

 

تحياتي لنشاطك الطيب بالمنتدى

 

وتحياتي لأعضاء نادي المسرح الطيبين

 

 

 

 

دمتم

جمونة

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...