Jump to content
منتدى البحرين اليوم

خطوبة نجمى ستار اكاديمي


Recommended Posts

هذا اول موضوع لى فى هذا الموقع

كل الشواهد تؤكد ذلك، فكلاهما يرى في الآخر شريك العمر المثالي، وهو أيضاً ما أكدته لنا والدة راقية قبل عودة ابنتها من لبنان الذي سافرت اليه عقب حفل الإسكندرية، مشيرة إلى أن هناك شبه اتفاق رسمي بينها وبين والدة فهد ـ دائمة الاتصال بها ـ على تفاصيل الزواج، وأن الأمر سيتم إعلانه عندما تنتهي راقية وفهد من امتحاناتهما الدراسية هذا العام، وأن فهد «موخا» قادم إلى مصر في زيارة تستغرق عشرة أيام كاملة تستضيفه خلالها راقية، وأنها اتفقت معه هاتفياً أن تكون زيارته سرية دون علم راقية.

 

القاهرة ـ «سيدتي»

تصوير : محمد عمر

 

مطار القاهرة احتضن لقاء راقية العائدة من لبنان ومحمد فهد الذي جاء خصيصاً من السعودية لاستقبالها والإتفاق على أولى خطوات احترافه الفني. ولم يكن اللقاء الذي شهدته «سيدتي» وانفردت به عادياً، فرغم الارهاق الشديد الذي بدا واضحاً على راقية عند ظهورها في صالة الحضور، الذي لم يفلح في تبديده التفاف الكثير من المعجبين حولها لالتقاط الصور التذكارية والحديث معها، إلا أنه سرعان ما تبددت ملامح الارهاق من وجهها واحمرت وجنتاها بشدة عند رؤيتها محمد فهد، لتهرول تجاهه صارخة واحتضنته وهي تبكي من فرط سعادتها، حتى قبل احتضانها لوالدتها وشقيقها أحمد اللذين كانا بانتظارها في المطار، وهو ما أصاب زائري المطار بالدهشة، لتتعدد التساؤلات والتكهنات عن مغزى علاقتهما؟!

 

سر الانجذاب الشديد

 

راقية قالت لـ«سيدتي»: «كانت مفاجأة رائعة عندما عدت إلى مصر : من لبنان ووجدت فهد بانتظاري في المطار مع والدتي. لم أكن أعلم بقدومه، لذا كانت سعادتي غامرة، خاصة عندما علمت أنه سيمضي معي في مصر 10 أيام سنقضيها سوياً مابين القاهرة والإسكندرية قبل عودته إلى وطنه».

وتضيف: «علاقتي بـ محمد موخا بدأت قبل التحاقنا بالأكاديمية، التقينا في الاختبارات الأخيرة المؤهلة للاختيار ضمن المجموعة التي ستمثل بلدانها داخل المسابقة آنذاك تعارفنا، وشعرت بالانجذاب الشديد إليه، فهناك توافق مذهل بين شخصيتي وشخصيته بعكس كل من في الأكاديمية حيث تتعارض شخصياتنا وآراؤنا في أمور كثيرة، إلى جانب أن فهد رجل بكل معنى الكلمة، شديد الرقة والرقي، وصديق وفيّ، وشعرت معه بالراحة الشديدة رغم حبي واحترامي لكل من خاض معنا تجربة الأكاديمية.

وبالمناسبة، ظلت علاقتنا الوطيدة مجرد صداقة فقط حتى خرجنا من المنافسة، ولا أخفي أن يوم خروجه من الأكاديمية ـ حيث سبقني ـ كان أمراً قاسياً، داهمني حزن شديد، وبكيت بل وشعرت أن الأكاديمية أصبحت كئيبة بدونه، وربما كان ذلك سبب خروجي من الأكاديمية حيث كنت أشعر بإحباط شديد».

> ماذا جذبك إليه؟

ـ لا أعرف حقيقة ما الذي جذبني إلى محمد فهد موخا إلى هذه الدرجة، رغم علاقتي الجيدة والقوية بكل من شارك بالمسابقة وعلى رأسهم هاني وفادي. ولكن بصفة عامة، الإنسان عندما يختلط بمجموعة من الأصدقاء لايفترض على الإطلاق أن ينجذب إليهم جميعاً بنفس الدرجة، بالتأكيد هناك شخص واحد أو اثنان على أقصى تقدير تشعر بالراحة تجاههما وتطمئن لهما، و«موخا» كان ذلك الشخص، شعرت بأنه عاقل ومتزن وذكي، وموهوب فنياً، وطموحه لا حدود له، ومن أسرة عريقة، وقلبه دافىء وحنون. لذا، فإن صداقتنا وطيدة ـ ومازالت ـ ولانريد لهذه العلاقة أن تتطور إلى حب خوفاً عليها من الصدمات، ولو تطورت العلاقة إلى حب فلن نخشى شيئاً وسنعلنها على الفور دون تباطؤ، وخاصة أن أسرتي ترحب به، وأيضاً أسرته تحبني بشدة ووالدته دائمة الاتصال بوالدتي للإطمئنان عليها!

 

مقالب متبادلة

 

> كيف كانت علاقتكما طوال أيام المسابقة؟

ـ كنا متلازمين ولم نفترق على الإطلاق، و كنا دائماً ندبر المقالب الظريفة والخفيفة الظل لزملائنا، لكسر حدة المنافسة وملل التدريبات المستمرة بلا انقطاع.

كنا أيضاً نشترك معاً في إعداد الطعام، كما علّمني كيف أرقص «جاكسون» على موسيقى البوب، فهو يجيد هذه النوعية من الرقص .

أما فهد فقال لـ«سيدتي»: «علاقتي بـ راقية صداقة وطيدة، صحيح أنني أراها الآن فتاة تكتمل بها كافة مواصفات شريكة حياتي، ولكن الصداقة التي بدأت بها علاقتنا رأيناها أفضل رابط قد يجمع بيننا».

> ما الذي يجذبك في الفتاة؟

ـ الى جانب ملامحها الجميلة وشخصيتها، أهتم أيضاً بمستوى ثقافتها وإخلاصها، وهو ما وجدته في راقية.

> هل زيارتك إلى القاهرة خاصة بإعلان خطوبتكما؟

ـ هذا الأمر لم نحسمه بعد ، ولكن الهدف الأساسي من زيارتي لمصر هو التنسيق مع شركة «ميلودي» للإنتاج الغنائي أو على الأقل تصوير أول فيديو كليب غنائي لي، وخاصة أنني تلقيت عرضاً من «روتانا»، ولكني مازلت في مرحلة المفاضلة بين العرضين وإن كنت أفضل «ميلودي» لجديتهم الشديدة. وبالطبع، انتهزت فرصة هذه الزيارة للتعبير لـ راقية عن مدى انبهاري بها وبشخصيتها كفنانة ناجحة وصديقة رائعة. لذا جئت إلى مصر لمفاجأتها في المطار وأنا أقدم لها الورد الأحمر الذي تعشقه، كما أعدّ لها مفاجأة كبيرة سأفاجئها بها قبل عودتي إلى السعودية.

> هل تفكران في غناء «دويتو»؟

ـ أتمنى غناء «دويتو» غنائي رومانسي مع راقية فأنا أعشق صوتها وطبقاته القوية، وأعتبره من أفضل الأصوات على الإطلاق بالأكاديمية.

 

 

هناك اتفاق شبه رسمي بين والدة راقية

ووالدة فهد واتصالات دائمة بينهما

وارى انهم فى حالة توافق فى الشخصيات جيدة جداااااااااا

منقووووووووووووووووووووووووول

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 21
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

يسلمووووووووووووووووو

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...