دلوعة وبس Posted يونيو 29, 2006 Report Share Posted يونيو 29, 2006 هذا اول موضوع لى فى هذا الموقع كل الشواهد تؤكد ذلك، فكلاهما يرى في الآخر شريك العمر المثالي، وهو أيضاً ما أكدته لنا والدة راقية قبل عودة ابنتها من لبنان الذي سافرت اليه عقب حفل الإسكندرية، مشيرة إلى أن هناك شبه اتفاق رسمي بينها وبين والدة فهد ـ دائمة الاتصال بها ـ على تفاصيل الزواج، وأن الأمر سيتم إعلانه عندما تنتهي راقية وفهد من امتحاناتهما الدراسية هذا العام، وأن فهد «موخا» قادم إلى مصر في زيارة تستغرق عشرة أيام كاملة تستضيفه خلالها راقية، وأنها اتفقت معه هاتفياً أن تكون زيارته سرية دون علم راقية. القاهرة ـ «سيدتي» تصوير : محمد عمر مطار القاهرة احتضن لقاء راقية العائدة من لبنان ومحمد فهد الذي جاء خصيصاً من السعودية لاستقبالها والإتفاق على أولى خطوات احترافه الفني. ولم يكن اللقاء الذي شهدته «سيدتي» وانفردت به عادياً، فرغم الارهاق الشديد الذي بدا واضحاً على راقية عند ظهورها في صالة الحضور، الذي لم يفلح في تبديده التفاف الكثير من المعجبين حولها لالتقاط الصور التذكارية والحديث معها، إلا أنه سرعان ما تبددت ملامح الارهاق من وجهها واحمرت وجنتاها بشدة عند رؤيتها محمد فهد، لتهرول تجاهه صارخة واحتضنته وهي تبكي من فرط سعادتها، حتى قبل احتضانها لوالدتها وشقيقها أحمد اللذين كانا بانتظارها في المطار، وهو ما أصاب زائري المطار بالدهشة، لتتعدد التساؤلات والتكهنات عن مغزى علاقتهما؟! سر الانجذاب الشديد راقية قالت لـ«سيدتي»: «كانت مفاجأة رائعة عندما عدت إلى مصر : من لبنان ووجدت فهد بانتظاري في المطار مع والدتي. لم أكن أعلم بقدومه، لذا كانت سعادتي غامرة، خاصة عندما علمت أنه سيمضي معي في مصر 10 أيام سنقضيها سوياً مابين القاهرة والإسكندرية قبل عودته إلى وطنه». وتضيف: «علاقتي بـ محمد موخا بدأت قبل التحاقنا بالأكاديمية، التقينا في الاختبارات الأخيرة المؤهلة للاختيار ضمن المجموعة التي ستمثل بلدانها داخل المسابقة آنذاك تعارفنا، وشعرت بالانجذاب الشديد إليه، فهناك توافق مذهل بين شخصيتي وشخصيته بعكس كل من في الأكاديمية حيث تتعارض شخصياتنا وآراؤنا في أمور كثيرة، إلى جانب أن فهد رجل بكل معنى الكلمة، شديد الرقة والرقي، وصديق وفيّ، وشعرت معه بالراحة الشديدة رغم حبي واحترامي لكل من خاض معنا تجربة الأكاديمية. وبالمناسبة، ظلت علاقتنا الوطيدة مجرد صداقة فقط حتى خرجنا من المنافسة، ولا أخفي أن يوم خروجه من الأكاديمية ـ حيث سبقني ـ كان أمراً قاسياً، داهمني حزن شديد، وبكيت بل وشعرت أن الأكاديمية أصبحت كئيبة بدونه، وربما كان ذلك سبب خروجي من الأكاديمية حيث كنت أشعر بإحباط شديد». > ماذا جذبك إليه؟ ـ لا أعرف حقيقة ما الذي جذبني إلى محمد فهد موخا إلى هذه الدرجة، رغم علاقتي الجيدة والقوية بكل من شارك بالمسابقة وعلى رأسهم هاني وفادي. ولكن بصفة عامة، الإنسان عندما يختلط بمجموعة من الأصدقاء لايفترض على الإطلاق أن ينجذب إليهم جميعاً بنفس الدرجة، بالتأكيد هناك شخص واحد أو اثنان على أقصى تقدير تشعر بالراحة تجاههما وتطمئن لهما، و«موخا» كان ذلك الشخص، شعرت بأنه عاقل ومتزن وذكي، وموهوب فنياً، وطموحه لا حدود له، ومن أسرة عريقة، وقلبه دافىء وحنون. لذا، فإن صداقتنا وطيدة ـ ومازالت ـ ولانريد لهذه العلاقة أن تتطور إلى حب خوفاً عليها من الصدمات، ولو تطورت العلاقة إلى حب فلن نخشى شيئاً وسنعلنها على الفور دون تباطؤ، وخاصة أن أسرتي ترحب به، وأيضاً أسرته تحبني بشدة ووالدته دائمة الاتصال بوالدتي للإطمئنان عليها! مقالب متبادلة > كيف كانت علاقتكما طوال أيام المسابقة؟ ـ كنا متلازمين ولم نفترق على الإطلاق، و كنا دائماً ندبر المقالب الظريفة والخفيفة الظل لزملائنا، لكسر حدة المنافسة وملل التدريبات المستمرة بلا انقطاع. كنا أيضاً نشترك معاً في إعداد الطعام، كما علّمني كيف أرقص «جاكسون» على موسيقى البوب، فهو يجيد هذه النوعية من الرقص . أما فهد فقال لـ«سيدتي»: «علاقتي بـ راقية صداقة وطيدة، صحيح أنني أراها الآن فتاة تكتمل بها كافة مواصفات شريكة حياتي، ولكن الصداقة التي بدأت بها علاقتنا رأيناها أفضل رابط قد يجمع بيننا». > ما الذي يجذبك في الفتاة؟ ـ الى جانب ملامحها الجميلة وشخصيتها، أهتم أيضاً بمستوى ثقافتها وإخلاصها، وهو ما وجدته في راقية. > هل زيارتك إلى القاهرة خاصة بإعلان خطوبتكما؟ ـ هذا الأمر لم نحسمه بعد ، ولكن الهدف الأساسي من زيارتي لمصر هو التنسيق مع شركة «ميلودي» للإنتاج الغنائي أو على الأقل تصوير أول فيديو كليب غنائي لي، وخاصة أنني تلقيت عرضاً من «روتانا»، ولكني مازلت في مرحلة المفاضلة بين العرضين وإن كنت أفضل «ميلودي» لجديتهم الشديدة. وبالطبع، انتهزت فرصة هذه الزيارة للتعبير لـ راقية عن مدى انبهاري بها وبشخصيتها كفنانة ناجحة وصديقة رائعة. لذا جئت إلى مصر لمفاجأتها في المطار وأنا أقدم لها الورد الأحمر الذي تعشقه، كما أعدّ لها مفاجأة كبيرة سأفاجئها بها قبل عودتي إلى السعودية. > هل تفكران في غناء «دويتو»؟ ـ أتمنى غناء «دويتو» غنائي رومانسي مع راقية فأنا أعشق صوتها وطبقاته القوية، وأعتبره من أفضل الأصوات على الإطلاق بالأكاديمية. هناك اتفاق شبه رسمي بين والدة راقية ووالدة فهد واتصالات دائمة بينهما وارى انهم فى حالة توافق فى الشخصيات جيدة جداااااااااا منقووووووووووووووووووووووووول Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
برشلوني للأبد Posted يونيو 29, 2006 Report Share Posted يونيو 29, 2006 يسلموووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
العسووووولة Posted يوليو 2, 2006 Report Share Posted يوليو 2, 2006 يسلمووووووووووووووووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
alza3ym Posted يوليو 2, 2006 Report Share Posted يوليو 2, 2006 ثانكس على المعلومــــــــات النــادرة Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
A7la Anwar Posted يوليو 2, 2006 Report Share Posted يوليو 2, 2006 يسلبمووو على الموضوع Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
عاشق ك.رونالدو Posted يوليو 2, 2006 Report Share Posted يوليو 2, 2006 يسلموووووووووووووووو على الموضوع Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المها الأبيض Posted يوليو 2, 2006 Report Share Posted يوليو 2, 2006 تسلمين حبيبتي Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
moon83 Posted يوليو 9, 2006 Report Share Posted يوليو 9, 2006 يسلمووووووووو على الموضوع Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Um-ShHaYiB Posted يوليو 10, 2006 Report Share Posted يوليو 10, 2006 يسلمووووووووووووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المفرفشة Posted يوليو 11, 2006 Report Share Posted يوليو 11, 2006 يسلموووووووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.