Jump to content
منتدى البحرين اليوم

بعد موافقة 75 % من الشباب ******؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!


Recommended Posts

:b2dflg: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :b2dflg:

بعد ان رحب 75 % من الشباب بـ المشروع الوطني (( برلمان شباب البحرين )) , اعلنت جريدة الوقت اخفاق الانتخابات للمرة الثالثة , وهذا ما يدعو للشباب الى عدم التفاؤل لبدء المشروع المقرر اقامته والبدء من هذا الصيف , واليكم هذا التقرير من صحيفة الوقت :
انتخاباته تأجلت مرتين..
برلمان شباب البحرين تائه للسنة الثالثة على التوالي


دار سجال طويل حول ما إذا كان مشروع برلمان شباب البحرين هو مجرد تجميل لصورة البحرين بين مثيلاتها، أم إنه رغبة جادة في إصلاح وضع الشباب. كما طرح الموضوع في شكل تساؤل آخر حول ما إذا كانت هذه التجربة مستنسخة من تجربة الدول العظمى الداعمة لتنفيذ المشروع، أم انه مشروع مبني برؤى وطنية؟.
الغريب انه على رغم الجدل والحوار حول هذا البرلمان فانه لا توجد أية أخبار عن الشروع في تنفيذه أصلاً. بالتأكيد ليس للأوضاع الحالية في لبنان والشرق الأوسط علاقة بتأجيل انتخابات برلمان شباب البحرين، إذ كان مقررا أن تجرى في يونيو/حزيران الماضي بعد أن تم تأجيلها مرتين في العامين الماضيين.
نواف المسقطي (17 عاما) لا يجد حرجا في الاعراب عن استيائه الشديد من تأجيل المشروع. يعتقد نواف أن ‘’التأجيل يهدف الى ان تتزامن انتخابات برلمان الشباب مع انتخابات المجلس النيابي، وبالتالي تضيع فرصة الحملات المنظمة لبرلمان الشباب، أي الخضوع للتيارات واستمالة القوائم السياسية لبرلمان الشباب’’.
ويشار إلى أن جمعية الطفل البحريني التي يترأسها المسقطي، انتقدت صياغة المؤسسة العامة للشباب والرياضة ملامح المشروع بمفردها.
يقول المسقطي ‘’إن التأجيل للمرة الثالثة لا يبعث على التفاؤل بأن مؤسسة الشباب والرياضة ستفي بوعدها هذا العام. فحتى اليوم ما زالت الأمور مبهمة. مثلاً إذا ما كان الترشيح حسب الدوائر أو المحافظات، ووجود حملات انتخابية للمترشحين ام لا وغير ذلك’’.
ويضيف ‘’على رغم من أن موعد الانتخابات كان من المفترض أن يكون في شهر يونيو/حزيران حسبما أعلنته المؤسسة في وقت سابق، فإنه حتى اليوم لا يوجد تحرك من أجل مخاطبة المرشحين (اجتماع أو ورشة عمل)، فهي تهدم المشروع منذ بدايته ولا أعتقد أن المشروع سينجح مع وجود الطاقم الحالي’’.
وبينما تنص مبادئ البرلمان على أن تكون الأولوية للواجبات المدرسية فانه يبدو أن القائمين على المشروع سيجتمعون بالمرشحين أثناء الدوام المدرسي مع بدء موسم الدراسة، كما حدث في الورشة التدريبية التي أقامتها في شهر أبريل/نيسان من العام الجاري التي لم تكن على قدر كبير من الأهمية.
تعتبر دعاء المقداد (16 عاما) أن ‘’مشروع البرلمان فكرة رائعة ونفذت (بالغصب). ومع ذلك فإنه يبدو لا يوجد حرص من المؤسسة العامة للشباب والرياضة لتحقيق هذا المشروع فعليا، ولا يوجد سبب مقنع للتأجيل الذي يخفف من حماس المترشحين’’.
وتتابع ‘’عندما نستفسر من المعنيين بالمشروع عن التأجيل فإننا لا نجد جوابا شافيا’’، مؤكدة أنها ‘’لن تنسحب من البرلمان وإن تكرر التأجيل، إذ تتمنى أن يكون أفضل حالا من برلمان الكبار’’.
ويوافق عبد الكريم شبيب (14 عاما) الرأي في ذلك. ويقول ‘’إن مسألة التأجيل تبعث على الإحباط خاصة عندما يُعطى الشباب أملا في وجود منبر حر يتمكن من خلاله من طرح رؤيته وأفكاره، الأمر الذي يبعث على الحيوية والتفاؤل في نفوسهم. غير أنه مع تكرار التأجيل تعدى كثير من المترشحين سن المشاركة في البرلمان، فضلا عن أن بعض المترشحين اعد فريقا انتخابيا لمساعدته وغير ذلك من التخطيطات للاشيء في نهاية المطاف’’.
وبطبيعة الحال يستنكر عبد الكريم أسباب تأجيل المشروع. ومن جهة أخرى يرى بأن ‘’الورش التي أقامتها المؤسسة العامة للشباب والرياضة لم تكن مفيدة حيث يعاد فيها ما سبق طرحه، في حين أن الورش التي أقامتها جمعية الطفل البحريني كانت أكثر فائدة للمترشحين’’.
وعلى خلاف الآراء التي ذكرت، ترى نوف سلمان (16 عاما) أن تأجيل المشروع هو في صالح المترشحين على رغم سلبياته. إذ سيتسنى للمترشحين إعداد أنفسهم في ظل وجود برنامج الدعم لتدريب المترشحين للبرلمان.
وعما إذا كان تدشين خدمة التصويت الإلكتروني أحد أسباب التأجيل، فهي تعتقد أن ‘’التصويت الإلكتروني يستحق التأجيل نظرا لوجود العديد ممن لن يتمكن الذهاب إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بصوته’’.
إدارة البرلمان نستغرب أحاديث التأجيل
رئيسة اللجنة الاستشارية لبرلمان شباب البحرين أمل الدوسري، استنكرت الحديث حول تأجيل المشروع ‘’استغرب القاء اللوم على المؤسسة العامة للشباب والرياضة (...) المشروع لم يؤجل حيث من المفترض أن تتزامن انتخابات برلمان الشباب مع انتخابات المجلس النيابي، التي كان مفترضا أن تكون في يونيو/حزيران، بغية التعاون مع ذات الطاقم واستخدام نفس المراكز والمعدات، إضافة إلى عدم استعداد إدارة الانتخاب والاستفتاء حينها’’.
ويذكر أن القائمين على المشروع بصدد التحضير للورشة التدريبية الثانية للمرشحين، والتي تتمحور حول إدارة الحملات الانتخابية. إلى جانب الإعداد للحملة الإعلانية التليفزيونية والتحضير للكتيبات الخاصة بالمشروع، وهو ما يستغرق وقتا طويلا إن أخذنا بعين الاعتبار تكفل شخصين فقط بهذه المهام (أمل الدوسري ومنى عبد اللطيف منسقة المشروع). وعما إذا كانت ستدشن خدمة التصويت الإلكتروني في الانتخابات، تبين الدوسري أن ‘’إدارة الانتخاب والاستفتاء كانت مستعدة لذلك في الاجتماع الأخير الذي عقد بين الجهتين’’.
مشيرة إلى أن ‘’الحملات الانتخابية سيتكفل بها المترشحون أنفسهم وسيكون جزء كبير منها عبر المــدارس’’.

******************************************************************************
فنحن المرشحون في هذا المشروع نخاطب المؤسسة العامة للشباب والرياضة وبالخصوص امل الدوسري :
الى متى نبدْ في المشروع ؟؟ , هل سيجتمع المجلس في اوقات الدوام ؟؟


:b2dflg: تحياتي :b2dflg:
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...