ميساء مغربي / اشعر بالفخر لاني جميله ومثقفه وناجحه وتاجره ايضا..

[ya ba3dhom]

ستتحدث بلهجتها الأصلية لأول مرة في مسلسل مغربي

ميساء مغربي: أشعر بالفخر لأنني جميلة ومثقفــة وناجحــــة .. وتاجــرة أيضــا!

 

 

أبدت ميساء المغربي استياء شديدا من بعض الاقلام الصحافية في الكويت وخاصة التي تنتقد بطريقة شخصية وتمس الفنانة بصورة مباشرة من دون أن تضع أي اعتبارات إنسانية لهذا الموضوع كما قالت، اعتبرت أن المساس والتجريح لن يكون صحافة في أي حال من الأحوال، بل إنها وصفت الصحافيين الذين يمسون الفنانين شخصيا بعيدا عن نقد فنهم بـ«الفاشلين» ولكنها في الوقت نفسه اعترفت بأن الصحافة الكويتية وقفت معها بشدة خاصة في بداية مشوارها الفني.

 

• إذن .. أنت لست غاضبة من الصحافة الكويتية كلها؟[/color]

- بصراحة .. مسَّتني إحدى الصحافيات في الكويت بشخصي، وأعتقد أن هذا لا علاقة له بالصحافة أبدا، هذه أمور شخصية والصحافة الأصيلة والصحافيون الكبار يبتعدون عن المساس الشخصي لأنها في النهاية لا تخدم الصحافة ولا الجمهور بشيء، وهذه الأقلام لن تفرق بيني وبين الكويت أبدا.

• لماذا أنت غاضبة إلى هذا الحد ؟ ألا تتوقعين بعد خبرتك في الوسط الفني أن تتعرضي لمثل هذه المواقف؟

- هذه ليست صحافة، التعرض للأمور الشخصية يعكس الحقد والحسد والغيرة العمياء، ولا يعكس المتابعة الجيدة والنقد البناء الهادف.

• ولكن من حق أي قلم أن يعبر عن رأيه الخاص حتى إن كان رأيا شخصيا بحتا.

- أخالفك الرأي .. عندما تصل الأمور إلى حد التجريح الشخصي فهذا ابتعاد عن حقيقة العمل الصحافي، من حق كل إنسان أن يبدي رأيه .. ولكن ليس من حقه أن يشتم الآخرين، هذا ابتعاد عن مفهوم الحوار ودخول في عالم الفوضى وعالم الغابة.

• كل الفنانات لا يعجبهن النقد ويعتبرنه شخصيا وتجريحا بهن.

- عندما تنشر لي صورة في النت ثم أصبح بعدها مثل الفريسة بين الذئاب تلوك الألسن شكلي وطولي وعرضي من دون رقيب أو حسيب فقط لأن هناك إنسانا تافها لا يحمل أي قيمة إنسانية ومريضا نفسيا نشر لي صورة مفبركة على شبكة النت، وتأتي بعدها الأقلام الصحافية لتبدي رأيها غير المنطقي ولا المهني فهل تسمي هذا نقدا؟ وطبعا كلنا يعرف القصص والأعمال القبيحة التي ينشرها المرضى والعاجزون في شبكة النت.

• هل هذا سبب اعتذارك عن المشاركة في عملين كويتيين عرضا عليك قبل عدة ايام؟

- لا أبدا .. أنا لا أخلط الأوراق، اعتذرت عن المشاركة في هذين العملين لأنني لم أجد فيهما ما يضيف إليَّ شيئا في مشواري الفني، أنا أخطط لنفسي في هذا المجال ولا أسير فيه عشوائيا، ولا أنتظر أي دور يعرض علي، من هنا اعتذرت عن العرضين اللذين قدما لي .. وأنا أشكر المنتجين وهما صديقان عزيزان ولكن العمل شيء والصداقة شيء آخر، هل توافق أنت شخصيا على أن تكتب مقالا أو تجري حوارا لا يقدم لك شيئا؟ فعلت ذلك من قبل ولكنني لا استطيع أن أفعله دائما.

• وماذا عن اعتذارك عن فيلمين كويتيين عرضا عليك، هل يمكن أن نصنفهما أيضا ضمن الأعمال التي لا تقدم لك شيئا؟

- بكل تأكيد، لأن الفيلمين الذين عرضا عليَّ لا يقدمان لي أي شيء، عندما ينطلق الفنان في مشواره فإنه يضع له محطات ومواضع قدم، وهذا لا يحتمل العودة إلى الوراء .. هناك فنانات قمن بذلك وقدمن تضحيات وأقصد جاملن على حساب مشوارهن الفني فعدن إلى الوراء.

• مثل من؟

- ......

• يقولون إنك تعتمدين على جمالك في الظهور والتقديم والتمثيل، وهو جواز سفرك إلى عالم الشهرة والنجومية والنجاح، هل تؤيدين هذا الرأي؟

- ما المانع أن تحرص أي قناة تلفزيونية أو منتج على تقديم وجه جميل، هذا الكلام الذي تفضلت به يرضي غروري كأنثى ويجعلني أبتسم وأشعر بالفخر لأنني جميلة، كل امرأة في الدنيا تريد أن تكون فاتنة الدنيا وأجمل من في الكون، وإذا كان جمالي هو جواز سفري للدخول إلى عالم الشهرة والنجومية، فأنا أرى الآن أنني استطعت ونجحت في إثبات نفسي في الوسط الفني، ونجحت في تكوين ثقافة وخبرة فنية عالية جعلتني أنجح في الجمع بين التقديم والتمثيل، أنا أشعر بالفخر لأنني جميلة ومثقفة وناجحة .. وتاجرة أيضا.

• جميل جدا .. وهل تعتمدين على جمالك أيضا في تجارتك؟

- أعتمد على نجاحي في الفن في تجارتي، وأستثمر خبرتي في مجال العمل التلفزيوني، أنا منتجة برامج وثائقية وبرامج أطفال وإعلانات، هذه هي تجارتي وعملي الحقيقي، أما الإنتاج السينمائي والتلفزيوني فيأتي في الدرجة الثانية، العمل من أجل الأطفال هو هاجسي الحقيقي، وأعمالي كإنتاج منتشرة في الكثير من الدول العربية وبعض الدول الأجنبية، لأنني أنتج باللغتين العربية والإنجليزية.

• هل حقق الفن لك ثروة جيدة ؟- طبعا .. الحمد لله حققت لنفسي ثروة جيدة من الفن والإنتاج الفني، ومن قال إن الفن لا يؤكل خبزا فهو غير صادق، العمل في الإعلام بطريقة جيدة يحقق مكاسب مالية عالية.

• هل تعتقدين أنك نجحت بالفعل في الجمع بين التقديم والتمثيل؟

- طبعا .. ولا أشك في ذلك، فقناة تلفزيونية مثل قناة دبي لا تحتاج إلى المجاملة في برامجها، إنها قناة عالمية وتتعامل مع الأمور بمهنية تامة، وبرنامجي «لقاء في الخيران» يثبت هذا الأمر والمشكلة أن من ينتقدني ويصب جام غضبه عليَّ لا يعرف أسلوب العمل في هذه القناة العالمية ويتحدث من دون أي خبرة، لذلك ألقي بأي كلام من هذا النوع وراء ظهري وأنظر إلى الأمام، في هذا البرنامج أجريت أكثر من سبعين حوارا مع كبار الشخصيات الفنية العربية وأعتقد أن هذا مخزون كبير ومهم بالنسبة لي، فعمري الحالي 24 سنة ولا أخفيه ولكنني أحمل خزينة معلومات وخبرة وثقافة كل هؤلاء النجوم وأعمارهم المديدة إن شاء الله.

• ستسافرين الأسبوع القادم إلى المغرب من أجل الاستعداد لتصوير أول عمل لك هناك، ما شعورك وأنت تشاركين في عمل مغربي؟

- نعم سأسافر الأسبوع القادم إلى المغرب من أجل الاستعداد للمشاركة في مسلسل مغربي إماراتي فرنسي في آن واحد يتحدث عن الحياة في المغرب وهو من الأعمال الكبيرة المهمة التي يتم الاستعداد لها بميزانية عالية جدا، وأتوقع أن يحقق نجاحا كبيرا ومن المتوقع أن يشاركني البطولة النجم الكبير محمد المنصور، وسأقدم دور فتاة مغربية .. أي أنني سأتحدث لغتي المغربية لأول مرة على الشاشة، وهناك فيلم سينمائي مغربي ولكنني أفضل أن أتحدث عنه في وقت لاحق.

 

 

المصدر

[saloof]

ثنكس على اللقاء

 

حلوة ميساء

[محبة زينب]

الف شكر

[محرقي وكلي فخر]

يسلمووو

[الزينه مزاين]

ثاااااااااانكس

[ya ba3dhom]

منورين

[gamoora]

موووفقه

 

يسلمووووووووووو ع الخبر

[ابراهيم الجبرتي]

فنانه بحق الكلمه ابدعت في غلطه نوف

 

يسلموااا

[ya ba3dhom]

ثنكس لمروركم

[ابوعمر]

شكرا على اللقاء