Jump to content
منتدى البحرين اليوم

تغطية لمسرحية قاع بالكويت


Recommended Posts

[iانما المسرحيه هي تعبير مختزل للواقع في دلالات متخيله

 

 

نحن نعتقد ان السفينه هي هذه الحياه والحياه سفينه قلقه تتناهبها المتغيرات

والبشر هم الضحايا

وان ابطال القصه تمثل شرائح فاعله وهاامه في مجتمعااتنا

مثل القاص=انموذج قادر على تشخيص امراض المجتمع ,وكتابة الالم الانساني من خلال عدساته المتهيئه لالتقاط التفاعلات اليوميه,شخص يريد الخروج من صمته,يريد ان يكونضمن كومبارس الحياة ليعطيها افكار جديده تدفعها الى الامام وهو يمثل المثقفين بالمجتمع

 

البدين=آفه حاضره لابتلاع كل شيء,انموذج يمثل شريحة عقلها في معدتها

 

الشاب= وهو الجيل التائه وسط فوضى الحياة

 

القس =هنـــآ توجد لعبة فنيةندرك اننا نعيش في مجتمع خاضع لسلطة بعض المسمون (بالمتدينين)ونقصد ايضا ذالك الخوف الفطري داخل الفرد,مما يجعل الانسان مترددا في اتخاذ الكثير من القرارات الذاتيه,لذالك يبتعد الكاتب عن منطقة الشكوك ويختار القس بدلا عن رجل دين

 

الجد= رغم غيابه الجسدي له حضور مؤثر بين الشخوص, حضور غير حواري كونه الماضي المهيمن

 

 

 

كان من المفترض في المسرحيه ان يكون هناك اصوات جرذان وهي تلتهم مصاريع الابواب لتكتسح الجوانب اللتي خنقتها السلطه (بحسب قوله)جوانب المتنورين واصحاب الاحلام الكبيره

 

 

 

 

في النهايه هل يمكن للانسان ان يخترق الحواجز المرصوصه امامه من اجل تخليص البشر من مخالب العتاة؟,مهما يكن لابد من انتفاضه هكذا يقرر الكاتب

 

 

هذه كانت دراسه تحليليه بسيطه من قبل(تحسين كرمياني)

 

ويقول(المخرج)

 

لاكننا وجدنا باب آخر يفتح جميع الابواب النيره وابواب السعاده وربطنا به الانتظار

((وكيف يكون المنطق مرتبط بالانتظار والفرج))

 

بقلم المبدعه الاعلاميه

زهراء العطار (الكويت)

مسرحية قاع:

من أكثر المسرحيات قد دخلت نفسي بروعتها وبجمالها ذات المعنى الهادف الذي نفتقده في هذا الزمن كانت من إبداع شباب سعودي ابهر نفسي وروحي التي تعشق الفن المسرحي والابداعي جعلني اتذوق نصها المسرحي من خلال لوحاتها الفنية والحركية والكلامية في هذه المسرحية .

مسرحية قاع هي قصه مقتبسه من قصه عالميه كانت تتحدث عن مرض الفئران المعروف بمرض(الجرب) بنهايتها السياسية ليأتي الكاتب الشاب المبدع "عمار نعمه جابر" ليحولها من المفهوم السياسي إلى المفهوم الروحاني وهو "الانتظار" تجعل كل شخص يشاهدها يفكر من خلال نفسه وتجاربه بتحديد ذلك المفهوم بطريقته الخاصة وهذا ما حدث لي عند مشاهدتي للمسرحية للمرة الأولى وجدتها بأنها أظهرت ما بنفسي وروحي وكأنها تتحدث عني لكنني أدركت بمشاهدتي الثانية لها بأنه هذا حال جميع البشر.

النص يتحدث عن أربعة أشخاص عاشوا في غرفه داخل سفينة للحجر الصحي وفي يوم من الأيام غرقت السفينة ولم يعودوا يدرون ما يجري وما جرى خارج غرفتهم بتمنيهم لو أن الباب يفتح ليخرجوا للعالم والأربعة الأشخاص هم :"حسن عدنان النمر" الذي قام بدور الغاص الشخصية الثقافية "حسين النمر" الشخصية الشهوانية "مجتبى النمر" الشخصية المتعلقة بالماضي "جعفر الناصر" شخصية رجل الدين.

تستحق المسرحية كل الشكر والتقدير على كل طاقمها المتعاون الذي ساهم في إنجاحها (بغض النظر عن دعايتها الضعيفة والتنسيق اللذان كانا السبب في عدم نشرها بمستوى اكبر وقلة الحضور)

المسرحيه من اخراج المبدع الشاب احمد النمر [email protected]

من انتاج مجموعة ابداع للاعمال الفنيه. الدمام

 

 

 

 

الكاتبه باحاسيها : زهراء العطار(Om7asson)

للتواصل مع الكاتبه بالايميل فقط [email protected]

وهنا بعض الصور

 

2ud93uazv23z.jpg

 

 

..

 

wfgvvtr4oatp.jpg

 

c53ck4e37lqb.jpg

 

 

snypfzoo49sx.jpg

 

 

e0zih5nglw2v.jpg

 

 

cfwwrmtqg4mt.jpg

 

 

 

c8o0e5lhto8b.jpg

 

 

 

 

v7fb4zrthzk3.jpg

 

 

 

 

i18q7xdh2b2j.jpg

 

 

mta8ud8a85uq.jpg

 

 

im06evlrb3wt.jpg

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...